اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بداية الصدام السلفي العلماني التونسي و تداعيات ذلك على الوضع في مصر


نورالعين

Recommended Posts

أقول لك سر يا نور

من أول الثورة و الاسلاميين يثورون سعيا لاقامة الدولة الاسلامية

و نزولهم يو م28 يناير (و بعضهم كان موجود من قبله) ماكان إلا جهاد لإقامة دولة العدل التي تحكم بشرع الله

هدفهم ونيتهم لم يتغيرا منذ البداية

نحن من غضضنا الطرف

و صدقنا بسذاجة اننا متوحدون في الأهداف

تجمعنا في 25 يناير

و بكل أسف كانت أهدافنا متباينة تماما

ونحن من صدقنا أنفسنا

و بدأنا بعد ذلك نكيل الاتهامات لبعضنا

الخلاف موجود و سيظل بكل أسف

بكل بساطة لأن التغيير لابد أن يبدأ من الداخل

و ذلك لم يحدث حتى الآن

أنا ممكن ألتمس لهم العذر

لو مطلبهم اقامة دولة اسلامية الصحيحة

التى يعيش فيها الجميع في وئام

كما درسنا في تاريخنا بعد الفتح الاسلامي

ولكن ما اراه انه اقصاء لغيرهم

يمارسونه بمتعة عظيمة

يقصون حتى المسلمين المخالفين لهم وكأنهم أعداء للاسلام

ويستخدمون وجود المسيحيين عامل مساعد على الفرقة

انهم يقسمون المجتمع واخاف ان تؤول بنا الاحوال الى سودان جديد

3124851553_1_3_fhGx3Ju9.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 63
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

لا يمكن أن تكون سليمة و ترضي الله و هي مرضية للكيان الصهيوني و يسكت عليها

الموضوع ده محتاج مراجعة

و لو اني مش فاهمة مراجعة ازاي يعني :)

لكن دعني أهمس في أذنك

بالعقل كده

تعتقد أن الكيان الصهيوني ( الشيطان الأكبر)

مبسوط و سعيد اننا نحكم بشرع الله؟!

لا و بيساعدنا كمان ؟؟؟!!!

أنت مصدق كده؟؟؟

مستحيييييييييييييييل

وهذا ما يجعلني أشك بشدة فيما يحدث

ومؤكد ليس في صالحنا

حتى لو كان ظاهره يدعو للتفاؤل وقرب النصر

يلعبون بعواطفنا

ألا يستحق ذلك أن نقف قليلا و نتساءل

إلى أين نحن ذاهبون؟؟؟

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ محمود

لا شك انه ان استمر الوضع على ما نحن فيه اليوم سيكون الصدام

لكن دعنا نفكرمعا

هل من المنطقي ان نغتال حلم هذا الشباب في تحيق اهداف ثورتهم

هل الحل ان نخرسهم

ام الحل ان نطالب هذه القوى السياسية التى سارعت بكل قواها لالتهام التورتة وحدها

رامية بعرض الحائط تصريحاتهم اول ايام الثورة

بانهم لم يشكلوا اكثر من 30% من مجلس الشعب

اليوم لا نجدهم حتى يفسحون ولو مكانا صغير لهذا الشباب الثائر

ولو حتى من باب الحكمة وتهدئة الامور

على من نلوم!!!!

كما أسلفت فى معرض ردى عليكى فى موضوع ((طظ فى البرلمان)) قلت بالنص

انا لا ألوم الثوار وحدهم الان.. فيبدو ان الجميع ((بدون وعى ولا تفكير)) مستعد ومتأهب ومتحفز .. لالقاء حمولته من البنزين على الطرف الاخر .. واللى حتتحرق هى مصر ..

وفعلا قد صرح الاخوان من قبل بأنهم لن يسعوا للاغلبيه .. وهو ما نرى عكسه تماما فى ختام المرحلة الاولى للانتخابات .. بل الامور تبدو اكثر تعقيدا .. ببزوغ النجم السياسى لحزب النور السلفى .. ومفاجأته للجميع .. بحصده عدد كبير من المقاعد ((نسبيا)) مقارنة باحزاب اخرى لها تاريخ وباع سياسى .. وحتى لو جاءت نتائج المرحلة الثانيه والثالثه بشكل لا يعطى الاخوان الاغلبيه فى المجلس .. ففرصة تحالفه وإئتلافه مع السلفيين بالبرلمان تكاد تكون مؤكده .. مما يعطى التيار الاسلامى الاغلبيه

المخرج الذى أراه هو أحد الحلول للخروج من تلك الازمة ((المتوقعه)) والتى تدق اجراسها فى تونس الان .. هو (((الاحتواء))) كما إقترح الاخ الفاضل ابراهيم عبد العزيز... فى احدى مداخلاته وضممت صوتى الى صوته.. أنه بالطبع شئ صعب ..اشبه باختلاط الزيت بالماء .. لكن مفيش حاجه تستعصى على ربنا سبحانه وتعالى .. واحنا المصريين ملوك مخالفة التوقعات ...لذا علينا ان نتشبث بأى أمل حتى ولو كان بحجم القشة .. لو بطلنا نحلم نموت

لو نجح البرلمان في إحتواء ميدان التحرير بحيث أصبح البرلمان والميدان يتحركون بإنسجام ككتلة واحدة , فإن الفترة القادمة ستكون فترة نجاح ساحق للثورة , وستفرض الثورة نفسها كملك متوج على العرش مهما كانت القوة المضادة لها

رؤيه ..و بعُد عميق للمشهد .. اتمنى ..بل يجب ان نتمنى جميعا ان تحدث .. الثوار والبرلمان إيد واحده ..

ولكن حجر العثرة الرئيسى فى رأيى ..لتحقيق هذا ... هو تباين و اختلاف الايدلوجيات السياسيه والفكريه .. بين الثوار من جهة ((الذين تغلب عليهم النزعة الليبراليه)).. وبين البرلمان القادم ((الذى تدل المؤشرات انه سيكون ذو اغلبيه اخوانيه سلفيه)) من جهة أخرى

فكما قلت حضرتك فى مقدمة مداخلتك

أشعر أن الأمر بالغ التعقيد بالفعل

إذن الحل ..أو أحد الحلول .. احتواء الثوار .. هذا الذى فشل فيه المجلس العكسرى .. والذى فشل فيه عصام شرف .. فهل ينجح فيه مجلس الشعب !!!!!!!؟ .. لو حدث هذا الاحتواء وهذا التحالف .. ستعود الثورة اكثر قوة وعنفوان بإذن الله .. غير ذلك لا يصب للاسف .. الا فى مصلحة حكم العسكر .. او نغمة(((ولا يوم من ايامك ياللى ما تتسماش))..وكإنك يابو زيد ما غزيت

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

أقول لك سر يا نور

من أول الثورة و الاسلاميين يثورون سعيا لاقامة الدولة الاسلامية

و نزولهم يوم28 يناير (و بعضهم كان موجود من قبله) ماكان إلا جهاد لإقامة دولة العدل التي تحكم بشرع الله

هدفهم ونيتهم لم يتغيرا منذ البداية

نحن من غضضنا الطرف

و صدقنا بسذاجة اننا متوحدون في الأهداف

تجمعنا في 25 يناير

و بكل أسف كانت أهدافنا متباينة تماما

ونحن من صدقنا أنفسنا

و بدأنا بعد ذلك نكيل الاتهامات لبعضنا

الخلاف موجود و سيظل بكل أسف

بكل بساطة لأن التغيير لابد أن يبدأ من الداخل

و ذلك لم يحدث حتى الآن

أنا ممكن ألتمس لهم العذر

لو مطلبهم اقامة دولة اسلامية الصحيحة

التى يعيش فيها الجميع في وئام

كما درسنا في تاريخنا بعد الفتح الاسلامي

ولكن ما اراه انه اقصاء لغيرهم

يمارسونه بمتعة عظيمة

يقصون حتى المسلمين المخالفين لهم وكأنهم أعداء للاسلام

ويستخدمون وجود المسيحيين عامل مساعد على الفرقة

انهم يقسمون المجتمع واخاف ان تؤول بنا الاحوال الى سودان جديد

لازلت مصرة على انهم مغرر بهم

و لا ألومهم

ما رأوه من تعذيب و اقصاء لسنوات طويلة

يجعلهم أشد من ذلك

سنوات منعزلون معذّبون ومضطهدون و يرون الآخر على ضلال

ماذا نتوقع منهم ؟؟؟

فلنكن منصفين

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

إذن الحل ..أو أحد الحلول .. احتواء الثوار .. هذا الذى فشل فيه المجلس العكسرى .. والذى فشل فيه عصام شرف .. فهل ينجح فيه مجلس الشعب !!!!!!!؟ .. لو حدث هذا الاحتواء وهذا التحالف .. ستعود الثورة اكثر قوة وعنفوان بإذن الله .. غير ذلك لا يصب للاسف .. الا فى مصلحة حكم العسكر .. او نغمة(((ولا يوم من ايامك ياللى ما تتسماش))..وكإنك يابو زيد ما غزيت

كلام سديد تماما

و لا حل غيره

و لكن المشكلة تكمن في كيفية اقناع التيارت الاسلامية اننا مثلهم نعرف ربنا و نؤمن به

و لسنا دعاة انحراف و رذيلة

و لسنا مستهزئين بالدين و نريد الغاؤه

كيف يتم ذلك ؟

العسكريعلمون تماما اننا لن نتفق

وينتظرون منا أن نستنجد بهم ليخلصوننا منهم

ولكن بعد ما نتربى شوية :closedeyes:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ محمود

لا شك انه ان استمر الوضع على ما نحن فيه اليوم سيكون الصدام

لكن دعنا نفكرمعا

هل من المنطقي ان نغتال حلم هذا الشباب في تحيق اهداف ثورتهم

هل الحل ان نخرسهم

ام الحل ان نطالب هذه القوى السياسية التى سارعت بكل قواها لالتهام التورتة وحدها

رامية بعرض الحائط تصريحاتهم اول ايام الثورة

بانهم لم يشكلوا اكثر من 30% من مجلس الشعب

اليوم لا نجدهم حتى يفسحون ولو مكانا صغير لهذا الشباب الثائر

ولو حتى من باب الحكمة وتهدئة الامور

على من نلوم!!!!

كما أسلفت فى معرض ردى عليكى فى موضوع ((طظ فى البرلمان)) قلت بالنص

انا لا ألوم الثوار وحدهم الان.. فيبدو ان الجميع ((بدون وعى ولا تفكير)) مستعد ومتأهب ومتحفز .. لالقاء حمولته من البنزين على الطرف الاخر .. واللى حتتحرق هى مصر ..

وفعلا قد صرح الاخوان من قبل بأنهم لن يسعوا للاغلبيه .. وهو ما نرى عكسه تماما فى ختام المرحلة الاولى للانتخابات .. بل الامور تبدو اكثر تعقيدا .. ببزوغ النجم السياسى لحزب النور السلفى .. ومفاجأته للجميع .. بحصده عدد كبير من المقاعد ((نسبيا)) مقارنة باحزاب اخرى لها تاريخ وباع سياسى .. وحتى لو جاءت نتائج المرحلة الثانيه والثالثه بشكل لا يعطى الاخوان الاغلبيه فى المجلس .. ففرصة تحالفه وإئتلافه مع السلفيين بالبرلمان تكاد تكون مؤكده .. مما يعطى التيار الاسلامى الاغلبيه

المخرج الذى أراه هو أحد الحلول للخروج من تلك الازمة ((المتوقعه)) والتى تدق اجراسها فى تونس الان .. هو (((الاحتواء))) كما إقترح الاخ الفاضل ابراهيم عبد العزيز... فى احدى مداخلاته وضممت صوتى الى صوته.. أنه بالطبع شئ صعب ..اشبه باختلاط الزيت بالماء .. لكن مفيش حاجه تستعصى على ربنا سبحانه وتعالى .. واحنا المصريين ملوك مخالفة التوقعات ...لذا علينا ان نتشبث بأى أمل حتى ولو كان بحجم القشة .. لو بطلنا نحلم نموت

لو نجح البرلمان في إحتواء ميدان التحرير بحيث أصبح البرلمان والميدان يتحركون بإنسجام ككتلة واحدة , فإن الفترة القادمة ستكون فترة نجاح ساحق للثورة , وستفرض الثورة نفسها كملك متوج على العرش مهما كانت القوة المضادة لها

رؤيه ..و بعُد عميق للمشهد .. اتمنى ..بل يجب ان نتمنى جميعا ان تحدث .. الثوار والبرلمان إيد واحده ..

