الأسعار و الغلاء و المغالاة
-
المتواجدون الآن 0 اعضاء متواجدين الان
لايوجد اعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
محاورات مشابهه
-
توفيق عكاشة وغلاء الأسعار - رؤية عميق
عاد توفيق عكاشة النائب السابق في البرلمان إلى الفضائات و له اسلوب مميز في الحوارفي سياسة داخلية
-
يا شعب حارب الغلاء بالإستغناء. (من بريدي)
يا شعب حارب الغلاء بالاستغناء مالهاش حل تاني صدقوني .....انا في السوق برضه ...مخازن البضائع مليانه والشركات اللي بتوزع بتعيط محدش بيشتري ....البضايع ليها تواريخ صلاحيه ...وغير كده الركود ودوره رأس المال انضربت خالص .... الدولار هاينزل لان المستوردين مش ها يطلبو دولار لان مخازنهم مليانه بضائع .......واللي صنعو مصري ...حسبو بضاعتهم علي برضه سعر الدولار ....كل الاسعار ها تنزل .....لو فضلنا صامدين اللي ها يشتري حاجه يأجلها ....ولو كان علي الاكل اشتري احتياجك فقط وبلاش اي حاجه مش ضروريه ..... -
الغلاء و الفساد
الأسعار نار نار نار ... نار يا حبيبي نار ... كل يوم في ارتفاع بلا رقيب ولا حسيب و الحجة إيه ؟ تعويم الجنيه و ارتفاع سعر الدولار وكأن كل حاجة بنشتريها مستوردة ما حدش عاوز يعترف انه فاسد وطماع وغشاش سواء كان صانع أو تاجر .. اما الحكومة فعاملة ودن من طين وودن من عجين المشكلة اللي أبشع من الغلاء هي ( الغش التجاري ) يعني احنا أغلب الوقت بندفع فلوس في بضاعة إما فاسدة او مغشوشة او غير صحية ،الخضار و الفاكهة على سبيل المثال مرميين عالارصفة في أسواق او شوارع قذرة معرضين للاتربة وعوادم -
العقارات الفاخرة .. و جنون الأسعار
في الفترة الأخيرة قدر لي أن أسمع كثير من قصص شراء و بيع إيصالات ... نعم مجرد إيصالات شراء عقارات فاخرة بملايين الجنيهات ما سبق كان استهلالا لابد منه في البداية لم أكن أصدق ما يقال و لكن في الأسبوع الماضي أورد برنامج هنا العاصمة و غيره من البرامج الإخبارية صور على التزاحم الشديد على شباك حجز عقارات لم تظهر على الأرض بعد و ثمنها بالملايين. و التزاحم من أجل دفع مقدم الثمن الثمن الذي يصل للملايين أترانا ننزلق إلى فقاعة عقارية التي يعاني منها الغرب منذ 2008 -
يستمر الغلاء إذا لم تتحجب النساء
تعطلت سيارتي الفيراري و لما كانت اللمبورجيني في التوكيل لتغيير العجلة إضطررت لأن أستقل أتوبيس النقل العام و أعتبره يوم مع الشعب الكادح لأتفقد بنفسي معاناة هؤلاء البسطاء المطحونين تذكرني كلمة البسطاء برئيس الوزراء الأسبق عاطف عبيد فقد كان غالباً يقولها و هو في حالة سكر فتخرج منه بشكل مضحك وقفت على المحطة مع الشعب منتظراً أتوبيس النقل العام على أمل ألا يتأخر كعادته و لكن يبدو أن العادات مثل التقاليد يصعب الفكاك منها ، فانتظرت حوالي ساعة كاملة حتى شرف الأتوبيس متبختراً على الأسفلت صعدت الأتوب
-
Recommended Posts
انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان