اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مداخلات مفصولة من موضوع "جنود مرتزقة"


White heart

Recommended Posts

لم ولا ولن يتورعوا عن فعل أى شئ في سبيل الــ " رز " ....

تحقيق في تقرير أميركي عن التعذيب بالوكالة في مصر

القاهرة - طارق نجم الدين

4 فبراير 2015

أمر النائب العام المصري، المستشار هشام بركات، بفتح تحقيق في البلاغ المقدم من المحامي سمير صبري، ضد الرئيس المخلوع حسني مبارك ورئيس حكومته أحمد نظيف، والذي يتهمهما فيه بتعذيب سجناء بالوكالة عن الولايات المتحدة الأميركية، والعمالة لصالحها، وكلف المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا بالتحقيق.

وذكر مقدم البلاغ أن تقريرا من مجلس الشيوخ الأميركي عن التعذيب الممنهج والوحشي الذي ارتكبته الاستخبارات المركزية الأميركية، في سجون سرية على نحو إهدار أي قيمة قانونية أو أخلاقية، وأن تقرير التعذيب الأميركي الذي كشف عنه مجلس الشيوخ والتعذيب الوحشي الذي أشرفت عليه المخابرات، هو فضيحة، بكل المقاييس، للدول التي استخدمتها المخابرات الأميركية لتعذيب ضحاياها ومحتجزيها غير القانونيين بالوكالة.

وقال مقدم البلاغ إن تقرير التعذيب يكشف أن قيادات الدول التي مارست التعذيب بالوكالة، والذي تم نشر 500 صفحة منه بعد مناقشات مجلس الشيوخ والاحتفاظ ببقية التقرير سريا، كانت عملية رسمية للمخابرات الأميركية، وربما هذا ما منع نشر التقرير؛ خوفا على عملاء المخابرات حول العالم من الفضيحة.

وكشفت بعض المنظمات الأميركية المدنية عن بعض الدول وقياداتها في التقرير، وكان لمصر في عهد مبارك نصيب في تلك الفضيحة، بل لعلها كانت أكبر الدول التي أسهمت في التعذيب بالوكالة، وفق البلاغ.

وأضاف المحامي المصري المقرب من السلطة الحالية، أن مبارك عمل سمسارًا في تلك العملية الوحشية، وقد أثير دوره في تلك العمليات أثناء حكمه في صحف المعارضة، بعد تسريبات تقارير عن ذلك بالأسماء لصحف غربية ومواقع إلكترونية متخصصة، فضلًا عن تسريبات ويكيلكس التي اعتمدت على تقارير مخابراتية.

ويصف التقرير أن مصر هي الدولة التي استقبلت أكبر عدد من المعتقلين الذين أرسلتهم المخابرات الأميركية، حتى إن رئيس الوزراء الأسبق، أحمد نظيف، اعترف في عام 2005، بأن الولايات المتحدة أرسلت ما بين 60 إلى 70 فردًا إلى مصر بدعوى الحرب على الإرهاب، وأن هناك 14 عملية نقل معتقلين مرصودة خلال ولاية كلينتون قبل جورج بوش الابن اتجهت جميعها إلى مصر.

ويقدم التقرير رصدًا للسجون المصرية، حيث تضمنت العمليات سجون طره واستقبال طره ومزرعة طره وملحق المزرعة وليمان طره وسجن العقرب المشدد.

وسمحت مصر لرحلات طيران تديرها شركة "جيبسين داتبلان" باستخدام مطاراتها ومجالها الجوى لرحلات طيران مرتبطة ببرنامج الاستخبارات الأميركية للاعتقال، بالإضافة إلى رصد خمس رحلات على الأقل تديرها شركة ريكمور للطيران، سمحت مصر بدخولها إلى مطاراتها، من ضمنها مطارا القاهرة وشرم الشيخ للغرض ذاته، وقد اعترف مسؤولون مصريون بذلك.

وطبعاً ... بعدها وكالعادة سيخرج علينا من سيخرج ليقول لنا ... و<<< أشمعنى >>>> يعني لما هو فيه أكتر من 10 دول عربية بل وأوروبية  متورطة في نفس القضية ... ماحدش قال عليهم أن جنرالات جيشهم بيفعلوا أى شئ في نظير " الرز " ؟

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لم ولا ولن يتورعوا عن فعل أى شئ في سبيل الــ " رز " ....

تحقيق في تقرير أميركي عن التعذيب بالوكالة في مصر

فبراير 2015

أمر النائب العام المصري، المستشار هشام بركات، بفتح تحقيق في البلاغ المقدم من المحامي 

 

وطبعاً ... بعدها وكالعادة سيخرج علينا من سيخرج ليقول لنا ... و<<< أشمعنى >>>> يعني لما هو فيه أكتر من 10 دول عربية بل وأوروبية  متورطة في نفس القضية ... ماحدش قال عليهم أن جنرالات جيشهم بيفعلوا أى شئ في نظير " الرز " ؟

 

أصبحت أشعر أنك في مأزق حقيقي يا عزيزي ....

ما علينا من البحث في الدفاتر القديمة ...

ولكن يا راجل إزاي حكمت بصحة الكلام بمجرد تقديم بلاغ أو الأمر بفتح تحقيق وبنيت عليه 

وأنت العضو القديم الفاهم 

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

أصبحت أشعر أنك في مأزق حقيقي يا عزيزي ....

لا علاقة لي بــ مشاعرك الخاصة يا عزيزي ... انها بكل تاكيد حريتك الشخصية في ان تشعر بما تريد ومتى يحلو لك ....

ما علينا من البحث في الدفاتر القديمة ...

ما عليك انت وحدك يا عزيزي ... لست معك في " دولتك " العسكرية !

لست من مواطني تلك الدولة التى عانت ومازالت تعاني الأزمة العقلية المتمثلة في عدم التعلم من دروس التاريخ، ولا يقرأون بعمق ما بين سطور الوثائق التاريخية وإستخلاص العِبر !

ولكن يا راجل إزاي حكمت بصحة الكلام بمجرد تقديم بلاغ أو الأمر بفتح تحقيق وبنيت عليه

وأنت العضو القديم الفاهم

أومال انا عمال آهاتي في آيه ؟!؟!؟

مش واحدة من ضمن مصائب الدولة العسكرية هى سيطرتها على كل مفاصل الدولة، ومنها الإعلام ... وتحكمها في كيفية، وتوقيت وزمن إعلان أى قضايا ؟!؟!؟

يعني انت عايز أن فضيحة بالمنظر دة تُنشر بكل بساطة وحرية في أثناء وجود " جنرال رئيس " في الحُكم ... أم الإنتظار حتى خروجه وبعدها يحلها الحلال .. ونبقى نسمح ساعتها بالهجوم على المنظومة <<< القديمة >>> التى بكل تأكيد لا علاقة لها من قريب أو بعيد بتلك <<< الجديدة >>>

وصمة عار التعذيب بالوكالة

DSC_0058.jpg

محمد أمين المصري

لا أدرى سر فرحة العرب بتقرير الكونجرس الأمريكى الفاضح لوسائل تعذيب وكالة المخابرات الأمريكية لمعتقلى ما بعد أحداث 11 سبتمبر 2001، وتحديدا سجن جوانتانامو وغيره من معسكرات القمع داخل الولايات المتحدة أو خارجها.

ولدى الذاكرة البشرية خفايا سجن أبو غريب بالعراق، فجنود الاحتلال الأمريكى لم يكن يحلو لهم البصق والتبول سوى على رؤوس وأجساد العراقيين، وكان هذا قليلا من كثير روع المدافعين عن حقوق الإنسان والحيوان معا.اجتهد الأمريكيون فى تحليل كيفية محاكمة المسئولين عن التعذيب على مستوى البيت الأبيض وقيادات المخابرات، ولكن لم نسمع عن اى تبرير قدمته الحكومات العربية المتهمة بالمشاركة فى عمليات التعذيب بالوكالة، ومنها مصر والمغرب والعراق والأردن والسعودية والجزائر وموريتانيا وليبيا وسوريا والامارات واليمن.

فقد اتهم تقرير الكونجرس هذه الدول بتسهيل عمليات التعذيب. ولم تعلق حكومة عربية صراحة عما تعرضت له من اتهامات من التقرير، وسارع المحللون الى تفنيد أجزائه واستقراء موقف باراك أوباما منه، وهل سيقضى على مستقبل الديمقراطيين أم الجمهوريين فى انتخابات الرئاسة المقبلة؟

ولم يلتفت أى من هؤلاء الى ما هو المطلوب من الحكومات العربية التى ورد اسمها ضمنا بالتقرير، وما هى مبررات المشاركة فى تلك الفضيحة ولصالح من أن تشارك دولة ما فى تعذيب معتقلين من أجل دولة أخري. وإذا كان حديثنا ينصب مباشرة على مصر، فيبدو أن الجهات المعنية لم تقرأ التقرير حتى وقتنا الراهن وكأنه لا يهم سوى الأمريكيين فقط.

والأغرب أن بعض الكتاب استغل التقرير فقط لتوجيه الاتهام الى نظام الرئيس حسنى مبارك وكأنه الشيطان الوحيد الذى حكم مصر، وكأن ما سبقه من أنظمة كانوا يعيشون فى الجنة، فكل حكومات ما بعد ثورة يوليو مارست التعذيب بصورة منهجية ضد المواطنين. لقد تم كل هذه بحجج مختلفة فى كل نظام. وإذا كانت الصحافة الأمريكية وصفت التقرير بأنه وصمة عار على جبين أمريكا، فهو أيضا وصمة عار بحق كل مسئول مصرى شارك فى الجريمة.

اليوم السابع: CNN تفتح الحديث مجددا عن دور مصر فى التعذيب بالوكالة وتؤكد: ابن الشيخ الليبى آخر من تم الكشف عنهم.. والقاهرة تلزم الصمت

 

جمال عيد: مبارك حول مصر إلي «دولة تعذيب بالوكالة عن أمريكا»

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انا شايف ان فيه محاولات لاجهاد الزميل وايت هارت

لكن واضح للجميع انه لياقته عالية ومتدرب كويس وعامل تمارين لياقة كتير

فليستمر الجميع وهانشوف مين هايشحر قبل التاني

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

انا شايف ان فيه محاولات لاجهاد الزميل وايت هارت

لكن واضح للجميع انه لياقته عالية ومتدرب كويس وعامل تمارين لياقة كتير

فليستمر الجميع وهانشوف مين هايشحر قبل التاني

 

أقوله لا تجهد نفسه تقول فيه محاولة لإجهاده .....ولا قصدك إجهاضه 

ومين اللي يشحر يا ريس ... إحنا قاعدين .......

أنت شحرت أنت ولا لسه ؟ 

عموما لو مشفتكش هنا كل يوم يبقى أنت اللي شحرت يا ريس 

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

 

أقوله لا تجهد نفسه تقول فيه محاولة لإجهاده .....ولا قصدك إجهاضه 

ومين اللي يشحر يا ريس ... إحنا قاعدين .......

أنت شحرت أنت ولا لسه ؟ 

عموما لو مشفتكش هنا كل يوم يبقى أنت اللي شحرت يا ريس 

 

هاتشوفني كل يوم اذا كان في العمر بقية وبحاول استعيد لياقتي بعد ما وقفت التدريب كام شهر واديني بسخن وعايز العب ماتش ودي مش لاقي غير متشة عنيفة عايزة لياقة وصحة 

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

هاتشوفني كل يوم اذا كان في العمر بقية وبحاول استعيد لياقتي بعد ما وقفت التدريب كام شهر واديني بسخن وعايز العب ماتش ودي مش لاقي غير متشة عنيفة عايزة لياقة وصحة 

 

يا باشا ربنا يخليك لينا بس مفيش عندنا مباريات ودية ومتمشيش علشان أبو محمد عايزك 

 

 

حط موضوع سد النهضة على الحساب يا أستاذ إسلام

:)

لغاية لما اتغدى واقعد على رواقة نتكلم فى موضوع السد

وكمان موضوع الشعب النوبى المصرى الأثيوبى

 

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

 

أقوله لا تجهد نفسه تقول فيه محاولة لإجهاده .....ولا قصدك إجهاضه 

ومينِ اللي يشحر يا ريس ... إحنا قاعدين .......

أنت شحرت أنت ولا لسه ؟ 

عموما لو مشفتكش هنا كل يوم يبقى أنت اللي شحرت يا ريس 

 

 

هاتشوفني كل يوم اذا كان في العمر بقية وبحاول استعيد لياقتي بعد ما وقفت التدريب كام شهر واديني بسخن وعايز العب ماتش ودي مش لاقي غير متشة عنيفة عايزة لياقة وصحة 

:)

ويحكما !

أتهزلان فى مواضع الجِد و "التفنيد" ؟

حسبكما هذا "التقريع" وادخلا - رأسا - فى "المحاججة"

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ أنت ناقل وجهة نظر وجايبها على إنها حقيقة مسلم بها ...

