اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

(( .... فضرب الرقاب ... ))


tarek hassan

Recommended Posts

( فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّىٰ إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ۚ ...)


إذا التقى الجيشان في مواجهة مباشرة أحدهما


جيش المؤمنين


والآخر جيش الكفار المشركين من عبدة الأوثان


فاقتلوهم وكنى عن القتل بضرب الرقاب


فإذا أنهك جيش المعتدين وتحقق النصر لجيش المسلمين مع سابق السماحة منهم


فبعده وليس قبله يكون الأسر


والأسرى يعاملون معاملة حسنة وهناك خياران لا ثالث لهما في التعامل معهم


1- المن عليهم بإطلاق سراحهم


2- أو الفداء بأسرى مسلمين أو بالمال


أسئلة تبحث عن إجابات


-أين في الآية ذبح مسلمين لمسلمين أو ذبح مسلمين لأهل كتاب ؟


- وكيف يفسر الضرب بالذبح أو الجز بالسكين ؟


- ولماذا قال ضرب الرقاب ولم يقل ذبح الرقاب ؟


- وهل يكون الضرب للرقاب في المواجهة المباشرة أم بعد الأسر للأسرى ؟


- وأين في الآية إخفاء الوجوه ؟


- وأين في الآية الخطف من البيوت لغير المحاربين ؟


- وهل كان هناك خيار آخر في حق الأسير غير المن والفداء اللذان ذكرتهما الآية ؟


- هل ذكرت الآية الاسترقاق أو الذبح أو الحرق أو التغريق كخيارات أخرى ؟


تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

اسمح لى أضيف سؤال لأسئلتك يا أخى الكريم...

و هو ماذا لو كان المعتدى على جماعة المسلمين من أهل الكتاب؟ لأنى لاحظت أنك حصرت المسألة فى قتال المشركين الوثنيين. فهل هذا يعنى إذا قاتلنا المشركين من أهل الكتاب و أتوا الى عقر دارنا, ألا نرد عدوانهم؟

أما فى مسألة اقتتال المسلمين بينهم و بين بعضهم, فالقرآن قد حسم هذه المسألة.

و اسمح لى أضيف لك سؤالا آخر الى تساؤلاتك..

إذا كان الجهاد فريضة, و قد اتفقنا ان الجهاد فريضة فى حدود رد العدوان عن جماعة المسلمين, فلماذا تعطلت هذه الفريضة فى رد عدوان إسرائيل على القدس و على المسلمين فى بيت المقدس؟ أو حتى على المسلمين اللذين يتم الاعتداء عليهم فى أى مكان فى العالم؟

أم ان المسلمين منفصلين عن بعضهم؟

إذا كان المسلمين جماعة واحدة, فالاعتداء على أى فئة او طائفة من طوائف المسلمين يسلتزم أن يهب بقية المسلمين لنصرتهم و لرد العدوان عليهم؟

فإذا كان القرآن قد أمرنا بأن نفصل بين طائفتين بين المسلمين فى القتال, بل و أن نقاتل الفئة الباغية, فهذا يعنى بديهيا أننا أولى بصد العدوان الكافر الخارجى على احدى طوائف المسلمين؟

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

سبحان الله عز وجل ..


لقد سن لكل شئ فى الحياة قانون ..


فها هى خطوات الحرب التى يجب ألا نحيد عنها ..


- معمعة الحرب بما فيها من اهوال .. اعتقد ان استخدام لفظ ( قطع الرقاب ) للدلالة على فظاعة المعارك و عدم الرأفة و الرحمة ..


- الاسر .. شرع فى حقه التكبيل لامان مكره و مهانته و ذله ..


- الفداء .. لمبادلة الاسرى و ضمان رجوع الاسير المسلم .. التعويض المالى عن الخسارة فى العتاد ..


و رغم فظاعة المواقف الحربية لكن كان هناك مبدأ يختص بالاطفال و النساء و كبار السن .. رغم انهم من المشركين ..


لكن هناك سؤال يطرح نفسه .. ماذا بحق المشرك الذى يعيش بالجوار او بالعمل او كجار .. هل نقوم بقتله ..






" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

اسمح لى أضيف سؤال لأسئلتك يا أخى الكريم...

