اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إكتشافات علمية


Grandma

Recommended Posts

اكتشاف أقدم شجرة في أوروبا وعمرها 1075 عاما

اكشتف علماء شجرة صنوبر بوسنية شمالي اليونان تبلغ من العمر 1075 عاما، مرجحين أن تكون أقدم كائن حي في القارة.

وحُسب عمر شجرة الصنوبر من خلال عد حلقاتها التي تتشكل سنويا على مدار زمن نموها.

ووصف باول جي كروسيك، قائد البعثة الاستكشافية التي عثرت على الشجرة، بقاءها حتى الآن بأنه أمر مدهش.

وكانت قبائل الفايكينغ الإسكندنافية تصول وتجول في أوروبا الشمالية في الوقت الذي كانت فيه الشجرة شتلة صغيرة عام 941.

وكان عمر الشجرة قد بلغ بالفعل نحو 250 عاما عندما بدأ تأسيس جامعة أوكسفورد البريطانية.

وقال كروسيك: "إنه أمر رائع للغاية أن يبقى هذا الكائن الحي الكبير والمعقد المثير للإعجاب هذه المدة الطويلة في مثل هذه البيئة الصعبة، في أرض جرى استغلالها لأكثر من 3000 عام".

ويضم فريق العلماء الذي اكتشف الشجرة باحثين من جامعات ستوكهولم وماينتس وأريزونا.

وتسمح دراسة الأشجار القديمة للعلماء الحصول على معلومات أفضل لتاريخ تغير المناخ.

وتعد شجرة الصنوبر البوسنية واحدة من أكثر من 12 شجرة يقترب عمرها من هذا السن، وتوجد في منطقة غابات أعلى سلسلة جبال بيندوس.

وقال كروسيك، وهو خبير في تحديد عمر الأشجار: "أنا منبهر بسياق الحضارة الأوروبية، بكل التاريخ البشري الذي أحاط بهذه الشجرة، بكل الإمبراطوريات البيزنطية والعثمانية وجميع الشعوب التي عاشت في هذه المنطقة".

وأضاف: "هناك عوامل كان من الممكن أن تؤدي إلى زوالها. (لكن) لحسن الحظ، هذه الغابة لم تُمس لأكثر من ألف سنة".

وأطلق العلماء اسم "أدونيس" على الشجرة.

وتقع أقدم شجرة مستنسخة في أوروبا في السويد، ويعتقد العلماء بأن عمرها يبلغ 10 آلاف عام تقريبا.

 

يا ترى الشجرة دي لو كانت موجودة في مصر كانت هتعيش العمر دا كله ؟!!

 

 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 81
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الصور المنشورة

      لا طبعا فنحن أصيبنا بداء كراهية اللون الأخضر والجمال ذاته!! وانظروا لحدائقنا التي كانت ملكات متوجة على حدائق العالم كيف أصبحت وكيف ذبحت الأشجار فيها؟! بل أن أي طريق به أشجار تجد أي عامل يتجرأ عليها لأهون سبب...إنه داء أصابنا للأسف ولا ندري هل يمكننا البرء منه أم لا ...الله كريم لعل وعسى.

 

 

       سومه

رابط هذا التعليق
شارك

العلماء يكتشفون نوعا جديدا من النار!

 

كتشف العلماء نوعا جديدا من اللهب أطلقوا عليه اسم "الدوامة الزرقاء"، ويمكن أن يحد من انبعاثات الكربون فضلا عن امكان مساعدته على تنظيف التسريبات النفطية.

وتتشكل الشعلة المتكونة من دوامات النار أو ما يعرف بـ "الإعصار الناري" الذي يحدث بشكل طبيعي عند اندماج الحرارة بالرياح المضطربة ليخلقا إعصارا من النيران. ولكن في محاولة منهم لخلق دوامات النار في المختبر، توصل العلماء الى دوامة النار الزرقاء التي لم يروا مثيلا لها من قبل.

ويقول مايكل غولنر، الأستاذ المساعد في هندسة الحماية من الحرائق، المشارك في تأليف الورقة العلمية الخاصة بهذا الاكتشاف إن  دوامات النار تعتبر  أكثر فعالية من الأشكال الأخرى للاحتراق ويمكن أن توفر لنا وسيلة أكثر نظافة لحرق النفط المتسرب إلى المحيطات. ويتم الحصول عليها، عن طريق بخ الوقود السائل المعروف بـ "إن هيبتان" (n-heptane) على بركة من الماء في إناء دائري من الزجاج، وبعد ذلك يقومون بإشعاله.

 

ويعد اللون مهما جدا حيث يدل اللون الأصفر لجزيئات السخام المشعة على عدم وجود ما يكفي من الأكسجين لحرق كمية الوقود المتوافرة، أما اللون الأزرق فيشير إلى أن الوقود ينحرق بالكامل وهو ما يعني خفض انبعاثات الكربون.

وقد تمكن العلماء من الحفاظ على عملية الاحتراق لمدة 8 دقائق من خلال ضخ كميات من الوقود بعناية تحت اللهب وأكدوا أن بإمكانهم تمديد الوقت مع استمرار التجارب، لكنهم يعترفون بأنه ما زال هناك الكثير مما لا يفهمونه حول اللهب الأزرق الذي قاموا بإنشائه.

وقال هوا هوا شياو وهو، أحد الباحثين القائمين على الاكتشاف، “إن دوامة النار عادة ما تكون مضطربة، ولكن هذه الشعلة الزرقاء هادئة جدا ومستقرة دون اضطرابات سمعية أو بصرية تذكر" وأضاف إن هذا الاكتشاف "مثير للغاية ويوفر  فرصا هامة داخل وخارج مختبر الأبحاث".

وأشار إلى أن التحدي المقبل يتمثل في نقل هذه الدوامة الزرقاء إلى خارج المختبر وتكبيرها من اجل الاستخدامات العلمية حيث يأمل الباحثون في اعتمادها في مجال تنظيف التسربات النفطية.

 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

 

العلماء يتوصلون لاكتشاف يحدد المجرمين من خلال الحمض النووي

 

وجد العلماء أن هناك متغيرات جينية هي المسؤولة عن تحديد ملامح الوجه، يمكنها أن تسهم قريبا في معرفة وجوه القتلة والمجرمين من خلال الحمض النووي الذي يخلفونه وراءهم في مكان الجريمة.

