اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

القضايا الحساسة بين القانون و الإعلام


masraweya

Recommended Posts

السلام عليكم

كلنا فاكرين قضية الفيشاوي و الحناوي

و حاليا طفل مدرسة مصر الجديدة

في كلتا الحالتين خرج أهل "المتضرر" عن العرف السائد باستحسان السكوت في هذه الأحوال

أولا .. هل لا توجد طريقة يأخذ بها كل ذي حق حقه دون تدخل الإعلام .. الذي عادة ما يحيلها إلى سيرك " واللي ما يشتري يتفرج" .. دون أدني اعتبار لخصوصية أطفال أو قصر زج بهم في الموضوع دون احترام لحقوقهم

هل يضحن لهم القانون ألاّ تعرف شخصياتهم (قضايا الاغتصاب .. كثيرا ما لا تجرؤ الضحية على الشكوى خوفا من الفضيحة) .. ما الحل؟

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

للأسف الاعلام الموجود حاليا معظمه لا أخلاق له فبالتالي في رأيي بيظلم المجني عليه أكثر من الجاني في مثل هذه القضية، أعتقد المفروض يكون في قانون يحمي المجني عليه من اظهار شخصيته والتشهير به في وسائل الاعلام، لكن مع الوضع الحالي أكيد هيكون الاختيار الأسلم هو السكوت .

أعتقد أيضا إن هناك شق آخر في الموضوع وهو طريقة تفكير المجتمع ونظرته لمثل هذه القضايا ، بمعني إن غالبا المجتمع بينظر نظرة سيئة للضحية في قضايا الاغتصاب وبيعاملها معاملة شبه معاملة الجاني بدون سبب منطقي بعكس مثلا لو نظرنا في مجتمعات أخري مثل الأوربية لاينظرون للضحية بنفس الطريقة بالعكس القانون والمجتمع بيكون متعاطف معها مما يشكل جو مناسب للضحية أن تأخذ حقها بالقانون.

يعني مثلا لو كل واحد فكر إن التلميذ الضحية في قضية مصر الجديدة زميل ابنك أو ابنتك وأنت عرفت هيكون رد فعلك إيه؟ ياتري هتستمر علاقة طفلك به أم هتبعده عنه؟

أتمني أن أكون وصلت وجهة نظري المشكلة مشكلة عدم وجود سيادة حقيقية للقوانين في أرض الواقع ومشكلة اعلام بلا أخلاق ومشكلة سلوك للمجتمع.

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمةالله و بركاته

احترام الخصوصية بالذات للأطفال مهم جدا

لأنهم لم يختاروا هذا الوضع

مع الأخذ في الاعتبار ان السلطات المعنية لازم تتابعهم سواءا كانوا ضحايا او معتدين -أيوة فيه جرائم الجاني فيها طفل

نيجي للكبار

القضايا الحساسة المتعلقة بالسمعة و الشرف .. مهم فيها بالإضافة لضمان خصوصية الأطراف المعنية-المتهم و المجني عليه و الأهم .. العلاج النفسي للضحايا اللي سير القضية و التحقيق و محامي المتهم ممكن يحطموا حياتهم

على الجانب الآخر .. هل من حق المجتمع معرفة ماضي شخص ما؟

مثلا .. ساكن جديد في العمارة أدين بتهمة ما من قبل ..هل من حق السكان معرفة هذا حتى يحددوا كيفية و حدود تعاملهم معه؟

أم نتركهم "يكتشفون " إذا كان أصبح إنسان صالح أم لا بأنفسهم؟

ملاحظة .. ليه عنوان الموضوع اتغير؟

العنوان الجديد غير معبر

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع الحناوي و الفيشاوي مختلف إلى حد ما .. لأنهم كانوا بيتكلموا عن "زواج عرفي".. و أعتقد حتى القاضي حكملها اعتمادا على ترجيحه صدقها في موضوع الزواج

