اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تقديم بلاغ

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      كيف الخلاص من تأنيب الضمير لم يتعود قلبى أن يحب ولا يسافر الحب إلى وطن الورق أن يخفق بالعشق قلبى كان مع عرض المقال كاملاً
    • 17
      والله من فرحتي مش قادر أكتب لأول مرة أجد نفسي في موقف عظيم بمعنى الكلمة لرجل لم أره حتى الآن ولكن ان شاء الله سأراه اليوم لم أتخيل أنه ما زال يوجد الى الآن مثل هذه النماذج من الشهامة والرجولة والجيرة الحسنة كنت قد ظننت أنها اندحرت مع اندحار الأخلاق وسيطرة المادة على الناس أجد في نفسي فخر كوني جار لمثل هذا الرجل كان هذا استهلالا لازمن ولابد منه :D هابدأ القصة من الأول علشان تتابعوها معايا لحظة بلحظة
×
×
  • أضف...