اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

38 عاما على النكســة أو الوكســـــة


Alshiekh

Recommended Posts

تمر اليوم الذكرى الثامنة والثلاثون على ذكرى اليمة أفاقت العرب على كارثة بكل المقاييس حيث كشفت عن وهم كبير صوره لنا حكامنا الاشاوس.

فى ذلك اليوم كان التهليل من المحيط الى الخليج على انغام صوت العرب " أمجاد ياعرب أمجاد " وتساقطت طائرات اسرائيل مثل العصافير التى اسقطت ببندقية خرطوش.

اسقطنا 50 طائرة، اسقطنا 70 لأ 100 ياه العدد وصل 150 ، الى الامام ياعرب
نحن على مشارف تل ابيب، حقا؟ اذن نحن قاب قوسين او ادنى لألقاء اسرائيل فى البحر ، الله أكبر ، الله أكبر .

والله زمان ياسلاحى اشتقت لك فى كفاحى
انده وقول انا صاحى ياحرب والله زمان

الله اكبر الله اكبر الله اكبر فوق كيد المعتدى الله للمظلوم خير مؤيد

ياخبر اسود ويوم مش فايت، بتقولوا ايه،
خدوا سيناء، اخدوها ازاى هى علبة سجاير والا علبة كبريت، انتوا اكيد بتهزروا.

دى مش سينا بس دى الجولان كمان ، جولان ايه دى ؟ تطلع ايه الجولان ديه؟ دى ياسيدى جزأ من سوريا.

لاحول ولا قوة الا بالله.

ماكملتلكش !
خير؟
مش خير ابدا!

دول اخذوا الضفة الغربية وغزة يعنى بالعربى كل الارض الفلسطينية الباقية.

طيب القاهر والظافر ماشتغلوش؟

لا، دول طلعوا فشنك تقدر تقول صواريخ خشب.، صواريخ وهمية!

والطيران بتاعنا راح فين؟ هو حسنى مبارك واخد اجازة والا ايه؟ كده ياحوستى قصدى ياحستى يالهوى هى بتطلع كده ليه، قصدى ياحسنى.

حسنى مين ياعم !!!!

يالا اللى راح راح، مافيش فايدة على رأى سعد زغلول، هو كان قال كده ليه؟

المفروض الريس يتحاسب ويتعزل!
حايحصل، حايعزلوا ريس الماوماو

ناصر ياحرية ياوطنية ياروح الامة العربية ناصر ناصر

عبدالناصر يابلاش واحد غيره ماينفعناش

حمدى حمدى ياعاشور قول لجمال خليك على طول

يالهوى كفاية هزيمة واحدة، انتوا عايزين كام هزيمة، كفاية عليه واحدة.

حايتنحى كمان يومين تعملوا حسابكوا تلموا العيال وتطالبوه بالاستمرا وعدم التنحى واللى عايز يروح مصر القطر ببلاش.

بالروح بالدم نفديك يابن الـ....................................

الهمة ياجماعة
عبدالناصر حبيبنا قايم بيننا يخاطبنا قائد ومجندين

قول مابدا لك احنا رجالك ودراعك اليمين قول!

العتبة جزاز والسلم نايلو فى نايلو ،،،،،،،،،،، شنبو فى المصيدة

صورة صورة صورة كلنا كده عايزين صورة صورة للشعب الفرحان تحت الراية المكسورة قصدى المنصورة
ياجمال صورنا صورنا آه ياجمال

كسرتوا قلوبنا روحوا منكم لله.

ضحكتوا علينا واذللتمونا !

كنا نائمين بنحلم احلام جميلة وفجأة تحول الحلم الى كابوس فظيع، وصحونا من نومنا على واقع اليم مازال تأثيره جاثما على الامة العربية.