يعني ما كانوش طالعين يقولوا انها "غلطت" و انه لازم يصلح غلطته

و مع ذلك ظلموا البنت الصغيرة التي ستلاحقها هذه الحكاية

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

تصدقوا اني مخدتش بالي ان الموضوع بتاعي بسبب تغيير العنوان

لا أعرف كيف أخاكب الإدارة -محدش يتريء

أريد تغييره ليعبر أكثر عما نتناوله

عنوان مثل

القضايا الحساسة بين القانون و الإعلام

أو

هل الصمت أفضل في القضايا الحساسة؟

أو

احترام الخصوصية .. حق الفرد و المجتمع

تم تعديل بواسطة masraweya

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

احلم معايا

معاكي ان الإعلام يسيء للضحية .. لكن في حالة مدرسة مصر الجديدة .. الأب هو الذي لجأ لهم.. هل أخطأ أم أن هذه كانت الطريقة الوحيدة ليأخذ حق ابنه؟

هل فكر في مستقبل ابنه و هذه الحكاية التي ستطارده؟

بالفعل بدأت التشنيعات على الولد.. و بعد قليل الناس ستتساءل .. مش يمكن هو اللي غلطان؟

في حالة بنت هند و أحمد الفيشاوي .. هل المجتمع سينسى الحكاية .. و التساؤلات عن هل كان زواجا أم لا؟

هنا أيضا .. هم من لجأ للإعلام كوسيلة ضغط

و يبقى السؤال .. هل كان هذا هو القرار الصحيح؟ و الأطفال الذين تصرفوا بالنيابة عنهم .. من يحميهم؟

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمةالله و بركاته

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

احترام الخصوصية بالذات للأطفال مهم جدا

لأنهم لم يختاروا هذا الوضع

مع الأخذ في الاعتبار ان السلطات المعنية لازم تتابعهم سواءا كانوا ضحايا او معتدين -أيوة فيه جرائم الجاني فيها طفل

نيجي للكبار

القضايا الحساسة المتعلقة بالسمعة و الشرف .. مهم فيها بالإضافة لضمان خصوصية الأطراف المعنية-المتهم و المجني عليه و الأهم .. العلاج النفسي للضحايا اللي سير القضية و التحقيق و محامي المتهم ممكن يحطموا حياتهم

على الجانب الآخر .. هل من حق المجتمع معرفة ماضي شخص ما؟

مثلا .. ساكن جديد في العمارة أدين بتهمة ما من قبل ..هل من حق السكان معرفة هذا حتى يحددوا كيفية و حدود تعاملهم معه؟

أم نتركهم "يكتشفون " إذا كان أصبح إنسان صالح أم لا بأنفسهم؟

أم زيد

أضفت بعدين غاية في الأهمية

العلاج النفسي

يا ريت يتطبق بجد لأنهم بيحتاجوا اعادة الثقة لهم في المجتمع

حق المجتمع

أعتقد حسب خطورة الجريمة و أيضا ممكن حسب تقارير المتابعة النفسية الخاصة به

كمان مش كل المجتمع محتاج يعرف.. لازم يكون الطرف الذي يسعى للمعرفة له علاقة ما .. مثلا الجيران , شراكة , زواج , ة حسب نوع العلاقة تتحددالمعلومات التي من حقه الاطلاع عليها

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

اساس المشكلة من البداية ان المعتدى او المغتصب بداية امره انه مجنى عليه لان دى بتكون رواسب

للمارسات تمت معه فى طفولته وترسخت فى ذهنه وسواء علم امره او جهل فى كلتا الحالتين لايتم علاجه

نفسيا فتتكون لديه نفس الفكرة ونفس السلوك عند البلوغ بغرض الانتقام واحيانا يتحول لشذوذ

فيكون الاعتداء على نفس نوعه الجنسى وكثيرا مايحدث ذلك داخل الاسرة الواحدة عندما تغفل الاسرة

وتترك اطفالها مع المراهقين من الشباب اقاربهم بحسن نية ويحدث مايحدث ويخاف المعتدى عليه الافصاح

