اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إغتنم فرصة عشرة ذو الحجة


se_ Elsyed

Recommended Posts

فضل أيام عشر ذي الحجة والأعمال الواردة فيها

عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .. وبعد …

فضل عشر ذي الحجة :

روى البخاري رحمه الله عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام – يعني أيام العشر - قالوا : يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء ) وروى الإمام أحمد رحمه الله عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام أعظم ولا احب إلى الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) وروى ابن حبان رحمه الله في صحيحه عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:( أفضل الأيام يوم عرفة).

أنواع العمل في هذه العشر :

الأول : أداء الحج والعمرة ، وهو أفضل ما يعمل ، ويدل على فضله عدة أحاديث منها قوله صلى الله عليه وسلم : ( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ) وغيره من الأحاديث الصحيحة .

الثاني : صيام هذه الأيام أو ما تيسر منها – وبالأخص يوم عرفة – ولاشك أن جنس الصيام من أفضل الأعمال وهو مما اصطفاه الله لنفسه ، كما في الحديث القدسي : ( الصوم لي وأنا أجزي به ، انه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي ) وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من عبد يصوم يوماً في سبيل الله ، إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً ) متفق عليه . ( أي مسيرة سبعين عاماً ) ، وروى مسلم رحمه الله عن أبي قتادة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والتي بعده ) .

الثالث : التكبير والذكر في هذه الأيام . لقوله تعالى : ( وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ) وقد فسرت بأنها أيام العشر ، واستحب العلماء لذلك كثرة الذكر فيها لحديث ابن عمر رضي الله عنهما عن أحمد رحمه الله وفيه : ( فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) وذكر البخاري رحمه الله عن ابن عمر وعن أبي هريرة رضي الله عنهم انهما كانا يخرجان إلى السوق في العشر ، فيكبرون ويكبر الناس بتكبيرهم . وروى إسحاق رحمه الله عن فقهاء التابعين رحمة الله عليهم انهم كانوا يقولون في أيام العشر : الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد . ويستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق والدور والطرق والمساجد وغيرها ، لقوله تعالى : ( وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ ) ولا يجوز التكبير الجماعي وهو الذي يجتمع فيه جماعة على التلفظ بصوت واحد ، حيث لم ينقل ذلك عن السلف وانما السنة أن يكبر كل واحد بمفرده ، وهذا في جميع الأذكار والأدعية إلا أن يكون جاهلاً فله أن يلقن من غيره حتى يتعلم ، ويجوز الذكر بما تيسر من أنواع التكبير والتحميد والتسبيح ، وسائر الأدعية المشروعة .

الرابع : التوبة والإقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب ، حتى يترتب على الأعمال المغفرة والرحمة ، فالمعاصي سبب البعد والطرد ، والطاعات أسباب القرب والود ، وفي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ان الله يغار وغيرة الله أن يأتي المرء ما حرم الله عليه ) متفق عليه .

الخامس : كثرة الأعمال الصالحة من نوافل العبادات كالصلاة والصدقة والجهاد والقراءة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونحو ذلك فانها من الأعمال التي تضاعف في هذه الأيام ، فالعمل فيها وان كان مفضولاً فأنه أفضل وأحب إلى الله من العمل في غيرها وان كان فاضلاً حتى الجهاد الذي هو من أفضل الأعمال إلا من عقر جواده واهريق دمه .

السادس : يشرع في هذه الأيام التكبير المطلق في جميع الوقت من ليل أو نهار إلى صلاة العيد ويشرع التكبير المقيد وهو الذي يعد الصلوات المكتوبة التي تصلى في جماعة ، ويبدأ لغير الحاج من فجر يوم عرفة ، وللحجاج من ظهر يوم النحر ، ويستمر إلى صلاة العصر آخر أيام التشريق .

السابع : تشرع الأضحية في يوم النحر وأيام التشريق ، وهو سنة أبينا إبراهيم عليه الصلاة والسلام حين فدى الله ولده بذبح عظيم ، ( وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم ضحى بكبشين أملحين أقرنين ذبحهما بيده وسمى وكبّر ووضع رجله على صفاحهما ) متفق عليه .

الثامن : روى مسلم رحمه الله وغيره عن أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا رأيتم هلال ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضّحي فليمسك عن شعره وأظفاره ) وفي رواية ( فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره حتى يضحي ) ولعل ذلك تشبهاً بمن يسوق الهدي ، فقد قال الله تعالى : ( وَلا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ ) وهذا النهي ظاهره انه يخص صاحب الأضحية ولا يعم الزوجة ولا الأولاد إلا إذا كان لأحدهم أضحية تخصه ، ولا بأس بغسل الرأس ودلكه ولو سقط منه شيء من الشعر .

التاسع : على المسلم الحرص على أداء صلاة العيد حيث تصلى ، وحضور الخطبة والاستفادة . وعليه معرفة الحكمة من شرعية هذا العيد ، وانه يوم شكر وعمل بر ، فلا يجعله يوم أشر وبطر ولا يجعله موسم معصية وتوسع في المحرمات كالأغاني والملاهي والمسكرات ونحوها مما قد يكون سبباً لحبوط الأعمال الصالحة التي عملها في أيام العشر .

العاشر : بعد ما مر بنا ينبغي لكل مسلم ومسلمة أن يستغل هذه الأيام بطاعة الله وذكره وشكره والقيام بالواجبات والابتعاد عن المنهيات واستغلال هذه المواسم والتعرض لنفحات الله ليحوز على رضا مولاه والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيرا سي السيد

هيا بنا نبدأ بتطبيق هذا الموضوع ونصوم هذه الأيام المباركة كلها ابتداءا من اليوم الثاني من ذي الحجة حتي يوم عرفة .

ان شاء الله انا صائم . من أيضا سيصوم ؟؟؟؟؟؟

قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه : " أيعجز أحدكم أن يكسب في كل يوم 1000 حسنة! فسأل سائل من جلسائه: كيف يكسب1000حسنة؟ فقال: يسبح 100 تسبيحة فيكتب له 1000 حسنة أو يحط عنه 1000 خطيئة " رواه مسلم.

رابط هذا التعليق
شارك

روى البخاري رحمه الله عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام – يعني أيام العشر - قالوا : يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء )

نسأل الله أن يعيننا على طاعته , فليستغل كل منا هذه الأيام المباركات

لأن العمل الصالح في هذه الأيام العشر خير من الجهاد , والمعلوم أن الجهاد فى سبيل الله شأن عظيم لا يتحصل لكثير من أبناء الاسلام فى يومنا هذا .

فها هو أمامك عمل أفضل عند الله تعالى من الجهاد فى سبيله , ألا وهو الأعمال الصالحة فى هذه الأيام كالصيام والصدقة والخلق الحسن وقيام الليل وبر الوالدين وصلة الرحم والدعوة الى الله ومن أحسن ممن دعا الى الله , وزيارة المريض والمشي فى الجنازات وكفالة يتيم وإكثار الدعاء فى الليل والنهار وإكثار الذكر فى الليل والنهار . فهلم بنا ولا تضيع تلك الفرصة التي قد لا تتكر لأحدنا فى العام المقبل .

قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه : " أيعجز أحدكم أن يكسب في كل يوم 1000 حسنة! فسأل سائل من جلسائه: كيف يكسب1000حسنة؟ فقال: يسبح 100 تسبيحة فيكتب له 1000 حسنة أو يحط عنه 1000 خطيئة " رواه مسلم.

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 6 سنة...

للرفع بمناسبة قرب دخول شهر ذي الحجة .

وقفنا الله وإياكم لاغتنام العشر في طاعته ومرضاته.

مع التحية لأخ الكريم سي السيد .