وجهة نظر ؟!؟!؟

بقى يا راجل يا طيب كللللللللللللل التفاصيل والمعلومات الغزيرة اللي في الــــــــــــتــــــــــــــــــقـــــــــــــــــــريــــــــــــر دة .... واللي مجمعة كل مواده، وكتبته اولاً باللغة الأنجليزية، المصرية الصعيدية الدكتورة الأكاديمية " زينب أبو المجد "  أستاذ التاريخ والإقتصاد السياسي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة:

https://www.youtube.com/watch?v=eVbciP5pR2g

واللي نُشِر في واحدة من أشهر المطبوعات العالمية السياسية ... واللي ياما فيكي حتى يا محاورات المصريين  أعضاء إستشهدوا بتقاريرها في معرض طرحهم لوجهات نظرهم ودعمها، أو الدفاع عن آراءهم ... زى مثلاً العزيز Alsheikh لما حب هنا يدلل على مستوى الرئيس السابق "حسني مبارك" في قائمة تصنيف أسوأ السيئين على مستوى العالم ... والا العزيز " عفريت المصري" لما حب يدلل على صحة موقف رفض مسألة توريث " جمال مبارك " وراح إستشهد منها في مداخلته دي بتقرير بيتكلم عن موقف المعارضة المصرية والديموقراطيين في الغرب اللي رافضين مسألة التوريث دي ... والا العزيز " أبو ريم " لما حب يدلل على خيانة جماعة 6 ابريل في مداخلته دي  .... طيب أنت نفسك ... ماحصلش ولا مرة يا عزيزي انك إستشهدت بتقرير من تقاريرها؟ يعني اذا كانت التقارير تتماشى ومع " أحد " الآراء، او مع " الأهواء " و العواطف والميول الشخصية .. اذن فهى حقيقة مسلم بها  .. اما أذا جاءت على العكس .. اذن فهى مرفوضة ... هى بجرة قلم مجرد وجهة نظر  ... هى:

كلام ابن عم حديت وجاي من نجع الكلامنجية

هو مش أنت برضه اللي طلبت أن تبدي رأيك بشكل " إرتجالي " ومن عقلك انت ... يعني الوصف دة بكل أسف أنت نفسك هاتكون اول واحد تتكوي بناره !!! وبعدها فلا داعي أذن لأى حوار أو تفنيد من أى نوع معك .. لأنك ببساطة ممن يستهينون بأى مصدر كان، طالما أنه يأتي بحقائق مُغايرة لما تهدف اليه هنا!!!

يعني نعيش في دولة عسكرية بوليسية بإمتياز .. اللي واحدة من ضمن أهم وسائلها هى عدم الشفافية، وبالتالي التحكم في نوع " المعلومة " المُمررة للعامة، وتوقيتها .. وتعمد حجب غيرها بالكامل، وتسخير كافة الأدوات اللازمة لتحصين " دولتهم " .. وعلى الرغم من ذلك، ينجح البعض من هنا وهناك في تحصيل المعلومات المرادة بعد جهد جهيد، ليقوموا بنشرها على الجميع هناك ومن ثم هنا، حتى تأتي حضرتك، وتقوم بإبخاسها حقها بهذا الشكل الغاية في السطحية بكلمة واحدة، ومن دون حتى بذل اى جهد أو وقت لتفنيد ما ورد بها من معلومات ؟؟؟ أو تأتي حتى بما ينقضها !!! مُدهش !!!

أنا كمواطن مش هعطي صوتي في أي انتخابات رئاسية لغير العسكريين مثلي في ذلك مثل الكثيرين

ألف ألف الف مبروك ... برافو عليك.

بس صدقني .. حتى ولو مادتيش صوتك .. مش فارقة بالمرة ... يظهر انك بتحاول تكمل مشوار الإستعماء ... يعني 60 سنة ما حصلش فيهم تحت حكم مدرسة الجنرالات الرؤساء  أى إنتخابات ؟!؟

ولما - طفح الكيل - وشعر الجنرالات بأنه لازم ولابد - فاصل لنعود - .... أذن الجنرال الرئيس الأخير، وقبل ما يسلم السُلطة للسادة الجنرالات زملائه ... لازم في خطابه الأخير يحط " الحلقة في الودان " .. علشان مايبقاش حد يدعي انه ما حصلش تحذير او إنذار من أى نوع  ... كان ايه يا ترى من ضمن كل اللي قاله، ينفع يبقى " حلقة في الودان " ؟؟؟؟ ممممممم ... i*: ... يمكن دي: خطابات مبارك في أثناء الثورة: أنا أو الفوضى

وبعدها يبدأ الفاصل ...  <<< هشك عليه >>> دلعهم ووريهم من كل " الأصناف " ما لذ وطاب ... ماهو احنا " سفرائنا " ووكلائنا متغلغلين ومنتشرين بالفعل في كل مؤسسة من مؤسسات " الدولة " ... ومندوبينا في كل قطاعتها ... من زماااااااااااااااااان .... يعني الأول عرفهم أن الله حق ... وبعدها متعهم ووفرلهم رومانسية ضؤ الشمع ... وبعدها شجعهم على رشاقتهم ولياقتهم ... ماله ركوب العجل مثلاً ... وكمل معاهم لحد ما "يجيبوا جاز " ... ويقولوا " جاااااى " ... و"توبنا الى الله " ... والحقنا يا " جيش " ... يعني بكل بساطة واحدة من فنون تحويل المرفوض، أو المكروه ... ليس فقط الى " مقبول " ... بل تحويله الى " المعبود " والمتوسل اليه، ومنتهى الآمال  .. عله يقبل ويتنازل فيُسامح، ويوافق على " نجدتنا " وإنقاذنا .... ليعود بعدها وليستمر الى ما شاء الله .. بل وأقوى مما كان عليه قبلاً ... هااااااااايل  حقيقي!!!                

لأن المدني ( الغير مؤهل خطر على الأمن القومي ) إذا كان من أمثال مرسي الذي لم يترب التربية التي تؤهله للحفاظ على أسرار بلده فباعها في أول محطة

1- صياغتك لعبارتك "الإرتجالية" بمثل هذا الشكل تُظهر وكأن تحت يدك حُكماً أخيراً ونهائياً بإدانة الرئيس (المُنقلب عليه) " محمد مُرسي " بتهمة الخيانة العُظمى ... فهل أطلعتني على تفاصيله، وفي أى مصدر تحديداً؟ 

2- أرى في تلك العبارة محاولة أخرى للمُحافظة على حالة إستمرارية إحتكار بعض الجنرالات العسكريين لأهم مناصب ووظائف مدنية بالدولة (عسكرتها)، عن طريق مثل هذا الحُكم التعميمي السلبي على كل ما هو مدني، في حين اننا - وبكل بساطة - اذا قمنا بإستبدال كلمة " العسكري " عوضاً عن " المدني " .. وأستبدلنا أسم " مرسي " بأى اسم من أسماء الجنرالات الرؤساء السابقين والذين " قبع " كل واحد منهم (مع شركائه من ذات المنظومة!)  في منصبه القيادي لأكثر من عقد من الزمان، لوجدنا انهم بالفعل لم يكونوا فقط مجرد " خطر على الأمن القومي " بل ان كل واحد منهم تسبب بالفعل في أكثر من كارثة ومصيبة على أمننا القومي، وما أدل على مستوى بلدنا وشعبنا ومرتبته بين دول وشعوب الكثير من دول العالم التى كانت قبل " إستيلائهم " على السُلطة لدينا وإحتكارها على مدى تلك العقود الـــ 6 ، كانوا أكثر تخلفاً وتأخراً منا!!!

3- ومما يدعو الى السُخرية من قبل الإندهاش، أن هذا " الأمن القومي "  الذي تحاول الأن تطويعه ولوى عنقه لإستخدامه كسيف ترفعه في وجه أى ممن يرفض إستمرار تلك المنظومة العسكرية، هو نفسه ما نعاني منه على كافة الاصعدة كميراث كئيب وكارثي علينا جميعاً، ورثناة عن تلك المنظومة العسكرية الحاكمة ... ميراث ملفات عديدة، بدء بملف سلسلة الحروب بالوكالة وكل ما له علاقة بالديون، ومروراً بملف المياة والآراضي الصالحة للعيش، وأنتهاء بالأمراض المستوطنة والمُزمنة ... وكلها وغيرها حتى وبكل أسف " ملفات " تم ويتم حتى الأن المتاجرة بها، وإستغلالها أسوأ إستغلال، كأحد الأداوت والآساليب الدعائية التلميعية للدفاع عن إستمرار ذات المنظومة نفسها الى ماشاء الله !!!

المدني اللي كان عايز يفرط في أرض وطنه اللي رجعت بدماء المصريين لا يمكن للشعب المصري ان ينتخبه

  i*: يعني 51% من اللي شاركوا في اول عملية إنتخابية حقيقة في عُمر البلاد وإنتخبوا بالفعل أول رئيس مدني (محمد مرسي) .. وبعد اقل من سنة تم الإنقلاب عليه، والزج به بالسجن مُتهماً بعدة تُهم .. من بينها ما تتحدث عنه هنا في العبارة (يفرط في ارض وطنه) .. وبعدها لا يُمكن للشعب المصري أن ينتخبه mfb: ... يعني الإتهام والإدانة بأثر رجعي .... مُدهش !!!

وطبعاً لا داعي للتوقف بالمرة عند واحدة من تلك التُهم التي يحاكم عليها، الا وهى قضية ما يُسمى بالهروب الكبير .. والتى سبق وأن أشرت اليها كنقطة في إحدى الحوارات مع العزيز " ابو محمد " هنا:

  " النظام العسكري "  الذي أدار تلك العملية " الديموقراطية "  كما يقول الكتاب على حد وصفك .... هى تلك " التهمة "  التي حُوكم بها الرئيس المنقلب عليه محمد مرسي:   قضية إقتحام السجون المعروفة إعلاميا بأسم "الهروب الكبير"  ...يعني إجمع أوراق المرشحين .... ودقق كويس في التحري عنهم وعن أصلهم وفصلهم (دي مش أى " وظيفة " يا مُحترم) ... وإستبعد المرشح الفولاني لأنه ماقدرش يجمع العدد الكافي من التوكيلات ... وإستبعد المرشح العلاني لأنه ثبت أن والدته مكتسبة للجنسية الأمريكية ... وإستبعد المُرشح الترتاني لأنه فيه خلاف قضائي على رئاسة حزبه ... الخ ... لكن تعال عند <<< جُرم >>> بالحجم دة ... وطنش خااااااااالص ... وإعمل نفسك نايم .... لما يبقى يكسب الإنتخابات يبقى يحلها ألف حلال ...   

على ما يبدو أنه في ظل تلك المنظومة العسكرية .... كل شئ يجوز ... حتى ولو كان توجيه الإتهامات بأثر رجعي!

أنت عايز مدني علشان هو مدني ويبقى الحكم مدني وتبقى مدنية ... وشوية شعارات وافتكاسات إتقالت من غيرك كتير

non:: أنا عايزها مدنية لأنه هو دة الوضع الطبيعي والبديهي وما طالبنا به حتى هنا على مدار أعوام طوال .. واللي انت مش عايز تاخد بالك منه، وبتتمنى اني اتوه عنه، هو ان لو كنا <<< كلنا >>> هنا - على إختلافنا - كل اللي بنقوله سبق وإتقال عشرات ان لم يكن مئات المرات هنا وهناك ... الا انه يبقى في النهاية مجرد " اقوال " ... بينما ما هو في حكم المصيبة الحقيقية القائمة حتى هذه الساعة على أرض الواقع، هو أنه هناك بالفعل منظومة عسكرية هى التى تهيمن وتحتكر السُلطة، وتتحكم في كل مفاصل الدولة المدنية منذ أكثر من 6 عقود ... وها هى مستمرة في الهيمنة والإنفراد الى ما شاء الله ... على الرغم من ثبوت فشلها التام على مدار كل تلك العقود ... الا أنه هناك من بيننا من يُدافع عن بقاء وإستمرارية هذا الوضع ... ويتهم من يرفضه بانه هو اللي بيقول شوية شعارات وإفتكاسات ... تُرى؟ من المستفيد فعلياً،  وله مصلحة مباشرة ليس فقط في وصولنا لتلك الحالة .. بل لإستمرارها وبقائها؟ هل فعلاً هم المحسوبين مثلاً على تيار الإسلام السياسي ؟؟؟ ( الذين بالمناسبة لم يعد لهم وجود هنا فيما بيننا بصالوننا ... ياترى ليه؟! flrt: )

نعم وأجل وإي وكل حروف الجواب .... مرحبا بهم في ساحة المنافسة الانتخابية الشريفة 

هات المدني المؤهل مش الكلامنجي ؟ 

هات المدني اللي لفت نظرنا بحبه لبلده واستعداده للتضحية بدمه من أجلها 

مش هتلاقي ... وكالعادة ستعجز عن الإتيان بأسماء مؤهلة في الوقت الحالي وإلا كانوا ترشحوا 

أنت تتحدث عن بدائل لا تذكرها وكأنك كالعادة الحديث عن أشباح وأرواح وعفاريت وأسياد ... زي ما كنا بنتكلم عن الجنرالات المدفوسين في الجيش 

هو أحنا تييجي الانتخابات إما ننهزم فيها أو نقاطعها وبعدين نلف على الفيسبوك والمنتديات نقول إحنا عايزين مدني 

المنتديات والفيسبوك مفيش فيهم لجنة انتخابية 

جهزوا الأول مرشحين يستطيعوا أن يحصلوا على ثقة الشعب المصري 

لأن هو الطريق الوحيد اللي يقدر يجيبهم 

أما المطالبات بعدم ترشح العسكريين فهذا لن يرضى به الشعب وأظنه غير موجود في أي بلد من بلاد العالم ولن يحدث

:rolleyes:

1- لا أعلم الى متى ستستمر في الحوار معي على إعتبار انني من " السُذج " الذين تتمنى وان يجاروك في مسعاك لحصر مفهوم " الدولة العسكرية " في مجرد ترشح أو تبوأ جنرال عسكري لمنصب رئيس الجمهورية ... أو مجرد " الشكليات " من عينة المظهر الخارجي من ملبس وعما أذا كان زى عسكري أم لباس مدني، او مُسميات المناصب والرتب؟!؟!؟؟

ماهو غير موجود في أى بلد من بلاد العالم الديموقراطي المتقدم يا زميلي العزيز هو ليس " مجرد " ترشح أى شخصية كانت، ولأى منصب <<< مدني >>> كان لخلفيته العسكرية ... بل ما هو مرفوض قلباً وقالباً، من قبل أن يكون ليس له وجود هى <<< الحزمة >>> العسكرية بأكملها .. مثلما سبق وأن أتيت لأكثر من زميل بأكثر من دليل، وفي أكثر من حوار على وجوده على أرض الواقع فعلياً لدينا ... وليكن على سبيل المثال لا الحصر:

 دعني أضع أمثلة توضح مفهومي للــ  "حكم العسكري " في صورة نقاط / روابط  مصادر :

