اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

المنافقين وصفاتهم


دروس دينية

Recommended Posts

خطبة عن النفاق والمنافقين للشيخ محمد نبيه يوضح فيها كيف بدأ النفاق ويبين فيها بعض صفات المنافقين كما ورد ذكرهم في القرآن والسنة.

بداية النفاق

ابتدأ بعد غزوة بدر، وسيبقى ما بقي صراع بين حق وباطل.
ولو نظرنا إلى القرآن لوجدنا أن الآيات المكية لا ذكر للنفاق فيها؛ لأن المشركين ما كانوا يسترون كفرهم.
فلما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، لم يكن هناك نفاق في أول الأمر؛ بل كفر ظاهر أوإيمان باطن وظاهر؛ لأنه لم يكن للمسلمين شوكة تخاف، أوقوةٌ تهاب.
فلما عزَّ الإسلام، وقويت شوكة المسلمين بعد بدر الكبرى كما في صحيح البخاري: قال عبدالله بن أبي بن سلول: وكان على الكفر آنذاك: “هذا أمر قد توجه”. فأظهر الدخول في الإسلام، ودخل معه في النفاق طوائف من عرب المدينة وأعرابها المجاورين لها، ومن اليهود، فأظهروا الإسلام وأبطنوا الكفر.
وصُدِّرت أطول سورة مدنية بذكر صفاتهم، والتحذير من خطرهم بعد ذكر المؤمنين وذكر الكافرين، إنها سورة البقرة، بدأها الله تعالى بذكر المؤمنين في أربع آيات، ثم ثنى بذكر الكفار في آيتين، ثم ثلث بذكر المنافقين في ثلاث عشرة آية، وهذا دليل على أن الاهتمام بدفع شرهم أشدُّ من الاهتمام بدفع شر الكفار، كما يدل على لأنهم أشد خطراً من الكفار.


صفات المنافقين

المرجفون

قال الله تعالى: (لَّئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا). (سورة الأحزاب:60)
المرجفون هم أشخاص تخصصوا في الافتراء والكذب على الله ورسوله وعلى العلماء وعلى الناس كافة الأحياء والأموات، وعلى تاريخ الأمم وحاضرها ولا تسلم السنون والأيام من إفكهم وتزييفهم.
والمرجفون يتلاعبون بالوعي العام ومصالح الناس، هم رسل الشيطان الذين يزينون للناس السوء من الأقوال والأفعال والمواقف، ويزيفون الوقائع والأحداث في كلياتها وتفاصيلها أوجزئياتها.
المرجفون يشككون في الأخلاق والقيم والفضائل وكل الأعمال التي تبتغي الإصلاح والصلاح والتغيير.
قال ابن عباس رضي الله عنه: الإرجاف: التماس الفتنة وإشاعة الكذب. والإرجاف لغة واحد الأراجيف، وقد أرجفوا في الأمر أي خاضوا فيه وأحدثوا فيه اضطراباً شديداً.
وقال صاحب اللسان: (والمرجفون في المدينة هم الذين يُولَّدون الأخبار الكاذبة التي يكون معها اضطراب الناس بقصد إحداث البلبلة وخلخلة الأمن ونشر أخبار السوء حتى قالوا: الأراجيف ملاقيح الفتن).
المرجفون: هم من يسعون إلى إحداث الاضطراب الشديد في المجتمع وخلخلة أمنه واستقراره وإشاعة الخوف والهلع في نفوس الناس عن طريق نشر وإشاعة الأخبار الكاذبة والملفقة وتهويل الأمور والمبالغة فيها إلى الحد الذي يجعل الناس في حالة من الاضطراب الشديد فيفقدون معه السيطرة على أفعالهم فينطلقون في كل اتجاه يموجون في المجتمع حيث يخرج الناس على وجوههم لا يدرون إلى أين يتجهون.
قال تعالى: (لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِن قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ) (سورة التوبة:48))، أي لقد أعملوا فكرهم وأجالوا آراءهم في كيدك وكيد أصحابك وخذلان دينك وإخماده مدة طويلة، وذلك أول مقدم النبي صلى اللّه عليه وسلم المدينة.
رمته العرب عن قوس واحدة، وحاربته يهود المدينة ومنافقوها فلما نصره اللّه يوم بدر وأعلى كلمته، قال عبد اللّه بن أبي وأصحابه: هذا أمر قد توجه، فدخلوا في الإسلام ظاهراً، ثم كلما أعز اللّه الإسلام وأهله غاظهم ذلك وساءهم، ولهذا قال تعالى: (حَتَّىظ° جَاءَ الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ). (سورة التوبة:48)
فقلب الحقائق، وبلاغة اللسان وقلة الأفعال من أبرز صفات المنافقين، يظنون أن الفتنة هي الإثارة والهرج فقط، ويغفلون عن أن أخطر أنواع الفتنة قلب الحقائق والمفاهيم.
فكُنْ حريصاً دائماً على التأكُّد مِن جميع ما يُنقل لك مِن النَّاس فإنَّ مِن أخطر أنواع الفتن قلبُ الحقائقِ وإيصالُها لكَ بالكذب، فهناك فئة يملكون مهارة فائقة فى قلب الأمور لكن لن تغيب الحقيقة!
فأخطر أنواع الصراع أن يُصوّر صراع الحق والباطل على أنه صراع أفراد مع أفراد وحزب مع حزب فتختفي الحقيقة.
قوله: (وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ) هو سيظهر بلا شك، ولكن هل ستكون أنت ممن ساهم في إظهاره؟ هنا السؤال.


