اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تأملات فى معايشات يومية ..


Salwa

Recommended Posts

  • الردود 302
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

السلام عليكم ورحمة الله...

هاجمتنى الذكريات وأنا أعيش احدى ايامك...وقلت فى نفسى ياه ه ه ياما حاجات ضاعت واتسرقت..ولكنى توقفت عند صور الذكريات ووجدتنى أهتف لأ..الا الصور...

لاجد انه نفس ما أحزنك ياصديقتى الجميلة...

ما الذى يجعلنا نرتبط بذكرياتنا هكذا؟...أهو الحنين للزمن الجميل الذى كنا لا نشعر بجماله ....أم فراق الاحباب الذى يجعلنا نبحث عنهم لعلنا نسترجع ايامهم ونستشعر وجودهم بيننا ...ولو من خلال النظر لصورة

دائما تيقظى شيئا ما فى قلبى وأنا اتابع تأملاتك

ربنا يخليكى لنا :blink: angl:: angl::

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

اخى الفاضل احمد محمود..

اسعدتنى كلماتك فى هذه الصفحة ....

.وكعادتى دائما ...اتأمل مابين السطور لعلنى اجد بعضا مم يدور فى خلدى ..او يمس وجدانى .

حقيقة ..وقفت طويلا امام عبارتك ..(( وثقنا ذكريات الجميع الا ذكرانا ))....و...(( يبقى القلب والعقل الصورة الاكبر التى تضم الجميع وتنتقل من صدر الى صدر فى قصر تحيطه الضلوع لن يسرقه احد ....لكنه يذهب بذهابنا ....))

كلماتك هذه كانت ...وكأننى كنت انتظرها ...!!!...وكأننى فكرت فيها ولم اقلها ....لكننى احسستها وشعرت بمعناها يخترق كل خلايا روحى (( ان كان للروح خلايا !!؟؟ )) ...

نعم...لقد وثقت فعلا فعلا ذكريات الجميع ....وثقتها بطريقة لاتخطر حتى لهم على بال ...

كانوا ومازالوا ..((.لكن ؟؟ ليس بنفس العنف ...!!))....محور الحياة وكل التفكير والاهتمام والمحبة وكل شئ جميل ...

لكن ؟؟......تكتشف فجأة ..(( من خلال حدث بسيط بالنسبة لك ...وجلل بالنسبة لهم ...!!))...انك امضيت العمر تعيش (( معهم )) عالم آخر يختلف عن عالمهم الواقعى ....!!

..لقد (( صنعت لهم تمثالا من الذهب

...كنت تنحنى امامه اجلالا صبحا ومساء...))..

اكانت المواقف متشابهة ؟؟ ...اقصد....اكانت المواقف (( دائما )) ...متشابهة ؟؟

بالطبع لا...

اقولها الآن وانا مرتاحة الضمير ....اقولها داخل نفسى ...واظل كما انا ..

لؤلؤة تكونت مع الايام من حبة رمل ...مجرد حبة رمل ..

.تعيش وحدها داخل صدفة ....صدفة توجد فى اعماق البحر ..

اليوم ...وفى هذه اللحظة ...تأتيك النتائج (( بعد مرور السنين )) ..

وما علينا سوى ترديد نفس المبادئ الجميلة وحكاية نفس الحكايا بكل عنف الانتماء ...وكل الوفاء...

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

الابنة العزيزة امانى ...

من الممكن ياامانى ان نقول ان الصور التى ضاعت وكانت تحمل الذكريات دائما بالنسبة لنا اهم المسروقات ....لكن ؟؟

هل كانت الصور ؟؟ ام كانت تداعيات فقد الصور ؟؟ ام كانت كل الذكريات التى تواردت على الخاطر ؟؟

مجرد تذكر اننا لم نكن فى اغلب هذه الصور .....هل مازال يؤلمنا ..ام ان الألم ضاع بضياع ماضاع ....؟؟

مجرد تخيل اننا فى يوم ما تألمنا لاننا لم نسجل مع الاحباب كل لحظات السعادة والألم والفرح ...الا يصيبنا بالألم والندم ...!!!

لكنى سأعود معك لكلمة اخونا ...احمد محمود...الذكريات نحتفظ بها فى قفص بين الضلوع ...ويجب ان نحافظ على ما نملك ونعطيه بكل حب لكل من ياتى بعدنا ...تعطيه فى حياتنا ...وليس بعد ضياع ..(( العمر )) ..

اما الحنين ....!!...فهو ...كان....ومازال...وسيظل ...(( هو قدرنا ))...

