اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تصريح يُسجل للتاريخ


Grandma

Recommended Posts

تصريح خطير أدلى به الدكتور سمير رضوان وزير المالية الأسبق

للاعلامية رانيا بدوي في تحقيق صحفي بجريدة المصري اليوم أمس  بخصوص

استيلاء الاخوان على حكم مصر

بمساعدة وزير الحربية الأسبق المشير حسين طنطاوي 

كلنا ربما سمع بهذا التصريح من قبل ولكننا اعتقدنا انه مجرد اشاعة 

او تصريح موتور من خصم خاسر في معركة الرئاسة 

و اقصد به الفريق أحمد شفيق

ولكن يبدو _ ان ما اعتقدنا انه مجرد اشاعة او ‘سفين  من  الفريق شفيق موجه لمصداقية الاخوان _

يبدو انها الحقيقة التي أكدها الدكتور رضوان 

و التي يجب أن تُوضح و تُعلن من الجهات الرسمية 

من حق الشعب و التاريخ أن يعرفا الحقيقة 

مهما كانت مؤلمة و قاسية وخطيرة

اليكم نص الحوار :

http://www.almasryalyoum.com/news/details/909045

 

 ما شهادتك على ما حدث فى مصر عام 2011؟

 

 

- تاريخ هذه الفترة لم يكتب بعد، توجد أحكام متسرعة هنا وهناك على المجلس العسكرى والحكومات المتعاقبة ولكن الحقيقة لم يدركها سوى من عاشها، وهى أن الأحداث كانت تجرى أسرع من توقعات أى شخص وأى مجموعة والتغيرات كانت كثيرة والأحداث كانت عنيفة ولم يكن لدينا سابقة فى التعامل مع مثل هذه الأحداث لذا زاد التخبط.

فى عام 2011 كان الشاغل الرئيسى لنا هو مواجهة المظاهرات والمطالب الفئوية بزيادة الرواتب وغيرها من الأحداث التى أعقبت الثورة فى ظل فقدان ثقة واضح بين الحكومة والناس، فى نفس الوقت الذى كانت تجرى فيه ترتيبات الاستيلاء على الدولة من قبل الإخوان، وليس صحيحا أن ذلك كان وليد اللحظة والسيولة الأمنية التى حدثت، فقد كان هناك عمل دؤوب ومنظم من قبل بعض الجماعات.

■ متى بدأت محاولات الاستيلاء على الدولة وكيف؟

- مخطط الإخوان للسيطرة على الدولة بدأ فى عام 2004، وليس بعد الثورة، واشتد فى عام 2006 عندما رفض مبارك عملية التبادل التى اقترحتها إسرائيل بأخذ جزء من صحراء النقب فى إسرائيل فى مقابل أن تصبح رفح وغزة دولة فلسطين، ولا أحد يتحدث ثانية عن القضية الفلسطينية، وكانت وافقت حماس على العرض وكذلك الإخوان الذين كانوا مقتنعين، منذ سنوات طويلة، بأن هذا هو الحل ولم يكن الأمر مستجدا فى عهد مرسى، وبالطبع رفض مبارك ورفض الجيش المصرى حتى مجرد التفكير فى الأمر، وكان يوسف القرضاوى، وهو المرشد الحقيقى للإخوان، أصدر كتابا عن التمكين ذكر فيه أنه «لا يمكن التصادم مع الحكومة فى ذلك الوقت لأنها أقوى من الجماعة ولكن لابد من التغلغل فى جميع أجهزة الدولة رويدا رويدا وتأجيل مؤسسات الشرطة والجيش للمرحلة الأخيرة»، وهذا ما حدث، واستمرت عملية الاستيلاء على مفاصل الدولة من وقتها واهتموا بوزارة الكهرباء والتعليم والمالية وغيرها وكانوا يخططون لأماكن بعينها فى كل وزارة، فلم يكن الأمر يتم بشكل عشوائى.