1- القوات المسلحة المصرية وتجديد الامبراطورية الاقتصادية

2-  مصر: عسكرة وزارة التربية والتعليم بـ 6 لواءات

3- العسكر يحكمون وزارات مصر

 أم ان تلك الأمثلة وغيرها العشرات هى مصنفة لديك وبشكل تلقائي مجرد " وجهات نظر " بأجيبها على انها " حقيقة مسلم بها " ؟!؟!؟

2- أذا كان دخول مستثمرين "مستقلين" من الخارج بهدف الإستثمار في الداخل، سيُظهر عدم جدواة، بل وخسارته في دراسات جدواهم نظراً لعدم عدالة الوضع التنافسي داخلياً في صالح مصانع وشركات ومشاريع القوات المسلحة لما تتمع به من مزايا وإستثنائات غير طبيعية كقطاع تجاري ربحي بالدرجة الأولى ... أقرها وأستقرت كحق مُكتسب على مدار تلك العقود الــ 6 بعض كبار الجنرالات أنفسهم وبأكثر من طريقة، علاوة على رجالاتهم او الموالين لهم المزروعين في تقريباً كل مكان ... وهو ما سوف تُطالعه كمفهوم واقعي في الغالبية العُظمى من دارساتهم وأبحاثهم وتحقيقاتهم هناك سواء تلك التى من إنتاج وسائل إعلامهم الحرة المستقلة (الغير موجهة) ... او جامعاتهم على أيدي أساتذتهم وباحثيهم ودارسيهم .. اى واحدة من أهم المصادر الفاعلة والمؤثرة على صانعي القرار من السياسيين ... ابحث بنفسك ... وستجد ذات المعنى والمفهوم وقد ورد لديهم، وأن إختلفت الصياغة ... وليكن على سبيل المثال تلك الدراسة المترجمة:

front-cover-marshall-egypt-military.jpg

فهل تظن أن هؤلاء الجنرالات أنفسهم سيسمحوا بوجود منافسة - سياسية - مستقلة حقيقة داخلية، تكون من أول مهامها في حالة فوزها، هو عدل مثل هذا الحال المائل .. تصحيح هذا الخلل ... وسحب هذا البساط السحري التمييزي الإقتصادي العسكري ... وإخضاعه كاملاً لرقابة وتفحيص وتمحيص الدولة الأم ... ومن ثم إعادة توزيع ميزانيات الوزارات المختلفة وفق معايير الشفافية وضوابط رقابية تحول وبين غالبية أشكال الفساد المالي العسكري، من تربح لبعض جنرالاته، وتداخله وإختلاطه ومع العملية السياسية بهدف ضمان ولائات سياسيين مدنيين، وبالتالي الحفاظ على إستمراراية هذا الوضع المأسوي الخرب؟!؟!؟

3- هل فعلاً تظن وتتصور انني بمثل هذه السذاجة حتى أتصور بقبولهم بكل بساطة ما تتحدث عنه ؟؟؟ هل حقيقة أنت تعتقد ان مصر لم تعد " ولادة " .. وأنه ليس من ضمن كل هؤلاء الملايين <<< المدنيين >>> من يصلحون منهم على تولي مسئولية البلاد والنهوض بها .. الى الدرجة أن المسألة يجب ان تكون محصورة في داخل المؤسسة العسكرية؟!؟!؟ لا أتوقف، ولا أمل من الإعادة والتكرار بأن كللللللللللل مفاتيح الدولة الأم هى بالفعل ومنذ أكثر من 6 عقود بأيدي بعض الجنرالات العسكريين الكبار .. وان الحديث عن " شفافية " و " إستقلالية " السلطات الدستورية الثلاث، التشريعية والتنفيذية والقضائية  ... واضف عليهم تلك السُلطة الرابعة التى من " المفروض " انها لو كانت بالفعل مستقلة وتقوم بدورها الحقيقي والصحيح .. أى تُصبح القوة التي تؤثر في الشعب وتعادل، أو تفوق، قوة الحكومة بهدف ليس فقط الإصلاح والتنوير، وتعميم المعرفة والتوعية والتنوير فحسب، بل حتى في تشكيل الرأى، وتوجيه الرأي العام، والإفصاح عن المعلومات، وخلق القضايا .. وليس كما هو الحال لدينا حيث يتم <<< توجيهها >>> وتطويعها تطويعاً هى الأخرى لتُحكم الدائرة، وتغلقها، مع غيرها من السُلطات وتشارك في "زفة " التمجيد والتبجيل والتطبيل ... ليأتي بعدها زميل عزيز مثلك ويلوح لي بكسل " المدنيين " وفشلهم في إختيار قائمة بأسماء مرشحين قادرين على خوض سباق " الإنتخابات"، ويعايرني بدعوات المقاطعة، وكيف ان نشاط رافضي تلك المنظومة محصور على المنتديات ومواقع التواصل الإجتماعي .. الخ ... وكأنك لا تعلم على سبيل المثال بكل ما إستجد منذ " عودة " المنظومة القديمة / الجديدة وإحكامها سيطرتها أكثر وأكثر ... إعادة ذات السيناريو من جديد!!!

هيا .. شرق وغرب من جديد ... وحدثني <<< إرتجالياً >>> ومن عقلك أنت عن عدم وجود تلك الدولة التى في داخل الدولة الا في مخيلتي أنا، وبانه على العكس تماماً هناك " رئيس مدني " و " حكومة " و "مجلس شعب " و " قضاء " مدنيين ... الخ ...  لتجدني بعدها في إنتظارك بالمزيد والمزيد من المصادر الجادة التى تكشف بشكل اكثر تفصيلاً عن عوار واقعنا بسبب تلك المنظومة العسكرية التى تُدافع عن تغلغلها وإنتشارها وهيمنتها وتحكمها في كل شئ - مدني - (خارج ثكناتها)  في بلدنا!!! 

4- أما بخصوص مسألة " ثقة الشعب " وبأنهم هم من يأتون بالمرشح الفولاني، وهم من يستبعدون الحزب العلاني ...  فدعني أخيراً وليس أخراً .. اتفق مع ما ورد على لسان شانا مارشال :" ما يقلق معظم المصريين في حياتهم اليومية بعيد تماما عن قضايا مثل تحقيق المزيد من الشفافية".

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

وجهة نظر ؟!؟!؟

بقى يا راجل يا طيب كللللللللللللل التفاصيل والمعلومات الغزيرة اللي في الــــــــــــتــــــــــــــــــقـــــــــــــــــــريــــــــــــر دة .... واللي مجمعة كل مواده، وكتبته اولاً باللغة الأنجليزية، المصرية الصعيدية الدكتورة الأكاديمية " زينب أبو المجد " أستاذ التاريخ والإقتصاد السياسي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة:

https://www.youtube.com/watch?v=eVbciP5pR2g

واللي نُشِر في واحدة من أشهر المطبوعات العالمية السياسية ... واللي ياما فيكي حتى يا محاورات المصريين أعضاء إستشهدوا بتقاريرها في معرض طرحهم لوجهات نظرهم ودعمها، أو الدفاع عن آراءهم ... زى مثلاً العزيز Alsheikh لما حب هنا يدلل على مستوى الرئيس السابق "حسني مبارك" في قائمة تصنيف أسوأ السيئين على مستوى العالم ... والا العزيز " عفريت المصري" لما حب يدلل على صحة موقف رفض مسألة توريث " جمال مبارك " وراح إستشهد منها في مداخلته دي بتقرير بيتكلم عن موقف المعارضة المصرية والديموقراطيين في الغرب اللي رافضين مسألة التوريث دي ... والا العزيز " أبو ريم " لما حب يدلل على خيانة جماعة 6 ابريل في مداخلته دي .... طيب أنت نفسك ... ماحصلش ولا مرة يا عزيزي انك إستشهدت بتقرير من تقاريرها؟ يعني اذا كانت التقارير تتماشى ومع " أحد " الآراء، او مع " الأهواء " و العواطف والميول الشخصية .. اذن فهى حقيقة مسلم بها .. اما أذا جاءت على العكس .. اذن فهى مرفوضة ... هى بجرة قلم مجرد وجهة نظر ... هى:

هو مش أنت برضه اللي طلبت أن تبدي رأيك بشكل " إرتجالي " ومن عقلك انت ... يعني الوصف دة بكل أسف أنت نفسك هاتكون اول واحد تتكوي بناره !!! وبعدها فلا داعي أذن لأى حوار أو تفنيد من أى نوع معك .. لأنك ببساطة ممن يستهينون بأى مصدر كان، طالما أنه يأتي بحقائق مُغايرة لما تهدف اليه هنا!!!

يعني نعيش في دولة عسكرية بوليسية بإمتياز .. اللي واحدة من ضمن أهم وسائلها هى عدم الشفافية، وبالتالي التحكم في نوع " المعلومة " المُمررة للعامة، وتوقيتها .. وتعمد حجب غيرها بالكامل، وتسخير كافة الأدوات اللازمة لتحصين " دولتهم " .. وعلى الرغم من ذلك، ينجح البعض من هنا وهناك في تحصيل المعلومات المرادة بعد جهد جهيد، ليقوموا بنشرها على الجميع هناك ومن ثم هنا، حتى تأتي حضرتك، وتقوم بإبخاسها حقها بهذا الشكل الغاية في السطحية بكلمة واحدة، ومن دون حتى بذل اى جهد أو وقت لتفنيد ما ورد بها من معلومات ؟؟؟ أو تأتي حتى بما ينقضها !!! مُدهش !!!

ألف ألف الف مبروك ... برافو عليك.

بس صدقني .. حتى ولو مادتيش صوتك .. مش فارقة بالمرة ... يظهر انك بتحاول تكمل مشوار الإستعماء ... يعني 60 سنة ما حصلش فيهم تحت حكم مدرسة الجنرالات الرؤساء أى إنتخابات ؟!؟

ولما - طفح الكيل - وشعر الجنرالات بأنه لازم ولابد - فاصل لنعود - .... أذن الجنرال الرئيس الأخير، وقبل ما يسلم السُلطة للسادة الجنرالات زملائه ... لازم في خطابه الأخير يحط " الحلقة في الودان " .. علشان مايبقاش حد يدعي انه ما حصلش تحذير او إنذار من أى نوع ... كان ايه يا ترى من ضمن كل اللي قاله، ينفع يبقى " حلقة في الودان " ؟؟؟؟ ممممممم ... i*: ... يمكن دي: خطابات مبارك في أثناء الثورة: أنا أو الفوضى

وبعدها يبدأ الفاصل ... <<< هشك عليه >>> دلعهم ووريهم من كل " الأصناف " ما لذ وطاب ... ماهو احنا " سفرائنا " ووكلائنا متغلغلين ومنتشرين بالفعل في كل مؤسسة من مؤسسات " الدولة " ... ومندوبينا في كل قطاعتها ... من زماااااااااااااااااان .... يعني الأول عرفهم أن الله حق ... وبعدها متعهم ووفرلهم رومانسية ضؤ الشمع ... وبعدها شجعهم على رشاقتهم ولياقتهم ... ماله ركوب العجل مثلاً ... وكمل معاهم لحد ما "يجيبوا جاز " ... ويقولوا " جاااااى " ... و"توبنا الى الله " ... والحقنا يا " جيش " ... يعني بكل بساطة واحدة من فنون تحويل المرفوض، أو المكروه ... ليس فقط الى " مقبول " ... بل تحويله الى " المعبود " والمتوسل اليه، ومنتهى الآمال .. عله يقبل ويتنازل فيُسامح، ويوافق على " نجدتنا " وإنقاذنا .... ليعود بعدها وليستمر الى ما شاء الله .. بل وأقوى مما كان عليه قبلاً ... هااااااااايل حقيقي!!!

1- صياغتك لعبارتك "الإرتجالية" بمثل هذا الشكل تُظهر وكأن تحت يدك حُكماً أخيراً ونهائياً بإدانة الرئيس (المُنقلب عليه) " محمد مُرسي " بتهمة الخيانة العُظمى ... فهل أطلعتني على تفاصيله، وفي أى مصدر تحديداً؟

2- أرى في تلك العبارة محاولة أخرى للمُحافظة على حالة إستمرارية إحتكار بعض الجنرالات العسكريين لأهم مناصب ووظائف مدنية بالدولة (عسكرتها)، عن طريق مثل هذا الحُكم التعميمي السلبي على كل ما هو مدني، في حين اننا - وبكل بساطة - اذا قمنا بإستبدال كلمة " العسكري " عوضاً عن " المدني " .. وأستبدلنا أسم " مرسي " بأى اسم من أسماء الجنرالات الرؤساء السابقين والذين " قبع " كل واحد منهم (مع شركائه من ذات المنظومة!) في منصبه القيادي لأكثر من عقد من الزمان، لوجدنا انهم بالفعل لم يكونوا فقط مجرد " خطر على الأمن القومي " بل ان كل واحد منهم تسبب بالفعل في أكثر من كارثة ومصيبة على أمننا القومي، وما أدل على مستوى بلدنا وشعبنا ومرتبته بين دول وشعوب الكثير من دول العالم التى كانت قبل " إستيلائهم " على السُلطة لدينا وإحتكارها على مدى تلك العقود الـــ 6 ، كانوا أكثر تخلفاً وتأخراً منا!!!

3- ومما يدعو الى السُخرية من قبل الإندهاش، أن هذا " الأمن القومي " الذي تحاول الأن تطويعه ولوى عنقه لإستخدامه كسيف ترفعه في وجه أى ممن يرفض إستمرار تلك المنظومة العسكرية، هو نفسه ما نعاني منه على كافة الاصعدة كميراث كئيب وكارثي علينا جميعاً، ورثناة عن تلك المنظومة العسكرية الحاكمة ... ميراث ملفات عديدة، بدء بملف سلسلة الحروب بالوكالة وكل ما له علاقة بالديون، ومروراً بملف المياة والآراضي الصالحة للعيش، وأنتهاء بالأمراض المستوطنة والمُزمنة ... وكلها وغيرها حتى وبكل أسف " ملفات " تم ويتم حتى الأن المتاجرة بها، وإستغلالها أسوأ إستغلال، كأحد الأداوت والآساليب الدعائية التلميعية للدفاع عن إستمرار ذات المنظومة نفسها الى ماشاء الله !!!

i*: يعني 51% من اللي شاركوا في اول عملية إنتخابية حقيقة في عُمر البلاد وإنتخبوا بالفعل أول رئيس مدني (محمد مرسي) .. وبعد اقل من سنة تم الإنقلاب عليه، والزج به بالسجن مُتهماً بعدة تُهم .. من بينها ما تتحدث عنه هنا في العبارة (يفرط في ارض وطنه) .. وبعدها لا يُمكن للشعب المصري أن ينتخبه mfb: ... يعني الإتهام والإدانة بأثر رجعي .... مُدهش !!!