فقد توصل الباحثون في علم الوراثة بجامعة "Pittsburgh" إلى هذه النتائج عن طريق تحليل المحتوى الوراثي لأكثر من 3 آلاف شخص من أصول أوروبية بصحة جيدة عبر صور ثلاثية الأبعاد لعشرين سمة وجهية.

وقال الدكتور جون شافر من جامعة "Pittsburgh" الأميركية "إن هناك الكثير من الأدلة على تأثير الجينات في تقاسيم الوجه، ولعل هذا يظهر بكل وضوح عندما ننظر إلى أفراد عائلاتنا لأننا على الأرجح نشارك ذوي القربى ملامح وجهية أكثر من الأفراد الذي لا تربطنا بهم صلة". واضاف إن العلماء تناولوا في هذه الدراسة العلاقة بين المتغيرات الوراثية في عموم الجينوم (المحتوى الوراثي) ومجموعة من القياسات لتحديد الجوانب الأساسية في شكل الوجه.

وتوصل القائمون على هذه الدراسة إلى وجود علاقات وراثية ترتبط بحجم العين والأنف وعرض الوجه  وأكدوا أن نتائج الدراسة تحسن قدرة خبراء الأدلة الجنائية على إعادة بناء ملامح الوجه بدقة أكبر باستخدام الحمض النووي للشخص المطلوب.

واكتشف العلماء ان عرض الوجه والمسافة بين العينين وحجم الأنف والمسافة بين الشفتين والعينين كلها ملامح  لها علاقات احصائية مهمة بمتغيرات وراثية شائعة.

العلماء يتوصلون لاكتشاف يحدد المجرمين من الحمض النووي
John Shaffer
العلماء يتوصلون لاكتشاف يحدد المجرمين من الحمض النووي

 

وأشار الدكتور سِث واينبرغ Dr. Seth Weinberg الباحث المشارك في الدراسة إلى أن "هذه النتائج يمكن أن تساعد على فهم الدور الذي تلعبه الجينات في تشكيل الوجه وتحسين فهمنا للعوامل السببية التي تؤدي إلى بعض العيوب الخلقية".

وذكر العلماء في ورقة الدراسة التي نشرت في مجلة " PLOS Genetics" أن هذه النتائج لا تمثل إلا عددا ضئيلا من الجينات التي تؤثر في حجم الوجه البشري وملامحه، وأن إعداد خريطة للكثير من الجينات التي تؤثر في ملامح الوجه يتطلب دراسة عينة أكبر واعتماد مقاربة أشمل لقياس الملامح الرئيسة.

 

* يمكن علشان كدا بنشوف المجرمين و البلطجية شكلهم ملخبط ولهم ملامح معينة بتخلينا نبعد عنهم او نتوقع منهم الشر 

 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

 

اكتشاف مذاق جديد لا يعرفه الإنسان

 

منذ فترة طويلة كان يعتقد بوجود 4 مذاقات أساسية فقط هي المالح والحلو والحامض والمر، إلا أنه في عام 2009 تم اكتشاف مذاق خامس، وهو طعم المواد الحاوية على نسبة عالية من البروتين.

ويدعي علماء من جامعة ولاية أوريغون اليوم بأن هناك مذاق سادس أيضا غير موجود في القائمة، حيث يعتقدون أن الكربوهيدرات المُعقدة مثل النشاء لها طعم خاص بها، وينبغي تحديده كفئة منفصلة من المذاقات.

وتتكون الكربوهيدرات المعقدة من جزيئات السكر التي تتجمع مثل اللؤلؤة على القلادة، وتعد الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات المعقدة مصدرا حيويا للفيتامينات والمعادن والألياف الضرورية لجسم الإنسان.

ووفقا للخبراء عندما يتم تقسيم الكربوهيدرات المعقدة عن طريق اللعاب تتفكك روابطها وتتحول إلى سكريات بسيطة، وكان المفترض أن يكون لهذا النوع من المواد طعم حلو، لكن باحثين أمريكيين قالوا إن هذا ليس صحيحا وأن للكربوهيدرات نكهة فريدة خاصة بها، تختلف عن باقي المذاقات الأخرى.

وقال الدكتور مايكل تورودوف من مركز مونلي الكيميائي للأبحاث: "العديد من الناس يعتقدون أن هناك 5 أنواع من الأذواق فقط، لكن آخرين يعتقدون أن قائمة الأذواق ما زالت غير مكتملة".

وأضاف الدكتور ليم جويون القائم على هذه الدراسة: " أعتقد أن السبب الذي يجعل الناس يفضلون الكربوهيدرات المعقدة يكمن في السُكر بما له من طعم حلو لطيف، يدوم لفترة قصيرة".

 

* اللي يعيش ياما يتذوق

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

إكتشاف كائن طفيلى .. والعالم الذى اكتشفه يسميه على اسم باراك أوباما .. تكريما للرئيس
===================================================

إكتشف أحد العلماء كائنا طفيليا يتغذى على دم السلاحف
الطفيل يشبه أوباما : فهو طويل ونحيف وفى منتهى البرود As cool as hell
:mosking:

ويقول العالم إن الطفيل قد يكون مدمرا لصحة الإنسان .. ولكنه برد وسلام على السلاحف

بقى أن تعرف أن العالم يقرب لأوباما من بعيد
وأنه أطلق على الطفيل اسم "باراكتيرما أوباماى" Baracktrema obamai لتكريم الرئيس

 

اقتباس

 

Scientist gives President Obama a dubious honor

ap-16252653801480.jpg

In this July 21, 2016 file photo, President Barack Obama speaks in the East Room of the White House in Washington.

Pablo Martinez Monsivais, AP

It’s no Nobel Peace Prize, but Barack Obama has a new honor to brag about. Scientists have named a parasite after him — and there’s no worming out of it.

Meet Baracktrema obamai, a tiny parasitic flatworm that lives in turtles’ blood. A new study officially names the two-inch-long, hair-thin creature after Obama.