■ كوزير سابق للمالية أين وجدت الإخوان فى الوزارة؟

- كانوا موجودين فى عدد من القطاعات وبقوة، أهمها قطاع الضرائب لأنه منفذ لخدمة أعوانهم، وكذلك مصلحة الجمارك، وأذكر أننى وقتما فكرت فى تحويل النظام الجمركى إلى النظام الرقمى واجهت تهديدات شديدة وقامت ثورة عارمة، وكادوا يغتالون الشاب المخترع لهذا النظام، فهم يستهدفون المناطق التى تخدم محبيهم أو من يريدون استقطابهم، وبالتالى عندما توليت الوزارة وبعد فترة وجيزة تخلصت من 12 قياديا فى الوزارة من الجمارك والضرائب وضرائب المبيعات، وبالمناسبة كانوا قيادات لهم صلات بأعلى مستويات فى الدولة، ومع ذلك كنت حاسما فى قرارى ولم أتراجع لحظة، كما ألغيت ختم الوزير الذى كانت تستعمله مساعدة الوزير وقتها وكنت أذهب إلى منزلى ومعى 12 حقيبة بريد حيث صممت على قراءة كل الوثائق والرسائل بنفسى، وحتى عندما توليت الوزارة حاول الإخوان الضغط على لتعيين بعض الأسماء ورفضت، كما حاولوا تعيين أستاذ فى كلية الاقتصاد كنائب وزير، ورفضت أيضا إلا أنه عين نائبا لوزير المالية فيما بعد فى عهد مرسى.

■ هل كانت هناك ضغوط خارجية لمستها بنفسك لتمكين الإخوان فى هذا التوقيت؟

- نعم بكل تأكيد.

■ هل كانت هناك طلبات واضحة؟

كانت هناك أمور كثيرة واضحة لا تحتاج إلى تفسير، فمثلا كنت فى جولة خارجية لأوروبا حيث زرنا إيطاليا وبريطانيا وفرنسا وهى الجولة التى جعلتنى متيقنا أن العالم الخارجى كان يريد تمكين الإخوان من السلطة فى مصر، وتكشفت لى أمور كثيرة فى هذه الزيارة، فكانت اللهجة خارجيا فى كل تلك الدول أن العسكر يجب أن يرحل، فى إشارة إلى المجلس العسكرى، ويجب أن يكون هناك ديمقراطية، وقد اندهشت أن الجميع يقول نفس الكلام بنفس الطريقة، فاتضح أن التصور لدى هذه الدول هو أن الحكومات فى المنطقة العربية كلها شاخت وغير ديمقراطية ولابد من تغييرها، والبديل، وهو الليبراليون، فى حالة ضعف شديد، والقوى الوحيدة التى لها علاقة بالشارع هى قوى الإسلام المعتدل، أى الإخوان فى وجهة نظرهم، وقبل أن أترك منصبى تمت دعوتنا لحضور مؤتمر مجموعة السبع الكبار فى فرنسا، وهناك قابلت الرئيس الأمريكى أوباما الذى طلب منى أن أبلغ عصام شرف، رئيس الوزراء وقتها، ورئيس الوفد المصرى رغبته فى السير مع الوفد المصرى من غرفة الاجتماع الى المطعم الذى يبعد قليلا عن قاعات الاجتماعات، وقد حدث ذلك بالفعل، وكان السؤال الوحيد الذى ظل أوباما يكرره ولكن بطرق وألفاظ مختلفة هو: ماذا ستفعلون مع التيار الدينى، فقد كان يريد أن يعرف ما هو موقفنا من الإخوان، وعندما سأله عصام شرف من تقصد؟ فأجاب أوباما أقصد الإسلاميين، فأجاب شرف قائلا: أنا أيضا مسلم، وكانت إجابة الدكتور عصام شرف دبلوماسية ومتوازنة، حيث كان حريصا على ألا يعطى معلومة لا نفيا ولا إيجابا.. حيث قال له: «همنا جميعا هو خروج مصر اقتصاديا من عنق الزجاجة، والمجال السياسى الآن مفتوح أمام الجميع»، لكن كان واضحا أن أوباما يسعى لمعرفة موقفنا من مشاركة الإخوان فى السلطة، وعندما عدنا قمنا بكتابة تقرير بما حدث، ورفعناه للمشير طنطاوى الذى لم يبد أى اندهاش ولم يكن الأمر مفاجئا له.

