اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الاساتدة المصر يين يستغيثون


Recommended Posts

شـهـادة جـديـدة لـلـكـارثـة الـتـي حـلـت بـالـوطـن

اخبار ليبيا: فاض الكيل باساتذة مصريين يعملون بجامعة المرقب، بعد ان أجبروا على التوقيع بإستلام رسالة إنهاء الخدمة بتاريخ رجعي، فوجهوا رسالة استغاثة الى العقيد معمر القذافي، سردوا فيها معاناتهم، وتطرقوا الى المعاناة، التي تعرضوا اليها منذ قدومهم للعمل بجامعة المرقب.

وتلقي الرسالة الضوء على الفساد الذي حل بالمؤسسات الوطنية عامة، والمؤسسة التعليمية خاصة. والرسالة لا تضيف جديدا بالنسبة لليبيين، ولكنها شهادة جديدة تبين "السوس" الذي ينخر في عظام الوطن، والكارثة التي اوصل اليها النظام الدولة الليبية، التي يديرها مجموعة من المجرمين، لا تحترم حتى المواثيق التي اصدرتها، ولا القوانين التي فرضتها.

وفي ما يلي النص الكامل لرسالة الاستغاثة، التي نشرها اليوم موقع ايلاف :

إستغاثة بقائـد الثورة الليبية - فاجعـة أعضاء هيئة التدريس المصريين بجامعة المرقب

الجمعة 09 يوليو 2004 14:11

الأخ العقيد مُعمر القذافي قائد الثورة الليبية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتــــــــــــــه

إسمحوا لنا نحن أعضاء هيئة التدريس المصريين بجامعة المرقب أن نتقدم لفخامتكم بأسمى تحايا الإجلال والإكبار، وأن نُعرب لكم ولشعبكم الكريم عن بالغ تمنياتنا لكم بدوام الصحة والعافية، ونستسمح معاليكم في أن نضع بين أيديكم خَطبنا الأليم، آملين إغاثكم لنا بقسطاس نظركم وعدل قضاءكم في جُـور وبُهتان نزلا بنا بجامعة المرقب، من جراء ظلم إلغاء عقود جميع أعضاء هيئة التدريس المُعارين من جمهورية مصر العربية، في كافة العلوم التطبيقية بكليات الجامعة بدون أي سبب أو سند أو إخلال أو تقصير من جانبنا، وكذلك إبتزاز و تحايل إدارة الجامعة علينا بعد أن تورطت بتزوير خطابات إنهاء خدماتنا بتاريخ رجعي، كما هو مُوضح بالخلفية التالية التي نستأذن سيادتكم في إستعراضها مع فخامتكم بكل شجاعة وصراحة ونحن في آمان حضرتكم:

فى ‏‏إطار إتفاقية التعاون الثقافى والعلمي الموقعة بين الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الإشتراكية العظمى وجمهورية مصر العربية، تم التعاقد بين الدولتين على إعارة خمسة ألاف عضو هيئة تدريس بالجامعات ‏المصرية للعمل بالجامعات الليبية، وذلك بيومي العاشر والحادي عشر من شهر أغسطس 2003 بالقاهرة، حيثُ أبرمت عقود معنا مدتها أربع أعوام قابلة للتجديد سنوياً، وفي حالة عزوف الجامعة عن رغبتها في التجديد لأحد أعضاء هيئة التدريس، لخلل أكاديمي أو غيره مما يتم إسناد سببه موثقاً، فأنه على الجامعة إخطار عضو هيئة التدريس المُعار بانهاء عقده في موعد أقصاه الأول من يونيه، حزيران، من كل عام دراسي، وذلك وفقاً لضوابط العقد الدولي الموقع بين البلدين.

