اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

المناظره بين ابو الفتوح و عمرو موسى . . . باب للمتابعه و التعليق و إبداء الرأي و الإنطباعات


Recommended Posts

رائع و أستاذ بلا منازع في اللعب بالألفاظ

أنوي مراجعة صيغة العلاقات المصريه الإسرائيليه

كانت أعمق مشكلة عند عمرو موسى إنه مقدرش يجيب لمرتين عن سؤال: هل تعتبر إسرائيل عدوًا؟ ولا قال عدو، ولا قال مش عدو. بيفكرني بفاروق حسني لما كان مرشح لليونسكو. وورط نفسه زيادة لما قال إن الشعب بيعتبر إسرائيل عدو، يعني ضمنًا شعبه بيعتبرها عدو وهو لم يقل ذلك صراحة، يعني هيكون رئيس لا يمثل إرادة شعبه. في حين أبو الفتوح أجاب بصراحة إنه بيعتبرها عدو.

بس عمومًا عمرو موسى مش سهل ... ركز على إنه شغل مناصب مهمة وعنده خبرة، وركز على الانتماء السبابق لأبو الفتوح للإخوان، وكان مجهز له فخ الكتاب. أبو الفتوح ركز على إنه كان من أكثر معارضين النظام السابق وتم اعتقاله، وعلى إن عمرو موسى كان ضمن نظام مبارك وأحد رموزه.

احساسي إن عمرو موسى أكثر خبرة وأقل اخلاصًا، وأبو الفتوح أقل خبرة وأكثر اخلاصًا.

:give_rose:

'shawshank الأخ الفاضل

أعجبتني جداً جملة حضرتك لما قلت :

احساسي إن عمرو موسى أكثر خبرة وأقل اخلاصًا، وأبو الفتوح أقل خبرة وأكثر اخلاصًا.

و الحقيقه أن رأيي و رأي الكثيرين و أعتقد أنه رأي الإنصاف و نتيجة التفكر .. أن الخبره بدون إخلاص لن تفيد .. فعدم الإخلاص سيستخدم الخبره على كـِـبـَـر حجمها في غير المصلحه المرجوه من رئيس دوله متعطشه للإصلاح

بينما الإخلاص يمكنه أن يستثمر القليل من الخبره للمصلحه المرجوه من رئيس دوله متعطشه للإصلاح , و في نفس الوقت و على التوازي في مسيره أخرى موازيه لذلك يمكنه بدون شك الحصول على الخبره اللازمه

هذا إن صح أصلاً أن خبرته مشوبه بالنقص ,, و إن صح أن خبرة عمرو موسى قويه بما فيه الكفايه بعدما سمعنا تصنيفه لإيران على أنها دوله عربيه

فبصراحه أنا أرى أن ما يزيد به عن شخصيه كأبو الفتوح مثلاً هو تمرس سياسي لا خبره

و تمرس سياسي يحسب عليه أيضاً و لا يحسب له نظراً لنتائجه

و للعلم فأنا حتى الآن لا أدافع عن أبو الفتوح بصفته مرشحي أو اختياري الشخصي للرئاسه ..

و لكن أتكلم عنه في إطار المقارنه بينه و بين رمز من رموز النظام البائد كعمرو موسى

تم تعديل بواسطة زهرة الجبل

n4hr_13490737523.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد ده الكتاب اللي قصده عمرو موسى ...

aboelfotoh.jpg

وأعتقد ده المقطع اللي قرأ منه:

جماعة واحدة ومراجع إسلامية مختلفة

حين بدأنا العمل الإسلامي في الجامعة كنّا مجموعة لا يجمعها فعليا إلا الهمّ والرغبة الحقيقية في العمل لنصرة الإسلام، دون أن تكون لدينا مرجعية فكرية وشرعية تجمعنا.

كنّا نأخذ وننهل من مراجع فكرية وشرعية مختلفة بل ومتناقضة، كنّا قد سمعنا وقرأنا للشيوخ محمد الغزالي ومحمد أبو زهرة وسيد سابق ويوسف القرضاوي... وكذلك الأساتذة عيسى عبده والبهي الخولي وكمال أبو المجد... وغير هؤلاء من مدرسة الاعتدال والوسطية... كما انفتحنا مبكرا أيضا على نقيضها وقرأنا الكتابات الثورية للشهيد سيد قطب والأستاذ أبو الأعلى المودودي... والتي طالما ألهبت عواطفنا ومشاعرنا وغذتنا بروح الثورة والتمرد وحركت همنا للعمل.

كما كنّا نحضر دروس شيوخ الجمعية الشرعية القريبة في بعض أفكارها من الإخوان وإن غلبت العمل الخيري والدعوي وابتعدت عن العمل السياسي، كما كنّا نحضر لشيوخ جماعة أنصار السنة التي تقترب إلى حد كبير من الفكر الوهابي... وكان مؤسسها الشيخ حامد الفقي أهم من قدّم رموز السلفية الوهابية ونقلها لمصر.

وقد تأثرنا كثيرا بالتيار السلفي في مرحلة مبكرة من تكويننا الإسلامي، وأظن أن السلفية الوهابية أقحمت على المشروع الإسلامي في مصر إقحاما... في هذا الوقت كانت الكتب الإسلامية تأتينا من السعودية بالمئات بل والآلاف وكانت كلها هدايا لا تكلفنا شيئا.