كل التحية والمحبة ياامانى ...

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

الابن الفاضل / seeem.

شكرا لكلماتك الصادقة...التى اؤكد لك انى احاول ان اعمل بها واحاول ان اعيشها ..

فعلا ..ما اجمل ان امضى حتى الباقى كله من العمر وانا انظر فى عينى الحفيد واتابع خطواته ...

دمت صادقا ...دمت بكل الخير ...

الابن الفاضل / احمد فرحات ....

هل تعتقد ان ..............................حياة كاملة .... بكل ما فيها ....

تتلخص...(وتختزل ).... فى ...(( مجرد جملتين ؟؟))...

مافات ولى ....

والمستقبل ينادينا ....؟؟؟

دائما نقول ...الماضى درس الحاضر ...

دائما نتخذ منه عظة لنا ..

اذن..

لانستطيع ابداااا ان نقول انه ...ولى ..

ربما ..(( يتوراى )) ...لكن ان نحكم عليه انه ...ولى ؟؟

لا اوافقك الرأى ...

لكنى اوافقك ان المستقبل ينادينا ..

اوافقك جدااااااا...

ينادينا ويفتح لنا ذراعيه ونفتح له ذراعينا ....

يجب ان ننظر للامام بكل ثقة وحب ...ونترك الماضى كظل يتبعنا ..(( لانه سيتبعنا دائما ))..

وننظر له بعيون لاتعرف العتاب ...

لانه لن يجدى ....

كل تحياتى ...

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

الحبيبة الغالية فولانة هانم ....

عندما هاجمتك ذكرياتك هتفت ...الا الصور .....!!

وما رأيك ان ضاعت صور تحمل ذكريات كثيرة ......صور ....لم تظهر صورتك فى اغلبها ...؟؟

ورغم ذلك كنت تحملين فى قلبك كل ذكرياتها ....!!!

اغلب (( صورى )) كانت فى القلب ...والذاكرة ...........والبومات شيك تقبع داخل مكتبة هائلة ..ويتصدر بعضها احدى الرفوف ....

كانت صورى ...صورى وحدى ...او مع عائلتى الصغيرة ....

او صورى وانا صغيرة ....مع عائلتى الكبيرة .....لكن ؟؟

اين هى مرحلة الطفولة الاكبر ؟؟ ومرحلة الشباب ؟؟ ومرحلة ما بعد الشباب ؟؟

اين انا منهم ؟؟

ولعلك ....وحدك تفهمين تساؤلى ..........؟؟.............هل كنت دائما معهم .......هناك؟؟ ....ولماذا لااجدنى ؟؟

لماذا لااجدنى هناك ؟؟

ويبقى عطر الماضى ....و... بعض الذكريات محفورة فى القلب ...

كل امتنانى يافولانة وكل تمنياتى لك بالخير ....

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

تشابه الايام واختلاف المشاعر ..تتابع مراحل العمر ومتابعتها بمتاعبها ..اهى ورقة حظ ايضا ؟...فترة الحياة ...

فى اول يوم من هذا العام بدأت هذه التأملات ..

وهانحن وصلنا الى نهاية العام ..الا قليلا ..( باقى تسعة ايام ) ..

صباح غريب ..اعتدت على رؤية نفس المنظر كل عام ..

هذا هو العام ال ( 32 ) ...لرؤيتى نفس المنظر يتكرر ...مع اختلاف الناس واختلاف الامكنة ..( سبق لى ان عبرت عن رأيى فى اختلاف الامكنة واختلاف الاحساس ...وربما قلت حماس الاحساس ) ..

يوم 22 ديسمبر من كل عام ..

يعتبر يوم الامل بالنسبة لمن يقطن على هذه المساحة المحددة من الارض ..

نتيجة .( الاوتاريا )..

هاهم فقراءك واغنياءك يامملكةالشمس والثلج ينتظرون ...البعض اضطر للذهاب الى عمله لكنه لم ينسى وضع سماعات الاذن عله يلتقط ( رقمه ) .!!

وآخرين جلسوا ..( ولن اقول فاغرى الافواه مع انها حقيقة ) امام شاشة التلفاز ..

كل لديه دافع ..وامل .

من لديه فائض ...يقول ..(( هل من مزيد ؟؟ )) ..

ومن لديه عجز ...يقول ..(( ليت التعويض يأتى ؟؟ )).

ومن يشترى لمجرد التجربة والعيش على امل المكسب ولو بعض الوقت ..

اما من يستغنى ويقتنع بقناعاته..يعيش مرتاح البال .

