اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

قطار القليوبية ... "فرامله سايبة" عشر مرات


عادل أبوزيد

Recommended Posts

كان من غير العادى ألا يصطدم قطار القليوبية !!! واقع الأمر أن هذا الجرار دخل الورش ما يزيد عن العشر مرات فى غضون الأسبوعين السابقين على الحادث كل ذلك لخلل فى "دائرة الهواء" أى الفرامل.

دفاتر السكك الحديدية تفضح الأعطال المتكررة لجرار الموت

كتب محمود الزاهي ومروي ياسين

كشفت دفاتر هيئة السكك الحديدية، الخاصة بخط سير جرارات القطارات، عن إصابة جرار قطار الموت، الذي تسبب في حادث قليوب، بعطل في دائرة الهواء قبل الحادث بأسبوع. ووفقا للدفاتر التي اطلعت عليها «المصري اليوم»، فإن الجرار الذي كان قادما بالقطار رقم ٢٠ من الإسكندرية إلي القاهرة بتاريخ ١٥ أغسطس، تم حجزه في القاهرة لوجود عطل في دائرة الهواء «رباط الفرامل»، وأحيل الجرار إلي الورشة في اليوم التالي، وخرج بعد ذلك ليجر القطار رقم ٩٧٢ المتجه إلي أسيوط، لكنه تعطل للسبب نفسه، وأعيد معطلاً مع القطار رقم ١٦٥ في اليوم نفسه.

ولم تتوقف أعطال الجرار، ففي ١٨ أغسطس عاد معطلا من محطة الواسطي لنفس السبب، وفي اليوم التالي عاد من أسيوط بنفس العطل، فجري ترحيله إلي الورشة، وخرج منها في نفس اليوم، علي القطار رقم ٢٥ إلي الإسكندرية، وعاد علي القطار ١٩٨ ودخل الورشة نتيجة إصابته بنفس العطل، وفي ٢٠ أغسطس خرج من الورشة بالقطار ٨٠٧ المتجه إلي كفر الشيخ، وعاد في يوم ٢١ أغسطس ليجر قطار الحادث.

دفاتر السكك الحديدية تفضح الأعطال المتكررة لجرار الموت

هل كان من الممكن ألا يحدث الحادث ؟

و مرة أخرى دعونا نقرأ هذا التحقيق و يلفت النظر فيه أن تأشيرات المسئولين ببساطة تذكر أن قطع الغيار المطلوبة موجودة و أمر بخروج القطار ..... و الحافظ الله

«المصرى اليوم» في رحلة داخل كابينة أحد القطارات

«المصرى اليوم» في رحلة داخل كابينة أحد القطارات

كتب هشام علام

بعد مرور يوم واحد علي حادث القطارين، وفي إحدي محطات الأقاليم، وقفت بجوار كابينة قيادة أحد القطارات المتجهة إلي القاهرة، طلبت من السائق أن يصحبني معه في كابينة القيادة لنتعرف علي معاناة سائقي القطارات والأجواء التي يعيشونها في الرحلة، فكر السائق ثم قال: «العمر واحد والرب واحد.. يلا يا أستاذ»، وبدأت الرحلة.

رفع السائق يده ليمسك بمقبض الفرامل ثم أمسك بيده الأخري ذراع التحكم وأداره قليلاً، وبدأ القطار في التحرك وأطلق السائق صافرة طويلة متقطعة، وعندما تجاوزنا السيمافور أو «إشارة المرور» قال لي وهو يشير إليه: «هو ده بقي سبب الكارثة مش السواق، السنافور ده يا أستاذ هو اللي بيتحكم في سرعة القطر أوتوماتيك.. يعني لما أعدي عليه ويديني ضوء أخضر علي طول أفضل ماشي بسرعة ١٢٠ كم في الساعة، أما لو كان أخضر متقطع ينزل السنافور السرعة أتوماتيك إلي ١١٠ كم في الساعة، أما بقي لو اداني أحمر تلاقي القطر يربط - يعني ينزل العداد إلي الصفر وتبقي السرعة ٦٠ كم في الساعة.. ولازم القطر يقف وأنزل أضبط الجهاز من تحت الجرار.. يبقي ازاي يقولوا إن السواق كان شارب حاجة؟! ده لو كان السواق مش موجود أساساً مجرد ما القطر يعدي علي السنافور هايقف لوحده!!».

