اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إسرائيل تعتذر لمصر رسمياً عن مقتل «شهداء الحدود»


أبو محمد

Recommended Posts

انا بصراحة ما فهمتش حاجه من مداخلة عم ابو محمد ... لكن مش إشكال طالما في زملاء فهموها

لكن لفت نظري جُملة حضرتك كتبتها يا عمنا وهي

.. وبعد إجراء تحقيق مشترك ..

حضرتك مصدق او مقتنع بالكلام ده ؟

طب اتحدى إن كان في تحقيقات بهذا الشكل جرت من ناحيتنا

وإذا كان في تحقيقات ... فهل ممكن الحاكم العسكري بامره .. هل ممكن يقول للشعب الغلبان إيه أخبار التحقيقات دي وعن ماذا أسفرت ؟

ولا كتير علينا ... قصدي يعني ولا ده أمر ما يخصناش !!!!!!!!!!!!!!1

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

احنا اسفين اوي يا اسرائيل

اتاريكي بتعتذري لما تقتلي المصريين ياااه ده كنا وحشين خالص وخدنا عنك فكرة خلص

حصل خير

رابط هذا التعليق
شارك

انا بصراحة ما فهمتش حاجه من مداخلة عم ابو محمد ... لكن مش إشكال طالما في زملاء فهموها

لكن لفت نظري جُملة حضرتك كتبتها يا عمنا وهي

.. وبعد إجراء تحقيق مشترك ..

حضرتك مصدق او مقتنع بالكلام ده ؟

طب اتحدى إن كان في تحقيقات بهذا الشكل جرت من ناحيتنا

وإذا كان في تحقيقات ... فهل ممكن الحاكم العسكري بامره .. هل ممكن يقول للشعب الغلبان إيه أخبار التحقيقات دي وعن ماذا أسفرت ؟

ولا كتير علينا ... قصدي يعني ولا ده أمر ما يخصناش !!!!!!!!!!!!!!1

بمناسبة إيه هما ولاد البطه السودا ليهم رأى

"يا ابن آدم إنما أنت أيام كلما ذهب يوم ذهب بعضك"

الإمام العابد الحسن البصرى

رابط هذا التعليق
شارك

و إن كنت أرى أن الإعتذار وحده لايكفي .. إلا أنى أرى أنه يمثل تغيير جزرى في نظرة اليهود إلى مصر بعد الثورة و خاصة

بعد أحداث السفارة الأخيرة و خروج السفير الاسرائيلى مدحورا .. وأرى أن صاحب هذا الإنجاز هو الشعب المصري بعد فضل الله سبحانه ..

تم تعديل بواسطة الدكتور ياسر

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الفاضل .. Mohammad

أنا متفهم إنى باكلم شباب "مستعجل" .. بس على فكرة أنا ما هللتش لجمال عبد الناصر إثر هزيمته لأنى كان عندى الخبر الاسود قبل ما يطلع الزعيم يتنحنح .. قصدى يتنحى .. وأرجو مراجعة مشاركاتى فى هذا الموضوع التى أبكت سى السيد بقدر فرحته بالطيب ابن أردوغان

أخى الفاضل adrianocrespo

أشكرك على توضيح الغرض من الموضوع .. وبرضه نقول اخوانا الشباب - زى ابننا سين سين - مستعجلين وعاوزين "ينجزوا" .. و .. "يجيبوا م الآخر" .. وكمان بعض الشباب المصدومين - زى الأستاذ طارق - ما بيحبوش يتكلموا فى موضوع الصدمة ده كتير .. وده يفسر ان الاتنين اتكلموا فى موضوع آخر فيه ريحة الموضوع الأصلى

كنت بافكر فى موضوع فى بالى - أظهره على السطح الاعتذار الاسرائيلى - وكنت بافكر فى عنوان له على نمط عناوين الكتب القديمة .. زى مثلا .. "الهتيفة والاخوان فى استقبال أردوغان" .. أو عنوان مناسب لمرحلة الانتخابات اللى احنا داخلينها .. زى مثلا : "حبيبكم مين ، أردوغان .. صادمكم مين ، أردوغان" ..

