اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

"ناعوت" تلحق "بالبحيري" في الوقوع بشبكة ازدراء الأديان


Scorpion

Recommended Posts

يعني قانون ازدراء الأديان ( إن كان هناك ازدراء حقيقي ) .... غير مستمد من للشريعة الإسلامية

 

12631457_175328872830469_398017785909616

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

انا قبل ما اقول امداخلة السابقة لم يكن لدي اي خلفية عن تحويل قضية اسلام البحيري الى خبير ولكنني كنت اتوقع هذا

الخبير هنا في تلك الحالة يعادل لما القاضي يحيل القضية لخبير التزوير اللي انا بشتكيه بالتزوير

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

أومال انت فاكر إيه يا أستاذ إسلام ؟

شوف يا سيدى

ده خبر الحكم الأولانى مستندا إلى تقرير "الخبير"

وهو العزيز " اسلام المصري " قال ايه بالظبط؟ تعال كدة نشوف:

 ما هي مؤهلات القاضي لكي يجزم ان ما يقوله هذا او ذاك هو ازدراء للدين 

اكيد القاضي ليس فقيه وبالتالي سيحيل القضية الى خبير والخبير معروف للكل الا وهو الازهر واذا كان الازهر في خصومة مباشرة مع هؤلاء الناس وبيصدر بيانات يلمح فيها لهؤلاء الخصوم فعندما تأتي له القضية اصبح خصما وحكما في ذات الوقت وبالتالي يصدر قراره ضد المتهم 

وياترى مين هما أعضاء الهيئة الموقرة حالياً .. خاصة من بعد أخر " التحديثات " في ظل إنقلاب 30 يونيو العسكري؟ .. بسيطة تعال كدة نشوف هنا: هيئة كبار علماء الأزهر

.... يعني ممكن كمان نضيف على دقة وصف وحجه العزيز " اسلام المصري " ... ممكن نضيف مثلاً مقولة المايسترو العزيز " محمد زهيري " عندما أمتعنا يوماً بمقولته تلك:

يا عم كبر دماغك و خلي اللي يعترض يعترض

انت خسران حاجه؟

المأذون تبعنا و شيخ الغفر بتاعنا و الدفاتر بتاعتنا و المأمور بيتغدى في الدوار

 

بس المُشكلة هنا ... ان أول المعترضين وكما يترأى لي هو أنت نفسك ... عندما تكتب:

أعتقد أن المادة - من قانون العقوبات - المحبوس بناء عليها كل من إسلام بحيرى وفاطمة ناعوت

غير دستورية

والأجمل هو انك تعلم تماماً أن الدستور ليس به سلطة دينية كما سبق وأن كتبت:

أول "فكرة" يجب علينا الانتباه إليها هى فكرة تحويل "المرجعية" إلى "سلطة"

فالأزهريون يخاطبون الأمة بخطاب السلطة فى حين أن الدستور لا ينص على أى "سلطة" دينية

ليس معنى أن تكون "المرجعية" مستقلة أن تتحول إلى سلطة

فالأزهر هيئة مستقلة تتكون من بشر يصيبون ويخطئون

وليس معنى أن الإمام الأكبر "لا يُعزل" أن يتحول إلى "الحبر الأعظم"

فليس هذا من الدين فى شئ

ليس هذا من الدين في شئ ربما ... ولكن طالما وجدت تلك المادة بالدستور (المُستفتى عليه من قبل الأغلبية)  والتى قمت مشكوراً بوضعها لنا:

 

مادة 7

الأزهر الشريف هيئة إسلامية علمية مستقلة، يختص دون غيره بالقيام على كل شئونه، وهو المرجع الأساسى فى العلوم الدينية والشئون الإسلامية، ويتولى مسئولية الدعوة ونشر علوم الدين واللغة العربية فى مصر والعالم، وتلتزم الدولة بتوفير الاعتمادات المالية الكافية لتحقيق أغراضه

أذن فمعذرة ... لا يُعقل بعدها أن تُعلن وتقترح:

أرجو ألا يفهم من الموضوع أننى ضد الأزهر بوصفى له بأنه هو المشكلة وليس الحل

فالعكس هو الصحيح

إننى أطالب بتحريره من الاختراق السياسى المتأسلم

وأخطو خطوة أخرى لأقول إنه ليس مؤهلا - بكيانه المخترق هذا - لتولى قيادة هذا "المشروع الفكرى"

وإن كان لابد من أسناد المهمة إلى مؤسسة من مؤسسات الدولة فأعتقد أن وزارة الثقافة

بقصور الإبداع وقصور التذوق المنتشرة فى محافظات مصر هى المؤهلة

إلى أن تقوم مؤسسات مجتمع مدنى "ثقافية" - لا ارتباط لها بمراكز الدراسات اياها - بالمهمة

