اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لن أصبح جاليليو آخر ...


Scorpion

Recommended Posts

الأخوة الأعزاء ...

لنستكمل الحوار يجب ان يكون هناك حوار بالفعل .. و لكننا وصلنا بين ليلة و ضحاها الي خمسة صفحات لا تتعدي الحوارات الحقيقية فيها و التي تدور حول صلب الموضوع ما يمكن عده علي اصابع اليد الواحدة ...

الا نستطيع ان نسيطر علي حماسنا الكاسح لفترة بسيطة نترك خلالها مساحة للعقل ان يتدبر و يفكر و يقارن ..

الا نستطيع ان لا ننجرف الي اغواء التجريح و التربص و التحفز و انتظار الكلمة ليتم رد الصاع صاعين ...

الن نتغير ابدآ ؟؟

هل اطمع منكم في ردود اكثر هدؤآ كي نصل بهذا النقاش الي مساحة تفاهم

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 78
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

اولا: حمد الله على السلامة استاذ اسكوربيون وطالت غيبتك فى وقت كنا محتاجين فيه كل قلم من اقلام المحاورات الحرة

ثانيا :ما يثرى اى موضوع يفتح فى المنتدى اى تكون المناقشة فى صلب الموضوع ولا يحدث حوارات جانبية واتهامات شخصية وتقسيمات دينية او سياسية

ثالثا:اى نقد محترم موجه الى شخص مسلم او مسيحى فهو نقد لشخصه وليس لدينه لاننا هنا ليس لمناقشة الاديان وليس كل من ربى لحيته هو الممثل الرسمى للاسلام او للمسيحية وومن الممكن التعرض له باى نقد شخصى باسلوب محترم حتى لو كان شيخ او قسيس مع الأحترام الكبير لكل الناس .

رابعا:كل من يتكلم عن حرية التعبير عندما يتدخل الاشراف لحرمان عضو من الحوار وطبعا من نفس تياره هو نفسه بيهاجم بشدة اى راىء اخر يخالف رأيه رغبه منه فى ان يحرمه من التعبير واسكاته.

خامسا:انا بكتب مرحبا بعودتك وليس للمناقشة لانى مكتفى بالقراءة من بعد حتى لا تصيبنى سهام التشكيك و السباب احيانا من بعض الأعضاء الذين حولوا منتدى المحاورات الى ارض للحرب المقدسة مستباح فيها كل الاسلحة.

شكرا استاذ سكوربيون ومتابعك بشغف

أستاذي الفاضل

لا أتفق مع حضرتك في قرارك بعدم المشاركة

القلم سلاح خطير

و حضرتك من الناس اللي ما شاء الله يمتلكون هذا السلاح

و لا يجب أن يثنيك الهجوم عن تأدية مسؤولية الكلمة اذا كنت تملك طرحها

لا يضيرك الهجوم ما دمت مقتنعا بما تقول

و تذكر حضرتك أن الشجرة المثمرة فقط هي من تُلقى بالحجارة

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

دعنا نكمل الحوار يا أستاذ كامل

و رأيي أنني ضد الدولة الدينية كتلك التي كانت موجودة في اوروبا في عصور الظلام

و التي حرّمت العلم و اعتبرته من السحر و كانت تقيم محاكم التفتيش

و أرى أن التفكير في نماذج من الماضي ضربا من ضروب الإفلاس

أيام الخلافة الإسلامية كانت هناك دولة دينية في الغرب

كان هذا في الماضي

حتى الاتحادات الدولية سياسيا كالاتحاد السوفيتي أصبح من الماضي

و الآن نعيش عصر التكتلات الاقتصادية

فالولايات المتحدة بعد انهيار الاتحاد السوفيتي ظلت قوة عظمى منفردة

و قد اختل لذلك التوازن العالمي حتى قام الاتحاد الأوروبي بقوة لتحقيق التوازن من جديد

أوروبا تزخر بالحروب والعداوات الشديدة

كطبع كل البشر عنما تظهر المصالح على السطح

و لكنهم أدركوا مصلحتهم جيدا

و عرفوا أن لغة المصالح المشتركة أقوى لغة

و بها فقط نستطيع أن بنتعد عن الحروب والدمار

فالبشر بطبعهم مختلفون و متمردون

و هنا في الشرق الأوسط

عشنا عقودا في وهم الوطن العربي الكبير

و أقول وهما

ليس كراهية مني للشعوب العربية

بل على العكس تماما

و لكن لأن الناس بطباعهم المختلفة لا يمكن توحيد مشاعرهم

لا على قومية واحدة و لا على مذهب ديني واحد

لأن ذلك يدخل في المشاعر الإنسانية

و ما يدخل في المشاعر لا يمكن توحيده نهائيا

و عليه أرى أنه يستحيل نجاح دولة دينية

ليس فقط لأننا مسلمين و اقباط

بل حتى كمسلمين تتعدد و تتباين تياراتنا و أفكارنا

لذلك أؤيد و بشدة الدولة المدنية التي لا يسيطر فيها الدين على الحكم

ليس انكارا لديني حاشا لله

و لكن لعدم ثقتي فيمن سيطبق أحكامه

و لعدم رضائي عن سيادة فكر معين أو مذهب معين على الساحة

حتى و إن وافق هوى عندي

و ببساطة لأن الخلفاء الراشدين لم يعودوا بيننا

ليتنا نفكر باتحاد عربي اقتصادي قوي

و نعمل على ذلك

و لن تنجح هذه الفكرة إلا بدولة قوية في مصر تستطيع أن تدعم بقوة مثل هذا الاتحاد

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية شهور إنه لا يعترف بشئ إسمه ديموقراطية .. ونظَّم الدروس وألقى المحاضرات فى عدم شرعيتها وفى مثالبها .. ثم يطلع علينا اليوم بنيته فى دخول الانتخابات القادمة للمنافسة على عضوية البرلمان والمنافسة أيضا على الرئاسة .. منافسة ديموقراطية ، وبآليات الديموقراطية التى لا يعترف بها بل وينشر الكليبات لكراهيتها

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية شهور إنه لا يعترف بشئ إسمه تداول السلطة .. وأن الحاكم لابد أن يظل حاكما إلى انتهاء أجله ما دام يتمتع بحواسه وما دام لم يأت بالكفر البواح أو ينطق به .. ثم أجده يعلن الآن تنافسه على منصب سياسى لمدة محدودة وأنه سيرضى بأن ينافسه "الآخر" عليه

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية شهور إن طاعة الحاكم المتغلب بالقوة الغاشمة هى طاعة واجبة وهى من طاعة الله ورسوله ، ثم يعدنى الآن بتحقيق العدل والمساواة وتأييده لحرية التعبير والاقتراع لاختيار الحاكم

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية أشهر أنه لا يعترف بوجود أحزاب سياسية ويصفها بأنها نوع من أنواع العصبية بل والجاهلية .. وأنه – فى فكره – لا يوجد شئ إسمه معارضة .. وأنه لا أحزاب إلا حزبين "حزب الله وحزب الشيطان" .. ثم أفاجأ به الآن وقد قام بتكوين حزب .. أكيد سيكون هو حزب الله ومن يعارضه سيكون من حزب الشيطان "الرجيم" .. أى الذى لا يستحق سوى الرجم

كيف أثق فى هذه النوعية من الفكر – بصرف النظر عن إسم الفكر أو صفته – وكيف أرتضى أن اسلمها قياد بلدى وأوكل إليها تحديد خطواتها نحو مستقبل أفضل

ومع ذلك فلو أن آليات الديموقراطية ستأتى به إلى سدة الحكم .. فلن أثور على رأى الأغلبية (التى لا يعترف ذلك التيار بحكمة أخذ رأيها فى الاعتبار) ولن أنقلب عليه .. ولكنى – إن أعطانى الله عمرا – سأكون فى جانب المعارضة .. وستكون معارضتى له إلى آخر أنفاسى .. سواء اعترف هو بوجود شئ إسمه معارضة أو لم يعترف

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية شهور إنه لا يعترف بشئ إسمه ديموقراطية .. ونظَّم الدروس وألقى المحاضرات فى عدم شرعيتها وفى مثالبها .. ثم يطلع علينا اليوم بنيته فى دخول الانتخابات القادمة للمنافسة على عضوية البرلمان والمنافسة أيضا على الرئاسة .. منافسة ديموقراطية ، وبآليات الديموقراطية التى لا يعترف بها بل وينشر الكليبات لكراهيتها

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية شهور إنه لا يعترف بشئ إسمه تداول السلطة .. وأن الحاكم لابد أن يظل حاكما إلى انتهاء أجله ما دام يتمتع بحواسه وما دام لم يأت بالكفر البواح أو ينطق به .. ثم أجده يعلن الآن تنافسه على منصب سياسى لمدة محدودة وأنه سيرضى بأن ينافسه "الآخر" عليه

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية شهور إن طاعة الحاكم المتغلب بالقوة الغاشمة هى طاعة واجبة وهى من طاعة الله ورسوله ، ثم يعدنى الآن بتحقيق العدل والمساواة وتأييده لحرية التعبير والاقتراع لاختيار الحاكم