لكن بما أن كلا من الأستاذ Mohammad و الأستاذ adrianocrespo قد أوضحا الغرض من الموضوع فباسم الله نبدأ :

كلامى سيكون موجها - بالدرجة الأولى - إلى شبابنا (الثوريين والاخوان والحالمين بعودة الخلافة) الذين رأوا فى أردوغان نموذج الفارس ، القائد ، الزعيم ، السلطان ، الخليفة

للأسف يا حضرات .. نحن ننجذب إلى الضجيج حتى ولو كان بلا طحين .. ولا أعفى جيلى من ذلك .. فبالنسبة لى كان جمال عبد الناصر ذلك النموذج الذى يراه الشباب فى أردوغان إلى أن بدأت أبحث عن الطحين الذى انتجه الضجيج الهائل الذى انجذبنا إليه فقادنا إلى 5 يونية 1967

أريد أن أنبه يا حضرات إلى ما سبقنى إليه أخى الفاضل محمد :

قليل من الثقة لن يضر.

ومادمتم قد قارنتم بين الكرامة التركية والتخاذل المصرى فلنكمل المقارنة ..

* الكرامة التركية كانت ضجيجا استمر سنتين والطحين : "سحب السفراء"

* التخاذل المصرى كان بلا ضجيج والطحين :

1)المساهمة الفعالة للمخابرات والسفارة المصرية فى إسرائيل فى الافراج عن 1027 أسير فلسطينى

2) الحصول على اعتذار رسمى من إسرائيل (أول مرة أسمع عن اعتذار رسمى إسرائيلى واللى سمع يفكرنى) وذلك بعد شهرين من حادث الحدود وليس سنتين من الاعتداء على قافلة الحرية

3) ما زال العمل (بلا ضجيج) مستمرا لمبادلة الجاسوس الاسرائيلى جاربييل (بعد أن إضيفت تهمة التحريض على حرق وإتلاف منشآت عامة إلى تهمة الجاسوسية) .. والخبر الذى رأيته على شريط الأخبار منذ قليل هو مبادلته بحوالى 80 أسير وسجين مصرى (ربما يكون بينهم "عابد كرمان" آخر)

وإذا كان الشباب الثورى منبهرا بأردوغان للانجازات الرائعة التى حققها داخل بلاده - وهذه حقيقة لا تـُنكر - فيجب أن ندرك أنه إقليميا ليس زعيم ولا قائد المرحلة كما تتخيلون وكما أقنعتكم مهارته فى الاستعراض الجماهيرى ..

فالعلاقات التركية الاسرائيلية فيها ما هو جوهرى وفيها ما هو قشرى .. وللأسف نحن لا ننظر إلا إلى القشرى من تلك العلاقة ولا نرى الجوهرى منها .. وإذا حلا فى تفكير هواة المقارنة أن يذكـِّرونى بأن تركيا لا تختلف عن مصر ، ففكلاهما - ومعهما الأردن وقطر - لهما علاقة مع إسرائيل .. فسأقول لهم : "قليلا من العدل لن يضر" .. فظروف إقامة العلاقات بين مصر وإسرائيل وطبيعة تلك العلاقات مختلفة تماما عن ظروف إقامة العلاقات التركية الاسرائيلة وطبيعتها (وهذا موضوع آخر له أبعاد تاريخية أتمنى أن نناقشه كموضوع مستقل)