:give_rose:

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيرا للتذكير بأهمية العشر من ذى الحجة أسأل الله أن يتقبل حج أهلينا و إخواننا هذا العام و ألا يحرمنا من دعائهم لنا و للمسلمين فى كل مكان

و أرجوا ألا ننسى فضل الصدقة على المحتاج و الفقير و المريض فى هذه الأيام المباركة

و أعلم أن ما أعطاك الله من مال فهو إما نعمه فتنفقه فى أوجه الخير و إما نقمه فتنفقه معصية الله

مهندس محمد (أبو يوسف)

ٍٍسبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

أقبلت تعدو ... فاستعدوا ..

بسم الله الرحمن الرحيم

مع علو شأن هذه العشر ومكانتها السامقة في الشرع المطهر , وعظمة ثواب العمل الصالح فيها , و أنه أكثر ثواباً من وقوعه في غيره من الأيام , ومع ذا نرى ضعفاً عند جمهور المسلمين , وتكاسلاً عن العمل الصالح , وانصرافاً عن الجد والاجتهاد , وتباطئاً عن الاندفاع له , ولاشك أن لهذا أسباباً سأذكر بعضها في هذا المقال , حتى نبتعد عنها , ونغتنم هذا الموسم أعظم اغتنام , فمن هذه الأسباب :

الذنوب والمعاصي

فكم حرمت الذنوب من طاعة , وكم حالة بين العبد وبين قربة , أليس كثير من المسلمين قد عرفوا فضلها, وتبينت لهم مكانتها فلٍما هذا التكاسل عن العمل الصالح ؟

إن الجواب معروف : وهو الذنوب والمعاصي الحائل بين العبد وبين رحمة الله (ومن رحمته التوفيق للعمل الصالح )

وقد نزلت بك عشر مباركة , فجدد التوبة فيها للتأهل لطاعة الله تعالى , واعلم أن للذنوب أثر كبير في الحرمان , جاء رجل إلى الحسن البصري رحمه الله , وقال له يا أبا سعيد : أجهز طهوري لقيام الليل فلا أقوم ! فقال له الحسن : قيدتك ذنوبك .

فالذنوب سبب لكل حرمان من الطاعة فالحذر الحذر منها , وتأمل في حال المستقيمين على الطاعة , كيف أنهم بين صوم وصلاة وذكر ودعاء , وأنت محروم من هذا الخير , ولو فتشت لعلمت أنما أُتيت من قٍبل نفسك , فجدد التوبة اليوم وانظر إلى ألثر العظيم لها .

الجهل بفضل الموسم

مع انتشار الخير ووصوله لأصقاع الدنيا , بفضل الله بما سخر من وسائل الإعلام إلا أنه تبقى طائفة من المسلمين في جهل كبير عن فضل هذه الموسم , أو أنهم لم يعرفوا قدر هذا الموسم حق المعرفة , فلذا حصل التفريط منهم , وهنا يأتي واجب الدعاة إلى الله في مساجدهم عن طريق الخطب والدروس والمحاضرات للتنويه بفضل هذا الموسم وعظيم مكانته عند الله تعالى حتى تندفع النفوس لفعل الخير في هذا الموسم المبارك (ومن دل على هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه)

طول الأمل

إن من أعظم الأمور المهلكة للمرء طول الأمل , واستبعاد الموت , مما يجعل الإنسان يسوّف في العمل الصالح , ولا يسارع إليه , ويظن أنه بإمكانه التعويض فيهلك أيما هلاك , ويفرط في مواسم الخير , ولو نظر نظرة إنصاف وعدل لوجد أن الأمر أسرع من كل شئ , قال عون بن عبدا لله رحمه الله: ( كم من مستقبل يوماً لا يستكمله ! ومنتظر غداً لا يبلغه، لو تنظرون إلى الأجل ومسيره، لأبغضتم الأمل وغروره)

وإذا تأملت في سيرة السلف العطرة وجدت عندهم من قصر الأمل ما يجعلهم يبادرون الأوقات كلها في الطاعة , فضلاً عن مواسم الخير قال معروف لرجل صلّ بنا الظّهر , فقال :إن صليت بكم الظهر لم أصلّ بكم العصر , فقال :و كأنك تؤمل أن تعيش إلى العصر, نعوذ بالله من طول الأمل .

هذا سعيد بن جبير كان إذا دخلت عليه العشر لا يكاد يُقدر عليه من شدة اجتهاده واغتنامه لها .

تذكر ياصاحب الأمل الطويل أن أمر حياتك وموتك ليس بيدك وإنما هو بيد الله تعالى , وكم تعرف ممن كان يعيش في صحة وعافية خطفه الموت على حين غٍره , فاحمد الله أن بلغت هذا الموسم , وجد واجتهد في العمل الصالح

ومن الأسباب أيضاً :

ندرة المعين

إنه مع وجود الخير في المجتمع , وكثرة الطائعين من أتباع هذا الدين العظيم , إلا أن الانصراف عن الطاعة في هذا الموسم هو السمة البارزة لجمهور المسلمين , وللإجماع أثره في فعل الطاعة ولذا جاءت نصوص الشرع بالأمر بالجماعة لكثير من لطاعات مما يكون سبباً لتسهيلها , ولذا من النصح في البيوت وللأهل التعاون على الطاعة , ومن النصح للمسلمين المعاونة على الطاعة ونشر الخير بينهم , تأمل في حال من سبق وكيف كانوا يتعاونون على الطاعة .

عن أبي عثمان النهدي قال تضيفت أبا هريرة سبعا فكان هو وامرأته وخادمه يعتقبون الليل أثلاثا يصلي هذا ثم يوقظ هذا ويصلي هذا ثم يوقظ هذا ( سير أعلام النبلاء 2/609 )

وكان الحسن بن صالح وأخوه عليّ و أمهما يتعاونون على العبادة بالليل وبالنهار قياما وصياما فلما ماتت أمهما تعاونا على القيام والصيام عنهما وعن أمهما فلما مات علي قام الحسن عن نفسه وعنهما وكان يقال للحسن حية الوادي يعني لا ينام بالليل . ( أنظر حلية الأولياء 7/ 328)

فاجتمع أنت وأهل بيتك على الطاعة , وان سمت همتك فكن عوناً لأهل حيك لتعينهم على الطاعة هذا الموسم المبارك .

ومن الأسباب

كثرة الفتن والصوارف :

كم تصرف الفتن المسلمين هذه الأيام عن اغتنام مواسم الخير , ولعلي أن أذكر أشدها سبباً في صرفهم وهي ( وسائل الإعلام )بجميع قنواتها , فلذا يجب على العاقل أن يكون ناصحاً لنفسه وأن يحذر من خطرها وشرها عليه , خصوصاً في هذا الموسم , اترك كثيراً من مباحاتها اليوم للتفرغ للطاعة والقربة , فهي أيام قليلة يُوشك أن تنقضي

كتبه /عادل بن عبد العزيز المحلاوي

Adel-aam@hotmail.com

الرباط الخاص بي

مقال ذو فائدة أحببت مشاركتكم إيّاه .

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 سنة...

كل عام وانتم بخير ..

تقبل الله منا ومنكم..

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

رب رمضان هو رب نوفمبر

من اكبر ما اضر بالأمه الاسلاميه و جعلها موسمية الخير و لا ينفع بعضهم بعضا الا في المواسم هو هذا الفكر

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا رب رمضان هو رب ذو الحجة يا استاذ زهيري ..

اﻻعمال الصالحة مطلوبة في كل وقت ومقبولة في كل وقت ، لكن هناك اوقات يضاعف

فيها اﻻجر مثل رمضان واﻻيام العشر من ذي الحجة ، وصيام يوم عرفة وحده له فضل عظيم،

وده من كرم ربنا علينا ، كل سنة وانت طيب.

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

أيام مباركة وروحانية تقبل الله أعمالكم من 


حج 


صيام 


دعاء 


ونفعنا به في الدنيا والآخرة 


هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

النتيجه ان الناس بتعمل الخير في المواسم بس

مش بتعمله طول السنه و تضاعفه في المواسم

العبره بالتطبيق و النتيجه

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

مفيش نص من قرءان او حديث بيقول للناس يبطلوا عمل السنة كلها ويعملوا بس في اﻻيام

دي.

دي ايام مباركة بتضاعف فيها اﻻعمال ويرجى فيها القبول وغفران ما مضى من الذنوب.

تعرف يا استاذ زهيري؟ انا اعتقد ان اللي بيعمل زي ما حضرتك بتقول ممكن اساسا

ﻻ يوفق للعمل الصالح في اﻻيام دي. اصل هنضحك على ربنا يعنى ؟؟

عموما اﻻفضل اننا ننشغل بالعمل على اننا ننشغل بالناس بتعمل ايه ..

وفي اﻻخر ربنا هو اللي بيحاسب الكل..

تحياتى..

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

هو أكيد فيه عبادات موسمية 


زي الصوم 


وزي الحج 


وهناك عبادات موقوتة 


زي الصلاة 


وهناك خير مطلوب في كل وقت 


أنتم بتقصدوا إيه بالظبط يا جماعة 


لأن كل حاجه وليها كلامها


لأن ساعات الصوم نفسه بيبقى حرام لو في يوم عيد 


والحج نفسه مينفعش إلا في أوقاته 


وهكذا 


هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

هو أكيد فيه عبادات موسمية 

زي الصوم 

وزي الحج 

وهناك عبادات موقوتة 

زي الصلاة 

وهناك خير مطلوب في كل وقت 

أنتم بتقصدوا إيه بالظبط يا جماعة 

لأن كل حاجه وليها كلامها

لأن ساعات الصوم نفسه بيبقى حرام لو في يوم عيد 

والحج نفسه مينفعش إلا في أوقاته 

وهكذا 

ﻷ هو اﻻستاذ زهيري ما يقصدش كدة.

هو بيقول ان فكرة افضلية بعض اﻻيام على بعض زى اﻻيام العشرة اﻻولى من

ذى الحجة و شهر رمضان عن باقي اﻻيام دفعت بعض الناس الى ترك العمل طوال العام

والعمل فقط في هذه اﻻيام.

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

ﻷ هو اﻻستاذ زهيري ما يقصدش كدة.

هو بيقول ان فكرة افضلية بعض اﻻيام على بعض زى اﻻيام العشرة اﻻولى من

ذى الحجة و شهر رمضان عن باقي اﻻيام دفعت بعض الناس الى ترك العمل طوال العام

والعمل فقط في هذه اﻻيام.

 

الأخ العزيز : الدكتور : ياسر

ما قصدته هو إنه أكيد إحنا مش بنقدر نتعبد عالطول ....

ومبنقدرش نتعبد إلا لما ربنا يعينا فإياه نعبد وإياه نستعين .....

وروحانية الأيام بيتعطينا الدفعة 

وكذلك روحانية المكان أو هما معا 

وشرف الزمان والمكان موجود في الإسلام 

وأنا عارف إن الأستاذ : زهيري لا يعيب على العمل 

وإنما يعيب على ترك العمل 

اللي قصدته إن ربما يكون طبيعي في بعض الأمور 

وغير طبيعي في أمور أخرى 

فنحن يجب دائما أن نكون على توحيد وخوف من ربنا مثلا في كل وقت من السنة 

ولكن 

الاجتهاد في العبادات والإكثار من الذكر أحيانا يكون مرهونا بحوافز كبيرة في أزمنة وأمكنة معينة 

ربما يكون كلامي على هذا النحو متصل بالموضوع 

تحياتي 

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

تمام

و ما اخصه بالذكر هو التبرع المادي من الغني للفقير

 

لو تقارنوا بين القيمه الانفاقيه للأمه الاسلاميه في رمضان في اوجه الخير ...هتلاقوها تعادل اضعاف اضعاف الحداشر شهر الباقيين

 

و بالتالي التعاضد و التعاون و التضامن المقصود ماحصلش

 

لأن الفقير اللي مفروض يتم دعمه حسب رغبة المشرع طول السنه...بيتم دعمه في رمضان بس تقريبا

تم تعديل بواسطة MZohairy

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

لي صديق ربنا موسع عليه

قوي

ومش مقتنع ان الأعمال الصالحات

هي ان تمد يدك لمساعدة الناس

ومقضيها صيام ...

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...