اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مقال هام من جريدة المساء


Nileman

Recommended Posts

بعد أن روعتنا اأحداث امس و أول أمس و التي بدات بمسرح البالون مرورا بميدان التحرير و انتهاء بمحاولة التعدي على وزارة الداخلية و جدت هذا المقال الرائع بجريدة المساء و الذي اتفق مع كاتبته في وجهة نظرها و أرجو ان أستمع لأرائكم:

هل مطلوب من الشرطة أن ترد علي قنابل المولوتوف بالورود والشيكولاتة؟ !!

سامية زين العابدين

الخميس 30 يونيو 2011

الأحداث المتلاحقة والتداعيات في الاحداث المؤسفة التي وقعت أمس الأول تجعلنا نردد لمصلحة من ما يحدث من محاولات ضرب رجال الشرطة؟ وماذا يفعل أفراد الشرطة ازاء المتظاهرين الذين يهاجمونهم في عقر دارهم ولماذا كلما تقدمنا خطوة نعود للوراء عشرات الخطوات فهل المطلوب اسقاط الدولة واسقاط مصر؟.

أم أن هناك أياد خفية خارجية تعاونها اياد متلونة تنتمي للأسف للوطن؟

تتزامن الاحداث مع مطالب عملاء الصهاينة من أقباط المهجر بوضع مصر تحت الحماية الدولية لتنفيذ مخطط التقسيم الذي فشلت القوي الخارجية في القيام به مستغلة احداث ثورة يناير وغياب الأمن.

لابد أن نقرأ الاحداث جيداً وما وراءها ونتساءل لمصلحة من عدم استقرار الوطن هناك اقلية تحاول فرض رأيها علي الأغلبية التي قالت في الاستفتاء نعم وتسير هذه الموضوعات جنبا إلي جنب حيث نري ما حدث داخل مسرح البالون ثم التوجه والهجوم علي رجال الشرطة اثناء محاولة اقتحام وزارة الداخلية.

وبماذا لم تعط الفضائيات المصرية والعربية المساحة الكافية لما حدث في مسرح البالون مع أسر الشهداء قبلها كانت تصريحات السفيرة الأمريكية بأن أمريكا انفقت 40 مليون دولار دعما للجمعيات لتدريب الشباب علي الديمقراطية وما يهدف من وراء هذا التصريح؟

ما سبب تبني قنوات فضائية بعينها هذه الافكار من خلال برامج محددة لمذعين معينين ومحاولاتهم المستمرة بإثارة المواطنين علي الهواء واجراء لقاءات مع اسماء معينة لشباب يصرخون امام الكاميرات ويحرضون المواطنين علي رجال الشرطة والأمن.

هل مطلوب ان نسلح رجال الشرطة بأسلحة الشيكولاتة والورود وعندما يجدون المتظاهرين يقذفونهم بقنابل المولوتوف والاحجار محاولين اقتحام وزارة الداخلية بأن ترد عليهم بالورود والشيكولاتة.

هل المطلوب ضرب جهاز الشرطة والأمن حتي تعود الثقة صفراً من جديد.

ياشعب مصر العظيم تصدوا للمؤامرات الخارجية ضد الوطن والايادي التي تعبث بالأمن القومي لنقف جميعا صفا واحدا الجيش والشرطة والشعب لنتصدي للمخططات الاستعمارية التي تحاول تفتيت الوطن العربي .

تم تعديل بواسطة Nileman
رابط هذا التعليق
شارك

هذا الخطاب يجب أن يوجه الى الشرطة لا الى الشعب فالشرطة كانت الذراع الذى يبطش به النظام السابق و كانت الدرع الذى يحتمى خلفة و تم تنشأتهم على فحش القول و البعد عن الدين و تحقير المواطن البسيط و تعظيم أصحاب المال و السلطة , فالشرطة هى التى بدأت بالعدوان و هى التى طغت و تجبرت , إن رجال الشرطة الان يواجهون شعورا جماهيريا بعدم الثقة و الكره إنهم الان فى موضع الشك و لا يلومون الا انفسهم وعلى هذا المطلوب من رجال الشرطة الان تصحيح أخطاء ماضيهم المشين و كسب ثقة الناس وودهم حتى و ان اتى ذلك على راحتهم ومصالحهم الشخصية إن كانوا حقا يريدون مصلحة الوطن .

c4832be5eeb0a365c14df83fd90f8827.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

هذا الخطاب يجب أن يوجه الى الشرطة لا الى الشعب فالشرطة كانت الذراع الذى يبطش به النظام السابق و كانت الدرع الذى يحتمى خلفة و تم تنشأتهم على فحش القول و البعد عن الدين و تحقير المواطن البسيط و تعظيم أصحاب المال و السلطة , فالشرطة هى التى بدأت بالعدوان و هى التى طغت و تجبرت , إن رجال الشرطة الان يواجهون شعورا جماهيريا بعدم الثقة و الكره إنهم الان فى موضع الشك و لا يلومون الا انفسهم وعلى هذا المطلوب من رجال الشرطة الان تصحيح أخطاء ماضيهم المشين و كسب ثقة الناس وودهم حتى و ان اتى ذلك على راحتهم ومصالحهم الشخصية إن كانوا حقا يريدون مصلحة الوطن .