وطبعاً لا داعي للتوقف بالمرة عند واحدة من تلك التُهم التي يحاكم عليها، الا وهى قضية ما يُسمى بالهروب الكبير .. والتى سبق وأن أشرت اليها كنقطة في إحدى الحوارات مع العزيز " ابو محمد " هنا:

على ما يبدو أنه في ظل تلك المنظومة العسكرية .... كل شئ يجوز ... حتى ولو كان توجيه الإتهامات بأثر رجعي!

non:: أنا عايزها مدنية لأنه هو دة الوضع الطبيعي والبديهي وما طالبنا به حتى هنا على مدار أعوام طوال .. واللي انت مش عايز تاخد بالك منه، وبتتمنى اني اتوه عنه، هو ان لو كنا <<< كلنا >>> هنا - على إختلافنا - كل اللي بنقوله سبق وإتقال عشرات ان لم يكن مئات المرات هنا وهناك ... الا انه يبقى في النهاية مجرد " اقوال " ... بينما ما هو في حكم المصيبة الحقيقية القائمة حتى هذه الساعة على أرض الواقع، هو أنه هناك بالفعل منظومة عسكرية هى التى تهيمن وتحتكر السُلطة، وتتحكم في كل مفاصل الدولة المدنية منذ أكثر من 6 عقود ... وها هى مستمرة في الهيمنة والإنفراد الى ما شاء الله ... على الرغم من ثبوت فشلها التام على مدار كل تلك العقود ... الا أنه هناك من بيننا من يُدافع عن بقاء وإستمرارية هذا الوضع ... ويتهم من يرفضه بانه هو اللي بيقول شوية شعارات وإفتكاسات ... تُرى؟ من المستفيد فعلياً، وله مصلحة مباشرة ليس فقط في وصولنا لتلك الحالة .. بل لإستمرارها وبقائها؟ هل فعلاً هم المحسوبين مثلاً على تيار الإسلام السياسي ؟؟؟ ( الذين بالمناسبة لم يعد لهم وجود هنا فيما بيننا بصالوننا ... ياترى ليه؟! flrt: )

:rolleyes:

1- لا أعلم الى متى ستستمر في الحوار معي على إعتبار انني من " السُذج " الذين تتمنى وان يجاروك في مسعاك لحصر مفهوم " الدولة العسكرية " في مجرد ترشح أو تبوأ جنرال عسكري لمنصب رئيس الجمهورية ... أو مجرد " الشكليات " من عينة المظهر الخارجي من ملبس وعما أذا كان زى عسكري أم لباس مدني، او مُسميات المناصب والرتب؟!؟!؟؟

ماهو غير موجود في أى بلد من بلاد العالم الديموقراطي المتقدم يا زميلي العزيز هو ليس " مجرد " ترشح أى شخصية كانت، ولأى منصب <<< مدني >>> كان لخلفيته العسكرية ... بل ما هو مرفوض قلباً وقالباً، من قبل أن يكون ليس له وجود هى <<< الحزمة >>> العسكرية بأكملها .. مثلما سبق وأن أتيت لأكثر من زميل بأكثر من دليل، وفي أكثر من حوار على وجوده على أرض الواقع فعلياً لدينا ... وليكن على سبيل المثال لا الحصر:

أم ان تلك الأمثلة وغيرها العشرات هى مصنفة لديك وبشكل تلقائي مجرد " وجهات نظر " بأجيبها على انها " حقيقة مسلم بها " ؟!؟!؟

2- أذا كان دخول مستثمرين "مستقلين" من الخارج بهدف الإستثمار في الداخل، سيُظهر عدم جدواة، بل وخسارته في دراسات جدواهم نظراً لعدم عدالة الوضع التنافسي داخلياً في صالح مصانع وشركات ومشاريع القوات المسلحة لما تتمع به من مزايا وإستثنائات غير طبيعية كقطاع تجاري ربحي بالدرجة الأولى ... أقرها وأستقرت كحق مُكتسب على مدار تلك العقود الــ 6 بعض كبار الجنرالات أنفسهم وبأكثر من طريقة، علاوة على رجالاتهم او الموالين لهم المزروعين في تقريباً كل مكان ... وهو ما سوف تُطالعه كمفهوم واقعي في الغالبية العُظمى من دارساتهم وأبحاثهم وتحقيقاتهم هناك سواء تلك التى من إنتاج وسائل إعلامهم الحرة المستقلة (الغير موجهة) ... او جامعاتهم على أيدي أساتذتهم وباحثيهم ودارسيهم .. اى واحدة من أهم المصادر الفاعلة والمؤثرة على صانعي القرار من السياسيين ... ابحث بنفسك ... وستجد ذات المعنى والمفهوم وقد ورد لديهم، وأن إختلفت الصياغة ... وليكن على سبيل المثال تلك الدراسة المترجمة:

front-cover-marshall-egypt-military.jpg

فهل تظن أن هؤلاء الجنرالات أنفسهم سيسمحوا بوجود منافسة - سياسية - مستقلة حقيقة داخلية، تكون من أول مهامها في حالة فوزها، هو عدل مثل هذا الحال المائل .. تصحيح هذا الخلل ... وسحب هذا البساط السحري التمييزي الإقتصادي العسكري ... وإخضاعه كاملاً لرقابة وتفحيص وتمحيص الدولة الأم ... ومن ثم إعادة توزيع ميزانيات الوزارات المختلفة وفق معايير الشفافية وضوابط رقابية تحول وبين غالبية أشكال الفساد المالي العسكري، من تربح لبعض جنرالاته، وتداخله وإختلاطه ومع العملية السياسية بهدف ضمان ولائات سياسيين مدنيين، وبالتالي الحفاظ على إستمراراية هذا الوضع المأسوي الخرب؟!؟!؟

3- هل فعلاً تظن وتتصور انني بمثل هذه السذاجة حتى أتصور بقبولهم بكل بساطة ما تتحدث عنه ؟؟؟ هل حقيقة أنت تعتقد ان مصر لم تعد " ولادة " .. وأنه ليس من ضمن كل هؤلاء الملايين <<< المدنيين >>> من يصلحون منهم على تولي مسئولية البلاد والنهوض بها .. الى الدرجة أن المسألة يجب ان تكون محصورة في داخل المؤسسة العسكرية؟!؟!؟ لا أتوقف، ولا أمل من الإعادة والتكرار بأن كللللللللللل مفاتيح الدولة الأم هى بالفعل ومنذ أكثر من 6 عقود بأيدي بعض الجنرالات العسكريين الكبار .. وان الحديث عن " شفافية " و " إستقلالية " السلطات الدستورية الثلاث، التشريعية والتنفيذية والقضائية ... واضف عليهم تلك السُلطة الرابعة التى من " المفروض " انها لو كانت بالفعل مستقلة وتقوم بدورها الحقيقي والصحيح .. أى تُصبح القوة التي تؤثر في الشعب وتعادل، أو تفوق، قوة الحكومة بهدف ليس فقط الإصلاح والتنوير، وتعميم المعرفة والتوعية والتنوير فحسب، بل حتى في تشكيل الرأى، وتوجيه الرأي العام، والإفصاح عن المعلومات، وخلق القضايا .. وليس كما هو الحال لدينا حيث يتم <<< توجيهها >>> وتطويعها تطويعاً هى الأخرى لتُحكم الدائرة، وتغلقها، مع غيرها من السُلطات وتشارك في "زفة " التمجيد والتبجيل والتطبيل ... ليأتي بعدها زميل عزيز مثلك ويلوح لي بكسل " المدنيين " وفشلهم في إختيار قائمة بأسماء مرشحين قادرين على خوض سباق " الإنتخابات"، ويعايرني بدعوات المقاطعة، وكيف ان نشاط رافضي تلك المنظومة محصور على المنتديات ومواقع التواصل الإجتماعي .. الخ ... وكأنك لا تعلم على سبيل المثال بكل ما إستجد منذ " عودة " المنظومة القديمة / الجديدة وإحكامها سيطرتها أكثر وأكثر ... إعادة ذات السيناريو من جديد!!!

هيا .. شرق وغرب من جديد ... وحدثني <<< إرتجالياً >>> ومن عقلك أنت عن عدم وجود تلك الدولة التى في داخل الدولة الا في مخيلتي أنا، وبانه على العكس تماماً هناك " رئيس مدني " و " حكومة " و "مجلس شعب " و " قضاء " مدنيين ... الخ ... لتجدني بعدها في إنتظارك بالمزيد والمزيد من المصادر الجادة التى تكشف بشكل اكثر تفصيلاً عن عوار واقعنا بسبب تلك المنظومة العسكرية التى تُدافع عن تغلغلها وإنتشارها وهيمنتها وتحكمها في كل شئ - مدني - (خارج ثكناتها) في بلدنا!!!

4- أما بخصوص مسألة " ثقة الشعب " وبأنهم هم من يأتون بالمرشح الفولاني، وهم من يستبعدون الحزب العلاني ... فدعني أخيراً وليس أخراً .. اتفق مع ما ورد على لسان شانا مارشال :" ما يقلق معظم المصريين في حياتهم اليومية بعيد تماما عن قضايا مثل تحقيق المزيد من الشفافية".

 

الدكتورة : زينب أبو المجد المصرية الصعيدية الدكتورة أستاذ التاريخ والاقتصاد السياسي بجامعة Ohio University USA وبالجامعة الأمريكية بالقاهرة

أنعم وأكرم

وكل الاحترام لمن استشهدوا بكتاباتها الأساتذة : Alsheikh وأبو ريم وعفريت المصري ...

كل ذلك جميل .... وكل ذلك لا يعطيها القدسية وسلامة رأيها في أمر لا يعني السلامة في كل أمر .... مالك كيف تحكم ؟

أما اللغة التي تستخدمها في قولك دولة عسكرية بوليسية بامتياز فإنها تذكرني باللغة التي يستخدمها زميل سابق حيث كان يقول :

الانقلاب العسكري الفاشل بامتياز ...

وأرى أن هناك قرابة في اللغة وفي عدم شفافيتها وفي عدم صدق الحكم الناتج عنها والواضح إنه ناتج عن حالة نفسية متأثرة بالحب والبغض أو بثقافة معينة بعيدة عن الواقع المصري

قل ما شئت يا عزيزي وانقل ما تشاء ... الواقع المصري الكتالوج بتاعه مبيجيش من بره ولا بنظريات وتنظيرات ربما نفعت هناك ....

أنت تناقض نفسك حينما تحكم بأن انتخاب مرسي كان وفق ترتيب عسكري على طريقة فاصل ونعود ... ونفهم منه أيضا أن السيسي بمثابة عدنا وأنت الذي تقول أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا ... شيء مضحك فعلا

هو فيه مدني معين قبل هذا المدني المنتخب

الواقع هو اللي هيفرق بين المنتخب وغير المنتخب وبين المدني صاحب الخلفية العسكرية والمدني صاحب خلفية أخرى

ولا أدري كيف تحكم على أي رئيس فقط من خلال خلفيته ؟

يعني الإنسان عندك نوعين ... نوع ترفضه ونوع تقبله بصرف النظر عن أي اعتبارات أخرى للاختيار ومنها الرغبة الشعبية لأنه بالتأكيد الشعب مش مثقف حسب رأي الكلامنجية من النوشتاء وثوار السبوبة 

هل هذا هو علمك وثقافتك المعتبرة والتي تريد فرضها ؟

عموما أنت حر

الارتجالية عندي هي الطبيعية وهي الاستغناء عن النقل وعن المقتطفات والاقتباسات من هنا وهناك وعن المساندة

وإذا كنت لا تدري عن محاولة مرسي ( أو كان موافقا على مخطط ) تسكين الفلسطينين في سيناء أو في شبرا فتلك مصيبة وإن كنت تدري وتتجاهل فالمصيبة أعظم

فاسأل يا أخي محمود عباس بلاش حد مصري وبلاش أقولك على الثمانية مليارات علشان معنديش أدلة غير كتابات لن أنقلها لك

لكن الله سلم والجيش المصري باع لهم العتبة الخضرا ولذلك الأوباما في حيص بيص من يومها

عموما أنت تكتب وفق هواك ومزاحك الشخصي فأحيانا تسمي الانتخابات ديمقراطية وأحيانا تسميها استيلاء على السلطة طيب هناقشك إزاي وأنت متغير مش ثابت

وكمان قاعد ترص مساويء الحكم العسكري المزعوم بلا أي أدلة ومنها الأمراض المستوطنة والمزمنة كمثال واحد ... مش هتقدر تأتي بدليل إن الحاكم فلان هو جاب المرض للناس

عمال تنسب إليهم كل نقيصة ولا تعترف لهم بأي إنجاز لأن خلفيتهم عسكرية وأنت عايز الحاكم ميكونش ذا خلفية عسكرية ويكون مدني حتى لو كان هذا المدني دا كافور الإخشيدي أو مرسي العياط

ما لك كيف تحكم ؟

ثم يا أخي لما أقولك :

تشيل كلمة مدني في دماغك وتحط كلمة مرسي وبعدين ترد وتقول :

من بينها ما تتحدث عنه هنا في العبارة (يفرط في ارض وطنه) .. وبعدها لا يُمكن للشعب المصري أن ينتخبه ... يعني الاتهام والإدانة بأثر رجعي .... مُدهش !!!

