اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كورونا كشفت هشاشة الحلم الأمريكي


Recommended Posts

الرئيس ترامب يرى أن منظمة الصحة العالمية قصرت في التعامل مع وباء كورونا مما تسبب في انتشاره

واتهمها بالاعتماد على المعلومات الواردة من الصين التي كانت تفتقد للشفافية

لذا فقد أمر بوقف التمويل الأمريكي عن المنظمة

هل السيد ترامب وجد كبش الفداء للتغطية على قصور وعجز ادارته 

وما مردود ذلك على المنظمة وعلى قدرتها على ادارة المكافحة للوباء العالمي 

اقتباس

نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)—أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء، وقف تمويل الولايات المتحدة الأمريكية لمنظمة الصحة العالمية في حين تتم مراجعة طريقة تعامل المنظمة مع انتشار فيروس كورونا الجديد، أو ما بات يُعرف باسم "كوفيد-19".

 

وقف التمويل الأمريكي عن المنظمة يعني توقف ما بين 400 إلى 500 مليون دولار من الوصول إلى هذا الجهاز الدولي الحساس في ظرف لا يمكن أن يكون أسوأ باعتبار الحاجة إلى كل الدعم والتكاتف الدولي لمواجهة تفشي الفيروس.

 

الرئيس الأمريكي قال إن المراجعة تهدف إلى البحث في "سوء الإدارة الكبير لمنظمة الصحة العالمية وطريقة تعاملها مع فيروس كورونا والتغطية على انتشاره"، ملقيا الضوء على أن الصين تساهم في تمويل المنظمة "بنحو 40 مليون دولار فقط".

وأكد ترامب في كلمته على أن منظمة الصحة العالمية "لو أنها قامت بعملها وأرسلت خبراء إلى الصين لتقييم الأوضاع على الأرض بمهنية وأبرزت قلة الشفافية في الصين، لكان بالإمكان السيطرة على تفشي الوباء في معقله بأعداد وفيات أقل".

 

 

اقتباس

من جهته، انتقد الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش بشدّة قرار الرئيس الأمريكي معتبراً أنّ "هذا ليس وقت خفض موارد" مثل هذه المنظّمة الأممية المنخرطة في الحرب ضدّ وباء كوفيد-19.

وقال غوتيريش في بيان "هذا ليس وقت خفض تمويل عمليات منظّمة الصحّة العالمية أو أي منظّمة إنسانية أخرى تكافح الفيروس. قناعتي هي أنّه يجب دعم منظّمة الصحة العالمية لأنّ أهميّتها حاسمة في الجهود التي يبذلها العالم للانتصار في الحرب ضد كوفيد-19".

وكان الأمين العام قد دافع في الثامن من نيسان/ أبريل الجاري عن منظّمة الصحة العالمية بعدما وجّه إليها ترامب وابلاً من الانتقادات. وقال يومها إنّ هذه المنظّمة تتصدّى للوباء "في الخطوط الأمامية، وتقدّم الدعم للدول الأعضاء ومجتمعاتها، وخصوصاً الأكثر ضعفاً من بينها، بالإرشادات والتدريب والمعدّات والخدمات الملموسة المنقذة للأرواح".

ويرى معارضون أن ترامب يسعى إلى العثور على كبش فداءفي الخارج بعد تعرضه لانتقادات بسبب طريقة تعاطيه مع أزمة كوفيد-19 بعدما قال في كانون الثاني/ يناير إنه "تحت السيطرة الكاملة"، ولكنه أدى الآن الى وفاة أكثر من 23500 شخص في الولايات المتحدة

 

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

ما هو لازم يعمل منظر قدام الأمريكان و الإنتخابات قربت ... يعني حيعترف انه غلط يعني ..

اقتباس

 

أفادت صحيفة “واشنطن بوست” بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاهل تحذيرات متكررة أصدرتها في الأشهر القليلة الماضية أجهزة الاستخبارات بشأن خطورة فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.

