اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

القمامة .. هل أصبحت واقع نتعايش معه


عادل أبوزيد

Recommended Posts

image.thumb.jpeg.327ec495abbd6ee29ff9f48383e01fae.jpegهذه الصورة من مدينة نصر و بالذات من شارع عبدالحميد عوض ، و الأمر شائع و متكرر ، و لسنوات طويلة و محاولات كثيرة - أكيد مخلصة - للخروج من هذا المأزق ... و الحقيقة أن الوضع يتفاقم باستمرار.

و آخر الإجتهادات هو شراء المخلفات الصلبة .. فعلا شراء المخلفات الصلبة فماذا عن المخلفات العضوية ... ما علينا لم أكتب هذا الموضوع للتبكيت أو التنكيت أو طق الحنك.

غرضي هنا أن أسمع منكم جميعا افكاركم لعل و عسى

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

وننظف الشوارع ليه ؟؟ ياسيدي روح المطار وهو واجهة للدولة وشوف مستوى النظافة ايه !!!

وغيره الكثير عزيزي الاهمال ولامؤاخذه الوساخه بقت نمط حياة

رابط هذا التعليق
شارك

مساء الخير.

فعلا موضوع متعب ومحير اذكر انه في العام الذي يسبق تولي اللواء عبد السلام محجوب كانت الأسكندري تعج بأكوام وأكوام وفي أماكن لا يمكن ان نتصور أن توجد بها ...لكن بعدما جاء المحجوب وجاءت شركات للنظافة كل شيء تغير كانوا يجوبون الشوارع مرة واثنتان يكنسونها. اصبحت فعلا عروس البحر.

وكالعادة الحلو عندنا لايكتمل لا حدث خلاف مع الشركة والبشر لم يكونوا على قدر المسئولية بدليل صناديق القمامة التي وضعوها امام العمارات والمحال ،كانت كبيرة وجميلة  كانت تسرق ااصحاب المحلات  والبوابين  المهم كانت خسارة على الشركة  تضع اليوم صناديق وبعد يومين لا تجدهم  وعادت ريما لعادتها القديمة وخاصة بعد ذهاب المحجوب.

  هذا المنظر الذي في الموضوع كان امامي اراه من الشرفة وخاصة انه أمامي مدرستين ابتدائي واعدادي يخرج الطلبة ويجدوا امامهم تلك الاكوام...تحدثت مع مدراء المدارس فلي دلال عليعم حيث ان زوجي رحمه الله كان مديرا في المنطقة التعليمية وكان دايم المرور عليهم  قالوا تعبنا..تحدثت الي المحافظ وكتبت عدة شكاوي عن طريق النت ..جاءوا وتجمعوا ونزلت لهم واعطوني ارقاما وجاءت السيارة نظفت والحمد الله ....لكن تصرف ومسلك الناس كما هو  ان ضاق بي الامر اطلب رقم المحليات ياتوا وينظفوا وهكذا سارت الامور...ومما يوجع أن أن أطفالا تأتي وتفرز وتفك الأكياس ولكم أن تتخيلوا المنظر.

 

     إلى أن أتى الحل من المكان نفسه اتفق شباب على ازالتها لهم محل في الشارع وصحوت يوما لم أجد شيئا.لم اصدق وكان ابني وحفيدي موجودان  عندي  وبسرعه الشباب احضروا طاولة واكواب وعدة شاي وعملوا شاي يبيعونه .بجد فرحت جدا حتى ابني نزل واعطاهم كية كبيرة من السكر والشاي وعدة اكواب  كانت  متروكه في دولاب الخزين لا استعملها .

ومرت الشهور والحال هكذا المكان نظيف واترحمنا من القمامة وتوابعها .

             مما سبق اخلص اننا نستطيع لو اردنا لا يجب ان الحكومة تأتي بحلول لكل شيء القمامة القاها اهالى وليست الحكومة وكل حي به عدة من الشباب ممكن يغيروا الحي كله وليس شارع..كم كنت اشعر بالقهر عندما اجد اجد صاحب السوبر ماركت لا يبالي بكوم القمامة بجانب متجره!! ..رأيت شارع في السيوف ليس واسعا ولكن على الجانبين اشجارا باسقة جميلة وسألت قالوا..من سنوات قام اهل الحل بفعل هذا ..نحن عملنا كده  لكن الاطفال كانو يكسرون الشجر وهو صغير اقسم انني بكيت عنما وجدت طفلة لا اكبر من كونها طفلة تتشعبط في آخر سجرة وكسرتها ومدرسي المدرسة لم يبالوا ولا السائرين في الطريق وانا صوتي لم يصل اليها من الشرفة ..العيب فينا للأسف.

وارجع واقول انه وقت ما كان يمر أحدهم ويأخذ القمامة من الشقة لم نكن نرى هذا القذى.

 

                              سومه

رابط هذا التعليق
شارك

هي مشكلة مزمنة طالما لم ننفذ الحلول المطروحة

رغم إن هناك حلول تطرح للاستفادة من تلك المخلفات ( الورقية - البلاستيكية - الزجاجية - والمخلفات التي تصلح للتحويل لسماد عضوى أو مصدر للطاقة ) 

أتمنى أن تجمع بطريقة حضارية ويتم تدوير ما يصلح للتدوير والتخلص من الباقي بطريقة صحية 

إن تراكم المخلفات وجعلها مرتعا للحشرات والأوبئة والحيوالنات الضالة خطر كبير ومنظر غير حضاري 

الحكومة مش هتقدر وحدها تقضي علي المشكلة وياريت شركة تأخذ هذا الملف وفق رسوم مقررة إجبارة تستفيد من المخلفات وتسفيد من العائد وتوفر فرص عمل لمن يريد

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

قمت بنشر التعليق التالي في جريدة المصري اليوم :

«لقد تعودنا على التعايش مع القمامة، الصور من منطقة راقية في مدينة نصر في شارع عبد الحميد عوض، والمنظر يتكرر كثيرا في القاهرة وأكيد في غيرها ولا أعرف من هو المُلام، وأحدث الاجتهادات هو شراء المخلفات الصلبة، لنبحث عن آلية حقيقية قابلة للاستدامة. تذكروا أن هذا الوضع مرت عليه سنوات طويلة وتحول الأمر إلى (طق حنك)».

المطلوب فعلا آلية قابلة للإستدامة أكرر قابلة للإستدامة ، تجربة الشركات الأجنبية التي بدأها المحجوب في الإسكندرية من سنوات طويلة و تم نسخها في القاهرة و من اليوم الأول - في القاهرة على الأقل - لم تتعاقد الشركة الإسبانية مع جامعي القمامة ليستمروا في جمع القمامة من الشقق و كان الخلاف وقتها على مبلغ ضئيل جدا من الجنيهات و هذه كانت أول رصاصة في مشروع النظافة التي تتولاه الشركة الإسبانية في شرق القاهرة و توالت المشاكل و الدولة غير قادرة على فسخ العقد - أو هذا هو المعلن - لأنه خاضع للتحكيم الدولي و به شروط جزائية ، و إستمر الوضع شبه مقبول حتى سنة 2010 و قرار التخلص من الخنازير إثر الهلع العالمي من أنفلونزا الخنازير  ..... فحدث خلل بيئي "الخنازير كانت تأكل من المخلفات العضوية للقمامة"

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...