و هو ماذا لو كان المعتدى على جماعة المسلمين من أهل الكتاب؟ لأنى لاحظت أنك حصرت المسألة فى قتال المشركين الوثنيين. فهل هذا يعنى إذا قاتلنا المشركين من أهل الكتاب و أتوا الى عقر دارنا, ألا نرد عدوانهم؟

أنت عارف الموضوع مرتبط بآية قرآنية محددة

ومش أنت قلت إننا متفقون على أنه لا قتال في الإسلام إلا لرد العدوان أو لنقض العهد

لم الرجوع لنقطة الصفر ؟

أما الذي لا أتفق معك فيه هو ما لمحته من أنك تعتبر إن أهل الكتاب كلهم أجمعين مشركون كفار وإن كان ذلك ينطبق على طائفة أو فريق منهم ولكن كما قلنا في مناقشات عدة أنه ليس هناك حكم قرآني عام فيهم بذلك بكفر أو شرك

إذا كان الجهاد فريضة, و قد اتفقنا ان الجهاد فريضة فى حدود رد العدوان عن جماعة المسلمين, فلماذا تعطلت هذه الفريضة فى رد عدوان إسرائيل على القدس و على المسلمين فى بيت المقدس؟ أو حتى على المسلمين اللذين يتم الاعتداء عليهم فى أى مكان فى العالم؟

أم ان المسلمين منفصلين عن بعضهم؟

إذا كان المسلمين جماعة واحدة, فالاعتداء على أى فئة او طائفة من طوائف المسلمين يسلتزم أن يهب بقية المسلمين لنصرتهم و لرد العدوان عليهم؟

فإذا كان القرآن قد أمرنا بأن نفصل بين طائفتين بين المسلمين فى القتال, بل و أن نقاتل الفئة الباغية, فهذا يعنى بديهيا أننا أولى بصد العدوان الكافر الخارجى على احدى طوائف المسلمين؟

إذا كان على مصر فهي حاربت كتير لنفسها ولغيرها وبدلا من يساندها البعض أو يقوم هو بالدور بيحاربوها شرقا وغربا وجنوبا من أول قردوخان حتى طفل قطر

وأصحاب القضية *** مشعل وهنية

يوقفوا الحرب علينا شوية علشان نروح نحارب لهم إسرائيل ونرجع

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الكريم طارق..

بالنسبة لأهل الكتاب, فأنا اقصد من ينطبق عليهم حيثيات الشرك, و فى النهاية أمرهم لربهم.

أما بالنسبة لسؤالى عن الجهاد, فرغم أنى ضرب أمثلة واقعية, الا اننى اريد اجابة بشكل متجرد, بمعنى اننى لا ابحث عن اجابة سياسية, و لكن اجابة مجردة حتى و لو كان المثال واقعى.

و السبب فى ذلك, ان هذا هو المدخل اللذى تستخدمه الجماعات الارهابية كمحل للخلاف.

فأرجو ان تكون اجابتك اجابة مجردة بعيدا عن السياسة و خلافاتها.

شكرا لك يا أخى الكريم.

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

فلماذا تعطلت هذه الفريضة فى رد عدوان إسرائيل على القدس و على المسلمين فى بيت المقدس؟

هو انت ما عندكش خبر إن بيت المقدس اتنقل إلى سيناء

وفى قول آخر فى وادى النيل

وفى قول ثالث فى جميع ربوع مصر دار الحرب ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

هو انت ما عندكش خبر إن بيت المقدس اتنقل إلى سيناء

وفى قول آخر فى وادى النيل

وفى قول ثالث فى جميع ربوع مصر دار الحرب ؟

استاذى الكريم أبو محمد..

انا اقصد بيت المقدس الحقيقى مش الحركى. :)

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

أخى الكريم طارق..

بالمناسبة انا لما تكلمت عن "رد العدوان", فلم أقصد ان تقوم مصر بهذا الدور, و لكنى اقصد جماعة المسلمين بكل مجتمعاتهم و دولهم.

و هذا هو سبب إيمانى الشديد بمسألة اتحاد المسلمين و ضرورة الاتحاد اللذى يكاد يكون فريضة غائبة....

مسألة اتحاد المسلمين فى كيان واحد, بغض النظر عن اسمه او طريقة إدارته, ستؤدى بالضرورة لحماية مصالح المسلمين, و لأداء فريضة الجهاد و إقامة الحدود بالشكل السليم.... و اعتقد اننا - انت و انا - قد وصلنا لاتفاق بأن الجماعة قد تطور شكلها الى شكل الدولة الحالى, فالدولة تمثل الجماعة, و الحاكم أيا كان يمثل جماعة المسلمين داخل قطاع او أرض ما - كأرض مصر و السعودية و غيرها من اراضى المسلمين.