ونقلت الصحيفة في تقرير عن مسؤولين أمريكيين مطلعين على تلك التقارير الاستخباراتية تأكيدهم أن البيت الأبيض والمشرعين في الكونغرس لم يصغوا في يناير وفبراير الماضيين إلى تلك التحذيرات ولم يتخذوا خطوات كان من شأنها الحد من نطاق انتشار الفيروس في الولايات المتحدة لاحقا.

وقال مسؤول أمريكي مطلع على تلك التقارير للصحيفة: “ربما لم يتوقع دونالد ترامب ذلك، لكن كثيرا من الأفراد الآخرين في إدارته كانوا يتوقعون ذلك، غير أنهم عجزوا عن دفعه إلى اتخاذ أي شيء في هذا السبيل”.

وأكدت مصادر الصحيفة أن مستشارين كبار في البيت الأبيض، بمن فيهم وزير الصحة والخدمات الإنسانية، أليكس أزار، وكبير موظفي البيت الأبيض حينئذ، مايك مولفاني، ورئيس مجلس السياسة المحلية، جو غروغان، ونائب مستشار الأمن القومي، ماثيو بوتينجر، حاولوا إقناع ترامب بأخذ خطر كورونا على محمل الجد واتخاذ إجراءات احترازية، لكن الرئيس تجاهل هذه النصائح وأعرب عن قناعته بأن الفيروس لن ينتشر على نطاق واسع في الولايات المتحدة، وبأن الوضع تحت السيطرة التامة.

وأشار المسؤولون إلى أن ترامب اشتكى لدى لأزار من المسؤولة الكبيرة في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، نانسي ميسونير، بعد أن قالت في 25 فبراير للصحفيين إن الفيروس من المتوقع أن ينتشر في البلاد على نطاق واسع، متهما إياها بـ”إخافة أسواق الأسهم”.

وذكر التقرير أن ترامب غيّر موقفه الأسبوع الماضي فقط، عندما إطلع على معلومات إحصائية بشأن تفشي الوباء في دول أخرى واستمع إلى موقف منسقة مجموعة العمل الخاصة بمحاربة كورونا في البيت الأبيض، ديبورا بيركس.

في الوقت نفسه، كشفت وسائل الإعلام أن رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ، السيناتور الجمهوري ريتشارد بور، الذي كان مطلعا على تلك التقارير الاستخباراتية، باع في الأشهر القليلة الماضية أسهما بقيمة تقدر بين 628 ألفا و1.72 مليون دولار، ما استدعى صدى واسعا في البلاد.

وأصدر بور أمس بيانا دافع فيه عن هذه الخطوة، مشددا على أنها جاءت بناء على المعطيات المتوفرة للرأي العام، ودعا لجنة الأخلاقيات في مجلس الشيوخ إلى فتح تحقيق بغية التأكد من صحة ادعاءاته

 

 

  • شكراً 1

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

مش بس كده 

كل تفكيره متى يفتح الاقتصاد

ما اعلن انه يفكر في الاول من مايو 

وخناقات مع حكام الولايات 

والمناوشات بينه وبين حاكم نيويورك الذي يصفه بالملك ترامب

اقتباس

واشنطن (رويترز) - قال الرئيس دونالد ترامب اليوم الاثنين إن قرار إعادة فتح الاقتصاد الأمريكي هو قراره وليس قرار حكام الولايات.

وكتب ترامب على تويتر ”إنه قرار رئيس البلاد... الإدارة وأنا نعمل بشكل وثيق مع حكام الولايات وهذا سيستمر. سأتخذ قريبا قرارا بعد التشاور مع حكام الولايات وآخرين“.

 

ويتهم ترامب وسائل الإعلام بأنها تقول على نحو خاطئ إن ذلك هو قرار حكام الولايات.

ويريد ترامب إعادة فتح الاقتصاد الأمريكي في أقرب وقت ممكن بعد تفشي فيروس كورونا المستجد الذي قتل حوالي 22 ألف أمريكي وكلًف الولايات المتحدة ملايين الوظائف.

