اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

صفر المونديال ثقافة بدأت في الخمسينيات


عادل أبوزيد

Recommended Posts

لا أفهم في كرة القدم و أشاهدها مجاملة ليس إلا و لكني إخترت هذا العنوان لدلالة مصطلح صفر المونديال علي حالة مصر التي نراها ليس الآن و ليس قبل سنة أو إثنين أو عشرة و التي تسير إلى الخلف

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

أتصور تلك الثقافة بدأت مع ثورة يوليو لكن دعونا لا نفتح غرفة التذكارات السوداء أو على الأقل في أقل نطاق ، دعونا نتحاور حول مستقبل مصر و هل يمكننا فعلا تجاوز ثقافة صفر المونديال ؟ ثقافة "الهمبكة"

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

في رأيي لابد من اتاحة سبل التثقيف للأجيال الحالية في كل المجالات



" المعرفة " هي أفضل ما يمكن أن يتلألأ بها مستقبل مصر



لا أحد يقرأ و لا أحد يريد أن يعرف إلا ما يوصله لهدفه القصير المدى فقط



هناك كثير من المفاهيم الخطأ متداولة بين الناس



و الاعلام المرئي فقط أصبح المصدر الوحيد للمعرفة!!



حتى الصحف و الاذاعات باتت خارج نطاق الخدمة



ثقافة الساندوتش هي السائدة .. الكل يريد الخلاصة أو ما يسمونها " الزبدة " و مصطلحات تدل على الملل السريع و عدم الرغبة في بذل أي جهد



كـ قصّر و اختصر و انجز



أعتبر نفسي من المبهورين بالتكنولوجيا الحديثة



و من أنصار عدم تضييع الوقت فيما لا يفيد



و حريصة جدا على البدء مما انتهى إليه الآخرون



و لكن بحرص



فليس كل ما وصل إليه الآخرون مقدسا و لا شيء غيره



بمعنى



أنني إذا أردت السير في طريق فمن المفيد سماع خبرات الآخرين التي توفر الوقت



لكن أيضا أدرك أن تجربتي أنا مؤكد تختلف ببساطة ..لأنني أختلف



كم رأيت برامج أثبتت فشلها المنقطع النظير في التعليم على سبيل المثال



و مع هذا و رغمه يتم تطبيقها بحذافيرها من جديد !!!



دون الأخذ في الاعتبار شهادات من جربوها و دون محاولة معرفة مواطن الخلل لمحاولة تفاديها عندما نقوم بالتجربة !!!



من أهم الأشياء لمستقبل مصر هو " تضافر الجهود "



و لن ننجح مجتمعيا و هناك انقسام



و علينا تعلّم ثقافة " تقبُّل الآخر" كما هو و عدم محاولة تغييره أو استمالته لتغيير ما يعتنق



فليبق الآخر كما هو بأفكاره و معتقداته و قناعاته



و تتضافر جهودنا على هذا الأساس



الاتحاد قوة



و محاولات الانفراد و الاستفراد لن تجني سوى المزيد من الانهيارات على كل المستويات


أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ عادل ثقافة الهمبكة والفهلوة واحنا اللي دهنا الهواء دوكو ، وده اكبر كارثة خلتك كمصري لما تيجي تتعامل ف محيطك العربي (الدول العربية) اول شئ مطلوب منك انك تثبت انك مش فهلوي ولا اونطجي واللي اصلا المفهوم ده ف الخليج مثلا = كذااااااااااااااااب او نصاااااااااااااااب . وجميع من عمل واحتك ف الخليج مثلا يعلم ان الانطباع اللي دارج ان المصري مش صادق وبتاع كلام وده ناتج من ثقافة الهمبكة والفهلوة واللي بدات من السبعينات

مع انفتاح السداح المداح وظهور طبقات غريبة ف المجتمع والكلام ده عمل له المجتمع الخاص به والثقافة الخاصة به وانا لا اذكر انها ثقافة هي شوية عادات ع تصرفات ع كلمات اصبحت خاصة والافاضل من هم اكبر سنا بامكانهم ملاحظة هذا الامر جليا وانا واحد من الناس بسمع كلمات اتعجب منها فلا اعلم ما بال والدي

المرض معروف ومشخص المهم العلاج !!! والكارثة ان العلاج معروف :Head:

طب ايه المشكلة ؟؟؟ ان العلاج مر واحنا كمصريين يبدو ان نفسنا بقى قصير وبقينا فعلا عايشين بثقافة السندويتش ، لكن ارى ان التعليييييييييييييييييييييييييييم قد يكون هو العلاج لكل هذه المشكلات

