اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

( للذكر مثل حظ الأنثيين ) حسب تفسير المفكر محمد شحرور


Grandma

Recommended Posts

محمد شحرور أستاذ الهندسة بجامعة دمشق أحد مجددي الخطاب الديني .. له العديد من المؤلفات التي أثارت جدلا واسعا و واجه انتقادات شديدة من بعض الفقهاء و رغم ذلك فله ميريدين ومعجبين كثر ولا يمكن إغفال بعض تفسيراته المختلفة  لاصول الأحكام الشرعية الثابتة في ديننا ومنها على سبيل المثال ( المساواة في الإرث بين الذكور و الإناث  ) و هو يستمد تفسيراته من آيات القرآن الكريم نفسه ولكنه يفسرها تفسيرا مختلفا 

فالنتابع هذا الفيديو و نحكم بأنفسنا  على تفسيره لآية ( للذكر مثل حظ الانثيين ) وهل استطاع شحرور ذو العقل الرياضي أن يقنعنا بتفسيره أم اننا لا نستطيع أن نجادل في أصول الشرع !!

 

 

 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

بيان الازهر الشريف حول ما يثار حول أحكام المواريث 
بسم الله الرحمن الرحيم 

تابعت هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف باهتمامٍ بالغٍ ما يُثارُ في الآونةِ الأخيرةِ حولَ بعضِ الثوابتِ الشَّرعيةِ المُحْكَمةِ التي يُحاوِلُ البعضُ التحقيرَ مِن شأنِها والاستخفافَ بأحكامِها، بينما يَجتهِدُ آخَرونَ في التقليلِ من قيمتِها، بإخراجِها من إطارِ القطعيَّاتِ المُحكَماتِ إلى فضاءِ الظنِّيَّاتِ.

ومِن تلك القضايا التي زادَ فيها تجاوُزُ المضللينَ بغير علمٍ في ثوابتَ قطعيَّةٍ معلومةٍ مِن الدِّينِ بالضرورةِ، ومن تقسيم القرآن الكريم المُحكَمُ للمواريثِ، خصوصًا فيما يتعلَّقُ بنصيبِ المرأةِ فيه، والذي وَرَدَ في آيتينِ مُحكَمتَينِ مِن كتابِ الله المجيدِ في سُورةِ النِّساءِ، وهو أمرٌ تجاوَزَتْ فيه حَمْلةُ التشنيعِ الجائرةُ على الشَّريعةِ كلَّ حُدودِ العقلِ والإنصافِ.

فقد سوَّلَتْ لبعضِ الناسِ عُقولُهم القاصرةُ، وخيالاتهم البعيدة عن الشرع وأحكامه، أن الإسلامَ ظَلَمَ المرأةَ حِينَ لم يُسَوِّ بينها وبينَ الرجلِ في الميراثِ تسويةً مطلقةً، وأنه ينبغي أن تأخُذَ المرأةُ -المظلومةُ في زعمِهم!- مثلَ ما يأخُذُ الرجلُ، لا يتميَّزُ عنها في شيءٍ.

وبناءً على تلكَ الخَيالاتِ المُناقِضةِ لقطعيَّاتِ القرآنِ ثبوتًا ودَلالةً، والتي يَحسبُها أصحابُها انتصارًا لحقوقِ المرأةِ؛ جهلًا منهم بالتفاصيلِ الحكيمةِ لصُوَرِ ميراثِ المرأةِ في الإسلامِ، والتي تأخُذُ في بعضِها أكبرَ مِن نصيبِ الرجلِ، بل أحيانًا ترث ولا يرث الرجل؛ فإنهم راحُوا يُطالِبونَ هنا وهُناكَ بسَنِّ قوانينَ تُلزِمُ بالتَّسويةِ المُطلَقةِ بينَ المرأةِ والرجلِ في الميراثِ، ضاربينَ بأحكامِ القرآنِ القطعيَّةِ المُحْكَمةِ عرْضَ الحائطِ!

وانطلاقًا مِن المسئوليَّةِ الدِّينيَّةِ التي اضطلع بها الأزهرُ الشريفُ منذُ أكثرَ مِن ألفِ عامٍ إزاءَ قضايا الأُمَّتينِ العربيةِ والإسلاميَّةِ، وحِرْصًا على بيانِ الحقائقِ الشَّرعيَّةِ ناصعةً أمامَ جماهيرِ المسلمينَ في العالَمِ كلِّه؛ فإن الأزهرَ الشَّريفَ بما يَحمِلُه من واجبِ بيانِ دِينِ الله تعالى وحراسة شريعته وأحكامه؛ فإنه لا يَتَوانَى عن أداءِ دَورِه، ولا يتأخَّرُ عن واجبِ إظهارِ حُكمِ الله -تعالى- للمُسلِمينَ في شتَّى بِقاعِ العالمِ، والتعريفِ به في النَّوازلِ والوقائعِ التي تَمَسُّ حياتَهم الأُسَريَّةَ والاجتماعيَّةَ.