حسنا
ماذا تعلمنا من درس يونيو 1967؟
لاشيئ!
صدقونى لاشيئ.
استمرت اليكتاتورية جاثمة على صدورنا تحت مسميات عديدة اشهرها لاصوت يعلو فوق صوت المعركة!
انهت مصر المعركة ولازال الحال كما هو وكانما المعركة تحولت لتكون ضد الشعب، المهم ان تكون هناك معركة.
سوريا ستنتظر مائة سنة أخرى لان الحق لايضيع مهما طال الزمان.
فلسطين، خلاص انسوا بقى، انتوا لسه فاكرين!

ولو دارت الايام وعادت 67 سيحدث ماحدث لان اليوم هو شبيه البارحة!

لا حول ولا قوة الا بالله!
والعمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل؟

لازم الزلزال او الطوفان واعتقد ان شعار المرحلة القادمة يجب ان يكون "" الزلزال هو الحل ""!

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

تم نقل الموضوع لهذا الباب بمعرفتي .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

حاول أن يقوم به شريف يونس، مدرس التاريخ بجامعة حلوان، في كتابه الأخير "الزحف المقدس" الذي صدر عن دار ميريت للنشر، والذي يتعرض بالتحليل لأسباب خروج الناس في مظاهرات حاشدة في يومي التاسع والعاشر من يونيو 1967 لرفض تنحي الرئيس عبد الناصر عن السلطة. لقد دار جدل كثير من قبل حول هذه الأحداث، ولكن السؤال الأساسي المطروح في الجدل لم يكن هو السؤال الأهم.

فالجدل كان ينصب على مدى عفوية المظاهرات. ففي الوقت الذي أكد فيه منتقدو النظام الناصري على أن المظاهرات كانت مدبرة من أجهزة الدولة، أصر الناصريون وغيرهم على أنها كانت عفوية، أي أنها من فعل أفراد عاديين قرروا بإرادتهم الحرة أن يتمسكوا بالزعيم.

والسؤال بهذه الصيغة يفترض أن المظاهرات "العفوية" هي تعبير عن الوعي السياسي الحقيقي الذي يعبر عن "نبض الجماهير"، وأن عدم وجود مؤسسات منظمة لها هو دليل على نقائها وصدق مطالبها. وهذا غير صحيح على الإطلاق لأن حرية الناس تكون محكومة بالاختيارات المطروحة أمامهم.

خلاصة كتاب شريف يونس إذن هو أن الناس التي خرجت في هذه المظاهرات لم يكن لديها إلا خيار وحيد: الخروج للمطالبة ببقاء عبد الناصر. وإذا كان الناس قد تصرفوا هكذا فذلك ليس من محض الصدفة، ولكنه نتاج عمل دؤوب لنظام سياسي امتلك أجهزة أيديولوجية طاغية.

كيف استطاع عبد الناصر المهزوم عسكرياً أن يحتفظ بالسلطة وأن يجلس على مقعد الحكم مرفوعاً على أعناق الجماهير؟ لتفسير ذلك يعود شريف يونس للوراء قليلاً من أجل دراسة الخطاب السياسي الناصري الذي يميل الكاتب إلى تقدير الحرفية التي صنعته. هذه الحرفية التي تجلت في أعلى درجاتها في خطاب التنحي الذي أمضى كاتب مصر الأسطوري حسنين هيكل ثماني ساعات في كتابته، والذي أدخل عليه عبد الناصر بعض التعديلات التي يكاد الكاتب يعترف أنها عبقرية. وهذا التقدير لحرفية الخطاب السياسي لنظام عبد الناصر يجعل من نقد يونس للناصرية نقداً عميقاً وخلاقاً.

فلكي تنتقل من مواجهة خصمك بالنقد بدلاً من القذف، يجب أن تعطيه حقه من التقدير. وأهم تقدير يمكنك أن تعطيه لخصمك هو أن تستمع لخطابه باهتمام. الكثير من الانتقادات للناصرية تقوم على تحقير هذا النظام, وهو الأمر الذي يجعلها انتقادات غير ناجزة وغير خلاقة رغم حدتها الظاهرة، لأنها لكي تتجاوز الخطاب الذي تنتقده يجب أن تكشف بوضوح عن تناقضاته.

