اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

"المصرى اليوم" أول صفحة يوم 16 فبراير 2006


عادل أبوزيد

Recommended Posts

جريدة "المصرى اليوم " جريدة موضوعية و جادة و تستحق أو يجب أن تقرأ و المشكلة أنها غير موجودة على النت. و حيث أنى توقفت عن قراءة الجرائد التى يطلق عليها قومية منذ أبريل الماضى فكنت أتصور أن ما أقرأه فى المصرى بالتأكيد سيختلف عن الجرائد القومية و لكنى لم أتصور أن قارئ الجريدة القومية الآن يكاد يرى صورة معكوسة.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

سأحاول أن أن أنقل هنا بعض من عناوين الصفحة الأولى بمنطق مالا يدرك كله لا يترك كله و أتصور أن هناك من أعضاء أو قراء محاورات المصريين من قد يستطيع أن يساهم فى نشر أجزاء هامة من الجريدة و أخبارها.

رايس فى القاهرة الأسبوع المقبل .. و المباحثات تركز على تأجيل الإنتخابات المحلية و سجن أيمن نور

أجهزة الأمن تفض إعتصام 300 قبطى فى الفشن و تعد بإعادة هايدى

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

لم أرغب في كتابة رأيي الشخصي وملاحظاتي على جريدة المصري اليوم والتي كنت أحترمها بشدة لما تقوله من رأي حر وجريء في بداية صدورها .. ولكن فجأة وتحديداً من الصيف الماضي بدأت تأخذ شكل الصحف العادية والمملة والتي يُطلق عليها الصحف القومية الناطقة جميعها بلسان الحزب الوطني ..

فعندما أقرأ خبر في جريدة المفروض أنها مُستقلة والمفروض أنها تقول الحقيقة التي لا نسمع في الصحف الأخرى :

هذا الخبر يتحدث عن تصريحات الحكومة الوردية ... وزيارات السيد الرئيس والسادة الوزراء ...

حينها فقط أستطيع أن أبصم بالعشرة بإن هناك شيء ما قد حدث وجعلها صحيفة مستأنثة .... وهذا بالفعل قد إكتمل حينما خص السيد الرئيس القائد جريدة المصري اليوم بحديث صحفي من رئيس الجمهورية لأول صحيفة مُستقلة ... فلم يحدث هذا من قبل .

كذلك إزدادت الرائحة الغير طيبة عن جريدة المصري اليوم حينما أصبح مجدي الجلاد " رئيس التحرير " قاسم مشترك في معظم البرامج التليفزيونية على القنوات الحكومية المصرية ....

لذا يُمكن أن أقولها بكل صراحة " مرحباً بالمصري اليوم في نادي جرايد قراطيس اللب والطعمية " إذا إستمرت على هذا المنوال

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

المصري اليوم..جريدة تسعى وراء لقمة العيش و الربح المادى و الربح و كما هو معروف لكل من يعمل فى دور الصحف لن يأتى عن طريق عدد الطبعات بل يأتى بمساحات الاعلانات و تذكرون ان رئيس التحرير السابق قد اقيل بعدما نشر اعلان عن الخمور مع مادة عن الحج فى نفس الصفحة ..و طبعا انور الهوارى لم يكن فى الجريدة هذا اليوم و لم يوقع على صفحاتها و راح فى الرجلين بسبب ثقته الزائدة فى مساعديه.. فدفع الثمن

أما مجدى الجلاد ..فالشهادة لله فهو من انشط و أشرف الصحفيين فى مصر و ازعم اننى على معرفة جيدة جدا به و بالطبع موضوع حوار مبارك ما هو الا امتداد للحملة التى شارك فيها الجميع بما فيهم عماد الدين اديب لتلميع صورة مبارك قبل الانتخابات الاخيرة.. و لنكن صرحاء .. مجدى الجلاد لم يتجاوز الاربعين من العمر و هو عمل فى الاهرام فى عهد نافع و امامه طابور طويل يتجاوز المئات ليكون رئيس تحرير اصدار داخلى فى الاهرام ..و قد جاءته الفرصة الحقيقية فلم لا يستفيد منها فى تحقيق ذاته و يعمل بفكر شاب فى فترة مهمة جدا و مصيرية فى تاريخ مصر .. فربما يهادن مرة و ربما يطبل أخرى .. لأن المرحلة الحالية تتطلب ذلك .. اذا هاجم الجميع مبارك و اعلنوا الحرب عليه .. لن تسكت حاشية مبارك و لن يكون هناك سوى السجون و المعتقلات التى تحدث عنها مجدى الجلاد و وفاة المعتقلين السياسيين فيها و هذه نقطة تحسب له .. المهم أن مجدى الجلاد يخوض تجربة شابة واعية مثقفة جدا جدا.

كل ما ارجوه من الله ان يبعده عن الشلل النفعية كأحمد شوبير و غيره و أن يحافظ

على صورته النقية المعروفة عنه .. لأن الجلاد زامل الكثيرين داخل مصر و خارجها وأثبت أنه مصري شرقاوى أصيل .. واتمنى ان يحشر فى زمرة المناضلين المدافعين عن حقوق الوطن.. لأن مصر هى الباقية و كلنا راحلون

اسمك مجدى و المجد دا غاية نبيلة

وجلاد كمان .. ما تفوت هفوة و لوصغيرة

اوعى يا صاحبى منهم لا يرموك فى دحديرة

و ترص ليهم كلام متزوق بأحلى تتبيلة

يمكن الرضا يجي منهم و احنا وكستنا تبقى كبيرة

رابط هذا التعليق
شارك

أعتبر جريدة "المصرى اليوم" ربما الجريدة الوحيدة الموضوعية و الجادة و التى تقدم صحافة محترمة.

و كونها تنشر أخبارا رسمية بنفس صيغة الجرائد القومية لا ينفى أنها تأخذا موقفا صارما جازما حول تلك الأخبار و تقوم بتغطية شاملة تظهر الحقيقة بقدر ما هو متاح من المعلومات.

و للتذكرة فقط التغطية الإعلامية لموضوع أيمن نور منذ البداية حتى الكتابة عن المفارقة فى التعامل بينه و بين صاحب عبارة الموت.

و التغطية تقريبا الكاملة لأحداث حزب الوفد و غيرها .. و غيرها ...

أنا شخصيا توقفت تماما عن شراء الجرائد و المجلات القومية و أكتفى يوميا بجريدة "المصرى اليوم" و العديد من الأسر الصديقة تحولوا لنفس الجريدة فى تعبير تلقائى عن مصداقيتها و موضوعيتها.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

المصري اليوم استطاعت كسب أرض من العديد من الصحف المستقلة التي ظهرت خلال السنوات الخمس الأخيرة ..ويكفي أنها نجحت في أن تنجح كصحيفة يومية في الوقت الذي فشلت فيه تجربة "النبأ" قبل بضع سنوات في تقديم جريدة يومية تصلح للاستهلاك الآدمي..

كسبت المصرية معركة الصورة في الانتخابات ، فبالرغم من الإمكانيات الضخمة التي تملكها الصحف القومية إياها ، إلا أن استخدامها للصورة انطوى على مراهقة صحفية حادة ، وشلل مهني نصفي من اللي بيجيبهولنا ، على العكس من المصري اليوم..

قد يكون لي بعض التحفظات الأيديولوجية عليها ، لكن نار المصري اليوم ولا جنة روزا اليوسف اليومية..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...