أما شباب التيار السياسى "الدينى" الذى رأى فى أردوغان الذى وصل إلى مطار القاهرة الدولى بالطائرة ، ببدلته الافرنجية وشعره المسبسب وشنبه الدوجلاس وذقنه الحليقة ، مكافئا لسليم الأول الذى وصل إلى القاهرة على حصانه الأبيض ، بعمامته "الأكبر من عمامة محمد على" فأطاح بحكام مصر من "المماليك" وشنق طومان باى على باب زويلة وأدخل مصر إلى الخلافة العثمانية .. فأقول لهم .. معلش .. إنتظروا خليفة آخر فهو "قادم لا محالة" .. وسيبكوا من الطيب بن أردوغان الذى رفض أن يُسمَّى حزبه "حزب إسلامى" .. والذى لا يرى أى غضاضة فى أن يكون رئيسا مسلما للوزراء فى دولة علمانية يقف على مسافات متساوية من جميع التيارات وجميع العقائد

وأقول لكلا التيارين من الشباب .. نحن فى مرحلة فى غاية الدقة من تاريخنا .. ونواجه تحديات لا تساويها إلا تحديات الحرب .. فاسترجعوا التاريخ القريب .. وكما قال حازم الببلاوى بالأمس نحن نحتاج ِإلى أن نقول للشعب ما كان يقال فى بداية السبعينات : "لازم نشد الحزام" .. "لازم نعمل جبهة داخلية قوية" .. حتى نواجه تلك التحديات ونمر من هذه المرحلة الدقيقة ..

قليلا من الثقة لن يضر

قليلا من العدل لن يضر

ِ

معلهش يا عزيزى ابو محمد لازم تدخل التيار الدينى وخاصة الاخوانى فى جملة هههههههههههههههههه

دة من حقك بس من حقى ايضآ اقولك لماذا اخرجت النخب والتيارات اليبرالية من حسابك مع من هللو لأردوغان ولا علشان سنهم كبير وشعرهم طار هههههههههههههههههههههههههههه انا بتكلم عن اللي ف سنى اوعى تأخد كلامى على محمل اخر الكل يا سيدى يفتقر الى الحنكة السياسية والتروى وهذة الاوجاع او الآلام نتيجة ظهور مرض المركزية فى الحكم وأثار العلاج بتاع الشفاء منة والاصابة بالديمقراطية الوليدة فالصبر يجب ان يكون ميزان والتسامح عنوان .. والوقوف بثبات مع الحق

يا عم محمود .. أنا باكلم الشباب .. أيش حشرك :P

وبعدين أنا باكلم الكل .. راجع انت بس المداخلات المليانة تريقة وانت تعرف .. خد شم دى :give_rose: .. وخللى بالك من تغيير الجو اليومين دول ngh:

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

هناك شئ ياستاذى الفاضل ابو محمد

اريد افهمة

ممكن توضخ تقصد ايه بالجملة دى

( ألجمتهم عن مفهومه لطبيعة وشكل الدولة وعلاقة ذلك بعقيدته كمسلم )

ما لكش حق يا محمد .. دى واضحة قوى .. وعلى العموم يمكن المقال ده يشرح لك بعض التفاصيل

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الفاضل adrianocrespo

أشكرك على توضيح الغرض من الموضوع .. وبرضه نقول اخوانا الشباب - زى ابننا سين سين - مستعجلين وعاوزين "ينجزوا" .. و .. "يجيبوا م الآخر" .. وكمان بعض الشباب المصدومين - زى الأستاذ طارق - ما بيحبوش يتكلموا فى موضوع الصدمة ده كتير .. وده يفسر ان الاتنين اتكلموا فى موضوع آخر فيه ريحة الموضوع الأصلى

كنت بافكر فى موضوع فى بالى - أظهره على السطح الاعتذار الاسرائيلى - وكنت بافكر فى عنوان له على نمط عناوين الكتب القديمة .. زى مثلا .. "الهتيفة والاخوان فى استقبال أردوغان" .. أو عنوان مناسب لمرحلة الانتخابات اللى احنا داخلينها .. زى مثلا : "حبيبكم مين ، أردوغان .. صادمكم مين ، أردوغان" ..