لصغر سنه وخاصة لو هدد من قبل الشخص المعتدى وتصبح بعد ذلك حلقة مستمرة

وهناك خطا كبير من قبل بعض الاهالى عندما يكون الطفل صغير السن لايستطيع التمييز يتعرى او يظهر جزء حساس

من جسده يجد الاستحسان من اهله على فعلته ويضحكون مشجعين وحتى لو غيرهم استاء لذلك الفعل لاينبه

على الطفل ان هذا الجزء عيب كبير وغلط ان يراه الاخرون حتى اخوته ووالده

غلطة اخرى بعض الامهات تسمح لمجموعة اطفال الاستحمام فى بانيو واحد وذلك خطا حتى ولو كانوا اخوته

ولايجوز ان يحدث نهائى وكذلك استحمام الام او الاب بصحبة اطفالهم فكل تلك التصرفات تصور للطفل

ان ظهور عورته للاخرين شئ عادى وطبيعى ويشب على ذلك لانه محونا منه صفة الحياء

وفى كثير من العشوائيات حين يتكوم 10 افراد فى حجرة ضيقة وتتم العلاقة الزوجية على مسمع وربما

مرأى من الاطفال والمراهقين فماذا ننتظر بعد ذلك

واخيرا انتشار الاباحيات والافلام الفجة والدش فى عشش الصفيح اكثر من الفلل والعمارات

وانتشار النت مع الظروف الاقتصادية واقتصار الزواج على الاغنياء او من يقوى على تكاليفه

تخلق حالة من الجوع الجنسى لدى الالاف المراهقين والشباب خاصة الذين لم يتحصنوا دينيا ولااخلاقيا

المشكلة كبيرة اساسها البيت والام والاب بمشاركة المدرسة والاخصائين النفسيين والكشف عن اى

سلوكيات شاذة او غير طبيعية عند الاطفال من الصغر كثير من الاسر لها فى الانجاب دون التربية

واخرتها بتكون دى النتيجة

رابط هذا التعليق
شارك

اساس المشكلة من البداية ان المعتدى او المغتصب بداية امره انه مجنى عليه لان دى بتكون رواسب

للمارسات تمت معه فى طفولته وترسخت فى ذهنه وسواء علم امره او جهل فى كلتا الحالتين لايتم علاجه

نفسيا

***********************

المشكلة كبيرة اساسها البيت والام والاب بمشاركة المدرسة والاخصائين النفسيين والكشف عن اى

سلوكيات شاذة او غير طبيعية عند الاطفال من الصغر

كثير من الاسر لها فى الانجاب دون التربية

واخرتها بتكون دى النتيجة

جزاكم الله خيرا يا هند

علاج الجذور مهم جدا

وتأهيل الأسرالمقبلة على الإنجاب

كثير معندهمش أي فكرة عن التربية

ده ممكن تعمله مؤسسات أهلية .. لغاية ما يبقى عندنا حكومة قلبها على البلد .. ساعتها التنسيق بين الوزارات المعنية و الجمعيات هيساعد أكثر

يا ريت محدش يقول لي الفقر السبب

ناس كثير فقرها مادي و ليس أخلاقي و ديني

و العكس .. فيه أغننياء أخلاقهم سيئة جدا

التوعية مهمة جدا .. الوقاية طبعا أفضل من العلاج

لكن مع كل هذا ستظل تحدث جرائم من هذا النوع .. هل الضحية ليس أمامها إلاّ الصمت أوالسيرك الإعلامي الذي يجعلها "فرجة"؟

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

احلم معايا

معاكي ان الإعلام يسيء للضحية .. لكن في حالة مدرسة مصر الجديدة .. الأب هو الذي لجأ لهم.. هل أخطأ أم أن هذه كانت الطريقة الوحيدة ليأخذ حق ابنه؟

هل فكر في مستقبل ابنه و هذه الحكاية التي ستطارده؟

بالفعل بدأت التشنيعات على الولد.. و بعد قليل الناس ستتساءل .. مش يمكن هو اللي غلطان؟

في حالة بنت هند و أحمد الفيشاوي .. هل المجتمع سينسى الحكاية .. و التساؤلات عن هل كان زواجا أم لا؟

