اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

العدالة الناجزة ( السريعة ) و السلام الاجتماعي أهم من الطوب و الأسمنت


عادل أبوزيد

Recommended Posts

ممتنين جدا بكل الانجازات التي تمت و تتم  و لكن  .. لكن كبيرة جدا. ليس بالخبز وحده يحيا الانسان

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

لست متخصصا في القانون و لا اتهم القائمون بالقانون في بلادنا بالتقصير ، لكن الواقع المرئي أن العدالة الناجزة غير موجودة  و الأمر لا يحتاج إلى عرض أمثلة و أدلة  فهذا من مهام الدولة على أعلى مستوياتها .. الأمر ليس تغيير قوانين أو إجراءات الأمر أهم من ذال و أكثر من ذلك بكثير

المسألة سياسية بالدرجة الأولى  

المسألة تحتاج  ل إختراع جديد  مثل ما حدث مع مشكلة الخبز  إختراع جديد مثل منظومة الخبز.

مرفق صورة من كاريكاتير  أظن قبل سنة ١٩٥٢ .. يقول أشياء و أشياء مجرد مثال بسيط  

image.jpeg

تم تعديل بواسطة عادل أبوزيد
تعديل العنوان ليحوي لفظ "السريعة" شرحا لتعبير الناجزة

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

اتفق مع حضرتك العداله غير ناجزه لكن

هل وضعت في حساباتك بأن الدوله التي مازالت

تحاول الوقوف بعد كل الأحداث التي مرت عليها

وعلي دول الجوار والمنطقه .

هل تعمقت بنظره الي القوي السلفيه التي تستطيع

تحريك الشارع ولها ذراع طولي في مؤسستات الدوله .

هل ادركت ما تفرضه علي الدوله المفلسه الدول المانحه .

بنظري حاليا ليس في الإمكان غير ما كان ...

تحياتي

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

1 ساعه مضت, عادل أبوزيد said:

 

مرفق صورة من كاريكاتير  أظن قبل سنة ١٩٥٢ .. يقول أشياء و أشياء مجرد مثال بسيط  

image.jpeg

نحتاج لوقت غير قليل للعوده لزمن واخلاق ومبادئ

هذه الصوره .

قبل ١٩٥٢ كان الحكم ملكي وكنا نعمل وننتج بل 

ونتميز علي غيرنا زراعيا وصناعيا وتصديريا

او اقله ننتج قوتنا وكنا مقصد لمواطني اوربا

للعمل وكان من صفاف الدول المانحه .

الأن نحن دوله توقفت في منتصف السلم

لا منها عسكريه مثل كوريا الشماليه

ولا منها مدنيه مثل دول اوربا .

مواطنيها تنابله في حالة استرخاء يعتمدون

عليها في المأكل والمشرب والسكن والتعليم

وينجبون الأطفال بلا حسيب ولا رقيب متواكلين

والأدهي والعجب ..

يحرضون ويستعدون عليها القوي الدوليه !

والحق اقول وان طرفي الأمه وشركاء الوطن

يفعلون هذا بالتساوي ودون تمييز ...

لله در بلد لا يعرف قدرها مواطنيها

وكأنها ارضعتهم السم ..

بلد لا يطمح اهلها الي شئ !

إلا من رحم ربي

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

                 بسم الله الرحمن الرحيم

 

لو تتبعنا ما سبق من أحداث مرت بها المحروسة ولو أحصينا كم عدد قضايا الفساد التي تم التنويه عليها مؤخرا ؛ لعرفنا كيف كانت البلد تسير وكيف حال أغلب ولاة الأمر فيها من فساد ومفسدين لذال الاستفهام من عقولنا..

  نحن عندنا كم من القوانين الجميلة..لكنها غير فاعلة وإن فعلت فهي ليست على الصفوة من القوم مما يغري الناس على خرق تلك القوانين بقصد انتقاما .

والغريب اننا جبلنا على احترام القانون والذي ثرنا من اجله ..كثرت الحوادث لاننا لم نحترم قواعد المرور ولا آدابه..الرقابة على المال العام تكاد تكون معدومة او الرقيب يده طويله..فسرقت الاموال مرة تلو الأخرى..وسد الأمر لغير اصحابه فكان الفساد والخراب اللي مالوش زي.