ولكن حجر العثرة الرئيسى فى رأيى ..لتحقيق هذا ... هو تباين و اختلاف الايدلوجيات السياسيه والفكريه .. بين الثوار من جهة ((الذين تغلب عليهم النزعة الليبراليه)).. وبين البرلمان القادم ((الذى تدل المؤشرات انه سيكون ذو اغلبيه اخوانيه سلفيه)) من جهة أخرى

فكما قلت حضرتك فى مقدمة مداخلتك

أشعر أن الأمر بالغ التعقيد بالفعل

إذن الحل ..أو أحد الحلول .. احتواء الثوار .. هذا الذى فشل فيه المجلس العكسرى .. والذى فشل فيه عصام شرف .. فهل ينجح فيه مجلس الشعب !!!!!!!؟ .. لو حدث هذا الاحتواء وهذا التحالف .. ستعود الثورة اكثر قوة وعنفوان بإذن الله .. غير ذلك لا يصب للاسف .. الا فى مصلحة حكم العسكر .. او نغمة(((ولا يوم من ايامك ياللى ما تتسماش))..وكإنك يابو زيد ما غزيت

أتفق معك تماما ومع استاذ ابراهيم

ولكن السؤال هو

كيف يتم احتوائهم

وقد اصبحت الساحة ساحة سباق وتنافس

ايهم يحصد اكبر عدد من الكراسي الموسيقية

لنثبت لهؤلاء (الليبراليين العلمانيين المسيحيين ال ال ال

ان الشعب لا يريدهم

نحى المصالح اولا وبعدها ستجد الثورة في مسارها الصحيح

لكن هذا الشباب الذي رأي زملائه يغوصون بدمائهم من أجل هدف سامي

لا تتوقع أبدا ان يهدأوا ويخرسوا ويستسلموا

ولا من حقنا حتى طلب هذا منهم

دعنى ارشح لك هذا المقال لترى كم الخذلان الذي يحسونه

الرباط الخاص بي

تم تعديل بواسطة نورالعين

3124851553_1_3_fhGx3Ju9.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

تعتقد أن الكيان الصهيوني ( الشيطان الأكبر)

مبسوط و سعيد اننا نحكم بشرع الله؟!

لا و بيساعدنا كمان ؟؟؟!!!

أنت مصدق كده؟؟؟

طيب لو ده أمر الله ومشيئته

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

أقول لك سر يا نور

من أول الثورة و الاسلاميين يثورون سعيا لاقامة الدولة الاسلامية

و نزولهم يوم28 يناير (و بعضهم كان موجود من قبله) ماكان إلا جهاد لإقامة دولة العدل التي تحكم بشرع الله

هدفهم ونيتهم لم يتغيرا منذ البداية

نحن من غضضنا الطرف

و صدقنا بسذاجة اننا متوحدون في الأهداف

تجمعنا في 25 يناير

و بكل أسف كانت أهدافنا متباينة تماما

ونحن من صدقنا أنفسنا

و بدأنا بعد ذلك نكيل الاتهامات لبعضنا

الخلاف موجود و سيظل بكل أسف

بكل بساطة لأن التغيير لابد أن يبدأ من الداخل

و ذلك لم يحدث حتى الآن

أنا ممكن ألتمس لهم العذر

لو مطلبهم اقامة دولة اسلامية الصحيحة

التى يعيش فيها الجميع في وئام

كما درسنا في تاريخنا بعد الفتح الاسلامي

ولكن ما اراه انه اقصاء لغيرهم

يمارسونه بمتعة عظيمة

يقصون حتى المسلمين المخالفين لهم وكأنهم أعداء للاسلام

ويستخدمون وجود المسيحيين عامل مساعد على الفرقة

انهم يقسمون المجتمع واخاف ان تؤول بنا الاحوال الى سودان جديد

لازلت مصرة على انهم مغرر بهم

و لا ألومهم

ما رأوه من تعذيب و اقصاء لسنوات طويلة

يجعلهم أشد من ذلك

سنوات منعزلون معذّبون ومضطهدون و يرون الآخر على ضلال

ماذا نتوقع منهم ؟؟؟

فلنكن منصفين

قرأت تعليقين

أحدهما رشح الاسلاميين للسلطة لأن من ظٌلم لا يظلم

والاخرأعقب مستندا للطب النفسي

من ظٌلم ظلما شديدا يجب ان يعالج اولا من اثار هذا الظلم على نفسه

والا تحول لمنتقم

3124851553_1_3_fhGx3Ju9.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

تعتقد أن الكيان الصهيوني ( الشيطان الأكبر)

مبسوط و سعيد اننا نحكم بشرع الله؟!

لا و بيساعدنا كمان ؟؟؟!!!

أنت مصدق كده؟؟؟

طيب لو ده أمر الله ومشيئته

و ننكر خبثهم؟؟؟!!!

و نخرق نواميس الله تعالى التي وضعها في الكون؟؟؟

لسنا في عصر المعجزات أخي الفاضل

لنا أعداء

و هم متربصون بنا حقا و صدقا

قال تعالى على لسان ابليس الرجيم

(( قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ))[الحجر:40]

ربنا بالطبع لا يريد لنا السوء و لا يرضاه لنا

نحن نرضاه لأنفسنا

نحن دوما في امتحان

وهناك دوما تلبيسات من ابليس علينا

و هناك فرق بين إرادة الله عز وجل و مشيئته

و في ذلك جدل يطول

ليس وقته

كل ما أعرفه أن علينا العمل

فتوفيق الله تعالى لايتأتى إلا به فقط

أما انتظار المعجزات و الكرامات

فهو ما يعلمه تماما أعداؤنا عنا

و منه يعرفون كيف يحركوننا

لنظل في جدل و نترك العمل

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

أقول لك سر يا نور

من أول الثورة و الاسلاميين يثورون سعيا لاقامة الدولة الاسلامية

و نزولهم يوم28 يناير (و بعضهم كان موجود من قبله) ماكان إلا جهاد لإقامة دولة العدل التي تحكم بشرع الله