هنا أيضا .. هم من لجأ للإعلام كوسيلة ضغط

و يبقى السؤال .. هل كان هذا هو القرار الصحيح؟ و الأطفال الذين تصرفوا بالنيابة عنهم .. من يحميهم؟

في حالة مدرسة مصر الجديدة كما قرأت الخبر في المصري اليوم إن الولد اشتكي لمدير المدرسة فنهره وضربه ومسح الفيديو اللي زملائه صوروه وبعد ماروح البيت حكي لمامته فباباه بلغ البوليس وعمل محضر ، لا أعتقد إنه هو اللي لجأ للاعلام وإذا كان لجأ للاعلام فيمكن عشان حس إن الدنيا ماشي في البلد اليومين دول بضغط من الاعلام وليس بسلطة القانون ......الشئ اللي بجد مستغربه له إن المصري اليوم كاتبين في الخبر الأسماء كاملة للتلاميذ الأربعة المجني عليه والجناة.......ليه ؟ ده مش هيفيد القارئ بشئ؟! أنا حذفت اسم الضحية بعد إذنكم.

التقت «المصرى اليوم» التلميذ ضحية الاغتصاب داخل مدرسة مصر الجديدة بنين، وأسرته، التى قررت مغادرة مكان إقامتها فى مصر الجديدة، بعد هذه الواقعة.

قال التلميذ 14 عاماً: أنا لا أريد الذهاب إلى المدرسة مرة أخرى، زملائى يسخرون منى، وينادون على باسم المتهم «****»، لا توجد أى خلافات معهم، أنا أعرفهم جيدا، هم طلاب فى الصف الثالث الإعدادى، وكنت فى الحصة الخامسة فوجئت بزميل لى يطلب منى النزول معه لشرب المياه، والذهاب للحمام، نزلت معه، وبمجرد الاقتراب من الحمام فوجئت بالطلاب الثلاثة يستدرجوننى إلى بدروم أسفل غرفة التأمين الصحى.

وأضاف التلميذ: «هددونى، وطلبوا منى ممارسة الجنس، إلا أننى رفضت فقام أحدهم بطرحى على الأرض، وقاموا بنزع ملابسى، واعتدى أحدهم على جنسياً، بينما اكتفى الثانى بالضحك، وظل الثلاثة يصورون الواقعة عن طريق جهاز موبايل. وأكد أنه خلال هذه الواقعة لم تتوقف صرخاته.

وأشار التلميذ إلى أنه توجه إلى مدير المدرسة وأخبره بالواقعة، إلا أنه اعتدى عليه بالضرب، واستدعى الطلاب الثلاثة وسحب منهم الموبايل الذى صور الواقعة، وقام بمسح الفيديو، وطلب منى العودة إلى المنزل وأخبرت والدتى بالواقعة.

قال ***********، والد الضحية إن ما حدث لابنه جريمة من مدير المدرسة، الذى حاول تضليل العدالة. ووصف ما حدث لنجله داخل المدرسة بـ«الكارثة»، وتساءل الأب: لماذا لم يبلغ مدير المدرسة بالواقعة، وقام بالتستر على الواقعة، ورفض طلب معاون مباحث مصر الجديدة باصطحاب الطلاب إلى قسم الشرطة بحجة أن الطلاب لديهم امتحان، إلا أن النيابة أمرت بضبط وإحضار الطلاب الثلاثة.

وأضاف الأب: أنا أريد حق ابنى بالقانون، أعلم أن ما حدث لابنى اختبار من عند الله، أثق فى القضاء ثقة كاملة، لكن أريد القصاص من مدير المدرسة، الذى يريد ضياع حق ابنى.

وكشفت تحقيقات نيابة مصر الجديدة تفاصيل جديدة فى الواقعة التى نشرتها «المصرى اليوم» الأحد.

أفادت التحقيقات أن النيابة أخلت سبيل المتهمين وأنهم صوروا واقعة الاعتداء على «موبايل»، وأن مدير المدرسة مسح الفيديو الذى يصور الواقعة، وقام بالاعتداء على الطلاب الأربعة بالضرب، ولم يخطر مسؤولى مديرية التربية والتعليم بالقاهرة بالواقعة.