يا باشا أقرأ كلامي وافهم منه مقصدى ولا تفهم منه مرادك

 

لأن المدني ( الغير مؤهل خطر على الأمن القومي ) إذا كان من أمثال مرسي الذي لم يترب التربية التي تؤهله للحفاظ على أسرار بلده فباعها في أول محطة

المدني اللي كان عايز يفرط في أرض وطنه اللي رجعت بدماء المصريين لا يمكن للشعب المصري ان ينتخبه

أنت عايز مدني علشان هو مدني ويبقى الحكم مدني وتبقى مدنية ... وشوية شعارات وافتكاسات إتقالت من غيرك كتير

نعم وأجل وإي وكل حروف الجواب .... مرحبا بهم في ساحة المنافسة الانتخابية الشريفة

هات المدني المؤهل مش الكلامنجي ؟

هات المدني اللي لفت نظرنا بحبه لبلده واستعداده للتضحية بدمه من أجلها

مش هتلاقي ... وكالعادة ستعجز عن الإتيان بأسماء مؤهلة في الوقت الحالي وإلا كانوا ترشحوا

أنت تتحدث عن بدائل لا تذكرها وكأنك كالعادة الحديث عن أشباح وأرواح وعفاريت وأسياد ... زي ما كنا بنتكلم عن الجنرالات المدفوسين في الجيش

هو أحنا تييجي الانتخابات إما ننهزم فيها أو نقاطعها وبعدين نلف على الفيسبوك والمنتديات نقول إحنا عايزين مدني

المنتديات والفيسبوك مفيش فيهم لجنة انتخابية

جهزوا الأول مرشحين يستطيعوا أن يحصلوا على ثقة الشعب المصري

لأن هو الطريق الوحيد اللي يقدر يجيبهم

أما المطالبات بعدم ترشح العسكريين فهذا لن يرضى به الشعب وأظنه غير موجود في أي بلد من بلاد العالم ولن يحدث

 

مدهش ... حلوة

ومش عارف حضرتك بتتكلم عن نجاج وفشل بمقاييسك وليس وفق واقع فعلي على الأرض

الجيش المصري هو الجيش الوحيد الباقي ودولة مصر لم تسقط

مش عارف حضرتك حاسبه إنجاز ولا إيه

وأظن أنك تعبر دون أن تدري عن أنه لن يستطيع أحد أن يفوز في أي سباق إذا كان منافسه الجيش المصري

سواء أكان السباق اقتصاديا أو سياسيا

وعليه فالحل الساذج عندك

هو انسحاب الجيش من أي سباق اقتصادي أو سياسي

وليس التطوير أو الارتقاء الذاتي وعلاج القصور

ارتفعوا بمستواكم يا منافسين

ولا تطلبوا من الجيش أن ينسحب لكم

نحن راضون بما يعطى لجيش بلدنا من استثناءات مزعومة أو حقيقة

لأنه جيشنا الوطني ونثق فيه

ولا نطالبه بكشف حساباته أمام الأعداء

ويكفي أننا نجده في كل مجال نحتاجه فيه

أما الكلامنجية فلا نجد منهم خير في موطن الجد سوى التشكيك في الذمم الذي لا محل له وفتح الدفاتر القديمة وإطلاق الشعارات والنظريات

وزي ما قلت لك

كله كلام ابن عم حديت من نجع الكلامنجية

تحياتي وتقديري

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتورة : زينب أبو المجد المصرية الصعيدية الدكتورة أستاذ التاريخ والاقتصاد السياسي بجامعة Ohio University USA وبالجامعة الأمريكية بالقاهرة

أنعم وأكرم

وكل الاحترام لمن استشهدوا بكتاباتها الأساتذة : Alsheikh وأبو ريم وعفريت المصري ...

كل ذلك جميل .... وكل ذلك لا يعطيها القدسية وسلامة رأيها في أمر لا يعني السلامة في كل أمر .... مالك كيف تحكم ؟

حتى بداية تعقيبك على مداخلتي تبرهن أنك لا تقرأ ما يكتبه محاورك !!!

1- أنا لم أقل أن الزملاء الأعزاء قد إستشهدوا بكتابات وآراء الدكتورة " زينب أبو المجد " ... وانما بالتقارير التى تنشر في واحدة من أهم المطبوعات السياسية العالمية ( foreignpolicy ) ... ووضعت لك حتى رابط المطبوعة ليس لملأ وقت فراغي، بل للتدليل عن جدية ما نحن بصدده ... الم يحدث على سبيل المثال وأن طالبتني هنا بالإتيان بمصدر " مُحترم"؟ ... هذا المصدر هنا هو أسلوبي بالفعل في دعم وجهات نظري أو حججي !!!

2- تقرير الدكتورة يا عزيزي غير قائم على كتابتها أو آرائها هى الشخصية .... وانما الغالبية العُظمى منه - وهو ما يعنينا هنا في موضوع الحوار - قائم على مواد ووقائع وأحداث محددة، جميعها مُرقمة، ومذكور مصادرها تفصيلياً بنهاية التقرير .. ولكن على ما يبدو ان " وقت " حضرتك لم يتسع للإطلاع عليهم .. أو ربما انك لست من أنصار إستقاء أنواع المعرفة والمعلومات وتفاصيل القضايا المختلفة عن طريق المصادر والتقارير والإحصائيات وإستطلاعات الرأى والإستبيانات ... الخ ... وتفضل عوضاً عنها " الحوار الإرتجالي " من عقلك أنت ... لكن معذرة .. اذا تم تخييري ما بين " تقريرها " الذي إستلزم تجميع مواده وعناصره شهوراً طويلة، وما بين " سردك الإرتجالي " فسأختار بلا اى تردد تقريرها هى بكل تأكيد ....

أما اللغة التي تستخدمها في قولك دولة عسكرية بوليسية بامتياز فإنها تذكرني باللغة التي يستخدمها زميل سابق حيث كان يقول :

الانقلاب العسكري الفاشل بامتياز ...

وأرى أن هناك قرابة في اللغة وفي عدم شفافيتها وفي عدم صدق الحكم الناتج عنها والواضح إنه ناتج عن حالة نفسية متأثرة بالحب والبغض أو بثقافة معينة بعيدة عن الواقع المصري

شــــــخــــــصـــــنــــــــة + مـــــــزايـــــــــــدة = فقرة لا تستحق التعليق .. وآسف على الوقت القصير الذي إستهلكته حتى لقراءتها !!!

قل ما شئت يا عزيزي وانقل ما تشاء ... الواقع المصري الكتالوج بتاعه مبيجيش من بره ولا بنظريات وتنظيرات ربما نفعت هناك

1- طبعاً مع مُلاحظة انني لا أحاور هنا " ممثل الواقع المصري " وأحد محتكري كتالوجه !

2- وطبعاً مع ملاحظة أن التقرير الذي لم تُطالعه والذي قامت بتجميع مواده هى مواطنة صعيدية (يعني مصرية صميمة) ... ومواد تقريرها لا هى نظريات ولا تنظيرات .. وانما وقائع وأحداث محددة وموثقة من على أرض الواقع المصري (وليس أى دولة أخرى من الخارج) ... هذا الواقع الذي تحاول الأن إحتكار تمثيله والتحدث بأسمه في حوارك مع زميل مصري مثلك مثله !!!

أنت تناقض نفسك حينما تحكم بأن انتخاب مرسي كان وفق ترتيب عسكري على طريقة فاصل ونعود ... ونفهم منه أيضا أن السيسي بمثابة عدنا وأنت الذي تقول أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا ... شيء مضحك فعلا

هو فيه مدني معين قبل هذا المدني المنتخب

في مثل تلك المواضيع الجادة يا عزيزي لست بالمرة من أنصار قول أى شئ مُضحك:

1- أنا بالفعل حكمت ان " المجلس العسكري " هو من أشرف وأدار العملية الإنتخابية التى أتت بالرئيس محمد مرسي .... خاصة انها كانت بالفعل تحت رقابة دولية ... أذن أنا لا أشكك في مدى مصداقية تلك الإنتخابات ونتيجتها ولا اتوقف كثيراً عندها.

2- مسألة فاصل ونعود تلك ... إستنتجتها وفق بعض النقاط التى تلت عملية الإنتخابات تلك ونتيجتها أذكر منها:

أ- بما أن " المجلس العسكري " بكل أجهزته الأمنية ومخابراته وإمكانياته ونفوذه .. هو من أشرف على، وأدار عملية الإنتخابات .. و على الأخص والأهم على عملية " فلترة " المرشحين، وقاموا بالفعل بإستبعاد أكثر من مرشح، وتم حتى نشر بالتفصيل الأسباب المختلفة لكل حالة على حدى ... أذن فمن تقدموا وخاضوا السباق " المفروض " وبختم المجلس العسكري نفسه انهم Clean / سجلهم نظيف تماماً !

ب- وبما أن سواء قبل عملية الإنتخابات، أو حتى بعدها وبدأ الرئيس " المدني " الجديد بمباشرة مهمامه الوظيفية ... بما أن حتى هذا الوقت المنظومة العسكرية .. كانت هي بالفعل من مازالت الحاكمة والمتأصلة، والمتغلغلة بجميع مؤسسات وهيئات البلاد كلها تقريباً - خاصة تلك الخدمية - وتلك الإعلامية ... ومنذ أكثر من 60 عاماً ... وما مسألة وضع أغلبية تلك المؤسسات " المدنية " تحت قيادة لواءات عسكريين متقاعدين الا واحدة من أدوات السيطرة والتحكم.

ج - وبما أن لتلك المنظومة العسكرية مصالح إقتصادية - خاصة - ضخمة متداخلة ومتشابكة بشكل يشوبه التعقيد والسرية مع الإقتصاد - العام - للدولة الأم نفسها ... أى ان هناك جيش جرار من حتى " المدنيين " الموالين والمستفيدين مع ومن هذا الإقتصاد " الموازي " الخارج عن أى رقابة عامة ... كما تبين لنا هذا الكم من الفساد المستشري مع سقوط الجنرال الرئيس مبارك وأعوانه وحاشيته وما خفى كان أعظم ....

أذن - ففي مثل هكذا وضع - ليس أسهل بعدها من التحكم وبسهولة بالغة في <<< توجيه >>> الرأى العام .. فأنت تسيطر وتتحكم فعلياً في خدماتهم العامة على إختلافها، بدء بمصادر طاقتهم المخلتفة من بنزين وغاز وكهرباء، ومروراً بغذائهم، وأنتهاء بوظائفهم ... وتسيطر ايضاً بنسبة غالبة على وسائل إعلامهم ... أذن لن تحتاج الكثير من الوقت لتجعلهم ليس فقط يندمون على اليوم الذي نزلوا فيه ضد الجنرال الرئيس مبارك ... بل تجعلهم يستجدوك ويترجوك بأن تنقذهم من " سؤ إختيارهم " وخطأهم النادمين عليه ( فن تحويل المنبوذ والمرفوض الى النقيض!) ... وقد كان .... كل هذا كان " الفاصل " الذي لم يدم الا أقل من عام ... والعودة كانت بالطبع ناعمة وهادئة وتحت السيطرة .. فنسبة كبيرة جاهزة للقبول بما هو آت ... ومثلما كان " الفاصل " لم يدم الا عام ... كان لابد ليس فقط إعادة كل شئ كما كان في أقل من عام ... بل مُضاعفة ما لم يكن من المُستطاع تحقيقه في ذات الفترة القياسية في حالة اذا ما كان الجنرال الرئيس مبارك ظل في الحكم .. في ظل وجود هذا الكم من السخط الشعبي!!!

ما رأيك؟ أما زلت تجده أمراً مضحك فعلاً ؟؟؟

الواقع هو اللي هيفرق بين المنتخب وغير المنتخب وبين المدني صاحب الخلفية العسكرية والمدني صاحب خلفية أخرى

ولا أدري كيف تحكم على أي رئيس فقط من خلال خلفيته ؟

أعتقد ان هناك نقطتي خلاف فيما بيننا:

1- انك من أنصار فكرة القائد البطل المنقذ السوبر الأوحد ... فجل آراءك تقريباً ليست قائمة على " منظومة " وانما على " شخص " .. ولهذا تزداد هوة الخلاف بيننا كلما تعمقنا في الحوار كل في إتجاهه !!!

يا عزيزي أنا لا يعنيني " شخص الجنرال " فقط ... عندما أشير اليه في أى قضية .. فأنني أشير فقط الى مجرد " رمز " ... الممثل الظاهر العلني لمجموعة من الجنرالات (وليس مصر) الذين من مصلحتهم أن يظلوا خلف الأضواء والأبواب المغلقة لا يعلم عنهم أحداً أى شئ .. انت تسميهم " أشباح وعفاريت وأسياد " ... وهذا توصيف ليس بعيداً تماماً عن الواقع والحقيقة ... هذا الواقع الذي يُخبرني أنه من المستحيل على " شخص فرد " واحد أن يدير كل تلك " المصالح " ... لابد وأن يكون هناك مجموعة كاملة ... لا يهمني أن أعرف أسمائها وأعدادها أو أى شئ خاص عنها ... فحتى بسقوط " رمزها " أو إستقالته أو تغيره حتى بآخر مدني ... او حتى معظمهم هم أنفسهم، فلن يتغير الواقع ... طالما بقيت المنظومة والثغرات (الخلل المتمثل في الخلط المقنن والمشرعن حتى دستورياً !!!)  ... فسيأتي غيرهم وغيرهم، وتستمر ذات " المسيرة "  ... ولكن ما يعنيني ويهمني هو التركيز على ما هو من أدواتها ... اى بمحاصرة وكلائهم ومندوبيهم ومواليهم " العلنيين " ... وتسليط الضؤ على فشلهم وعلى الأضرار والخسائر المختلفة وحجمها ونتائجها، والتى يتسببون فيها بشكل مباشر أو غير مباشر ... المهم دعك عند التحاور معي من مسألة " الرئيس ذو الخلفية العسكرية " تلك ... لأنك ستجدني وقد أتيت لك بقائمة طويلة من المناصب القيادية في مؤسسات مدنية عديدة يتبؤها أيضاً أشخاص ذو خلفيات عسكرية ... اذن فنحن لسنا بصدد ما تتمناة، وتحاول جاهداً في حصر المسألة في مجرد شخص منصب المتبوأ لمنصب الرئيس ...