اسمح لي ان اقتبس من ردك انت قلت "الشرطة كانت" اي انها لم تعد كذلك باعترافك انت شخصيامع ان هذا ليس موضوع حديثنا

موضوعنا هو من كانو في التحرير اول امس و كيفية التعامل معهم

هؤلاء ليسوا بأسر شهداء او ثوار بل بلطجية و قطاع طرق بمعنى الكلمة والا فما معني ان يأتو و هم مسلحين بالسنج و السيوف و قنابل المولتوف؟!

مثل هؤلاء لا يجدي التعامل المتحضر معهم فهم لا يعرفون الا لغة القوة و العنف و لا يحترمون سواها و يعتبرون ان التحضر و الاحترام هو ضعف و خوف منهم و بالتالي كان على الشرطة ان تواجهم بأ قصى اساليب الردع حتى تقضى على هذه الفئة من حثالة المجتمع

تم تعديل بواسطة Nileman
رابط هذا التعليق
شارك

استاذى الكريم طبعا انا ضد البلطجة و الاجرام و يجب التعامل معهم بكل عنف و شدة و لكن كان تعليقى على الماضى السىء جدا للشرطة الذى يحتاج سنين لمحوه من النفوس , و ملاحظتى على الشك و عدم الثقة المتجذرة فى النفوس تجاه الشرطة و التى تجعل فى اى حادث احد طرفيه الشرطة ينظر على انهم هم المعتدين .

c4832be5eeb0a365c14df83fd90f8827.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

هل مطلوب من الشرطة أن ترد علي قنابل المولوتوف بالورود والشيكولاتة؟ !!

مين قال كده ؟

اتحدى إنسان على وجه الأرض يقول مثل هذا الكلام

لكن مصيبتنا إن الشرطة إتربت إنها تاخد العاطل في قلب الباطل

فنحن نريد التفرقة بين مجرم .. ومواطن عادي محترم يعرف حتماص قيمة الأمن والامان ودور رجال الشرطة في حياتنا

حتى المجرم لابد أن يكون له حقوق ... وبلاش بقى أسلوب السحل والنفخ والمعتقلات ونوديه ورا الشمس .. والدبان الأزرق ما يعرفلوش طريق ... و و و و

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      فى صالة شقة بدور أرضى من بيت قديم فى منتصف شارع مدرسة التوفيقية الثانوية العريقة بحى شبرا تجمع ما لا يزيدعرض المقال كاملاً
    • 0
      تشابكت ثلاثة مفاهيم تتعلق بالتعليم فى ظل خفوت اهتمام «الماميز» هذه الأيام بالمنظومة، فارتأيت أنه وقت مناسب لمناقشتها. تساءلت قبل أشهر فى مقالات ولقاء تليفزيونى عن السبب الذى يدعونا أو لا يدعونا لنتعلم. بمعنى آخر، ما الذى يدفع الأب والأم لإرسال ابنتهما أو ابنهما إلى المدرسة أو يقرران بقاءه فى البيت، ثم العمل؟، وبدأ يومى أمس بحوار سريع مع سيدة محترفة تسول فى مدينة «الشروق»، حيث تتمركز تقريبًا فوق مطب يجبر السيارات على تهدئة سرعتها، واضعة يدها على خدها أو باكية كل يوم على مدار أيام العام وحولها عدد
    • 0
      كثير من اللغط والاختلاف يظهر دائما حينما تثار قضية ما.. أو حدث تاريخى معين ومن تلك القضايا التاريخية هو ما حعرض المقال كاملاً
    • 2
      جريمة «سعد الهلالى»     منذ بضعة أيام، ظهر الدكتور «سعد الدين الهلالى»، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، مع «عمرو أديب»، ليدلى بدلوه في مسألة «حجاب الأنثى»، وهل هو «فريضة» أم لا. حسب منهجه المعروف به، عرض «الهلالى»- مع حفظ الألقاب- مختلف الآراء الفقهية في المسألة، مع تأكيده أنه «لا يوجد نص يؤكد فرضية الحجاب». انتفضت المؤسسات الإسلامية وقادتها وأذرعها الإعلامية، وتوالت البيانات والتصريحات لتؤكد «فرضية» الحجاب. وكذلك ثار العديد من الناس وعبّروا عن غضبهم بكتاباتهم عبر وسائل التواصل
    • 0
      هى الصبيّةُ المتفوقة الجميلة التى كانت من أوائل الجمهورية فى شهادة الثانوية العامة، ثم اختارت أن تلتحق بكلية الحقوق جامعة القاهرة، لتتخرج فيها حقوقيةً نابهةً ذات عقل نيّر مشرق تعرف حقوق الإنسان وحقوق المجتمع وتمتهن المهنة الأشرف: «مهنة صناعة العدل». بعد تخرجها فى الجامعة امتهنت المحاماة ثلاثين عامًا لتدافع عن المظلومين وتعيد الحقوق إلى أصحابها. نظرًا لفرادتها وتميّزها، كانت أول امرأة مصرية تعتلى كرسى القضاء، لتغدو «قاضية»، بعدما ظلَّ ذلك المنصب الرفيع حكرًا على الرجال وحسب. وشكرًا للرئيس عبد الف
×
×
  • أضف...