أما موضوع الحناوي والفيشاوي فأنا في وجهة نظري الحناوي مش ضحية والضحية الحقيقية هي الطفلة وأهل الحناوي لجأوا للاعلام لأنهم ببساطة شافوا إن بنتهم معملتش حاجة غلط!!!!!!!!!!!! وإن ضغط الاعلام ممكن يؤثر في سير القضية . واعتقد إن البنت لما هتكبر مش هتسامحهم أبدا علي الموقف ده.

اتفق معك ومع الأخت أم زايد إن العلاج النفسي مهم جدا جدا لكل الأطراف المجني عليه والجناة خاصة إنهم في سن صغير.

واتفق معك تماما بخصوص حق المجتمع

حق المجتمع

أعتقد حسب خطورة الجريمة و أيضا ممكن حسب تقارير المتابعة النفسية الخاصة به

كمان مش كل المجتمع محتاج يعرف.. لازم يكون الطرف الذي يسعى للمعرفة له علاقة ما .. مثلا الجيران , شراكة , زواج , ة حسب نوع العلاقة تتحددالمعلومات التي من حقه الاطلاع عليها

فعلا مش كل المجتمع من حقه يعرف لأن حتي لو كنا بنتكلم عن الجاني فممكن يكون تاب واتعالج نفسيا وحاله اختلف.

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

الاعلام يبحث عن ماده خصبه تخطف اهتمام الناس فى ظل المنافسه الشرسه التى يواجهها

انظروا كم عدد القنوات الفضائيه و كم عدد المطبوعات سواء المطبوعه فعلا او المعتمده بشكل شبه كلى على موقعها على الانترنت

الصحافه لا تلهث وراء تلك الاخبار لبيان الحقيقه من عدمها بل لتحرز تقدما على منافسيها

و من اجل ذلك لا مانع من تضخيم الحوادث او التسرع فى النشر حتى و لو لحساب جهه على اخرى

لاننا كما اتفقنا هى لا تبحث هنا عن الموضوعيه بل على التوابل التى تغرى القارىء بمتابعتها

هى تدخل الموضوع ليست بصفه سند للعداله و انما بحثا عن منافعها الخاصه

و دافع كهذا لن يفرز ابدا موضوعيه او حرفيه فى التناول

بل قد يصل الامر فى ان يتسبب فى كوارث حقيقه لاحد طرفى النزاع او كلاهما

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

التلميذ ضحية الاغتصاب داخل مدرسة مصر الجديدة بنين، وأسرته، التى قررت مغادرة مكان إقامتها فى مصر الجديدة، بعد هذه الواقعة.

قال التلميذ 14 عاماً: أنا لا أريد الذهاب إلى المدرسة مرة أخرى، زملائى يسخرون منى، وينادون على باسم المتهم «****»، لا توجد أى خلافات معهم، أنا أعرفهم جيدا، هم طلاب فى الصف الثالث الإعدادى، وكنت فى الحصة الخامسة فوجئت بزميل لى يطلب منى النزول معه لشرب المياه، والذهاب للحمام، نزلت معه، وبمجرد الاقتراب من الحمام فوجئت بالطلاب الثلاثة يستدرجوننى إلى بدروم أسفل غرفة التأمين الصحى.

وأضاف التلميذ: «هددونى، وطلبوا منى ممارسة الجنس، إلا أننى رفضت فقام أحدهم بطرحى على الأرض، وقاموا بنزع ملابسى، واعتدى أحدهم على جنسياً، بينما اكتفى الثانى بالضحك، وظل الثلاثة يصورون الواقعة عن طريق جهاز موبايل. وأكد أنه خلال هذه الواقعة لم تتوقف صرخاته.

