مستنقع لبث الكراهية و محاربة الوطن بإسم الدين جماعة سرية إسمها الإخوان المسلمين ..... كيف يتم إجتثاث الفكر المضاد للحياة

[عادل أبوزيد]

أتابع مسلسل الجماعة عن جماعة الإخوان المسلمين منذ بدايتها سنة ١٩٢٨ بالذات منذ ثورة ١٩٥٢

الإخوان مستودع عفن للكراهية حتى للذات   هم مستودع للشر الذي يورثونه لأبنائهم و جيرانهم و يستخدمون أبنائهم و نسائهم في نشر و بث الكراهية

العصف الذهني في المسألة  الطريقة الوحيدة لإجتثاث ذلك الفكر - في تصوري - تبدأ في المدرسة من الحضانة   الدور الأكبر على وزارة التربية و التعليم و وزارة الأوقاف

هل عندكم أفكار لإجتثاث ذلك الفكر  

[عادل أبوزيد]

في ٣٠‏/١‏/٢٠٢١ at 01:44, عادل أبوزيد said:

العصف الذهني في المسألة  الطريقة الوحيدة لإجتثاث ذلك الفكر - في تصوري - تبدأ في المدرسة من الحضانة   الدور الأكبر على وزارة التربية و التعليم و وزارة الأوقاف

هل عندكم أفكار لإجتثاث ذلك الفكر

كيف تم - تقريبا - إجتثاث الفكر النازي من الجذور ؟ 

منذ أسابيع في إنجلترا تم القبض على أحد ضباط الشرطة لأنه أبدى مجرد أبدى تعاطفا مع حزب يميني متطرف و محظور قانونا في إنجلترا

عندهم يعرفون ما هو الجد و ما هو الهزار

[suma]

بسم الله الرحمن الرحيم

 اولا:كل سنة وانتم طيبين .

بالنسب لتلك الجماعة صدقا لم يظهروا على حقيقتهم بعد دخولهم قصر الاتحادية وبيان عورتهم الفكرية والنفسية تلك السنة الكبيسة 

    صراحة هم تغلغلوا في الحياة كما الزئبق حتى يكادون ملكا مواصله، وعينا أن نتقابل كيف؟ ولم؟

فتحت لهم الأبواب على مصراعيها ليلوثوا عقول النشيء  بفتح مدارس وحضانات بل المئات والآلاف منهم في وزارة التربية نفسها وتركنا يشكلون العقول كما يشاءوا.

  وعلينا أن نتذكر مهارتهم  في عرض المظلومية(التي لم تصيبهم اصلا)مثل طبع بني صهيون يبكون ويشتكون وهم المعتدين.. وما حدث في اعتصام رابعة خير دليل على ذلك.

علينا الحين ألا نترك لهم مكان في الساحة المصرية ابدا  بنشر الوعي وخيرا الدولة فعلت وقتما انتشلت الاهالي من العشوائيات ونقلتها لمكان راقي به كل المميزات فغير الفكر لديهم ولم يعودوا قنبلة موقوته كما الأول بجانب تنقية المؤسسات منهم.

    أي نعم المشوار طويل لكنه أن شاء الله سيكون فعلا في التخلص منهم وفكرهم الى الابد إ

 

 

         سومه

 

أدعوكم لمتابعة برنامج..مع قصواء على فضائيةcbc يوم الخميس الساعةالسادسة برنامج ممتع جدا.

[maksoof]

"لو علم جهلةُ المتدينين أنَّ رؤساء الأديان كثيرًا ما يشترون عقولهم وأموالهم بالقليل التافه من هذه المدهشات الدينية والأحلام النفسانية، ويملئون قلوبهم بالمخاوف والمزعجات ليبيعوهم الأمنَ والسلامةَ بثمنٍ غالٍ؛ لَضَعُفَتْ أصوات النواقيس، وقَصُرَتْ قامات  المنائر، ولَهَلَكَ أرباب الطيالِسِ والقَلانِسِ جوعًا وسغبًا، ولأصبحت حبَّات السُّبَحِ أكسدَ في سوق الأديان من بَعْرِ النُّوق في سوق الأنعام."

 

“إنَّ هذا الذي كنت تحسبه في أوُلاه من الأقطاب كان أكبر تاجرٍ من تجار الدين، وما هذه اللحية والسبحة والهمهمة والدمدمة إلا حبائل كان ينصبها لاصطياد عقول الناس وأموالهم، ولكن الناس لا يعلمون”

 من كتاب النظرات لمصطفى لطفى المنفلوطى - تاريخ النشر 1907

 يعنى النصب باسم الأديان مش حاجة جديدة!