فالمسألة ليست سياسية و ليست لتغليب فكر على آخر... و لكن لإقامة و أداء فروض الله الواجبة الغائبة, و بالشكل السليم اللذى أنزله الله دون تطرف او اتباع اهواء سياسية معينة.

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

( فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّىٰ إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ۚ ...)

إذا التقى الجيشان في مواجهة مباشرة أحدهما

جيش المؤمنين

والآخر جيش الكفار المشركين من عبدة الأوثان

فاقتلوهم وكنى عن القتل بضرب الرقاب

فإذا أنهك جيش المعتدين وتحقق النصر لجيش المسلمين مع سابق السماحة منهم

فبعده وليس قبله يكون الأسر

والأسرى يعاملون معاملة حسنة وهناك خياران لا ثالث لهما في التعامل معهم

1- المن عليهم بإطلاق سراحهم

2- أو الفداء بأسرى مسلمين أو بالمال

أسئلة تبحث عن إجابات

-أين في الآية ذبح مسلمين لمسلمين أو ذبح مسلمين لأهل كتاب ؟

- وكيف يفسر الضرب بالذبح أو الجز بالسكين ؟

- ولماذا قال ضرب الرقاب ولم يقل ذبح الرقاب ؟

- وهل يكون الضرب للرقاب في المواجهة المباشرة أم بعد الأسر للأسرى ؟

- وأين في الآية إخفاء الوجوه ؟

- وأين في الآية الخطف من البيوت لغير المحاربين ؟

- وهل كان هناك خيار آخر في حق الأسير غير المن والفداء اللذان ذكرتهما الآية ؟

- هل ذكرت الآية الاسترقاق أو الذبح أو الحرق أو التغريق كخيارات أخرى ؟

حوار حول معنى الآية والقيام بالتحريف في مدلولها وفي فهمها والاستشهاد بها خطأ على جرائم يندى لها جبين البشرية

...... هو دا موضوعي ......

أما سؤالك يا محاور فيمكنك طرحه في موضوع مستقل

ومش معقول مسألة الخلافة هناقشها في كل موضوع

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

( وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ... )


( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَئاً وَمَن قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَئاً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ )


( فك رقبة ..)


تطلق الرقبة في القرآن ويراد بها النفس


ولكن هؤلاء الأوباش المعاتية بالإضافة إلى كل ما سبق من تحريف فإنهم وقفوا عن عند الرقاب


وجعلوا ضرب الرقاب هو ذبح الرقاب وجعلوه في الأسر والخطف وليس في المعركة التي تكون لرد المعتدين بين مؤمنين ومشركين


فكيف يحررون هنا الرقبة دون النفس


في المجاز المرسل يقولون عبر بالجزء وأراد الكل وأختار الجزء الذي لا يتم الكل إلا به


تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

الرقبة هى العبد أو الامة... و اللى هما احنا اصلا أسرناهم من معركتنا مع الكافرين و المشركين و اى معتد... فكل من يعتد على المؤمنين هو كافر محارب للإسلام... و اما قتال المؤمنين بينهم البعض فهو ليس بإعتداء و لكنه قتال حول خلاف...

المهم... يعنى احنا بناخد الاسرى اللى هما عبارة عن الغنيمة... و الاسرى دول اصلا لا تنسى انهم جايين يحاربونا... يعنى لما نأسرهم و نشغلهم عبيد عندنا, فهذا عقاب لهم على سفالتهم و قلة ادبهم و محاربتهم للإسلام... لإنى لو لم أوقفه عند حده و احاربه و اقتله و اطير رقبة اللى خلفوه, كان هيعمل فيا كده و اكتر.

يعنى انا مارحتش اجيبه من بيت امه... ده هو اللى جى لى عايز يقتلنى و يموتنى و يغتصب نسائى و يسبيهم... عشان بس الصورة تبقى واضحة.

يعنى هو اللى جابه لنفسه و لما استعبده ده من حقى... ما انا الكسبان.. و لو كان هو الكسبان كان هيطلع ******

و علشان ديننا هو دين رحمة... فاحنا بناخد الاسرى و نشغلهم عبيد عندنا... احسن ما نقتلهم و لا نعذبهم.... و لو فيه حد من اهلهم او دولتهم عايز يفديهم بفلوس مفيش مانع, لكن لو مفيش فدية.. فمن حقنا اننا نستخدمهم كعبيد.

