اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

نبات الستيفيا لتحلية الشاى الصعيدي المر


عادل أبوزيد

Recommended Posts

رسالة من الدكتور مدحت خفاجي يطالب فيها بزراعة نبات السيفيا الذي يعطي حلاوة ٣٠٠ مثل السكر العادي و ليس به أي سعرات حرارية ، و حائز على موافقة الهيئة الأمريكية الفيدرالية للأغذية و الدواء FDA و إليكم نص الرسالة :


 


From: medhatkhafagy@hotmail.com
To: media.office8@op.gov.egmkhafagy43@gmail.combarid@ahram.org.egelberyahmed@yahoo.comalraay@ahram.org.eg
Subject: نبات السيفيا لتحلية الشاي الصعيدي
Date: Sun, 30 Oct 2016 15:01:47 +0000
 
اكتسب المصريون عادات سيئة منذ العصر الاشتراكي عندما كانت الدولة تأخذ محاصيل الفلاحين بالملاليم وتعطيها لسكان المدن حتي يرضوا عن الحكم . فكان اهدار الموارد هو القاعدة لانها رخيصة جدا
 فبدا المواطنون بالاستهلاك السفهي للسكر والخبز وخلافه. واعتاد المصريون علي وضع٤-٥ ملاعق سكر علي الشاي الصعيدي المر.  حتي يستطيعوا ان يشربوه.. والطبيعي هو ان يكون الشاي خفيفا فلايحتاج هذه الكمية من السكر. وعودت الدولة المواطنين علي ان توفر لهم الخبز والزيت والشاي والسكر والارز والمكرونة باسعار زهيدة فكان اهدار الموارد هو الاساس في ماما مصر.
 وعندما ارتفعت اسعار السكر في العالم لم تستطع الحكومة ا
لوفاء بوعودها لعدم وجود عملة صعبة لشرائه. فاختفي السكر وازدادت في السوق اسعاره . ولان الحكومة تحركها عقدة ١٧ و١٨ يناير ١٩٧٧ فقد بحثت الحكومة عن حل لهذه الورطة التي اوقعت نفسها فيها. وبدلا من مصارحة الشعب بانها لم تعد ماما مصر ويجب ان يتم فطام هؤلاء. استمرت في وعودها للشعب انها ستستمر في لعب دور ماما مصر.
وازداد المصريون سمنة علي سمنة نتيجة لاستهلاك كميات كبيرة من الخبز والارز والمكرونه والسكر الرخيصة.فالمصري يستهلك ٥ اضعاف مايستهلكه الامريكي من القمح وضعف السوري.
ولانه يوجد نبات السيفيا ويمكن زراعته في مصر وحلاوته ٣٠٠ ضعف السكر العادي وبدون سعرات علي الاطلاق. ويعتبر استهلاكه ارخص بكثير من استهلاك السكر.ويمكنه تحلية الشاي الصعيدي المر.
ويزرع نبات السيفيا في المغرب ٢٠٠٠ فدان وفي الضغة الغربية وبعض بلاد افريقيا وبلدان اميكا اللاتينية.
ولذلك اناشد مركز البحوث الزراعية بالبدا في اجراء دراسات زراعته خصوصا انه اخذ موافقة هيئة الاغذية والادوية الامريكية لاستعماله وبذلك يمكن تصدير فائض الانتاج كما تفعل المغرب.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

أكيد هناك "إن" كبيرة  أو قل "مكانش حد غلب" 

بالبحث البسيط على "google" هناك العديد من الموضوعات عن هذا النبات و إسمه ستيفيا ، و مقال متميز لل bbc العربية يغطي معلومات كثيرة عن هذا النبات و لماذا لم يتم التوسع فيه.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

9 دقائق مضت, عادل أبوزيد said:

أكيد هناك "إن" كبيرة  أو قل "مكانش حد غلب" 

بالبحث البسيط على "google" هناك العديد من الموضوعات عن هذا النبات و إسمه ستيفيا ، و مقال متميز لل bbc العربية يغطي معلومات كثيرة عن هذا النبات و لماذا لم يتم التوسع فيه.