الجرار عبارة عن عربة من الحديد الصدئ.. أرضيتها مغطاة بطبقة من السولار والزيت قابلة للاشتعال في أي وقت، وأجهزة التشغيل اليدوي بدائية جداً، وفرامل اليد لا تعمل، والأبواب ليست لها مقابض، والسائق يستخدم المسامير الحديدية الغليظة لغلقها، والزجاج الجانبي لم يعد له أثر واستبدله السائق - بعد أن طالت شكواه للمسؤولين بلوح من الصاج لتنقية الشظايا التي تتطاير أثناء سيره، ويحكي سائق القطار عن إصابات متكررة تعرض لها بسبب الحجارة التي يلقيها عليه الأطفال، مشيراً إلي جرح قطعي في جبهته، وتكررت شكواه مع تكرار الإصابة لكن المسؤولين حولوا شكواه إلي الورشة التي قال المسؤولون فيها: «الأجزاء التالفة ليس لها قطع غيار»، ولذلك تم تركيب لوح الصاج.

وأشار السائق إلي الزجاج الأمامي وقال: «هذا الزجاج غير آمن لأنه غير مبطن بطبقة التريبلكس»، وسكت فترة ثم قال: «٤ عطـشجية اتصابوا الشهر اللي فات بسبب هذا الزجاج»، وأضاف: «لو كان هذا الزجاج موجوداً في عربات النوم المكيفة لصدر قرار فوري بتخلف هذه العربة فما بالكم بالجرار الذي يجر كل هذه العربات ويواجه الضباب والتقلبات الجوية». وسرح السائق فترة ثم قال: «إذا بلغت المسؤول بهذا فإنه يقول بالحرف: «يسير لعدم وجود صيانة أو قطع غيار».

أما العطشجي أو مساعد سائق القطار فقد اشتكي من قذارة كابينة القيادة كما يسمونها، وقال: «حوادث القطارات ليست بسبب السائق أو المحولجي فقط، ولكن هناك ثلاثة جرارات يوجد بها سيلان زيت علي جسم الجرار الخارجي»، وذكر لنا رقمي اثنين منها وهما «٣١٢٩» و«٣٠٩٥»، وقال: «إذا ألقي أحد الركاب في قطار معاكس عود كبريت أو سيجارة مشتعلة فإن القطار بالكامل سوف يحترق ولن يعرف أحد سبب الحريق».

إجراءات الأمان داخل غرفة القيادة تكاد تكون منعدمة.. يوجد ثلاث طفايات للحريق اثنان منها فشلنا في تشغيلهما أما الثالثة فكانت بحالة جيدة.

واستطرد العطشجي: «القطار رقم ٩٥٦ اشتعلت فيه النار يوم الأحد الماضي في منطقة المعالوة بجوار التل الكبير، حاول السائق إطفاءها باستخدام الطفايات الموجودة داخل الجرار، لكنها لم تعمل ثم اتصل بالمحمول الخاص به بسيارات المطافي وعجب من إهمال الهيئة لأجهزة المفترض أنها تكلفها ملايين الجنيهات».

توقف القطار كثيراً بسبب أعطال استفاض السائق في شرحها منها أن هناك أجزاء متهالكة لا يوجد بدائل لها في ورش الصيانة، وأن الورش تقوم بنقل بعض الأجزاء من الجرارات لتسيير العمل، ولكن في النهاية يبقي الكثير منها لا يعمل، وعندما وصلنا إلي موقع الحادث توقف القطار لمدة ربع الساعة وطلبت خلالها من السائق أن يعلمني كيفية قيادة القطار، ولم يتردد كثيراً الموضوع بدا في بدايته أمراً يسيراً، لكن هناك إجراءات أمان معقدة جداً جعلتني أتأكد أن قيادة القطارات أمر صعب يحتاج إلي صفات معينة، كما اكتشفت أن سائق القطار لا يقل أهمية عن الطيار، وأنه من حقه أن يحظي بالاحترام والتقدير المادي والمعنوي ففي أسفل كرسي القيادة يوجد شيء يشبه «فرامل» السيارة يسمي «رجل الميت» بحيث لو حدث أن أصيب السائق بشيء ما أو مات فإن قدمه ستستمر في الضغط علي هذه «الفرملة» وبالتالي يتوقف القطار تلقائياً، أما لو تحرك السائق عن مقعده فهناك مفتاح يجب أن يضغط عليه كل ١٠ ثوان وإلا توقف القطار.

العجيب أنه طوال الرحلة لم يستخدم السائق جهاز الإرسال اللاسلكي وعندما سألناه ضحك وقال: «مش شغال».

مفاجأة أخري فجرها رئيس القطار وهو المسؤول عن تنظيم الركاب في القطار وأثناء السير الذي أخبرنا أن «البساتم» النحاسية في جميع القطارات الفرنساوي المكيفة تم سرقتها لذلك تتعطل أجهزة التكييف باستمرار، وهناك واقعة غريبة يرويها لنا أحد «الكمسارية» في القطار قال: «رئيس قطار القاهرة «حسني نصحي» قام برد فرق التكييف للمواطنين بسب تعطل أجهزة التكييف بالعربات ثم عوقب بالإيقاف عن العمل لمدة ٧ أيام».

