اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اقتلوا الثوار


Recommended Posts

بدون تعليق

-------------

اقتلوا الثوار

بقلم – وليد الشرقاوي

اقتلوا الثوار حتي لا يقاموا الارتداد علي الثورة اقتلوا الثوار حتي لا يقفوا في وجه رموز النظام السابق وهم يحاولون الآن الانقضاض على حكم مصر اقتلوا الثوار قبل ان يقفوا ويملئوا ميدان التحرير من جديد لإنقاذ مصر.. اقتلوا الثوار قبل ان يسقط البعض منهم في حربهم التي ستشعلها تفاصيل الأحداث القادمة.. اقتلوا الثوار قبل ان تقتلهم الحسرة علي ثورتهم التي تضيع منهم

اقتلوا الثوار قبل ان يصبح الواقع المحيط بهم يصيح قائلا: لقد سرقتم اقتلوا الثوار قبل ان يشتري بعضهم بالمال كي يصمت على العبث بمستقبل مصر، اقتلوا الثوار قبل ان تسحقهم اقدام جنود الامن في معركة الانقضاض على الرئاسة اقتلوا الثوار قبل ان يدركوا ان مستقبلهم اصبح سرابا، فمصر تدخل حرب نزاع علي السلطة لا يعرف احد متي ستضع اوزارها و تدور العجلة نحو المستقبل

اقتلوا الثوار قبل ان يندس بينهم فاسدون مرتشون مشترون فيصبح وجههم السياسي مشوها اقتلوا الثوار قبل ان يتذوقوا طعم مرارة الهزيمة فيتحولوا الي مجرمين، اقتلوا الثوار قبل ان يصنعوا ثورة جديدة لا يستطيع احد ان يجعلها تهدأ ويكون الثمن باهظا وليس في مقدرة البلاد دفعه

اقتلوا الثوار قبل ان يهبوا و تذهب اليلاد مرة اخري في حالة انفلات، اقتلوا الثوار لا احدا لا يمكنه ان يفسر لهم ما يحدث في الشارع السياسي، وكيف اصبح المواطن المصري ضحية صراع قوي غير متكافئة اقتلوا الثوار، ولكن اسالوهم باي طريقة يحبون ان يقتلوا

المصدر

http://www.masrawy.com/News/Writers/General/2012/april/8/4928109.aspx

تم تعديل بواسطة احمد رضوان

لك الله يا مصر

مدونتى : حكايات عابر سبيل

radws.blogspot.com

رابط هذا التعليق
شارك

قدر الله وماشاء فعل

ولا قدر الثوار ولا النظام

الراجل ال جاى مقدر له من الله عز وجل ان يكون رئيس للبلاد شاء من شاء واختلف من اختلف

والتقدير لوحده فقط ان كنا على ضلال سيلط الله علينا بزنوبنا من لايخافه ولا يرحمنا

واعتقد ان غضب الله آت لاننا انحرفنا عن مساره وعشنا فى الارض فسادا كفساد النظام بل اشد كفرا

باعوا الضمائر والدين والديانه وباعوا كل شىء . باعوا ضمير حتى الاخرين وليس ضميرهم فقط

انتشرت الرشوة القبيحه والقليله ليشتروا بها الفساد من جديد . بعشرة حنيهات فقط باعوا دم الشهداء وهرولوا الى من قتلهم ليساندوه فى التوكيلات

اعطوا اصواتهم بكيس سكر وشاى . عشقوا الفساد وتربوا وترعرعوا عليه ولا يمكن ان يستغنوا عنه

بل ويطالبون من لايرغب بالفساد ان يعشق هو الاخر الفساد ويعيش بدون كرامه كما عاشوا قرونا بهذا

ضربوا اكبر نصر للثورة ايضا فى العصيان المدنى وتحدوه بعشرة حنيهات فقط ستضاف الى المرتب اخر الشهر . فنزلوا حتى يوم أجازتهم الرسميه

وايضا هؤلاء الذين يتحركون بعشرة جنيهات وبكيس سكر وشاى يقولوا ليل نهار على انضف شباب فيكى يامصر انهم مؤجورين وان حنفيه التحرير لاتنقطع عنهم