كما مهد لانتشار الوهابية بيننا رحلات العمرة التي كنا ننظمها من خلال اتحاد الطلاب طوال الصيف، وكانت أول مرة اعتمرت فيها عام 1974 وكلفتني رحلة العمرة خمسة وعشرين جنيهًا فقط، وأذكر أنني زرت السعودية بصفتي ممثلا للجماعة الإسلامية في مصر، وكان العلماء هناك يرحبون بنا كثيرا ويحسنون استقبالنا ويعتبروننا امتدادًا لهم هنا في مصر.

في هذه الاثناء كنّا- مثلا- نؤمن بجواز استخدام العنف بل وجوبه في بعض الأحيان من أجل نشر دعوتنا وإقامة فكرتنا، وكان العنف بالنسبة إلينا مبررا بل وشرعيا، وكان الخلاف بيننا في توقيته ومدى استكمال عدته فحسب. كانت الفكرة المسيطرة على مجموعتنا نحن ألا نستخدم القوة الآن، وإنما نُعدُّ أنفسنا لاستخدامها حين تقوى شوكتنا ونصبح قادرين على القضاء على هذا النظام الممسك بالحكم. ولكن الفرق بيننا وبين من مارسوا العنف وأطلقوا على أنفسهم اسم (جماعة الجهاد) أنهم تعجلوا الأمور، ونفذوا ما اعتقدوه بسرعة ودون حسابات دقيقة!!

وقد ظلت هذه الفكرة مسيطرة علينا حتى أواخر السبعينيات، حتى بعد دخولنا جماعة الإخوان المسلمين، إلى أن بدأنا نراجعها تدريجيا وكان للأستاذ عمر التلمساني رحمه الله الدور الرئيس في حسم مسألة العنف وتأكيد التوجه السلمي ليس لدينا فقط – نحن أبناء الجماعة الإسلامية التي قررت الانضواء تحت الإخوان بل ولدى كثير من الإخوان المسلمين أيضا من أجيال سابقة علينا خاصة أبناء تنظيم 1965 الذي عرف بتنظيم سيد قطب. (وهو ما سنشير إليه لاحقا).

وأعتقد أن هذا التوجه الاستراتيجي الجديد الذي خطه أستاذنا التلمساني هو الذي مكن للإخوان في المجتمع المصري وقضى على بذور الفكر الاستئصالي الذي كان يمكن أن ينمو ويترعرع بين بعض الإخوانوكنّا كجماعة إسلامية ناشئة بلا تراث ولا تقليد سياسي قصار النظر في مسألة الدولة ومنطقها وفلسفتها... وكنّا نستحضر في أذهاننا تجارب بدائية بسيطة ترجع إلى ما قبل نشأة الدولة الحديثة، إقامة الدولة في نظرنا كان يعني عودة الخلافة الإسلامية، وعودتها تتم من منطلق عقائدي بحث وليس من منطلق سياسي، وتخضع لحسابات عقائدية وأخلاقية وليست لسنن وضوابط واقعية، وكانت دولتنا "الحلم" دولة الشريعة التي تقيم الحدود وتجري العقاب دون تردد أو نظر لأي خلاف أو مقاربة فقهية معتبرة.

وكانت مؤسسات الدولة في نظرنا تمثل خروجًا عن روح الإسلام ويجب أن تزال ويقام بدلا منها نموذج إسلامي. وكانت السيطرة على الدولة تقوم على تفكير انقلابي بسيط ساذج، وهو ما تم بالفعل، حين قام به بعض الشباب المخلصين الطيبين من التنظيم الذي عرف باسم "تنظيم الفنية العسكرية"، فقد تدربوا على بعض الأسلحة الخفيفة وتجمعوا للاستيلاء على الحكم بأن يتوجه بعضهم للسيطرة على مكان إقامة الرئيس السادات والبعض الآخر على مبنى الإذاعة والتليفزيون ليعلنوا منه إقامة الدولة، ثم يقومون بتطهير المجتمع من الرجس السائد فيه!!

كان هذا تفكير مجموعة إسلامية من جيلنا لإقامة دولة جديدة في بلد كمصر من أقدم بلاد العالم وأكثرها مركزية!... وبالطبع كان لابد لهذا الانقلاب الساذج من الفشل الذي دفع ثمنه الضحايا من الجنود البسطاء الذين لا ذنب لهم... ورغم ذلك كنّا ننظر لهذه العملية التي قام بها زملاء من جيلنا على أنها تجربة حقيقية لإقامة الدولة ولكنها فشلت ولم توفق، فلم نرفضها في ذلك الوقت، ولم نكن ننظر إليها على أنها تجربة ساذجة لن تجدي نفعًا!.