لكن بما أن كلا من الأستاذ Mohammad و الأستاذ adrianocrespo قد أوضحا الغرض من الموضوع فباسم الله نبدأ :

كلامى سيكون موجها - بالدرجة الأولى - إلى شبابنا (الثوريين والاخوان والحالمين بعودة الخلافة) الذين رأوا فى أردوغان نموذج الفارس ، القائد ، الزعيم ، السلطان ، الخليفة

للأسف يا حضرات .. نحن ننجذب إلى الضجيج حتى ولو كان بلا طحين .. ولا أعفى جيلى من ذلك .. فبالنسبة لى كان جمال عبد الناصر ذلك النموذج الذى يراه الشباب فى أردوغان إلى أن بدأت أبحث عن الطحين الذى انتجه الضجيج الهائل الذى انجذبنا إليه فقادنا إلى 5 يونية 1967

أريد أن أنبه يا حضرات إلى ما سبقنى إليه أخى الفاضل محمد :

قليل من الثقة لن يضر.

ومادمتم قد قارنتم بين الكرامة التركية والتخاذل المصرى فلنكمل المقارنة ..

* الكرامة التركية كانت ضجيجا استمر سنتين والطحين : "سحب السفراء"

* التخاذل المصرى كان بلا ضجيج والطحين :

1)المساهمة الفعالة للمخابرات والسفارة المصرية فى إسرائيل فى الافراج عن 1027 أسير فلسطينى

2) الحصول على اعتذار رسمى من إسرائيل (أول مرة أسمع عن اعتذار رسمى إسرائيلى واللى سمع يفكرنى) وذلك بعد شهرين من حادث الحدود وليس سنتين من الاعتداء على قافلة الحرية

3) ما زال العمل (بلا ضجيج) مستمرا لمبادلة الجاسوس الاسرائيلى جاربييل (بعد أن إضيفت تهمة التحريض على حرق وإتلاف منشآت عامة إلى تهمة الجاسوسية) .. والخبر الذى رأيته على شريط الأخبار منذ قليل هو مبادلته بحوالى 80 أسير وسجين مصرى (ربما يكون بينهم "عابد كرمان" آخر)

وإذا كان الشباب الثورى منبهرا بأردوغان للانجازات الرائعة التى حققها داخل بلاده - وهذه حقيقة لا تـُنكر - فيجب أن ندرك أنه إقليميا ليس زعيم ولا قائد المرحلة كما تتخيلون وكما أقنعتكم مهارته فى الاستعراض الجماهيرى ..

فالعلاقات التركية الاسرائيلية فيها ما هو جوهرى وفيها ما هو قشرى .. وللأسف نحن لا ننظر إلا إلى القشرى من تلك العلاقة ولا نرى الجوهرى منها .. وإذا حلا فى تفكير هواة المقارنة أن يذكـِّرونى بأن تركيا لا تختلف عن مصر ، ففكلاهما - ومعهما الأردن وقطر - لهما علاقة مع إسرائيل .. فسأقول لهم : "قليلا من العدل لن يضر" .. فظروف إقامة العلاقات بين مصر وإسرائيل وطبيعة تلك العلاقات مختلفة تماما عن ظروف إقامة العلاقات التركية الاسرائيلة وطبيعتها (وهذا موضوع آخر له أبعاد تاريخية أتمنى أن نناقشه كموضوع مستقل)

أما شباب التيار السياسى "الدينى" الذى رأى فى أردوغان الذى وصل إلى مطار القاهرة الدولى بالطائرة ، ببدلته الافرنجية وشعره المسبسب وشنبه الدوجلاس وذقنه الحليقة ، مكافئا لسليم الأول الذى وصل إلى القاهرة على حصانه الأبيض ، بعمامته "الأكبر من عمامة محمد على" فأطاح بحكام مصر من "المماليك" وشنق طومان باى على باب زويلة وأدخل مصر إلى الخلافة العثمانية .. فأقول لهم .. معلش .. إنتظروا خليفة آخر فهو "قادم لا محالة" .. وسيبكوا من الطيب بن أردوغان الذى رفض أن يُسمَّى حزبه "حزب إسلامى" .. والذى لا يرى أى غضاضة فى أن يكون رئيسا مسلما للوزراء فى دولة علمانية يقف على مسافات متساوية من جميع التيارات وجميع العقائد