            كل هذا كان ولكن في محاربة له ولأنه قوي ومستشري حتى النخاع فالحرب عليه ستطول حتما...وما على الدولة الا إذا ساوت بين البشر في التطبيق في الثواب والعقاب الأمير مثل الخفير...حتما ممكن هنا نتغير .

 

      خلاصة القول..ان الدولة على ان تنجز وتطبق قوانينها على الكبير قبل الصغير ويعاد النظر في قوانين الغش التجاري. لانها زادت عن الحد يغشون غشا يؤدي للموت..ثم يدفع غرامة!! سارق كبير لا نذكر اسمه  بينما نشهر بسارق مليم!! مطاعم تسمم الناس بطعامها ولا يعلن عنها!!! وكتييييير من هذا وناهيك عن المحليات التي فسادها ازكم الأنوف بجد.

 

لكن انا مازال عندي أمل مادام بدأنا ولو بخطوات بطيئة.

 

 

                                  سومه

رابط هذا التعليق
شارك

أين هي تلك العدالة الناجزة يا أستاذ عادل ..

لن أسأل عنها من منطلق طائفي و ان كانت اهميته بمكان  من هذا المنطلق لشريحة كبيرة من المصريين لطالما عانوا من انعدامها تمامآ عندما يتعلق الأمر بهم .. مسألة اذا تم تخطيها سيكون لها مردود ايجابي اكبر من التخيل ..

سأنأي جانبآ تلك الجزئية بالرغم من أهميتها و استعرض مع حضرتك الأمر من جانب أعم ..

العدالة الناجزة ماتت في مهدها يا استاذ عادل منذ ظهرت علي الساحة تلك المقولة المهينة لأي قاض :" التنحي إستشعارا للحرج ".

أليس هناك حرجا وخطرا في بقاء واستمرار الوضع الدموي الذي تحياه  مصر الأن ؟ 

التنحي إستشعارا للحرج  !!!  

كيف لقاض ان يستشعر الحرج في اداء وظيفته   ؟؟.

هل يأتي الحرج من الخوف من انتقام الجماعة وتنظيمها الدولي من القضاة بتصفيتهم ..  هم أو عائلاتهم ؟

أم أن الحرج من أن الأسانيد القانونية المقدمة في هذه القضايا غير كافية لإثبات إتهامات قطعية علي هؤلاء الإرهابيين ؟

أم هو خوف السلطة  من الرأي العام العالمي باتخاذ أي إجراءات استثنائية هو الذي يجعل يد الدولة وحكومتها المرتعشة مغلولة ومقيدة ؟؟ 

يبقي الحرج والخطر الحقيقي في أن ينسحب بعض القضاه من مواجهات هي الأخطر من نوعها علي حاضر ومستقبل مصر ... وطنآ و مواطنين ...  سياسة واقتصادا  ... فالعدالة الناجزة والحكم بنصوص الدستور وقوانينه هو ما يطلبه المجتمع للحد من هذا العنف الموجة ضد المجتمع نفسه  هو ومؤسساته .

تتطلب اللحظة أحكاما سريعة لا تخالف حقوق الإنسان ولا الدستور... لكن إن تطلب الأمر محاكم ثورية تفصل في كل القضايا التي لم يستطع القضاء العادي إثبات أحكام بشأنها منذ 25 يناير  وحتى الأن ... بداية من عهد مبارك ... فالمجلس العسكري... ثم حكم مرسي وجماعته  .. فلتكن هناك عدالة انتقالية دون مخالفات قانونية...  لكن لسرعة الإنجاز...  أليس لكل حادث حديث .. اليس لكل وقت آدان ؟ 

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

يبدو أننا اخترنا الطريق الطويل الصعب

ويبدو أن الضغوط الدولية والإقليمية أكبر من مقدرتنا على اختيار السهل

وتطبيق طلبك المنطقى يا سنيور بأن يكون لكل حادث حديث ولكل وقت آدان

أتمنى أن يكون اللى فات هو الكتير وأن يكون الباقى هو القليل

قولوا يارب

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

عندما طرح الأستاذ عادل هذا الموضوع

اعترف بأني فهمت بعكس مقصده لذا

كتبت فيه ما كان بأعلي ثم استبينت منه

المقصد عبر محادثه شخصيه ..

