اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أمريكا تقتل خارج القانون دون تحقيق أو محاكمات.. صورة "سيد فاروق" مقتولا مقيدا بعد القبض عليه


tarek hassan

Recommended Posts

12201551059539935.jpg


أمريكا تقتل خارج القانون دون تحقيق أو محاكمات.. صورة "سيد فاروق" مقتولا مقيدا بعد القبض عليه تفضح صمت منظمات هيومان رايتس ووتش والعفو الدولية و"عتاولة" حقوق الإنسان فى مصر.. ونسأل أين البرادعى؟ 


http://www.youm7.com/story/2015/12/5/%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D9%82%D8%AA%D9%84-%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D8%A3%D9%88-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%83%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D9%81%D8%A7%D8%B1%D9%88%D9%82/2476101#.VmLhw9IrLIU


 


نسأل عن المنافقين الأفاكين قليلي الأصل والشرف 


المتربصين ببلادهم 


المختفون قسريا أمام مثل هذه الأخبار 


هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

هذا هو الخبر فى إحدى صحف "بريطانيا العظمى"


ولا كلمة واحدة عن "الجثة المكبلة"


ولا تعليق واحد من دكاكين "حقوق الإنسان" البريطانية


اللهم إلا "إندهاشة" من أحد المعلقين على ذلك "التكبيل"


وتطوع من "معلق آخر" بإخبار "المندهش" أن هذه إجراءات "طبيعية"


فى "بعض" إدارات تطبيق القانون الأمريكية (يقصد الشرطة)


لإعلان أن القتيل لم يعد مصدرا لأى تهديد .. ولا ترفع "الكلبشات" إلا بواسطة الطبيب الشرعى


يا سلام .. عجبى


نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أمريكا تقتل خارج القانون دون تحقيق أو محاكمات.. صورة "سيد فاروق" مقتولا مقيدا بعد القبض عليه

"إندهاشة" من أحد المعلقين على ذلك "التكبيل"

وتطوع من "معلق آخر" بإخبار "المندهش" أن هذه إجراءات "طبيعية"

فى "بعض" إدارات تطبيق القانون الأمريكية (يقصد الشرطة)

لإعلان أن القتيل لم يعد مصدرا لأى تهديد .. ولا ترفع "الكلبشات" إلا بواسطة الطبيب الشرعى

يا سلام .. عجبى

لم أفهم ماهو سبب تعجبك تحديداً يا عزيزي؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لم أفهم ماهو سبب تعجبك تحديداً يا عزيزي؟

 

هم سببين

الأول انى افتكرت صلاح جاهين .. أصلى باحب رباعياته اللى بتنتهى بـ "عجبى"

السبب التانى إن الأمن بتاعنا كان غبى مع واحد زى حبارة

عارف حبارة ؟

أهو ده حاول الهرب أثناء نقله من المحكمة بعد الحكم الأول بإعدامه

والأمن طلع يجرى وراه ومسكه وأعاده إلى القفص

علما بأن حبارة معترف بقتل العساكر الغلابة اللى كانوا راكبين ميكروباص

ورايحين ياخدوا شهادات إنتهاء الخدمة العسكرية

معترف بالقتل وهربان من الشرطة .. وقال يرجعوه عشان النقض يلغى الحكم بإعدمه ويعيد محاكمته

وتتحول أوراقه للمفتى مش عارف مرتين ولا تلاتة

الأمن بتاعنا المفروض يتعلم من الأمن الأمريكانى

أو يعمل بنصيحة زكى بدر الله يرحمه (الضرب فى سويداء القلب)

وبعدين يحطوا فى إيده الكلبشات على راحتهم زى الأمريكان كده اللى بيعملوا الصح

ومفيش حد بيفتح بؤه باستنكار أو شجب أو إدانة .. بل معظم إن لم تكن كل التعليقات "البريطانية" على الخبر

بتستحسن وتؤيد وتساند وسابوا لأبطالنا مغاوير الانترنت الاستنكار والشجب والإدانة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

.. صورة "سيد فاروق" مقتولا مقيدا بعد القبض عليه تفضح صمت منظمات هيومان رايتس ووتش والعفو الدولية و"عتاولة" حقوق الإنسان فى مصر.. ونسأل أين البرادعى؟

....

نسأل عن المنافقين الأفاكين قليلي الأصل والشرف 

المتربصين ببلادهم 

المختفون قسريا أمام مثل هذه الأخبار 

 

عارف حبارة ؟

...

... سابوا لأبطالنا مغاوير الانترنت الاستنكار والشجب والإدانة

أنا قريت طبعاً عن قصة " عادل حبارة " ...

بس اللي غالباً فاتني أقراه هو ما تحدثتم عنه أنت والعزيز " طارق حسان " ... اقصد مسألة عدم صمت منظمات هيومان رايتس ووتش والعفو الدولية و"عتاولة" حقوق الإنسان فى مصر وتعاطفهم معه، وإستنكارهم وشجبهم وإدانتهم ؟ هو دة فعلاً حصل؟

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

أنا قريت طبعاً عن قصة " عادل حبارة " ...

بس اللي غالباً فاتني أقراه هو ما تحدثتم عنه أنت والعزيز " طارق حسان " ... اقصد مسألة عدم صمت منظمات هيومان رايتس ووتش والعفو الدولية و"عتاولة" حقوق الإنسان فى مصر وتعاطفهم معه، وإستنكارهم وشجبهم وإدانتهم ؟ هو دة فعلاً حصل؟

 

فتشنى .. ده كل اللى عندى لغاية دلوقت

هات ما عندك

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

فتشنى .. ده كل اللى عندى لغاية دلوقت

يعني ما كانش فيه اللي بيقول عليه دة صاحب الموضوع العزيز " طارق حسان " وحضرتك من شجب وإستنكار وإدانة من المنافقين الأفاكين قليلي الأصل والشرف المتربصين ببلادهم المختفون قسريا ... وجماعات حقوق الإنسان وهيومن رايتس واتش .... الخ .. في قضية المنهم " عادل حبارة " ... طيب

هات ما عندك

خليني أبتدي من النقطة دي:

عارف حبارة ؟

أهو ده حاول الهرب أثناء نقله من المحكمة بعد الحكم الأول بإعدامه

والأمن طلع يجرى وراه ومسكه وأعاده إلى القفص

....

معترف بالقتل وهربان من الشرطة .. وقال يرجعوه عشان النقض يلغى الحكم بإعدمه ويعيد محاكمته

وتتحول أوراقه للمفتى مش عارف مرتين ولا تلاتة

الأمن بتاعنا المفروض يتعلم من الأمن الأمريكانى

أو يعمل بنصيحة زكى بدر الله يرحمه (الضرب فى سويداء القلب)

وبعدين يحطوا فى إيده الكلبشات على راحتهم زى الأمريكان كده اللى بيعملوا الصح

 

طالما هانمشي زى ما بيقول الكتاب (القانون) .. فبيتهيألي فيه تفصيله مهمة فاتتك بالنسبة لواقعة " عادل حبارة"، وأعتقد انها ماتظبطش مع الواقعة موضوع الحوار، الخاصة بالمتهم " سيد فاروق " بالولايات المتحدة الأمريكية ...

لو حبينا نقارن بين الواقعتين هنا ( عادل حبارة) وهناك ( سيد فاروق ) ... هانكتشف من ضمن تفاصيل محاولة الهروب المتهم " عادل حبارة " انه كان هناك:

مفاجآت مذهلة تكشف عنها واقعة محاولة هروب المتهم الأول فى أحداث مذبحة رفح الثانية عادل حبارة، والتى راح ضحيتها 25 من جنود الأمن المركزى فى أثناء إعادته من أكاديمية الشرطة إلى محبسه فى سجن طرة بعد انتهاء إحدى جلسات محاكمته الأسبوع الماضى، وبحسب مصادر مطلعة فإن أولى المفاجآت تمثلت فى الاستغناء عن السيارات المصفحة التى كان معتادًا نقل حبارة والـ 18 متهما الآخرين بواسطتها حرصًا على التأمين الشديد، فيما تم استبدال سيارة أمن مركزى متهالكة للغاية بتلك السيارات، فى إجراء غير مسبوق خلال إجراءات نقل المتهمين فى القضايا الكبرى. وتتابع المصادر أنه وبعد دخول حبارة وبقية المتهمين داخل سيارة الأمن المركزى المتهالكة صباح يوم المحاكمة التى كان محددًا لها يوم 28 يونيو الماضى، استعدادًا للتوجه إلى قاعة المحاكمة، جاءت المفاجأة الثانية متمثلة فى عدم ملازمة المسؤول عن مأمورية نقل المتهمين لسيارة الأمن المركزى التى انطلقت إلى الأكاديمية محاطة بثلاث سيارات مدعمة بالأسلحة. بعد انتهاء جلسة محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى – تواصل المصادر – بقرارها بالتأجيل لجلسة 30 يونيو لسماع الشهود، قام أفراد الأمن بتعليمات من المقدم «ص. هـ» بإيداع حبارة وزملائه داخل سيارة الترحيلات، دون وضع القيود الحديدية «الكلابشات» فى يديه، لتتواصل المفاجآت بعدم وجود أفراد الأمن، المفترض وجودهم على أبواب سيارة الترحيلات، فيما قام أفراد التأمين فى تصرف غير مسبوق وبتعليمات مباشرة من الضابط نفسه بوضع قفل صغير ومتهالك على الباب الجانبى لسيارة الترحيلات دون إغلاقه، وانطلقت سيارة الترحيلات ومن خلفها عن بعد سيارتا تأمين. المفاجآت لم تتوقف عند هذا الحد، وبحسب المصادر، فإنه وفى طريق سيارة الترحيلات إلى سجن طرة، وبالتحديد فى الملف الذى يسبق «كارفور» بطريق المعادى ببضعة أمتار، هدأت سيارة الترحيلات من سرعتها استعدادًا لعبور الملف، وفى تلك اللحظة مد حبارة يده من داخل السيارة، وأزال القفل المفتوح مسبقًا بكل هدوء، وفتح الباب الجانبى لسيارة الترحيلات، وقفز منها هو وأربعة آخرون دون أن يشعر أحد فى سيارة الترحيلات بما حدث، وعندما رآهم أهالى المعادى، صرخوا بصوت مرتفع منبهين قوات التأمين: «المساجين هربوا.. المساجين هربوا»، فتوقفت السيارة وسارع من فيها لإبلاغ القيادات الأمنية بالواقعة لاستدعاء قوة أمنية للمساعدة، وفى ذلك التوقيت، ظهرت سيارة نصف نقل بيضاء اللون تحمل أربعة ملثمين يحملون الأسلحة النارية، وقاموا بإطلاق النار فى الهواء بهدف إبعاد قوات الأمن عن ملاحقة المتهمين، وفرت السيارة بعدها هاربة، وسارعت قوات الأمن لعمل كردون كبير بمنطقة المعادى بمشاركة قوات العمليات الخاصة، واستمرت رحلة البحث عن حبارة وزملائه قرابة الساعة والثلث إلى أن تمكن أهالى المعادى من القبض على 2 من زملاء حبارة داخل هايبر «كارفور»، نظرًا لملابسهم البيضاء اللافتة للنظر، وقاموا بتسليمهما إلى قوات الأمن. وفى أثناء رحلة البحث عثر أحد أمناء الشرطة على حبارة مختبئًا خلف أحد أسوار العمارات المهجورة بالمعادى، ووقعت اشتباكات بين الاثنين، أصاب خلالها المتهم أمين الشرطة فى عينه، إلى أن وصلت قوات الأمن وألقت القبض على حبارة، وسارع أفرادها إلى ضربه «علقة ساخنة»- بحسب وصف المصادر- وبعدها تم إيداعه بسيارة مصفحة كبرى، وتشديد الحراسة عليه إلى أن وصل إلى سجن طرة.

 

بعد وصوله إلى سجن طرة، قال حبارة للضباط من حوله: «لو المرة دى كانت عدت على خير كنتوا هتشوفوا أيام سودة يا ولاد ال..» وتابع: «المرة دى عدت بس فى مرة تانية وتالتة ورابعة»، وبعدها بساعات وصل قائد عملية التأمين إلى سجن طرة، وخضع للتحقيق هو والمقدم «ص. هـ»، ومجموعة من الجنود بتهمة تسهيل هروب المتهم الرئيسى فى أحداث رفح. وأكد مصدر داخل سجن طرة أن هناك عملية كبرى وصفها بالمشبوهة جرت لمحاولة تسهيل هروب حبارة، وتتمثل – بحسب تأكيدات المصدر – فى رصد مبالغ كبيرة مقابل تسهيل هروب حبارة والمتهمين، محذرًا من أن هناك اختراقات تتعرض لها الأجهزة الأمنية، وقد تؤدى إلى تكرار عمليات الهروب، وأن الأمر ربما يصل إلى سجن طرة نفسه، والذى يضم سجناء من كبار السياسيين

يعني نستخلص من تلك التفاصيل نقطتين أساسيتين:

1- أن المتهم عادل حبارة نفسه ماكانش مُسلح وقت محاولته للهروب وبملابس السجن البيضاء المميزة.

2- انه محاولة هروبه نفسها (المطلوب تعامل الشرطة معها بنفس ما تم التعامل به مع المتهم " سيد فاروق " هناك)  يشوبها - وفق ما ورد كتفاصيل بالتقرير أعلاه - يشوبها فساد من داخل جهاز الشرطه نفسه.

فهل تصح المُقارنة، وبالتالي المُطالبة بالتعامل ذاته هنا، على الرغم من ذلك بين الواقعتين يا ترى؟

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

يا عزيزى أنا لا أقارن


أنا قلت "عجبى"


والتعجب ده شئ بين المرء ونفسه .. حضرتك اللى سألت أنا باتعجب من إيه


وانا جاوبت


:)


بس كده والله


نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

يا عزيزى أنا لا أقارن

أنا قلت "عجبى"

والتعجب ده شئ بين المرء ونفسه .. حضرتك اللى سألت أنا باتعجب من إيه

وانا جاوبت

:)

بس كده والله

طبعاً احنا متفقين اننا في باب <<< حواري >>> .. يعني مش فضفضة شخصية .. والا ايه؟

كون انك والعزيز طارق حسان متعجبان من تلك الصورة وما ترمزه ... وأنت مشكوراً إستعنت بمصدر ورد فيه " إشارة " توضح خطأ ما وقع فيه كاتب التقرير عن الصورة موضوع الحوار ( دندراوى الهوارى ) والذي سارع العزيز " طارق حسان " بالنقل عنه وبنى عليها هجومه المختصر الدسم .. وتفضلت أنت بمحاولة دعم وجهة نظرك بمثال المتهم " عادل حبارة " ... الذي على ما يبدو وعلى حسب ما فهمت منك، انه لم يتعاطف أو يتضامن معه، أى ممن ذكرتموهم في تعليقكما ... أصبح بالتالي الموضوع قائم على لا شئ ... والا أنا فهمت غلط يا ترى؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

ولا يهمك .. المرة الجاية مش هاتعجِّب


بيس يا مان


:)


ألا هو فين التونسى ؟


يحكيلنا على ردود الأفعال فى "بريطانيا" عشان أنا ما قريتش غير الـ "ميل أون لاين"


نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

ألا هو فين التونسى ؟

يحكيلنا على ردود الأفعال فى "بريطانيا" عشان أنا ما قريتش غير الـ "ميل أون لاين"

بيس طبعاً يا مان .. غالباً والله اعلم ممكن يكون مشغول في كتابة قصيدته التاريخية الجديدة عن الأعداء اولاد الزواني !

شوف يا عزيزي ... أنا يهمني أكتر الدولة اللي حصلت فيها الواقعة نفسها ...

وبالمناسبة احترم فيك جداً انك لجأت الى مصدر " انجليزي " عند محاولتك للبحث عن الحقيقة ... ودة شئ مش جديد فمن أيام " النكسة " بدأ الكثير من المصريين البحث عن " المعلومة " في إذاعات المونت كارلو موناكو والبي بي سي ... وطبعاً معروف السبب .. وبكل أسف أغلبية " إعلامنا المصري " من وجهة نظري مازال حتى الساعة ينتهج ذات النهج ... موضوع حوارنا هذا نفسه دليل ومثال على هذا الوضع المأساوي ...  ولكن حمداً لله ... فالسماء اتسعت رحابها، وأصبحت المعلومة أسرع وأسهل وأدق في الحصور عليها ... مجرد ضغطة زر !!!