على هذ الأساس، قمنا بانهاء أعمالنا وإلتزاماتنا في مصر، وحزمنا متاعنا قبالة بلدنا الثاني الجماهيرية، للمساهمة في صنع مجد التعليم العالي بوطن عزيز شقيق، وما يلحق كل هذا من مشقة تغيير مكان ونظام المعيشة والدراسة للعائلة والأبناء، إثر ترحالنا للمدن التي تقع بها مُختلف كليات جامعة المرقب، وبكل الطاقة والبهجة وجدنا أنفسنا نخوض غمارتدريس مقررات مناهج النظري والعملي لأبناء أعزاء، وجدنا فيهم كل الإمتنان والطموح، وقمنا بمباشرة الإشراف الأكاديمي على العديد منهم ببرنامج الماجستير بالجامعة، وذلك في سنة دراسية مُمتعة كرسنا خلالها كل الوقت والجهد في أداء واجبنا، ورغم إنعدام الإمكانيات التعليمية بالجامعة سواء بالمختبرات أو المكتبة، بل أن أغلبنا عجز في الحصول على مجرد مقعد مكتبي للجلوس عليه بالقسم بعد المحاضرة، بل كنا معدومين في الحقيقة من أبسط لوازم القرطاسية والعمل المكتبي التي نحتاجها للتدريس، وكنا نشتريها بكل الرضا من جيوبنا، وذلك لعلمنا بأن هذا شأن عام بالجامعة وليس حِكراً على فئة أو قسم دون الأخر.

بعد كل هذه المتاعب والتضحيات المُضنية أحلت بنا الفاجعة، حيث أنه فجأة وبدون مبرر، وصلتنا من إدارة جامعة المرقب رسائل إنهاء خدماتنا جميعاً، وذلك طبق كتاب من الكاتب العام للجنة الشعبية العامة، وربما يكون هذا الأمر ذي شأن سيادي لا نناقشه، ولكن الذي طمس أبصارنا وأذهل عقولنا هو قيام رئيس الجامعة السيد الدكتور أحمد عمران الطبال باجبارنا على التوقيع بإستلام رسالة إنهاء الخدمة بتاريخ رجعي، ألا وهو 1- يونيه - 2004، وهو نفس التاريخ الذي وضعته إدارة الجامعة على الرسائل الموجهة إلينا بانهاء الخدمة، بينما تم تسليمنا هذه الرسائل في الحقيقة بعد منتصف شهر يونيه كما هو موثق بسجلات الجامعة وتاريخ توقيعنا على إستلام الرسائل بالمحفوظات، وتم إجبارنا على قبول هذا التزوير كي لاتقع الجامعة في مغبة المسآلة القانونية لمخالفتها بنود العقد بضرورة إخطار عضو هيئة التدريس بانهاء خدماته في موعد أقصاه الأول من شهر يونيه من كل عام، ولكننا لم نرضخ لهذه الضغوطات المُجحفة، وقمنا بالتوقيع على الرسائل بتاريخ نفس اليوم الذي إستلمناها به.

والطآمة أن رئيس الجامعة أخفق علناً في تبرير هذا الإنهاء الجماعي لخدماتنا، حتى علمنا بعدها من وجهاء بادارة الجامعة، أن القرار وراءه النية في إجبارنا على إعادة التعاقد معنا براتب مقداره فقط ربع الراتب المنصوص عليه في العقد الموقع بين الدولتين العام الماضي، وكان هذا بيتُ القصيد، وتأكدنا من هذا فعلاً حينما عَرضت علينا أخيراً إدارة الجامعة بنود عقد جديد من لدنها هو مُجحف إنتهازي بخيس مهين، فيه تم إختصار قيمة راتبنا لمقدار الربع دونما أي مبرر، ولمن لم يرغب تجديد عقده بهذه الصورة عليه بمغادرة البلاد، وكان لهذا علينا والله وقع جدُ أليم، إعترانا بسببه وضع سقيم، شعرنا معه ببالغ الخيبة والحيرة والغدر والإرباك، وضعف الحيلة والهوان، ولا حول ولاقوة لنا.