ووجد هذا المقال يضع النقاط فوق الحروف ..

رصاصة في رأس الكاهن تعني رصاصة في قلب مصر

Posted on July 6, 2016 by civicegypt

علي عويسعلي عويس

أصرت داعش – التنظيم السلفي الإرهابي – ألا يمضي شهر رمضان إلا وأيديها مغموسة بدماء الشعب المصري عبر استهداف جنودنا الأبطال بحرس الحدود الغربية واستهداف الأب روفائيل موسى ميلاد كاهن كنيسة مار جرجس بالعريش إثر استشهاده على يد الارهاب الداعشي قريبا من منزله بين الناس أثناء عودته من قضاء بعض شأنه في السوق بعدة رصاصات غادرة …!!

يحتوينا العجب اليوم ونحن نقف حيال تشخيص المشهد برمته لنرى الحكومة التي أعلنت مواجهة صارمه  ضد جماعة الإخوان المسلمين ومعها الحق في هذه المواجهة هي نفسها من تسلم منابرنا الثقافية والدينية للتيار السلفي الذى أنتج لعالمنا تنظيم داعش ومن معه ..!!

 

وأن الدولة التي تواجه الإرهاب والتطرف تتورط كل يوم في منح المتطرفين مزايا إضافية عبر تشريعها للأحزاب السلفية الدينية بإنشاء منابر سياسية وإعلاميه  لهم وغض الطرف عن التمويلات الهائلة التي تشحن لها من دول الخليج لتسييل الفتنه في أرض مصر ..!!

فهل الدولة فعلا جادة في محاربه الإرهاب ونحن لا زلنا نرى خطابها الديني يكرس أزمة التكفير والتحريض والكراهية …؟

وهل محاربة الإرهاب ستكون بالاستجداء مثلا من الأزهر ومشايخه والالتماس منهم تجديد الخطاب الديني متنه وشكله وملمسه ..وإعادة تأهيل ثقافة المجتمع بملمس إنساني يقبل بالأخر ويستوعب الاختلاف ويعلي من قيم التسامح …!!

وهل سنستمر في الطلب من حراس التقاليد تطويرها ورعاة المتون تنقيحها وعباد التراث الانقلاب عليه …؟

 أم أن الأمر فعلا يحتاج إلى قرار سيادي جاد بتشكيل لجان متخصصه بقانون وتشريعات تُسند إليها مهام واضحة للحصول إلى نتائج أكثر وضوحا تبدأ عملها ليلتزم الجميع بذلك إذا كنا نود فعلا محاربة الإرهاب وإنتاج دولة القانون والدستور المدنية الحديثة .. الدولة التي تؤمن بكل مواطنيها وتؤمن سبل العيش الكريم والحقوق الكاملة لجميع مواطنيها ..؟

لقد حاولت داعش أن تجرب تسخين الوتر السني الشيعي ولم يبتلع الشيعة طعمها عندما ذهب مشايخها السلفيون في مصر إلى التحريض العلني من خلال أنديتهم ومؤتمراتهم وخطبهم ضد شيعة مصر بتبنيها حزمه من الأكاذيب والخرافات وتسويقها في واقع لا يقرأ وبين مجتمع يجهل الطرف الأخر ولا يعرفه وما كانت النتيجة إلا هجوم الرعاع والدهماء من أتباع السلفية بقريه أبو مسلم بالجيزة على مجموعة شيعية مسالمه في النصف من شعبان 2013 م وقد انقطعت في أحد البيوت لإحياء ليلة النصف من شعبان عبر مجموعة مأثورة من الأدعية حتى قتلوهم غدرا وسحلوهم بشوارع القرية مكرا وخبثا وسالت يومها الدماء فوق جبهة القصر الجمهوري  الذى سكنه الإخواني محمد مرسي آنذاك وما هي إلا عدة أيام حتى سقطت بلا رجعة دولة الإخوان والسلفيين  التي شجعت هذا الاتجاه السلفي في التحريض وتبنت هذا الخطأ الكبير من التأليب ..!!

اليوم نرى تراخ في نفس الملف مشين للغاية وقد فتح الباب للاعتداء على كل مكونات المجتمع المصري ويرصد بالتركيز هذه الإيام النيل من المصريين المسيحيين المسالمين  في خط ممتد من الإسكندرية إلى الصعيد وتوسع هذه المرة شرقا حتى وصل إلى الكاهن المتسامح الطيب الأب روفائيل في عريش سيناء …!!

داعش  ليست تنظيم إرهابي فقط … داعش فكر يعيش بين السطور قادر على أن يلد كالفئران آلاف الضحايا من معتنقيه فكلما تخلصنا من جحر له وجدنا جحور حوله في متواليه لن تنتهي إلا بسحق السطور حتى يختفي الساطور من خلال منظومة فكريه وتعليمية وإعلاميه واسعة الانتشار والتأثير وليس بمهادنه التيار السلفي وتسلميه مساجد المسلمين ..!!

فليس صحيحا أن من يقاتلننا في سيناء وغيرها ويرهبون المواطنين في كل الوطن بحناجرهم وخناجرهم… نطعمهم نحن بأيدينا ليكبر إنتاجهم ثم يتحول للفتك بالجميع .. فلا هي سياسات تراعي المستقبل ولا تصرفات تحمي الواقع تلك التي تحدث بيننا اليوم فيما يخص التصدي الفكري الجدي لملف الإرهاب المخيف  ..

نريد أن ننتهي من فقرة تبويس اللحى والجلسات العرفية والاطمئنان إلى خرافة كل شيء تمام يا فندم …

ونبدأ فورا النظر بجديه  لإنتاج دولة القانون وتأصيل فقه المواطنة …

والتوقف فورا عن اعتماد أعراف الخط الهمايوني القديم الموروث من عهد الاستعمار العثماني الذى ضيق الخناق على أصحاب الديانات في الشرق التعيس ونعمل على منح جميع المواطنين المصريين حقوقهم الكاملة في إنشاء بيوت عبادتهم وترميمها وفقا لرغباتهم واحتياجاتهم ..

وكذلك فتح أبواب التعليم بكل مراحله وأجنحته بما فيها كليات جامعة الأزهر الدينية والعلمية أمام كل من يرغب من الشعب المصري مسلم ومسيحي كما تُفتح كل جامعات العالم المسيحية بشقيها العلمي واللاهوتي أمام الطلاب المسلمين فليس حقا أن يستولى الأزهر على ميزانيه تقدر بعدة مليارات من ضرائب كل الشعب مسلم ومسيحي ثم يمنع البعض من الالتحاق بصفوفه على أساس عنصري وطائفي بغيض ..!

علينا العمل فورا على التخلص نهائيا من الأعراف المستقرة بمنع بعض التخصصات والمراكز القيادية في البلد من المواطنين المصريين المسيحيين وفتح الباب لتمر منه الكفاءة لا الديانة .. والمقدرة لا الواسطة …. والقدرة على نفع الوطن وليس المرضى عنهم وأن أضروه ..!!

علينا أن نغير البيئة الثقافية الشعبية الحاضنة لفكر الإرهاب والتطرف حتى لا يكثر حولنا الذباب ويسحق غدنا كل من يجلس على باب الفتنه كبواب …

هذا إن كان لنا حاجة في وطن عظيم يسمى مصر سنحمي قلبه من الرصاص عندما نحمي بقيم المواطنة رأس الكاهن والجندي والمواطن من الاستهداف باسم أي ديانة أو مذهب أو عرق  .

2/7/2016

  • أعجبني 1

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

قرأت اليوم ان ملك المغرب 

اصدر مرسوما ملكيا بعدم اشتغال رجال الدين

بالسياسه واتذكر انه اصدر قبل ايام مرسوما

بمنع النقاب ..

ظني وان دول المشرق العربي تسبقنا بمساحه ...

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

في 7/6/2016 at 20:42, Scorpion said:

 ... فالعدالة الناجزة والحكم بنصوص الدستور وقوانينه هو ما يطلبه المجتمع للحد من هذا العنف الموجة ضد المجتمع نفسه  هو ومؤسساته .