سبب نزول الآية

ما رواه عبد بن حميد أن رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ أَصْحَابه بِالتَّهَيُّؤِ لِغَزْوالرُّوم وَذَلِكَ فِي زَمَان عُسْرَة مِنْ النَّاس وَشِدَّة مِنْ الْحَرّ وَجَدْب مِنْ الْبِلَاد وَحِين طَابَ الثِّمَار وَأُحِبَّتْ الظِّلَال وَالنَّاس يُحِبُّونَ الْمَقَام فِي ثِمَارهمْ وَظِلَالهمْ وَيَكْرَهُونَ الشُّخُوص عَنْهَا عَلَى الْحَال مِنْ الزَّمَان الَّذِي هُمْ عَلَيْهِ.
وَكَانَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَلَّمَا يَخْرُج فِي غَزْوَة إِلَّا كَنَّى عَنْهَا وَأَخْبَرَ أَنَّهُ يُرِيد غَيْر الَّذِي يُصْمَد لَهُ إِلَّا مَا كَانَ مِنْ غَزْوَة تَبُوك فَإِنَّهُ بَيَّنَهَا لِلنَّاسِ لِبُعْدِ الشُّقَّة وَشِدَّة الزَّمَان وَكَثْرَة الْعَدُوالَّذِي صَمَدَ لَهُ لِيَتَأَهَّب النَّاس لِذَلِكَ أُهْبَته.
فَأَمَّ النَّاس بِالْجِهَادِ وَأَخْبَرَهُمْ أَنَّهُ يُرِيد الرُّوم فَتَجَهَّزَ النَّاس عَلَى مَا فِي أَنْفُسهمْ مِنْ الْكُرْه لِذَلِكَ الْوَجْه لِمَا فِيهِ مَعَ مَا عَظَّمُوا مِنْ ذِكْر الرُّوم وَغَزْوهمْ. ثُمَّ إِنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَدَّ فِي سَفَره فَأَمَرَ النَّاس بِالْجِهَازِ وَالِانْكِمَاش وَحَضَّ أَهْل الْغِنَى عَلَى النَّفَقَة وَالْحُمْلَان فِي سَبِيل اللَّه.
فَلَمَّا خَرَجَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَرَبَ عَسْكَره عَلَى ثَنِيَّة الْوَدَاع وَضَرَبَ عَبْد اللَّه بْن أُبَيّ اِبْن سَلُول عَسْكَره عَلَى ذِي حِدَة أَسْفَل مِنْهُ نَحْوذُبَاب جَبَل بِالْجَبَانَةِ أَسْفَل مِنْ ثَنِيَّة الْوَدَاع وَكَانَ فِيمَا يَزْعُمُونَ لَيْسَ بِأَقَلّ الْعَسْكَرَيْنِ.
فَلَمَّا سَارَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَخَلَّفَ عَنْهُ عَبْد اللَّه بْن أُبَيّ فِيمَنْ تَخَلَّفَ مِنْ الْمُنَافِقِينَ وَأَهْل الرَّيْب وَكَانَ عَبْد اللَّه بْن أُبَيّ أَخَا بَنِي عَوْف بْن الْخَزْرَج وَعَبْد اللَّه بْن نَبْتَل أَخَا بَنِي عَمْروبْن عَوْف وَرِفَاعَة بْن زَيْد بْن التَّابُوت أَخَا بَنِي قَيْنُقَاع وَكَانُوا مِنْ عُظَمَاء الْمُنَافِقِينَ وَكَانُوا مِمَّنْ يَكِيد لِلْإِسْلَامِ وَأَهْله.
(لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ) طلبوا لك الشَّرَّ والعنتَ قبل تبوك وهوأنَّ جماعةً منهم أرادوا الفتك به ليلة العقبة، ومن مظاهر ذلك: أنهم ساءهم انتصاركم فى غزوة بدر، وامتنعوا عن مناصرتكم فى غزوة أحد، متبعين فى ذلك زعيمهم عبد الله بن أبى بن سلول، ثم واصلوا حربهم لكم سراً وجهراً حتى كانت غزوة تبوك التى فضح الله فيها أحوالهم.