في الوقت الذي يُدين فيه بشدة كافة زملاؤنا وأمناء أقسامنا وعمداءنا بالجامعة هذا الإجراء القمعي الغادر، ويُعلنون تمسكهم القانوني بنا بكل ثقة، قمنا بالتظلم من زور تاريخ إشعارنا بخطابات إنهاء الخدمة لدى المستشار القانوني بالجامعة، السيد يوسف الطبال، شاب خجول وإبن أخ رئيس الجامعة، ولكنه أجزم لنا أن هذا السياق هو تعليمات من جهات عليا بالدولة حسبما أخبره به رئيس الجامعة، ونحن ندرك تماماً أن رئيس جامعة المرقب يتمنى الخروج من أزمته القانونية معنا باجبارنا على الزور، وهذا يضعنا في محفل من الحيرة عن وضعنا بالجامعة اليوم وغداً، ويضعنا أيضاً بين عُرى شد وجدب أقل ما نحتاج فيه معهما هو سرعة تقرير ومعرفة مصيرنا حتى يتسنى لنا تكفل أعباء العودة لمصر، ومايسبقه من أجراءات طويلة شاقة، أو الإستمرار في سابق مهامنا الأكاديمية بالجامعة، خاصة منها الإشراف على العشرات من طلبة الماجستير الذين يتجرعون معنا بدورهم مرارة الغبن والإرباك، يُضاف لهذا الشروع من عدمه في إجراءات تسجيل أبناءنا بالمدارس الليبية أو المصرية، وما يتبع كل هذا من تخبط وأعباء نفسية شاقة وسيئة على عائلاتنا وأفراد أسرنا.

ومما زاد من ربكة وظلم الكثير منا من أعضاء هيئة التدريس المصريين القاطنين بشقق السكن الجامعي بمدينة الخمس، هو أحد إجراءات خلو طرفنا والمتمثل في إبرازنا مايفيد سداد إيجار السكن طيلة العام الماضي، والكارثة تكمن في أن مُدير السكن الجامعي بالخمس، السيد مفتاح المصراتي، وهو قريب السيد رئيس الجامعة، كان يتناول إيجار السكن منا نقـــــــــداً ودونما إعطاءنا أي إيصال رسمي بهذا طيلة العام، وكان كثيراً مايُجبر بعضنا على التوقيع زوراً على فواتير شراء وإقتناء أثاث باهظ ليس لنا به أي علم أو إقرار، ولم نقم بشراءه أو رؤيته، وأخذ يشرع في تهديدنا إذا إمتنعنا عن التوقيع زوراً بأن يُطالبنا بسداد كافة الإيجارات السابقة والتي دفعناها له نقداً حقاً وحقيقة.

أدركنا أخيراً من أناس عالمين بشئون الإدارة بالجامعة، أنه كان يستوجب علينا قبض إيصال رسمي يُسمى (م ح 5) مُقابل كل إيجار شهري ندفعه لمدير السكن ليقوم بايداعه بخزينة الجامعة، وعلمنا من قانونيين خارج الجامعة أنه من المخالف للقانون إستلام الإيجارات نقداً دونما إيصال، وأن أحقية شراء الأثاث ليست أصلاً من إختصاصه بالجامعة، وأنه ليس عدل منه إطلاقاً أن يُجبرنا على التوقيع على شئ نحنُ منه براء، بينما يظل مشكلنا العويص في إخلاء طرفنا هو لماذا نقوم بدفع إيجار السكن للجامعة مرتين عن كل شهر من هذه السنة، هذا وقد هدد السيد مفتاح المصراتي البعض منا بأن يشتكيهم للرقابة إذا ما إمتنعوا على التوقيع زوراً على فواتير مُبهمة، مثلما تم إرغامنا من قبل على عدم الشكوى من تخصيص شقة واحدة ليسكن بها ثلاثة أو أربعة من أعضاء هيئة التدريس بيننا، في الوقت الذي يتواجد فيه مجموعة شقق أقرها رئيس الجامعة لشئون أخرى، من بينها تخصيص إحدى هذه الشقق الفاخرة لرئيس جهاز الرقابة الشعبية بالخمس ليستعملها في مُتعة أوقات فراغه، وشقق أخرى على شاكلتها، ودونما الإكثرات للحالة المأساوية التي نمر بها وعائلاتنا في عذابات البحث عن سكن بمدينة الخمس بكل الصعوبة والإجهاد، وقد ألجم رئيس الجامعة أفواهنا بعدم التدخل في تخصيص الشقق عندما تظلم لديه نحن وأخرون من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة في أشد الحاجة لسكنهم الشرعي المسلوب.

هذا وكان يُضاف لمشاكلنا المتفاقمة عدم قيامنا باستلام راتبنا منذ بداية العام الدراسي وحتى نهاية شهر مايو 2004، وذلك عكس بقية المُعارين بالجامعات الأخرى، وهذه فترة كانت في الواقع جد مُرة وعصيبة على مدار حياتنا بكل آسى وحزن وضيق ذات اليد، حيثُ كانت تـُصرف لنا فقط سُـلفة شهرية بسيطة بشِـق الأنفس والإستجداء والإنتظار الذليلين، ومما زاد من هلعنا هو إدراكنا أنه لم يتم حتى الأن صرف مُستحقات كافة أعضاء هيئة تدريس الدراسات العليا من المصريين والليبيين بكلية آداب وعلوم الخمس لمدة عامين متواليين وحتى تاريخ هذا الكتاب، وذلك بحجة أن اللجنة الشعبية للجامعة لم تجتمع بعد لوضع وإقرار ميزانية الجامعة قبل عرضها على شعبية المرقب، حسب ما هو مقرر لها في المادة الثامنة من قرار اللجنة الشعبية العامة رقم 207 بالخصوص، ولكنه تأكد لدينا من محفوظات الجامعة أن الشعبية تلقت ولفظت ميزانية وضعية حسب كتاب الجامعة رقم ج. م. 2004.3022.16، بتاريخ 15 الماء 2004، تتعلق بالكتب والمعامل وبنود أخرى مشبوهة وذات أرقام باهظة محوطة بالأسئلة، كان قد تقدم بها رئيس الجامعة ونائبه الدكتور محمود أبوعزة من توهما وخفية على اللجنة الشعبية للجامعة، ومن تم إعتزام شعبية المرقب عدم إعتماد مُقترح الميزانية هذا وذلك لعدم شرعيته، مما يكرس اليقين لدينا بعدم إنفراج أزمة صرف رواتب أعضاء هيئة تدريس الدراسات العليا لهذا العام أيضاً، ويضعنا في مواجهة مستقبل مجهول محفوف بمخاطر عدم القدرة على مجرد سداد إيجار السكن، ناهيك عن مصاريف عائلية أساسية جمة.

بالتالي، ماكان لأعضاء هيئة التدريس المصريين والليبيين بكلية آداب وعلوم الخمس هذه إلا ندب حظهم التعيس عندما وجدوا أنفسهم يعيدون إجراءات المطالبة برواتبهم في الدراسات العليا المتراكمة وذلك مع ثلاثة من العمداء الذين تعاقبوا على هذه الكلية في فترة فقط الثلاثة أشهر الأخيرة، ودونما جدوى من أي منهم، مما وطد لدينا الخوف من هذا الإرباك وإنعدام الإستقرار وبليغ التخبط الإداري بالجامعة، بل وإخفاق إدارة الجامعة في مجرد وضع ألية يتم بها العلم بالوضع الكارثي الذي نحن فيه، ناهيك عن مجرد التفكير في محاولة معالجته، مما وجدنا أنفسنا معه في ضائقة جد مُحرجة وعويصة لم نجد فيها حتى نقابة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة نشكو من خلالها مشاكلنا القانونية والمادية المتفاقمة.