اسمع حكايات كثيرة عن سعادة ...و(( شقاء )) ...نتيجة مكاسب مادية ..

تزوج .....................................................................لانه كسب.

طلق زوجته............................................................لانه كسب .

عالج ابنه...............................................................لانه كسب.

سافر لرؤية اهله .....................................................لانه كسب.

اعتكف....لانه بخيل..و...............................................لانه كسب .

جن...وذهب عقله ...................................................لانه كسب.

تبرع بكل النقود لفقراء قريته..خسر النقود وكسب نفسه.......لانه كسب.

على مائدة القمار ......خسر النقود وخسر نفسه ...............لانه كسب.

اودع نقوده ضمانا ...وعاش خائفا..من ثورة آتية ..................لانه كسب .

و...

قصص كثيرة ...

يعتقد البعض( ولست انا منهم ) ان الحياة ماهى الا لعبة حظ ..

ويعتقد البعض الآخر اننا نصنع ونحدد حظنا بطريقة معايشاتنا نوع الحياة التى نريد ان نحياها ..

هى مجرد تأملات فى يوم ..(( الحظ )) العالمى ..

اسأل الله الصحة والستر وراحة البال .

واحمده حمدا كثيرا (( على ورقة الحظ التى كانت من نصيبى فى هذه الدنيا ))...

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

حبيبتى سلوى

تفتكرى اجمل شئ ايه.....

ان ذكريتنا فى قلوبنا

تعرفى يا سلوى اوقات كتيير تتداعى على رأسى الذكريات

والصورة تكون واضحه ...اسعد جدا" لانى اتذكرها وحدى واتابعها كمن يشاهد فيلم سينمائى

لا يتخطف الصور أحد

عندما اتذكر المواقف...تكون اقوى من صور تذكرنى بالمواقف

الذكريات محفورة فى القلب

ومن لم تكونى معهم بجسدك انت معهم بقلبك

وكثير هم من تكونى معهم بجسدك...ولا يشعروا بوجودك

المهم اين نحن من هذا القلب..من هؤلاء الغاليين

هناك من يكونوا كل الدائرة ونقط المركز بالنسبه لك وتدورى حولهم بقلب وحياتك وروحك

ونكون لهم نقطه خارج الدائرة...لا يلاحظونا...لا يقدروا معانتنا فى حياتنا...او معانتنا من جفاؤهم

ولكن تظل الذكريات شئ مميز

وتبقى تأملات....انامل رقيقه..تمسح على خصلات مشاعرنا

كل التحايا والاحترام لانسانه كلها مشاعر....ومشاعرها كلها انسانه

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

الاخت الفاضلة / ام البنات .

حقيقة سنظل نردد ان الذكريات مكانها القلب ..

تذهب ايام وتأتى ايام ومع توالى الايام نخشى من ابتعاد الصورة ..(( صورة الذكرى القديمة ))..

مع تتابع احداث حياتية جديدة كل يوم ..تبهت الذكرى ويخبو الوهج حتى وان ظلت الجذوة مشتعلة فى الاعماق .

ونحن حقيقة نحيطها بسياج من الحنان والحب ومن وقت لآخر نتطلع لها بكل الحنين ..

اريد ان اقول لك شيئا ...

وارجو ان يفهم ما اعنيه كما اريد ..

لنقل مثلا ...ذكريات يوم العيد ..(( تتوالى الاعياد ..عام بعد عام ..)) ...فقط لدى ذكرى بعيدة ..بعيدة ..

ورغم البعد ..

كل عام اقترب من الجذوة الموقدة (( على وجل )) ..واطمئن انها مازالت تنير القلب ..واتذكر تفاصيل جميلة

(( لم يكن ليدور بخلدى يوما انى سوف اعيش على ذكراها اعوام كثيرة )) ..

ورغم البعد..

احاول احياء طقوس معينة فى مكان ..تختلف طقوسه وناسه عن ناسى وطقوسى ..

وامنى النفس واهدهدها واداوى لوعتها واناجيها ...معى كل احبابى الاكثر قربا ...اما الاقربين فهم بخير ..

وتأتينى (( صورهم )) من آن لآخر وكل يبتسم بكل الرضا وكل مقتنع بحياته وباختياره ...

واتساءل ؟؟

هل تصيبهم نفس احاسيسى ؟؟ ...هل يفتقدوننى فى يوم العيد ؟؟ ام تلهيهم احداثه ؟؟

يتذكرونى فقط وقت المحادثة ؟؟

يتذكرونى وقت اجتماع الشمل ؟؟

يتذكرونى بدون ظهور صورتى معهم ؟؟

ربما ...