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

غير انتزاعه من سياقه، عمرو موسى حذف وأضاف في كلام أبو الفتوح. أبو الفتوح قال في كتابه:

كنّا- مثلا- نؤمن بجواز استخدام العنف بل وجوبه في بعض الأحيان من أجل نشر دعوتنا وإقامة فكرتنا، وكان العنف بالنسبة إلينا مبررا بل وشرعيا،

راح عمرو موسى شايل كلمة "كنا" وحط مكانها كلمة "نحن" ... كده من عنده. فبقيت العبارة بتدل على قناعة حاضرة وليست في الماضي، حيث صارت: نحن نؤمن بجواز استخدام العنف بل وجوبه في بعض الأحيان من أجل نشر دعوتنا وإقامة فكرتنا، وكان العنف بالنسبة إلينا مبررا بل وشرعيا

لما جه عمرو موسى في السؤال اللي بعده اللي متعلق بالمرأة، قراها مظبوط دون حذف أوإضافة: "كنا نؤمن بجواز استخدام العنف". بس ده الحقيقة مغيرش من احساسي بتصيده لجمل بعينها وسحبها من سياقها وتحويرها بما يناسب أهدافه.

ده غير الصفاقة لما قال لأبو الفتوح: "أنا يمكن بعمل لك خدمة دلوقتي ... يعني لو خسرت الانتخابات الناس تعرف إن فيه مذكرات تشتريها".

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

ابدا وصفي وتدويني ...

تحية لشهداء الثورة المصرية منذ قيامها في يناير العام الماضي وعلى مدار عام ونصف تقريبا منها ... الذين ضحوا بارواحهم من اجل حرية وكرامة ونجاح مصر والمصريين وهم اصحاب الفضل بعد الله فيما وصلنا الية وما سنصل من تغيير ونهضة ان شاء الله.

اليوم : 10/5/2012

الحدث: مناظرة بين اثنين من مرشحي الرئاسة لمصر

اسم المرشح: د/عبدالمنعم ابو الفتوح و السيد/ عمرو موسى

إنة الحدث التاريخي والمناظرة الاولى في تاريخ مصر بين اثنين من مرشحي الرئاسة المدنيين بعد قيام ثورة مصر المجيدة وانهيار النظام الفاسد الذي كان امتداد لانظمة عسكرية لم يعرف خلالها المواطن المصري حقة في تقرير مصيرة واختيار من يمثلة كرئيس للجمهورية بين دول العالم اجمع.

فقد قامت قنوات دريم وقنوات اون تي في الفضائية بالاشتراك مع جريدة المصري اليوم وجريدة الشروق في عقد اول مناظرة مصرية في التاريخ بين اثنين من مرشحي رئاسة مصر بعد قيام الثورة المصرية المجيدة وانهيار النظام السابق وقيام مصر الجديدة التي يقرر الشعب مصيرة فيها لاول مره ولن تكون الاخيرة ان شاء الله.

سنبدا التدوين بنبذة سريعة لكل مرشح من المتناظرين ومن ثم سنتناول الجهات الثلاثة التي كونت هذه المناظرة من فريق الاعداد والمقدمين لهذه المناظرة وكلا المرشحين في توضيح مميزات وعيوب كل طرف وتوثيق هذا الحدث التاريخي.

قامت مجموعة قنوات دريم وقنوات اون تي في الفضائية بالاشتراك مع جريدتي المصري اليوم والشروق بالاتفاق مع المرشحين المذكورين اعلاه بعقد مناظرة تاريخية لكي يتاح للمشاهد المصري في كل مكان ان يختار مرشحة ويحدد نقاط القوة والضعف في كلا المرشحين في سبيل عقد المزيد من المناظرات بين مرشحين اخرين حتى يتسنى للمواطن المصري ان يعقد مقارانات بداخلة تحمل كثيرا من راية الاخير الذي قد يضعة في الصندوق يوم الثالث والرابع والعشرون من مايو الجاري.

نبذة عن المرشح د/عبدالمنعم ابو الفتوح

الاسم: عبد المنعم أبو الفتوح عبد الهادى

تاريخ الميلاد: 15/10/1951م

المؤهلات: خريج كلية طب القصر العينى بتقدير جيد جيداً

حاصل على ليسانس الحقوق جامعة القاهرة

حاصل على ماجستير إدارة المستشفيات كلية التجارة جامعة حلوان.

الوظائف:

- الأمين العام المساعد لنقابة أطباء مصر سنة 1984

- أمين عام لجنة الإغاثة الإنسانية – نقابة أطباء مصر من عام 1986 وحتى عام 1989

- أمين عام نقابة أطباء مصر من عام 1988 إلى عام 1992

أمين عام اتحاد المنظمات الطبية الإسلامية منذ تأسيسه حتى الآن -

- الأمين العام المساعد وأمين صندوق اتحاد الأطباء منذ عام 1992 حتى عام 2004

رئيس لجنة الإغاثة الطوارئ منذ إنشائها حتى الآن-

- مدير عام مستشفيات الجمعية الطبية الإسلامية حتى عام 2004

أمين عام اتحاد الأطباء العرب من مارس 2004 وحتى الآن-

الانشطة:

- رئيس اتحاد كلية طب قصر العينى سنة 1973

رئيس اتحاد طلاب جامعة القاهرة سنة 1975-

عضو بمكتب الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين منذ عام 1987 حتى 2009

- عضو بالهيئة العليا للمجلس العربى للإختصصات الطبية بصفته

- عضو مراقب بمجلس وزراء الصحة العرب بصفته

- عضو المؤتمر القومى العربى

- عضو المؤتمر القومى الإسلامى

- عضو مجلس الأمناء بمؤسسة القدس الدولية.