2- هو <<< الخلل >>> القائم في ظل هكذا واقع .... فأنت تريدني أن أغض البصر عن واقع أن هناك من يسيطر ويتحكم بالفعل بأهم أساسيات ولوازم وخدمات، وثروات / خيرات الأغلبية من المواطنين ( الأصوات ) وانهم أنفسهم مصدر وأسباب مصالحه وأرباحه وتجارته ومشاريعه ( نور عينيه بحق وحقيقي ) .. وبأنه أبداً وبالمرة سيتدخل بأى شكل كان في أى عملية إنتخابية ؟!؟!؟

أسف يا زميلي العزيز ... تستطيع أن تظل أنت على تلك القناعة ... أما أنا فلا أستطيع ... مستحيل أن أصبح مشارك.

يعني الإنسان عندك نوعين ... نوع ترفضه ونوع تقبله بصرف النظر عن أي اعتبارات أخرى للاختيار ومنها الرغبة الشعبية لأنه بالتأكيد الشعب مش مثقف حسب رأي الكلامنجية من النوشتاء وثوار السبوبة

هل هذا هو علمك وثقافتك المعتبرة والتي تريد فرضها ؟

عموما أنت حر

أريد فرضها ؟!؟!؟ هل أنت هنا تريد فرض أى شئ ؟!؟!؟

ماهو يا عزيزي علشان " الأغلبية " من الشعب بالفعل غير مثقفة ... فنسبة غالبة منهم فقراء يسهل " مفاوضتهم " بشكل أو بآخر على أصواتهم .. والنسبة الأقل منهم نشأوا وترعروا في كنف والدين حقبة " زوار الفجر" .. و" المشي جنب الحيط " و " ابعد عن الشر وغنيله " و " مش عايزين مشاكل مع الحكومة " و " احنا يتوع الأوتوبيس " و " القاهرة 30 "... يعني متفرجين وليس مواطنين ... أصبح بالتالي من الأهمية القصوى، بل التى لا غنى عنها، إستمرار وجود أشخاص مثل حضرتك، وهؤلاء الكلامنجية والنشطاء والثوار (الذين تسخر منهم - مُعمماً - بدون أى داعي) وكللللللللللل الجمعيات والهيئات والمنظمات الخاصة الغير ربحية، والعاملة في مجالات حقوق الإنسان، والسياسة، والأعمال الخيرية .. الخ ... لدورهم الأساسي بشكل مباشر أو غير مباشر في تغيير هذا " الواقع " المخجل من قبل أن يكون مؤسف!!!

 

يـُــــــتــــــبـــــــــع ...

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الارتجالية عندي هي الطبيعية وهي الاستغناء عن النقل وعن المقتطفات والاقتباسات من هنا وهناك وعن المساندة

اذا كان موضوع الحوار هو حول قضايا عامة <<< خلافية >>> .. اذن فلا مفر من ان يلجا كل طرف - ناقد / مخالف / مفند / متحفظ / رافض - لطرح الطرف الآخر، اللجؤ الى كافة المصادر الجادة والمتنوعة وذات الثقة للإستشهاد بها والدفع بأسبابه، لدعم طرحه وقناعته ومفاهيمه .... لا أفهم أى دحض و تفنيد هذا الذي يقوم على " الإرتجالية " ؟!؟!؟ ما الذي تعتمد عليه لجعل متابعيك في مناظرتك أو مقارعتك أو محاججتك مع خصمك الحواري، تجعلهم يصدقون طرحك وما تدفع به؟ أهى " العواطف " فقط ؟!؟!؟ ما أفهمه وأعلمه يا عزيزي، وأطبقه بالفعل معك أو مع أى زميلة أو زميل، إن الغاية من حوارنا أنا وانت مثلاً هي إقناع كل منا لمتابعينا أن موقفه هو حيال القضية المطروحة للمناظرة على حق، بمعنى أن تتغلب حجتي على حجتك كخصم لي، ولذلك عليك دحض موقفي المعارض لك بتفنيد أي مفهوم أو تأكيد أو حجة أو مثال أو إحصائية، أو أي شيء آخر أتقدم به وأطرحه، بما يسهم في تقويض موقفي ... وهذا من وجهة نظري لن يحدث بالإعتماد فقط على الإرتجالية ... ولتكمل معي هنا وهناك .. وسترى بنفسك!

وإذا كنت لا تدري عن محاولة مرسي ( أو كان موافقا على مخطط ) تسكين الفلسطينين في سيناء أو في شبرا فتلك مصيبة وإن كنت تدري وتتجاهل فالمصيبة أعظم

فاسأل يا أخي محمود عباس بلاش حد مصري

وبلاش أقولك على الثمانية مليارات علشان معنديش أدلة غير كتابات لن أنقلها لك

لكن الله سلم والجيش المصري باع لهم العتبة الخضرا ولذلك الأوباما في حيص بيص من يومها

أنت هنا مثلاً تريد الدفاع عن موقفك السابق بإتهام الرئيس المنقلب عليه " محمد مرسي " بالخيانة وبيع أرض الوطن، ولما وجدت من تعليقي انني ألمح الى دليلك على هذا الإتهام ... عدت هنا تردد " بثقة " وبتحدي، ما تناقلته بعض وسائل الإعلام هنا وهناك ... ولكن للأسف ستجدني " مفنداً " لتلك الحجة <<< الإرتجالية >>> بحجتين موثقتين <<< بمصادر >>> ... وهذا حتى عملاً بالمبدأ القانوني القائل بأن المتهم برئ حتى تثبت إدانته (أى حكم قضائي نهائي) :

1- هات بينتك ودليلك ومصدرك على أن محمد مرسي العياط (مع حفظ الألقاب) يحاكم أصلاً من ضمن ما يحاكم على قضية اسمها " بيع أرض الوطن " أو كان موافقا على مخطط لتسكين الفلسطنيين (سيناء أو غيرها) ... وبأن شاهد الإثبات الأول فيها هو رئيس السلطة الفلسطينية " محمود عباس " ... وبأن من ضمن احرازها مستند به " حدوتة " الــ 8 مليارات تحصل عليهم من الرئيس الامريكي " أوباما " ... لأن ما هو متاح لم يرد به بالمرة من ضمن التهم الموجهة اليه تهمة بهذا التوصيف ...

2- لا تريد نقل " الكتابات " لأنه ببساطة تبين عدم صدقها ... تماماً مثلما ضجت الدنيا هنا وهناك بكتاب " هيلاري كلينتون " - خيارات صعبة - وإعترافاتها المزعومة به وتبين سريعاً - وبعدما قام الملايين بتشييرها في الخير بما فيهم وسائل إعلامية - أن كل ما تم نشره عبارة عن تلفيق وكذب.. تلفيق على لسان وزيرة الخارجية الأمريكية !!!

أ- لا أعرف أى عقل هذا صدق ويصدق أن رئيس دولة الولايات المتحدة الأمريكية، يوجد تحت يده ميزانية <<< سرية >>> بالمليارات من الأموال <<< العامة >>> يحق له هو وحده التصرف فيها ... فيهب بضعة مليارات منها الى تلك الجماعة بهذه الدولة .. او لغيرها ؟!؟؟!

ب- أى عقل هذا الذي يصدق ان الكونجروس الأمريكي، والأحزاب المنافسة / المُعارضة المتربصة بالرئيس يُمكنها ان تسمع بثبوت مثل هكذا إتهام على الرئيس ومع ذلك " تُطرمخ " عليه ؟!؟!؟ وماذا عن شعبها .. هذا الشعب نفسه ومعنى وثمن الكذب عليه أو خداعه (فضيحة ووترجيت ، أو فضحية مونيكا لوينسكي) ..

ج- أسخف شئ أن تُصبح قضاينا الداخلية كمصريين مثار متاجرة وتطويع لسياسيين من دول خارجية، لخدمة قضاياهم هم، على سبيل المثال الرئيس محمود عباس يشهد على الرئيس محمد مرسي (طبعاً بعد الإنقالب عليه، وليس في وقتها مباشرة!) ... واسرائيل تزعم أن الجنرال الرئيس " السيسي " اقترح في سبتمبر 2014 الأمر ذاته !!! ومن وجهة نظري يتحول هذا السخف الى ضرر بالغ، عندما يبدأ من بيننا ليس فقط من يصدق مثل هكذا هراء ... بل يستمر في الإستشهاد به هنا وهناك ... وكأن " منصب رئيس الجمهورية " هذا يتيح أصلاً لمن يتبوأه أن يهب أو يُهدي أو يمنح أى قطعة أو مساحة من أرض الوطن لأى دولة أخرى !!!

اذا كنت تعلم مُسبقاً أنها حجه " فالصو وفشنك واى كلام " .. فلما تعمدت الإشارة اليها وحشرها حشراً، وبعدها " الجيش المصري باع لهم العتبة الخضرا ولذلك الأوباما في حيص بيص من يومها " ؟!؟! صدقني اننا مثار أضحوكة الكثير من دول العالم وسخريته من جراء مثل هكذا " عنتريات " كلامية قائمة على هواء ... وتصبح السخرية مضاعفة أذا صدرت عن مثقفين !!!

عموما أنت تكتب وفق هواك ومزاحك الشخصي فأحيانا تسمي الانتخابات ديمقراطية وأحيانا تسميها استيلاء على السلطة طيب هناقشك إزاي وأنت متغير مش ثابت

1- أنا هو من يكتب وفق الأهواء والمزاج الشخصي ؟!؟!؟ انا هو من يكتب ويطرح "إرتجالياً " ؟!؟!؟

أنا لا أكتب أى واقعة أو حدثاً أو طرحاً .. الا بناء على مصدر ... وواجهني وقارعني وحاججني بناء على هذا الأساس ... اذا لم يعجبك مصدري الذي أمامك، وشككت به، فما عليك الا بكل بساطة مطالبتي بغيره، وسأقوم فوراً بتلبية طلبك وإتيانك بغيره أكثر جدية وإحتراماً ومصداقية ... تماماً مثلما حدث بالفعل بيننا هنا منذ بضعة أيام ...

2- الرئيس المدني محمد مرسي - بالرغم من عدم إتفاقي لا معه ولا مع حزبه، ولم أكن مقتنعاً بأنهم سينجحون بعمل طفرة نهضوية حقيقية ببلدنا في فترة رئاسته الأولى - الا ونزولاً على أ - ب الديموقراطية التى أنشدها وأقبلها لنفسي، فقد نجح في سباق أول إنتخابات ديموقراطية تشهدها البلاد، حتى وان كانت ليست هى منتهى الآمال، وحتى ان كنت افضل على المستوى الشخصي في أن يُصبح منصب الرئاسة بمصر شرفي، وانما كأول تجربة، فالنتيجة مقبولة .... أذن فكان لابد أن يُنهي فترة رئاسته التى نص عليها الدستور - 4 أعوام - وبعدها وليس قبلها ولو حتى بيوم واحد، يُمكن محاسبته، بل محاكمته، اذا ظهرت أدلة تدينه .. بصراحة <<< عقلي >>> لا يُمكنه بالمرة إستيعاب وقبول كل هذا الكم من التُهم .. خاصة تلك القضية المزعومة الُمسماة بالتخابر مع دولة قطر ... لا أجدها وفقاً لأبسط قواعد المنطق حقيقية ... لا يُعقل أن تظل جماعة بمثل هذا التنظيم والنشاط والمثابرة تعمل على أرض الواقع حوالي 8 عقود، تنجح فيها إكتساب نسبة ليست قليلة بالمرة من "قلوب" هذا الشعب " العاطفي" بالدرجة الأولى ... وعندما تنجح أخيراً في إكتساب الإعتراف الرسمي والمقنن والمشرعن، وتشرع في البدء ليس بتطبيق منهجها، لا فلم تكن قد تمكنت حتى من مفاصل وأركان الدولة الحقيقة، ولكن كانت قد شرعت بمجرد إختيار رجالاتها، وبعد أقل من عام، مطلوب أن أصدق في مثل هكذا تسلسل أن " رمزها " يُقدم على إرتكاب مثل هكذا جُرم، يرتكبه وهو لم يكن حتى قد " إنتزع " تماماً ولو نصف النفوذ، والسُلطات، والهيمنة اللازمة التى كان يتمتع بهم من بقى أكثر من 30 عاماً في السُلطة من قبله ... وينتزعها ممن؟ من <<< جنرالات >>> عسكريين، بكل إمكانياتهم، وأجهزتهم ومخابراتهم !!!

بل ان المنطق يقول أنهم - حتى اذا كانوا خائنين - لم يكن ليرتكبوا مثل هكذا جُرم في أول فترة رئاسية، بل في اول عام منها .... ومما يؤكد قناعتي تلك ... هو سيناريو الأحداث التى تلت هذا المسلسل ... فهى التى ببساطة أكدتلي انني بصدد " إتهامات سياسية " ... لتمرير عملية الإنقلاب العسكري الثاني ... لا مصلحة لأى فصيل سياسي آخر، أو أى أحد، في سقوط هذا الرئيس المنتخب وحزبه والأهم بمثل هذا الشكل، وبتلك السرعة، وبعدها هذا الكم المتلاحق والغزير الى حد الإغراق، من " الجرعات " الإعلامية المُشيطنة والمُجرمة لهذا الفصيل <<< السياسي >>> ورئيسه ... بل حتى وان كان من ربح سباق تلك الإنتخابات رئيس مدني وحزب آخر مختلف تماماً ... قناعتي تامة بأنهم كانوا سيلقوا ذات المصير !!! لا مصلحة لأحد آخر الا من هم مهيمنين بالفعل على كل شئ من الألف الى الياء ومنذ أكثر من 6 عقود .... أعني بعض جنرالات الجيش ... ولهذا فأنا لا أعترف بكل ما حدث منذ 30 يونيو 2014 ... أعتبره وبكل بساطة باطل، وهو حقي في التعبير، من قبل أن يكون حقي في البحث وتكوين القناعات!!!