وعودة للدولة اللي حصلت فيها الواقعة ... ياترى " الكتاب "  بيقول ايه تحديداً في الحالات دي ... المسألة بسيطة جداً .. خلينا ندوس على الزرار دة ونشوف:

 

Lesson 8: Handcuff all downed suspects. Some officers might feel that it is not nice to handcuff suspects that have been shot, and others might believe that it is unnecessary to cuff all suspects because some are “obviously” dead. Counted among the suspects shot during incidents that officers reported during the VALOR interviews were some who appeared to be dead—for example, from multiple rifle rounds to the head—but who were still alive. As noted in the introduction, some human beings have a remarkable capacity to survive gunshot wounds. Fortunately, none of the thoughtdead offenders managed to injure any officers interviewed, but the fact that they were still alive meant that they maintained the capacity to do so. The capacity of downed suspects is hindered substantially when they are cuffed. No matter how severely injured they might be, therefore, all downed suspects should be handcuffed. This concept leads to the next lesson.

Lesson 9: Thoroughly search all downed suspects after they have been cuffed. Handcuffing greatly restricts the capacity of a downed suspect to harm officers. But it does not eliminate it, for handcuffed suspects can still retrieve and use deadly weapons they may have concealed. It is vitally important, therefore, that officers remember to thoroughly search all downed suspects after cuffing them. Just because the deadly weapon that the officer saw in the suspect’s hand when the officer shot the suspect has been secured does not mean that the suspect does not have a second, or a third, or a fourth weapon. Indeed, several of the officers interviewed faced suspects who were armed with multiple weapons. Consequently, searches of all downed suspects must be continued until officers have cleared the entire body of the suspect and are confident that they have found all of the weapons that the suspect brought to the fight. This notion of continuing to search also applies to searching for people.

العملية فعلاً قانونية 100% ... و"المندهش" اللي انت قريت تعليقه والرد اللي جاله صحيح .. مع الفارق أنه المفروض ان كل الولايات تلتزم بيه .. لكن لو قرينا في آخر الدروس بالرابط الرسمي أعلاة .. هانلاقيهم بيتكلموا عن " بروتوكولات " تنفيذ الدروس دي نفسها، واللي ممكن تختلف نوعاً ما من ولاية للتانية  ... المهم أن واضح أن اسبابهم منطقية وواقعية، وبنيت بناء على خبرات ... المتهم بعد " إصابته " وسقوطه أرضاً، يجب تكبيل يديه من خلف، ليس فقط من أجل فهم فرق الدعم التى سوف تأتي لاحقاً يفهموا أن المتهم لم يعد يشكل أى خطر .. بل من أجل عدم إعطاءه هو نفسه الفُرصة لإستخدام سواء ذات السلاح أو غيره يكون مخبأ في أحد جيوبه (بالظبط حالة المتهم سيد فاروق موضوع الحوار) ليقتل أو ليصيب المزيد من عناصر الشرطة انفسهم أذا ما كان ما زال على قيد الحياة (مثلما حدث بالفعل سابقاً) ... والدليل على أن المسألة قانونية فعلاً ... هو أن الشرطة نفسها هى من سمحت بنشر على سبيل المثال هذا المقطع (الصعب) المصور بواسطة هاتف أحد العامة، مع ما صاحبه من تعليق شخصي عليه ... لأنه وببساطة موقفهم سليم وقانوني فعلاً وأن بدا عديم الرحمة والإنسانية:

https://www.youtube.com/watch?v=j-P54MZVxMU&bpctr=1449366598

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

أبو محمد, في 06 Dec 2015 - 12:25 AM, كتب:

 

هم سببين

الأول انى افتكرت صلاح جاهين .. أصلى باحب رباعياته اللى بتنتهى بـ "عجبى"

 

جملة اعتراضية يا أبو محمد

يخلق من ظهر العالم فاسد

https://www.youtube.com/watch?v=S23LgAOODjI&feature=youtu.be

فقط أنا عايز أقول :

أين دعاة حقوق الإنسان ومنها حقه في المحاكمة والدفاع والمعارضة والنقض

هذه أمريكا تصفي المتهم وهو مغلول اليد بلا محاكمة

أنت يا أستاذ وايت كنت تحتج على أحكام بالإعدام لإرهابيين قتلة

توفرت لهم كل حقوقهم في محاكمة عادلة

فأين أين الأصوات التي تندد وتفضح أمريكا التي تلبس لباس هذه الحقوق

ولا أسد علي وفي الحروب نعامة

يا أمريكا فاقد الشيء لا يعطيه أبدا

أيها العالم المنافق الكذاب يا من ترفعون شعارات ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب لمجتمعاتنا

شوفوا نفسكم الأول فأنتم لا تستطيعون أن تتحملوا ما تحملته مجتمعاتنا منذ خمس سنوات كاملة ونحن في حرب عالمية إرهابية تحت حمايتكم 