وهنا يُؤكِّدُ الأزهرُ أنَّ النصوصَ الشرعيَّةَ منها ما يَقبَلُ الاجتهادَ الصَّادرَ مِن أهلِ الاختصاصِ الدَّقيقِ في علومِ الشريعةِ، ومنها ما لا يَقبَل ذلك، فالنصوصُ إذا كانَتْ قطعيَّةَ الثبوتِ والدَّلالةِ معًا فإنها لا تحتملُ الاجتهادَ ولا تقبل التغير بتغير الزمان والمكان والأحوال، وذلكَ مثلُ آياتِ المواريثِ الواردةِ في القرآنِ الكريمِ، والتي يُحاوِلُ البعضُ الآنَ العبثَ بها وإعادةَ تقسيمِ ما وَرَدَ بها مِن تحديد أنصبة على ما يراه هو، لا على وَفقِ ما جاءَتْ به الشريعةُ من أحكامٍ ثابتةٍ بنصوصٍ قطعيَّةِ الثبوتِ قطعيَّةِ الدَّلالةِ بلا ريبٍ، فلا مجالَ فيها لإعمالِ الاجتهاد.

وقد أكَّدَ الأزهرُ الشريفُ قبلَ ذلكَ مرَّاتٍ عديدةً أنَّ هذا النوعَ من الأحكامِ لا يَقبَلُ الخوضَ فيه بخيالاتٍ جامحةٍ وأُطروحاتٍ تُصادِمُ القواعدَ والمُحكَماتِ، ولا تَستنِدُ إلى علمٍ صحيحٍ، فهذا الخوضُ بالباطلِ مِن شأنِه أن يَستفِزَّ الجماهيرَ المسلمةَ المتمسِّكةَ بدِينِها، ويفتحَ البابَ لضَربِ استقرارِ المجتمعاتِ، وفي هذا مِن الفسادِ ما لا يَخفَى، ولا نتمناه لأحد أبدًا.

أمَّا النصوصِ الظنيَّة الدَّلالةِ، فإنَّها تقبل الاجتهادَ والنظرَ، غيرَ أن الاجتهاد فيها مقصورٌ على أهل الاختصاص المشهود لهم بسعة العلم وبالدِّين والورع.

اقرؤوا أيُّها المسلمون في الشرق والغرب في نهاية آية الميراث: ﴿فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ﴾ ثم قوله تعالى بعد ذلك: ﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيم وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ﴾.

هذا، والأزهرُ الشريفُ يحذر المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها من هذه الفتنة ومن دعاتها، ويَرفُضُ رفضًا قاطِعًا أيَّة محاولة للمَسَاسِ –مِن قريبٍ أو بعيدٍ- بعقائد المسلمين وأحكام شريعتهم، أو العبث بها.

وليعلَم الجميع أنَّ رسالةَ الأزهر الشريف، وبخاصةٍ ما يتعلَّق منها بحراسةِ أحكام دين الله وبيانها للناس، هي رسالةٌ عالمية لا تَحدُّها حُدُودٌ جُغرافية، ولا توجُّهات عامة أو خاصة، يتحمَّل عبئها رجال من ﴿الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ﴾.

حفظ الله الأزهر وأبقاه للعالمِينَ الحافظ الأمين على دين الأمة وسلامتها من الفتن والشرور.                                                     وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

تحياتى لكم د / أحمد على عثمان

 

* للانصاف البيان على طوله لم يناقش  د. محمد شحرور في تفسيره للآيات ... و نحن قوم أصبح لا يقنعنا الا المناظرات . 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

كلمة مفكر هي المانع من قبول أي اجتهاد 

المحدث أو الناقل أو التراثي أو الحافظ وفقط عند السلفيين أو الأزهريين 

لا تعتقدوا أن الأزهر يمكن أن يأتي منه الجديد أو يوافق على أي اجتهاد 

ماكان عندهم يمكن أن يكون وما لم يكن لا يمكن أن يكون 

الاجتهاد التونسي كان غريبا في بداية الأمر ثم أصبح واقعا 

أمس من سوريا ( محمد شحرور ) واليوم من القاهرة من داخل الأزهر ( سعد الديم هلالي )