اصدقهم عندما اراهم واشعر بكل ذرات كيانى تتجمع وتعود الى موقعها وكأنها وجدت اخيرا المجال الصحيح ..

اشعر براحة عجيبة ..

(( يفهمها اولادى وهم يحيطونى بكل اذرع الحنان ..ثمانية اذرع تتصارع لتضمنى وتربت على وجهى وظهرى وشعرى ....كم انت وفية ياامى لأرضك واهلك وناسك ...وكم هو ثقيل على النفس ان تحيا الاسماك فى غير بحورها ..نتفهم هذا لان لنا بحران ..وبحر الاعاشة هو بحرنا الاول ..( كم هم صادقون ) ..))..

احب واحيا على .....(( صورة لم اكن فيها اغلب الوقت )) ...

كل عام وانت بخير ...

ربنا يسعدك ويعطيك ويرضيك ويرضى عنك ...

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 5 أسابيع...

غسيل لغسيل المخ...تطورات فى نفس انسانية ...ما نعتقده احيانا ظلم هو العدل الربانى فى اجمل صوره ..

استمر الشاب الجميل فى الكتابة بلا ملل او كلل او تردد ...نسى ما ومن حوله ..كم اشتاق لك ياامى ؟؟ تعلمين وحدك انها تمطر فى سمائى...تمطر نغمات بيانو ..

اتعلمين ان سمائى جفت ..جف كل شئ ..

كيف عرفتها ؟؟

كانت تكتب ....وكنت اكتب ..

سمعت عنها ....قرأت لها ....قلت لنفسى ..( كم هى سيئة كتاباتها ...!!..كيف ينبهرون بها ؟)..

كنت اقرأ كل ما تكتب ....كنت اعلق بينى وبين نفسى كل مرة نفس التعليق ...بصوت عال ...كم هى ركيكة كلماتها ...!!...كنت اثق ان لااحد يسمعنى ...كنت وحدى ...لكنى كنت اتابع ما تكتب ..دائما ..وارى حجم شهرتها ..واتعجب ..

وكنت اكتب ..فى مكان آخر ...كنت اعتقد انه مناسب لبداياتى ...وكنت ارى كمية المديح وكنت انتشى لكم الرسائل المرسلة لى ...وكنت اعرف انها تقرأ لى ...وكنت المح فى بعض مواضيعها روائح كتاباتى ..

حتى اتى يوم ...

وبدون ان اشعر ....كتبت لها ( مجاملة ) ...اسلوبك رائع وانا اتابع كتاباتك ....

ظهرت الفرحة فى ردها ...اتابعك ايها الوحش ...انت وحش فى الكتابة وفى التعبير وفى الآراء المتنوعة فى كل شئ ...

بلا اى ستار ...او تخفى ...

بدأ يتابع المجاملة ....بدا يشعر بالسعادة والانتشاء لمجرد احساسه انها فرحة وسعيدة و..( تستعير بعض من كتاباته فى مواضيعها )..

بدأ يكتب فى عاموده اليومى بطريقة ....اقل حماسا ...

كان يشعر بالامتلاء لانها تحبه هو تختصه بعنايتها وحده ....

بدا يشعر بالرضا لانه يعطيها افكاره ....!!!

بدأت شعبيته تخبو...

وشعبيتها تزداد ........!!!

وفى يوم...

نظرت حولها ....وقالت لنفسها ....يوجد آخر الآن اكثر شعبية سوف اتجه اليه ...( قالتها وهى وحدها ولم يسمعها احد...............كما سبق له ان قال وحده ...كم هى ركيكة كتاباتها ولم يسمعه احد ) ..

افاق ...

تأكد الآن انه احبها ...كان قد احبها ..ولهذا تنازل عن افكاره معتقدا انه العطاء من اجل الحب ...

افاق...

خذى جيتارتك....واعطينى كتابى ...

دعيها تمطر اصابع بيانو قديم ....مل النغمات ...

و....

بكى...

بكى وحده ....

كم انت كبير ...( ياصغيرى الحبيب ) ..

كم انت كبير ...( ياملاكى الرائع )......

انها تمطر نغمات حب وحنان ....ودعك من البكاء ...

البكاء فقط على احباب رحلوا ...وليس على اطياف مشوشة صورتهم ...

و...

السماء سوف تمطر ....

ماء..

ودفئا....

وحنينا ....

وانتعاشا واملا ...

والمستقبل ملئ بكل الخير ...وما الحياة الا مجموعة من التجارب ...

فقط ....تذكر دائما .