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية أشهر أنه لا يعترف بوجود أحزاب سياسية ويصفها بأنها نوع من أنواع العصبية بل والجاهلية .. وأنه – فى فكره – لا يوجد شئ إسمه معارضة .. وأنه لا أحزاب إلا حزبين "حزب الله وحزب الشيطان" .. ثم أفاجأ به الآن وقد قام بتكوين حزب .. أكيد سيكون هو حزب الله ومن يعارضه سيكون من حزب الشيطان "الرجيم" .. أى الذى لا يستحق سوى الرجم

كيف أثق فى هذه النوعية من الفكر – بصرف النظر عن إسم الفكر أو صفته – وكيف أرتضى أن اسلمها قياد بلدى وأوكل إليها تحديد خطواتها نحو مستقبل أفضل

ومع ذلك فلو أن آليات الديموقراطية ستأتى به إلى سدة الحكم .. فلن أثور على رأى الأغلبية (التى لا يعترف ذلك التيار بحكمة أخذ رأيها فى الاعتبار) ولن أنقلب عليه .. ولكنى – إن أعطانى الله عمرا – سأكون فى جانب المعارضة .. وستكون معارضتى له إلى آخر أنفاسى .. سواء اعترف هو بوجود شئ إسمه معارضة أو لم يعترف

الكلام ده منطبق علي كل الفصائل الاسلامية يا سيدي الفاضل..؟

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

ومع ذلك فلو أن آليات الديموقراطية ستأتى به إلى سدة الحكم .. فلن أثور على رأى الأغلبية (التى لا يعترف ذلك التيار بحكمة أخذ رأيها فى الاعتبار) ولن أنقلب عليه .. ولكنى – إن أعطانى الله عمرا – سأكون فى جانب المعارضة .. وستكون معارضتى له إلى آخر أنفاسى .. سواء اعترف هو بوجود شئ إسمه معارضة أو لم يعترف

أستاذي الفاضل أبو محمد

يعلم الله كم أحترم آرائك و إن اختلفت مع بعضها

و لكني لا أستطيع ترك مداخلة لحضرتك بدون قراءتها بتمعن شديد

أستاذي الفاضل

ألا ترى أن الجملة التي اقتبستها من مداخلتك

تعبر عن شخصية حضرتك أكثر .. إذا ذيلناها بالجملة التالية:

( أما إذا وجدته يحكم بما يرضي الله .. و يتجه بمصر نحو تنمية اقتصادية و تعليم أفضل و تحسين كافة نواحي الحياة في مصر .. مع التزامه بتداول السلطة .. و التزامه بالدستور الذي سوف يتم الاتفاق عليه .. فسأقف في صفه إلى آخر أنفاسي )

ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار

.. يا رب ..

احفظ مصر و المصريين

رابط هذا التعليق
شارك

ومع ذلك فلو أن آليات الديموقراطية ستأتى به إلى سدة الحكم .. فلن أثور على رأى الأغلبية (التى لا يعترف ذلك التيار بحكمة أخذ رأيها فى الاعتبار) ولن أنقلب عليه .. ولكنى – إن أعطانى الله عمرا – سأكون فى جانب المعارضة .. وستكون معارضتى له إلى آخر أنفاسى .. سواء اعترف هو بوجود شئ إسمه معارضة أو لم يعترف

أستاذي الفاضل أبو محمد

يعلم الله كم أحترم آرائك و إن اختلفت مع بعضها

و لكني لا أستطيع ترك مداخلة لحضرتك بدون قراءتها بتمعن شديد

أستاذي الفاضل

ألا ترى أن الجملة التي اقتبستها من مداخلتك

تعبر عن شخصية حضرتك أكثر .. إذا ذيلناها بالجملة التالية:

( أما إذا وجدته يحكم بما يرضي الله .. و يتجه بمصر نحو تنمية اقتصادية و تعليم أفضل و تحسين كافة نواحي الحياة في مصر .. مع التزامه بتداول السلطة .. و التزامه بالدستور الذي سوف يتم الاتفاق عليه .. فسأقف في صفه إلى آخر أنفاسي )

شكرا مدام لونا , حضرتك قلت ما كنت اريد قوله تماما

تم تعديل بواسطة نوران

MIyq1.png

رابط هذا التعليق
شارك

ومع ذلك فلو أن آليات الديموقراطية ستأتى به إلى سدة الحكم .. فلن أثور على رأى الأغلبية (التى لا يعترف ذلك التيار بحكمة أخذ رأيها فى الاعتبار) ولن أنقلب عليه .. ولكنى – إن أعطانى الله عمرا – سأكون فى جانب المعارضة .. وستكون معارضتى له إلى آخر أنفاسى .. سواء اعترف هو بوجود شئ إسمه معارضة أو لم يعترف