الأزهر يجند العامة والغوغاء للشتم والسب واللعن والتكفير 

لكن الصح هيفرض نفسه 

الصح دائما رئيس الغلط 

اختفت الكثير من الفتاوى الشاذة من الأزهريين وأصبحوا تحت المجهر 

والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون  

  • أعجبني 3

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

لما كتبت هذا لم الموضوع لم أكن أعلم ان أغلب فقهاء الأزهر ثائرين على د. سعد الدين الهلالي بالذات بسبب تصريحاته لعمرو أديب حول أحكام الميراث .. الرجل لم يفتي ولكنه كان ناقلا لاراء الفقهاء فقط ومع ذلك كفروه واتهموه بالزندقة وأحلوا دمه .. كل دا ليه لانه بيعرض دايما لآراء مختلفة لفقهاء اسلاميين   ... امال هيعملوا ايه مع د. محمد شحرور اللي بيحاول يقرأ و يشرح النص بطريقة مختلفة تواكب علوم هذا العصر ؟!  

وانا بتفرج على اليوتيوب اتكعبلت في هذا الفيديو .. مقدم الفيديو واسمه تامر اللبان هاجم د. الهلالي بشدة و بزاءة و قلة أدب ووصل لحد تكفيره .. هذا الانسان داعشي بمعنى الكلمة حتى انه يحتقر النساء فبدون أن يشعر تخرج منه ألفاظ تدل على احتقاره لجنس النساء ومنها انه وصف المرأة بلفظ ( الولية ) .. تشعر من كلامه الطمع والجشع المادي وليس الحرص على تطبيق شريعة الله . مثل هؤلاء مدعي التدين و الالتزام بينفروا الناس من الدين منهم لله .  

دا لو ابني اكتب وصية بتركتي لاخواته البنات بالكامل علشان يتعلم الأدب ..  وابقى اعترض على الوصية بقى يا تامورة اللي هي أقوى من احكام الميراث ... أصلك بتقول في الفيديو انا  أعطي اخواتي البنات  ( بمزاجي ) . 

 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

9 ساعات مضت, Grandma said:

م أكن أعلم ان أغلب فقهاء الأزهر ثائرين على د. سعد الدين الهلالي بالذات بسبب تصريحاته لعمرو أديب حول أحكام الميراث .

كان للدكتور سعدالدين الهلالي برنامج اسبوعي اسمه "وإن أفتوك" في هذا البرنامج كان يأتي بمسألة فقهية - من واقع تساؤلات المتابعين على صفحة البرنامج على الفيسبوك - ثم يعرض كل جوانب تلك المسألة و يركز على ما يركز عليه من "أوصياء الدين" و في كثير من المرات كان تعليق الدكتور سعد  يرفع عبئا من على المسلم العادي  و على ذلك فإن هذه "الغاغة" ليست على مسألة الميراث و لكن على ما يقوم به من توضيح جوانب الدين للمسلم العادي  و على فضح أوصياء الدين

  • أعجبني 1

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 11 شهور...
في ٤‏/١٢‏/٢٠١٨ at 22:14, عادل أبوزيد said:

كان للدكتور سعدالدين الهلالي برنامج اسبوعي اسمه "وإن أفتوك" في هذا البرنامج كان يأتي بمسألة فقهية - من واقع تساؤلات المتابعين على صفحة البرنامج على الفيسبوك - ثم يعرض كل جوانب تلك المسألة و يركز على ما يركز عليه من "أوصياء الدين" و في كثير من المرات كان تعليق الدكتور سعد  يرفع عبئا من على المسلم العادي  و على ذلك فإن هذه "الغاغة" ليست على مسألة الميراث و لكن على ما يقوم به من توضيح جوانب الدين للمسلم العادي  و على فضح أوصياء الدين

جملة يرفع عبئا عن المسلم العادي ..... مريحة نفسيا ... والله فعلا أوصياء الدين اثقلوا كاهلنا وشقوا على العامة بتفسيراتهم الغير مستقيمة والغير خالية من نزعات التعصب والانحراف من متابعيهم

كل الأمور التي كانت تحسب كمسلمات أصبحت قابلة للاجتهاد 

الفرق بيننا وبين أوصياء الدين 

أننا نجتهد في النصوص

اما هم فإنهم يجتهدون مع النصوص بمصادر أخرى .....  هي محل احتمالية الخطأ أو الصواب .... وفق الهوي والتعصب والفكر المسبق ... وجعلوا ادوات فهم النصوص نصوصا يدافعون عنها باستماتة

اقصد في المطلق لاننا مرينا بمراحل وبمناقشات كثيرة هنا  غيرت كتير من قناعتنا عندما لم نسلم ولم نقبل أن نساق  كالقطيع 

مرحبا بالاجتهادات التي يمكن نساهم بها في هذا الموضوع

 

 

 

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...