انك صاحب كل الافكار واصلها ...وانك فقط كنت تهوى صدى ترديد اشعارك فى صدور الغير ...

يدك فى يدى لنعبر معا ....ازمة عابرة ....لم تترك اى اشلاء ..

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

حينما يأتي وجلا ..متعثرا في خطواته محملا بهموم ثقيله ...ويتجاهل كل الرفاق باحثا عن قلب أحتضنه يوما ما ليبث له أحزانه...

لا يعلم أن هذا القلب دائما وابدا في إنتظارة ...ينتظرة بفارغ الصبر ليسبغ عليه من الحب والحنان وعاطفه دافئه أختصها به الله دونا" عن باقي القلوب....

خيبه الأمل ...موت خيالات وأحلام لاحت في مخيلات ذابت حبا" وتضحيه دون إنتظار لشكر عابر أو تقدير ما....لا يمكن أن يحتويه إلا هذا القلب الذي أحتواة وأحتضنه في يوما" ما ..

قلب وحيد..فريد... في هذه الدنيا لا يسأل عن العثرات ولا يحاسب ولا يلوم...فقط يبث روح التفاؤل والأمل وبيد حانيه تحتويه..هو من أحتمي بحنانها صارخا المساعده..فتتلقفه وتعبر به الطريق...

تماما مثلما عبرت به طرق كثيرة في حياته حينما كان لا يزال متعثرا" في خطواته....

رائعه سيده المحاورات... :wub:

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

ناش الغالية ..

عندما يأتى متعثرا فى خطواته ..

يقترب ...يظهر لك اصابع يديه ..يتمتم قائلا .

حاولت ان ترضينى ...حاولت تفسير موقف ....لم تعترف به هى ولكنى علمته ....تشابكت اصابعنا لفترة ولست ادرى كيف حصلت على يدى بين يديها ...؟

عندما يعترف لك قائلا ...

رأيت اصابعى ياامى تنزف على الارض...بعد ان تملصت من بين اصابعها ..نظرت لاصابعى ووجدتها على الأرض ..اصابع تنزف ..اصابع لاتستطيع ملامسة اصابع فقدت البراءة ..

اصابعى فقدت نوتة عزف كنت اعتقد انى اتقنه ..

ضمدى جراحى ياامى ..اعطينى الامل ..دعينى ارحل بعض الوقت اداوى جراح اتت على غير انتظار ..

عندما تضمى ( صغيرك ) ..وكلك امل انك بهذا تمنحيه الثقة والقوة ...تبتهلى لله عز وجل ان يأخذ منك ...ومن مسامك كل الحكمة والصبر والامان والحب والحنان ..وينظر فى عينيك مباشرة ويردد لاداعى للقلق ياغالية ..لاداعى للقلق ...لم نفقد اى غال .انا اردد كلماتك ...دع وقتا للوقت ...

نتعلم ياناش كل يوم شئ جديد ..

نتعلم من معايشاتنا اليومية دائما ...كل ماهو جديد ..

نتعلم ونكتشف اننا فعلا اقوياء ..اقوياء بمحبتنا واتحادنا ..

نتعلم ان كل منا فى احتياج دائما لباقى القلوب المحيطة به ..هو سياج قوى جدا من الحب والحنان والانتماء ..

سوف تنقشع الغمة ...بالتأكيد..

وسوف نصحو يوما على جو اكثر صحوا ..

و...

دائما ...

تتوالى الايام ...ودائما تحمل الجديد ..

كل تحياتى ياناش ...

اسعدتنى كلماتك الطيبة ياام الشباب ...

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

سيده المحاورات وعصفورتها....

حينما ترسمين بأناملك معايشه جديده...اقسم لك...انني اغمض عيني وأراها بخيالي...قليلين هم من يستطيعون نقل الإحساس إلي صورة ..نحياها...بعبقريه الفنان ينتقل من موقف لأخر بسلاسه..يعبر عن معايشات نمر بها جميعا...

أحيانا ابتسم ..وأحيانا يخفق قلبي..فهذه المعايشه مررت بها...فكيف عرفتيها؟؟ هكذا أحيانا اسأل نفسي...نفس الألم..نفس المشاعر...هي هي..ولكن..أستطعتي سيدتي الغاليه أن تعبري عنها...برشاقه ورقه ..وأناقه..

أشكرك من أعماق قلبي...فقد عبرتي عن الكثير مما يختلج في صدري...

