اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من قصص ومواقف وفضائل الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين "متجدد"


أبو يمنى

Recommended Posts

بشرى النبي صلوات الله وسلامه عليه لعمر بن الخطاب رضي الله عنه بالجنة :

يروي الحديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه :

خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى حائط من حوائط المدينة لحاجته ، وخرجت في إثره ، فلما دخل الحائط جلست على بابه ،

وقلت : لأكونن اليوم بواب النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم يأمرني ، فذهب النبي صلى الله عليه وسلم وقضى حاجته ، وجلس على قف البئر ، فكشف عن ساقيه ودلاهما في البئر ، فجاء أبو بكر يستأذن عليه ليدخل ، فقلت : كما أنت حتى أستأذن لك ، فوقف فجئت إلى النبي صلى الله عليه وسلم

فقلت : يا نبي الله ، أبو بكر يستأذن عليك ، قال : ( ائذن له وبشره بالجنة ) . فدخل ، فجاء عن يمين النبي صلى الله عليه وسلم ، فكشف عن ساقيه ودلاهما في البئر ،

فجاء عمر فقلت : كما أنت حتى أستأذن لك ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ائذن له وبشره بالجنة ) . فجاء عن يسار النبي صلى الله عليه وسلم ، فكشف عن ساقيه فدلاهما في البئر ، فامتلأ القف ، فلم يكن فيه مجلس ،

ثم جاء عثمان فقلت : كما أنت حتى أستأذن لك ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ائذن له وبشره بالجنة ، معها بلاء يصيبه ) . فدخل فلم يجد معهم مجلسا ، فتحول حتى جاء مقابلهم على شفة البئر ، فكشف عن ساقيه ثم دلاهما في البئر ، فجعلت أتمنى أخا لي ، وأدعو الله أن يأتي .

الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7097

خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم صعد أحدا ، وأبو بكر وعمر وعثمان ، فرجف بهم ، فقال : ( اثبت أحد ، فإنما عليك نبي وصديق ، وشهيدان ) .

الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3675

خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 45
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

عمر بن الخطاب رضي الله عنه هو صاحب الأوائل للأعمال

فقدكان رضى الله عنه أول من دُعِى أميرالمؤمنين

أول من كتب التاريخ

أول من جمع الناس على صلاة التراويح

أول من عس ليلا فى المدينة

أوا من حمل الدرة وأدَّب بها

أول من جلد فى الخمر ثمانين

أول من دون الدواوين

أول من وضع الخراج

أول من استقضى القضاء

مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو راض..

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

قال فيه عبد الله بن مسعود ضي الله عنه مازلنا أعزة منذ أسلم عمر..

قال فيه الرسول صلى اله عليه وسلم قد كان في الأمم محدّثون

أي ملهمون فإن يكن في أمتي فعمر..

من كراماته أنه بعث جيشا إلى بلاد نهاوند بلاد العجم وعلى رأسهم سارية,,

سارية في نهاوند وعمر على منبر الرسول( ص ) في المدينة يخطب يوم الجمعة كشف له الحجاب

من المدينة إلى نهاوند فرأى أرض المعركة و رأى أن الجبل إذا

سيطر عليه العدو ينقض على المسلمين فصرخ وهو من على المنبر في المدينة يا سارية الجبل الجبل

فسمع سارية صوت عمر فأخذ الجبل وتغلب على العدو..

تم تعديل بواسطة الدكتور ياسر

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

بين النبي الأمين صلوات الله وسلامه عليه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه :

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :

بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم

إذ قال : بينا أنا نائم رأيتني في الجنة ، فإذا امرأة تتوضأ إلى جانب قصر ، فقلت : لمن هذا القصر ؟ فقالوا : لعمر بن الخطاب ، فذكرت غيرته ، فوليت مدبرا .

فبكى عمر وقال : أعليك أغار يا رسول الله .

الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3242

خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 6 شهور...

من أقوال عمر بن الخطاب رضي الله عنه

قال رضي الله عنه وأرضاه: ( كرم المؤمن تقواه، ودينه حسبه، ومروءته خلقه، والجرأة والجبن غرائز؛ يضعها الله حيث شاء، فالجبان يفر عن أبيه وأمه، والجريء يقاتل عما لا يؤوب به إلى رحله، والقتل حتف من الحتوف، والشهيد من احتسب نفسه على الله ).

كَتَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إِلَى أَبِى مُوسَى الأَشْعَرِىِّ أَمَّا بَعْدُ: ( فَإِنَّ الْقَضَاءَ فَرِيضَةٌ مُحْكَمَةٌ، وَسُنَّةٌ مُتَّبَعَةٌ، فَافْهَمْ إِذَا أُدْلِىَ إِلَيْكَ بِحُجَّةٍ، وَانْفُذِ الْحَقَّ إِذَا وَضُحَ، فَإِنَّهُ لاَ يَنْفَعُ تَكَلُّمٌ بِحَقٍّ لاَ نَفَاذ لَهُ، وَآسِ بَيْنَ النَّاسِ فِى وَجْهِكَ وَمَجْلِسِكَ وَعَدْلِكَ، حَتَّى لاَ يَيَأسَ الضَّعِيفُ مِنْ عَدْلِكَ، وَلاَ يَطْمَعَ الشَّرِيفُ فِى حَيْفِكَ، الْبَيِّنَةُ عَلَى مَنِ ادَّعَى، وَالْيَمِينُ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ، وَالصُّلْحُ جَائِزٌ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ؛ إِلاَّ صُلْحًا أَحَلَّ حَرَامًا؛ أَوْ حَرَّمَ حَلاَلاً، لاَ يَمْنَعَنَّكَ قَضَاءٌ قَضَيْتَهُ رَاجَعْتَ فِيهِ نَفْسَكَ وَهُدِيتَ فِيهِ لِرُشْدِكَ أَنْ تُرَاجِعَ الْحَقَّ، فَإِنَّ الْحَقَّ قَدِيمٌ، وَمُرَاجَعَةُ الْحَقِّ خَيْرٌ مِنَ التَّمَادِى فِى الْبَاطِلِ، الْفَهْمَ الْفَهْمَ فِيمَا تَخَلَّجَ فِى صَدْرِكَ مِمَّا لَمْ يَبْلُغْكَ فِى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، اعْرِفِ الأَمْثَالَ وَالأَشْبَاهَ ثُمَّ قِسِ الأُمُورَ عِنْدَ ذَلِكَ، فَاعْمَدْ إِلَى أَحَبِّهَا إِلَى اللَّهِ، وَأَشْبَهِهَا بِالْحَقِّ فِيمَا تَرَى، وَاجْعَلْ لِلْمُدَّعِى أَمَدًا يَنْتَهِى إِلَيْهِ، فَإِنْ أَحْضَرَ بَيِّنَةً أَخَذَ بِحَقِّهِ وَإِلاَّ وَجَّهْتَ الْقَضَاءَ عَلَيْهِ، فَإِنَّ ذَلِكَ أَجْلَى لِلْعَمَى، وَأَبْلَغُ فِى الْعُذْرِ، الْمُسْلِمُونَ عُدُولٌ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ، إِلاَّ مَجْلُودا فِى حَدٍّ أَوْ مُجَرَّبا فِى شَهَادَةِ زُورٍ أَوْ ظَنِينا فِى وَلاَءٍ أَوْ قَرَابَةٍ.

إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى تَوَلَّى مِنْكُمُ السَّرَائِرَ وَدَرَأَ عَنْكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ، ثُمَّ وَإِيَّاكَ وَالْقَلَقَ وَالضَّجَرَ وَالتَّأَذِّىَ بِالنَّاسِ، وَالتَّنَكُّرَ لِلْخُصُومِ فِى مَوَاطِنِ الْحَقِّ الَّتِى يُوجِبُ اللَّهُ بِهَا الأَجْرَ وَيُحْسِنُ بِهَا الذُّخْرَ، فَإِنَّهُ مَنْ يُصْلِحْ نِيَّتَهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللَّهِ وَلَوْ عَلَى نَفْسِهِ يَكْفِهِ اللَّهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ النَّاسِ، وَمَنْ تَزَيَّنَ لِلنَّاسِ بِمَا يَعْلَمُ اللَّهُ مِنْهُ غَيْرَ ذَلِكَ يُشِنْهُ اللَّهُ، فَمَا ظَنُّكَ بِثَوَابِ غَيْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِى عَاجِلِ رِزْقِهِ وَخَزَائِنِ رَحْمَتِهِ. وَالسَّلاَمُ عَلَيْكَ ).

وقال رضي الله عنه حينما جاء يستلم الحجر الأسود: ( أَمَا وَاللَّهِ إِنِّي لأَعْلَمُ أَنَّكَ حَجَرٌ لاَ تَضُرُّ، وَلاَ تَنْفَعُ وَلَوْلاَ أَنِّي رَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم اسْتَلَمَكَ مَا اسْتَلَمْتُكَ، فَاسْتَلَمَهُ ثُمَّ قَالَ: فَمَا لَنَا وَلِلرَّمَلِ إِنَّمَا كُنَّا رَاءَيْنَا بِهِ الْمُشْرِكِينَ وَقَدْ أَهْلَكَهُمُ اللَّهُ ثمَّ قَالَ شَيْءٌ صَنَعَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَلاَ نُحِبُّ أَنْ نَتْرُكَهُ ).

وقال رضي الله عنه: ( إِنَّ أُنَاسًا كَانُوا يُؤْخَذُونَ بِالْوَحْيِ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم؛ وَإِنَّ الْوَحْيَ قَدِ انْقَطَعَ؛ وَإِنَّمَا نَأْخُذُكُمُ الآنَ بِمَا ظَهَرَ لَنَا مِنْ أَعْمَالِكُمْ؛ فَمَنْ أَظْهَرَ لَنَا خَيْرًا أَمِنَّاهُ وَقَرَّبْنَاهُ؛ وَلَيْسَ إِلَيْنَا مِنْ سَرِيرَتِهِ شَيْءٌ؛ اللَّهُ يُحَاسِبُهُ فِي سَرِيرَتِهِ، وَمَنْ أَظْهَرَ لَنَا سُوءًا لَمْ نَأْمَنْهُ وَلَمْ نُصَدِّقْهُ؛ وَإِنْ قَالَ إِنَّ سَرِيرَتَهُ حَسَنَةٌ ).

وقال رضي الله عنه: ( بِحَسْبِ الْمَرْءِ مِنَ الْكَذِبِ أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ (.

وكتب إلى عماله: ( إن أهم أمركم عندي الصلاة، فمن حفظها وحافظ عليها حفظ دينه، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع ).

الرباط الخاص بي

تم تعديل بواسطة أبو يمنى
رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

فصدق فيك قول حسان بن ثابت

وأحسن منك لم تر عيني .... وأجمل منك لم تلد النساء

خلقت مبرأ من كل عيب .... كأنك قد خلقت كما تشاء

اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

ارجو من الاخوة الافاضل اثراء هذا الموضوع فنحن فى امس الحاجة للاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام

صدقت ياحبيبى يارسول الله يامن قلت اصحابى كالنجو بايهم اقتديتم اهتديتم

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

اللهم لك الحمد ولك الشكر كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك

اللهم اغفر للمسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الاموات

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...