Thomas Platt, the newly retired biology professor at Saint Mary’s College in Indiana who chose the name, says it’s an honor, not an insult. Really.

Platt, who discovered and named the flatworm to crown his career before retiring, has 32 new species to his credit. In the past, he’s named them after his father-in-law, his doctorate adviser “and other people I have a great deal of respect for. This is clearly something in my small way done to honor our president,” Platt says.

A distant relative of the president, Platt says people pay thousands of dollars for the privilege of having a species named after them.

Parasites get a bad rap. Platt says this one reminds him of the president: “It’s long. It’s thin. And it’s cool as hell.”

Platt says Baractrema obamai “are phenomenally incredibly resilient organisms.”

“I hold them in awe and with phenomenal respect,” Platt says.

The worm is related, distantly, to a parasite that can cause a devastating disease in humans, but it causes no harm to turtles, Platt says.

Parasites are cool, crucial to life and all around us, says Rutgers biologist Michael Sukhedo, editor of the Journal of Parasitology, where the study appears. About seven out of 10 animals on Earth are parasites, he says.

Naming a new species — especially in the final paper of a career — “is a big decision,” Sukhedo says.

Obama already has a spider, a fish and even an extinct dinosaur named after him.

Although names are usually bestowed as an honor, Sukhedo admits once or twice parasites have been named as a tool of revenge — something Platt says isn’t the case here. One time, Sukhedo says, a biologist named an entire group of parasites after her ex-husband: microphallus.

© 2016 The Associated Press. All Rights Reserved. This material may not be published, broadcast, rewritten, or redistributed.

 

 

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

العثور على أقدم خُطَّافين لصيد السمك في العالم

 

160918165032_oldest_fishhooks_640x360_na

 

عثر علماء آثار على أقدم خطافين لصيد السمك في العالم بكهف في جزيرة أوكيناوا اليابانية.

ويعود تاريخ الخطافين لأكثر من 23 ألف عام، وهما مصنوعان من أصداف قواقع بحرية. وعُثِر عليهما مع أدوات أخرى قديمة، بحسب ورقة بحثية.

ويعتقد العلماء أن البشر الذين استوطنوا الجزيرة منذ 30 ألف عام على الأقل نجحوا في البقاء على قيد الحياة رغم شح الموارد.

ويوضح هذا الاكتشاف استخدام الإنسان البدائي في تلك الحقبة التاريخية تقنية بحرية متقدمة أكثر مما كان يُعتقد في السابق.

وانتقل الإنسان المتطور إلى الجزر البعيدة عن الشواطئ لأول مرة قبل 50 ألف عام.

وفيما كان الصيد نشاطا ضروريا للإنسان البدائي كي ينتشر أفراده عبر الكوكب، من غير المعروف كيفية تطور هذه التقنية البحرية، إذ لم يتم العثور على أدلة سوى بمواقع في إندونيسيا وبابوا غينيا الجديدة.

وتكشف الأدلة الجديدة انتشار التقنية البحرية للصيد على نطاق واسع جغرافيا امتد شمالا إلى مناطق خطوط العرض الوسطى بطول الساحل غربي المحيط الهادئ، بحسب تقرير الأكاديمية الوطنية للعلوم.

وعثر علماء في السابق على خطافات صيد أسماك بجزيرة تيمور في إندونيسيا يعود تاريخها إلى نحو 16 ألف عام، وكانت الأقدم في بابوا غينيا الجديدة ويصل عمرها إلى 18 ألف عام.

وعثر العلماء في الكهف الياباني على زوجين مستديرين من خطافات الصيد، وأدوات أخرى وخرزا وبقايا طعام.

ويشير كُتّاب الورقة البحثية إلى أن الذين زاروا الكهف كانوا يفعلون هذا بصورة موسمية، عندما كانت أنواع معينة من سرطان البحر جزءا من طعامهم "الأطيب".

 

* مش عارفة اذا كان تقدير العلماء لعمر تصنيع الخطافات بـ 23 ألف عام  دقيق ولا لأ !!!  _أكيد هيكون دقيق _ او على الأرجح هيزيد او يقل الفين او ثلاث ألاف عام على أكتر تقدير ... كل الاكتشافات بتدل على ان عمر البشرية على الأرض اقدم مما كنا نتصور بكتير وكمان درجة تقدمهم كانت أكتر مما تخيلنا و تعلمنا . 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

اكتشاف فيزيائي جديد يحمل تطبيقات تكنولوجية ثورية

نستخدم الكثير من الأدوات والأجهزة في الحياة اليومية، مثل: النظارات الشمسية التي تحجب عنا وهج الأشعة الضارة، أو العلب البلاستيكية التي نحفظ داخلها الأطعمة، أو الأجهزة والاسطوانات المدمجة، والتي يتعين عليها أن تخضع لاختبارات شاقة لضمان عدم انكسارها أو تسريبها.

كذلك لم نكن نستطيع منذ سنوات قليلة، أن نشاهد أفلام السينما ثلاثية الأبعاد؛ إلا أنه بعد اختراع النظارات ثلاثية الأبعاد، صار ذلك متاحًا. أصبحت كل هذه الابتكارات الجديدة ممكنة بفضل جهود علماء الفيزياء في مجال البصريات؛ فبدون الضوء لم نكن لنرى كل هذه الاختراعات.

إلا أنه من الممكن أن نكون على أعتاب ثورة تكنولوجية جديدة.

فقد نجح علماء فيزياء بجامعتي موسكو وتوياهاشي في تقليل سرعة الضوء المستقطب بمقدار 10 مرات، وفقًا للدراسة التي نشرتها دورية «Physical Review Applied»،وأن تغيير سرعة الضوء بهذا الشكل يفتح آفاقًا جديدة للكثير من التطبيقات المبتكرة.

وتكشف الدراسة أن تغيير سرعة استقطاب الضوء إلى هذا المقدار من شأنه أن يساعد على إنشاء جيل جديد من الحواسيب الضوئية، والحواسيب العملاقة، وشبكات حاسوبية جديدة فائقة السرعة، وشاشات العرض.

ومن المعروف أن سرعة الضوء تبلغ في الفراغ 300 ألف كيلومتر في الثانية، وهذا يعني بشكل آخر أن الضوء يمكن أن يدور حول الكرة الأرضية سبع مرات كاملة في ثانية واحدة.