■ وما تفسيرك لعدم اندهاشه؟

- أعتقد أنه كانت لديه معلومات من جهات أخرى تفيد بنفس الأمر.

■ إذن كان يعلم برغبة الأمريكان الشديدة فى تولى الإخوان الحكم.

- نعم.

■ هل المشير طنطاوى حاول أن يرضى الأمريكان بتسليم السلطة للإخوان؟

- معرفتى بهذا الرجل وبهذه الفترة تجعلنى أقول إن المشير طنطاوى رجل وطنى من الدرجة الأولى وكانت رؤيته الاستراتيجية أن يعطى الإخوان فرصة لأنه لم يكن هناك بديل، والأمريكان قالوا له بصراحة إنهم مع الإخوان، فعندما كنت أتحدث معهم عن المعونة كان ردهم: «يجب أن يكون لديكم برلمان وحياة ديمقراطية أولا»، وكانوا يطلبون صراحة مشاركة الإخوان فى الحكم، وكانت تأتى بعثات من أمريكا لتحقيق هذا الغرض، وعلى رأسهم جون مكين، السيناتور الأمريكى، وهو من أخطر رجال أمريكا وله دور كبير فى إنشاء داعش فى المنطقة، وكذلك بعثات برئاسة مادلين أولبرايت، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، بخلاف دور السفيرة الأمريكية آن باترسون التى نصحت الإخوان بتكوين حزب سياسى، وقالت لهم: «إن توزيع الزيت والسكر لن يوصلكم للحكم وإنما تكوين حزب هو الطريق الأقصر لتحقيق حلم السلطة»، حيث كانت هناك معارضة داخل الإخوان لفكرة تكوين حزب سياسى.

■ ما تقوله يعنى أن المشير مكن الإخوان من السلطة بالفعل.

- رسالة الدكتوراه التى يحملها طنطاوى فى الاستراتيجية، وانطلاقا من رؤيته الاستراتيجية والمعلومات التى كانت تأتيه من كل الجهات كان يرى أن الأفضل هو إعطاؤهم فرصة، مع وضعهم تحت المراقبة.

■ هل تعتقد أن نتيجة الانتخابات الرئاسية عام 2012 تم تغييرها لصالح مرسى حفاظا على البلد؟

- معلوماتى أن الفريق شفيق تمت تهنئته بالفوز بمنصب الرئيس وذهب الحرس الجمهورى بالفعل إلى منزله لتأمينه كما يعرف الجميع، لكن المشير طنطاوى رأى أن البلد سيذهب الى مذبحة.

■ تقصد أنه غير النتيجة حفاظا على مصر!

- نعم.

■ ليس رغبة فى إرضاء الأمريكان؟

- لا إطلاقا المشير رجل وطنى وهو لم يكن يثق فى الأمريكان، وإنما كانت لديه رؤية استراتيجية ومعلومات جعلتاه يميل إلى هذا الخيار حفاظا على البلد.

 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

3 ساعات مضت, Grandma said:

 

كلنا ربما سمع بهذا التصريح من قبل ولكننا اعتقدنا انه مجرد اشاعة 

 

او تصريح موتور من خصم خاسر في معركة الرئاسة 

و اقصد به الفريق أحمد شفيق

كان ذلك بموافقة الفريق أحمد شفيق

بدليل أنه خرج وهنأ مرسى على فوزه

بعد أن كان الحرس الجمهورى قد تحرك إلى بيت أحمد شفيق

تمهيدا لتأمينه بعد إعلانه رئيسا للجمهورية

وهذا لا ينفيه رفع أحمد شفيق قضية - فيما بعد - لإثبات التزوير

اقتباس

 

■ تقصد أنه غير النتيجة حفاظا على مصر!

- نعم.

■ ليس رغبة فى إرضاء الأمريكان؟

- لا إطلاقا المشير رجل وطنى وهو لم يكن يثق فى الأمريكان، وإنما كانت لديه رؤية استراتيجية ومعلومات جعلتاه يميل إلى هذا الخيار حفاظا على البلد.

 

فى الحقيقة لم يغير حسين طنطاوى النتيجة .. بل هو أقنع أحمد شفيق بالسكوت

وعدم مقاومة الضغط الأمريكى للإسراع فى إعلان النتيجة

وعدم الإصرار على الطعن بـ "خطأ" اللجنة العليا للانتخابات التى لم تنتظر تحقيقات التزوير

خصوصا فى واقعة المطابع الأميرية ومنع الأقباط فى الصعيد من التصويت

يا سيدتى لقد أخذ المشير طنطاوى تهديد الأخوان بحرق البلد مأخذ الجد

وكانت مقاومة الضغط الأمريكى ممكنة وكذلك الصمود أمامه ودحره

وقد تم هذا بالفعل فى ثورة 30 يونية

وقد أثبتت الأيام صدق هذا المأخذ الجاد وكلنا شاهدنا محاولات حرق البلد فى أعقاب خلع مرسى

دونها الرقاب .. ودونها حرق البلد وتفجيرها وتدميرها .. مفهوم طبعا أنى أقصد "السلطة"

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

5 ساعات مضت, أبو محمد said:

كان ذلك بموافقة الفريق أحمد شفيق

شفيق  وقت اعلان النتيجةكان مذهول و شكله مش فاهم ايه اللي حصل 

بدليل أنه خرج وهنأ مرسى على فوزه

كان لازم يعمل كدا لعدة اسباب

اولا لانه مش فاهم ايه اللي حصل 

ولان موقفه كخصم انهزم  بروتوكوليا يحتم عليه هذا 

ولانه جنتلمان بطبعه

 

بعد أن كان الحرس الجمهورى قد تحرك إلى بيت أحمد شفيق

تمهيدا لتأمينه بعد إعلانه رئيسا للجمهورية

 

هذا يدل على ان النتيجة الرسمية كانت في صالح أحمد شفيق حتى بدون

التحقيق في قضية تزوير أوراق استفتاء مطابع الأميرية 

 

وهذا لا ينفيه رفع أحمد شفيق قضية - فيما بعد - لإثبات التزوير

 

رفع قضية ضد التزوير معناه ان شفيق لم يكن راضيا عما حدث وانما مجبر 

 

فى الحقيقة لم يغير حسين طنطاوى النتيجة .. بل هو أقنع أحمد شفيق بالسكوت

 

النقطة دي ماحدش يقدر بجزم فيها 

 

وعدم مقاومة الضغط الأمريكى للإسراع فى إعلان النتيجة

 

ليه هما الامريكان كانوا ماسكين علينا ايه علشان يتدخلوا بالشكل السافر دا ؟!!

 

وعدم الإصرار على الطعن بـ "خطأ" اللجنة العليا للانتخابات التى لم تنتظر تحقيقات التزوير

خصوصا فى واقعة المطابع الأميرية ومنع الأقباط فى الصعيد من التصويت

 

هنا أعتقد ان طنطاوي و المجلس العسكري اتدخلوا 

ونصحوا شفيق بالانسحاب

يا سيدتى لقد أخذ المشير طنطاوى تهديد الأخوان بحرق البلد مأخذ الجد

ما كانش لازم طنطاوي يستسلم 

ومع ذلك انا سعيدة اننا خضنا تجربة الاخوان 

كان لازم الشعب يعرفهم كويس مهما قرأنا عنهم ما كناش هنفهمهم

 