هدفهم ونيتهم لم يتغيرا منذ البداية

نحن من غضضنا الطرف

و صدقنا بسذاجة اننا متوحدون في الأهداف

تجمعنا في 25 يناير

و بكل أسف كانت أهدافنا متباينة تماما

ونحن من صدقنا أنفسنا

و بدأنا بعد ذلك نكيل الاتهامات لبعضنا

الخلاف موجود و سيظل بكل أسف

بكل بساطة لأن التغيير لابد أن يبدأ من الداخل

و ذلك لم يحدث حتى الآن

أنا ممكن ألتمس لهم العذر

لو مطلبهم اقامة دولة اسلامية الصحيحة

التى يعيش فيها الجميع في وئام

كما درسنا في تاريخنا بعد الفتح الاسلامي

ولكن ما اراه انه اقصاء لغيرهم

يمارسونه بمتعة عظيمة

يقصون حتى المسلمين المخالفين لهم وكأنهم أعداء للاسلام

ويستخدمون وجود المسيحيين عامل مساعد على الفرقة

انهم يقسمون المجتمع واخاف ان تؤول بنا الاحوال الى سودان جديد

لازلت مصرة على انهم مغرر بهم

و لا ألومهم

ما رأوه من تعذيب و اقصاء لسنوات طويلة

يجعلهم أشد من ذلك

سنوات منعزلون معذّبون ومضطهدون و يرون الآخر على ضلال

ماذا نتوقع منهم ؟؟؟

فلنكن منصفين

قرأت تعليقين

أحدهما رشح الاسلاميين للسلطة لأن من ظٌلم لا يظلم

والاخرأعقب مستندا للطب النفسي

من ظٌلم ظلما شديدا يجب ان يعالج اولا من اثار هذا الظلم على نفسه

والا تحول لمنتقم

التعليق الأول يصح إذا لم يكن الظلم شديد و لم يترك آثار على نفسية من ظُلم

و هذا غير مضمون بالطبع

لاختلاف درجات التأثر بين الناس

و تباين ردود أفعالهم

بالطبع أتفق مع التعليق الثاني

لأن ما وقع عليهم من ظلم شديد يتطلب العلاج أولا لآثار ذلك الظلم

و ينبغي أن تعود لهم الثقة مرة أخرى فيمن حولهم

و هذا ما يعقد المسألة بحق

و أخشى ما أخشاه أن نكون مقبلين على سلسلة من الانتقامات

متسترة في عباءة العدل الاسلامي

أدعو الله أن يحفظ بلادنا و شعبنا

آمين

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

تعتقد أن الكيان الصهيوني ( الشيطان الأكبر)

مبسوط و سعيد اننا نحكم بشرع الله؟!

لا و بيساعدنا كمان ؟؟؟!!!

أنت مصدق كده؟؟؟

مستحيييييييييييييييل

اتفق معك تماما يا عبير في هذه الرؤية

ولكن هذا لا يعني ان من مصلحتهم ان يحكم الاسلاميين

المؤكد انهم سيفعلون كل ما يستطيعون لجعل هذا الحكم يخدم مصالحهم ولا يهددها من قريب او بعيد

يعني ذي امريكا كدا دايما بتلعب علي الحصان الرابح

{ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} … (الأنفال:30) .

رابط هذا التعليق
شارك

سيناريو تخيلته مع انفراط عقد الثورات العربية و قلته قبل ذلك و لم يصدقني أحد

الدول الكبرى لها يد في تحول المنطقة العربية إلى الحكم الاسلامي

( ونحن نساعدها بعقولنا المغلقة وتشبثنا باوهام النصر المبين الذي نعتقد أننا نستحقه)

سكتوا على كل الثورات بشكل مريب بل أنهم الآن يقدمون المساعدة

وذلك له فوائد كبرى عليها

- سيفرح الاسلاميون المقيمون في اوروبا و امريكا و يعودون لأوطانهم بلا رجعة

( يتخلص الغرب من وجود الاسلاميين في بلادهم )

- سيفر الليبراليون و العلمانيون إلى الغرب ( طبعا بعلومهم و خبراتهم )

و تمتلئ الدول الاسلامية بأصحاب الفكر المتطرف

فيكسب الغرب خيرة العقول المعتدلة و يتخلص من الاسلاميين كما تخلص من اليهود بوعد بلفور

- تصبح الدولة الاسلامية مقابلة لاسرائيل و يبدأ الجهاد المقدس بين المسلمين و اليهود

يبيع الغرب السلاح للطرفين ( تصبح المنطقة ساحة لتجربة الأسلحة الجديدة و يقبضون من الطرفين )

فيكسب الغرب كل شيء

و نخسر نحن كل شيء

كلي يقين أن كثيرون سيردون عليّ إن هذه هي نهاية اسرائيل

و ان ذلك من علامات الساعة التي نعرفها حيث يساعد الغرب في التخلص من اليهود

و أقول أتمنى ذلك

لكنني حقا لا أشعر أن هذه هي النهاية التي ننتظرها

و أخشى أنها عقود جديدة من الظلام لنا

و مزيد من الازدهار لهم

كل ما قلته احاسيس و ربطتها بخبث الفكر المعادي لتقدمنا و ازدهارنا و الحاقد علينا الحاسد لنا

فنتج عندي هذا السيناريو

و للأسف فهو شبه يقين في قلبي

إلى ماذا سيؤدي؟؟؟

النصر المبين ؟؟؟ ( لا أثق أن اخلاقنا الحالية و نفوسنا كمسلمين متناحرين و على خلاف دائم) تؤهلنا لبلوغ النصر

فمتى نصرنا الله حتى ينصرنا ؟؟؟ بالعداء و قلة التراحم في ما بيننا ناهيك عمن ليس منا؟؟؟!!!!

العصور المظلمة لنا؟؟؟

و هو للأسف ما أشعر بقدومه

فأخلاقنا و عقولنا المنغلقة تستحق ذلك

بالاضافة أن تلك سنة كونية

فأوروبا عانت عصورا من الظلام قبل أن تصبح كما نراها الآن

أعذروني في تفكيري

فلا رضينا رب العباد و نصرناه حتى ننتظر نصره

ولا تسمح نواميس الكون بانتصارنا و نحن على هذه الحالة المذرية من الخلاف و التناحر

عذرا على الصورة الكئيبة

وعلى الاطالة

و لكن كلامه جل شأنه واضحا جليا و لا يحمل أي لبس

{ إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ }

لن يأتي النصر بالدعاء فقط

تحياتي

سيناريو مرعب بمعنى الكلمة يا أخت عبير

لكنه منطقي ووارد ولا يمكن تجنيبه بالكلية

لكن هناك نقطة مهمة : هل الثورات العربية في حد ذاتها هي مخطط خارجي ؟ بالتأكيد لا , والثورات العربية فاجأت العالم كله ومثلت صدمة قاسية لكل أجهزة الإستخبارات العالمية لأنها لم تتوقعها بهذه الصورة مطلقا , بالإضافة الى أن الانظمة التي كانت قائمة قبل الثورة كانت بمثابة الكنز الإستراتيجي لدول الغرب وأمريكا وإسرائيل ( من جهة محاربة الدين الإسلامي في الداخل ومن جهة حماية المصالح الغربية والأمريكية ومن جهة توفير الامن والإستقرار لإسرائيل ) , لذلك لا يمكننا الإقتناع أن الغرب قرر تغيير وإستبدال مثل هذه الأنظمة لأنها بالفعل كان تحقق رغباته بشكل حتى يفوق تصوره

لكل ما سبق أجزم أن الثورات العربية هي ذاتية المنبع بلا أي مؤثرات خارجية

لكن

الفترة التي تلت الثورات العربية وسقوط الأنظمة , هي الفترة التي يمكننا أن نتحدث فيها عن التدخلات الخارجية والمخططات الصهيونية والأمريكية والغربية والتي تعمل على إحتواء تبعات الثورة المفاجئة لهم ومحاولة تطويقها , والحيلولة دون أن تكون الثورة عاملا في ترسيخ ديموقراطية حقيقية ينتج عنها أنظمة تضع مصالح البلد والشعب فوق أي إعتبار

