اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الالحاد في مصر ... هل أصبح ظاهرة يجب التنبه لها؟ نقاش موسع


عبير يونس

Recommended Posts

قدرا اليوم و أنا أتصفح الفيسبوك وجدت صفحة عن مجموعة من الملحدين من طلبة وطالبات الجامعات

فتصفحتها و كالعادة وجدت تعليقات تسبهم و تلعنهم

و يغرقونهم بآيات قرآنية و تهديد و وعيد

و سرحت بعيدا فزعة

على ما نحن مقبلون ؟؟؟

و فكرت في الحرية التي قامت عليها الثورة

و تساءلت ..هل نحن حقا مستعدون للحرية ..بكل ما تحمله ؟؟؟

اسئلة كثيرة تصارعت برأسي

فجئت أطرحها هنا مع حضراتكم

شباب و شابات بعمر الورد .. أولاد و بنات ناس ...

يتمردون على الأديان و يعلنون الحادهم ...

فقط يخافون على مشاعر الأهل .. أو يخافون من القتل !!!

في مصر ؟؟؟؟

مذهولة

ترى ما الأسباب؟؟؟

ما هي الدوافع ؟؟؟

هل يفهمون حقا ما يزعمونه ؟؟؟

هل هو محاولة يائسة للفت الأنظار ؟؟؟

أم انتحار جماعي ؟؟؟

هل نفيق قليلا ؟؟؟

أخوتنا و ابناؤنا و أقاربنا قد يكونون معهم و نحن لا نعلم !!!

نحتاج للتحاور ... بعقل

أنتظركم ...

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

في رأيي أن الأمر ليس بجديد أو مفزع أو غريب

الأمر قديم قدم البشرية ودائما يظهر في مرحلة البحث عن الحقيقة وتستمر مع الشاب لفترة قد تقصر وقد تطول، وقد تجر الى الالحاد او التطرف الديني بغض النظر عن ماهية ذلك الدين، فنجد البعض يتطرف جهة اليمين والبعض الآخر يتطرف للجهة المعاكسة.

المهم ان الملحد لن يكون خطره على المجتمع مساويا لخطر المتطرف الديني، لانه بعد فترة تطول او تقصر سيثوب إلى رشده وينضم لقائمة المعتدلين.

لاتقلقي يا استاذة عبير، رأينا هذا الكلام في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي،

الفارق الوحيد بين ماكان يحدث في الماضي ومايحدث هذه الايام هو ان وسائل النشر (الانترنت) اصبحت متاحة وسهل الاعلان عليها.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

الكام واحد اللي اتحاورت معاهم لخصت شخصياتهم في 3 اصناف

1 - واخد الموضوع تسالي وموضة وخلفيته الدينيه و الثقافيه ضعيفة ومعادي ( سياسيا ) للإيسلاميست

2 - مثقفين عتاوله اغلبهم من الاقباط عندهم عداء شديد لكل ماهو ديني وخصوصا اسلامي

3 - شواذ جنسيين سواء بوزيتيف او نيجاتيف و لفظهم المجتمع فانزلقوا للالحاد ..

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

في رأيي أن الأمر ليس بجديد أو مفزع أو غريب

الأمر قديم قدم البشرية ودائما يظهر في مرحلة البحث عن الحقيقة وتستمر مع الشاب لفترة قد تقصر وقد تطول، وقد تجر الى الالحاد او التطرف الديني بغض النظر عن ماهية ذلك الدين، فنجد البعض يتطرف جهة اليمين والبعض الآخر يتطرف للجهة المعاكسة.

المهم ان الملحد لن يكون خطره على المجتمع مساويا لخطر المتطرف الديني، لانه بعد فترة تطول او تقصر سيثوب إلى رشده وينضم لقائمة المعتدلين.

لاتقلقي يا استاذة عبير، رأينا هذا الكلام في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي،

الفارق الوحيد بين ماكان يحدث في الماضي ومايحدث هذه الايام هو ان وسائل النشر (الانترنت) اصبحت متاحة وسهل الاعلان عليها.