قال رئيس القطار إن خسائرهم من رد فرق التكييف وهو حق للراكب، كفيل بتوفير ميزانية لشراء الأجهزة المسروقة.

وعندما تحدثنا عن احتمالية تعاطي السائق للمخدرات خاصة أن هناك أخباراً عن إجراء تحليل لعينات أخذت منه، اعترض السائق وقال: «تم توقيع الكشف الطبي علي جميع السائقين منذ شهرين وقال بأن جهاز التحكم الآلي «ATC » الذي اتهموا السائق بإطفائه معرض للعطل في أي وقت خاصة في حالة انعدام الصيانة».

وتساءل السائق: «أين تذهب فلوس الهيئة إذا كان هذا حال العاملين بها وهذه حالة القطارات؟».

وبعد موعد الوصول بساعتين دخلنا إلي «محطة مصر» ليبدأ القطار رحلة جديدة مشكوك في سلامة وصولها.

سؤال خبيث: هل كان من الممكن ألا يصطدم قطار القليوبية ؟

ملاحظة خبيثة: كفائة وزارة النقل تتمثل فى أن حوادث القطارات لا تزيد عن 120 حادث فى السنة بتكلفة 1.3 مليار جنيه سنويا تعادل 8% من الناتج القومى السنوى بس

الرجاء التوقيع على إلتماس دعم الأمن و السلامة فى وسائل المواصلات

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

ودة يرجع الكورة لنصف ملعب العنصر البشري..

"مفيش صيانة" تعني الآتي :

1-مفيش فلوس للصيانة..

2-مفيش أدوات للصيانة..

3-مفيش بشر للصيانة..

4-التلاتة اللي فوق..

لا كمان بص قوي على الحتة اللي جاية دي :

ولم تتوقف أعطال الجرار، ففي ١٨ أغسطس عاد معطلا من محطة الواسطي لنفس السبب، وفي اليوم التالي عاد من أسيوط بنفس العطل، فجري ترحيله إلي الورشة، وخرج منها في نفس اليوم، علي القطار رقم ٢٥ إلي الإسكندرية، وعاد علي القطار ١٩٨ ودخل الورشة نتيجة إصابته بنفس العطل، وفي ٢٠ أغسطس خرج من الورشة بالقطار ٨٠٧ المتجه إلي كفر الشيخ، وعاد في يوم ٢١ أغسطس ليجر قطار الحادث.

دخل الورشة للصيانة أربع مرات في 72 ساعة..

أربع مرات ! :huh:

ولاحظ كمان عبارة "نفس العطل" ..

العطل معروف وما تصلحش..

كل دة وصاحب العملية النضيفة يقول أن الأطقم هناك على أعلى مستوى ..

أعلى مستوى ومش عارفين يعملوا صيانة لقطار!

يا مثبت العقل والدين! :o B) :o :o

عموماً باقي الفيلم معروف ، ولما الموضوع يحال للمحكمة حتنتدب لجنة ، واللجنة حتتوصل إلى إن القطار سليم وإن كل شيء قضاء وقدر زي اللي حصل من أربع سنين بالضبط ، ويمكن يطلعوا الموضوع عمل إرهابي ، وحيطلع التقرير بأربع كلمات "بل فعله كبيرهم هذا" ، ويبقى قابلوني لو عرفتوه .. وتوتة توتة .. خلصت الحدوتة..واتقفل الملف ، وبعدها حيتقال لنا :

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

.

دخل الورشة للصيانة أربع مرات في 72 ساعة..

أربع مرات ! :huh:

ولاحظ كمان عبارة "نفس العطل" ..

العطل معروف وما تصلحش..

كل دة وصاحب العملية النضيفة يقول أن الأطقم هناك على أعلى مستوى ..

أعلى مستوى ومش عارفين يعملوا صيانة لقطار!

يا مثبت العقل والدين! :o B) :o :o

عموماً باقي الفيلم معروف ، ولما الموضوع يحال للمحكمة حتنتدب لجنة ، واللجنة حتتوصل إلى إن القطار سليم وإن كل شيء قضاء وقدر زي اللي حصل من أربع سنين بالضبط ، ويمكن يطلعوا الموضوع عمل إرهابي ، وحيطلع التقرير بأربع كلمات "بل فعله كبيرهم هذا" ، ويبقى قابلوني لو عرفتوه .. وتوتة توتة .. خلصت الحدوتة..واتقفل الملف ، وبعدها حيتقال لنا :

خلص الكلام

شوف يا غالى .. كلامك ده 100% صح .. ولكن تنقصه الاسباب الرئيسية ..والسبب الرئيس غياب الضمير .. وسوء نظام التعليم .. والاستهتار من الجميع ..