قدم اوراق ترشحة للجنة العليا للانتخابات بشكل مستقل بعد ان عارض جماعة الاخوان المسلمين التي لم ترى كما زعمت الجماعة في مثالية ترشح الدكتور عبدالمنعم ابو الفتوح للترشح لرئاسة مصر الفترة المقبلة وقامت بالفعل بطرح مرشح اخر مما جعل الدكتور ابو الفتوح يستقيل من الجماعة وما يبدوا للمتابع للمشهد هو الخلاف بين المرشح والجماعة الاسلامية(الاخوان المسلمين) وهو ما يظهر في الصورة ولا يعلم احد حقيقة هذا الخلاف وصدقة او كونة مجرد لعبة سياسية من الجماعة الاسلامية حتى يستطيع استقطاب الكثير من المؤيدين المعارضين لفكر

الاخوان المسلمين.

وعلى الرغم من هذا فقد نجح في اجتذاب الكثير من الحركات السياسية الليبرالية الى جانب الكثير من الجماعات الاسلامية والتيار السلفي ويعد اكثر المرشحين من حيث تعدد انتمائات مرشحية.

نبذة عن المرشح أ/ عمرو موسى

الاسم: عمرو محمود موسى

تاريخ الميلاد: 3 أكتوبر 1936

المؤهلات: حصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة 1957

الوظائف:

-عمل محاميا تحت التمرين فور تخرجه من الجامعة وحتى التحاقه بوزارة الخارجية

-لتحق بوزارة الخارجية عام 1958

- إلتحق بسفارة مصر في برن – سويسرا 1961 – 1964

- انضم لبعثة مصر في الأمم المتحدة بنيويورك 1968- 1972

- مستشار وزير الخارجية 1974- 1977

- مدير إدارة الهيئات والمؤتمرات الدولية 1977- 1981

- مندوب مصر المناوب لدى الأمم المتحدة في نيويورك 1981 - 1983

- سفير مصر بالهند 1983- 1986

- مدير إدارة الهيئات والمؤتمرات الدولية 1986- 1989

- مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك 1990 – 1991

- مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك 1990 – 1991

- مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك 1990 – 1991

- وزير خارجية مصر 1991- 2001

- أمين عام جامعة الدول العربية 2001 – 2011

الانشطة والاوسمة:

- عضو اللجنة رفيعة المستوى للأمم المتحدة للتهديدات والتحديات والتغيير المتعلقة بالسلم والأمن الدوليين 2003

- حاصل على وشاح النيل من جمهورية مصر العربية مايو 2001

- حاصل على وشاح النيلين من جمهورية السودان يونيو2011

- حاصل على العديد من الأوسمة الرفيعة من ألمانيا والبرازيل والأرجنتين والاكوادور والأردن وقطر.

قدم اوراق ترشحة للجنة العليا للانتخابات بشكل مستقل وباستيفاء شرط عدد التوكيلات المطلوب وقد عارض ترشحة الثوار بمختلف انتمائاتهم نتيجة انه احد رموز النظام السابق وعلى مدار سنوات طويلة كوزير للخارجية المصرية وهذا لم يكن راي الجميع فهناك من بعض الطبقات المصرية من يؤيد ترشحة .

المميزات:-

1- كان نقل المناظرة التاريخية خطوة حقيقة نحو ديمقراطية جديدة لم يعرفها المصريين في السابق وبهذا الاتفاق بين القنوات الاعلامية من قنوات فضائية وصحف وهي اهم المميزات.

2- الحياد التام وتحري العدل في اجراء القرعة بين المرشحين لتحديد ترتيب المرشحين من حيث الاسالة والاجوبة.

3- قبول المرشحين لهذه المناظرة التي قد تظهر عيوب كل مرشح بالمقارنة بالاخر وهناك من المرشحين الاخرين ما قد يرفض مثل هذه المناظرات.

4- تنظيم الاسالة وترتيبها حتى تستخرج ما بداخل كل مرشح من افكار برنامجة الانتخابي.

5- احداث حالة من الجدل والنقاش بين اطياف المجتمع بشكل عام ومؤيدي المرشحين بشكل خاص حتى تزداد الثقافة السياسية والوعي لعموم المصريين.

6- القدرة على تحليل كلا المرشحين النفسي والعصبي والفكر السياسي من خلال متابعة المناظرة وتحديد اوجهة القوة والضعف لدى كلا المرشحين من خلال المتخصصين بالطب النفسي والمحللين السياسيين.

العيوب الخاصة بتنظيم المناظرة:-

1- لم تكن الاسالة كافية لتوضيح هوية وفكر المرشحين وكانت هناك الكثير من التساؤلات لدى المشاهد العادي لم يجدها في المناظرة.

2- طول الفترة الاعلانية مما ادى الى تاخر المناظرة حتى وان كانت لاعتبارات مادية فالمشاهد احق من اي اعتبارات مادية بان يشاهد المناظرة في اوقات طبيعية وليست حتى منتصف الليل نتيجة التأخير.

3- عمل ستوديو تحليل للمناظرة قبلها بشكل مقتضب وسريع لم يستطيع اعضاء الاستوديو ان يطرحوا فكرة المناظرة وشكلها بالشكل المفصل نتيجة زيادة حكم الاعلانات وعدم الترتيب الجيد لبداية المناظرة.