إلا أن الضوء يغير سرعته عند مروره خلال مواد مختلفة، مثل الزجاج والماء؛ فتنخفض سرعته في الماء بمقدار 75%، وتنخفض كذلك عند مروره في وسط مغناطيسي، وهو ما لاحظه باحثو الدراسة، وعملوا على تطويره خلال 15 سنة الماضية.

وأشعة الضوء عبارة عن موجات كهرومغناطيسية ذات خصائص كهربية ومغناطيسية، يتعامد فيها المجال الكهربي على المغناطيسي، ولكن عندما تمر موجات الضوء أو الإشعاع خلال بلورات ذات خواص مغناطيسية خاصة؛ تمنع مرور المجال المغناطيسي، وتسمح بمرور المجال الكهربي في اتجاه واحد، إما عمودي أو أفقي، وهو من الصعب للغاية على العين البشرية أن ترصده.

ويعتبر ضوء الشمس، وبعض مصابيح الإضاءة المختلفة مصدرًا للضوء غير المستقطب، فيما يعتبر الليزر أشهر الأمثلة شيوعًا على الضوء المستقطب.

تخزين معلومات بحجم الذرات والحماية من التجسس

واستخدم العلماء في الدراسة «بلورات فوتونية مغناطيسية»، ذات تركيب خاص، يقلل سرعة الضوء عند تمريره من خلالها؛ فتتغير سرعته وعدد من خواصه عما كانت عليه في الهواء.

وكان «ميزوتيرو إينوي»، عالم الفيزياء الياباني، وأحد الباحثين بالدراسة، أول من اقترح استخدام هذه الكريستالات في عام 1998 للحد من سرعة الضوء، وهي خاصية ضرورية لإنشاء الذاكرة الضوئية ثلاثية الأبعاد، والشاشات ثلاثية الأبعاد، وأجهزة استشعار المجال المغناطيسي.

ولاحظ إينوي تلاشي الضوء المنبعث أو اختفائه بعد مروره خلال منشور خاص ينقل حزمة واحدة فقط من الضوء المستقطب عندما يمر الضوء عبر مغناطيس، أي أن استقطاب الضوء يتغير عند وجود مادة ممغنطة.

واستغل الباحثون هذه الظاهرة لتقليل معدل دوران استقطاب الضوء بسرعة لعشر أضعافه؛ حتى يمكن ملاحظة التغييرات ورؤيتها بسرعة نبضة ليزر بالغة القصر تصل إلى نحو 200 فمتوثانية، أي 200 جزء من مليون من نانو ثانية.

ويُمكن لهذا الاكتشاف الجديد، أن يسمح بتخزين المعلومات في مساحات أصغر بحجم الذرات، إلى جانب تأمين الاتصالات والحماية من التجسس.

أبحاث لجيل جديد من الحواسيب العملاقة

ويعود السبب الذي يجعل ظاهرة الاستقطاب مهمة، إلى أنه يمكن لشعاعين متطابقين أن يتفاعلا بشكل مختلف مع المادة، وهي خاصية رئيسة في أنظمة الاستشعار عن بعد مثل: الرادار.

لذلك أجرى العلماء الكثير من الأبحاث للتحكم في سرعة الضوء وقياسه. ومنها ما يعتمد على إيقاف سرعة الضوءثم مواصلة سيره، لكن الأبحاث الحديثة تمكنت من جعله يحافظ على المرور بسرعة أكثر بطءً.

وكشفت دراسة نشرتها دورية «نيتشر»، في شهر مايو (أيار) الماضي،عن إمكانية إبطاء الضوء عن طريق جعله يستغرق مزيدًا من الوقت عند مروره من نقطة لأخرى، وهو يقوم في الحقيقة على تغيير مسار الضوء وليس سرعته بحيث يأخذ وقتًا أطول.

وتشير الدراسة إلى أن ذلك يمكن أن يحدث طفرة في عالم صناعة أجهزة الكمبيوتر البصرية، وأنظمة الاتصالات السلكية واللاسلكية.

صناعات ترفيهية وطبية تعتمد على الضوء

وغيرت هذه الظاهرة، الطريقة التي نستمتع فيها بالمشاهدة؛ فهي الخاصية الرئيسة في شاشات LCD، والأفلام ثلاثية الأبعاد.

وفي الواقع عندما نشاهد فيلمًا بتقنية ثلاثية الأبعاد؛ فنحن نشاهد فيلمين لا فيلم واحدًا. يُصور الفيلمان من موقعين مختلفين قليلًا بواسطة الكاميرا، وعند عرضهما يسلط كل من جهازي العرض الفيلمين من زاويتين مختلفتين على الشاشة. فعندما يضع كل مشاهد نظارته ثلاثية الأبعاد؛ تعمل مرشحات في عدسات النظارة ذات محاور استقطابية مختلفة على جعل الصورة المتحركة أكثر عمقًا.

وتعتبر ظاهرة الاستقطاب كذلك مهمة للغاية في التطبيقات الصيدلانية والصناعية وصناعة الكيمياويات والأغذية والمشروبات المختلفة. فعديد من مكونات المستحضرات الصيدلانية والغذائية مثل: السكر تحتوي على مواد تنشط بتأثير الضوء، وهو ما يساعد في عمليات الكشف والتعرف على هذه المواد.

بجانب تطبيقات تحليل مكونات العقاقير الطبية، وأجهزة الفحص المجهري، والعوازل، والألياف الضوئية،واختبارات القياس وجودة البلاستيك والزجاج بوضع أي منها بين ألواح استقطاب، وتمرير الضوء من خلالها للكشف. ويكشف الضوء الناتج عن الأماكن الضعيفة التي من المرجح أن تتعرض للكسر.

ونجد في الطبيعة عديد من الحيوانات تستخدم ظاهرة الاستقطاب لتحديد الاتجاهات. مثل: الأخطبوط، والحبار، والروبيان السرعوف،والحشرات، وخاصة النحل الذي يتواصل عن طريق رقصات خاصة يؤديها لنقل معلومات بخصوص موقع الغذاء وغيره. بينما تعمل الألوان الزاهية المتغيرة في جلد الحبار كوسيلة تواصل.