وكما يحلو لي....دائما أن أدعوك

سيده المحاورات... ;)

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

هل تتخيلى انى اشتقت لقراءة حروفك

لا ادرى تتغلغلنى

احب كلماتك واعشق تناغمها

لن تصدقينى...ولكن قلمك من الأقلام التى احن لقراءتها مثل

حنينى لاى شئ احبه

تابعى يا غاليه

يرضينى الهواء الذى تتنفساه يحيينى

يسعدنى الكون الذى يحتويكما يحتوينى

انتما كل شئ

وانا من دونكما لا شئ

رابط هذا التعليق
شارك

نعم ياناش ..اصدقك ياناش ..فأنا ايضا اشعر فى كثير من الاحيان بأحاسيس كاتبة بعض الخواطر...كمثال ...(( كتابات اختنا بنت مصرية ...ام مادا ... مثلا ) ... وكأنها سطور خطها قلمى انا ..

انه صدق الاحساس ياناش ..

انها كتابة ليست بقصد الكسب بل هى مجرد مناجاة مع النفس تصل لاعماق نفوس اخرى .

انها معايشات حقيقية ..وليست من نسج اى خيال .

اسعدنى كثيرا ان تصلك حروفى بمعناها الحقيقى الذى اقصده واسعدنى اكثر انك تشاركينى ولو بعض الوقت نفس الاحساس .

شكرا ياناش لكل كلماتك الطيبة ..

اسأل الله دوام المحبة والاحترام ..

ام البنات ..

ام البنات ...جميلة الجميلات ..

وهل يوجد فى الكون كله اجمل من ام البنات ؟؟ والبنات اجمل المخلوقات ...

رقة البنات وذكاء البنات وتفاهم البنات وحنية البنات ..

طبعا ياام البنات اتفهم جيدا جدا حبك لكلمات اكتبها ...لأنى (حتى بدون ان ادرى ) اعبر عن مكنون الانسان الصادق ..فأنا فعلا اكتب كل ما يعتمل فى نفسى ..وحديثى صادق واضح ...

والصدق يصل للاصدق...والاصدق هو الاحساس بما يقال .

شكرا اختى الفاضلة ...

ربنا يديم المحبة ..

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

هل شعر أحدآ بهذا الأحساس قبلآ ....

رغبة عارمة ان تشارك في شيء جميل ... رائع ... و لكنك لا تجد لشجاعة لفعله خوفآ عليه ....

كسجادة حريرية اصفهانية رائعة .. نادرة .. يشارك في نسجها امهر النساجون تحت اشراف صاحب التصميم و منفذ اشكاله الأساسية ..

تريد ان تضيف عقدة بسيطة ... سطرآ من الخيط ...

النول امامك لا يوجد ما يمنعك .. و لكنك تخشي ان تفسد روعة العمل بشيء لا علاقة به ..

تصل الي أعلي جبال التبت .. و تشاهد راهب يتعبد ... يتأمل في جمال الكون في سكون و دعة ...

تخرج من فمه همهمات موسيقية وادعة ... تكاد تلمس سكينة نفسه بأصابعك

تفتح فاك كي تردد معه هذا اللحن النقي .... و لكن علي آخر لحظة تتراجع خوفآ من نشاز قد يخرج منك و يفسد تلك السيمفونية ...

لكم وددت ان استطيع ان أعبر عن مدي اعجابي الخالص بهذ الموضوع .. برقة حروفه .. و قدسية مشاعره ...

و لكنني كنت اتراجع دائمآ تراجع الخاطيء امام المعبد ....فلا أملك بالفعل الكلمات المناسبة كي اعبر بها عن تلك التأملات ...

و لكنني في النهاية لم استطع ... و ها أنا أجازف فقط كي اشكر سيدة القلم في هذا الموضوع .. اقبل يديها و ارجع في التو الي مكاني كقاريء ينتظر تأملات أخري ...

سيدتي الغالية سلوي ... احسنتي بالفعل :closedeyes:

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

أحيانا ابتسم ..وأحيانا يخفق قلبي..فهذه المعايشه مررت بها...فكيف عرفتيها؟؟ هكذا أحيانا اسأل نفسي...نفس الألم..نفس المشاعر...هي هي..ولكن..أستطعتي سيدتي الغاليه أن تعبري عنها...برشاقه ورقه ..وأناقه..