و تصل الرحمة الى اقصى درجاتها... فعندما نخطىء اخطاءا معينة, و لان الله رحمن رحيم بعبيده, فبرضه هينتهى الامر اننا هنطلق سراحهم و نعتقهم.

هى دى الصورة الكاملة للموضوع... شاء من شاء... و أبى ن أبى.

تم تعديل بواسطة محاور

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

الرقبة هى العبد أو الامة... و اللى هما احنا اصلا أسرناهم من معركتنا مع الكافرين و المشركين و اى معتد... فكل من يعتد على المؤمنين هو كافر محارب للإسلام... و اما قتال المؤمنين بينهم البعض فهو ليس بإعتداء و لكنه قتال حول خلاف...

المهم... يعنى احنا بناخد الاسرى اللى هما عبارة عن الغنيمة... و الاسرى دول اصلا لا تنسى انهم جايين يحاربونا... يعنى لما نأسرهم و نشغلهم عبيد عندنا, فهذا عقاب لهم على سفالتهم و قلة ادبهم و محاربتهم للإسلام... لإنى لو لم أوقفه عند حده و احاربه و اقتله و اطير رقبة اللى خلفوه, كان هيعمل فيا كده و اكتر.

يعنى انا مارحتش اجيبه من بيت امه... ده هو اللى جى لى عايز يقتلنى و يموتنى و يغتصب نسائى و يسبيهم... عشان بس الصورة تبقى واضحة.

يعنى هو اللى جابه لنفسه و لما استعبده ده من حقى... ما انا الكسبان.. و لو كان هو الكسبان كان هيطلع ******

و علشان ديننا هو دين رحمة... فاحنا بناخد الاسرى و نشغلهم عبيد عندنا... احسن ما نقتلهم و لا نعذبهم.... و لو فيه حد من اهلهم او دولتهم عايز يفديهم بفلوس مفيش مانع, لكن لو مفيش فدية.. فمن حقنا اننا نستخدمهم كعبيد.

و تصل الرحمة الى اقصى درجاتها... فعندما نخطىء اخطاءا معينة, و لان الله رحمن رحيم بعبيده, فبرضه هينتهى الامر اننا هنطلق سراحهم و نعتقهم.

هى دى الصورة الكاملة للموضوع... شاء من شاء... و أبى ن أبى.

إحنا كده مش بتتناقش .... دا رفس ونطح .....

عموما إعمل اللي أنت عايزه ....

لكن لا تقل إن هذا هو دين الإسلام

وطبعا أنا قولت الحكم بالآية القرآنية ولن أكررها في هذا المقام

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

الرقبة هى العبد أو الامة... و اللى هما احنا اصلا أسرناهم من معركتنا مع الكافرين و المشركين و اى معتد... فكل من يعتد على المؤمنين هو كافر محارب للإسلام... و اما قتال المؤمنين بينهم البعض فهو ليس بإعتداء و لكنه قتال حول خلاف...

المهم... يعنى احنا بناخد الاسرى اللى هما عبارة عن الغنيمة... و الاسرى دول اصلا لا تنسى انهم جايين يحاربونا... يعنى لما نأسرهم و نشغلهم عبيد عندنا, فهذا عقاب لهم على سفالتهم و قلة ادبهم و محاربتهم للإسلام... لإنى لو لم أوقفه عند حده و احاربه و اقتله و اطير رقبة اللى خلفوه, كان هيعمل فيا كده و اكتر.

يعنى انا مارحتش اجيبه من بيت امه... ده هو اللى جى لى عايز يقتلنى و يموتنى و يغتصب نسائى و يسبيهم... عشان بس الصورة تبقى واضحة.

يعنى هو اللى جابه لنفسه و لما استعبده ده من حقى... ما انا الكسبان.. و لو كان هو الكسبان كان هيطلع ******

و علشان ديننا هو دين رحمة... فاحنا بناخد الاسرى و نشغلهم عبيد عندنا... احسن ما نقتلهم و لا نعذبهم.... و لو فيه حد من اهلهم او دولتهم عايز يفديهم بفلوس مفيش مانع, لكن لو مفيش فدية.. فمن حقنا اننا نستخدمهم كعبيد.

و تصل الرحمة الى اقصى درجاتها... فعندما نخطىء اخطاءا معينة, و لان الله رحمن رحيم بعبيده, فبرضه هينتهى الامر اننا هنطلق سراحهم و نعتقهم.