فالمراد بقوله: (مِن قَبْلُ) أى: من قبل هذه الغزوة التى كانت آخر غزوة غزاها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أى أن ما صدر عن هؤلاء المنافقين من مسالك خبيثة خلال غزوة تبوك ليس هوالأول من نوعه، بل لهم فى هذا المضمار تاريخ مظلم بدأ منذ أوائل عهد الدعوة الإِسلامية بالمدينة.
قوله: (وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ) بيان لتفننهم فى وجوه الأذى للنبى صلى الله عليه وسلم وتقليب الأمر: تصريفه، وترديده، وإجالة الرأى فيه، والنظر إليه من كل نواحيه: لمعرفة أى ناحية منه توصل إلى الهدف المنشود.
والمراد أن هؤلاء المنافقين قد ابتغوا الأذى للدعوة الإِسلامية من قبل هذه الغزوة، ودبروا لصاحبها – صلى الله عليه وسلم – المكايد، واستعملوا قصارى جهدهم، ومنهى اجتهادهم، وخلاصة مكرهم، من أجل صد الناس عن الحق الذى جاء به محمد صلى الله عليه وسلم.
(وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ) اجتهدوا في الحيلة عليك والكيد بك.
(حَتَّى جَاءَ الْحَقُّ) الآية أَيْ: حتى أخزاهم الله بإظهار الحقِّ وإعزاز الدِّين على كُرهٍ منهم.


الذين يحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا

روى البخاري في صحيحه عن عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رِجَالًا مِنَ الْمُنَافِقِينَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْغَزْو تَخَلَّفُوا عَنْهُ، وَفَرِحُوا بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَإِذَا قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اعْتَذَرُوا إِلَيْهِ، وَحَلَفُوا، وَأَحَبُّوا أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا، فَنَزَلَتْ: (لَا يَحْسِبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ). الْآيَةَ.


المبطئون الشامتون

يقول سبحانه: (وَإِنَّ مِنكُمْ لَمَن لَّيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُن مَّعَهُمْ شَهِيدًا (72) وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِّنَ اللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَن لَّمْ تَكُن بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيْتَنِي كُنتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا (73)).(سورة النساء)
في تفسير الطبري قال ابن جريج: المنافق يبطِّئ المسلمين عن الجهاد في سبيل الله، قال الله: (فَإِنْ أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ)، قال: بقتل العدو من المسلمين (قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُن مَّعَهُمْ شَهِيدًا)، قال: هذا قول الشامت.