الكتاب إذن يدرس الخطاب الأيديولوجي للناصرية وكيف نجح في النهاية في خلق عبادة ناصر.

يوضح الكاتب ما يسميه بالنظرية اللاهوتية في الحكم. كان عبد الناصر يحتكر الحكم لأنه المعبر عن أمنيات ورغبات الشعب، بل هو روح هذا الشعب. أمنيات ورغبات الشعب تظل في مستوى اللاوعي حتى يكتشفها الزعيم فيقوم بتحقيقها.

والطبيعة اللاهوتية لتلك النظرية تتبدى من العلاقة الخفية التي تربط الشعب بالزعيم. فالنظرية لا تحدد مؤسسات بعينها يستطيع الرئيس بواسطتها أن يستشعر أمنيات الناس. وهذه الطريقة في الرؤية ترفع مرتبة رئيس الجمهورية من موظف عام يختاره الناس لأنهم يعتقدون في كفاءته إلى روح الشعب التي لا يمكن للشعب أن يعيش بدونها.

هكذا يورد يونس بعض المقاطع من الخطاب الإيديولوجي الناصري، مثل ما قاله محمد التابعي الكاتب الصحفي الشهير عن الاستفتاء على رئيس الجمهورية "استفتاء للشعب... امتحان للشعب. امتحان يكشف فيه الشعب عن حقيقة معدنه.. وأصالته.. وهل هو شعب نافذ البصيرة صادق الحكم بعيد النظر.. يعرف لجمال عبد الناصر قدره وقيمته.."

والعبارة لا تحتاج لكثير من التعليق، فالشعب هنا هو المستفتي عليه وليس رئيس الجمهورية. ومثل هذا الخطاب لا يمكن التعامل معه بوصفه نفاق رخيص لكتاب انتهازيين. فالمسألة تتعدى ذلك بكثير. المسألة تتعدى كون هذا الخطاب نابع من قناعات حقيقية لكتابه أم خوفاً من السلطة أو طمعاً فيها. المهم هنا هو تأثير هذا الخطاب الذي كان يردده الآلاف من المثقفين والكتاب من خلال الإعلام الذي سيطر عليه النظام الناصري بشكل شبه مطلق في هذه المرحلة.

يعتقد الكاتب أن هذا الخطاب قد حقق نجاحاً كبيراً في خلق عبادة عبد الناصر، الأمر الذي يفسر الخروج الكبير للناس من أجل رفض تنحي عبد الناصر.

والحقيقة أن خروج الناس للمطالبة ببقاء الرئيس لم يكن فقط نتاج العلاقة الأبوية الفريدة بين الزعيم الأب وأبناءه من الشعب. لقد قبل الناس الاختيار الأفضل المطروح أمامهم. فبين بقاء عبد الناصر وتولي زكريا محي الدين للرئاسة، كما اقترح ناصر في خطابه، اختار الشعب البديل الأول.

فبالإضافة إلى رفعة مكانة الزعيم بالمقارنة بزملائه من الضباط الأحرار، لم يكن محيي الدين يحظى بشعبية بسبب توليه مسئولية وزارة الداخلية ثم رئاسة الوزراء، وهي مسئوليات لا تساعد من شغلها على تحقيق شعبية في الشارع، خاصة إذا أخذنا في الاعتبار أن وزارة محي الدين جاءت لتطبيق إجراءات اقتصادية تقشفية بعد فشل الخطة الخمسية الأولى.