لكن اين هو الشخص الذي يقود البلاد يجب ان يكون له رؤية Vision وعنده آليات لتنفيذها

وانا لا اتكلم عن مشكلة لم يوجهها الكثيرين وتغلبوا عليها ومازلت مصر اننا لن نخترع العجلة التجارب موجودة (تركيا-البرازيل-الصين-الهند ) ومحدش يقول ليا اصل مصر لها خصوصية eye:: لان كرهت الكلمة ده لانها حجتنا المعتادة نستعين بالاخرين زي ما بنجيب مدربين لكرة القدم اجانب لكن المهم يكون فيه رؤية واضحه وان تعرض ع الشعب اعلم ان الكثيرين منتفيعن من سياسة الهمبكة واحنا اللي دهنا الهواء دوكو بس احنا بنتكلم ع دولة المفروض تكون متحضرة

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الزميل الفاضل أ.عادل اهلا بك

احييك على موضوعك الجميل و الذى يناسب الحاله الراهنه التى تعيشها مصر حاليا و لكنك لذوقك الشديد تصيغ المعانى بكلمات مهذبه كالعاده .

و ما قصدته بالمعانى توصيف الوضع الراهن و الكارثه المحدقه بمصر نتيجه الانقلاب العسكرى الفاشل و الذى هو

احدث حلقه فى مسلسل الحكم العسكرى الفاشل الدموى لمصر على مدار الفتره التى تفضلت بذكرها منذ الخمسينات حتى اليوم

صفر المونديال استاذى الفاضل لم يكن فشلا فى الحصول على حق تنظيم بطوله عالميه تصبو اليها انظار جل سكان الارض

كل اربع سنوات و تنعكس بفوائد كبيره على الدوله الفائزه بذلك الحق تتنوع ما بين اقتصاد و سياسه .

صفر المونديال كان نتيجه طبيعيه ممثله فى الفشل الذريع الذى حصدته مصر بعد ما يقارب خمسون عاما مضت وقتها على انقلاب يوليو

مصر التاريخ و حضاره السبع الاف عام و النيل و..و.. مما صبه فى اذاننا و عقولنا و خدرنا به اعلام هيكل و احمد سعيد و ..موافى .

فشلت فى الحصول حتى على ..صوت واحد .. فى فضيحه غير مسبوقه فى تاريخ البلد و التى لا تقل فى رأيى عن هزيمه يونيو

مصر لم تستطع ان تحشد خلفها و لو صوت واحد فقط يدارى به سوأه الخجل من اى دوله لمصر تأثير او حتى علاقه معها

صفر المونديال كان جريمه او تعبير عنها بكل ما تحمله الكلمه من معانى .

للاسف كان تأثير صفر المونديال على نفسي شخصيا مروعا و محبطا لأقصى درجه و أظنه من الاسباب الخفيه

الداعمه بشده و بقوه الى الثوره على ليس فقط نظام المجرم الحرامى بحكم المحكمه مبارك و انما على منظومه حكم الجنرالات .

اعتذر عن الاسهاب المختصر فى توصيف تلك الحاله و لكنى اراها ضروريه جدا حتى نستطيع فعل ما وجهتنا اليه استاذنا

هل يمكننا فعلا تجاوز ثقافة صفر المونديال ؟ ثقافة "الهمبكة"

نعم استاذنا الفاضل يمكن و بفضل الله و بكل سهوله فعل ذلك شريطه معرفه حقيقه المشكله و من ثم العمل على تجاوزها

اولا و لا بد و حتما يجب التخلص من حكم العسكر تحت اى مسمى و خلف اى ستار

الفشل ثابت و موثق و قرين حكم الانظمه العسكريه ليس فى مصر وحدها و انا لا اعلم و انا اكتب كلماتى هذه نظاما

عسكريا حكم بلدا ما و نجح و المجال اضيق من ذكر اسماء و لكنى اتذكر

هتلر موسولينى فرانكو عيدى امين بيرون القذافى حافظ الاسد على صالح عبدالناصر .....

أنى لعاقل ان يقبل بحكم العسكر و هو شاهد و يشاهد الأن أثار هذا الحكم

صفر المونديال لم يكن الصفر الوحيد لنظام حكم العسكر فى مصر بل كان هناك اصفاااار كثيره .

صفر الفقر كان منها

صفر القتل و الدماء و التعذيب كان منها

صفر العباره و الاهمال كان منها

صفر يونيو 67 كان منها

صفر ..الصاروخ القاهر و الظافر.. كان منها .

آآآآآآآه يا مصر لكى الله .