أستاذي الفاضل أبو محمد

يعلم الله كم أحترم آرائك و إن اختلفت مع بعضها

و لكني لا أستطيع ترك مداخلة لحضرتك بدون قراءتها بتمعن شديد

أستاذي الفاضل

ألا ترى أن الجملة التي اقتبستها من مداخلتك

تعبر عن شخصية حضرتك أكثر .. إذا ذيلناها بالجملة التالية:

( أما إذا وجدته يحكم بما يرضي الله .. و يتجه بمصر نحو تنمية اقتصادية و تعليم أفضل و تحسين كافة نواحي الحياة في مصر .. مع التزامه بتداول السلطة .. و التزامه بالدستور الذي سوف يتم الاتفاق عليه .. فسأقف في صفه إلى آخر أنفاسي )

الفاضلة / لونا

مقدمات السلفيين والإخوان تحرم الديمقراطية ، ويعتبرونها مجرد معبر للوصول للحكم وبعدها يكون لهم رأي آخر ، حيث عقد الإمامة عقد أبدي ولاتوجد معارضة عندهم.

إستمعي لهذا الفيديو لتتعرفي علي فكرهم وكيف أن الديمقراطية لن تكون في نظرهم إلا وسيلة للتمكن.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

ومع ذلك فلو أن آليات الديموقراطية ستأتى به إلى سدة الحكم .. فلن أثور على رأى الأغلبية (التى لا يعترف ذلك التيار بحكمة أخذ رأيها فى الاعتبار) ولن أنقلب عليه .. ولكنى – إن أعطانى الله عمرا – سأكون فى جانب المعارضة .. وستكون معارضتى له إلى آخر أنفاسى .. سواء اعترف هو بوجود شئ إسمه معارضة أو لم يعترف

أستاذي الفاضل أبو محمد

يعلم الله كم أحترم آرائك و إن اختلفت مع بعضها

و لكني لا أستطيع ترك مداخلة لحضرتك بدون قراءتها بتمعن شديد

أستاذي الفاضل

ألا ترى أن الجملة التي اقتبستها من مداخلتك

تعبر عن شخصية حضرتك أكثر .. إذا ذيلناها بالجملة التالية:

( أما إذا وجدته يحكم بما يرضي الله .. و يتجه بمصر نحو تنمية اقتصادية و تعليم أفضل و تحسين كافة نواحي الحياة في مصر .. مع التزامه بتداول السلطة .. و التزامه بالدستور الذي سوف يتم الاتفاق عليه .. فسأقف في صفه إلى آخر أنفاسي )

الفاضلة / لونا

مقدمات السلفيين والإخوان تحرم الديمقراطية ، ويعتبرونها مجرد معبر للوصول للحكم وبعدها يكون لهم رأي آخر ، حيث عقد الإمامة عقد أبدي ولاتوجد معارضة عندهم.

إستمعي لهذا الفيديو لتتعرفي علي فكرهم وكيف أن الديمقراطية لن تكون في نظرهم إلا وسيلة للتمكن.

أستاذ محمد

هؤلاء الأفاضل الذين أوردت فيديوهات لهم غير مرشحين للرئاسه

اما المرشحين فبرامجهم واضحه ولا ينكرون فيها تداول السلطه ولا الاحزاب السياسيه ولا الديموقراطيه

وهم ليسوا مدلسين ولا يقولون هذا فقط حتي يتمكنوا وبعدين يخلفوا كلامهم , فيفقدوا مصداقيتهم من البدايه

اعتقد انهم اذكي من كده بكتير

ومتطلبات العمل السياسي تفرض عليهم وتلزمهم بواجبات جديده وسيلتزمون بها إن شاء الله لأني أحسبهم ليسوا بهذا الغباء

تحياتي

MIyq1.png

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضلة / لونا

مقدمات السلفيين والإخوان تحرم الديمقراطية ، ويعتبرونها مجرد معبر للوصول للحكم وبعدها يكون لهم رأي آخر ، حيث عقد الإمامة عقد أبدي ولاتوجد معرضة عندهم.

أ/ محمد

بعيدًا عن التصنيفات إخوان وعلمانيين .. سلفيين و ليبراليين

أنا كلامي على مبدأ ..

في الانتخابات إذا سمحوا لي بالتصويت كمغتربة

و اخترت أحد المرشحين ..