أظن بعد تلك النبذة الغاية في الوضوح والصراحة يا عزيزي - والتى سبق حتى وان أعلنت وأفصحت عنها بذات الوضوح - ليس من الحكمة بمكان أن تردد مرة اخرى هذا الزعم بأنني متغير وليس ثابتاً !!!

وكمان قاعد ترص مساويء الحكم العسكري المزعوم بلا أي أدلة ومنها الأمراض المستوطنة والمزمنة كمثال واحد ... مش هتقدر تأتي بدليل إن الحاكم فلان هو جاب المرض للناس

يعني مداخلة طويلة عريضة بها ما بها من حجج وأمثلة وروابط ... تعتقد انني سأنسى أو أتجاهل كل ما أتيتك وسألتك عنه بها، لأقبل بعدها محاولتك " المتواضعة " في عدم تفنيدها ومحاججتي ومقارعتي في كل واحدة منها واحدة تلو الأخرى ... وتفضل تسفيهها جميعاً، والإستمرار في حصرها في مجرد " شخص واحد " هو الحاكم فولان أو علان أو ترتان؟!؟!؟

يا عزيزي أحدثك بكل وضوح وبشكل مباشر عن:

" .... أن هذا " الأمن القومي " الذي تحاول الأن تطويعه ولوى عنقه لإستخدامه كسيف ترفعه في وجه أى ممن يرفض إستمرار تلك المنظومة العسكرية، هو نفسه ما نعاني منه على كافة الاصعدة كميراث كئيب وكارثي علينا جميعاً، ورثناة عن تلك المنظومة العسكرية الحاكمة ... ميراث ملفات عديدة، بدء بملف سلسلة الحروب بالوكالة وكل ما له علاقة بالديون، ومروراً بملف المياة والآراضي الصالحة للعيش، وأنتهاء بالأمراض المستوطنة والمُزمنة ... وكلها وغيرها حتى وبكل أسف " ملفات " تم ويتم حتى الأن المتاجرة بها، وإستغلالها أسوأ إستغلال، كأحد الأداوت والآساليب الدعائية التلميعية للدفاع عن إستمرار ذات المنظومة نفسها الى ماشاء الله !!!

منظومة + ملفات موروثة ... مثلما تناولنا (ومازلنا) بعضها على سبيل المثال:

1- و تتكلمون عن العلم و التقدم و النانو .. إستيقظوا = واحدة من الملفات / المساويء !

2- الجيش سينشئ شركات .. = واحدة من الملفات / المساويء !

3- من يتحمل تكاليف الهزيمة = واحدة من الملفات / المساويء !

لا يا عزيزي لا تضع على لساني ما لم أقله ... أبداً لم ولا ولن أتحدث عن " الحاكم الفولاني" أو العلاني بعينه ... بل بكل بساطة احمل تلك " المنظومة العسكرية" الحاكمة التى على الرغم من أن - على سبيل المثال - القرى المصرية جغرافياً هى على الخريطة، إلا أن تلك المنظومة، وبإتباعها النظام المركزي الذي تدير بة الدولة الأم، قد جعل تلك القرى خارج النطاق الجغرافي لمصر فعلياً، لتُصبح بعدها ملاذاً آمناً للأمراض المتوطنة، والفقر، والجهل، بنسبة أعلى من المدن الكبرى والعاصمة!!!

عمال تنسب إليهم كل نقيصة ولا تعترف لهم بأي إنجاز لأن خلفيتهم عسكرية وأنت عايز الحاكم ميكونش ذا خلفية عسكرية ويكون مدني حتى لو كان هذا المدني دا كافور الإخشيدي أو مرسي العياط

ما لك كيف تحكم ؟

ما لي أنا كيف أحكم؟!؟!؟

انا لا أحكم يا عزيزي .. وأنما أطرح ... اطرح بالمنطق .. أحاججك بناء على أدلة ووقائع ومصادر محددين .. لا أكذب، ولا أدعي ولا أفتري ولا اؤلف أو افبرك ... إطلاقاً ... بل أطرح ... وأنت ليس لديك أى خيار حيال هذا الطرح:

1- اما ان تفنده نقطة نقطة وأيضاً بالحجة والبرهان والمصدر (وليس إرتجالياً !!!)

2- أما أن تتجاهله (اى ببساطة الإعلان بوضوح عن رفضك المقارعة والمحاججة)

وصدقني انني في كلتا الحالتين سأبذل اقصى ما بوسعي في سبيل إحترامك أولاً ... والإستمرار في الإجتهاد ثانياً في الإفادة والإستفادة في الإطار الجاد والموضوعي - الغير مُشخصن - قدر إستطاعتي ...

أما اذا جاز لي أن أقيم ما تفعله معي حتى الأن ... فهو ببساطة لا يخرج عن كونه مجرد محاولات لـ " تسفيه " الطرح لا أكثر ولا أقل !!!

ثم يا أخي لما أقولك :

تشيل كلمة مدني في دماغك وتحط كلمة مرسي وبعدين ترد وتقول :

من بينها ما تتحدث عنه هنا في العبارة (يفرط في ارض وطنه) .. وبعدها لا يُمكن للشعب المصري أن ينتخبه ... يعني الاتهام والإدانة بأثر رجعي .... مُدهش !!!

يا باشا أقرأ كلامي وافهم منه مقصدى ولا تفهم منه مرادك

حاضر ... خليني أعيد الإجتهاد في فهم مقصدك (وليس مرادي) من جملتك تلك:

المدني ( الغير مؤهل خطر على الأمن القومي ) إذا كان من أمثال مرسي الذي لم يترب التربية التي تؤهله للحفاظ على أسرار بلده فباعها في أول محطة

المدني اللي كان عايز يفرط في أرض وطنه اللي رجعت بدماء المصريين لا يمكن للشعب المصري ان ينتخبه

س - هل " المدني " الدكتور مرسي محمد العياط عندما قُبض عليه، وليكن وفق هذا المصدر في حدود الساعة الواحدة بعد منتصف ليل الخميس (فجر ما يُعرف بجمعة الغضب 28 ينايرعام 2011) مع عدد من النشطاء السياسين في صفوف جماعة الإخوان المسلمين ... وأودع بسجن وادي النطرون ... هل يا تُرى كان بناء على تهم " بيع أسرار بلده " + " التفريط في أرض وطنه " ؟

ج - لا .. بل قُبض عليه يومها ومن معه لمنعهم من المشاركة في تلك التظاهرة.

س - في اثناء ما يُسمى بالمرحلة الإنتقالية .. والتى كان مسئول عنها وعن كل شئ خاص بالبلاد والعباد، ما يُسمى بالمجلس العسكري .... وبعد إحكام سيطرتهم على البلاد، هل كان على عاتقهم أى مسئوليات سياسية؟

ج- نعم ... فقد نظم وأشرف على سبيل المثال على استفتاء تعديل الدستور المصري 2011، كما أشرف على تنظيم سباق الرئاسة 2012.

س- وهل كان الدكتور " مرسي العياط " أحد المرشحين لهذا السباق " الديموقراطي " ؟

ج- نعم .. لقد كان واحد من ضمن 13 مرشحاً رسمياً.

س- بعد تحريات الأجهزة الأمنية المختلفة وقتها (العسكرية تحديداً) عنهم جميعاً، بما فيهم المرشح الدكتور " مرسي العياط " ... هل تم إستبعاده من خوض تلك الإنتخابات، سواء لإكتشافهم انه " غير متربي التربية المناسبة" ... أو لإرتكابه أى جريمة جنائية أو مخلة بالشرف، وليكن على سبيل المثال تهم " بيع أسرار بلده " + " التفريط في أرض وطنه " .. أو " الهروب من سجن وادي النطرون " ؟

ج- لا .. لم يحدث، بل هؤلاء هم من تم إستبعادهم وأصبحوا خارج سباق الرئاسة أما هو فسُمح له بالإستمرار في السباق ... وهو الذي تفوق على الجميع وأنتخبته الأكثرية - من المصريين - وفاز بالفعل بمنصب الرئاسة!

أذن نستخلص من هذا التسلسل، وبناء عليه أن:

i*: 51% من اللي شاركوا في اول عملية إنتخابية حقيقة في عُمر البلاد وإنتخبوا بالفعل أول رئيس مدني (محمد مرسي) .. وبعد اقل من سنة تم الإنقلاب عليه، والزج به بالسجن مُتهماً بعدة تُهم .. من بينها ما تتحدث عنه هنا في العبارة (يفرط في ارض وطنه) .. وبعدها لا يُمكن للشعب المصري أن ينتخبه mfb: ... يعني الإتهام والإدانة بأثر رجعي .... مُدهش !!!

وطبعاً لا داعي للتوقف بالمرة عند واحدة من تلك التُهم التي يحاكم عليها، الا وهى قضية ما يُسمى بالهروب الكبير ..

على ما يبدو أنه في ظل تلك المنظومة العسكرية .... كل شئ يجوز ... حتى ولو كان توجيه الإتهامات بأثر رجعي!

هل مازلت ترى أنني قد فهمت كلامك وفسرته وفق ما يتراءى لي .. وليس وفق ما هو مكتوب بالفعل أمامي ؟!؟!؟

يـُــــــتــــــبـــــــــع ...

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

ومش عارف حضرتك بتتكلم عن نجاج وفشل بمقاييسك وليس وفق واقع فعلي على الأرض

لقد أتيتك عالية ببعض الأمثلة من على أرض الواقع .... ما رأيك في تلك الأرقام:

العجز.. والديون

46.1 مليار دولار إجمالى الدين الخارجى نهاية سبتمبر الماضى.

2.116 تريليون جنيه إجمالى الدين العام المحلى نهاية يونيو الماضى.

2.4 تريليون جنيه إجمالى الناتج المحلى الإجمالى.

281 مليار جنيه تقترضها الحكومة من السوق المحلية فى الربع الثانى من العام الحالى.

12٫7% معدل البطالة الحالية ومستهدف خفضه إلى 10% العام المقبل.

5٫5% معدل النمو المستهدف بنهاية العام المالى الحالى.

9.5% نسبة عجز الموازنة التى تستهدفها الحكومة العام المقبل

وما عليك الا أن تستمر معي في المحاججة والمقارعة، لأتي اليك بالمزيد والمزيد، خاصة وانه لا يمر شهر الا ويظهر ما هو أحدث في قائمة الفشل الناتجة عن خلل الخلط المسيطرة والمتأصلة في مجتمعنا وبلدنا!

أنا وأنت وجميعنا نأمل أن نرى مصر في أفضل وأصح حال ... لكن ما نأمله شئ، وما هو يحدث بالفعل على أرض الواقع شئ آخرمختلف، فبصراحة وبإختصار منذ الإنقلاب العسكري الثاني في عُمر بلدنا، الذي تراه انت وآخرين انه ليس بإنقلاب عسكري وانما ثورة .... لم تتقدم فيهما مصر الحبيبة إلى الأمام على أى صعيد، بل إنها للأسف تراجعت سياسياً، وإعلامياً، وأمنياً، ومجتمعياً، وربما اقتصادياً أيضاً ...

الجيش المصري هو الجيش الوحيد الباقي ودولة مصر لم تسقط

مش عارف حضرتك حاسبه إنجاز ولا إيه

الحمد لله بكل تأكيد يا عزيزي على كل حال ... ولكن واضح جداً ان مفاهيم كل منا عن مفردة <<< إنجاز >>> هي مفاهيم مختلفة تماماً !!!

ولهذا تحديداً تجدني هنا ... وستجدني دوماً في مثل هكذا مواضيع ... أتسائل على سبيل المثال:

1- ماهو الدور، والمهمات المنوط بها تحديداً القيام به <<< وزارة الدفاع >>> لدينا في مصر؟!؟!؟

2- لما كللللللللللل مانشيات الصُحف يرد بها في فترات معينة ما ينتهي بـــ <<< .... على نفقة القوات المُسلحة >>> ؟!؟!؟

3- لما كللللللللللل أحاديثك وحواراتك حول تلك القضية لا تستخدم فيها تعبير <<< وزارة الدفاع >>> وانما <<< الجيش المصري >>> ؟!؟!؟

4- من المسئول عن الآخر ... هل هى <<< وزارة الدفاع >>> المسئولة عن <<< الجيش المصري >>> أم العكس ؟!؟!؟

5- وهل <<< وزارة الدفاع >>> هي بالفعل وزارة / مؤسسة عــــــــــــــــــــــامــــــــــــــــة من مؤسسات الدولة يُطبق وينطبق عليها كل ما يُطبق وينطبق على باقي الوزارات / المؤسسات العــــــــــــــــــــامــــــــــة بالدولة، أم هى " مؤسسة " خاصة مستقلة لا تخضع للدولة بصفة عامة، ورقابتها التامة والكاملة بصفة خاصة ؟!؟!؟

اما الرد المُناسب يا عزيزي على عبارتك تلك فهو:

في بلادنا حصرياً يقام احتفال ضخم يحضره كبار المسؤولين ويذاع على الهواء مباشرة للاحتفاء بأمين شرطة عثر على شنطة في المطار ثم سلمها لصاحبها، وتتسابق برامج التليفزيون لاستضافة مهندس لأنه رفض رشوة من مقاول، ويكتب صحفي نصف صفحة يشكر فيها إدارة المرور لأنها جددت له الرخصة، وقريباً قد يعلنون عن اكتشاف مدرس في إحدى المدارس يشرح الدرس! أو طبيب يكشف على مرضاه!

قبل الولوج يا عزيزي في مسألة " الإنجازات " تلك .. دعنا اولاً نتفق حول تحديد وحصر الدور والمسئولية المحددة المنوط بـــ <<< وزارة الدفاع >>> القيام بها ... هذا الذي هو من المنطقي والبديهي ومن المفروض انه دورها الأساسي !!!