 

ويقول خبراء في القانون إن رئيس الولايات المتحدة لديه سلطة محدودة جدا في أن يأمر المواطنين بالعودة إلى أماكن العمل، أو يأمر المدن بأن تعيد فتح المباني الحكومية أو وسائل المواصلات أو مشاريع الأعمال المحلية.

وبموجب التعديل العاشر للدستور الأمريكي فإن حكومات الولايات لها سلطة حفظ الأمن للمواطنين وتنظيم الخدمات العامة للرعاية الاجتماعية.

 

اقتباس

الملك ترامب".. حاكم نيويورك يرفض تصريح الرئيس بامتلاكه "السلطة الكاملة"

الثلاثاء، 14 أبريل 2020 11:34 م
"الملك ترامب".. حاكم نيويورك يرفض تصريح الرئيس بامتلاكه "السلطة الكاملة"حاكم نيويورك وترامب
 
كتبت رباب فتحى
 

استمر دونالد ترامب فى  تلقى موجة من ردود الفعل السلبية بعد أن زعم أن لديه "سلطة كاملة" على الولايات المتحدة كرئيس، حيث قال حاكم نيويورك أندرو كومو: "لقد أعلن نفسه بشكل أساسى الملك ترامب"، وفقا لصحيفة "الإندبندنت" البريطانية.

وأدلى الرئيس ترامب بهذه التصريحات المثيرة للجدل خلال مؤتمر صحفى فى البيت الأبيض يوم الاثنين حول جائحة الفيروس التاجى، حيث استخدم شريط فيديو مضلل للترويج لمعالجته لتفشى مرض كوفيد-19 فى جميع أنحاء البلاد، وأكد أنه يمكنه بشكل أساسى تجاوز حكام الولايات فى موعد إعادة فتحه البلد.

فى غضون ذلك، أيد باراك أوباما جو بايدن للترشيح الديمقراطى للرئاسة فى رسالة فيديو نشرت على وسائل التواصل الاجتماعى، قائلاً إن نائب الرئيس السابق ساعد فى منع تفشى فيروس إيبولا "على غرار ما نشاهده الآن"، بينما أدان رد الإدارة الحالية على الاستجابة للفيروس.

 

ومن ناحية أخرى، وضع حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم خطة وصفتها صحيفة "الجارديان" بالبراجماتية حول مستقبل الولاية، واعترف بأنه على الرغم من عدم وجود جدول زمنى محدد لوقت رفع أمر البقاء فى المنزل، مضيفا: "هناك شعاع من التفاؤل بأن هذا سوف يمر أيضًا".

وقال نيوسوم إن كاليفورنيا تستعد لدخول مرحلة متفائلة جديدة من أزمة فيروس كورونا، حيث نبدأ فى الانتقال إلى السيطرة، ونحن فى طريقنا فى نهاية المطاف إلى مناعة القطيع وفى النهاية إلى لقاح. وقال إنه فى هذه المرحلة ستبدأ المحادثات حول إعادة فتح الدولة والعودة إلى العمليات الطبيعية.

قال نيوسوم: "هذه المرحلة هى المرحلة التى يكون فيها العلم، حيث الصحة العامة، وليس السياسة، هو الدليل".

 

تم تعديل بواسطة فولان بن علان

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

أمريكا  مفروض أنها أرض الأحلام  الأغنى و الأقوى و و إلخ ، نتائج وباء كورونا المعلنة و الموثقة و على لسان الرئيس الأمريكي توضح بشدة  التخلف عن دول من الدرجة الثالثة

هل تتصورون أن أدوات الحماية الشخصية للأطباء غير متوفرة لكل الأطباء اللذين يشرفون على مرضى الكورونا بل هناك أولويات و طابور من الأطباء للحصول على أدوات الحماية الشخصية و أولويات للحصول عليها

و من المؤتمرات الصحفية لرئيس أمريكا  يبدو هناك قدر كبير من التخبط في القرارات و البيانات بالنسبة لمواجهة وباء كورونا

رابط هذا التعليق
شارك

اقتباس

قال بيل جيتس إن قرار الرئيس دونالد ترامب بوقف تمويل منظمة الصحة العالمية انتظارًا لمراجعة طريقة تعاملها مع وباء فيروس كورونا المستجد "خطير للغاية".