فما زال العلم يتعرف على عديد من الخواص الجديدة للضوء، ويكتشف ظواهر كونية يمكن أن تكون أكثر سرعة من الضوء. وربما اكتشف العلماء أن سرعة الضوء يمكن أن تكون مختلفة، وليست قيمة ثابتة.

 

* اكتشاف قائم على نظرية بسيطة وهي ابطاء سرعة الضوء بعد تعطيله بوسائط  يمر خلالها ببطىء ( كالماء و الزجاج  و المجال المغناطيسي ) 

عجبتني جدا طريقة التفكير نظرية بسيطة ممكن تغير وجه العالم 

 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

اكتشاف أعمدة مياه على أحد أقمار كوكب المشتري

 

قالت ناسا إن القمر الصناعي هابل قد يكون قد التقط صوراً لأعمدة مياه تتصاعد على سطح “يوروبا” وهو أحد أقمار كوكب المشتري

يوروبا، وهو أحد أقمار كوكب المشتري، يتضمن سطحاً كبيراً من المحيطات، وهو ضعف حجم تلك الموجودة على الأرض، وهو موجود تحت طبقة ضخمة من الجليد.

 

وجود المياه يشير إلى احتمال وجود حياة على الكوكب، وأعمدة المياه تعني أن بإمكان العلماء أخذ عينة دون الاضطرار إلى حفر ثقب في الجليد أو حتى الهبوط على سطح "يوروبا".

 

كما أن أحد أعمدة المياه وصل إلى ارتفاع 100 ميل

 

* اذا الاكتشاف دا صحيح يبقى أكيد هنلاقي على القمر دا حياة من أي نوع .. ويا احنا في يوم من الايام هنروحلهم يا اما هما اللي هيشرفوا عندنا ...

يا لطيف 

 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

حيواناتٌ غريبة: «أجنة حيوانية بخلايا جذعية بشرية» وخطوات جديدة في الطب الحيوي

هل جال بخاطرك يومًا إمكانية زراعة عضو حيواني بجسم الإنسان تعويضًا للعضو البشري التالف؟ أو تخيَّلت أنك سترى في يومٍ ما حيوانًا يمتلكُ بعض خصائص البشر؟ تَخيُّل شيء كهذا قد يكونُ غير متوقَّعٍ أو مقبول، لكنّ رؤية حيوانات غريبة تحملُ خلايا بشريَّة قد تكون هي الخطوة القادمة في أبحاث البيولوجيا الطبية.. لكن كيف؟

خلال الشهر الماضي؛ كشفت معاهد الصحة الوطنية الأمريكية النقاب عن سياسة جديدة لرفع الحظر عن تمويل التجارب المثيرة للجدل، والتي تستخدم الخلايا الجذعية البشرية مع أجنَّة الحيوانات لتخليق أجنَّة جديدة تحمل بعض خصائص البشر والمعروفة باسم «chimeras» لكن تحت ظروف محددة ومُقننة بعناية.

الآن.. ربَّما تُفكر متسائلًا؛ كيف يتم تخليق هذه الأجنة، وما مدى أهميتها للبشرية؟ ومتى فُرض الحظر على المال الموجه لتمويل هذه الأبحاث؟ ومدى مخاوف معاهد الصحة الأمريكية من الاستمرار في تمويل وتطوير الأبحاث المتعلِّقة باستخدام الخلايا الجذعية البشرية مع أجنَّة الحيوانات؟ وما الأسباب التي جعلتها تلجأ لسياسةٍ جديدة تسمح بتمويل هذه الأبحاث مجددًا؟ إن كنت مهتمًا بالعثور على إجابات لتلك الأسئلة يمكنك متابعة القراءة لهذا التقرير.

ما وراء القصة!

 

في سبتمبر (أيلول) من العام الماضي 2015؛ وبعد التقدُّم الملحوظ لبعض مراكز الأبحاث الأمريكية في زراعة الأنسجة البشرية داخل أجنة الماشية والخنازير سعيًا وراء تخليق بعض الأعضاء الحيوية (الكبد، والقلب، والكليتين) التي قد تُستخدم في زراعة الأعضاء. قامت معاهد الصحَّة الوطنية بتغيير سياستها، ومنع دعم الدراسات والأبحاث التي تنطوي على استخدام الأنسجة البشرية مع أجنة الحيوانات لتخليق ما يُسمي بالـ «chimeras» إلا بعد استعراض الآثار العلمية والاجتماعية والأخلاقية لهذه الأبحاث عن كثب.

وذلك بعد الإعراب عن قلقها من احتمال تطوُّر الحالة الإدراكية للحيوانات عند استخدام بعض الخلايا البشرية. حيث أصدرت معاهد الصحة قرارها بعد علمها ببدء العُلماء لبعض التجارب، بعدما حصلوا على التمويل من مصادر أخرى من بينهم وكالة الخلايا الجذعية بولاية كاليفورنيا. وتمَّت بعد ذلك العديد من النقاشات بين عُلماء معاهد الصحة الوطنية وبين الباحثين القائمين على تلك الأبحاث، والتي انتهت برفع المعاهد الوطنية الحظر عن تمويل هذه الأبحاث من بداية العام القادم 2017، لكن بشرط أن تُجرى تحت رقابة محددة، ولا تُستخدم إلا في نطاقٍ مُحدَّدٍ للأبحاث والتجارب المعملية.

تجَارِبُ سريةٌ.. وأبحاث لم تُنشر بعد!

التجارب التي قام بها العُلماء كانت تعتمد على حقن بعض خلايا الإنسان الجذعية لأجنة الحيوانات التي لا تتجاوز أعمارهم عدة أيام، ومن ثم وضع تلك الأجنة في رحم إناث الحيوانات حتى الولادة. فوفقًا لتقديرات معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وبناء على عدة مقابلات مع ثلاث فرق بحثية اثنان في ولاية كاليفورنيا، والأخرى في ولاية مينيسوتا، أنه يوجد حوالي 20 حالة حمل من الخنازير والأغنام لأجنة تحمل خلايا جذعية بشرية، تمت خلال العام الماضي في الولايات المتحدة بالرغم من عدم نشر أي ورقة بحثية توصِّف هذه التجارب في دورية أو مجلة علمية.