ولو يعلموا ذالك لكانوا من رواد التحرير يبيتون وينعمون ولاكنهم عشقوا حتى الباطل وصفقوا لمن قتلهم بل وطالبوه بالمزيد من قتلهم وسحلهم

رغم استفادتهم جميعا من وراء هذا الشباب الطاهر الذى لم يستفيد شىء

الداخليه التى سحقتهم ارتفعت مرتباتهم الى ثلاثه اضعاف بسببهم . وكذالك الجيش الذى قتلهم ارتفعت مرتباتهم الى اضعاف الاضعاف

جميع موظفين مصر الذين رفضوا العصيان المدنى و يتحدوه بعشرة جنيهات فقط . اذدادت ايضا مرتباتهم ثلاث اضعاف بسببهم

واتفقوا جميعهم على الاضرار بالشباب الذى هو السبب فى كل هذا لهم . رغم ان كل هؤلاء الشباب لايريد منهم جزاء ولا شكورا وضحوا بالغالى والرخيص وحتى بارواحهم من اجلهم ومن اجل ان يحيوا كراما ومن اجل اقامه دوله لهم يكون السيد فيها هو القانون وليس البلطجه

فرفضوا دوله القانون وتمسكوا بدوله القواده والدعارة

فهل ترى الان ان ينصفنا الله برئيس يتقى الله فينا بعد كل هذا ؟

وهل نحن شعب يستحق الشفقه من الاصل ؟

تم تعديل بواسطة متعب

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لو كانت الثورة....شخص

كان من السهل تصفيته من زمان

الثورة فكرة

و الفكرة لا تموت....(دي مقولة دكتور البرادعي)

معرفتش افهم من المقال هو عايز يوصف حالة احباط او وقوع مؤقت بتمر بيها الثورة

و لا هي مندبة بيعملها علي اللي فات

و لا هي اصبع لوم موجه في عين كل اللي بيقود البلد في اتجاه "مخرج آمن" يتوافق مع اهواءهم الشخصية بغض النظر حلم الوطن اتجاهه فين

وجهة نظري الشخصية

الشخص الثوري

هو شخص حالم

و حلم هو وقود....الثورة

مينفعشي تثور....لو معندكش حلم....و لحم مصدقه بالاوي كمان

مينفعشي تضحي بعينك و رجلك و ناس غاليين عندك...لو انت مش حاسس ان الحلم داخل جوه كل ذرة من جسدك و بيجري في عروقك زي الدم

مينفعشي تكون شخص ثورجي و تموت

يمكن هترحل بجسدك لكن فكرتك.....هترسم دايرة...و هتفضل الدايرة تكبر...و تكبر

الثورة....مش هدف في حد ذاتها علشان اقدر اقتلها و لا اجهضها و ده اللي مش فاهمينه الناس

الثورة....فكرة....محاربة الظلم...بكل اشكاله

هتحارب....و بشراسة....و هتتلقي الصفعات و علي قدر جهاز المناعة من قيم البني آدم و قناعاته و تمييزة بين الحق و الباطل علي قدر ما هتطول المعركة او هتقصر او هتكون شرسة

عمر الخير ما كان موجود في الارض و الناس لما بتشوفه بتاخده بالحضن

و الا ليه ربنا اصلا كان بيبعت رسل و انبياء

و اللي هما مبعوثين الانقاذ السماوي....و الناس كانت بتكابر و بتكفر برسالتهم

فما بالك

و انت مش نبي

فما بالك

و انت مش رسول

لكنك تحمل

فكرة......ثورة...(مع الفرق في القياس)

انت بتحمل مباديء....خير

هيختلف البعض

هيؤلها البعض

هنقعد نلف في دواير من اليأس و الاحباط

و يمكن يتوه مننا الهدف اوقات

بس هنرجع

و لازم نرجع

للميدان

مش بس ميدان التحرير اللي في وسط القاهرة

لازم نرجع لميدان.."مبادئنا و قيمنا" اللي مبنقدرشي نفاوض و لا نهادن فيها

ارجع للميدان

ارجع للميدان

ارجع للميدان

و عمر ما الثورة ما هتموت

دي وجهة نظر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...