وقال مؤسس مايكروسوفت في تغريدة: "إن وقف تمويل منظمة الصحة العالمية خلال أزمة صحية عالمية أمر خطير كما يبدو، عملهم يبطئ انتشار COVID-19 وإذا تم إيقاف هذا العمل لا يمكن لأي منظمة أخرى استبدالهم، يحتاج العالم WHO الآن أكثر من أي وقت".

ليست المرة الاولى التي ينتقد فيها بيل جيتس اداء ترامب

فقد انتقد سياسة التعامل مع الوباء منذ بداية ظهوره 

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

في معرض رده على منع ترامب للتمويل الامريكي لمنظمة الصحة العالمية 

قدم الامين العام لمنظمة الصحة العالمية ما تقوم به المنظمة من جهود ومنها رعاية التجارب السريرية لثلاثة أدوية وكذلك للقاحات ضد كورونا

وجهود المنظمة بشكل عام في مكافحة جميع الأوبئة والأمراض

اقتباس

الملاحظات الافتتاحية التي أدلى بها المدير العام لمنظمة الصحة العالمية في الإحاطة الإعلامية بشأن مرض كوفيد-19 في 15 نيسان/ أبريل 2020

15 نيسان/أبريل 2020

صباح الخير أو مساء الخير جميعاً أينما كنتم، 

عندما اجتمعت أمم العالم لتشكل الأمم المتحدة في عام 1945، كانت أولى المسائل المطروحة للنقاش هي ضرورة إنشاء منظمة تحمي وتعزز صحة شعوب العالم. 

وهنالك أعربوا عن رغبتهم في تأسيس منظمة الصحة العالمية، التي تؤمن بأن التمتع بأعلى مستوى من الصحة يمكن بلوغه هو حق أساسي من حقوق كل إنسان، دون تمييز على أساس عرق أو دين أو معتقد سياسي أو وضع اقتصادي أو اجتماعي. 

وما زالت تلك العقيدة تمثل جوهر رؤيتنا اليوم. 

لقد كانت الولايات المتحدة الأمريكية دوماً صديقاً سخياً للمنظمة، ونأمل أن تبقى كذلك. 

ونحن نأسف لقرار رئيس الولايات المتحدة وقف تمويل منظمة الصحة العالمية. 

فبفضل دعم شعب الولايات المتحدة وحكومتها، تعمل المنظمة على النهوض بصحة العديد من أفقر وأضعف شعوب العالم. 

فالمنظمة لا تكافح مرض كوفيد-19 وحده، وإنما نعمل أيضاً على التصدي لأمراض من بينها شلل الأطفال والحصبة والملاريا والإيبولا وفيروس العوز المناعي البشري والسل وسوء التغذية والسرطان والسكري والأمراض النفسية وغيرها من الأمراض والحالات الصحية. 

كما نعمل مع البلدان على تعزيز نُظمها الصحية وتحسين سبل الوصول إلى الخدمات الصحية المنقذة للأرواح. 

والمنظمة بصدد إجراء استعراض لتأثير سحب الولايات المتحدة لتمويلها على عمل المنظمة، وسنعمل مع شركائنا على سدّ أي فجوة في التمويل لضمان استمرار عملنا دون انقطاع. 

إن التزامنا تجاه الصحة العامة والعلم وخدمة جميع شعوب العالم دون خوف أو منّة يظل التزاماً راسخاً مطلقاً. 

فرسالتنا ومهمتنا هي العمل مع جميع البلدان على قدم المساواة، دون نظر إلى عدد سكانها أو حجم اقتصاداتها. 

ومرض كوفيد-19 لا يميز بين البلدان غنيها وفقيرها، كبيرها وصغيرها، ولا يميز بين الجنسيات والأعراق والمعتقدات. 