أما فى نوفمبر الماضي (تشرين الثاني) فقد كُشف مدى تقدُّم الأبحاث في جزءٍ من العروض التي قُدِّمت بمركز وكالة الصحة الوطنية بولاية ميريلاند، وذلك بناءً على طلب الوكالة من القائمين على تلك الأبحاث. حيث أظهر الباحث بمعهد سولك للدراسات البيولوجية «وان كارلوس» بيانات لم تُنشر بعد عن وجود أكثر من 10 أجنَّة لخنازير تحتوي على خلايا بشرية. بينما قدم باحثٌ آخر من جامعة مينيسوتا، صورًا فوتوغرافية لجنين خنزير يبلغ من العمر 62 يومًا، ويحتوي على خلايا بشرية لكنه يمتلك خللًا خلقيًا بالعين.

خطوات أولية لعدة تجارب مبدئية

عتمدت التجارب بشكلٍ أساسيّ على تكنولوجيا الانقسام المتقدمة؛ والتي تشمل أحدث تقنيات الخلايا الجذعية وتعديل الجينات، والتي من خلالها يستطيع العُلماء تغيير الحمض النووي لأجنة الخنازير أو الماشية، وبالتالي عجز تلك الأجنَّة وراثيًا عن تشكيل الأنسجة المحدَّدة التي من المفترض أن تتطوَّر لتكون عضوًا محددًا. ثم يقوم العلماء بإضافة خلايا جذعية بشرية لتحل محل الأنسجة الحيوانية التي لم تتشكل بعد، مما يمنح الفرصة لتشكيل الخلايا البشرية للعضو المفقود، والذي من الممكن حصده بعد ذلك واستخدامه في عمليات زراعة الأعضاء.

يقول طبيب القلب «دانيال جاري» الذي يقود المشروع البحثي بجامعة مينيسوتا أنه بإمكانهم تخليق حيوان بلا قلب، وأنهم قاموا بتنمية خنازير تفتقد إلى العضلات والهيكل العظميّ، وكذلك الأوعية الدموية هندسيًّا وبالرغم من كونها غير قابلة للحياة، لكن من الممكن أن تتطور بشكلٍ صحيح إن أُضيف عدد قليل من خلايا جنين سليم. وفى الطريق نفسه تلقى «دانيال» منحة من الجيش الأمريكي تُقدر بـ 1.4 مليون دولار، لتمويل أبحاث البيولوجيا الطبية في محاولات تنمية قلب بشري بداخل أجنة الخنازير.

 

نظرًا لما قد تقدمه هذه الأجنة من اكتشافات علمية أساسية، وإمكانية توفير إمدادات جديدة من الأعضاء الحيوية إلى البشر، يقول العديد من الباحثين أنهم عازمون على المضي قدمًا في تلك الأبحاث بالرغم من موقف معاهد الصحة الوطنية. فخلال نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي نشر أحد عشر باحثًاخطابات تنتقد سياسة المعاهد الوطنية التي تهدد التقدم، وتلقي بظلالها السلبية على أبحاثهم على حد قولهم. أمَّا عن رد المعاهد الوطنية للصحة على تلك الخطابات فقد جاء في اجتماعها الذي جرى في الشهر ذاته على لسان عالم الأخلاقيات «ديفيد ريسنيك» بأن ما يثير القلق هو أن العلم يتحرك بسرعةٍ فائقة، لذا فالخوف يكمن في احتمالية تطور تلك الحيوانات لتصبح شبيهة بالبشر، أو ان ينتهي المطاف بامتلاكها نفس الخلايا التناسلية البشرية، أو حتى تطور معدلات ذكائها.

لكن لم تتوقف المحاولات بعد، ففي بداية هذا العام، بدأ عالم أحياء الخلايا الجذعية في جامعة ستانفورد «هيروميتسو ناكوشي» في محاولة تخليق أجنة من الأغنام تحتوي على خلايا جذعية بشرية مصنوعة من الجلد أو الدم، تُبرمج كميائيًا إلى خلايا جذعية أكثر تنوعًا. حيث يقول إن مساهمة الخلايا البشرية حتى الآن ضئيلةٌ نسبيًّا. فعندما تكون نسبة الخلايا البشرية حوالي 0.5% من المستبعد أن تتطور القدرة العقلية لتلك الأجنة، لكن إن كانت تلك النسبة 40% حينها علينا أن نتحرَّك ونفعل شيئًا حيال ذلك.

كما توجد أنواع أخرى من الـ«chimeras» تُستخدم على نطاقٍ واسع في البحث العلمي؛ كالفئران المؤنسة التي تمتلك نظامًا مناعيًّا بشريًّا عن طريق إضافة جزء من الكبد والغدة الزعترية من جنين بشري بعد إجهاضه، إلى الفأر بعد ولادته.

آمالٌ كبيرة.. ومخاوف أخلاقية تولِّد سياسات جديدة

تُرفرف آمال الباحثين عاليًا لإنتاج أغنام، وخنازير تحتوي على قلب، أو كبد، أو كُلَى بشرية لإمكانية استخدامها في عمليات زراعة الأعضاء. فوفقًا للمؤسسة الأمريكية لزراعة الأعضاء؛ تمَّت أكثر من 650 ألف عملية زراعة للأعضاء في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1988. والآن يوجد أكثر من 120 ألف شخص على قائمة انتظار زراعة عضو ما ليتم إنقاذ حياتهم بداخل أمريكا فقط. كما يتم إضافة اسم جديد على قائمة الانتظار كل 10 دقائق. كما يتوفَّى في المتوسط يوميًا ما يقارب من الـ 22 شخصًا بسبب نقص الأعضاء المُتاحة للزراعة.

بالرغم من ذلك فإن رفع المعاهد الوطنية الحظر عن تمويل تلك الأبحاث يرتبط بقيودٍ عديدة تحدُّ من تلك الطموحات، وذلك لمعالجة المخاوف الأخلاقية. فتقترح السياسة الجديدة استمرار حظر استخدام أنواع معينة من الخلايا البشرية في أجنة الثدييات الرئيسية غير البشرية مثل القرود، والشمبانزي، وذلك لأن تلك الكائنات ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالبشر. وكذلك رفع الحظر عن التجارب التي تنطوي على استخدام الأنواع الأخرى من الخلايا.