أهلا بحضرتك

أعلم بالطبع أن الموضوع ليس جديدا

و أن مثل تلك الصور للتمرد و الرفض قديمة بقدم البشرية

واحدة من الادمنز ( مسؤولي الصفحة ) كتبت تقول أنها لا تريد أن تقنع أحد بالالحاد لأنها لن تستفيد شيء

هي فقط تريد الكشف الحقيقة التي وصلوا إليها !!!

كنت قد حذرت هنا في محاورات المصريين

في أحد الموضوعات من أن التطرف الديني في أوروبا أوصلها للالحاد

و كنت مرعوبة أن نصل لذلك نحن أيضا

هؤلاء الشباب لم يتخذوا الالحاد كمرحلة من الشك

هؤلاء شباب متمردون

ثائرون

على التطرف الديني و ما أردانا فيه

و بكل أسف ما يواجهونه هو السب و الشتم و اوراد أدلة من القرآن و السنة !!!!

كان هذا ردي هناك على أحدهم و الذي دخل يورد في آيات و أحاديث

تصدقوا بالله يا مؤمنين ... اهي طريقتكم دي اللي خلت الناس ألحدت ... بطلوا بقى و سيبوا الناس في حالها ... انتو فاهمين الامر بالمعروف والنهي عن المنكر غلط ... أستاذ ........ حضرتك متوقع يعني ان كلامك حيخللي الادمن يؤمن و يقفل الصفحة ؟؟؟!!!! و الا بتثبت حالة وخلاص ...ومش مهم النتيجة ...حتى لو كانت النتيجة مزيد من النفور و الاصرار !!!

و لازالوا يتواجدون هناك حراس العقيدة

الذين يظنون أنهم جنود الله في الأرض

و لا يعرفون أنهم يساهمون أكثر وأكثر في التنفير من الدين

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

الكام واحد اللي اتحاورت معاهم لخصت شخصياتهم في 3 اصناف

1 - واخد الموضوع تسالي وموضة وخلفيته الدينيه و الثقافيه ضعيفة ومعادي ( سياسيا ) للإيسلاميست

2 - مثقفين عتاوله اغلبهم من الاقباط عندهم عداء شديد لكل ماهو ديني وخصوصا اسلامي

3 - شواذ جنسيين سواء بوزيتيف او نيجاتيف و لفظهم المجتمع فانزلقوا للالحاد ..

تصنيف محتمل جدا

الصفحة التي لفتتني كانت غالبا من النوع الاول

أصحابها لازالو طلاب في الجامعة

كنت منذ سنوات قد اطلعت على منتدى يضم ملحدين من دول عربية متعددة

لم يكن الفيسبوك موجودا بعد

بالنسبة للمثقفين أيضا سبب كرهههم للدين هو أيضا التطرف الديني

و رغبتهم في الوصول للحقيقة و خصوصا أن أشباه المتدينيين ( في كل الأديان) ينبذون العلم و الثقافة

موضوع الشواذ جنسيا ده ممكن فعلا ..لأن الأديان جميعها تنبذ أفعالهم و لا أحد يتقبلهم

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

التصنيف اللي وضعه الاخ تيمور فيه تبسيط زائد للظاهرة و استهزاء.

الالحاد و النفور من الدين فعلا كان بدأ ينتشر على استحياء في العقد اللي فات..و بعدين بدأ يزيد بشكل كبير بعد الثورة. موجود اكتر مما انتو فاكرين و في اعمار مختلفة مش بس بين "عيال الجامعات".

احد اكبر الدوافع حتلاقيها غلاة السلفية و مشايخ الفضائيات و اتباعهم اللي بقو بينفرو كتير من الناس من دينها و يشككوهم فيه.

انا كنت من اللي اتأثرو بالشكل دة و كرهت الدين بشكل كبير من سنوات و سبته. لكن بعد فترة بدأت اعيد حساباتي و اقرأ اكتر ووصلت لقناعتي الحالية بالاسلام المعتدل, لكن مع بعض الاختلافات (تحديدا ما يتعلق بالاحاديث و السنة) اللي برضه حيعتبرني بسببها المذكورين اعلاه خارج عن الملة.