أنا مقتنع جدا بهذه الـ "إن" 
تماما مثل علاج فيروس سى الذى لم يظهر إلا بعد موضوع الكفتة
والموافقة على أن تأخذه "مصر" بواحد من المئة من سعره فى بلده
وتماما مثل المقال الذى وضعته فى موضوع سابق والذى يشير إلى وجود علاج للسرطان
(من تلاتينات القرن الماضى)
المخدرات والسلاح والدواء .. والآن الغذاء .. وغدا المياه
لكل مما سبق مافيا تحميها 
ونحن نقول كما قال عبد المطلب : "إن للكعبة رب يحميها" 

 

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

لكي تعم الفائدة و توثيقا للمعلومة و للحوار هنا في محاورات المصريين ، سأورد هنا نص موضوع ال BBC العربية المنشور في يونيو سنة2013 :

اقتباس

"الستيفيا" المستخدمة للتحلية تواجه تحديات الانتشار

توم هايدنبي بي سي
  • 4 يونيو/ حزيران 2013
شارك
ستيفيا Image captionستيفيا مادة تحلية طبيعية تثير التساؤلات

تثير مادة تحلية طبيعية المصدر يطلق عليها (ستيفيا سكرية stevia) تساؤلات لكونها لا تحتوي على سعرات حرارية ولا على مواد كربوهيدراتية فضلا عن كونها لا تفضي إلى إرتفاع مستويات السكر في الدم، فهل ذلك حقيقي؟

إن مجرد ذكر كلمة "ستيفيا" أمام أي شخص يبعث نظرات ملؤها الحيرة كما لو كان الأمر أشبه بكلمة تنتمي للغة غير معروفة.

لكن الستيفيا – وهي نبات يستخدم كمادة للتحلية منذ قرون في براجواي والبرازيل – يمكن رصدها الأن على أرفف العديد من متاجر البقالة البريطانية وفي الولايات المتحدة.

وأشتهر عن النبات بانه "المحلي المعجزة" أو "الكأس المقدسة في صناعة الغذاء" وذلك بسبب منشئه الطبيعي ومزاعم منافعه الصحية.

وعلى الرغم من أن الستيفيا تباع في اليابان منذ نحو 40 عاما، إلا أن المنتجات التي تعتمد عليه يجري الموافقة عليها فقط بوصفها مضافات غذائية منذ عام 2008 في الولايات المتحدة و عام 2011 في الاتحاد الاوروبي.

وسرعان ما بدأت الشركات تعزيز تمويل هذا النشاط على نحو سجل زيادة بنسبة 400 في المئة على مستوى العالم في المنتجات التي تعتمد على الستيفيا خلال الفترة بين 2008 الى 2012، وزيادة بنسبة 158 في المئة بين عامي 2011 و 2012.

تعزيز النشاط

وتقول سلسلة متاجر (هولاند اند بريت) البريطانية لتجارة تجزئة الفيتامينات إن مبيعاتها شهدت زيادة بنسبة 50 في المئة من حيث بيع منتجات ستيفيا خلال الاسابيع الاربع الماضية مقارنة بنفس الفترة العام الماضي.

كما استطاعت شركة (كوكا كولا) تغيير مكونات منتج (سبرايت) في بريطانيا وإعادة إصدار منتج جديد يستخدم الستيفيا في شهر مارس/اذار زاعمة أنه يحتوي على نسبة أقل من حيث السعرات الحرارية بواقع 30 في المئة.

حتى عملاق انتاج السكر شركة (تيت اند لايل) استجابت للسوق بإنتاج منتج يعتمد على خليط من مكونات تضم نبات الستيفيا.

وقال ديفيد تورنر، خبير الأغذية والمشروبات لدى شركة مينتل، إنه بالإمكان حاليا رصد تنوع في منتجات تحلية تعتمد على الستيفيا مثل الزبادي والشيكولاتة وحتى الجعة.

مشاكل الوزن

يرتبط السكر المكرر حاليا في وسائل الاعلام بالبدانة التي توصف على نطاق واسع الان بأنها وباء.

ويعاني ما يزيد على 60 في المئة من البالغين في بريطانيا من زيادة الوزن أو البدانة، وهي مشكلات صحية تكبد التأمين الصحي البريطاني تكاليف تصل إلى نحو 5 مليارات جنيه استرليني سنويا بحسب أحدث احصاءات حكومية.