هى دى الصورة الكاملة للموضوع... شاء من شاء... و أبى ن أبى.

هذا الأسلوب فى الحوار غريب على "محاورات المصريين"

نرجو عدم العودة إليه

(فريق الإشراف والتنسيق)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

هذا الأسلوب فى الحوار غريب على "محاورات المصريين"

نرجو عدم العودة إليه

(فريق الإشراف والتنسيق)

سبحان الله في توارد الخواطر

لسه داخل اكتب عن الموضوع ده !

دين ابوكوا وامكم وخالكم وعمتكم

واللي يعرف مكان بيتكم ومولعش فيه ...

أستاذى الكريم أبو محمد... بالغ تقديرى لك و لكل فريق الاشراف و الادارة.

انا تخيلت للحظة ان هذا الاسلوب متاح و عادى استخدامه فى المحاورات وفقا للمشاركة المقتبسة أعلاه... و لكن يبدو انى أخطأت التقدير و الفهم, و يظل القرار الاخير لكم فريق الاشراف و الادارة.

تحياتى.

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

جئتكم بالذبح

فضرب الرقاب

الأديان كلها سماحه حقيقه ...

في الانجيل يسوع يأمر أتباعه بذبح من يرفض ملكه

: " أما أعدائي ، أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم ، فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي " ( انجيل لوقا - اصحاح 19 ايه 27 )

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

الزملاء الأفاضل

تم حذف بعض المداخلات التي خرقت قواعد الكتابة في المحاورات و بالتالي الردود عليها ..

عن فريق الإشراف و التنسيق

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

جئتكم بالذبح

فضرب الرقاب

الأديان كلها سماحه حقيقه ...

في الانجيل يسوع يأمر أتباعه بذبح من يرفض ملكه

: " أما أعدائي ، أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم ، فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي " ( انجيل لوقا - اصحاح 19 ايه 27 )

الفاضل باهي ..

عندما تأتي بمثال كحجة علي شيئآ ما .. فمن المفترض ان تكون علي علم تام بملابسات هذا المثال ..

لن أشرح لحضرتك مثال الوزنات العشر للسيد المسيح .. و لكن ادعوك للبحث بنفسك .. و ستجد ان مثالك هذا لم يكن ابدآ رسالة من رسالات السيد المسيح للتلاميذ .. و لكن لهدف مخالف تمامآ لما اردت ان تثبته ..

تحياتي ..

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

من خلال التعامل المباشر أستاذ : باهي


أرى أنه من صميم إسلامي ألا أجامل وألا أداهن وألا أكذب وألا أجمل أحدا


عندي هناك فرق كبير بين اليهود والصهيونية


وبين المسيحية والصليبية


وبين الإسلام والمتأسلمين الخوارج



أتراني أكذب وأنافق إذا قلت :


إن المسيحي المصري لم يتعد على مسجدي كما تعدى سفهاؤنا على أماكن عبادتهم


وأن المسيحي المصري لم يفجر المسلمين في أعيادهم كما فعل سفاؤنا


وأنهم لم يضيقوا علينا في الطرقات كما يفعل سفهاؤنا


ولم يذبحونا كما ذبحهم سفاؤنا



دائما عندما أظلم أتذكر ظلمي طوال حياتي ولا أنساه ويظل يلازمني ذنبي دائما ويؤرقني كلما تذكرته


كنت قد شتمت هنا البابا شنودة في نقاش مع إحدى الزميلات العزيزات المسيحيات مع ما يمثله لهم من رمزية عظيمة


فوجدت الأخت الفاضلة تقابل ذلك بسماحة كبيرة وعبرت عن ذلك في رسالة خاصة مع ما كان بيننا من نقاش حاد متواصل


وأصبحت الآن بفضل الله أخت عزيزة


طبعا لا أنسى نقاشات شبيهة بما يحدث الآن على اختلاف في الأسلوب والمستوى العلمي والأخلاقي


كان الأستاذ سكربيون فيها الطرف المتسامح حتى إنه ابتعد لفترة وكذلك الأخ ويت هيرت الذي يبتعد لفترات مع أخلاقه التي شهد له بها الجميع هنا


وأتذكر موقفا للأستاذ : سكربيون ....