بعد أن أوصد رئيس الجامعة في وجهنا الأبواب وعلق إعلاناً يتم بموجبه ضرورة مـُراجعة الأمين المساعد في كافة مايتعلق بشئون أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، كان قد أعيانا إعادة كتابة وسرد ومناقشة مشاكلنا المتفاقمة هذه مع الأمين المساعد لرئيس الجامعة، الذي بدوره تم تغييره أربعة مرات في مدة الخمسة أشهر الماضية، ونحن نُعيد الكرة اليائسة مع كل منهم دونما جدوى، ودونما أي حل منهم جميعاً سوى التعاطف والإستنكار لكل ما نلاقيه، مصحوباً بوعود جوفاء باهتة، وأمسينا ننذب حظ رحلتنا هذه ونقاسي وافر البؤس والضنك حتى إنتهى بنا الحال إلى ما نحن عليه اليوم.. إجحاف، غدرُ، إمتهان، وإبتزاز إغصابنا على توقيع إستلام إخطار نهاية الخدمة بتاريخ رجعي زوراً وبهتاناً، ولم نجد أحداً نشكوه هذا الألم، وتلك الحرقة، وذاك المأزق، سوى حضرة مقامكم السامي، أملين لطيف تدخلكم في شأننا بالحسنى لتأكيد عقد أبرمته الجماهيرية مع شقيقتها مصر، وكلنا أمل ولهفة في أن ينجلي القرار بشأننا قريباً باذنه تعالى وحُسن رعايتكم.

إننا جميعا،ً فرادى وجماعات، على أتم إستعداد وترحيب، بل وفي إنتظار أي إجراء لمتابعة الحقائق معنا بالوثائق والمستندات لدينا أمام ولدى أي جهة أو لجنة ترتبط بذات علمكم وحمايتكم ياسيادة العقيد، وسنظل مدينون لكم بوافر الإمتنان الأبدي عن إغاثكم إيانا وحُسن صنيعكم فينا وعائلاتنا، داعين العلي القدير أن يُسبغ عليكم من نعمه، ويديم عزكم وحكمتكم، ويحفظكم لنا قائداً عربياً أفريقياً نعتز بمجده، ونفتخر بقيادته، وجزيل فضله ومعروفه على كافة المغبونين في الأرض والإنسانية جمعاء، ونستأذنكم في أن نرفع لشأنكم مرادنا في التعبير بأنه لشرف أبدي عظيم لنا أن يسمح لنا شخصكم الكريم في أن نحظى بلقاء معاليكم في بُـرهة تاريخية من زمننا، نسعد فيها برؤيتكم والتحدث معكم في لحظة من كريم وقتكم، كما فعلتم مع أبناءكم الطلبة بجامعة الفاتح عندما إشتدت بهم الكرب، وكنتم لهم يومئذٍ الفرج والبشرى، ومثل ذاك هو مبتغانا، ولمثل ذلك نحن مُرتجون، وأسمى ما يتمنى أن يحظى به ضيوف بدار الكرم، هو الأخذ بخاطرهم ألا يعودوا خائبين، وأملنا في سعيد إجابتكم والله إنه لراسخ متين.

نسأل الله لكم في الختام دوام التوفيق والشموخ، وأن يمدكم بوافر الصحة والعافية وطول العمر، ويحفظكم قائداً أبياً مقدامُ لنصرة الحق، وعافياً عن الباطل، ومتسامحُ مع الجميع.

مجموعة من أعضاء هيئة التدريس المصريين بجامعة المرقب

betrayed_egypt@yahoo.com

أسماء أعضاء هيئة تدريس العلوم التطبيقية من المصريين بكلية آداب وعلوم الخمس:

د. منير عبده إبراهيــم سالــــــــــم

د. محمود أحمد طاهــر جلــــــــي

د. نبيل حفني أميــن قصالـــــــــي

د. سمير عبدالعظيم زكـي نصـــار

د. سامح علي أميــن نصــــــــــــر

د. نبيل عباس أحمــد سليمــــــــان

د. محمد فاروق إبراهيـم علـــــــي

د. حسن محمود حسن الجنـــــــدي

د. مصطفى حسين رشدي النجــار

د. أحمد جابرشديد إبراهيــــــــــــم

د. أسامة السيد أحمد عطيــــــــــــة

د. محمود إبراهيم محمد محمــــود

د. سعيد عبدالحميد أحمد منصـور

د. جلال أحمد السيد محمد يوسف

أسماء أعضاء هيئة تدريس العلوم التطبيقية من المصريين بكلية آداب وعلوم ترهونة:

د. جهاد عبدالفتاح حسن الرجيســـــــي

د. مديح محمد علي عبدالمنعـــــــــــــم

د. حاتم عبدالفتاح محمد إبراهيــــــــــم

د. عبدالغني عبدالحكيم عبدالغنـــــــــي

د. عمر محمد محمد الروضـــــــــــــي

د. عصام عبدالمنعم إبراهيم الأشيـــــن

د. عبدالستار عبدالقادر حسن الخواجـة

د. إبراهيم إبراهيم السيــد البطــــــــــل

د. حسن عبدالله حســـن سلامــــــــــــة

أسماء أعضاء هيئة تدريس العلوم التطبيقية من المصريين بكلية آداب وعلوم زليتن:

د. النبوي عبدالله السيد شكـــــــــــــر

د. محمد عبدالحكيم محمد عبدالجليـل

د. محمد علاء الدين عبدالله محمـــــد

د. جمال رياض سعد خلـــــــــــــــيل

د. سعيد بسيوني علي الجزيــــــــري

د. حيدر المختار محمود عبدالقـــادر

د. عبدالعزيز عبدالحفيظ الخولــــــي

أسماء أعضاء هيئة تدريس العلوم التطبيقية من المصريين بكلية العلوم الشرعية مسلاتة:

د. حمــدي أحمد سعد أحمــــــــــــــد

د. أحمد محمد أحمد عبدالموجـــــود

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 61
      أرجو مشاهدة الفيديو التالى http://www.youtube.com/watch?v=hRECeslDIQ4 ثانيا ياريت أى أب عنده نخوة مايسيبش بنته تنزل تبات فى الشارع أو فى خيام مع المعتصمين لان دى شغلانة رجالى مش حريمى كفاية قلة أدب ومسخرة بقى احنا قرفنا بلاثوار بلازفت شوية عيال لايمثلون الا انفسهم ومن يدفع لهم لتخريب البلد حسبى الله ونعم الوكيل
    • 0
      ضباط الشرطة يستغيثون ويرفضون المشاركة في تزوير الأنتخابات أو المشاركة بها من عمر عفيفي في 27 نوفمبر، 2011‏، الساعة 02:14 صباحاً‏‏ عاجل من معسكر الدراسة والدويقة وسلامة عبد الرؤوف ومعسكر منطقة الهرم وطره والعمليات لخاصة السيد الزميل العقيد عمر عفيفي المحترم نرجوا أن يصل صوتنا لأهل مصر جميعا . جميع الساده الضباط هنا تحت حصار شديد من التحريات العسكرية وقوات الشرطة العسكرية والمدرعات الحربية صارت داخل المعسكرات وتوجه مدافع الدبابات تجاه استراحات ومكاتب السادة الضباط وعنابر أقامة المجندين ، وال
    • 0
      المصدر: من مصر: صحف الأسبوع ، الأهرام،المساء، الجمهورية، مطبوعات دار أخبار اليوم؛ ومن السعودية: صحف الوطن ، عكاظ ، المدينة ،اليوم، الرياض؛ بالإضافة لموقعي الساحات والوفاق. = روى الناجون أنّ النساء من هول الفاجعة ومع عدم وجود تعليمات للإنقاذ، وانشغال كلٍّ بنفسه، بما في ذلك الطاقم، كنّ يمسكن ببعضهم البعض، ومع غرق السفينة، ينزلقن إلى البحر وهن ممسكات بأيدي بعضهم، ويغرقن سويّا. = فتاة سعودية تحكي قصة نجاتها فتقول: فور ميل العبارة علي جانبها صعدت للسطح وارتدت سترة النجاة (تشبه الصديري) وقفزت للبح
×
×
  • أضف...