تم تعديل بواسطة eskanderani
رابط هذا التعليق
شارك

عنوان هذا الموضوع مبالغ فيه بصورة كبيرة

عدد الملحدين في مصر كلها لن يتجاوز باي صورة اكثر من 100 شخص و لا يمكن ان نطلق عليهم صفة ظاهرة - و لا يوجد اي سبب يجعلنا نناقش امرهم او ننتبه اليهم - انا شخصيا لم اقابل اي انسان ينفي وجود الله حتي اناقشه

رابط هذا التعليق
شارك

التصنيف اللي وضعه الاخ تيمور فيه تبسيط زائد للظاهرة و استهزاء.

الالحاد و النفور من الدين فعلا كان بدأ ينتشر على استحياء في العقد اللي فات..و بعدين بدأ يزيد بشكل كبير بعد الثورة. موجود اكتر مما انتو فاكرين و في اعمار مختلفة مش بس بين "عيال الجامعات".

احد اكبر الدوافع حتلاقيها غلاة السلفية و مشايخ الفضائيات و اتباعهم اللي بقو بينفرو كتير من الناس من دينها و يشككوهم فيه.

انا كنت من اللي اتأثرو بالشكل دة و كرهت الدين بشكل كبير من سنوات و سبته. لكن بعد فترة بدأت اعيد حساباتي و اقرأ اكتر ووصلت لقناعتي الحالية بالاسلام المعتدل, لكن مع بعض الاختلافات (تحديدا ما يتعلق بالاحاديث و السنة) اللي برضه حيعتبرني بسببها المذكورين اعلاه خارج عن الملة.

أهلا بحضرتك أخي الكريم

بالفعل باشمهندس تيمور وضع الشريحة اللي حضرتك ذكرتها ضمن تصنيفه للأنواع اللي هو صادفها من الملحدين

بل أنه وضعها رقم واحد

و فعلا المغالة في الدين ( أي دين) تؤدي للنفور والكراهية و من ثم الالحاد

و كلمة لحضرتك

المذكورون أعلاه مهماش رب العالمين

سيبك من أي حد و خليك مع ربنا وحده

تحياتي لحضرتك

clappingrose.gif

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

أتكلم بصراحه وجراءه ((من خلال مفهومى الخاص)) ... عشان ميبقاش الموضوع تقليدى ولا نخرج منه بفكره جديده تفيد وتنور جانب معتم من القضيه الخطيره المصيريه ((قضية الالحاد)) ..

الاديان كلها بلا استثناء تقوم فى أساسها على فكرة ((الغيبيات)) .. وفيه أسئله كتيره و((جوهريه)) حول ((الإله)) .. لكن ملهاش اجابه فى أى دين .. فيه اللى بيتجاوز عن الاسئله دى .. وبيتبع تعاليم ربه .. ويعبده .. راضيا مرضيا ..وباقتناع تام ..ومُصدِقا للغيبيات .. وهو ده ((المؤمن)) .. وفيه اللى بيتبع تعاليم دينه ((بالوراثه)) بشكل ألى بدون ما يتفكر فى دينه ..او يقارنه بالاديان الاخرى ((هذا ما وجدنا عليه ابائنا واجدادنا)) .. وعلى فكره احنا اغلبنا ((مسلمين ومسيحيين)) من النوع ده .. وفيه اللى بيبقى معتنق دينه وبيؤدى شعائره وطقوسه .. لكنه عنده ((شكوك)) .. بتفضل مصاحباه حتى وفاته .. وفيه بقى النوع الاخير .. اللى ((بيركن)) الى عقله فقط .. ويرفض الايمان ب ((الغيبيات)) ..ويصر على الوصول للاجابات الخاصه بالاسئله المبهمه حول ((الإله)) .. وهو ده ((الملحد))