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

ردا على سؤالك يا أستاذ عادل


أقول


عندما نغرق فى طفح المجارى


فلابد


أن نغلق المصدر ونصلحه .. وفى نفس الوقت نقوم بتصفية الطفح


وتنظيف المكان منه


ثم بعد ذلك نبدأ فى نثر العطر


فلننظر حولنا وسنجد العديد من "البرابخ" الطافحة



ما أسهل التشخيص ووصف العلاج .. وما أصعب التنفيذ


  • أعجبني 1

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

مرت عشرة أيام على هذا الموضوع و أرى المشاركون يقتربون منه على إستحياء ، بل أرى نفسي مقصرا ، ترى هل المفروض ألا نتكلم إلا في القضايا الكبرى التي لا نكون طرفا فيها

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

الفاضل أبو محمد إعترف بوجود أخطاء كبيرة و إكتفى برأي عام هو القضاء على مصادر الفساد ثم البناء من جديد و هو كلام جميل جدا ، و سأعود إليه

الفاضلة عبير تكلمت على ضرورة و أولوية التعليم و على رأي المرحومة ليلى مراد " كلام جميل كلام معقول مقدرش أقول حاجة عنه "

أما الفاضل أبا عمر فببساطة و سهولة ربط ما نتحدث عنه بثورة ٥٢ و ثورة ٢٠١٣ و كأن سنة كاملة تحت حكم التيار الإسلامي رأينا فيها شيئا مخالفا لثقافة "صفر المونديال" .

بدأت هذا الموضوع و في نيتي ألقي الكرة في مرمى المسئولين الحقيقيين عن ثقافة "صفر المونديال" و هم بصراحة أنا و أنتم .... نعم أنا و أنتم كلنا مسئولين عما نحن فيه.

أكيد كلامي هذا يعتبر صادما بطريقة أو بأخرى

التدهور و الإنهيار لا يحدث فجأة هذه معلومة معروفة حتى على مستوى إدارة أسرة. .... و لكننا كلنا متقاعسون ربما منذ أكثر من ألف سنة. كيف سمحنا لأنفسنا بالخضوع للحكم العثماني مثلا. ليس هذا بغرض "تسويح المسألة" و لكن بغرض أسهل الأمور و أن ما سنقوم به فعلا عمل عظيم.

العملية التعليمية لم تعد عملية تعليمية. محافظ الفيوم من سنوات إكتشف أن تلاميذ الإعدادي لا يقرأون و لا يكتبون و لم يحدث شئ في إنجلترا تتم متابعة العملية التعليمية بإستمرار مع الإصلاح المستمر.

نفس الوضع بالنسبة للصحة

ألا يمكن أن نخترع آلية لأن نشارك نحن في كيفية الخروج من المأزق الذي نحن فيه

تم تعديل بواسطة عادل أبوزيد
تغيير الفونت

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

تريثت قليلا قبل أن أدلو بدلوي في هذا الموضوع

نحن نتحدث عن وضع مصر، أليس كذلك؟

كلما فكرت في الشأن المصري واستعرضت الصورة من فوق، وجدت نفسي أتخيل أنني في بيت قد تبعثرت فيه كل الأشياء

نعم رأيته مبعثر الأشياء وكل جزء أو ربما كل جزيئ يحتاج أن يوضع في مكانه الصحيح حتى تستقيم الأمور ومن ثم نستطيع أخذ "دش بارد" لعله يوقظ الغافلين من غفوتهم والحالمين من أحلامهم ليروا الواقع والحاضر ومن ثم يفكرون في كيفية تسيير قافلة الوطن للمستقبل.

ولذلك أرى أن نتناقش في المشاكل مشكلة تلو المشكلة ونقدم وجهة النظر والحلول المقترحة مع أمثلة عملية إن أمكن.

واحدة من المشاكل وأعتبرها أهمها،

مشكلة كبيرة جدا هي ثقافة الشعب الذي تقاعست الحكومات السابقة عن أن تغرس فيه روح التحدي والمثابرة لنري طاقة شبابية معطلة لمدة لاتقل عن 4 سنوات وتمتد الى 12 سنة.

أقصد هنا مشكلة التعليم التي خلفها لنا "التعليم الجامعي المجاني بدون ترشيد وبدون ضوابط" لنسمع كل عام وزراء التعليم يصرحون بأن كل الناجحين في الثانوية العامة سيكون لهم مكان في التعليم العالي أو المتوسط" طبعا بالمجان، وبالتالي فنحن نضمن للطالب الغير مجتهد أو ممحدود الذكاء أن ينضم لطابور المعطلين عن العمل، والتعليم أيضا.