وتقول لورا واينيس، كبيرة علماء الغذاء لدى المؤسسة البريطانية للأغذية، إن الستيفيا تتمتع بإمكانية المساعدة في التحكم في ضبط وزن الجسم.

وباستثناء ذلك فان المنافع الطبية المحتملة حقيقية مقارنة بالمحليات الصناعية منخفضة السعرات الحرارية المنتشرة منذ سنوات مثل الاسبارتام والسكارين.

ويقول ستيفان جيتس، الكاتب الغذائي ومقدم برنامج تلفزيوني، "الشئ الاهم بالنسبة للستيفيا هو كونها مصدرا طبيعيا. ذلك لا يعني انها لا تخضع لمعالجة بمجرد دخولها في مشروباتك او غذائك، لكنه جل ما يطمح اليه أي شخص."

المحليات الصناعية

تستخرج الستيفيا من نبات يطلق عليه نفس الاسم في عملية شبيهة بالسكر، وهو ما تؤكده مارغريت اشويل، المستشار العلمي لدى معهد (جلوبال ستيفيا).

واضافت "تتضمن عملية الاستخراج نقع الاوراق الجافة للنبات، كما هو الحال بالنسبة للشاي، ثم فصل أو تنقية أفضل مكونات التحلية مذاقا، والتي يطلق عليها ستيفيول غليكوزيد steviol glycosides"

وتصل نسب التحلية في المستخلصات المركزة الى نحو 300 مرة مقارنة بالسكر.

وعلى النقيض كانت المحليات التركيبية الصناعية - مثل الاسبارتام في المشروبات غير الكحولية مثل (دايت كوك) – تمثل دوما موضوعا مثار جدل.

ويقول جيتس انه على الرغم من أن البعض يقول إن هناك رابطا بين الاسبارتام والإصابة بمرض السرطان، فان سلسلة دراسات أفادت عدم وجود دليل علمي يثبت ذلك، غير أن الناس مازالوا حذرين تجاه كلمة "إصطناعي" عندما يتعلق الأمر بالغذاء.

واضاف "تنتاب صناعة الأغذية حالة من اليأس عندما يتعلق الأمر بإدراج قائمة تضم أاشياء تحمل عبارة (خالية من المادة (س))، لكون ذلك يضع المنشأة في مغامرة كبيرة في السوق الذي يترنح نتيجة الانباء التي تذكي حالة من الارتياب المرضي بشأن الغذاء."

ولا تفرق الجمعية البريطانية للتغذية والجمعية البريطانية لمرض السكري بين المشورة الخاصة بالمحليات الصناعية والستيفيا.

وتقول سيونيد كوريكي، المتحدثة باسم الجمعية البريطانية للتغذية "بوصفي خبيرة في التنظيم الغذائي، أؤيد وأساند استخدام المحليات في الطهي والنظام الغذائي."

واضافت "لا يوجد دليل على أن هذه المحليات منخفضة السعرات الحرارية، مثل السكارين والاسبارتام و السكرالوز، مضرة بالصحة"، لكنها تقول إن الستيفيا تستخدم فقط كمادة للتحلية ويعتقد أن الدليل على مزاعم وجود منافع صحية غير كافية لتأكيدها.

ندرة البيانات

وقال روبرت لاستيغ، مؤلف كتاب (أفضل حقيقة عن السكر) "نعاني من ندرة البيانات"، رافضا تأييد وجود محليات بديلة لهذا السبب.

ويفسر لاستيغ أن الادارة الامريكية للأغذية والأدوية وكذا الهيئة الأوروبية للمعايير الغذائية تتطلبان فقط دراسات تتعلق بالسموم الحادة، وهي دراسات تحدد ما اذا كان شئ ما يسبب الإصابة بالتسمم في الأجل القصير.

واضاف ان ما لا نعلم عنه أي شئ هو الاثار طويلة الاجل الناتجة عن استخدام محليات مثل الستيفيا من حيث تأثير هذه المركبات على الهرومات التي تغير من وظيفة المخ.

وقال انه نظرا لكون الادارة الامريكية للأغذية والأدوية والهيئة الاوروبية للمعايير الغذائية لا تطلب هذه الدراسات، فلن يكون هناك أي حافز يشجع صناعة الأغذية على عملها، مضيفا "نحن في مأزق".