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

العنوان خدعني قليلا..وتوقعت ان الموضوع متعلق فقط بأمر معين حدث في تونس ولكن مع المناقشة وجدت الامر تطرق الى مصر والي الصدام المتوقع بصفة عامة بين التيار السلفي او الاسلامي بصفة عامة والعلماني

و لكي نتيح الفرصة لمن يريد المشاركة ان يعرف ان الموضوع يتعلق بمصر او يتعلق بمناقشة هذه الفرضية بصفة عامةهل ممكن على الاقل ان تحذف كلمة تونس من العنوان

مع تحياتي

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

العنوان خدعني قليلا..وتوقعت ان الموضوع متعلق فقط بأمر معين حدث في تونس ولكن مع المناقشة وجدت الامر تطرق الى مصر والي الصدام المتوقع بصفة عامة بين التيار السلفي او الاسلامي بصفة عامة والعلماني

و لكي نتيح الفرصة لمن يريد المشاركة ان يعرف ان الموضوع يتعلق بمصر او يتعلق بمناقشة هذه الفرضية بصفة عامةهل ممكن على الاقل ان تحذف كلمة تونس من العنوان

مع تحياتي

الحقيقة صاحبة الموضوع ملهاش ذنب

أنا أول من حولت النقاش وأسقطته على الوضع في مصر

لذلك بعد إذن صاحبة الموضوع

أضيف للعنوان

" و تداعيات ذلك على الوضع في مصر"

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

سيناريو تخيلته مع انفراط عقد الثورات العربية و قلته قبل ذلك و لم يصدقني أحد

الدول الكبرى لها يد في تحول المنطقة العربية إلى الحكم الاسلامي

( ونحن نساعدها بعقولنا المغلقة وتشبثنا باوهام النصر المبين الذي نعتقد أننا نستحقه)

سكتوا على كل الثورات بشكل مريب بل أنهم الآن يقدمون المساعدة

وذلك له فوائد كبرى عليها

- سيفرح الاسلاميون المقيمون في اوروبا و امريكا و يعودون لأوطانهم بلا رجعة

( يتخلص الغرب من وجود الاسلاميين في بلادهم )

- سيفر الليبراليون و العلمانيون إلى الغرب ( طبعا بعلومهم و خبراتهم )

و تمتلئ الدول الاسلامية بأصحاب الفكر المتطرف

فيكسب الغرب خيرة العقول المعتدلة و يتخلص من الاسلاميين كما تخلص من اليهود بوعد بلفور

- تصبح الدولة الاسلامية مقابلة لاسرائيل و يبدأ الجهاد المقدس بين المسلمين و اليهود

يبيع الغرب السلاح للطرفين ( تصبح المنطقة ساحة لتجربة الأسلحة الجديدة و يقبضون من الطرفين )

فيكسب الغرب كل شيء

و نخسر نحن كل شيء

كلي يقين أن كثيرون سيردون عليّ إن هذه هي نهاية اسرائيل

و ان ذلك من علامات الساعة التي نعرفها حيث يساعد الغرب في التخلص من اليهود

و أقول أتمنى ذلك

لكنني حقا لا أشعر أن هذه هي النهاية التي ننتظرها

و أخشى أنها عقود جديدة من الظلام لنا

و مزيد من الازدهار لهم

كل ما قلته احاسيس و ربطتها بخبث الفكر المعادي لتقدمنا و ازدهارنا و الحاقد علينا الحاسد لنا

فنتج عندي هذا السيناريو

و للأسف فهو شبه يقين في قلبي

إلى ماذا سيؤدي؟؟؟

النصر المبين ؟؟؟ ( لا أثق أن اخلاقنا الحالية و نفوسنا كمسلمين متناحرين و على خلاف دائم) تؤهلنا لبلوغ النصر

فمتى نصرنا الله حتى ينصرنا ؟؟؟ بالعداء و قلة التراحم في ما بيننا ناهيك عمن ليس منا؟؟؟!!!!

العصور المظلمة لنا؟؟؟

و هو للأسف ما أشعر بقدومه

فأخلاقنا و عقولنا المنغلقة تستحق ذلك

بالاضافة أن تلك سنة كونية

فأوروبا عانت عصورا من الظلام قبل أن تصبح كما نراها الآن

أعذروني في تفكيري

فلا رضينا رب العباد و نصرناه حتى ننتظر نصره

ولا تسمح نواميس الكون بانتصارنا و نحن على هذه الحالة المذرية من الخلاف و التناحر

عذرا على الصورة الكئيبة

وعلى الاطالة

و لكن كلامه جل شأنه واضحا جليا و لا يحمل أي لبس

{ إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ }

لن يأتي النصر بالدعاء فقط

تحياتي

سيناريو مرعب بمعنى الكلمة يا أخت عبير

لكنه منطقي ووارد ولا يمكن تجنيبه بالكلية

لكن هناك نقطة مهمة : هل الثورات العربية في حد ذاتها هي مخطط خارجي ؟ بالتأكيد لا , والثورات العربية فاجأت العالم كله ومثلت صدمة قاسية لكل أجهزة الإستخبارات العالمية لأنها لم تتوقعها بهذه الصورة مطلقا , بالإضافة الى أن الانظمة التي كانت قائمة قبل الثورة كانت بمثابة الكنز الإستراتيجي لدول الغرب وأمريكا وإسرائيل ( من جهة محاربة الدين الإسلامي في الداخل ومن جهة حماية المصالح الغربية والأمريكية ومن جهة توفير الامن والإستقرار لإسرائيل ) , لذلك لا يمكننا الإقتناع أن الغرب قرر تغيير وإستبدال مثل هذه الأنظمة لأنها بالفعل كان تحقق رغباته بشكل حتى يفوق تصوره

لكل ما سبق أجزم أن الثورات العربية هي ذاتية المنبع بلا أي مؤثرات خارجية

لكن

الفترة التي تلت الثورات العربية وسقوط الأنظمة , هي الفترة التي يمكننا أن نتحدث فيها عن التدخلات الخارجية والمخططات الصهيونية والأمريكية والغربية والتي تعمل على إحتواء تبعات الثورة المفاجئة لهم ومحاولة تطويقها , والحيلولة دون أن تكون الثورة عاملا في ترسيخ ديموقراطية حقيقية ينتج عنها أنظمة تضع مصالح البلد والشعب فوق أي إعتبار

للأسف استاذ ابراهيم

ما أميل له الآن

ان كل ما نحن فيه مخطط خارجي بالكامل

وافق رغبة الانفجار الكامنة لدينا

و طبعا كانت معروفة لديهم و لا تخفى على طفل!!!

و تم استغلالها على أكمل وجه

و بخبث و دهاء مطلقين

شبيهان بكيد النساء عندما يصلن لم يردن و رجالهن متيقنون أن الكلمة كلمتهم !!!