4- عدم القدرة على كبح جماح اي مرشح عندما يستفيض في هجومة الشخصي على الاخر بشكل قد يصبح تجاوزا وليس انتقادا فقط.

5- تاخر المناظرة حتى انتهائها في ساعات متاخرة من اليوم وهذا قد يثير استياء بعض المشاهدين.

العيوب الخاصة بالمرشحين:-

1- انشغال كلا المرشحي واحد العيوب الرئيسية بالانتقادات الشخصية لبعضهما البعض دون النظر لمصلحة المواطن المصري الذي يتابعهم ويريد ان يعرف مدى الاختلاف وكشف عيوب كل مرشح للاخر وليس الانتقاد الشخصي فحسب.

2- لم يستطيع اي مرشح من كلا المرشحين ان يستقطب مؤيدي المرشح الاخر كنوع من الاستفادة بالمناظرة بل قد يخسر كلاهما جزء من مؤيديهم لصالح مرشحين اخرين.

3- كانت ردود المرشحين مليئة بالكلام المرسل والوعود البراقة دون تفاصيل ولو مبسطة بكيفية تطبيق هذه الوعود وهو العيب المشترك في كلا المرشحين.

4- كانت ردود السيد/ عمرو موسى مليئة بالكثير من الضبابية وعدم الوضوح وهو الامر الذي تفوق علية المرشح الاخر في الرد بوضوح مثل الكشف عن ذمتة المالية وصحتة العامة التي رفض السيد عمرو موسى التحدث عنها بالتفصل وكان الرد مقتضب للغاية.

5- كان موقف السيد/ عمرو موسى من الاعتراف بالعداء مع اسرائيل مثير للدهشة فلم يطلب منه احد ان يحارب غدا اذا اصبح رئيس ولكن كان يكفي ان يعترف بكراهيتة لاسرائيل التي يجري في دماء المصريين كره هذا الكيان الصهيوني منذ الخليقة وحتى يوم القيامة.

6- كانت نتيجة المناظرة اعادة تفكير المشاهد العادي في باقي المرشحين نتيجة ما راه في المناظرة من عيوب لدى كلا المرشحين وهو ما سيظهر في غضون الايام القليلة القادمة.

7- كانت ردود كلا المرشحين في الرد على السؤال الخاص بالمجلس العسكري وحوادث كشوف العذرية تلك الجريمة النكراء ردود مقتضبة وغير واضحة النوايا.

قد يكون هناك الكثير من المميزات والعيوب التي قد يتم تحليلها بشكل مفصل ولكني قدمت لكم ما استطيع ان اكتبة في الساعات الاولى من صباح الغد في نفس يوم المناظرة التاريخية التي اعطت للمواطن المصري الشعور الحقيقي بغد افضل ومستقبل زاهر ونهضة حقيقية بعد سقوط النظام الفاسد وانتهاء عصور الفساد المظلمة التي حلت على مصر ... وقريبا سيسقط حكم العسكر للابد والمجد للشهداء.

http://alaalasheen82.blogspot.com/2012/05/blog-post_11.html

رابط هذا التعليق
شارك

صوره من كواليس المناظره

577672_403746889659273_188974531136511_1294225_82657951_n.jpg

الصوره للطرفين كل منهم وسط افراد من حملته الإنتخابيه

نـُشـِـرت على الفيس بوك و الناشر ناقش المقارنه بينهم

و الصوره بتتكلم و تنطق بالفرق

فعلاً واحد منتظر تكريمه و تشريفه بحصوله على منصب رئيس الجمهوريه

و الآخر يعمل مع الآخرين و يتفاعل و يتعاون بغير معزل عنهم

تعليقي على الصوره .. من تواضع لله رفعه

انطباعي عنها :

"عمرو موسى قاعد في قوقعته الخاصه بمنتهى التناكه ..

و اللي حواليه معندهمش اختيارات غير السكوووووووووت ...

شغال لوحده بدماغه و لدماغه و بس ..

أبو الفتوح مشارك اللي حواليه ..

بيكلمهم و يسمعهم ...

أكيد لو في فكره في دماغ حد فيهم فهي مؤكد وصلت لعقل ابو الفتوح و أخذت حقها في الدراسه و فرص التطبيق ..

لأن الصله بينه و بينهم موجوده و ليست مقطوعه ..

هو ده الفرق الظاهر دلوقت ..

و هو نفسه المقياس اللي نقدر نقيس عليه علشان نشوف البلد هتمشي ازاي في سياسة عمرو موسى الانعزاليه

و هتمشي ازاي في سياسة ابو الفتوح التشاركيه ..

هذه نتيجه يسهل على العين المجرده التوصل لها .. على الأقل في ظروف المعطيات القليله الحاليه

n4hr_13490737523.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

هل صيغة الجمع التي تحدث بها كان يعني انه يتحدث باسم الاخوان؟ أم تعظيم لنفسه؟

قالها عدة مرات عند حديثه عن البرنامج كان بيقول احنا عندنا، واحنا عاملين

وعندما تحدث عن المرأة قال نفس الكلام ان عنهم سيدات في مجالات كذا وكذا

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

مشكلة أبو الفتوح ..... لا أدري ما الذي دعاه لأن يغير كلامه ولا يكرر ما قاله ........ مناظرة الأمس أراها قللت من فرصته في النجاح .... وتصب في صالح المرشحين الآخرين وظني أن العوا سيفوز في كل المناظرات لقدرته العلمية الفائقة ووضوح رؤيته وإتزان أراؤه