وأحيانا تسقط دمعه من عيني دون أن أمنعها

وكأنك تنطقين بما في داخلي غاليتي ناش

في كثير من اللحظات عندما تتكتل المصاعب أمام عيني وتأبي إلا أن تحاصرني بكل أسلحتها حتي أني أفقد القدره حتي علي حمل القلم

و أن أخط به حرفا واحدااا...اهرب إلي هنا .....من بدايه الموضوع أتصفحه وأتجول فيه حتي أصل لما يروي أنيني فأنا دائما اجد الدفء هنا داخل هذا السكن ... قلب أمي

دمتي دوما لنا نبعا صافيا من المشاعر و الاحاسيس أمي و سيده المحاورات :closedeyes:

there is a miracle called friendship,that dwells in the heart

you donot know how it happens

or when it gets its start

رابط هذا التعليق
شارك

هل ننتظر معايشه جديده من سيدة المحاورات وعصفورتها؟؟؟

أتمني حقيقي...اختي الغاليه ...هل من الطبيعي ألا أذرف الدموع في أوقات الشده والمصاعب؟؟؟

أتي هذا السؤال علي بالي حينما عبرت نانو الغاليه عن لحظات الضعف التي من الممكن أن تلم بأي واحد منا...هل أنا غير طبيعيه؟؟ لماذا عند الألم لا ابكي....لماذا لا اصرخ وأملأ الدنيا كلها ضجيج؟؟

أتألم بصمت ....ألم... بطعم مر كالعلقم.... ولكن ابدا لا تسقط دموعي ...

أتمني لو أبكي ...

هي لا ترقي لتأملاتك الراقيه...ولكن أحسست بشيء..ولا أعرف كيف أعبر عنه....

دمتي سيده للمحاورات :closedeyes: :blush2:

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

استأذن الحبيبة سلوى فى الرد

على تساؤلك يا ناش عن الدموع اعرفه جيدا صدقينى لو اخبرتك انى انا الاخرى لا اقوى عليها كنت اعتقد انى صلبة او قوية اتصدى لكل شىء بفضل الله طبعا وكنت اتسم بالجلد وابتسامة الرضا التى تعلو وجهى واكتشفت انى رغم كل شىء احتاج الى دموعى ولا اقوى عليها اغطى ضعفى بالقشرة الصلبة واحارب الامواج بساعدى لكنى احيانا اكل

افتقد

اتالم

انتحب بسياط من الم تمزق روحى ولا انطق

ولا اقوى على البكاء

ولا حتى الحديث

انظر فى صمت الى ملامح روحى وهى تعتصر من الالم وابحث عن دموعى فلا اجدها

فى يوم هو الخامس من يناير 2005 وطفلى فى طريقه لغرفة العمليات يصارع الموت يأتينى طبيبه قائلا هل تحمليه الى الداخل انظر حولى واقول نعم وابتسم له واحمله الى الباب الداخلى ليتم تخديره امام عيناى احتضنه واعطيه له وهو يغيب عن ناظرى وقد لا اراه ثانية واجلس اما الباب فى انتظار اى شىء وتختفى ملامح التفكير من رأسى لا اقوى على اجابة الهاتف ولا اقوى على تخيل النتائج ايا كانت ولا اقوى على الصراخ او احتى البكاء

تمر ساعات طوال كأنها دهر ولا شىء تخرج هذه ويدخل ذاك ومرت ثمانى ساعات ولم يخبرنى احدهم اى شىء انظر لاختى اراها تبكى وتبتهل وانا اصلى فى صمت ولا شىء لم انفعل وتوفى صفل اخر وصرخت امه وابتعدت هاربة الى الداخل ...............مرت عشرة ساعات باكملها وانا قد احصيت نجوم السماء عدا اشعر برجفة روحى واسمع دقات قلبى ولا اجد الدموع

ويخرج الطبيب اذهب اليه فى هدوء شديد لا ادرى من اين وقلبى يشتعل يقول بهدوء الولد بخير توقف قلبه مرتين اثناء الجراحة وسينقل لغرفة عناية خاصة وحالته الحرجة ستجعله معنا لمدة عشرة ايام

قلت ممكن اشوفه

مد يده واخذنى اليه

وقفت اتامل وجهه البرىء وخراطيم تخرج من صدره وقلبه وفمه مرعبة

ممكن المسه

قال تعقمى اولا

البسونى وعقمونى وضممته هو كل مالى فى هذه الدنيا

لم اقو على البكاء ايضا وانا انتحب اشعر بسخونة الدموع فى مقلتى وتابى ان تريحنى

قبلت وجنته ويداه المدججتان بالابر شكرت ربى الف الف مرة ووجدت الطبيب تدمع عيناه هل تصدقين سألنى اانت بمفردك قلت نعم هل تحتاجين لشىء