1- ماذا تعني تحديداً كلمة " مستقلة " تلك من وجهة نظرك عندما ترد في نص دستوري؟

2- أنت كـــ " مواطن " تزعم وتدعي على الأزهر ( المؤسسة العامة المستقلة) بأنه مخترق سياسياً، وتُطالب بتحريره ... عظيم جداً ... من هى تلك الجهة التى تريدها اولاً أن تتحقق من صحة زعمك هذا، ومن ثم تقوم فعلياً كسُلطة أعلى من تلك المؤسسة نفسها بـــ " تحريره " ؟ هل هو " مجلس الشعب " هذا يا تُرى؟ أم الجنرال الرئيس؟ 

3- كيف تقترح إيكال مهمة مؤسسة الأزهر بكل " ثقلها " ونفوذها وإمكانياتها وعلاقتها " الخارجية " ... وما تكلفه من اموال الخزانة العامة .. الى مؤسسة عامة مغايرة متواضعة، ميزانياتها قاصرة ولا تكفيها هى اساساً ؟ اليس الأزهر هو المرجع النهائي في كل ما يتعلق بشؤون الإسلام وعلومه وتراثه واجتهاداته الفقهية والفكرية الحديثة .. فكيف تريد أن تقوم " وزارة الثقافة " بمثل هذا الدور؟

أن بوجود تلك المادة ( وغيرها ) بالدستور ... هو ما يدعم وبقوة موقف القائمين على تلك " المؤسسة العامة " ... والتى تتلخص حتى على ما يُعلن على ألسنتهم كل حين وآخر .. وليكن على سبيل المثال:  علماء الدين بمصر فى الأزهر فقط..

فمهما قلتم أو حاولتم .... ستبقى تلك الحقيقة هى الأمر الواقع الذي سنظل ندور وندور حوله .. طالما بقيت تلك القناعة القائمة على الخلط بين الدين والسياسة والحياة العامة للمواطنين. هذا علاوة على المصلحة العائدة على المنظومة الحاكمة في إستمرارية بقاء مثل هذا الوضع على ما هو عليه ... بل ان لم تكن تفعل على بقاءه أكثر قوة !!!

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

12645215_10153501327456443_8335457327764 :Thumbsup:

 

:Thumbsup:

القانون على عينا وعلى راسنا يا مولانا وبنحترمه

:mosking:
بس المشكلة إنه مخالف للقرآن والدستور

 

نواب يطالبون بتعديل «ازدراء الأديان»
 
الخميس 28-01-2016| 05:53ص
971.jpg?q=1
مجلس النواب
إيهاب كاسب وكرستينا حبيب
 
هاجم عدد من نواب البرلمان، قانون العقوبات خاصة المادة الخاصة بـ«ازدراء الأديان»، مؤكدين أن الحكم يُعد مُخالفًا لما نص عليه الدستور المصرى فى مادته ٦٧، والتى أكدت عدم توقيع عقوبات سالبة للحرية فى الجرائم التى ترتكب بسبب علانية المنتج الفنى أو الأدبى أو الفكري.

وفى السياق ذاته قال الكاتب الصحفى حلمى النمنم وزير الثقافة المصري، إن البرلمان عليه مهمة مراجعة جميع التشريعات لضمان توافقها مع الدستور المصري، مشيرًا إلى أن المثقفين والمفكرين عليهم مهمة المشاركة فى طرح تصورات لتطوير التشريعات الحالية، بما يسهم فى ترجمة باب الحقوق والحريات فى الدستور المصرى الصادر فى يناير ٢٠١٤.

وأضاف الوزير لـ«البوابة» أن الدستور المصرى تضمن فى مواده العديد من الحقوق والحريات التى أكدت الحق فى إبداء الرأى والفكر والتعبير والاعتقاد، وهو ما يلقى علينا بالمسئولية فى المشاركة الفعالة لتغيير التشريعات التى تتعارض مع حرية الفكر والرأي، ومن بينها المادة ٩٨ فقرة «و» من قانون العقوبات، وهى المادة التى تم إقرارها عقب اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، لكنها الآن لم تعد تتسق مع الواقع الاجتماعى والثقافى.

ومن جانبه طالب النائب مصطفى بكرى رجال الدين بوضع تعريف جامع يوضح حدود تهمة ازدراء الأديان، خاصةً أن النص الحالى فى قانون العقوبات فضفاض، ويحتاج إلى شرح وتفصيل للتفرقة بين ازدراء الأديان وحرية التعبير والفكر.

وفى السياق ذاته أعربت الدكتورة سماح سعد عضو مجلس النواب عن قائمة «فى حب مصر»، عن أملها فى أن يصل المجتمع المدنى ومؤسسة الأزهر إلى صيغة توافقية، تترجم فى تشريع من خلال البرلمان، موضحة أن المادة يجب أن يتم تعديلها، لأنها تتعارض مع حرية الرأى والفكر التى كفلها الدستور المصري.