ونحن كذلك لا نميز بينها. لقد حان الأوان لأن نتحد جميعاً في نضالنا المشترك ضد عدو مشترك، وهو عدو خطير. 

عندما نفترق سيستغل الفيروس الشقوق الفاصلة بيننا. 

نحن ملتزمون بخدمة شعوب العالم وبالخضوع للمساءلة عن الموارد التي يُعهد إلينا بها. 

وعندما يحين الوقت المناسب، سيخضع أداء المنظمة في التصدي لهذه الجائحة إلى استعراض الدول الأعضاء والهيئات المستقلة المنشأة لضمان الشفافية والمساءلة. فهذا جزء من العملية الاعتيادية التي أرستها الدول الأعضاء في المنظمة. 

ولا شك أن هذا الاستعراض سينبثق عن مجالات للتحسين ودروس مستخلصة للجميع. 

ولكن في الوقت الحاضر، محور تركيزنا، وتركيزي تحديداً، هو وقف هذا الفيروس وإنقاذ الأرواح. 

إن المنظمة ممتنة لعديد البلدان والمنظمات والأفراد الذين أعربوا عن دعمهم والتزامهم تجاه المنظمة على مدى الأيام الماضية، بما في ذلك التزامهم المالي. 

ونحن نرحب بمظاهر التضامن العالمي هذه، لأن التضامن هو سلاحنا الأمضى لهزيمة كوفيد-19. 

ستواصل المنظمة عملها. 

سنواصل دراسة هذا الفيروس لحظة بلحظة ويوماً بعد يوم، وقد تعلمنا من العديد من البلدان ما ينفع في مواجهته وما زلنا نتقاسم هذه المعلومات مع العالم برمته. 

هناك اليوم أكثر من 1.5 مليون مسجل في الدورات التدريبية الإلكترونية التي تتيحها المنظمة عبر منصة  OpenWHO.org، وسنواصل توسيع هذه المنصة لتدريب المزيد من الملايين كي يتسنى لنا مواجهة كوفيد-19 بصورة فعالة. 

وقد أطلقنا اليوم دورة تدريبية جديدة للعاملين الصحيين عن كيفية وضع لوازم الحماية الشخصية ونزعها. 

وما زلنا نجمع كل يوم آلاف الأطباء السريريين وعلماء الأوبئة والمرشدين والباحثين وفنيي المختبرات وأخصائيي الوقاية من العدوى وغيرهم من الخبراء لتبادل المعارف عن كوفيد-19. 

وما زالت إرشاداتنا التقنية تجمع أحدث البيّنات لتضعها بين أيدي وزراء الصحة والعاملين الصحيين والأفراد. 

وقد حظيت يوم أمس بشرف مخاطبة رؤساء دول وحكومات بلدان رابطة آسيان + 3 الثلاث عشرة. 

وكان الاستماع إلى تجاربهم ومشاهدة التزامهم بالعمل معاً من أجل تأمين مستقبل مشترك أمراً ملهماً. 

فهذه البلدان استفادت من تجربتها مع مرضي سارس وإنفلونزا الطيور لوضع تدابير ونُظم تساعدها اليوم على كشف حالات كوفيد-19 والاستجابة لها. 

ونواصل كذلك العمل مع شركائنا في شتى أنحاء العالم لتسريع وتيرة البحث والتطوير. 

وقد انضم أكثر من 90 بلداً أو أعربوا عن اهتمامهم بالانضمام إلى "تجربة التضامن" السريرية التي تضم الآن أكثر من 900 مريض مسجل لتقييم مأمونية ونجاعة أربعة أدوية وتوليفات من الأدوية. 

وبدأت التجارب السريرية بالفعل على ثلاثة لقاحات، فيما يجري العمل على تطوير 70 لقاحاً آخر، ونعمل مع شركائنا من أجل تسريع وتيرة تطوير اللقاحات وإنتاجها وتوزيعها. 