المشكلة أننا نصر على توفير التعليم الجامعي بالمجان لكل من هب ودب من الحاصلين على الثانوية العامة ليتخرج لنا أجيالا من أنصاف المتعلمين بشهادة بكالوريوس أو ليسانس يستخدمها مسوغا للتعطل عن العمل و للزواج.

التعليم الجامعي المجاني أفسد التعليم الجامعي الحقيقي، وسحب موارد التعليم قبل الجامعي فأفسده هو الآخر فانتج لنا خريجي جامعة لايعرفون كيف يكتبون آرائهم أو يعبروا عما يدور برؤوسهم ورأينا الكثيرين منهم هنا على صفحات المحاورات.

أرى أن مشكلة التعليم خلقت مشكلة التواكل وثقافة الإعتماد على الحكومة، لنسمع شبابا في سن العمل يرفضون العمل في القطاع الخاص ويطالبون بوظيفة في الحكومة.

أرى في الوقت الحالي أن تتخذ الحكومة قرار جريئ بإصلاح منظومة التعليم والعمل بنظام المواد المؤهلة لمن يرغب في الالتحاق بالكليات والمعاهد المتوسطة والتخلي عن فكرة مكتب التنسيق، وأن يستبدل مكتب التنسيق بنظام المنح الجزئية التي تغطي مصروفات الطالب فصلا دراسيا تلو الآخر بحيث لايعطى اعتماد للفصل التالي قبل إثبات الجدية في الفصل الحالي وهو نظام معمول به في الدولة التي أعيش فيها مؤقتا وهي الولايات المتحدة الامريكية.

وليت كل من يعرف او يعاصر نظاما في بلد مختلف أن يقدم لنا التجربة فقد تكون مفيدة للنهوض بالنظام التعليمي في مصر.

ما رأيكم أن نتحدث عن مشكلة بعينها ثم ننتقل للمشكلة التي تليها؟

لقد إعتبرت أن مشكلة التعليم هي اولوية لمتقدمة

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل محمد أثمن كثيرا مشاركتك التي تمثل إضافة لها وزنها

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

الاقتراح بمواجهة المشاكل أو الجوانب المختلفة للوضع في مصر كل على حدة إقتراح جيد و يمكن الأخذ به في الوقت المناسب.

قصدت من هذا الموضوع أن يتحمل كل مواطن نصيبه من عبئالنهوض بالوطن ، نريد آلية كاملة و حبذا لو كان تم إختبارها في مكان ما.

و هنا ليتنا نحاول تدارس آلية متابعة ما يجري في الوطن و وضع الأمور في نصابها أولا بأول. الآلية هي ال watchdog و الwhistleblower

ليتنا نتدارس هذه الآلية و المطبقة في بريطانيا أعرق الدول ديموقراطية في العالم

تم تعديل بواسطة عادل أبوزيد
تغيير الفونت

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

رابط شرح آلية ال watchdog و الwhistleblower

http://ctb.ku.edu/en/table-of-contents/advocacy/advocacy-research/act-as-watchdog/main

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

في الرابط السابق شرح ممل للآلية المتبعة في بريطانيا لمشاركة الشعب نفسه في الرقابة و متابعة مجريات الأمور ، حيث لا يمكن هناك أن يستمر تدهور الأمور حتى يصل الأمر إلى كارثة.

أكيد كل منا على يقين أن العملية التعليمية ما كانت تصل إلى ما هي عليه الآن - إذا كانت هناك الآن عملية تعليمية أصلا - إذا كانت هناك متابعة أمينة قبل أن يكتشف محافظ الفيوم بمبادرة شخصية منه أن تلاميذ إعدادي لا يقرأون و لا يكتبون.

سأضع هنا جزء من محتوى الرابط عاليه :

WHAT IS A WATCHDOG?

WHY ACT AS A WATCHDOG?

WHO CAN ACT AS A WATCHDOG?

WHEN SHOULD YOU ACT AS A WATCHDOG?

HOW DO YOU ACT AS A WATCHDOG?

If your dog functions as a watchdog, it’s often because you want some level of protection from intruders, fire, or other forces that might do you harm. A watchdog organization can provide that same kind of protection to a community and its members. By gathering and publicizing information and – sometimes – taking direct action, it can expose and address issues related to health, economic security, the environment, community quality of life, and the public interest. This section will discuss what it means to function as a watchdog, and provide some guidance for both choosing what kind of watchdog to be and how to function in your chosen role.

WHAT IS A WATCHDOG?

In the context of this section, a watchdog is an individual or group (generally non-profit) that keeps an eye on a particular entity or a particular element of community concern, and warns members of the community when potential or actual problems arise. Watchdogs may be concerned with anything from the actions of a single individual to the policies of several national governments. They may monitor one issue or many; their concerns may be local or global...or both.