بصراحه انا معنديش مشاكل مع الالحاد او الملحدين ((من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر))..يمكن عشان اتعاملت معاهم كتير .. ويمكن اقرب الناس ليا فى فتره من الفترات بالخارج كان ملحد انجليزى .. مشكلتى معاهم تبدأ فقط عند هجومهم على دينى .. او محاولة احدهم ((افشاء)) فكرة الالحاد .. خاصة فى مجتمعاتنا التى تهتم بشأن الدين .. مما قد يؤثر ذلك فعلا على السلام الاجتماعى .. نظرا لحساسية وأهمية الدين فى تلك المجتمعات الشرقيه ... عكس المجتمعات الغربيه التى ((تعلمنت)) و نَحَت الدين .. وهمشته .. خاصة من الحياه السياسيه

انا ساعات اقعد أفكر .. فبلاقينى بعذر الملحد بل وأشفق عليه ايضا .. دا الشيطان ذات نفسه كان فى معية الله عز وجل .. ومع ذلك كفر .. وخرج عن طاعته ..ورفض يسجد لأدم .. فما بالك بالانسان الضعيف اللى ربنا خلقه محدود القدرات العقليه والحسيه التى تحجب عنه ((الغيبيات)) .. لكنى فى نفس الوقت لا اتعاطف ابدا مع الملحد لو حاول ينشر فكرة الالحاد او يهاجم دينى .. لكنه فى النهايه حر (( والله يهدى من يشاء))

طبعا ظاهرة الالحاد موجوده فى مجتمعاتنا من زمان .. لكنها كانت تحت الرماد .. ولها اسباب كثيره .. منها طبعا واهمها غياب التنشئه الدينيه من خلال الاسره .. ثم المدرسه .. ومن اسبابها ايضا ((ثورة)) المعلومات والاتصالات .. التى وفرت لذوى الايمان الضعيف ومن لديهم شكوك.. أراضى خصبه للالحاد.. ورفض فكرة ((الإله)) .. عبر الانترنت وما يحتويه من كتب وفيديوهات عن الالحاد والملحدين

انا شايف ان الوقايه خير من العلاج فى هذا الصدد .. يعنى الاهتمام بالتنشئه الدينيه الصحيحه عبر الاسره .. هى طوق النجاه من الغرق بدوامات الالحاد .. والتى من الصعب جدا الفكاك منها .. ولا يجب ان ننهر او نتعامل بقسوه مع الملحدين .. الا فى حالة ((وكما أسلفت)) محاولتهم نشر ذلك الفكر ((والذى اعتبره هدام)) ..او مهاجمتهم لدينى او حتى للاديان الاخرى ..

تم تعديل بواسطة محمود البصيلى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

الطبيعي أن دي تمسك شخص معين بدين معين هي مسألة تخصه وحده ما لم يكن من صغار السن فتكون المسألة أسرية

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

كما قال الفاضل muhammad ما معناه "يا ما دقت على الراس طبول" طوال رحلة العمر مررنا كثيرا بمن يتشدقون و و يتفذلكون بكلام كبير عن الدين كنوع من الإستعراض الثقافي و أتفق تماما مع الفاضل محمود البصيلي في أن المسألة لا تستحق الإهتمام إلا إذا صاحبها نوع من الترويج الممنهج المحترف للأفكار الإلحادية.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

منذ سنوات و هنا في محاورات المصريين كان هناك عضو أضطررنا لإلغاء عضويته رغم أنه لم يخالف القواعد المكتوبة للمشاركة في محاورات المصريين و أذكر أننا قلنا وقتها أنه تم إلغاء عضويته بناء على القواعد الغير مكتوبة للمشاركة في محاورات المصريين كان هذا العضو يروج للإلحاد بمنطق ناعم و قوي و بحرفية شديدة و أذكر أننا في فريق التنسيق و الإشراف تلقينا عدة شكاوي و أظن هذا هو ما أشار إليه الفاضل محمود البوصيلي .