إذًا.. كيف سيتم تخليق الـ«chimeras»؟

سيعتمد الباحثون على تقنيات حديثة لتعديل الجينات؛ باستخدام شعاع الليزر يستطيع الباحثون قطع ثقب صغير في الطبقة الخارجية لغشاء الجنين، ثم يُحقن جزء مُخلَّق قادر على حذف جين محدد من الحمض النووي للجنين، وعندما يُعدَّل الحمض النووي الخاص بالجنين، يقوم الباحثون بحقن الخلايا الجذعية البشرية المحفزة (iPS)، التي تتكون من جلد أو دم إنسان بالغ، والتي تستطيع التحول إلى أي نوع من الخلايا بداخل جسم الإنسان، كما تؤدِّي الوظيفة ذاتها بداخل جسم الجنين الحيواني. أما بعد حقن الخلايا الجذعية تأتي الخطوة التالية وهي وضع هذه الأجنَّة جراحيًا في رحم أنثى أحد الخنازير، لتستطيع الأجنَّة النموّ والتطوُّر حتى اليوم الـ 28، ثم يتم جلبهم للتشريح.

كما يتطلع الباحثون مع بداية معاهد الصحة الوطنية برفع الحظر عن تمويل تلك الأبحاث إلى إمكانية إنتاج أجنة خنازير تحتوي على خلايا جذعية من الإنسان، فتكون الأجنة الناتجة شبيهة بأجنة الخنازير الطبيعية لكنها تختلف عنها في امتلاكها لقلب، أو كلية بشرية يمكن استخدامها في عمليات زراعة الأعضاء، وبالتالي المساهمة في توفير أعضاء يمكن زراعتها وإنقاذ حياة البشر. كما أن هذه الأعضاء ستتميز بتقليل فرص رفض الجهاز المناعي بالجسم للعضو المزروع، وبالتالي زيادة فرص نجاح عمليات زراعة الأعضاء.

* الاكتشاف دا هيؤدي لطفرة بايولوجية عجيبة لكن فيه خطورة كبيرة ... انا شوفت خطورته من خلال فيلم امريكي مش متذكرة اسمه بس كان بيتنبأ بحيوانات راسها مثلا رأس أسد وجسم ثعلب و تفكير بشر كان فيلم مخيف بس كدا ممكن جدا يتحقق 

 

 

  • أعجبني 1

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 شهور...

اكتشاف حشرات ذات وظائف جنسية معكوسة

 

اكتشف علماء 4 أنواع من الحشرات في البرازيل، تتبادل فيها الذكور والإناث الوظائف الجنسية، مما يجعلها من الأنواع الفريدة في العالم.

وقدم العلماء، الخميس، وصفا تفصيليا لأنواع الحشرات التي تعيش في كهوف شديدة الجفاف بالبرازيل، وتتغذى على فضلات الخفافيش، ولدى إناثها أعضاء تذكير، أما ذكورها فلديها أعضاء تأنيث.

وقال عالم الحشرات من جامعة هوكايدو اليابانية، كازونوري يوشيزاوا، إن اشتمال عملية النشوء والارتقاء على شيء فريد، مثل امتلاك الأنثى لعضو تذكير "أمر في غاية التفرد. ذلك ما أصابني بالدهشة ان أشاهد هذه الأعضاء".

وأضاف: "رغم أن تبادل الأدوار الجنسية الطبيعية بين الذكر والأنثى من الحقائق الموثقة في عدة أنواع من الحيوانات، فإن هذه الحشرات هي النموذج الوحيد الذي ينقلب فيه التركيب الجنسي للذكر إلى العكس".

وكان باحث برازيلي، يعكف على دراسة الأنظمة البيئية، قد اكتشف هذه الأنواع من الحشرات في بادئ الأمر، ثم ما لبث أن كلف خبيرا في علم الحشرات بدراسة هذه الكائنات، التي لم تكن معروفة من قبل.

 

 * في عالم البشر أحيانا  يتبادل  الذكور و الاناث وظائفهم في الحياة .. يبقى مش غريبة ان بعض الحشرات ممكن يتبادلوا وظائفهم الجنسية ومش غريبة اننا نعتبر البني آدمين اللي بيتبادلوا وظائفهم الجنسية ( حشرات ) 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

 للأرض قمران وليس قمر واحد


 هناك الكثير من الأشياء التي تدور حول هذا الكوكب من محطات فضائية وأقمار صناعية كلها من صنع الإنسان ، والكثير والكثير ... لكن هذه المرة ، اكتشف علماء وكالة ناسا شيئا يدور حول الأرض لكنه من صنع الخالق ! هذا الكويكب الصغير يُلاحق كوكب الأرض منذ قرن تقريباً ويدور في مدارها منذ سنوات ومن المرجح أن يستمرّ ذلك على مدى قرون قادمة . أُطلق عليه اسم "HO3 2016" الآن اصبح لدينا قمرين  ^^

* السؤال احنا ليه مش شايفين القمر التاني ؟ وايه تأثيره على كوكب الأرض ؟ 


 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 10 شهور...

اكتشاف جديد يحيي الأمل بوجود حياة خارج الأرض

اكتشف علماء من أستراليا ونيوزيلندا نوعين جديدين من البكتيريا كان يعتقد سابقا أنها لا يمكن أن تعيش على الأرض.

ونشرت صحيفة "Daily Mail"، معلومات عن الاكتشاف العلمي الجديد الذي يؤكد فيه الباحثون أن هذه البكتيريا "WPS-2 وAD3" تستطيع البقاء حية، وتقوم بعمليات تمثيل غذائي تحتاج  فيها الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون وأول أكسيد الكربون.

ويقول الباحثون: "نعتقد أن غازات الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون وأول أكسيد الكربون الموجودة فيالغلاف الجوي توفر مصادر الطاقة  لهذه الكائنات، ويمكن لهذه المصادر في الغلاف الجوي أن تكون البديل الأساسي لعمل المنظومة البيئية، مدعومة بمصادر طاقة شمسية أو جيولوجية".