Just like actual watchdogs, watchdog individuals and organizations vary in what they do. For some, just sounding the alarm is the goal. Others might try to use their information actively to stave off problems. A few will actually tackle problems head-on, entering into lawsuits or other pitched battles with individuals or institutions that they see as threatening to the public interest or the well-being of the community.

While some watchdog organizations concentrate solely on that function, many have other purposes as well, and include the watchdog role as only one of the things they do. The watchdog role overlaps with that of the advocate, but the thrust of most advocacy is the advancement of a cause or the improvement of conditions for a particular population or geographic area. The express purpose of watchdogs – the reason they’re called watchdogs – is protection.

Watchdog organizations and individuals are like sentries. They keep an eye on powerful forces – governments and particular government bodies and agencies, corporations, organizations, institutions – to make sure that their operations and actions don’t cause harm or conflict with the public interest. When they find that conflict, they may act as whistle-blowers, exposing illegal or other negative actions or practices to public view, and expecting that that exposure will bring about the appropriate measures as a result of a public outcry. Alternatively, some watchdogs may lobby, engage in direct action of some sort, or go to court to stop actions or reverse conditions that endanger or otherwise harm the community or its members.

Examples of watchdogs can range from the small-town resident who attends and takes careful notes at every selectboard and town board meeting to the big-city school reform organization that has a presence at all school committee and subcommittee meetings. Some individuals or organizations might monitor a single corporation to ensure that it doesn’t illegally spew pollutants into the environment or discriminate in hiring. Others might keep a close watch on a state government agency or the state legislature to guard against any decisions or practices that are inconsistent with the good of the public.

On a larger scale, organizations like Common Cause, Amnesty International, the Committee to Protect Journalists,Greenpeace, and Corporate Watch keep tabs on the ethics and practices of the U.S. and other federal governments, on global corporations, or on environmental issues worldwide. There are watchdogs that address consumer issues, health, the qualifications of members of various professions, fairness in the media, discrimination in such areas as housing, and numerous other topics. In short, you might be a watchdog on the local, state, federal, or international levels; you might monitor almost any issue; and you might direct your attention to almost any individual, group, organization, sector (business, government, education, etc.), or institution that has some effect on the physical, social, economic, or political well-being of the community, the state, the nation, or the world.

Given all that, what kind of watchdog should you be? That depends on several factors.

What resources do you have? Remember, resources include not only money, but also people and their skills and talents, time, space, etc. Acting as a watchdog takes lots of time, the ability to gain accurate information quickly, communication and interpersonal skills, and, if you’re planning to go to court, or to stay in the watchdog business for the long term, the right people and a fair amount of money.

Resources here include not only the people with the skills to do the job, but with the energy, enthusiasm, and will to keep at it, often in the face of massive frustration, over a long period of time. Amnesty International, for instance, which documents human rights abuses around the globe, has been at it for nearly 50 years. While its reports have called attention to and sometimes stopped abuses, new atrocities arise nearly every day. As torture ceases in one place, it begins in another. Acting as a watchdog is not a job for people who expect fast and easy results, or who have difficulty continuing to move forward in the face of setbacks.

تم تعديل بواسطة عادل أبوزيد
تغيير الفونت

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد ان الأستاذ محمد يقصد أن "نناقش" التحديات (واحدة واحدة)


ولا يقصد التصدى للتحديات (واحدة واحدة) فنحن لا نملك هذه الرفاهية



وأوافق على أن التعليم من أهم - إن لم يكن أهم - تلك التحديات



من خلال التعليم نحصل على Whistle Blowers تلقائيين


لا يوافقون على الخطأ ويبادرون بالتنبيه إليه ومواجهته


نحن الآن - للأسف الشديد - أمام جيل إعتاد على معايشة المشاكل بدلا من حلها


أزمة إسكان مثلا .. نتعايش معها بالسكنى فى المقابر


أزمة طفح مجارى مثلا نتعايش معها بوضع قوالب طوب نسير عليها


أزمة (أدراج مفتوحة) نتعايش معها بتخليص حقنا من غيرنا


وهكذا حتى وصلنا إلى جهل تام بمعنى المجتمع والملكية العامة


فترى هذا الجيل يعبر عن احتجاجه بأن يدمر ممتلكاته



تراه يهتف بالسقوط وليس عنده أى فكرة عن البناء بعد الإسقاط


كل ما يهمه هو أن "يسقط كذا" و "يسقط كذا"


ثم ماذا بعد ؟ .. فك متدلى ، وفم مفتوح ، وعيون تنظر إلى لا شيئ


  • أعجبني 1

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...