طبعا في النهاية مواجهة الترويج لمذاهب هدامة هي مسئولية الأسرة في المقام الأول أذكر في سنة 1958 و كنت وقتها في مدينة المنيا أن ظهر في المدينة شخص أو جمعية أدبية تدعو للسلام بين الشعوب و تنشر الإنتاج الأدبي لبعض الشباب و كان منهم صديق صدوق لي بالنسبة لي كنت أتناقش غالبا مع أبي حول أنشطتنا في المدرسة ... هذا الصديق الصدوق ما زال يتشدق بمبادئ الماركسية التي خرجت من التاريخ.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ..

كفل الاسلام حرية الايمان أو الكفر (( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر))

ولكن المثير للإستنكار حقا هو ترك الحرية للملحد بأن يروج لفكره الإلحادى الكفري في بلد ذات دين ..

وعجبا لمن يستنكر على من يقومون بالرد على الملحدين بالقرءان والسنة ولا يستنكر من السماح لهؤلاء الملحدين

بالتشويش و الترويج لفكرهم المنحرف !!

نعم لا ينبغى أبدا ان يكون الرد بالسب أو الشتم أو بالتطرف أو بالتشدد ولكن ترك الحبل على الغارب دون رد بآية

أو حديث أو حتى موعظة حسنة خطأ كبير ..

من وجهة نظرى المتواضعة , أرى ان الالحاد قد انتشر بالفعل بصورة أو بأخرى , وأرى أن السبب المباشر في ذلك هو البعد

التام عن الكتاب و السنة الصحيحة ..

ومن الأسباب القوية لإنتشار الالحاد الخطأ في استخدام تلك النعمة الجليلة التى من الله علينا بها وهى نعمة العقل , والتى

بدلا من أن نستخدمها لتقربنا من الخالق والتفكر في خلقه و التدبر في كلامه استخدمها البعض لمحاربة ما شرعه ..

فنجد مثلا من يجحد فريضة الحج لظنه بأنها وثنية !!! فعقله يرفض اعتبار ان تقبيل الحجر او الطواف حول حجر أو رجم حجر هو عبادة

شرعها الله , فهو يرفض مبدأ سمعنا وأطعنا ولا يقبل إلا ما يقبله عقله وحده , ونجدآخرا يستنكر الأضحية ويعتبرها هدرا لحقوق

الحيوان وإراقة للدماء !!!

الموضوع متشعب وصعب ومعقد و يصعب حصر أسبابه و لكنه جد خطير ويجب التعامل معه بجدية ودون تعال ..

تحياتى ..

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 7 شهور...

قمت بطرح الموضوع منذ ثمانية أشهر



هذه حلقة من برنامج 90 دقيقة



تثير القضية



نتابع معا




مع أحد الشباب الذين تحولوا للالحاد



و د. بكر زكي عوض



و الأسباب التي تؤدي للخروج عن الدين




http://www.youtube.com/watch?v=YOobuzJ49II

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

عنوان هذا الموضوع مبالغ فيه بصورة كبيرة

عدد الملحدين في مصر كلها لن يتجاوز باي صورة اكثر من 100 شخص و لا يمكن ان نطلق عليهم صفة ظاهرة - و لا يوجد اي سبب يجعلنا نناقش امرهم او ننتبه اليهم - انا شخصيا لم اقابل اي انسان ينفي وجود الله حتي اناقشه

عجباني قوي الثقه في النفس اللي بتخر من المداخله دي

انا عن نفسي لوحدي بس...اعرف اكتر من 100 واحد ملحد

غريبه جدا ان الناس تقول ارقام من غير اي دليل اطلاقا

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

على الفكره اللادينيين فى مصر اكتر من الملحدين .. يعنى الفئه اللى بتؤمن ب إله .. لكن لا تتبع تعاليم دينها وطقوسه وعباداته .. وبصدق على كلام زوهير بك ... الملحدين فى مصر عددهم كبير بس ميقدروش يصرحوا بده علنا خوفا من المجتمع المحب والمتعصب احيانا للدين

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...