وعندما نتفق حول تلك البديهية، ستجد انه لن يكون هناك اى داع أن ننتقل بعدها الى:

وأظن أنك تعبر دون أن تدري عن أنه لن يستطيع أحد أن يفوز في أي سباق إذا كان منافسه الجيش المصري

سواء أكان السباق اقتصاديا أو سياسيا

وعليه فالحل الساذج عندك

هو انسحاب الجيش من أي سباق اقتصادي أو سياسي

!!! دون أن أدري .. والحل الساذج ؟!؟!؟ !!! لا يا عزيزي معذرة .. انا أدرك واعي جيداً جداً ما أتحدث عنه ... وأبداً لا أطرح أى شئ " ساذج " ... لا يا عزيزي معذرة ...

أن تستحوذ <<< وزارة >>> واحدة من وزارات الدولة المختلفة جميعاً، بأكبر ميزاينية من ميزانيات الدولة الأم، تلك القاعدة التى كانت قد اقرت في الماضي (هنا وهناك) لأسباب وجيهة، والتى تنحصر أن كل ما يتعلق بملف وقضية الدفاع عن الوطن من <<< أسلحة وذخائر وصيانة وقطع غيار وتحديثهم بشكل دوري ومستمر .. الخ ...>>> هو من الأمور المُكلفة والباهظة التكاليف جداً .. ولهذا صاحب هذا الوضع أيضاً بعض التشريعات والقوانين <<< الإستثنائية >>> تنفرد بها بالفعل تلك <<< الوزارة >>> عن غيرها من مؤسسات الدولة ... أذن فليس من الطبيعي، ولا من البديهي، ولا من المنطقي، أن يتحول ويتطور هذا الوضع شيئاً فشيئاً حتى نصل الى وضع أن يستغل بعض العاملين في جهاز تابع لتلك <<< الوزارة >>> لمناصبهم العُليا أولاً، ويقوموا بإستغلال كللللللللل الإستثنائات التى كانت قد مُنحت من الدولة وللسبب <<< الواحد >>> والحصري الذي سبق ذكره، يقوموا بإستغلالالها لأسباب وأهداف أخرى مغايرة تماماً، الى الدرجة أن يصبحون وجهازهم دولة بداخل الدولة ... يحق لها النزول والمنافسة (الغير شريفة ولا متكافئة بأى حال من الأحوال) في كافة القطاعات <<< المدنية >>> التى هى من إختصاصات ومسئوليات باقي المؤسسات والوزارات، والتى لا تتمتع بأى من تلك " الإستثنائات " المشرعنة والمقننة، التى تتمتع بها " وزارتهم " ... ليأتي بعد مثل هذا " الخلل " والخلط العظيم، أحد الزملاء الاعزاء مثلك، ويدعي أن سبب نزولهم هو:

وليس التطوير أو الارتقاء الذاتي وعلاج القصور

ارتفعوا بمستواكم يا منافسين

ولا تطلبوا من الجيش أن ينسحب لكم

اللي هما مين حضرتك بقى دول " المنافسين " ؟!؟!؟

* - أول مرة أسمع في الدنيا عن <<< وزارة دفاع >>> في دولة يعني مؤسسة عامة، بتنافس أى <<< وزارة >>> مدنية تانية في نفس الدولة، يعني برضه مؤسسة عامة، على الفوز مثلاً بمناقصة ويرسي عليها العطاء لإنشاء طريق جديد مثلاً، او لتوريد إحدى السلع الغذائية، أو لتوريد إحدى الأدوية، أو إنشاء إحدى المصانع، أو قرية سياحية من بابها وبالمرة تبقى مسئولة عن إدارتها وتشغيلها، أو لإنتاج وتصنيع وتوريد أجهزة منزلية من بوتوجازات وحلل طبيخ وتليفيزيونات .. الخ ... ؟!؟!؟

@ - ايه اللي انت بتقوله دة يا " وايت " .... لا طبعاً ... " المنافسة " المقصودة هنا مش بين جهاز القوات المُسلحة تحت رعاية <<< وزارة الدفاع >>> .. وانما بينها كمؤسسة عامة، وبين المستثمرين المدنيين اللي بيعملوا في كلللللللللللل القطاعات والمجالات المدنية دي .. افهم بقى!!!

* - الله ... بس المستثمرين المدنيين دول ما بيتمتعوش بنفس الـــ " إستثتائات " و" المميزات "اللي بتتمع بيهم <<< وزارة الدفاع >>> وقطاعها دة، ولا بنفس النفوذ ولا الصلاحيات ولا الإمكانيات اللي بيتمتعوا بيها بعض جنرالاتها ... يبقى ازاى " المنافسة" تبقى عادلة ومتكافئة وغيره من أساسه؟!؟!؟

@ - أسكت ساكت يا " وايت " .. انت حالتك بتتطور ... خليك في شغل الحاتي، وريحة الكُفتة، ودق المية في الهون، اللي انت بتجيدهم لحد ما تشبع وتبقى مبسوط .... وبطل تسرق أمال ... وفرحة الشعب بالنجاحات المتلاحقة، والإنجازات المتواصلة في كافة القطاعات وعلى كل المستويات اللي بيحققها جيشنا العظيم القوي المخلص .. ومهما فعلت مش هاتنجح انك تفصل جيش مصر عن شعبها، انك تفصل الراس عن الجسد ... انت مش شايف ان:

" ... الجيش المصري هو الجيش الوحيد الباقي ودولة مصر لم تسقط ..." والا ايه ؟!؟!؟ هو مش دة إنجاز والا ايه ؟!؟!؟

* - :reading: flrt: yaw:

نحن راضون بما يعطى لجيش بلدنا من استثناءات مزعومة أو حقيقة

لأنه جيشنا الوطني ونثق فيه

ولا نطالبه بكشف حساباته أمام الأعداء

ويكفي أننا نجده في كل مجال نحتاجه فيه

نحن - الأعداء !!!

timthumb-81936306.jpg

 

هل فهمت الأن لماذا في كل مرة عندما كنت تخاطبني فيها بتلك نون الجماعة، كنت أتوقف عندها وأقوم فقط بتظليلها باللون الأحمر؟

لأنني بكل بساطة، وبناء على خبرتي المتواضعة في عالم الحوار والمقارعة والمُحاججة والتفنيد ... فهمت أى نوع من المحاورين يستخدمها محاوري ... لأن بعضهم (مثلك) بكل بساطة عندما يعجز عن الحجه والدليل، فأنه بكل بساطة يقفز ويُصبح من "الغالبية" من الــــ "مواطنين" الشرفاء ... بينما محاوره، من يقوم بتسليط الضؤ على مواضع الخلل وبكل قوة وبالأدلة والبراهين - المواطن مثله - والذي بكل تأكيد وبلا جدال لا يقل قيد انمله وطنيه عنه، يُصبح من " الأقلية " .... يُصبح هكذا وبكل بساطة أو " بصنعة لطافة " من " الأعداء " !!!

أما الكلامنجية فلا نجد منهم خير في موطن الجد سوى التشكيك في الذمم الذي لا محل له وفتح الدفاتر القديمة وإطلاق الشعارات والنظريات

وزي ما قلت لك

كله كلام ابن عم حديت من نجع الكلامنجية

1- وكأن المُدافعين عن المنظومة العسكرية الحاكمة، والمُهيمنة على أواصر الدولة ومفاصلها، ومنذ عقود هنا وهناك يفعلون ما هو مختلف غير " الكلام " ؟!؟!؟

ياعزيزي ليس من الحكمة إتهام مخالفيك بأى شئ يُمكن بكل بساطه إعكاسه في مرآه فيصيبك أنت نفسك بذات الشئ !!!

2- لماذا من وجهة نظرك أوجدت حكومات وانظمة الدنيا مؤسسة أو جهاز أو جهة تُسمى <<< الرقابة المالية >>> ؟!؟!؟

هل هى بالنسبة لك مهمتها الوحيدة هى فقط <<< التشكيك >>> .. أم ان هناك سلسلة كاملة تسبق وتتبع هذا " التشكيك " ؟؟؟

نفس الشئ يفعله البعض منا (ممن لا يعجبوك) ... لا يقبلون بإستمرارية " الخلل " المتأصل والمنتشر في أركان بلدنا الحبيب منذ عقود ... فيقومون بالبحث هنا وهناك خلف المنظومة العسكرية الحاكمة الحالية عن عوامل وقرائن ووقائع - من على أرض الواقع - تتشابه ان لم يكن تتطابق في بعض الأحيان ومع تلك التى حدثت ووقعت في عهود ذات المنظومة في العقود الــ 6 الأخيرة .. ومن ثم يطرحونها على الملأ وعلى الجميع .. مع إضافة تساؤلات معينة .... وما على المُتلقي اما أن يقرأها بتروي وبتمعن وبهدؤ، ومن ثم يشرع في الإجابة والتعليق عليها هى (وليس بأى شكل من الأشكال على شخوص طاريحيها) ايضاً بالإستعانة بمصادر ووقائع وقرائن وأدلة تدعم عناصر تفنيده، ورده ... واما التجاهل التام، ويستعيض عنها بتوزيع الإعجابات على من يرى أنه أحسن في الرد والتعليق عما أراد القيام به هو من تعليق، ولسبب ما - خاص به - لم يفعل.

اما أن يترك المُتلقي كل شئ، ويتحول اما الى الهرج، وما الي السخرية والإستهزاء، واما الى نقيصة الشخصنة البغيضة، فهذا وان دل على شئ .. انما يدل على حجمه ومستواة الحقيقي!!!

أرق تحياتي وإحتراماتي.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

هو الموضوع ده اللي انا شخصيآ فتحته بيتكلم عن ايه ... اصلي بصراحة  تهت و ما بقتش عارف اركز او حتي  امسك طرف اي خيط من كم المواضيع  اللي اتزرعت فيه ..

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

هو الموضوع ده اللي انا شخصيآ فتحته بيتكلم عن ايه ... اصلي بصراحة  تهت و ما بقتش عارف اركز او حتي  امسك طرف اي خيط من كم المواضيع  اللي اتزرعت فيه ..

 

:mosking:

تستاهل

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

هو الموضوع ده اللي انا شخصيآ فتحته بيتكلم عن ايه ... اصلي بصراحة  تهت و ما بقتش عارف اركز او حتي  امسك طرف اي خيط من كم المواضيع  اللي اتزرعت فيه ..

وطبعاً انت ما تهتش الا بس دلوقتي ... يعني مش قبل كدة ولا حاجة لا سمح الله :

Moving-animated-eyes-finger-pointing-dow

philip-14922304.jpg

هو دة بعينه التطبيق العملي لمفاهيم التجرد والحيادية وعدم الشللية أو المحاباة!!!

أحسنت يا زميلي العزيز :hi:

 

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة الواحد بيتوه في كل مداخلة بتضيفها ...  و بالذات لما تبقي 3 مداخلات 100 سطر  مليانين احمر و اخضر و ازرق و صور و روابط و بين كل واحدة و التانية "يتبع " و بتكون بتتكلم عن حاجة مالهاش دعوة بالموضوع ..

اي خدمة ..

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

 

:mosking:

تستاهل

 

 

بطل تكالب و شخصنة يا ابو محمد من فضلك ..

 

مودتي و احترامي 

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة الواحد بيتوه في كل مداخلة بتضيفها ...  و بالذات لما تبقي 3 مداخلات 100 سطر  مليانين احمر و اخضر و ازرق و صور و روابط و بين كل واحدة و التانية "يتبع " و بتكون بتتكلم عن حاجة مالهاش دعوة بالموضوع ..

اي خدمة ..

وطبعاً حضرتك دورك في فريق التنسيق انك : تطارد " اللي بيكتب 3 مداخلات 100 سطر مليانين أحمر وأزرق وصور وروابط وبين كل واحدة والتانية " يتبع " ... وطبعاًً هى المدالخة دي تحديداً دوناً عن اللي قبلها ولا أى واحدة غيرها هى اللي لازم (بناء على المخالفات الخطيرة اللي فيها .. يعني أشي أحمر .. واشي أرزرق .. واشي صور .. الخ .. ) تكون الحاجة اللي مالهاش دعوة بالموضوع ..حتى ولو كانت رداً على " زميل " ... يكتب هو الآخر " إرتجاليا ً " ... وأعجبتك ...  هايل يا سكوب ... استمر يا " محايد " ... يا " متجرد " ...

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

بطل تكالب و شخصنة يا ابو محمد من فضلك ..

مودتي و احترامي 

من وجهة نظري .. من المؤسف من قبل أن يكون من المخجل ... أن يكون هذا هو مستوى التعليقات  في المواضيع <<< الجادة >>> ... هذا " المستوى " من الردود التى وصلت اليه محاورات المصريين على مشاركات عضو يتعامل بكل جدية وبإحترام .. ويبذل من الوقت والجهد ما يلزم لإخراج مداخلاتة كما تليق وفق منظوره، وإختياره، مداخلات من المُمكن أن تكون بها ولو معلومة واحدة جديدة ... المداخلة من وجهة نظري يا سادة هى كمثل تحضير وليمة بالمطبخ ... تجهيزها قد يتطلب ساعات، بينما أكلها قد يستغرق دقائق ... أى ان التعب والجهد الحقيقي هو في تحضيرها وكتباتها وتنسيقها وفي النهاية وضعها على المائدة ... وكل ما هو مطلوب من " الضيف " أو من سوف يأكل ... هو المرور عليها .. اما أن يأكلها كلها ... والفهنا وشفا .. واما ينتقي منها ما يشاء ويتبادل مع الطاهي الرأي .. وأما تركها كما هى ويذهب الى غيرها .. أما من يرى تلك الوليمة ويصاب بالضيق لكثرة ما بها من أصناف ,, أو الوان .. أو أنواع .. بل ويُصاب بالغيظ والحنق الى الدرجة التى تدفعه الى قلب المائدة بكل ما عليها .. بل والشرع في السخرية والإستهزاء من الطاهي ... فهذا له مُسمى آخر لدى ... إجتهاد يُقبال بمثل هذا المستوى من التسفيه والإستخفاف والسخرية ، وهو من صميم صميم صميم أمور الشخصنة!!!

سعيد جداً بتفاعلكم وإجتهادكم الرائع هذا في المحافظة على المحاورات .. وكل ما اتمناة .. هو أن تستمران على هذا النهج ...

أرق تحياتي وإحتراماتي.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...