الحكام العرب أصبحوا كروتا محروقة

و كان لابد من الاطاحة بهم لاقامة النظام العالمي الجديد

الغرب المسيطر

و الشرق الأوسط الجديد عبارة عن دولتين متناحرتين ( اسرائيل و الدولة الاسلامية)

و سيدعمون الطرفين

من جهة لاقامة سوقا كبرى لبيع الاسلحة

و من جهة أخرى تظل السيطرة من نصيب الغرب

المرعب حقا

أنني لا أتصور سيناريو آخر

ربنا كبير نعم

و موجود طبعا

و لكن هناك شروط للنصر و التمكين

نحن أبعد ما نكون عنها بوضعنا الحالى من خلاف

اللهم ألطف بنا يا كريم

و لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

آمين

آمين

آمين

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

قبل ثورة 25 يناير كنا كلما شاهدنا أخبار مصر زوجي يقول مفيش فايدة! و كنت أرد صحيح الدنيا مظلمة قوي دلوقتي بس لازم يكون عندنا الأمل و كنت دائما أقول له أننا إذا قرأنا تاريخ العالم عموما سنجد سبحان الله سنة لله في خلقه أن الدول كلها دائما تمر في فترات مظلمة تليها فترات انفراج و هكذا دواليك و لعل مصر تمر الآن بالفترة المظلمة فتليها بإذن الله الانفراجة و كنت أدعو الله بأن نراها

طبعا زوجي كان يراني متفائلة زيادة عن اللزوم لكني بعد الثورة أصبحت سوبر متفائلة

لماذا لا نرى الأحداث كالآتي:

- ثورتنا مصرية مئة بالمئة و ليس وراءها أي مصادر خارجية

- صنعنا أول انتخابات حقيقية في تاريخ مصر

- يضع مجلس الشعب الممثل لرغبة الشعب الدستور الجديد و يقام عليه استفتاء شعبي و إذا قبل فلا أحد يملك الاعتراض عليه (اللي شايل قربة مخرومة بتخر عليه)

- انتخابات رئاسية حقيقية و اختيار رئيس توافق عليه الاغلبية و يخشى الله فينا و يكون على قدر المسئولية

- تحسن احوال مصر اقتصاديا و اجتماعيا و علميا

و هكذا الى آخر الأحلام الجميلة

ألن تحدث مشاكل؟ نعم طبعا أوافق فأنا متفائلة و لكني أيضا عقلانية

فأنا مثلا لم أتخيل أن مصر بعد الثورة ستنقلب فجأة من نار لجنة إلا إذا كانت الثورة كانت لرحيل كل الشعب المصري و استبداله بشعب خيالي من المدينة الفاضلة

هل لو لم تكن هناك قوى اسلامية سياسية و لا فريق ليبرالي أو علماني ألم نكن نتوقع صدام بين أي قوى ستظهر على الساحة السياسية؟

الساحة السياسية المصرية في سنة أولى حضانة و لسه أمامنا الكثير لنتعلمه سواء كأحزاب أو أفراد شعب

سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك

رابط هذا التعليق
شارك

سيناريو تخيلته مع انفراط عقد الثورات العربية و قلته قبل ذلك و لم يصدقني أحد

الدول الكبرى لها يد في تحول المنطقة العربية إلى الحكم الاسلامي

( ونحن نساعدها بعقولنا المغلقة وتشبثنا باوهام النصر المبين الذي نعتقد أننا نستحقه)

سكتوا على كل الثورات بشكل مريب بل أنهم الآن يقدمون المساعدة

وذلك له فوائد كبرى عليها

- سيفرح الاسلاميون المقيمون في اوروبا و امريكا و يعودون لأوطانهم بلا رجعة

( يتخلص الغرب من وجود الاسلاميين في بلادهم )

- سيفر الليبراليون و العلمانيون إلى الغرب ( طبعا بعلومهم و خبراتهم )

و تمتلئ الدول الاسلامية بأصحاب الفكر المتطرف

فيكسب الغرب خيرة العقول المعتدلة و يتخلص من الاسلاميين كما تخلص من اليهود بوعد بلفور

- تصبح الدولة الاسلامية مقابلة لاسرائيل و يبدأ الجهاد المقدس بين المسلمين و اليهود

يبيع الغرب السلاح للطرفين ( تصبح المنطقة ساحة لتجربة الأسلحة الجديدة و يقبضون من الطرفين )

فيكسب الغرب كل شيء

و نخسر نحن كل شيء

كلي يقين أن كثيرون سيردون عليّ إن هذه هي نهاية اسرائيل

و ان ذلك من علامات الساعة التي نعرفها حيث يساعد الغرب في التخلص من اليهود

و أقول أتمنى ذلك

لكنني حقا لا أشعر أن هذه هي النهاية التي ننتظرها

و أخشى أنها عقود جديدة من الظلام لنا

و مزيد من الازدهار لهم

كل ما قلته احاسيس و ربطتها بخبث الفكر المعادي لتقدمنا و ازدهارنا و الحاقد علينا الحاسد لنا

فنتج عندي هذا السيناريو

و للأسف فهو شبه يقين في قلبي

إلى ماذا سيؤدي؟؟؟

النصر المبين ؟؟؟ ( لا أثق أن اخلاقنا الحالية و نفوسنا كمسلمين متناحرين و على خلاف دائم) تؤهلنا لبلوغ النصر

فمتى نصرنا الله حتى ينصرنا ؟؟؟ بالعداء و قلة التراحم في ما بيننا ناهيك عمن ليس منا؟؟؟!!!!

العصور المظلمة لنا؟؟؟

و هو للأسف ما أشعر بقدومه

فأخلاقنا و عقولنا المنغلقة تستحق ذلك

بالاضافة أن تلك سنة كونية

فأوروبا عانت عصورا من الظلام قبل أن تصبح كما نراها الآن

أعذروني في تفكيري

فلا رضينا رب العباد و نصرناه حتى ننتظر نصره

ولا تسمح نواميس الكون بانتصارنا و نحن على هذه الحالة المذرية من الخلاف و التناحر

عذرا على الصورة الكئيبة

وعلى الاطالة

و لكن كلامه جل شأنه واضحا جليا و لا يحمل أي لبس

{ إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ }

لن يأتي النصر بالدعاء فقط

تحياتي

صراحة ً عندي طرح وتحليل لكل الاحداث التي مرت بها مصر منذ بداية الثورة وحتى الان....وصراحة هذا الطرح بني على حقائق وعلى افتراضات وعلى تحليل لكل ما مر بنا من احداث بعد الثورة وحتى الان

- الافتراضات التي اتكلم عنها قد اراه منطقية من وجهة نظري وهي ايضا مبنية على تطورات واحداث تؤيدها ولا تتعارض معها

واريد ان اطرح رؤيتي لو تسمحي لي على اساس انها الرد على مداخلتك القيمة التي اتوقع ان يشاركك فيها الكثير ويؤيد محتواها أو يتوقع حدوثها مثلك

فهل تسمحي لي...بطرح ما عندي مع حتى لو اختلفتي عليه قليلا..ولكنه برأيي سيجيب على كل التساؤلات والمخاوف التي تدور في ذهنك وفي ذهن الفاضلة نور العين وفي ذهن الكثيرين

فهل تسمحوا لي بذلك واتوقع ان ما ساطرحه سيجيب على كل ما يدور في اذهانكم من تساؤلات...وساجيب على اي استفسار منكم ولكن اتمنى ان يؤخذ طرحي بعيدا عن اي افكار مسبقة...