والسيد : عمرو موسى تحدث عن إنجازات وهمية لا وجود لها على أرض الواقع وإن أحسن الخطاب وإقامة الحجة

http://youtu.be/rzSTnb0LI28

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

هل صيغة الجمع التي تحدث بها كان يعني انه يتحدث باسم الاخوان؟ أم تعظيم لنفسه؟

قالها عدة مرات عند حديثه عن البرنامج كان بيقول احنا عندنا، واحنا عاملين

وعندما تحدث عن المرأة قال نفس الكلام ان عنهم سيدات في مجالات كذا وكذا

هل صيغة الجمع التي تحدث بها كان يعني انه يتحدث باسم الاخوان؟ أم تعظيم لنفسه؟

قالها عدة مرات عند حديثه عن البرنامج كان بيقول احنا عندنا، واحنا عاملين

وعندما تحدث عن المرأة قال نفس الكلام ان عنهم سيدات في مجالات كذا وكذا

مش معقول حضرتك لسه ماتعرفش انه أصبح غير محسوب على الإخوان من فتره و من قبل ترشحه للرئاسه

هيتحدث بإسم الإخوان إزاي و هو ليس جزء منهم الآن ؟؟

و هيتحدث بإسمهم إزاي و هو المغضوب عليه منهم بسبب انشقاقه عنهم و ترشحه للرئاسه في الوقت الذي قالوا فيه لن نتقدم بمرشح ؟

ده حتى حضرتك لو متعرفش و سمعت المناظره كنت هتسمع رده على عمرو موسى و هو يوجه له سؤال بنفس المعنى فقال له الظاهر انك مش متابع اخر الأخبار

و لا أعتقد أن من يقول أنه يرى في شخص رئيس الدوله مجرد موظف و خادم لمصالح الشعب قد يتكلم بصيغة الجمع لتعظيم نفسه

مسألة إحنا عندنا و إحنا عاملين _ على ما فهمته أنا _ إنه كان بيتكلم عن نفسه و افراد حملته الإنتخابيه و مساعديه فيها

و أما عن قوله عندنا سيدات كذا و كذا فالمعنى انه عندنا كمصريين .. عندنا في مصر .. عندنا مصريات

يعني لا تعظيماً لنفسه و لا انتساباً للإخوان .. على حد فهمي المتواضع يعني

n4hr_13490737523.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد المناظرة كشفتهم الاتنين

وصبت فى نطاق اخر ولصالح ناس تانيه وليكن صباحى

ابو الفتوح انهزم يارجاله

وموسى انهزم يارجاله بالانجليزى

يعنى من الاخر الاتنين نصابين

واحد موالى للاخوان والسلفين والتانى للنظام

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

رغم اننى لستم من مؤيدى ابو الفتوح الا اننى اصبت بالرعب من الطريقة التى تكلم بها عمرو موسى احسست لو ان مبارك عاد سوف يتكلم بنفس الطريقة .

قبل المناظره كنت متشكك فى انه من نظام القديم ام الان فانا متأكد

رابط هذا التعليق
شارك

موسى طبعا ما قدرش يقول دخله بوضوح على عكس ابو الفتوح ،،، وابو الفتوح احرجه جدا عندما تكلم عن العلاقات العربية. الهباب في ظل وجوده كامين عام للجامعة العربية ، وعلاقاتنا الزفت بدول افريقيا وبدول حوض النيل.. كما احرجه وكشفه عندما اشار الى تاييده لمبارك في الانتخابات التي كان مفروض ان تتم

- في حين ابو الفتوح رجل موقفه واضح ولا. يخاف من قول رأيه في اي شخص مهما كان منصبه

- بصراحة ابو الفتوح و محمد مرسي هم الافضل حتى الان وكم اتمنى ان ينسحب احدهم للاخر. لان لو حدث هذا سيفوز احدهم بالجولة الاولى بلا ادنى شك

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

مشكلة أبو الفتوح ..... لا أدري ما الذي دعاه لأن يغير كلامه ولا يكرر ما قاله ........ مناظرة الأمس أراها قللت من فرصته في النجاح ....

http://youtu.be/rzSTnb0LI28

الأخ الكريم طارق

حضرتك وضعت هذه المشاركه الآن للمره الثانيه للإشاره الى تناقض بين كلامه في الموضعين

سمعت كلامه مع منى الشاذلي و كان موقفه هو الدفاع عن حق الإعتقاد و الإقرار به بشكل كبير

و وجوب حماية الدوله للمواطنين فيما يتعلق بتمتعهم بهذا الحق

و في المناظره رد بنفس الكلام مستشهداً بنفس الآيه التي إستشهد بها مع منى الشاذلي

و أضاف للدلاله على أن من يغير دينه لا يقام عليه حد القتل في رأيه بأن من يغير دينه يستتاب و قد يستتاب إلى آخر عمره

فهل إن ضمننا له عمراً طويلاً يعيشه على ما إختار لنفسه من دين حياً يرزق لم يقم أحد عليه حداً بالقتل بدليل أنه يستتاب إلى آخر عمره .. هل يستقيم مع هذا الإستشهاد القول بأنه رجح منعه أو معاقبته ؟