و لكن الأغلبية اختارت آخر..

موقفي سيكون هو ..

تقييم دوره و هل يقوم بتحسين أوضاع البلد أم لا

هل يحكم بما يرضي الله أم لا

هل يحافظ على سيادة القانون و الدستور أم لا

و بعد ذلك .. أضع نفسي في خانة المؤيدين .. أو خانة المعارضين

و هذا ما أتوقعه من شخصية مثل الأستاذ الفاضل أبو محمد

تحياتي

ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار

.. يا رب ..

احفظ مصر و المصريين

رابط هذا التعليق
شارك

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية شهور إنه لا يعترف بشئ إسمه ديموقراطية .. ونظَّم الدروس وألقى المحاضرات فى عدم شرعيتها وفى مثالبها .. ثم يطلع علينا اليوم بنيته فى دخول الانتخابات القادمة للمنافسة على عضوية البرلمان والمنافسة أيضا على الرئاسة .. منافسة ديموقراطية ، وبآليات الديموقراطية التى لا يعترف بها بل وينشر الكليبات لكراهيتها

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية شهور إنه لا يعترف بشئ إسمه تداول السلطة .. وأن الحاكم لابد أن يظل حاكما إلى انتهاء أجله ما دام يتمتع بحواسه وما دام لم يأت بالكفر البواح أو ينطق به .. ثم أجده يعلن الآن تنافسه على منصب سياسى لمدة محدودة وأنه سيرضى بأن ينافسه "الآخر" عليه

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية شهور إن طاعة الحاكم المتغلب بالقوة الغاشمة هى طاعة واجبة وهى من طاعة الله ورسوله ، ثم يعدنى الآن بتحقيق العدل والمساواة وتأييده لحرية التعبير والاقتراع لاختيار الحاكم

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية أشهر أنه لا يعترف بوجود أحزاب سياسية ويصفها بأنها نوع من أنواع العصبية بل والجاهلية .. وأنه – فى فكره – لا يوجد شئ إسمه معارضة .. وأنه لا أحزاب إلا حزبين "حزب الله وحزب الشيطان" .. ثم أفاجأ به الآن وقد قام بتكوين حزب .. أكيد سيكون هو حزب الله ومن يعارضه سيكون من حزب الشيطان "الرجيم" .. أى الذى لا يستحق سوى الرجم

كيف أثق فى هذه النوعية من الفكر – بصرف النظر عن إسم الفكر أو صفته – وكيف أرتضى أن اسلمها قياد بلدى وأوكل إليها تحديد خطواتها نحو مستقبل أفضل

ومع ذلك فلو أن آليات الديموقراطية ستأتى به إلى سدة الحكم .. فلن أثور على رأى الأغلبية (التى لا يعترف ذلك التيار بحكمة أخذ رأيها فى الاعتبار) ولن أنقلب عليه .. ولكنى – إن أعطانى الله عمرا – سأكون فى جانب المعارضة .. وستكون معارضتى له إلى آخر أنفاسى .. سواء اعترف هو بوجود شئ إسمه معارضة أو لم يعترف

كلامك عظيم يابو محمد

فإذا جاءت هذه الألاعيب و تبديل الهيئة و اللون حسبما تقتضي الظروف من العلماني او الليبرالي مفيش مشكله

انما اتعجب تماما و كل العجب من ان يأتي الخداع و النفاق و المراوغه و تغير المبدأ و المنطق و الكلمه من بشر يقولون ما قال الله و ما قال الرسول

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

للاسف الناس اول ما بتشوف الجلباب واللحية بتقول آآآمين

وده اللي مزعلني من الشعب الغلبان ده انه بينضحك عليه

عنده استعداد يقبل 50% فقط كفائة لو صادره من لحية و جلباب وده شيئ محزن لاقصى مدى

للاسف ما اراه عكس هذا

في الصعيد يذكرهم الشيخ بحقوق البنات في الميراث

فيرد رجل كبير بقول صادم

"مال ربنا و مال الورث"

غفر الله لي و لكم

آسف ع التأخير ام زيد ,,

كلامك ده بياكد عتابي على الشعب المغيب

يقعد يتشدد لاصحاب اللحى والدقون كيدا في المثقفين والليبراليين وليس ايمانا بكفائة الجلابيب واحقيتهم بالمنصب السياسي ولكن

لو لحيه منهم قربت بس قربت ناحية جيبه تلاقي موقفه تغير 180 درجه وحصل اللي حضرتك اشرتي اليه بالحرف الواحد ويقوم قايل ( هو ربنا مالو ومالي !!!!! )