وبالإضافة إلى تجربة التضامن، يسرّني إطلاعكم على أن المنظمة جمعت أفرقة من الأطباء السريريين لدراسة آثار الكورتيكوستيرويد وغيره من الأدوية المضادة للالتهاب على حصائل العلاج. 

وندرس تحديداً استعمال الأكسجين واستراتيجيات التهوية الرئوية لدى المرضى. فأي تدخل علاجي يحدّ من الحاجة إلى التهوية ويحسّن الحصائل الصحية للمرضى في حالة حرجة هو تدخلٌ هام لإنقاذ الأرواح، لا سيما عندما تكون الموارد محدودة. 

وقد أعلنت الأسبوع الماضي عن تشكيل فرقة عمل الأمم المتحدة لسلسلة الإمداد، التي تهدف إلى توسيع نطاق توزيع المعدات الطبية الأساسية. 

وانطلقت يوم أمس رحلة التضامن الأولى للأمم المتحدة، محمّلةً بمعدات الحماية الشخصية وأجهزة التهوية الاصطناعية واللوازم المختبرية إلى العديد من البلدان في أفريقيا. 

وتندرج رحلة التضامن هذه في إطار جهد أوسع نطاقاً لشحن المستلزمات الطبية المنقذة للأرواح إلى 95 بلداً حول العالم، بالشراكة مع برنامج الأغذية العالمي ووكالات أخرى من بينها اليونيسيف والصندوق العالمي والتحالف العالمي من أجل اللقاحات وإدارة الدعم العملياتي للأمم المتحدة والمرفق الدولي لشراء الأدوية وغيرها. 

ويظل موظفو المنظمة يعملون على مدار الساعة، براً وبحراً وجواً، لخدمة العاملين الصحيين والمجتمعات المحلية في جميع الأقطار. 

وأودّ أن أشكر الاتحاد الأفريقي وحكومتي الإمارات العربية المتحدة وإثيوبيا ومؤسسة جاك ما وجميع شركائنا على تضامنهم مع البلدان الأفريقية في هذه اللحظة الحرجة من تاريخ البشرية. كما أودّ أن أشكر فخامة الرئيس رامافوزا ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، السيد موسى فكي، على دورهما القيادي. 

وقد حصد الصندوق التضامني للاستجابة حتى الآن قرابة 150 مليون دولار من 240 ألف فرد ومنظمة. 

ويوم السبت القادم ستجتمع بعض ألمع الأسماء في عالم الموسيقى لتحيي معاً حفلة "عالم واحد: معاً في المنزل" من أجل تعبئة  المزيد من الأموال للصندوق التضامني للاستجابة. 

ولكن هدفها ليس تعبئة الأموال فحسب، وإنما توحيد العالم، لأننا بالفعل عالم واحد، بشرية واحدة تواجه عدواً مشتركاً. وإني أشكر ليدي غاغا وحركة المواطن العالمي وكل من تعاون على تنظيم هذه الحفلة. 

سنواصل العمل مع كل بلد وكل شريك لخدمة شعوب العالم قاطبة، بالتزام راسخ لا يلين بالتمسك بالعلم والحلول والتضامن. 

لقد دأبت المنظمة منذ البداية على مكافحة الجائحة قلباً وقالباً. وسنواصل على هذا الدرب حتى النهاية. هذا هو التزامنا تجاه العالم بأسره. 

شكراً 

 

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

قبل كورونا . كانت الأحوال ماشية تمام مع ترامب الشهير بالحاج ابو حنان ... الطرابيزة الامريكاني قدامه كان ماليها اكل و شرب مضروبين بس شكلهم حلو ... جات ست كورونا و  قلبتله الطرابيزة ديه علي نافوخه .. ليه  .. لأنها أظهرت وجه أمريكا الحقيقي ... الفيل اللي بيهد الدنيا مطرح ما بيتحرك و لكنه بيخاف من الفار .. هز الهيبة و المنظرة اللي عايشه فيها امريكا سواء جوه سواء بره .. اللي عاملة نفسها زعيمة العالم .. و ربة السماء و الأرض و البحار و المحيطات  .. و صوابعها في كل حتة .. اسلحة و صواريخ و غواصات و مريخ و نبتون و فضاء .. كل ده متهدد بجدية انه يتسحب بساطه من تحت رجليها علي ايد طنط كورونا ... و لو استمر الوضع كام شهر كمان مافيش شك ان أمل ترامب في فترة رئاسية تانية مش حيكون اكتر من دخان سيجارة فرط ..