خروج الناس للتظاهر والمطالبة ببقاء الزعيم كان البديل الوحيد أمامهم. ولكن هذا الخروج دشن أول حجر في عقد جديد بين الشعب والرئيس عبد الناصر، يتولي فيه الرئيس الحكم لأن الناس قد قررت ذلك، وعبرت عن هذا القرار. لا يهم هنا كثيراً ما إذا كان عبد الناصر كان ينوي فعلاً الاستقالة أم أنه كان ينتظر خروج الناس لإبقائه. لأن خروج الناس كان هو الشرط الوحيد لبقائه في الحكم. ربما يكون عبد الناصر قد راهن على ذلك، ولكن المؤكد أن الناس هم الذين أبقوه في الحكم.

وهذا ما اتضح فيما بعد عندما بدأت مبادرات الناس لمعارضة السلطة تتوالي، مثل مظاهرات الاحتجاج ضد الأحكام المخففة التي حصل عليها قيادات سلاح الطيران المتهمين بالتسبب في الهزيمة. لقد لمس الكاتب ذلك سريعاً. ربما كان من المفيد أن يستفيض في شرح المغزى الإيجابي الكبير لهذه المظاهرات التي كانت تؤذن بميلاد جديد للشعب المصري.

يستحق هذا الكتاب مناقشة هادئة ورصينة لأنه يسير في النقد البناء والخلاق للناصرية، ذلك النقد الذي يهدف ليس إلى التحقير والتشهير ولكن إلى الفهم والنقد من أجل تجاوز هذا التراث السياسي الذي لا يمكن إنجاز التحول الديمقراطي في مصر بدون الحوار والاشتباك معه.

احنا ورثنا كلام ..

احنا تاريخنا كلام ..

علشان ده لما تقول

على طول أقول : (وبكام؟ )

ماهو حب؟ دبّرني..

وتاريخ ؟ فكرني

وطريق؟ نورني..

ومصير؟ بصّرني..

ده أنا بقيت عربي ..

من قبل ما ألقى اللي يمصرني..

انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني!

محسوبة في الأحزان علىّ

وفي الفرح تنكرني!

ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم ..

فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم!

رابط هذا التعليق
شارك

تكررت المظاهرات الشعبية التلقائية للمرة الثانية، وبسبب شخص جمال عبد الناصر، فقد خرجت مصر إلي الشوارع، وأحتشد أكثر من عشرة ملايين من المصريين في شوارع القاهرة، يضاف إليهم ملايين من العرب عقب وفاته يبكون على رحيل بطلهم. كان خروج الملايين عائد إلي أن ما حققه ناصر أكسب القيادة الشابة قبولا عاما .. والتي ساهمت إلي حد كبير في صياغة نظرية يجد فيها القومي والشيوعي والإسلامي كثيرا من مفاهيمه وأهدافه، ساهمت بدورها في خلق الوحدة الفكرية بين فئات الأمة واتجاهاتها. كل هذا جعل من ناصر زعيما للأمة بلا منازع، ورغم كل الأخطاء، كان مشهد وداعه شهادة بتوقيع الأمة على هذه الزعامة.

لقد عبرت جنازة ناصر عن دلالة سياسية واضحة، تشير إلي نموذج فريد قل تكراراه في التاريخ الإنساني، فقد كتبت صحبفة ألمانية تصف جنازة ناصر بأنها موكبا جنائزيا لم يحدث مع جينكيزخان إلي لينين وأتاتورك وغاندي وكنيدي، فمن المؤكد أن أكبر جنازة في تاريخ العالم قد سارت في القاهرة يوم الأول من أكتوبر سنة1970 في وداع ناصر.

مسكين الذي لا يعتبر عبد الناصر زعيما تاريخيا

احنا ورثنا كلام ..

احنا تاريخنا كلام ..

علشان ده لما تقول

على طول أقول : (وبكام؟ )

ماهو حب؟ دبّرني..

وتاريخ ؟ فكرني

وطريق؟ نورني..

ومصير؟ بصّرني..

ده أنا بقيت عربي ..

من قبل ما ألقى اللي يمصرني..

انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني!

محسوبة في الأحزان علىّ

وفي الفرح تنكرني!

ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم ..

فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...