 

 

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

وهو العزيز " اسلام المصري " قال ايه بالظبط؟ تعال كدة نشوف:

وياترى مين هما أعضاء الهيئة الموقرة حالياً .. خاصة من بعد أخر " التحديثات " في ظل إنقلاب 30 يونيو العسكري؟ .. بسيطة تعال كدة نشوف هنا: هيئة كبار علماء الأزهر

.... يعني ممكن كمان نضيف على دقة وصف وحجه العزيز " اسلام المصري " ... ممكن نضيف مثلاً مقولة المايسترو العزيز " محمد زهيري " عندما أمتعنا يوماً بمقولته تلك:

 

بس المُشكلة هنا ... ان أول المعترضين وكما يترأى لي هو أنت نفسك ... عندما تكتب:

والأجمل هو انك تعلم تماماً أن الدستور ليس به سلطة دينية كما سبق وأن كتبت:

ليس هذا من الدين في شئ ربما ... ولكن طالما وجدت تلك المادة بالدستور (المُستفتى عليه من قبل الأغلبية)  والتى قمت مشكوراً بوضعها لنا:

أذن فمعذرة ... لا يُعقل بعدها أن تُعلن وتقترح:

1- ماذا تعني تحديداً كلمة " مستقلة " تلك من وجهة نظرك عندما ترد في نص دستوري؟

2- أنت كـــ " مواطن " تزعم وتدعي على الأزهر ( المؤسسة العامة المستقلة) بأنه مخترق سياسياً، وتُطالب بتحريره ... عظيم جداً ... من هى تلك الجهة التى تريدها اولاً أن تتحقق من صحة زعمك هذا، ومن ثم تقوم فعلياً كسُلطة أعلى من تلك المؤسسة نفسها بـــ " تحريره " ؟ هل هو " مجلس الشعب " هذا يا تُرى؟ أم الجنرال الرئيس؟ 

3- كيف تقترح إيكال مهمة مؤسسة الأزهر بكل " ثقلها " ونفوذها وإمكانياتها وعلاقتها " الخارجية " ... وما تكلفه من اموال الخزانة العامة .. الى مؤسسة عامة مغايرة متواضعة، ميزانياتها قاصرة ولا تكفيها هى اساساً ؟ اليس الأزهر هو المرجع النهائي في كل ما يتعلق بشؤون الإسلام وعلومه وتراثه واجتهاداته الفقهية والفكرية الحديثة .. فكيف تريد أن تقوم " وزارة الثقافة " بمثل هذا الدور؟

أن بوجود تلك المادة ( وغيرها ) بالدستور ... هو ما يدعم وبقوة موقف القائمين على تلك " المؤسسة العامة " ... والتى تتلخص حتى على ما يُعلن على ألسنتهم كل حين وآخر .. وليكن على سبيل المثال:  علماء الدين بمصر فى الأزهر فقط..

فمهما قلتم أو حاولتم .... ستبقى تلك الحقيقة هى الأمر الواقع الذي سنظل ندور وندور حوله .. طالما بقيت تلك القناعة القائمة على الخلط بين الدين والسياسة والحياة العامة للمواطنين. هذا علاوة على المصلحة العائدة على المنظومة الحاكمة في إستمرارية بقاء مثل هذا الوضع على ما هو عليه ... بل ان لم تكن تفعل على بقاءه أكثر قوة !!!

عجبتني اوي الجملة اللي لونتها باللون الاحمر في مداخلتك السابقة يا عزيزي وايت هارت لان هذا تصديقا لقناعتي ان مصر مجموعة من العزب تجمعها مع بعض تعملك دولة مثل مصر بما نراه الان 

فعندك عزبة العسكر والقوات المسلحة فهي خط احمر وعندك عزبة الشرطة فهي ايضا خط احمر وعندك عزبة القضاء فهي خط احمر وعندك عزبة الاعلام خط احمر وعزبة الفنانيين خط احمر وعزبة المثقفين واهل الابداع خط احمر وعزبة الرياضيين خط احمر وعزبة رجال الاعمال خط احمر ثم عزبة رجال الدين وبعدها خط احمر 

فمن مصلحة النظام ان توضع خطوط حمراء على الهيكل التنظيمي للدولة المتمثل في مجموعة العزب المنبثقة عن هذا الهيكل واتذكر الان مقولة المرحوم اخناتون (المماليك والمماليك الجدد ) فعصر المماليك موجود في كل زمان في مصر 

سعد زغلول توجه تمثاله المقام في ميدان سعد زغلول بالاسكندرية الى البحر وقال مافيش فايدة 

الحالة متأخرة على الاخر والامل مفقود والمرض وصل للعظم 

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...