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

لن أثق فيمن كان يقول قبل ثمانية شهور إنه لا يعترف بشئ إسمه ديموقراطية .. ونظَّم الدروس وألقى المحاضرات فى عدم شرعيتها وفى مثالبها .. ثم يطلع علينا اليوم بنيته فى دخول الانتخابات القادمة للمنافسة على عضوية البرلمان والمنافسة أيضا على الرئاسة .. منافسة ديموقراطية ، وبآليات الديموقراطية التى لا يعترف بها بل وينشر الكليبات لكراهيتها

هو مين ده ؟ علشان اللى اعرفة مرشح اسلامى ثلاثة الشيخ حازم - و د/عصام العريان - و المفكر العوا

بالنسبة للشيخ حازم دخل الانتخابات البرلمانية عام 2005 (يعنى قبل الثورة )و تم تزوير الانتخابات حينها لامال عثمان - يعنى الشيخ لم يحرم البرلمان ولا الانتخابات

عصام العريان و العوا ممن ينتسبون للاخوان و غنى عن التعريف بعد الاخوان تماما عن تحريم دخول البرلمان

يا ريت الله يكرمك تقولى مين المرشح اللى حرم دخول البرلمان و الانتخابات قبل الثورة وبعدها ينوى الترشح للرئاسة حسب كلام حضرتك

ياريت تعرفنى مين ده علشان بجد معرفوش , مع رابط لكلامه قبل الثورة و رابط عزمة الترشح بعد الثورة

و شكرا جزيلا.....

c4832be5eeb0a365c14df83fd90f8827.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

بعد اذنك تصحيح بسيط استاذ طارق

المرشحين الاسلامين

هم الشيخ حازم ابو اسماعيل

دكتور عبدالمنعم ابو الفتوح و ليس دكتور عصام العريان

دكتور محمد سليم العوا و هو لا ينتمي للاخوان المسلمين كما ذكرت حضرتك

رابط هذا التعليق
شارك

بعد اذنك تصحيح بسيط استاذ طارق

المرشحين الاسلامين

هم الشيخ حازم ابو اسماعيل

دكتور عبدالمنعم ابو الفتوح و ليس دكتور عصام العريان

دكتور محمد سليم العوا و هو لا ينتمي للاخوان المسلمين كما ذكرت حضرتك

أسف على غلطة د/عبد المنعم , جزاك الله خيرا...

بالنسبة للعوا الانتماء للاخوان مش شرط يكون انتماء تنظيمى , ممكن انتماء فكرى و فى كثير يصنفون كاخوان وليس لهم ادنى انتماء تنظيمى و كلامى عن العوا نابع من سنين و معرفتى به كمنتمى او مصنف انتمائة انتماء الاخوان ,و الله أعلم , المهم ان مضمون كلامى انه لا يوجد احد من المرشحين الاسلاميين الثلاثة اعترض او حرم الانتخابات ودخول البرلمان قبل الثورة... فقط اريد ان اعرف من هو المرشح الذى يقصده استاذ أبو محمد ؟

c4832be5eeb0a365c14df83fd90f8827.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

( أما إذا وجدته يحكم بما يرضي الله .. و يتجه بمصر نحو تنمية اقتصادية و تعليم أفضل و تحسين كافة نواحي الحياة في مصر .. مع التزامه بتداول السلطة .. و التزامه بالدستور الذي سوف يتم الاتفاق عليه .. فسأقف في صفه إلى آخر أنفاسي )

حعلق على النقطه دي تحديدا

( وجدته يحكم بما يرضي الله )

ماهو تعريفك لما يرضي الله !

مثلا

قطع يد السارق هو حد شرعه الله لا جدال فيه ,,

لكن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه عطل هذا الحد من حدود الله في عام الرماده ,,

هل تضمنين لنا ان يكون لدى هذا التيار تلك المرونه العقلية التي تستطيع ان تفهم وتستوعب جوهر الدين لا قشوره فقط !

للاسف كل الشواهد وبدون ان آتي بالادله تؤكد محدودية الابداع والتفكير واستنباط ما يناسب من احكام حسب الظرف الراهن بل هو النقل والنقل فقط بدون تدبر او تمييز

الامر الثاني هو الاقصاء ,,

فالتيار الذي لم يسمح للدكتور عبد المنعم ابو الفتوح بمجرد ان ينصب لافتته بجوار لافتاتهم في ساحة صلاة العيد لا تتوقعين منه ان يقوم بتصعيد اي كوادر وطنيه لاتنتمي اليه ايدلوجيا ,,

دول بيحاربوا اللي بدقن زيهم ! ,, معقو حيبروزوا المسيحي مثلا او العلماني مهما كانت كفائته ومهنيته !