المتربصون

يقول سبحانه: (الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ). (سورة النساء:141)
روى الطبري بإسناده عن ابن جريج قوله: (فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللهِ). قال: المنافقون يتربَّصون بالمسلمين (فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ)، قال: إن أصاب المسلمون من عدوهم غنيمة، قال المنافقون: (أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ)، قد كنا معكم فأعطونا غنيمة مثل ما تأخذون، (وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ) يصيبونه من المسلمين، قال المنافقون للكافرين: (أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ)، قد كنا نثبِّطهم عنكم.


اللمازون

روى البخاري في صحيحه عن أَبِي مَسْعُودٍ، قَالَ: لَمَّا أُمِرْنَا بِالصَّدَقَةِ كُنَّا نَتَحَامَلُ، فَجَاءَ أَبُوعَقِيلٍ بِنِصْفِ صَاعٍ، وَجَاءَ إِنْسَانٌ بِأَكْثَرَ مِنْهُ، فَقَالَ الْمُنَافِقُونَ: إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنْ صَدَقَةِ هَذَا، وَمَا فَعَلَ هَذَا الْآخَرُ إِلَّا رِئَاءً. فَنَزَلَتِ: (الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ). الْآيَةَ.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 4
      هل من امل فى ظل النفاق ؟ نعم تمر مصر الآن بعصر المنافقون ولأول مره فى التاريخ يأتى هذا الجمع من أول رئيس الوزراء الى أصغر منصب وأعضاء حزب نعم منافقون ينتابك أحساس وشعور بأن الرجوله ماتت فى مصر مع أحترامى وتقديرى للشرفاء عندما يرتدى واحد بدله أوسع عليه بكتير لأن الترزى غشيم فى التفصيل ويجد ناس تقول الله على الهندام لمجرد أنه أبن رئيس أصيب بجنون المنصب لدرجه توريث أبنه ضاربا بعرض الحائط القواعد والأسس التى بنى عليها الدستور المصرى وتخطلط الأوراق وتتوه الأفكار وتبقى النفس فى حيره ونتسائل هل مص
    • 4
      http://forum.harakamasria.org/showthread.p...=newpost&t=2764 لا ادري لماذا تتكرر السقطه مرتان مره مع اديب والمره الأخرى على الأهرام
    • 2
      هذا المنافق فإنه يبرهن علي قضية أن الرئيس ليس مثله نظير ولا شبيه رغم أنه من سائر البشر بقوله‏:‏ فإن تفق الأنام وأنت منهم‏*‏ فإن المسك بعض دم الغزال هذه المبالغات من الشعراء قد يقبلها الناس من باب أن الشعراء في كل واد يهيمون‏,‏ وأنهم يقولون مالا يفعلون وأن المستمع يعلم أن هذه المبالغات من قبيل المجازات التي لا ترقي للحقيقة بحال لكن صمت الخلفاء والحكام علي هذا الإطراء الكاذب ربما شجع الشعراء علي الخروج عن المعقول والمقبول كقول هذا المنافق الزنديق‏:‏ ماشئت لا ماشاءت الأقدار‏*‏ فأمر فأنت الواحد ال
    • Guest كيلو بترا
      15
      من بعد القرون الوسطى التي كانت لنا بكل مافيها ونحن نتراجع على مستوى الأمتين ..! تغير آلاف الحكام من الأجواد و اللئام ولكن حالنا مازال يتراجع الى مابعد التقهقر والإنتحار الجماعي فما هي الأسباب برأيكم دام فضلكم . إنا لله وإنا إليه راجعون
    • 6
      بسم الله الرحمن الرحيم .. الصلاة والسلام على محمد واله وصحبه وسلم .. نحن في هذا لوقت من الزمن نتعرض كعرب ومسلمين لاعنف هجمه في التاريخ منذ ظهور الاسلام بعد هجمة التتار على الدوله الاسلا ميه في اواخر العهد العباسي . وستعلمون الذي يرادبنا في الشهور والسنين القليله القادمه لان الايام القادمه حبلى باشياء عظيمه سوف تكون مفصل يفصل من حال الى حال ..!!! ونحن الان في مرحله خطره جدا من تاريخنا على مستوى الامه الاسلاميه ككل والعربيه والسعوديه خصوصا وهي الهدف كله..!!! وكما قالوا السعوديه الهدف الاسترات
×
×
  • أضف...