اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أكبر و أغنى و أقوى دولة في العالم ..... غلب حمارها عن كورونا أتحدث


Recommended Posts

تابعت مناقشات الكونجرس و مؤتمرات الرئيس ترامب  لعدة أيام 

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

الفاضل سكوربيون و الفاضلة سلوى  قلبي يدمي من الوضع في إيطاليا و إسبانيا الوضع أكبر من كونه مجرد فيروس و أجد في نفسي عجزا حتى عن المشاركة .... ماذا أقول و لمن أقول

حوارات الكونجرس و الرئيس ترامب  إنهم في نفس الحوسة التي فيها أصغر دولة في العالم  أكرر أصغر دولة في العالم  عندهم عجز مادي و تقني غير قادرين علىمواجهته رغم مليارات الدولارات التي خصصوها لمواجهة كورونا فيروس

 

الأمر وصل إلى حد الخرافات التي لا يمكن تصديقها

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

حتي انجلترا يا استاذ عادل .. تلك التي تعجبت جدآ من اسلوب معالجة  الأمر بها عندما سمعت بوريس جونسون ... عندما اعلن انه لن يتخذ الاحتياطات التي قامت بها الدول الأخري حتي لا يتوقف الأقتصاد

و انه بما معناه انه لا يهم كثرة من سيمرض او سيموت فهم في النهاية سيكتسبون هكذا المناعة ضد الفيروس ...

اجده امس يعلن عن حزمة قرارات جديدة عكس التي ساروا عليها حتي الآن تمامآ ... اتمني الا يكون هذا الموقف جاء بعد فوات الأوان ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

اتساءل وحدى الآن 

تساؤل جدى وليس بقصد اى سخرية...

هل ما نحن فيه يجعلنا نغير مفهومنا فى إطلاق لفظ...دولة عظمى ودولة صغرى...على بعض الدول؟

عظمى؟ لماذا.؟....رصيدها الذهبى.؟ ام لقوة جيشها؟ ام للتقدم التكنولوجى؟ام للقوة البشرية؟...ام للقدرة على إشاعة الرعب الإطاحة بمن يعترض؟

عظمى؟..ويهزمها من لا تراه بالعين المجردة؟

لا ادرى

 

  • أعجبني 1

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...