تم تعديل بواسطة Abu Reem

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

سيناريو تخيلته مع انفراط عقد الثورات العربية و قلته قبل ذلك و لم يصدقني أحد

الدول الكبرى لها يد في تحول المنطقة العربية إلى الحكم الاسلامي

( ونحن نساعدها بعقولنا المغلقة وتشبثنا باوهام النصر المبين الذي نعتقد أننا نستحقه)

سكتوا على كل الثورات بشكل مريب بل أنهم الآن يقدمون المساعدة

وذلك له فوائد كبرى عليها

- سيفرح الاسلاميون المقيمون في اوروبا و امريكا و يعودون لأوطانهم بلا رجعة

( يتخلص الغرب من وجود الاسلاميين في بلادهم )

- سيفر الليبراليون و العلمانيون إلى الغرب ( طبعا بعلومهم و خبراتهم )

و تمتلئ الدول الاسلامية بأصحاب الفكر المتطرف

فيكسب الغرب خيرة العقول المعتدلة و يتخلص من الاسلاميين كما تخلص من اليهود بوعد بلفور

- تصبح الدولة الاسلامية مقابلة لاسرائيل و يبدأ الجهاد المقدس بين المسلمين و اليهود

يبيع الغرب السلاح للطرفين ( تصبح المنطقة ساحة لتجربة الأسلحة الجديدة و يقبضون من الطرفين )

فيكسب الغرب كل شيء

و نخسر نحن كل شيء

كلي يقين أن كثيرون سيردون عليّ إن هذه هي نهاية اسرائيل

و ان ذلك من علامات الساعة التي نعرفها حيث يساعد الغرب في التخلص من اليهود

و أقول أتمنى ذلك

لكنني حقا لا أشعر أن هذه هي النهاية التي ننتظرها

و أخشى أنها عقود جديدة من الظلام لنا

و مزيد من الازدهار لهم

كل ما قلته احاسيس و ربطتها بخبث الفكر المعادي لتقدمنا و ازدهارنا و الحاقد علينا الحاسد لنا

فنتج عندي هذا السيناريو

و للأسف فهو شبه يقين في قلبي

إلى ماذا سيؤدي؟؟؟

النصر المبين ؟؟؟ ( لا أثق أن اخلاقنا الحالية و نفوسنا كمسلمين متناحرين و على خلاف دائم) تؤهلنا لبلوغ النصر

فمتى نصرنا الله حتى ينصرنا ؟؟؟ بالعداء و قلة التراحم في ما بيننا ناهيك عمن ليس منا؟؟؟!!!!

العصور المظلمة لنا؟؟؟

و هو للأسف ما أشعر بقدومه

فأخلاقنا و عقولنا المنغلقة تستحق ذلك

بالاضافة أن تلك سنة كونية

فأوروبا عانت عصورا من الظلام قبل أن تصبح كما نراها الآن

أعذروني في تفكيري

فلا رضينا رب العباد و نصرناه حتى ننتظر نصره

ولا تسمح نواميس الكون بانتصارنا و نحن على هذه الحالة المذرية من الخلاف و التناحر

عذرا على الصورة الكئيبة

وعلى الاطالة

و لكن كلامه جل شأنه واضحا جليا و لا يحمل أي لبس

{ إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ }

لن يأتي النصر بالدعاء فقط

تحياتي

سيناريو مرعب بمعنى الكلمة يا أخت عبير

لكنه منطقي ووارد ولا يمكن تجنيبه بالكلية

لكن هناك نقطة مهمة : هل الثورات العربية في حد ذاتها هي مخطط خارجي ؟ بالتأكيد لا , والثورات العربية فاجأت العالم كله ومثلت صدمة قاسية لكل أجهزة الإستخبارات العالمية لأنها لم تتوقعها بهذه الصورة مطلقا , بالإضافة الى أن الانظمة التي كانت قائمة قبل الثورة كانت بمثابة الكنز الإستراتيجي لدول الغرب وأمريكا وإسرائيل ( من جهة محاربة الدين الإسلامي في الداخل ومن جهة حماية المصالح الغربية والأمريكية ومن جهة توفير الامن والإستقرار لإسرائيل ) , لذلك لا يمكننا الإقتناع أن الغرب قرر تغيير وإستبدال مثل هذه الأنظمة لأنها بالفعل كان تحقق رغباته بشكل حتى يفوق تصوره

لكل ما سبق أجزم أن الثورات العربية هي ذاتية المنبع بلا أي مؤثرات خارجية

لكن

الفترة التي تلت الثورات العربية وسقوط الأنظمة , هي الفترة التي يمكننا أن نتحدث فيها عن التدخلات الخارجية والمخططات الصهيونية والأمريكية والغربية والتي تعمل على إحتواء تبعات الثورة المفاجئة لهم ومحاولة تطويقها , والحيلولة دون أن تكون الثورة عاملا في ترسيخ ديموقراطية حقيقية ينتج عنها أنظمة تضع مصالح البلد والشعب فوق أي إعتبار

للأسف استاذ ابراهيم

ما أميل له الآن

ان كل ما نحن فيه مخطط خارجي بالكامل

وافق رغبة الانفجار الكامنة لدينا

و طبعا كانت معروفة لديهم و لا تخفى على طفل!!!

و تم استغلالها على أكمل وجه

و بخبث و دهاء مطلقين

شبيهان بكيد النساء عندما يصلن لم يردن و رجالهن متيقنون أن الكلمة كلمتهم !!!

