suma بتاريخ: 25 نوفمبر 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2017 مساء الخيرات على الجمع الراقي هنا. أكيد كلنا شاهدنا حادث يئر العبد بالعريش وأحسب أن الجميع تألم له. لكني كالعادة مع كل حادث أصاب بصدمة تخرسني تماما فلا أقوو على الكلام أو التعليق أو حتى كتابة كلمات المواساة ،قد أبكي بصمت أو اصرخ بصمت أيضا صرخات تمزقني ولا يشعر بي إلا من يعرفني ومعي. وللأسف في كل حادث ولو رجعنا للتسجيلات التي صاحبته ؛نجد أن نفس الكلام ونفس التحليلات ونفس الضيوف .كلام متشابه وتهم ما أنزل الله بها من سلطان.والكل يتحول لخبير أمني ..وتظل المكلمة شغالة يوما أو يومان أو أكثر لكنها حتما ستنتهي. والمؤسف أن النهاية تكون نيلا من الأزهر وشيخه( الإمام الطيب)..فهل أحدكم يخبرني لم؟! وما سر هذا العداء حتى عمرو أديب استغرق في التهكم على الأزهر والإمام ونائبه ثلث الحلقة. بجد الأمر زاد من وجعي وخاصة تكراره في كل حادث ؛؛ تذكرت زمنا طالب ملك السعودية أن ينتقل الأزهر له وبكل من فيه من اساتذة وطلبه وكان وقتها نفس الهجمة عليه . يبدو أننا اساتذة في اهالة التراب على كل ناجح ورمز لنا وما فعل مع زويل ليس ببعيد حيث مجلس النواب ترك كل أموره وانشغل بحتمية رفع اسم زويل من على جامعته! وكأن من أتي من اساتذة ومن تبرع كان لسواد عيونه (المجلس) عفوا هل من مفسر لتلك الظاهرة الحزينة....!!! سومه اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.