هي حلال إن كانت علينا وحرام إذا انقلبت عليكم 

هذا هو ما أريد قوله ببساطة

تحياتي

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

هذه أمريكا تصفي المتهم وهو مغلول اليد بلا محاكمة

ما هو حضرتك هو دة الخطأ اللي وقع فيه محرر التقرير بموقع اليوم السابع - موضوع الحوار - والله أعلم اذا كان عن قصد أو بدون، واللي انت نقلتهولنا هنا وبنيت عليه موضوع مقارنة أولاً، وفرصة تهاجم به كل العاملين والناشطين في عالم الدفاع عن حقوق الإنسان ... الخطأ اللي حتى بعد إجتهادي المتواضع في تسليط الضؤ عليه، أنظر ما هو رد فعلك؟ عوضاً عن إعادة البحث والتقصي والتأكد بنفسك من تفاصيل القضية موضوع الحوار ... مازلت من وجهة نظري مستمراً على ما بدأته من هجوم قائم على عواطف، وربما حسابات شخصية ... متجاهلاً تماماً حججي وبراهيني التى هى في صُلب، وأساس الموضوع برمته!!! 

أنت يا أستاذ وايت كنت تحتج على أحكام بالإعدام لإرهابيين قتلة

نعم ... هذا صحيح .. حدث بالفعل، ومازلت، وسأظل على موقفي الثابت برفض عقوبة الإعدام نفسها ... وهو ما عبرت عنه بوضوح وصراحة، وفي أكثر من موضوع منذ إنتسابي الى هذا الصالون الثقافي ... يحضرني هنا الأن على سبيل المثال تلك المقطوعة من مداخلة في موضوع من ضمن الموضوعات التى تناولت تلك القضية:

 ...  من الطبيعى و الواضح اننى هنا أعنى عقوبة الاعدام العلنية، بدليل اننى قد استشهدت بايران، اما العقوبه بوجه عام فاكرر انا لم أتعرض لها الا بالرفض، و اذا كنت انت قد استشهدت بالولايات المتحدة الأمريكية كمثال، فربما من الأفضل ان نضيف باقى المعلومة، وهى ان الدعوة لإلغاء عقوبة الإعدام كانت قد بدأت فى أواسط القرن التاسع عشر بالولايات المتحدة الأمريكية، كما انها ليست مطبقه فى جميع الولايات، ربما هذه الخريطة تساعدنا على ايضاح تلك النقطة، و بالطبع تلك الولايات التى أسقطت أو ابطلت تلك العقوبة لم توقفها معا، اذن بالنسبة لتاريخ نشأة الولايات المتحدة الامريكية أرى من وجهه نظرى انه لا بأس من تلك النتيجه، خاصه و اننى أتوقع انه مع ضغوط الجماعات و المؤسسات المختلفه، من هنا و هناك، سوف تتناقص أعداد الولايات المطبقه لتلك العقوبة

 

موضوعات ذات صلة:

عقوبة الإعدام.... بين البقاء....و الإلغاء

أذن يا عزيزي أنت لم تضف أى جديد .. وأنا لم (ولن) يحدث أن تبرأت من موقفي الرافض هذا ... ولكن السؤال المُتعلق بما نتحاور عنه هنا وبعيداً عن عالم "الأسود والنعام، والحلال والحرام، والمنافقين الأفاكين قليلي الأصل والشرف المتربصين ببلادهم المختفون قسريا أمام مثل هذه الأخبار" .. الخ .. السؤال هو:

هل "بطل" قضية موضوع الحوار - المتهم (الشهيد؟!؟) "سيد فاروق" قد تم إعدامه وتصفيته بعد توقيفه و"كلبشته" من الخلف، أم قُتل في أثناء تبادله إطلاق النيران من رشاشه الآلي ومسدسه مع عناصر الشرطة والقوات الأمنية، التى قامت بتكبيله <<< بعد >>> إصابته وسقوطه على الأرض، وذلك عملاً وتطبيقاً لما درسوه وتعلموه، وما هو مقنن بالفعل وذلك حرصاً على أرواح المزيد من الأبرياء الذين قد يكونوا متواجدين في مسرح الأحداث، والذين هم أنفسهم كانوا من "أهداف" المتهم وزوجته (المؤمنة؟!؟)، وأيضاً للحفاظ على أرواحهم هم أنفسهم ؟

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

ما هو حضرتك هو دة الخطأ اللي وقع فيه محرر التقرير بموقع اليوم السابع - موضوع الحوار - والله أعلم اذا كان عن قصد أو بدون، واللي انت نقلتهولنا هنا وبنيت عليه موضوع مقارنة أولاً، وفرصة تهاجم به كل العاملين والناشطين في عالم الدفاع عن حقوق الإنسان ... الخطأ اللي حتى بعد إجتهادي المتواضع في تسليط الضؤ عليه، أنظر ما هو رد فعلك؟ عوضاً عن إعادة البحث والتقصي والتأكد بنفسك من تفاصيل القضية موضوع الحوار ... مازلت من وجهة نظري مستمراً على ما بدأته من هجوم قائم على عواطف، وربما حسابات شخصية ... متجاهلاً تماماً حججي وبراهيني التى هى في صُلب، وأساس الموضوع برمته!!! 

نعم ... هذا صحيح .. حدث بالفعل، ومازلت، وسأظل على موقفي الثابت برفض عقوبة الإعدام نفسها ... وهو ما عبرت عنه بوضوح وصراحة، وفي أكثر من موضوع منذ إنتسابي الى هذا الصالون الثقافي ... يحضرني هنا الأن على سبيل المثال تلك المقطوعة من مداخلة في موضوع من ضمن الموضوعات التى تناولت تلك القضية:

أذن يا عزيزي أنت لم تضف أى جديد .. وأنا لم (ولن) يحدث أن تبرأت من موقفي الرافض هذا ... ولكن السؤال المُتعلق بما نتحاور عنه هنا وبعيداً عن عالم "الأسود والنعام، والحلال والحرام، والمنافقين الأفاكين قليلي الأصل والشرف المتربصين ببلادهم المختفون قسريا أمام مثل هذه الأخبار" .. الخ .. السؤال هو:

هل "بطل" قضية موضوع الحوار - المتهم (الشهيد؟!؟) "سيد فاروق" قد تم إعدامه وتصفيته بعد توقيفه و"كلبشته" من الخلف، أم قُتل في أثناء تبادله إطلاق النيران من رشاشه الآلي ومسدسه مع عناصر الشرطة والقوات الأمنية، التى قامت بتكبيله <<< بعد >>> إصابته وسقوطه على الأرض، وذلك عملاً وتطبيقاً لما درسوه وتعلموه، وما هو مقنن بالفعل وذلك حرصاً على أرواح المزيد من الأبرياء الذين قد يكونوا متواجدين في مسرح الأحداث، والذين هم أنفسهم كانوا من "أهداف" المتهم وزوجته (المؤمنة؟!؟)، وأيضاً للحفاظ على أرواحهم هم أنفسهم ؟

 

أنا لا قلت شهيد ولا مؤمنة

ولن يختلف الأمر كثيرا إذا كانت الصورة بريئة 

فكل الحروب ضدنا في الفترة الأخيرة مبنية على فيديوهات وصور مفبركة مفضوحة وتقنيات أصبحت مكشوفة 

لو كانت الصورة في مصر لما كانت أبدا تقابل بهذا الهدوء وبهذا التبرير ( الصحيح ) 

بالتأكيد والتجارب كثيرة

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

أنا لا قلت شهيد ولا مؤمنة

وانا لم أقل يا عزيزي أنك قد قلت ذلك !!!

بل وكما ترى وبكل وضوح قمت في معرض تعليقي بوضعهما بين قوسين وعلى صيغة تساؤل .. لأنني أزعم أن نسبة ليست قليلة حول العالم، بما فيهم بلدنا الحبيب نفسه، وليس في الولايات المتحدة الأمريكية فقط  تؤمن (وليست تظن) أنهما بالفعل كذلك .. اى مؤمنين وشهداء .. وهذا جانب من جوانب القضية موضوع الحوار الذي لا يجب ان نغفله أو نتجاهله ... المهم أنني آراك " تتسرع " الردود بعض الشئ .. ومستمر في الهجوم بدون أى سند أو دليل او حجه ... وأخشى انه اذن هو (الموضوع) بالفعل كذلك ... موضوع قائم على باطل .. أذن فهو بكل بساطة باطل بدوره!!!

ولن يختلف الأمر كثيرا إذا كانت الصورة بريئة 

فكل الحروب ضدنا في الفترة الأخيرة مبنية على فيديوهات وصور مفبركة مفضوحة وتقنيات أصبحت مكشوفة 

لو كانت الصورة في مصر لما كانت أبدا تقابل بهذا الهدوء وبهذا التبرير ( الصحيح ) 

بالتأكيد والتجارب كثيرة

سامحني ... موضوعك <<< الحواري >>> قائم على تقرير كامل لواقعة محددة ...

وها انا قمت بدوري بالتفنيد والإتيان بحججي وبراهيني حول أساس وقاعدة هذا التقرير نفسه، والتى جعلته ينهار وكانه لم يكن .. وفي إنتظار دورك ان تقوم بعمل المثل، طالما ان لك رؤية مختلفة أو مغايرة للواقعة - القضية - نفسها موضوع الحوار .. وبالمرة الإجابة على تساؤلاتي البسيطة المتعلقة به ... وهى من أبسط قواعد موضوعية الحوار والمقارعة، وحتى تعم الفائدة على الجميع ...

أما أذا كنت ستلجأ فقط الى أساليب السرعة في الخطابة  من عينة "الأسود والنعام، والحلال والحرام، والمنافقين الأفاكين قليلي الأصل والشرف المتربصين ببلادهم المختفون قسريا أمام مثل هذه الأخبار" ... أو ستعرج على طريق الـــ " إذا " و الــــ " لو " ... وبعدها تقفز مباشرة على الـــ "بالتأكيد " ... أى النتيجة الموضوعة في مخيلتك أنت بشكل مُسبق ومنذ البداية ... وبلاها محاججة او مجادلة أو مقارعة ... اذن فربما من الأفضل نقله الى باب الأدب والشعر والقراءات ... أضمن وأريح!!!

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

وانا لم أقل يا عزيزي أنك قد قلت ذلك !!!

بل وكما ترى وبكل وضوح قمت في معرض تعليقي بوضعهما بين قوسين وعلى صيغة تساؤل .. لأنني أزعم أن نسبة ليست قليلة حول العالم، بما فيهم بلدنا الحبيب نفسه، وليس في الولايات المتحدة الأمريكية فقط  تؤمن (وليست تظن) أنهما بالفعل كذلك .. اى مؤمنين وشهداء .. وهذا جانب من جوانب القضية موضوع الحوار الذي لا يجب ان نغفله أو نتجاهله ... المهم أنني آراك " تتسرع " الردود بعض الشئ .. ومستمر في الهجوم بدون أى سند أو دليل او حجه ... وأخشى انه اذن هو (الموضوع) بالفعل كذلك ... موضوع قائم على باطل .. أذن فهو بكل بساطة باطل بدوره!!!

سامحني ... موضوعك <<< الحواري >>> قائم على تقرير كامل لواقعة محددة ...

وها انا قمت بدوري بالتفنيد والإتيان بحججي وبراهيني حول أساس وقاعدة هذا التقرير نفسه، والتى جعلته ينهار وكانه لم يكن .. وفي إنتظار دورك ان تقوم بعمل المثل، طالما ان لك رؤية مختلفة أو مغايرة للواقعة - القضية - نفسها موضوع الحوار .. وبالمرة الإجابة على تساؤلاتي البسيطة المتعلقة به ... وهى من أبسط قواعد موضوعية الحوار والمقارعة، وحتى تعم الفائدة على الجميع ...

أما أذا كنت ستلجأ فقط الى أساليب السرعة في الخطابة  من عينة "الأسود والنعام، والحلال والحرام، والمنافقين الأفاكين قليلي الأصل والشرف المتربصين ببلادهم المختفون قسريا أمام مثل هذه الأخبار" ... أو ستعرج على طريق الـــ " إذا " و الــــ " لو " ... وبعدها تقفز مباشرة على الـــ "بالتأكيد " ... أى النتيجة الموضوعة في مخيلتك أنت بشكل مُسبق ومنذ البداية ... وبلاها محاججة او مجادلة أو مقارعة ... اذن فربما من الأفضل نقله الى باب الأدب والشعر والقراءات ... أضمن وأريح!!!

 

شوف يا أستاذ : White heart

أنا شايف أنه لا تعارض واضح بين ما تقول وكلامي 

أنت تتحرى الدقه في الاتهام وتأتي  بالموضوع من أصله ومعك مهارة البحث واللغة الانجليزية 

أنا وأنت نعترض على الاتهام والتشهير بالدول أو بالمؤسسات دون التحقق والتثبت والتبين 

صحيح مثالك غير مثالي ولكننا ( بعد إذنك ) ملتقيان 

وعليه فأنا في ذلك لست المقابل لك 

وإنما المقابل لنا المشوهون بلا دليل وأصحاب الغرض والمتصيدون 

وأعداء الشرطة والجيش والقضاء على طول الخط مممن وجهت كلامي إليهم وليس إليك بالطبع وبالتأكيد ( ولو إنها بتزعلك ) 

وأنا عارف من المتعلم المثقف ومن الجاهل وأعط كل ذي قدر قدره وكل صاحب مكانة مكانته 

والحوار على هذا النحو مفيد 

إنما أصحاب لطع الإتهامات بلا دليل والإحصاءات من وحي الخيال المريض هما محل اعتراضي وامتعاضي 

هتقولي طيب ليه جايب الصورة وبنيت عليها موضوع 

هقولك المفروض اليوم السابع جريدة محترمة 

والشق الثاني هو شق المتلقي الذي أعيب عليه التباين في ردة الفعل هنا وهناك 

فمثلا يوم تطلع لنا بنت تقول عذبوني وواحد ينضم لداعش ويقولك مختفي قسري ويطلع كله فشنك بعد حفلات من العيال بتوع الفيسبوك وتويتر 

 

إذا كان الشق الأول من الموضوع قد حسم بتبادل إطلاق النار 

فإن الشق الثاني أعتبر أنه لا خلاف عليه وهو زعمي أن هناك نفاق من البعض في التعاطي معه 

من خلال تباين الأراء بين الداخل والخارج لصالح الخارج طبعا مما اعتبرته قلة أصل من بعض ابناء الوطن لوطنهم وتشويههم له

تحياتي

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

أصحاب لطع الإتهامات بلا دليل والإحصاءات من وحي الخيال المريض هما محل اعتراضي وامتعاضي 

هتقولي طيب ليه جايب الصورة وبنيت عليها موضوع 

هقولك المفروض اليوم السابع جريدة محترمة

مُحترمة على العين والراس ماقولتش حاجة ... لكن واضح جداً انك إعتمدت ذات <<< وجهة نظر >>> الخاطئة لمُحرر التقرير المبني بشكل حصري على تلك الصورة تحديداً ... وأذا عُدنا الى بروتوكولات اليوم السابع نفسها سنجد انهم يتحدثون عن:

 

إننا نحاول أيضا أن نحمى مصداقية هذا الموقع من ناحية الخبر والرأى على حد سواء، من الكتاب والقراء معا

و :

 

لا تعبر إصدارات المؤسسة بأى حال عن وجهة نظر طرف واحد فى المواد المنشورة بل تعمل بجدية على التعددية والتنوع فى الآراء وعرض وجهات النظر المختلفة والمعلومات المتعددة حتى فى حال تناقضها من قبل الرواة وصولا إلى تقديم الصورة كاملة كما هى وبدون تدخل فى التفاصيل إلا فيما يتعلق بالمعالجات المهنية فى الصياغة التحريرية

أذن هُم بهذا يخلون مسئوليتهم الكاملة عن <<< وجهات النظر >>> الخاصة سواء بالكُتاب أو بالمُعلقين المبنية على أساس خبر من هنا او هناك  ... وبما أنك مازلت مُتمسك بوجهة نظر كاتب ومحرر هذا التقرير (دندراوى الهوارى) ... وتُصر على الربط بينها (كواقع) وبين من تعنيهم هنا لدينا في بلدنا ... أذن هناك بالفعل تعارض واضح بين ما تقول وكلامي، وللأسف لسنا ملتقيان، وعليه فأنت في ذلك المقابل لي!