الحكام العرب أصبحوا كروتا محروقة

و كان لابد من الاطاحة بهم لاقامة النظام العالمي الجديد

الغرب المسيطر

و الشرق الأوسط الجديد عبارة عن دولتين متناحرتين ( اسرائيل و الدولة الاسلامية)

و سيدعمون الطرفين

من جهة لاقامة سوقا كبرى لبيع الاسلحة

و من جهة أخرى تظل السيطرة من نصيب الغرب

المرعب حقا

أنني لا أتصور سيناريو آخر

ربنا كبير نعم

و موجود طبعا

و لكن هناك شروط للنصر و التمكين

نحن أبعد ما نكون عنها بوضعنا الحالى من خلاف

اللهم ألطف بنا يا كريم

و لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

آمين

آمين

آمين

طبعا كل شىء وارد , ولا أحد يمتلك الحقيقة المطلقة

لكن عندما نقول أن الثورات العربية مخططة , فنحن كمن نصور أمريكا أو الغرب كإله والعياذ بالله

عندما تستكين الشعوب ( كما كانت عشرات السنين السابقة ) نقول أن هذا بتخطيط من أمريكا والغرب

عندما تثور الشعوب لكي تطالب بحقها نقول أن هذا بتخطيط من أمريكا والغرب أيضا

وكما لو كانت أمريكا والغرب يقولوا للشىء كن فيكون , فكانت مصلحتهم طوال عشرات السنوات الماضية أن تكون الشعوب هادئة فقالت لهم كونوا هادئين فهدءوا , ثم أصبح لها مصلحة أن تكون الشعوب ثائرة فقالت لهم ثورو فثارو في المكان والزمان الذي حددته , بالتأكيد لا يمكنني أن أقتنع بهذا المنطق

لا يمكننا أن نصور القوى الخارجية أنها متحكمة في كل شىء في الكون , وأن كل المجريات تحدث بإذنها وأمرها , أكيد هناك أمور تحدث خارج توقعاتهم , ومنها في رأي هذه الثورات المباركة

فالله سبحانه وتعالى وحده هو من يعلم ما كان وما يكون وما سيكون وما لم يكن كيف كان يكون لو كان

هذا بالنسبة للثورات في حد ذاتها , اما فترة ما بعد الثورات فهي ما أتفق معكي فيها بوجود مخططات لتوجيه الأمور لنقطة معينة الله أعلم بها وذلك بعد أن إستفاقت القوى الخارجية من مفاجأة الثورات التي أتتهم بغتة

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أنا أميل إن فعلا كان فيه مخطط ما .. لزعزعة الاستقرار بالمنطقه ..وبث القلاقل .. وزرع بذور الفوضى الخلاقة .. لمصلحة اسرائيل وحلمها الاعظم بدولة يحفها النيل والفرات من جهه .. ولأطماع استعماريه غربيه .. للسيطره على الثروات التى تتمتع بها المنطقة العربيه من جهة اخرى .. لكن ولأن ((مكر الله عز وجل)) أعظم .. لم تسير المخططات على الشكل الذى رُسِمت عليه .. بل ان هناك تخوفات مستمره من ان ينقلب السحر على الساحر .. فقد جاءت الثورات العربيه وعلى رأسها ثورة مصر .. مخالفة لكل التوقعات والحسابات المنطقيه والعقليه .. انها معجزه .. ليس بجديد ولا مبالغ فيه ..ان اصف ثورتنا بأنها معجزه إلهيه .. هو شئ واضح وجلى .. حتى لو قارناها بالثورات الاخرى .. بل بكافة الثورات على مر التاريخ .. خاصة الحديث منها .. من حيث المده الزمنيه والخسائر البشريه والماديه.. ومن حيث انها بلا قائد محدد .. وتلك معجزة بحد بذاتها

أما وبعد ان نجحت الثورة فى تحقيق هدفها الاول بخلع مبارك .. فليس عندى أدنى شك .. بأن المؤامرات ((داخليا وخارجيا)) ما إنفكت أن تُحاك ..الواحدة تلو الاخرى .. بلا هوادة او رحمه .. او تضييع للفرص .. عبر كل الثغرات والفتن المتاحه .. ومن يخططون لتلك الفتن .. يكادوا ان يفقدوا شعر رأسهم .. من كثرة شدهم فيه .. غيظا وكمدا .. من هذا الشعب العجيب ...اللى مش ((مِحَوء)) فيه اى حاجه

الاختبار تلك المرة أكثر صعوبه .. فعقول تحجرت على فكرة معينه .. وقلوب مشحونه بضغينة وحقد .. ودماء تغلى وتفور .. عطشا للثأر وشفاء الغليل

والله غالب على أمره

تم تعديل بواسطة محمود البصيلى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

أحب أضيف إضائة لموضوعك يا نور العين

سؤال : لماذا تجمع الشباب الإسلامي أصلا أمام البرلمان وحدثت المشاحنات بينه وبين العلمانيين المتجمعين منذ إجتماعات اليوم الأول للمجلس التأسيسي ؟

الجواب : جاء تجمعهم على أثر الإعتداء أمام مقر البرلمان من "العلمانيين التونسيين" أو "الحداثيين" -كما يروق لهم- على سعاد عبدالرحيم أحد عضوات المجلس التأسيسي عن "حزب النهضة الإسلامي" بعد الجلسة الأولى للمجلس التأسيسي

سؤال : ولماذا إعتدى العلمانيين التونسيين على النائبة سعاد عبدالرحيم ؟

الجواب : بسبب موقفها الرافض للسماح لسن قانون يحمي النساء العازبات اللتي ينجبن خارج اطار الزواج ، و منحهن 500 دينار وسكن فاخر ، كما عبرت عن استغرابها من طرح مثل هذه المواضيع في المجتمع التونسي المسلم، يعني ببساطة (قانون يراعي الزنى على الوجه الأكمل).

أحب أضيف معلومة : أن سعاد عبدالرحيم عضوة للمجلس التأسيسي التونسي عن حزب النهضة التونسي هي (غير محجبة) كما يبدو في هذه الصورة

طبعا أضفت المعلومة دي علشان نعرف أد أيه حزب النهضة منفتح على كل أطياف الشعب التونسي ، وعلشان كمان نعرف أن موقف العضوة سعاد عبدالرحيم ليس موقف تشدد في الدين لا سمح الله ولا حاجة.

هؤلاء هم دعاة حقوق المرأة .. هؤلاء هم العلمانيين والحداثيين ودعاة التقدم

تحياتي....

وده على إعتبار أن تونس عادت لدولة القبائل ، وأن النائبة من قبيلة السلفيين فذهبوا لينتقموا لبنت القبيلة؟ أم أن النائبة صرخت " وا قبيلتاه " فهب لنجدتها رجال القبيلة.

ياترى ده على أساس أن تونس أصبحت بلا نظام أو أمن أو قضاء يلجأ اليه المتضرر ويعاقب المخطئ؟

والعريب هو كمية العلامات الخضراء التي تعبر عن تأييد هذا الرأي.

أبشروا إذن ، فسوف يكون إستخلاص الحقوق بعد فوز السلفيين ، سيكون بأيدي الحمهور ولتسقط دولة القانون ، ومرحبا بدولة القبائل ، والنداء الشهير " ياقوم "

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...