قلت معى كا من احتاجه فى الدنيا

ربت على كتفى وخرج

وعاد بعد قليل قائلا

لماذا لا تبكين

قلت ليتنى استطيع

صدقتنى يا ناش

احيانا لا نقوى على الدموع ولا نستطيع الا ان نبكى بلا دموع بكاء حارق خانق مستبد يحرقنا الف مرة ولا يبدد انيننا ابدا

وحشتونى

عن حق سيدة المحاورات يا سلوى ربنا يسعدك ويفرحك بحبيبى الاسمرانى الجميل ابو قلب طيب يارب وحبايبك كلهم يارب

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

احيانا لا نقوى على الدموع ولا نستطيع الا ان نبكى بلا دموع بكاء حارق خانق مستبد يحرقنا الف مرة ولا يبدد انيننا ابدا

وحشتونى

هو كما قلتي يا أم أحلي مادا.....هو بكاء بدموع حارة وياليته يبدد شيء من الألم علي الاقل سنشعر بالراحه والسكينه....

أحسست بحروفك قبل أن تصبح كلمات....فأنتي تعرفين انني مررت بنفس الظروف تقريبا إلا إنها كانت تعتبر ملهاة بالنسبه لما مررت أنتي به..وخاصه أنك كنتي وحدك...ولكن رب العالمين كان إلي جوارك يمدك بالشجاعه والصبر ورباطة الجأش...ولا يحزن أبدا من كان الله معه....

قد يأتي يوما لا نجد فيه اي حرج من التعبير عن ألم ما .. يعتصر قلوبنا ... وأول هذا التعبير ...الدموع..مع أني لازلت اجدها كبيرة جدا ...ولا أتخيلني ابكي واعلن ألمي علي الملأ ....هكذا تعلمت وهكذا تربيت للاسف...لا مكان لضعيفي الشخصيه...أعرف أنها مقوله خاطئه..ولكن .....هو كذلك للاسف

أنتي أيضا وحشتينا... :danger:

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 149
      السلام عليكم و رحمة الله و بركاته انهاردة الجمعة... و طبعا الجمعة يبقي سورة الكهف فيه أية جميلة من سورة الكهف "و إذ اعتزلتموهم و ما يعبدون إلا الله فأوا إلي الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته و يهيء لكم من أمركم مرفقا" الشيخ الشعرواي...فسرها بشكل اكثر من رائع..... الفتية هربوا من ظلم الحياة... و ربنا قالهم اذهبوا للكهف.....اللي ممكن يتراءي للناس العادية انه مكان ضيق... بارد... مافيهوش خير.... و لكن لأن ربنا قال كده و لان الفتية كان لديهم من اليقين ان ربنا سيهيء لهم من أمرهم رشدا... آووا الي ال
    • 2
      مبادرة من وزارة الثقافة المصرية. الثقافة بين يديك. حفلات يومية بالأوبرا  تعيشي يا مصر  تعيشي يا مصر.  حتى في ظروف الضنك  بلدنا معانا
    • 126
      هل كان الفراعنه هم عماليق الجزيرة العربيّة؟؟!!! وبالتالى : هل كان الفراعنه هم أنسباء سيّدنا اسماعيل عليه السلام؟؟!!! ======================================= كما يقول العنوان : هى تأمّلات تاريخيّة ناشزه قد تبدو كشطحات ولكن دعونى احاول عرضها ربّما وجدّتم فيها نفس المنطقيّة التى وجدّتها. دعونى أبدأ من الآية رقم 37 من سورة ابراهيم بالقرآن الكريم والتى تقول: "ربّنا انّى أسكنت من ذرّيتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرّم" وهذا الواد غير ذى زرع هو وصف للفلاة أو البريّة التى ورد ذكرها فى التوراة فى
    • 0
      طول عمري اسمع إن سورة "الأنبياء" معروفة بين المشايخ وأهل العلم بإنها سورة "الاستجابة" بس عمري ما دوّرت عن السبب  السبب هو إنها السورة القرآنية الوحيدة اللي ورد فيها لفظ "فاستجبنا له" أكثر من مرة وفي أكتر من سياق، اللفظ ده لم يرد في أي موضع قرآني خارج سورة "الأنبياء"، طب ورد فيها كم مرة وفي أي سياقات؟ أول مرة :" وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِن قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ" آية رقم 76 تاني مرة عن سيدنا أيوب عليه السلام:" فَاسْتَجَبْنَا لَه
    • 1
      ‏أفضل ما قيل فى ناصرأنه لايمكن بمنطق حسابي خصم سلبياته من إيجابياته،فله إنجازات لاتنال منها الخطايا،وله خطايا لاتغفرها الإنجازات ‏⁧‫
×
×
  • أضف...