 

والشق الثاني هو شق المتلقي الذي أعيب عليه التباين في ردة الفعل هنا وهناك 

....

إذا كان الشق الأول من الموضوع قد حسم بتبادل إطلاق النار 

فإن الشق الثاني أعتبر أنه لا خلاف عليه وهو زعمي أن هناك نفاق من البعض في التعاطي معه 

من خلال تباين الأراء بين الداخل والخارج لصالح الخارج طبعا مما اعتبرته قلة أصل من بعض ابناء الوطن لوطنهم وتشويههم له

آسف جداً يا عزيزي .. إعتبارك هذا في غير محله ... لأنه هناك بالفعل خلاف واضح ... أذا كان هناك تباين في الآراء بين الداخل والخارج لصالح الخارج، فهو هنا تحديداً وحسب تسلل قضية وموضوع الحوار هذه وحيثياتها، غير قائم بالمرة على أى نفاق من أى أحد ... وهذا هو ما لا تريد رؤيته ... لكل مقام مقال ... أختر المُناسبة / الواقعة  الصحيحة والتى تكون قاعدتها وأساسها سليم، وغير مُفبرك، او مُدلس، وقارن ومن ثم هاجم من تعنيهم كما تريد ... وانما هنا وفي موضوع حوارنا هذا، فمعذرة  كاتب ومُحرر هذا التقرير من وجهة نظري إعتمد على التحوير، ان لم يكن التدليس، وبالتالي خداع المُتلقي ويا سُبحان الله أنها واحدة من القضايا الأساسية محل النقد والاشتباك لمحررى اليوم السابع ذاتهم، والتى تحدث عنها موقعهم ... واعني قضية إخفاء المعلومات التى تساعد المتلقين على تكوين أراء حقيقية واتخاذ قرارات صحيحة .. إتفاقي معك يعني بكل بساطة الدفاع عن وجهة نظر كاتب ومحرر التقرير باليوم السابع .. اى المُشاركة في التدليس والتحوير، وهو ما لا يُمكن ابداً أن أوافق عليه وأشارك فيه!

أرق تحياتي وإحتراماتي ....

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

نشطاء يتداولون فيديو تعذيب لمواطن أمريكى من شرطة شيكاغو قبل لحظات من وفاته
https://www.youm7.com/story/2015/12/11/%D9%86%D8%B4%D8%B7%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%AA%D8%B9%D8%B0%D9%8A%D8%A8-%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%89-%D9%85%D9%86-%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D8%A9-%D8%B4%D9%8A%D9%83%D8%A7%D8%BA%D9%88-%D9%82%D8%A8%D9%84-/2486039#.Vmug9dJ961s

يبدو أن اليوم السابع حاطة الشرطة الأمريكية في دماغها وعمالة تفبرك لهم فيديوهات وصور ...

والحق يقال الملف الأمريكي نظيف أو بريء براءة الذئب من دم ابن يعقوب في ملف حقوق الإنسان

من أول جوانتنامو وسجن أبو غريب حتى الآن 

ويبدو أن هيومان رايتس واتش أو كل المتشدقين بحقوق الإنسان .... أصبحوا في خبر كان 

ويبدو إن النشتاء المصريين أمثال حمضين وخالد علي مش داخل عليهم الفيديو ولذلك لا يطالبون بإقالة وزير الداخلية الأمريكي

أو مع أمريكا بيطنشوا على طريقة ... إعمل نفسك مش واخد بالك 

فيا أمريكا 

خليكي في نفسك : اللى بيته من إزاز ميحدفش الناس بالطوب على حجة حقوق الإنسان 

عموما أخونا وايت ليس معنيا بهذا الكلام لعلمي عنه أنه يتثبت في كل حالة وليس انتقائيا مثلهم 

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

 

نشطاء يتداولون فيديو تعذيب لمواطن أمريكى من شرطة شيكاغو قبل لحظات من وفاته

https://www.youm7.com/story/2015/12/11/%D9%86%D8%B4%D8%B7%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%AA%D8%B9%D8%B0%D9%8A%D8%A8-%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%89-%D9%85%D9%86-%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D8%A9-%D8%B4%D9%8A%D9%83%D8%A7%D8%BA%D9%88-%D9%82%D8%A8%D9%84-/2486039#.Vmug9dJ961s

يبدو أن اليوم السابع حاطة الشرطة الأمريكية في دماغها وعمالة تفبرك لهم فيديوهات وصور ...

والحق يقال الملف الأمريكي نظيف أو بريء براءة الذئب من دم ابن يعقوب في ملف حقوق الإنسان

من أول جوانتنامو وسجن أبو غريب حتى الآن 

ويبدو أن هيومان رايتس واتش أو كل المتشدقين بحقوق الإنسان .... أصبحوا في خبر كان 

ويبدو إن النشتاء المصريين أمثال حمضين وخالد علي مش داخل عليهم الفيديو ولذلك لا يطالبون بإقالة وزير الداخلية الأمريكي

أو مع أمريكا بيطنشوا على طريقة ... إعمل نفسك مش واخد بالك 

فيا أمريكا 

خليكي في نفسك : اللى بيته من إزاز ميحدفش الناس بالطوب على حجة حقوق الإنسان 

عموما أخونا وايت ليس معنيا بهذا الكلام لعلمي عنه أنه يتثبت في كل حالة وليس انتقائيا مثلهم 

 

fr1::

البوب أخد خبر ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...