-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
-
0تمثل الصحافة المصرية وفى القلب منها مجلة روزاليوسف أحد أهم العناصر التى تحافظ على كيان الدولة وهو المبدأعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
0تعودت و زوجتي مشاهدة أفلام الابيض و الاسود المصرية القديمة .. مشاهدتها متعة و تجرنات لمناقشات ممتعة ... لكن فيلم الوسادة الخالية او حكاية حب رومانسية "في يوم في شهر في سنة " كنا نسمع هذه الاغنية و نذرف الدموع .. فيلم "بين الأطلال أذكريني" في تليفزيون هذه الأيام فقط "ستات شلق" يتبادلون لشتائم سؤالي هل شباب اليوم يعرفون الرومانسية أم إستحوذت عليهم سوقية الفن هذه الأيامبواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
5اذكركم بالوضع الاقتصادي في الستينيات. لم يكن موجود بالسوق الا الجبنة النستو سيئة التغليف و دجاج الجمعية المجمد. و كان حدود المسموح به من النقد الاجنبي هو خمسة جنيهات استرلينية للمسافر ما سبق كان استهلالا لابد منه و لكى اكون امينا انا اتكلم تحديدا عن سنة 1964 1965 و كنا وقتها تحت الحصار الاقتصادي و توالت النظريات الاقتصادية التي تحكم اقتصادنا. و لا اقصد المعنى الدارج لنظرية اقتصادية و لكني اقتصد رؤية واضحة و معلنة لكيفية سير الاقتصاد المصري. والكل يعرف ان الرؤية التي كانت سائدة قبل الثورة
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
0المتابع لما يجري على كل الأصعدة اليوم .. يجد شبهاً كبيراً بين مايحدث الآن وبين ما كان يحدث في نهاية الستينيات .. حتى في السينما .. في نهاية الستينيات ظهرت مجموعة متنوعة من الأفلام التي تعري المجتمع في صور مختلفة ومنها ما كان في منتهى الجرأة .. مثل المذنبون .. وثرثة فوق النيل .. وبعض الأفلام الخزعبلية التافهة .. والأفلام التي بها جرأة جنسية وأخلاقية ومنهجية بشكل كبير .. واليوم نرى هي فوضى .. وحين ميسرة والريس عمر حرب وكباريه ..الخ .. وكثير من الأفلام التافهة .. أو التي تجرأ فيها المخرجون وأضابواسطة أسد
كُتب
-
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان