الإرهابي cute cute

[tarek hassan]

لولا تقنية الفيديو كدليل ثابت لخرجوا علينا كالعادة بالقول التالي : شاب زي الورد خريج كلية الحقوق لا بلطجي ولا مسجل وتم اعتقاله وتلفيق تهمة له أو مختفي قسريا ياولداه مع شوية تحبيشات لزوم الكذبب والدجل عن أخلاقه وبره بأمه وأخته وإن الشجر والبشر والحجر كلهم بيحبوه 

هو دا دينهم دايما الكذب ... ويشتغلوا شغل المحامين في الاعتماد على ملامح المجرم وشبابه وأناقته وتعليمه ... شبعنا ... وفي النهاية هو قاتل ... ويريدون إلصاق التهم بغيرهم حتى لو كان الضحية

[tarek hassan]

أيضا هؤلاء الستة القتلة حينما جاء وقت القصاص وحكم القضاء عليهم الحكم تلو الآخر بالإعدام هرولوا والهاشتجات اشتغلت  ... أوقفوا إعدام الشباب .. أليس لهم الحق في تنسم الهواء ... ادعولهم ...تصفية المعارضين ... سجناء سياسيون .... دا طالب بطب الأزهر ودا طلب بكذا ...... القانون قانون .. والقانون القصاص لم يستثن الطلبة أو الشباب أو بنى أحكامه على الشكل 

ذَهَبَ جُمْهُورُ الْفُقَهَاءِ إِلَى أَنَّ الْجَمَاعَةَ إِذَا قَتَلُوا وَاحِدًا اقْتُصَّ مِنْهُمْ جَمِيعًا، قَالُوا: لأِنَّ زُهُوقَ الرُّوحِ لاَ يَتَجَزَّأ، وَاشْتِرَاكَ الْجَمَاعَةِ فِيمَا لاَ يَتَجَزَّأُ يُوجِبُ التَّكَامُل فِي حَقِّ كُل وَاحِدٍ مِنْهُمْ، ويصبح كل واحد منهم كالمنفرد ....