وأقول لكلا التيارين من الشباب .. نحن فى مرحلة فى غاية الدقة من تاريخنا .. ونواجه تحديات لا تساويها إلا تحديات الحرب .. فاسترجعوا التاريخ القريب .. وكما قال حازم الببلاوى بالأمس نحن نحتاج ِإلى أن نقول للشعب ما كان يقال فى بداية السبعينات : "لازم نشد الحزام" .. "لازم نعمل جبهة داخلية قوية" .. حتى نواجه تلك التحديات ونمر من هذه المرحلة الدقيقة ..

قليلا من الثقة لن يضر

قليلا من العدل لن يضر

ِ

على فكرة يا أ-ابو محمد انا مفهمتش كويس موضوع الصدمة اللى بتتكلم عليه ده

لكن عموما ان عمرى ما كنت من المهللين لاوردوغان مطلقا و لا رايت فيه صورة الخليفة , فى العادة من يرون فيه هذه الصورة هم بعض المنتمين لجماعة الاخوان المسلمين التى احترمها ولا انتمى اليها , و ذلك كان مبعث خلاف فى النقاش مع اكثر من اخ من جماعة الاخوان المسلمين معى فى العمل او جار لى بمصر , لذا تعليقى لا اقصد به تركيا من قريب او بعيد اقصد به موقف البعض عندما يفرحون بفقاعات اعلامية لا فائدة من ورائها و كما ذكر الاخ سى السيد انهم اعتذروا ايام المخلوع ما الجديد إذا ؟ !

أيوه يا أستاذ طارق .. أنا فاهم ان الصدمة كانت عند الاخوان كبيرة .. دول حتى "أقتبسوا" اسم حزبهم من اسم حزب اردوغان .. وشوف كده استقبالهم له عند دار الأوبرا .. وهتافهم بأنه فخر المسلمين وخليفة صلاح الدين

وكان هذا قبل ما يفاجئهم فى لقائه الشهير مع منى الشاذلى .. وقبل ما "يبق البحصة" على رأى اخواننا الفلسطينيين

وأنا أفهم أنك لست منتميا إلى جماعة الإخوان المسلمين .. ولكنى أفهم أن السلفيين كانوا يرحبون بزيارة أردوغان أيام توددهم إلى الإخوان المسلمين بصفتهم الأخ الأكثر حنكة سياسية .. ولكن بمجرد أن كشف أردوغان المستور عاد السلفيون إلى موقفهم من تركيا ومن أردوغان واتهامه تلميحا بالكفر على لسان الشيخ مصطفى العدوى

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انا بصراحة ما فهمتش حاجه من مداخلة عم ابو محمد ... لكن مش إشكال طالما في زملاء فهموها

أهى دى بقى أنا فهمتها .. ولوحدى :)

نكمـِّل

لكن لفت نظري جُملة حضرتك كتبتها يا عمنا وهي

.. وبعد إجراء تحقيق مشترك ..

حضرتك مصدق او مقتنع بالكلام ده ؟

طب اتحدى إن كان في تحقيقات بهذا الشكل جرت من ناحيتنا

وإذا كان في تحقيقات ... فهل ممكن الحاكم العسكري بامره .. هل ممكن يقول للشعب الغلبان إيه أخبار التحقيقات دي وعن ماذا أسفرت ؟

ولا كتير علينا ... قصدي يعني ولا ده أمر ما يخصناش !!!!!!!!!!!!!!1

بس ما فهمتش انت بتتكلم عن أى مداخلة .. أنا لى مداخلتين فى الموضوع قبل مداخلتك .. بس واضح – إذا كنت انا فهمت صح - إنك لسه بتتكلم عن المداخلة الأولى .. لأنك بتسأل عن العبارة دى

.. وبعد إجراء تحقيق مشترك ..