ثالث نقطه ,,

حضرتك اعتبرتي ان موافقتهم على تداول السلطه والتزامهم بالدستور ( اللي هما وضعوه بنفسهم كما يخططون ) ده امر يدعوا الى ان نفديهم بالروح والدم الى اخر العمر مع ان ده من اقل و ابسط البديهيات في اي مجتمع ديمقراطي ,,

ولكن للاسف دوما ما يتبع الهوى كثير من الاطراء والترغيب ,,

تحيتي

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله....

حمدلله على السلامة يا كبير...نورت المحاورات وعودة موفقة وموضوع دسم كنت أٌمنى نفسى وأنا أقرأ المداخلات أن تصلنى فكرة جديدة وأستمتع بحوار شيق يعرض الرأى والرأى الأخر بأسلوب جديد يؤكد لنا جميعا أننا بدأنا مرحلة جديدة...ولكن للأسف وجدت بعض المداخلات تفكك فكرة الموضوع وتحوله إلى نسخة مكررة من موضوعات أخرى...

البابا شنودة

كلاب الكاتدرائية أو كلاب حراسة الكاتدرائية (مش عارفة ايه المقصود :) )

الللحية والنقاب

السلفيين

الليبرالين ..

وبالمناسبة أنا مسلمة سنية أتبع كتاب الله وسنة رسوله الكريم وأؤمن بأن "الدين المعاملة " ...ومن خلال موقعى كمشرفة فى المحاورات أرى أن للجميع الحق فى التعبير عن أرائهم دون إفراط أو تفريط...دون إهانة أو إستهانة ...دون ترهيب أو ترغيب....وعلى المستوى الشخصى لا أؤمن بما يخالف العقيدة الاسلامية من تحرر أخلاقى او ماشابه...كده ابقى انا ايه؟!!!...ليبرالية متعفنة كافرة؟!!!...وأنا متأكدة ان ده فكر كل فريق الاشراف الموصوم بعار الليبرالية !!!!..اذا كانت تهمة يعنى ...وأما اذا كانت خروج عن الملة فأرجو أن تدعوا لنا بالهداية بدل القاء التهم والمعايرة بأننا ليبرالين :)...الله المستعان...

- منع العضو من المشاركة فى موضوع بعينه يكون نتيجة محاولاته المستمرة لتشتيت فكرة الموضوع الاصلية وملاحقة كاتبه بحيث لايستطيع توضيح فكرته. أيا كانت ديانته او توجه الفكرى.ومش لاننا منتدى ليبرالى ولا لأن الفاضل سكوربيون مسيحى والمعارض سلفى او ايا كانت التسمية...

والأن...أرجو من الفاضل سكوربيون أن يستمر فى طرح فكرته ويوضحها حتى نستطيع المشاركة لان حقيقى أنا شخصيا فقدت طرف الخيط ومش قادرة أبلور فكرة الموضوع لكى أشارك....

وارجو من الاخوة المشرفين فصل المشاركات الخارجة عن السياق فى موضوع مستقل منعا للتشتيت...

مودتى للجميع

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

إستدراك...

توجهات فريق الاشراف لا تفرض نفسها على الاعضاء ولا على المحاوريين فى أى موضوع...أرجو وضع هذه الملحوظة فى الإعتبار..

نحن نتدخل فقط عند حدوث مخالفات ومحاولات تشتيت الموضوعات وتحويلها إلى خشبة مسرح للمشاحنات...ومش لاننا مع أو ضد..

نرجو أن نرى أسلوب جديد للتحاور..أسلوب يتسم بالموضوعية دون استعلاء على الأخر أو محاولة تهميشه أو إخراسه ..

وشكرا

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

الإخوة و الأخوات الكرام

تم فصل جميع المداخلات التي لا علاقة لها بالموضوع في موضوع منفصل

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=126184

نشكر حسن تفهمكم

عن فريق التنسيق و الإشراف

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

أشكر الأدارة علي هذا الأجراء و الذي يعود بالموضوع الي الهدف منه ...

و ردآ علي دعوة بعض الزملاء بأحضار اثباتات سواء مكتوبة او مرئية تثبت ابتعاد بعض المرشحين تحت راية الدين عن رفضا للديموقراطية أجد ان الأمر لا يحتاج ان نبحث بين طيات احاديث و مواقف ... لا نحتاج البحث عن روابط توافق او ترفض .. فالأمر واضح كل الوضوح فالتاريخ علمنا دائمآ و "حتي الآن" ان كل اللاعبين بالدين عبر العصور من كهنة .. جماعات ... قساوسة ... مشايخ و اولياء الأمر كان تاريخ بيع الوطن و خيانته ...