عادة الورش دى لها مدير محلى .. آى من موظفى الوشة .. وعادة ما يكون مهندس قديم فى الصنعه .. او على الاقل دبلوم صنايع قديم .. يعنى يجيد القراءة والكتابه مع الخبرة العملية الكبيرة ..

و منذ إستيلاء المماليك الجدد على الحكم.. مفيش مهندس واحد تخرج من الجامعات عنده الخبرة العملية أو التدريب العملى المطلوب .. ومهندس الصيانه ده يا شريف عاده بيبقى غاوى شغل باليد .. الاكاديمى ما ينفعش .. واحنا بكل أسف .. كله عندنا مهندسين .. فمهندسى الورش عندنا قاعدين فى المكاتب ..والاسطوات هم اللى بيباشروا العمل .. ولأن خبرة هذا المهندس معدومة .. او قليلة بيعتمد على اقوال الاسطوات ..اوالملاحظين .. ودول خلفيتهم العلمية أبسط من خلفيةالاسطى بلية فى العربات ..والموضوع .. يجب أن يعاد النظر فى اعداد المهندس المصرى .. هو ممتاز علميا .. لكن خايب جدا عمليا .. ما لم يكن غاوى شغل باليد .. واراهنك مفيش مهندس فى الورش دى يقدر يغير بنفسه بلف فرملة فى الجرار .. أو يكتشف شرخا فى العجلة .. أو حتى يغير زجاج الباب .. أنا لو من مدير هذه الهيئة.. قبل ما اوافق على تعيين مهندس .. أشوف سابقة تدريبه .. وحتى لو كانت كافية.. وتمام.. أتركة6 شهور بالافرول بين العمال يشتغل زيه زيهم ..والا يبحث عن مكان آخر .. عملوا معايا هنا كده اول ما وصلت .. طلعوا روحى ..مفيش مكان ما أشتغلتش فيه عامل بالمصنع زى آى عامل .. والفرق بينى وبين العامل العادى اللى بيشرف عليه اسطى الورشه كان على اشراف من 8 عيون .. اثنين من اسطى الورشه .. واثنين من الملاحظ ..واثنين من مراقب الورشه وده قاعد فى غرفة زجاجية مرتفعه جدا وكاشفة كل الورشه وبيشوف حتى طريقة إمساكى بالعدة التى اعمل بها .. ودرجة نظافتى اليوميةعندما احضر وعندما انتهى من العمل .. وكلما زاد الافرول بالسواد خصم لى نقطه اوأثنين .. لأنى لم أراعى الدقة فى عملى حتى لا تتسخ ملابسى .. اما العيون الاخيرة فلكبير المهندسين الذى يطل علينا من غرفة الملاحظ بين الحين والآخر .. وعندها تسمع صفارات الزملاء فى الورشه هامسه خلى بالك .. وقد كنت وانا مديرا للورشة انزل بنفسى واشتغل عندما يفشل العامل فى الوصول الى حل .. وحكاية الجرار الذى تكرردخولة يوميا للورشه بعطل ثابت .. مرجعة إهمال مهندس الورشه فى الاشراف أو العمل .. وما تقولش مفيش قطع غيار .. احنا كنا فى المصنع بتصنع قطعة الغيار الغير موجوده بأيدينا .. ونكتب .. " تستخدم حتىوصول قطع الغيار " وكم إتهرت يدى من المبرد وانا أشكل قطعة غيار ..لأنى كنت مسئولا عنتركيبها فلم آكن آمن لعامل أن يصنعها ..

التعليم عندنا يا شريف منهار تماما .. والمهندس المنتج الكفء هو من مارس العمل فى قطاع خاص واشتغل باديه حتى تعلم كل شئ وهوالمطلوب تطبيقة .. لتثبيت المعلومات النظرية فى المخ واليد

مع تحياتى

تم تعديل بواسطة achnaton

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

احبائى

كل العربات او القطارات تدخل الورش للصيانه فى مواعيد محدده ولكن تخرج كما هى بدون صيانه او تجديد هو بس ده مجرد على الورق

انا سألت احد العملين فى هيئه السكك الحديديه واكد لى دخول كل العربات فى ورش الصيان هولكن لا يحدث بها تغيير

النظام يا اخوانى كله فاسد فاسد فاسد يحتاج الى تغيييييييييييييييييييييييييييييييييييير كبيييييييييييير

وحسبى الله ونعم الوكيل -_- :) :ph34r: :ph34r:

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...