ويتوقع تورنر في الوقت عينه أن سوق الستيفيا سيواصل نموه بشدة على صعيد سوق الأغذية سابقة التجهيز (سريعة التحضير) وكمادة تحلية تحتل صدارة مائدة الطعام.

لكن العقبتين البارزتين حال استخدام الستيفيا كبديل عن السكر ستكونان المذاق والسعر.

معيار التفوق

وقال غيتس "جمهور شراء الغذاء يعتبر محافظا جدا بطبيعته، حيث هناك الكثير من الناس ممن يكرهون فكرة التغيير."

وأضاف "لا أستطيع أن أراه (الستيفيا) يحل محل السكر في المطبخ".

إن ثبات الستيفيا في ظل درجات الحرارة العالية يتيح أيضا امكانية التفوق على المحليات الصناعية مثل السكارين في حالة استخدامه في الطهي، بحسب ما يقول المؤيدون لاستخدامه.

لكن التكلفة تعد من العيوب، وهو ما يفسر شعبية المنتجات المختلطة حاليا.

إذ يصل سعر الكيلوغرام للسكر المحبب من انتاج شركة (تيسكو) 99 بنسا، في حين يصل سعر 270 غراما من منتج الستيفيا 4.99 جنيه استرليني.

ونظرا لهذه الأسعار فليس متوقعا أن يغير الكثيرون من رغبتهم بشراء الستيفيا إلا إذا تعلق الأمر بمتطلبات طبية أو كانت لديهم القدرة المالية للشراء بدافع من الوعي الصحي

http://www.bbc.com/arabic/scienceandtech/2013/06/130604_stevia_got_mainstream

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

نشرت اليوم السابع اليوم أن مهندسا مصريا  إستخرج السكر من هذا النبات  أنظر http://www.youm7.com/story/2016/12/1/بالفيديو-مهندس-مصرى-يستخرج-السكر-من-نبات-الاستيفا/2991860

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

طيب ما حد يسعفنا بزراعة نبات الستيفيا دا 

امبارح اشتريت 3 اكياس سكر بخمسين جنيه

و صديقاتي برضو اشتروا الكيلو بـ 18 جنيه .. هيوصل سعره لفين ؟!!

مش كفاية ان السكر من السموم اللي لا غنى عنها ... لا كمان غالي حضرته 

يعني لو الستيفيا دا متوفر كان ذل السكر 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

الاستيفيا لا تخرج عسلا لاستخراج السكر منه

ولكنه يستخلص منها ال extract .. وهو مستخلص شديد التحلية.. وذلك من خلال عمليات صناعية.. وتكنولوجية

ومن ثم لإعطاؤها الشكل المططلوب لتكون مادة مستخدمة للتحلية فتخلط مع مادة المالتودكسترين الطبيعية . وهي مادة محلية تستخرج من الذرة .. وللكن هذا لا يكفي.. أحيانا يضاف إلى هذا الخليط فانيليا لكون مادة التحلية المستخلصة من اللاستيفيا لها طعم مر يظهر في الفم after taste ولذلك فهي حتى الآن غير قادرة على الانتشار بشكل كبير .. ولم تحل محل السكر في أي مكان في العالم

حتى أن أوروبا لم تسمح بها إلا في نهاية العام 2011 لشكوك حول مأمونيتها .. إلى أن زاد اليقين حول سلامتها

الناس يتجهون لاستخدامها كمحليات بديللة للسكر لمن لا يريد أو لا يستطيع تناول السكر كبديل طبيعي للمحليات الصناعية مثل الاسبرتام والسكارين والسكرلوز والاسيسلفام وغيرها.. إلا أنها لا تستخدم كبديل للسكر

وعادة معظم المحليات لا تصلح للاستخدام كبديل للسكر في كل شئ مثل الظهي والخبز بالفرن لتعرضها لحرارة عالية تغير في مكوناتها .. ومنها الاستيفيا.. إلا أنه هناك بعض منها بعد معالجات صناعية بشكل معين ينتج محليات للخبز


أما لماذا لا تستخدم بدلاً من السكر العادي.. لأنها تستخدم بعد عمليات صناعية مركبة ومكلفة.. وسعرها أغلى من السكر بكثير.. ولا تعطي الطاقة اللازمة للجسم لبعض الناس الذين يحتاجونها .. ولا تعطي حلاوة السكر

 

 

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...