لا يحتاج المرء ان يجتهد كثيرآ في البحث كي يرفض الاطمئنان للإخوان مثلآ .. آخر فريق من اللاعبين ينزل ملعب الحكم مرتديآ زي الدين ... لأن تاريخهم هم شخصيآ وليس تاريخ غيرهم هو من يقول أنهم كانوا دائمآ رافضين لكل الحلول الأقتصادية و السياسية و الأجتماعية و أنظمة الحكم المدنية على اختلافها ...

منذ ظهورهم علي يد البنا و حتي الآن لم يتفقوا ابدآ مع أحد و لم يرضوا أبداً إلا عن أنفسهم ... و بالرغم من ذلك ما يثير العجب انهم قاموا بتحالفات مع الجميع ثم عادوا و خانوا من تحالف معهم ..هاجموا الجميع ورفضوا الجميع .. فكيف يقتنع الفرد بأنهم صادقين الآن في الحديث عن دستور وضرورة تعديله ... بينما هم لم يعترفوا يوماً بأي دستور لأنه بدعة مدنية مثلما كان تعبيرهم منذ ظهورهم ... كيف يتحدثون عن دستور بينما منذ نشأتهم لم يظهر في طروحاتهم حتي دستور متصوراً أو متخيلاً يقدموه للعامة كيف نفهم كيف سيكون منهجهم متي وصلوا الي سدنة الحكم ...

هل نرجع الي تاريخ الأخوان الذي يعرفه الجميع و حتي الآن بدون ان نبحث عن رابط او حديث او لقاء علي شاشات التليفزيون .. هل نستطيع أن ننكر انهم حالفوا حركة الجيش ضد الملك بينما كانوا يحالفون الملك ... وانقلبوا مع الجيش ضد الملكية ... ثم انقلبوا على االجيش ... ثم انقلبوا علي ا الاشتراكية ..... ثم قاموا بمحاولة اغتيال حليفهم عبد الناصر...و عندماأفرج عنهم السادات وأعطاهم مصر علي طبق من ذهب ليضرب الشيوعية التي كانت تهدد حكمه كان ردهم عليه هو قتله شر قتلة يوم احتفاله بنصر البلد ... وحاولوا قتل مبارك في أثيوبيا .. ثم افتوا بعدم الخروج عليه ... و عندما أنفجر الشعب منعوا انصارهم من الخروج الي المظاهرات و عندما تيقنوا ان الشعب في طريقه الأكيد الي القضاء علي نظامه .. ظهروا في كل الميدين و ركبوا الثورة و دلدلوا أرجلهم ... ولن أعرج علي أحاديثهم و تصريحاتهم التي تتضارب و تتداخل و تتلون .. لن ابروز عنتريات مرشديهم مثل "طظ في مصر " و لأمثالها التي نجعل مصر في الدرجة الثانية بعد اي مبدأ آخر .. و الآن يتغنوا بالوطنية و بالديمقراطية و دخل في مفرداتهم تعابير جديدة لم تتواجد قط مثل الأرادة الشعبية .. و الأستفتاء .. و صناديق الأقتراع ...

فماذا جد لهذا التحول الجديد بل والذي لا يتخيله ولن يوافق عليه لا حسن البنا ولا سيد قطب لو عادوا الي الحياة مرة أخري بل سيعتبرانه انقلاب علي مباديء الإخوان والإسلام معاً؟

ايعود هذا التحول الجذري في سياستهم ا الي ما يدور في العالم و الأوضاع الجديدة التي اصبحت تأخذ مكانها ؟ ايعود هذا الي وجود قوات دولية في المنطقة و علي رأسها امريكا وضغطها من أجل حكومات ديمقراطية في العالم الإسلامي ؟

ألا ترون الإخوان يتخلون عن كل ما قالوه خلال القرن الماضي والحالي إلى الشكل السياسي الذي تطلبه أمريكا وهي اأم الشرور بالنسبة لهم؟ أين ذهب الإسلام إذن كما كانوا يعرضونه ويتجمعون بسببه في جماعتهم.... لأنه ببساطة لم يكن الإسلام هو الموضوع إنما كان كرسي الحكم لذلك عدلوا وبدلوا لينالوه... لأنهم يعلمون قدرات اأم الشرور و طاغوت عصرنا الأعظم الذي لم يعد طاغوتاً بل حليفاً مرتجي فغازلوه و جالسوه وحاوروه ... فما هو المقابل؟

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...