 

تتطلب اللحظة أحكاما سريعة لا تخالف حقوق الإنسان ولا الدستور... لكن إن تطلب الأمر محاكم ثورية تفصل في كل القضايا التي لم يستطع القضاء العادي إثبات أحكام بشأنها منذ 25 يناير  وحتى الأن ... بداية من عهد مبارك ... فالمجلس العسكري... ثم حكم مرسي وجماعته  .. فلتكن هناك عدالة انتقالية دون مخالفات قانونية...  لكن لسرعة الإنجاز...  أليس لكل حادث حديث .. اليس لكل وقت آدان ؟ 

قصدت بالعدالة الناجزة  العدالة السريعة الحاسمة أكرر العدالة السريعة الحاسمة و أعرف  أنها للأسف عملية صعبة و معقدة  و تتطلب  "نفضة شاملة في كل من قطاع الأمن و قطاع القضاء"  و ذكرت أن المسألة تحتاج إلى إختراع     لا يوجد زر نضغط عليه  و سرعان ما يتحقق ما نريد

كنت في لندن سنة 2012 حينما قامت مظاهرات التخريب التي عمت البلاد كلها من جنوبها إلى شمالها  و بدأت محاكمة المشاركين  - و لا أستخدم اللفظ الإحتيالي الذي يستخدمه الإعلام المصري .. المتورطين -  من أول يوم و إنعقدت المحاكمات حتى منتصف الليل  و أذكر تصريحا لأحد القضاة ردا على إحتجاج بأن المتهمين أطفال  أنهم إذا كانوا قادرين على التخريب و الغوغائية  فهم قادرون  على تحمل العقوبة  لا تقولوا أطفال.

كم القضايا المعلقة في المحاكم على كل صنف و لون  و  أي نزاع بسيط  يتحول بقدرة قادر إلى عشرات القضايا  و إنتظار سنوات و سنوات   هذا مجرد مثال نوع العدالة الموجود.

الذي أثق فيه أنه يمكن فعلا  إختراع العدالة الناجزة في مصر.

لا حظ أني وضعت  صورة لقسيس و شيخ  يتباوسون  و شخصية الملحوس تتقافز و تضحك   و هذا الكلام  منذ ما قبل 1952

 

عفوا فاتني أن أقول  إلى الجحيم بحقوق الإنسان و منظماته

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

وصلنا الي زمن لسنا في حاجة به الي قضاة او قوانين ..

وصلنا الي زمن نستطيع بأريحية ان نغلق محاكم مصر و نوفر مصاريفها ..

وجدنا أخيرآ  الأختراع الذي تبحث عنه يا أستاذ عادل في سبيل العدالة الناجزة .. 

الحل في جيش عيسي العربجي ...

 

و حكومتنا تغني مع سهير الباروني .. و انا عاملة نفسي نايمة ....

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

سادتي الأفاضل  هذا ليس موضوعا و إنتهى. إنها قضية وطن و قضية أجيال قادمة  و يجب ألا ننساها و تتركها تبرد ... لن يغفر لنا التاريخ

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

ذكرت في مشاركة لي  صدعوهم  حق مصر أن ننعم بعدالة ناجزة  دعونا نكرر مطلبنا هذا في كل فرصة.

دعونا ندعو للتغيير .. الى آليات تفرض العدالة الناجزة

مثلا نعرض مسألة  إيصالات الأمانة  إنها مسألة معقدة و لكن الحل يبدأ  بحصر و توثيق القضايا و البلاغات التي تحتوي على مسألة إيصالات الأمانة بدون الحصر و التوثيق لن يعرف المسئولون حجم المشكلة و تداعياتها

و طريق الألف ميل يبدأ بخطوة

 

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

في ٥‏/٧‏/٢٠١٦ at 23:18, عادل أبوزيد said:

 ليس بالخبز وحده يحيا الانسان

يدخلون في اذهان الناس ذلك 

وان قضية القضايا عندهم ليس سلامةالوطن واستقلال ارادته 

ولكن القضية الكبري لهم هي ازازة الزيت وكيس السكر 

طيب يا ريت تكون دي المشكلة 

  • أعجبني 1

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...