ودى عبارة جت فى المداخلة الأولى ..

والمداخلتين ما بيتكلموش عن الاعتذار فى حد ذاته أو التحقيق .. أنا باتكلم عن الضجيج بلا طحن (والاستعراضات الجماهيرية اللى بنحبها) فى مقابل الطحن بلا ضجيج .. فى الأولى قعقعة (جعجعة) تطالب بالاعتذار (وما يستتبعه) ولم تحصل عليه (ولا على ما يستتبعه طبعا) .. يعنى سنتين وانا احايل فيك (وش ليلى مراد) من ساعة حادث قافلة الحرية وانتجت سحب السفراء فى استعراض جماهيرى آخر

والثانية الصمت حيال اتهامات بالتخاذل والذلة والمسكنة لمدة شهرين ولكنها أنتجت ما تطلبه وإن شاء ما يستتبعه

أما بالنسبة للتحقيق وإذا كان جد أو هزار .. فده ما يهمنيش .. أنا يهمنى الأكل مش البحلقة .. اتفضل معانا :FN: .. ثم إن العبارة مش عبارتى ، دى عبارة جت فى البيان الاسرائيلى .. والا عشان شوفت صورتى وانا وانا لابس كاسكيتة افتكرتنى الخواجة صرُّوف non::

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

على فكرة يا أ-ابو محمد انا مفهمتش كويس موضوع الصدمة اللى بتتكلم عليه ده

لكن عموما ان عمرى ما كنت من المهللين لاوردوغان مطلقا و لا رايت فيه صورة الخليفة , فى العادة من يرون فيه هذه الصورة هم بعض المنتمين لجماعة الاخوان المسلمين التى احترمها ولا انتمى اليها , و ذلك كان مبعث خلاف فى النقاش مع اكثر من اخ من جماعة الاخوان المسلمين معى فى العمل او جار لى بمصر , لذا تعليقى لا اقصد به تركيا من قريب او بعيد اقصد به موقف البعض عندما يفرحون بفقاعات اعلامية لا فائدة من ورائها و كما ذكر الاخ سى السيد انهم اعتذروا ايام المخلوع ما الجديد إذا ؟ !

أيوه يا أستاذ طارق .. أنا فاهم ان الصدمة كانت عند الاخوان كبيرة .. دول حتى "أقتبسوا" اسم حزبهم من اسم حزب اردوغان .. وشوف كده استقبالهم له عند دار الأوبرا .. وهتافهم بأنه فخر المسلمين وخليفة صلاح الدين

وكان هذا قبل ما يفاجئهم فى لقائه الشهير مع منى الشاذلى .. وقبل ما "يبق البحصة" على رأى اخواننا الفلسطينيين

وأنا أفهم أنك لست منتميا إلى جماعة الإخوان المسلمين .. ولكنى أفهم أن السلفيين كانوا يرحبون بزيارة أردوغان أيام توددهم إلى الإخوان المسلمين بصفتهم الأخ الأكثر حنكة سياسية .. ولكن بمجرد أن كشف أردوغان المستور عاد السلفيون إلى موقفهم من تركيا ومن أردوغان واتهامه تلميحا بالكفر على لسان الشيخ مصطفى العدوى

حضرتك بتقول ترحيب به و لم يقولوا خليفة او هو يطبق نموذج الدولة التى نريد

و عموما انا مش شابف فى مشكلة فى شخص ممكن تكون بتقدر مواقفه و ترى فيه قدوة لانه متوافق مع ترى انه الحق و عندما يغير موقفه فيما ترى انه الباطل تختلف معه و القول المأثور يقول لا يعرف الحق بالرجال إعرف الحق تعرف الرجال

c4832be5eeb0a365c14df83fd90f8827.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...