و من الناحية التانية الصين ( غريمة امريكا و اللي عاملة هسهس لأبو حنان )  مش قاعدة ساكتة قدام الفرصة دي ... و نازلة في توزيع هدايا يمين و شمال لكل اللي وصلهم شحنة الكورونا بتاعتها  بما فيهم امريكا ذات نفسها ... و كل هدية توصل بيتعملها شو اعلامي جدير باستديوهات هوليوود ... و الشو ده بخلاف استفزاز الأمريكان نفسهم  .. و لكنه اظهرهم قدام العالم كله بمظهر العاجز عن مساعدة نفسه و عن مساعدة حلفائهم ... اجيبلكم منين ؟؟  و انا مش لاقية  اللي اعالج بيه  شعبي نفسه  

 قعد بقي ترامب في مكتبه البيضاوي يلف حوالين نفسه  و يقول تطلع منها ازاي يا ابو سريع .. تطلع منها ازاي يا ابو سريع .. و هوبا صرخ و قال .. وجدتها .. انا البسها في منظمة الصحة العالمية  .. و طلع يهدد و يهبد و يصرخ و يقول هي المنظمة الوحشة اللي ما غششتنيش ساعتها و راحت غششت الصين  الأول ... و انا مش حسكت و حوريكم حعمل فيهم ايه .. و هوبا رجع لسلاحه  المفضل اللي ما يعرفش يعمل حاجة غيره .. حقطع المساعدة عنهم ...

 شخصيآ ما افتكرش ان الخطوة دي حتكون في النهاية في صالح امريكا .. ده لو ما حدش ارغمه انه يرجع فيها سواء من تحت ضغوط دولية او داخليه اولها من الحزب الديموقراطي المنافس ليه اللي ما بيسيبلهوش واحدة ... 

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

أشار الزائر ناصح  إلى  الحلم الأمريكي الذي يدغدغ  مشاعر الشباب  ليت أحد الأفاضل  يحضر لنا فيلم الحلم الأمريكي

لم نسمع من قبل أن رئيس أمريكي  بكل جرأة  يقول  السعودية لازم تدفع تمن حمايتها و نفس الوضع بالنسبة لدول الخليج

حالة الكورونا في أمريكا و التعامل المعلن في مواجهة كورونا  يوحي أنه شغل هواة أو بلطجية

 

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

يا استاذ عادل أمريكا ترامب كشفت عن وجهها الحقيقي اللي بيحاولوا من فترة للتانية انهم يجملوه ... وجه البلطجة ... بكل ما تعني كلمة بلطجة من معاني قذرة ...

لكن ايش تعمل الماشطة في الوجه العكر ... 

الحلم المريكي بالنسبة لي هو حلم اللي عايز يشتغل مع عصابة بتتاجر في المخدرات .. 

 المشكلة انه في نهاية المطاف احنا في الزمن ده ... زمن  البلطجة .. و الخيار قدام العالم ما بين اتنين انيل من بعض .. يا أمريكا يا الصين ... و انا اجزم ان الصين في النهاية هي اللي حتكسب

 

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

بيان الرئيس الأمريكي اليوم  منذ ساعتين

‏ترمب مبررًا إعادة الفتح: "إن الإغلاق المطول مع الكساد الاقتصادي المطول سيؤديان إلى خسائر هائلة وواسعة النطاق على الصحة، بما في ذلك تعاطي المخدرات، وتعاطي الكحول، والانتحار، وأمراض القلب ،والعديد من الأبعاد الأخرى على الصحة البدنية والعقلية ".

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...