من فضلك وضح بالنص و بدقه موضع كلامه الذي رأيت فيه تناقضاً

أما إذا كان قصدك قوله أنه يستتاب فأظنه إستدل بها على عدم قتله لإقامة الحد

الحقيقه أن ما فيه لبس هو قوله :

ذكرت أن حتى ما هو عقوبه للرده و عقوبة الإرتداد عن الدين تساوي في الشريعه الإرتداد عن النظام العام للمجتمع و محاربة الدين الذي هو دستور الأمه و بالتالي فالفقهاء حتى في قضية الرده قالوا أن المرتد الذي يحارب دستور امته و قانونها الأساسي و هو الدين يستتاب يوم و اتنين و تلاته و بعضهم ذهب إلى أنه يستتاب إلى آخر عمره و أنا أتفق مع هذا الرأي

و إن فكرنا فيما ظللته باللون الأحمر سنجد أنه أشار إلى أن الرده التي تستوجب الحد عند العلماء هي الخروج عن النظام العام للمجتمع و محاربة الدين .. و أنه مع الرأي القائل بحرية العقيده و إستتابة المرتد حتى آخر عمره دليل على عدم منعه من تغيير عقيدته

.. حتى أن مقدمة كلامه في المناظره و خاتمته كانت إعتقاده بحرية العقيده بإعتباره حق أصيل منحه الله لعباده فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر

تم تعديل بواسطة زهرة الجبل

n4hr_13490737523.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

معقولة امين جامعة الدول العربية يقول ان ايران دولة عربية ؟

HTTP://www.youtube.com/watch?v=BgaYMBZ3JU4

تم تعديل بواسطة ام سلمي

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ

رابط هذا التعليق
شارك

مشكلة أبو الفتوح ..... لا أدري ما الذي دعاه لأن يغير كلامه ولا يكرر ما قاله ........ مناظرة الأمس أراها قللت من فرصته في النجاح ....

http://youtu.be/rzSTnb0LI28

الأخ الكريم طارق

حضرتك وضعت هذه المشاركه الآن للمره الثانيه للإشاره الى تناقض بين كلامه في الموضعين

سمعت كلامه مع منى الشاذلي و كان موقفه هو الدفاع عن حق الإعتقاد و الإقرار به بشكل كبير

و وجوب حماية الدوله للمواطنين فيما يتعلق بتمتعهم بهذا الحق

و في المناظره رد بنفس الكلام مستشهداً بنفس الآيه التي إستشهد بها مع منى الشاذلي

و أضاف للدلاله على أن من يغير دينه لا يقام عليه حد القتل في رأيه بأن من يغير دينه يستتاب و قد يستتاب إلى آخر عمره

فهل إن ضمننا له عمراً طويلاً يعيشه على ما إختار لنفسه من دين حياً يرزق لم يقم أحد عليه حداً بالقتل بدليل أنه يستتاب إلى آخر عمره .. هل يستقيم مع هذا الإستشهاد القول بأنه رجح منعه أو معاقبته ؟

من فضلك وضح بالنص و بدقه موضع كلامه الذي رأيت فيه تناقضاً

أما إذا كان قصدك قوله أنه يستتاب فأظنه إستدل بها على عدم قتله لإقامة الحد

الحقيقه أن ما فيه لبس هو قوله :

ذكرت أن حتى ما هو عقوبه للرده و عقوبة الإرتداد عن الدين تساوي في الشريعه الإرتداد عن النظام العام للمجتمع و محاربة الدين الذي هو دستور الأمه و بالتالي فالفقهاء حتى في قضية الرده قالوا أن المرتد الذي يحارب دستور امته و قانونها الأساسي و هو الدين يستتاب يوم و اتنين و تلاته و بعضهم ذهب إلى أنه يستتاب إلى آخر عمره و أنا أتفق مع هذا الرأي

و إن فكرنا فيما ظللته باللون الأحمر سنجد أنه أشار إلى أن الرده التي تستوجب الحد عند العلماء هي الخروج عن النظام العام للمجتمع و محاربة الدين .. و أنه مع الرأي القائل بحرية العقيده و إستتابة المرتد حتى آخر عمره دليل على عدم منعه من تغيير عقيدته

.. حتى أن مقدمة كلامه في المناظره و خاتمته كانت إعتقاده بحرية العقيده بإعتباره حق أصيل منحه الله لعباده فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر

أستاذة : أم كريم

مع احترامي الشديد لحضرتك واقتناعي بكل ما قلتيه .....فأنا قلت إن رأيه صحيح وقد أقر الدكتور : عمرو موسى بأنه لم يغير كلامه ... ولكن وجهة نظري كان في تبديل الكلمات من قطعية إلى تفصيلية ومن ثم أوجد لدي - في وقتها - حالة من الإلتباس وشعرت أن هناك تشكيلة ما بين حرية التنقل بين الأديان المطلقة كما قال سابقا .... وبين وجود استتابة - كما قال أمس - والمرتبطة بمدة بعدها يكون الحد ( الذي لم يذكره ) واستبدله بقوله : يستتاب حتى آخر العمر ... وهو ما لم أسمعه من قبل ( وليس معنى عدم سماعي هو عدم الصحة ) ... واللبس عندي في استتابة المسلم الذي التارك لدينه حتى آخر العمر وفي المقابل استتابة المسيحيي التارك لدينه حتى آخر العمر .. وأنت تعلمين مما سبق ما قد يترتب على ذلك من احتمالية احتجاز رجال نساء وقهرهن على الرجوع إلى الدين المتروك بحجة تلك الاستتابة ....فهناك من يؤمن بقتل المرتد في الإسلام وفي المسيحيية .... يمكن يكون العيب في فهمي الشخصي ولكن الحكم من خلال كلامه أصبح غير واضح عندي

