افتكاسات عمرو اديب الجديدة

[suma]

مساء الخيرات.

 تساءل عمرو أديب في آخر حلقاته وكان في ضيافته جمع مكون من..نائبة بالمجلس..فريدة الشوباشي..مقدمة برنامج صباح أون.وثالثة شابة لا أعرفها....طال الحواربينهم وهو يحاول أن يستنطقهم؛ أن التغيير واجب وحتمي ولابد من وجود مرشح آخر وتجهيز بديل( ده في الانتخابات اللي باقي عليها سنتان)

  ومن الحرية طرح سؤالا.أليس أموال العاصمة الجديدة والمشاريع الكبرى دي كانت اولى بيها  التعليم والصحة؟ 

لم أهتم بهذا فأنا اعلم أن الكثيرين هذا رأيهم للأسف يا إما عن اقتناع أو كرسي في الكلوب.

 

  كل ما سبق لا يعنيني لكن أن يتساءل عمرو .هل ممكن  أن يستضيف واحد ملحد ويناقشه؟؟ هنا كان إنزعاجي.كيف؟ وماذا سيكون الحوار بينهما وهل يضمن سيادته إنه لن يتطاول على الثوابت والعقائد  الدينية..ما فائدة هذا الحوار !؟ هل سيرده للإيمان أم سينشر فكره!!

أناعن نفسي أرى أن العقيدة والديانة لا يمكن أن تفرض قهرا...وبما أننا في بلد له طابع إيماني واضح اسلام ومسيحية فعلينا أن نحافظ على صورته تلك ...

أمامن أراد الإلحاد أو اعتناق البوذية مثلا أو التشيع فلن يرهب ليترك معتنقه أو يكفر به هو حر...لكن فاليمارس ما يرى في بيته ولا يسمح له بنشره أو ممارسته في مكان عام عليهم ىالعبادة داخل جدران بيته يعبد صنم هو حر يسجدله في بيته فنحن لسنا آلهة لنحاسبه  لكن أن يلعب في أدمغة وفكر أولادنا والبسطاء منا فهذا دونه ال...،،

  فيا عمرو استضيف من شئت ووقتما شئت واحتسيا القهوة معهم لكن ليس من حقك ان تفرضهم علينا.

 

   هذا رأي يا سادة وأنتم ماذا ترون في الحرية التي يتحدثون عنها؟؟؟ 

 

 

                  سومه

[عطر الجنة]

للاسف نحن فى عالم فضائى مفتوح .. شئنا ام ابينا لابد ان نتعامل مع مستجداته ..

لابد ان نتناقش .. ما اعتبره ثوابت هناك غيرى يضعه على طاولة الحوار ..

للاسف هناك مدسوسات فى ديننا دست ممكن من اجل غرض نبيل فى وقت ما .. لكنها الان غير مناسبة جعلت البعض يتشكك .. و هناك بغرض لئيم ..

كل الامر بالنسبة لى عندما يكون الموضوع يتعلق بالعقيدة الدينية لابد من وجود رجل دين ..

حتى يكون الحديث ذا وزن ..

تحياتى