وكانت مقاومة الضغط الأمريكى ممكنة وكذلك الصمود أمامه ودحره

وقد تم هذا بالفعل فى ثورة 30 يونية

30 يونيو

ثورة مضادة أو انقلاب كما يحلو للبعض تسميتها

على أي حال غالبية الشعب سعيد بها 

 

وقد أثبتت الأيام صدق هذا المأخذ الجاد وكلنا شاهدنا محاولات حرق البلد فى أعقاب خلع مرسى

دونها الرقاب .. ودونها حرق البلد وتفجيرها وتدميرها .. مفهوم طبعا أنى أقصد "السلطة"

فيها لاخفيها

ومن وجهة نظر الفريق الآخر هي مقاومة مشروعة لتحرير البلاد من سلطة الجيش وهيمنته ع الدولة 

 

 

 

 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

5 ساعات مضت, أبو محمد said:

كان ذلك بموافقة الفريق أحمد شفيق

شفيق  وقت اعلان النتيجةكان مذهول و شكله مش فاهم ايه اللي حصل 

بدليل أنه خرج وهنأ مرسى على فوزه

كان لازم يعمل كدا لعدة اسباب

اولا لانه مش فاهم ايه اللي حصل 

ولان موقفه كخصم انهزم  بروتوكوليا يحتم عليه هذا 

ولانه جنتلمان بطبعه

 

بعد أن كان الحرس الجمهورى قد تحرك إلى بيت أحمد شفيق

تمهيدا لتأمينه بعد إعلانه رئيسا للجمهورية

 

هذا يدل على ان النتيجة الرسمية كانت في صالح أحمد شفيق حتى بدون

التحقيق في قضية تزوير أوراق استفتاء مطابع الأميرية 

 

وهذا لا ينفيه رفع أحمد شفيق قضية - فيما بعد - لإثبات التزوير

 

رفع قضية ضد التزوير معناه ان شفيق لم يكن راضيا عما حدث وانما مجبر 

 

فى الحقيقة لم يغير حسين طنطاوى النتيجة .. بل هو أقنع أحمد شفيق بالسكوت

 

النقطة دي ماحدش يقدر بجزم فيها 

 

وعدم مقاومة الضغط الأمريكى للإسراع فى إعلان النتيجة

 

ليه هما الامريكان كانوا ماسكين علينا ايه علشان يتدخلوا بالشكل السافر دا ؟!!

 

وعدم الإصرار على الطعن بـ "خطأ" اللجنة العليا للانتخابات التى لم تنتظر تحقيقات التزوير

خصوصا فى واقعة المطابع الأميرية ومنع الأقباط فى الصعيد من التصويت

 

هنا أعتقد ان طنطاوي و المجلس العسكري اتدخلوا 

ونصحوا شفيق بالانسحاب

يا سيدتى لقد أخذ المشير طنطاوى تهديد الأخوان بحرق البلد مأخذ الجد

ما كانش لازم طنطاوي يستسلم 

ومع ذلك انا سعيدة اننا خضنا تجربة الاخوان 

كان لازم الشعب يعرفهم كويس مهما قرأنا عنهم ما كناش هنفهمهم

 

وكانت مقاومة الضغط الأمريكى ممكنة وكذلك الصمود أمامه ودحره

وقد تم هذا بالفعل فى ثورة 30 يونية

30 يونيو

ثورة مضادة أو انقلاب كما يحلو للبعض تسميتها

على أي حال غالبية الشعب سعيد بها 

 

وقد أثبتت الأيام صدق هذا المأخذ الجاد وكلنا شاهدنا محاولات حرق البلد فى أعقاب خلع مرسى

دونها الرقاب .. ودونها حرق البلد وتفجيرها وتدميرها .. مفهوم طبعا أنى أقصد "السلطة"

فيها لاخفيها

ومن وجهة نظر الفريق الآخر هي مقاومة مشروعة لتحرير البلاد من سلطة الجيش وهيمنته ع الدولة 

 

 

 

 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...