أهناك حد ؟

أم ليس هناك حد ؟

- إن كان هناك حد في رأيه .... فهذا ما أراد عمرو موسى حمله على الإقرار به ... ومن ثم الوقيعة بينه وبين بعض القوى الموجودة على الساحة

- وإن لم يكن هناك حد في رأيه ........ فهذا أيضا مراد عمرو موسى للوقيعة بينه وبين السلفيين أو الإسلاميين عامة

وكنت أرى من الحكمة رد الأمر لأهله أو الجهة المنوط بها الحديث في هذا الشأن وهو الأزهر الشريف فرئيس الجهورية ليس مطلوبا منه أن يكون مفتيا .. ووربما من الخطأ تناول الموضوع من الأول ..

... عموما أشكر حضرتك على التوضيح

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

أسلوب رد عمرو موسي علي كل الاسئلة واحد. يدور حول الموضوع بحيث لا يعطي اجابة واضحة تورطه

مثلا لو سؤال أي دواء هتديه للمريض علشان تعالجه.هيرد يقول المرض...دي حاجة صعبة جدا ومحزنة لما تشوف حد مريض ولازم حتما ياخد دواء. والأدوية مهمة جدا لأي مريض لان هيه اللي بتعالجه ولازم ننهض بصناعة الأدوية في مصر

شوف كنا فين في هذه الصناعة وبقينا فين. وأنا لما كنت وزير خارجية اتكلمت كتير في النقطة دي ورحت بلاد كتير واتكلمنا في الموضوع ده

.وبصراحة مش عاجبني ان أبوالفتوح يكتب الدوا الفلاني للمريض. ازاي يا دكتور. راجع معلوماتك الطبية مايصحش كده

رابط هذا التعليق
شارك

هل صيغة الجمع التي تحدث بها كان يعني انه يتحدث باسم الاخوان؟ أم تعظيم لنفسه؟

قالها عدة مرات عند حديثه عن البرنامج كان بيقول احنا عندنا، واحنا عاملين

وعندما تحدث عن المرأة قال نفس الكلام ان عنهم سيدات في مجالات كذا وكذا

بالعكس استخدامه لكلمة نحن تدل على ذكاء وكان لها وقع كبير

لأنها تدل أنه يعمل ضمن فريق وبمؤسسية ، واستخدامه لكلمة نحن تدل على فريقه الرئاسي أو الاصطفاف الشعبي المؤيد له

وعلى الناحية الأخرى كان أهم ما أثير عن عمرو موسى هو استخدامه المتكرر لكلمة "أنا" وحركاته "الطووسية" التي لاحظها الجميع -غيرك طبعا-

عمرو موسى باستخدامه المتكرر لكلمة "أنا" يعيد إلى الأذهان النظام الفرعوني في الحكم ، وأيضا استخدامه المتكرر لكلمة "الحكمة" و"الخبرة" يفترض أن يبث الخطر في نفوس المنخدعين به لأننا ربما بصدد "أب" جديد للمصريين يحكمنا بخبرته وحكمته ، ونرجع لمصطلحات "حكيم الشرق" و "شيخ الدبلوماسية" الفاهم الواعي المدرك لكل المخاطر، وعلى الشعب أن ينام ويستريح ولا يخاف ولا يشارك.

تحياتي...

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

هل صيغة الجمع التي تحدث بها كان يعني انه يتحدث باسم الاخوان؟ أم تعظيم لنفسه؟

قالها عدة مرات عند حديثه عن البرنامج كان بيقول احنا عندنا، واحنا عاملين

وعندما تحدث عن المرأة قال نفس الكلام ان عنهم سيدات في مجالات كذا وكذا

ليه وأوباما لما قال yes we can كان تعظيم لنفسة ؟

عصر الديكتاتور الفرد إنتهى يا أ محمد .. والشعب المصري لن يقبل بالرئيس السوبرمان اللي بيفهم في كل حاجه وبيحط الخطط كلها ...

شفيق وقالها على فكرة .. وقال أنا مش محتاج مستشارين ولا فريق يشتغل معايا .. أن باعمل كل حاجه بخبرتي

وحضرتك لو بصيت على برنامج أبو الفتوح وحمدين صباحي .. هاتلاقي معاهم فريق محترم قوي قوي قوي وأسماء معروفه في المجتمع بخبرتها ونزاهتها

عشان كده لما بيتكلم بصيغة الجمع بيبقى بيتكلم عن نفسه وعن فريق عمله .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

هل صيغة الجمع التي تحدث بها كان يعني انه يتحدث باسم الاخوان؟ أم تعظيم لنفسه؟

طيب ما يمكن يقصد اننا ك مجموعة عمل

مافيش داعى تفهم الكلام باسوء تفسير بالنسبة لك يا استاذ محمد

تم تعديل بواسطة capitshino
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...