وكان العلماء قد عثروا على هذين النوعين من البكتيريا "WPS-2 وAD3" تحت القشرة السطحية في اثنتين من الصحارى القطبية تقعان  في الشرق من القطب الجنوبي، حيث تم الكشف عن آثار العديد من الكائنات الحية الدقيقة في تلك المناطق، استطاع الأخصائيون استعادةجينات 23 منها، بما في ذلك بكتيريا ""WPS-2 وAD33".

ويؤكد اكتشاف العلماء هذا على إمكانية وجود كائنات حية حتى في أحلك ظروف الحياة قسوة، بما في ذلك إمكانية وجود حياة خارج نطاق الكرة الأرضية.

المصدر Rt

كل يوم تزداد المؤشرات التي تدل على وجود حياة على كوكب الأرض 

ياترى دا في صالح البشر ؟!!

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

وهذه قفزة غير مسبوقة قد تؤدي لعلاج الباركنسون و الزهايمر (عفوا صفحتين باللغة الإنجليزية ليت جدتنا الفاضلة Grandma تتفضل بعرضهم بقلمها الشيق)

 

image.jpeg

image.jpeg

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

13 ساعات مضت, عادل أبوزيد said:

وهذه قفزة غير مسبوقة قد تؤدي لعلاج الباركنسون و الزهايمر (عفوا صفحتين باللغة الإنجليزية ليت جدتنا الفاضلة Grandma تتفضل بعرضهم بقلمها الشيق)

 

image.jpeg

image.jpeg

المقالة بتتكلم عن أكبر اختراق علمي للمخ منذ خمسين عاما 

* العلماء الانجليز أصبحوا قادرين على السيطرة على  مسبب أمراض الهينجتون ( تلف الدماغ ) 

* اللعبة اتغيرت والعلاج يوفر الأمل لمرضى الزهايمر و مرض الباركنسون 

* العلماء يعتقدوا انهم اكتشفوا الرابط بين جميع الامراض العقلية المرتبطة بالشيخوخة 

 

باختصار العلماء في جامعة لندن حقنوا عقار  تجريبي عبارة عن سائل يحقن في العامود الفقري للمريض  وهذا العقار قلل تأثير البروتينات السامة المسببة للأمراض العقلية للمسنين  ( ولكن طبعا العقار مازال في طور التجربة )

الدكتورة سارة تبريزي قائدة الابحاث العلمية لأمراض الهينجتون تقول انها رأت الكثير من المرضى بيفقدا حياتهم بسبب الامراض العقلية لكن الان أصبح فيه أمل لعلاج هؤلاء . 

مرض الهينجتون هو خطأ في قرأة تعليمات الحمض النووي الDna اللازمة لتطور بروتينات المخ .

 ومن أعراضه مصاعب في الحركة والكلام  و فقدان  الذاكرة . ولكن الان ومنذ خمسين عاما أصبح هناك أمل ولاول مرة  في شفاء مثل هذه الامراض.  

واكتشف العلماء ان المفتاح و المسبب الرئيسي لأمراض الخرف او التلف الدماغي و هو تراكم اليوريا السامة نتيجة لتلف في الكبد .

 * يا استاذ عادل بعد كدا عاوزة لينك المقال .. حرام عليك عيوني اتمأمئت واتزغللت مهما كبرت الخط مافيش فايدة الكتابة مشوشة .

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

هذا رابط  لنفس الموضوع - و لكنه غير مختصر - من ال independent البريطانية 

http://www.independent.co.uk/news/health/huntingtons-disease-drug-first-treatment-new-breakthrough-ucl-roche-germany-uk-canada-a8103596.html

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

و هذا رابط من جريدة the I the essential daily briefing و هي جريدة إشتراكها الشهري خمسة جنيهات إسترلينية و يمكنني إرسال بيانات الإشتراك الخاص بي إذا رغبتي 

http://html5.pagesuite-professional.co.uk/desktop/production/default.aspx?&edid=31619fe1-1483-4ad1-b0e3-ee7eb5a8c0af

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

في 12/16/2017 at 09:53, عادل أبوزيد said:

و هذا رابط من جريدة the I the essential daily briefing و هي جريدة إشتراكها الشهري خمسة جنيهات إسترلينية و يمكنني إرسال بيانات الإشتراك الخاص بي إذا رغبتي 

http://html5.pagesuite-professional.co.uk/desktop/production/default.aspx?&edid=31619fe1-1483-4ad1-b0e3-ee7eb5a8c0af

أشكرك جدا على العرض الكريم .. و اللينكات المفيدة . 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 9 شهور...

بُشرى للسيدات 

تقنية جديدة للكشف عن سرطان الثدي 

1-1190686.jpg?videoOverlay=true
WWW.SKYNEWSARABIA.COM

أعلنت شركة غوغل، ابتكار تقنية جديدة للكشف عن سرطان الثدي من خلال الذكاء الاصطناعي، عبر خوارزمية تشبه وظيفتها التدقيق الإملائي. التقنية الجديدة ستساعد الاختصاصيين على الكشف المبكر عن سرطان الثدي.

 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

في ١٥‏/١٠‏/٢٠١٨ at 16:54, Grandma said:

بُشرى للسيدات 

تقنية جديدة للكشف عن سرطان الثدي 

1-1190686.jpg?videoOverlay=true
WWW.SKYNEWSARABIA.COM

أعلنت شركة غوغل، ابتكار تقنية جديدة للكشف عن سرطان الثدي من خلال الذكاء الاصطناعي، عبر خوارزمية تشبه وظيفتها التدقيق الإملائي. التقنية الجديدة ستساعد الاختصاصيين على الكشف المبكر عن سرطان الثدي.

 

رئيسة الوزراء البريطانية أعلنت منذ تقريبا شهرين البدء في جمع البيانات الحيوية للجميع من خلال ال NHS بغرض إستقراء تلك البيانات على نطاق واسع مما يمكن من التنبؤ بحدوث سرطان الثدي و هذا الموضوع كان خبر الغلاف في جريدة the I the essential daily briefing الإنجليزية

مواطنين لا متفرجين

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...