حينما كتبت الأستاذة هبة ( عضوة قديمة ) مشاركة فيها بعض آيات القرآن ولم تحسن كتابتها وحكت أنه اتصل بها وأرشدها إلى موقع فيه القرآن مكتوبا لتنقل منه بصورة صحيحة


أنا أبدا لا أقول بأفضلية لأحد على أحد مطلقا


وأرى أن القاعدة إن أكرمكم عند الله أتقاكم


والواقع هو الذي يحدد


فلا نتعصب إلا للواقع وللحقيقة أيا كان الطرف الذي عليها


تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل باهي ..

عندما تأتي بمثال كحجة علي شيئآ ما .. فمن المفترض ان تكون علي علم تام بملابسات هذا المثال ..

لن أشرح لحضرتك مثال الوزنات العشر للسيد المسيح .. و لكن ادعوك للبحث بنفسك .. و ستجد ان مثالك هذا لم يكن ابدآ رسالة من رسالات السيد المسيح للتلاميذ .. و لكن لهدف مخالف تمامآ لما اردت ان تثبته ..

تحياتي ..

استاذ سكور

بعتذر لحضرتك وللفاضل صاحب الموضوع

وللسيدات الفاضلات الزميلات العزيزات

والساده الأفاضل الزملاء المحترمين ...

احترامي وتقديري لشخصك ولمعتقدك

ولكن آلا تري انها التبريرات نفسها ؟!

ممنون لسعة صدرك

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

جئتكم بالذبح

فضرب الرقاب

الأديان كلها سماحه حقيقه ...

في الانجيل يسوع يأمر أتباعه بذبح من يرفض ملكه

: " أما أعدائي ، أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم ، فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي " ( انجيل لوقا - اصحاح 19 ايه 27 )

من خلال التعامل المباشر أستاذ : باهي

أرى أنه من صميم إسلامي ألا أجامل وألا أداهن وألا أكذب وألا أجمل أحدا

عندي هناك فرق كبير بين اليهود واليهودية

وبين المسيحية والصليبية

وبين الإسلام والمتأسلمين الخوارج

أتراني أكذب وأنافق إذا قلت :

إن المسيحي المصري لم يتعد على مسجدي كما تعدى سفهاؤنا على أماكن عبادتهم

وأن المسيحي المصري لم يفجر المسلمين في أعيادهم كما فعل سفاؤنا

وأنهم لم يضيقوا علينا في الطرقات كما يفعل سفهاؤنا

ولم يذبحونا كما ذبحهم سفاؤنا

دائما عندما أظلم أتذكر ظلمي طوال حياتي ولا أنساه ويظل يلازمني ذنبي دائما ويؤرقني كلما تذكرته

كنت قد شتمت هنا البابا شنودة في نقاش مع إحدى الزميلات العزيزات المسيحيات مع ما يمثله لهم من رمزية عظيمة

فوجدت الأخت الفاضلة تقابل ذلك بسماحة كبيرة وعبرت عن ذلك في رسالة خاصة مع ما كان بيننا من نقاش حاد متواصل

وأصبحت الآن بفضل الله أخت عزيزة

طبعا لا أنسى نقاشات شبيهة بما يحدث الآن على اختلاف في الأسلوب والمستوى العلمي والأخلاقي

كان الأستاذ سكربيون فيها الطرف المتسامح حتى إنه ابتعد لفترة وكذلك الأخ ويت هيرت الذي يبتعد لفترات مع أخلاقه التي شهد له بها الجميع هنا

وأتذكر موقفا للأستاذ : سكربيون ....

حينما كتبت الأستاذة هبة ( عضوة قديمة ) مشاركة فيها بعض آيات القرآن ولم تحسن كتابتها وحكت أنه اتصل بها وأرشدها إلى موقع فيه القرآن مكتوبا لتنقل منه بصورة صحيحة

أنا أبدا لا أقول بأفضلية لأحد على أحد مطلقا

وأرى أن القاعدة إن أكرمكم عند الله أتقاكم

والواقع هو الذي يحدد

فلا نتعصب إلا للواقع وللحقيقة أيا كان الطرف الذي عليها

الفاضل الأستاذ طارق

كامل تقديري لما اسلفت ولكن

انا هنا استشهد بنص من انجيل

لوقا برقم الأصحاح ورقم الأيه ..

ودفع الفاضل اسكور تماما

كما دفوع شيوخنا الأجلاء ..

عموما ادعي بكوني ادري الناس

عن تعاملهم واخلاقهم وجم ادبهم

واشهد علي ان ما اوردته حضرتك صحيح

فالآيه ليست عليهم بقدر ما هي لهم

إذ اوقفوا فعليا العمل بها

او انا بجهلي اخطأت فهمها ...

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...