ده مش تحرش ، اللي بيتحرش بحد مش بياخد 2 معاه وواحد بيصور

العيال بيقلدوا فيلم شافوه

مفروض الناس تقاطع الأفلام و المدارس ، اذا كانت فعلا دور للتربية زي ما بيتقال ، تعمل اجتماع لأولياء الأمور و تطلب منع مشاهدة جميع الأفلام العربية ، لأنها بدون استثناء بتدعو للرزيلة

و طبعا الموبيل اللي بكاميرا ده مفروض يتمنع من الأطفال ، ولو الأطفال استخدموه في البيت يبقي في توعية لطريقة استخدامه ، اولها ان متصورش حد وهوه مش واخد باله لازم تستأذن من اللي حتصوروه

الأطفال التلاتة دول مفروض يتضربوا ضرب مبرح امام كل الطلبة ، و امام الطالب الضحية ده هوه

واي طالب يسخر من الطالب ده مفروض برضه ياخد عقابه بالضرب برضو

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

مفروض الناس تقاطع الأفلام و المدارس ، اذا كانت فعلا دور للتربية زي ما بيتقال ، تعمل اجتماع لأولياء الأمور و تطلب منع مشاهدة جميع الأفلام العربية ، لأنها بدون استثناء بتدعو للرزيلة

و طبعا الموبيل اللي بكاميرا ده مفروض يتمنع من الأطفال ، ولو الأطفال استخدموه في البيت يبقي في توعية لطريقة استخدامه ، اولها ان متصورش حد وهوه مش واخد باله لازم تستأذن من اللي حتصوروه

لحد هنا متفقين إلى حد كبير .. الأطفال مش المفروض نسيبهم للتليفزيون يربيهم .. لازم نكون معاهم و نفهمهم الصح من الغلط

و نفهمهم معنى الخصوصية و احترامها و آداب الاستئذان

الأطفال التلاتة دول مفروض يتضربوا ضرب مبرح امام كل الطلبة ، و امام الطالب الضحية ده هوه

واي طالب يسخر من الطالب ده مفروض برضه ياخد عقابه بالضرب برضو

هنا نختلف بشدة .. الضرب عمره ما كان طريقة صح في التربية

الاولاد يا بيطلعوا خايفين و مكسورين .. او "منحسين و بلطجية" و الضرب ما عادش يفرق معاهم

الأولاد دي محتاجة تتربى صح .. العقاب من غير ما يفهموا غلطتهم ملوض معنى أصلا

تحياتي

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

يرجع مرجوعنا

القانون و احنا عارفين انه المفروض يتغير أو يتفعل للحفاظ على الخصوصية

طب و الإعلام؟؟

الإعلام ده بيعمل كده ليه؟ الإثارة دي و سعيه لها زي ما تفضلت مغتربة عشان يخطف اهتمام الناس

مش الناس دول يعني .. إحنا؟؟؟؟

الإعلام بيحاول يرضي متعتنا في النميمة و التطفل على خصوصيات الناس

فيستغل حب ناس تانيين للشهرة .. وعجز ناس تالتين عن أخد حقهم بطريقة تانية عشان ينصب بيه السيرك لمتعتنا احنا

يعني احنا شركاء معاهم

ليه ما يبقاش لينا دور إيجابي و نرفض الاعلام ده؟

كام واحد فينابعت رسالة لجرنال او برنامج يعترض فيه على السلوك ده؟

و يقولهم اتقوا الله

كام واحد ممكن يشترك في دعوة لمقاطعة برامج أو صحف من هذه النوع؟

صدقوني الحاجات دي بتأثر .. لأن نسبة المشاهدة و التوزيع مهمة جدا بالنسبة لهم عشان الإعلانات

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

جويرية .. هوا كله ضرب ضرب

ما علينا .. مصراوية ردت

بالنسبة للإعلام و دورنا

كان وصلني الدعوة دي

بس مش عارفة الناس استجابت ليها و لاّ لأ

رابط هذا التعليق
شارك

هنا نختلف بشدة .. الضرب عمره ما كان طريقة صح في التربية

الاولاد يا بيطلعوا خايفين و مكسورين .. او "منحسين و بلطجية" و الضرب ما عادش يفرق معاهم

الأولاد دي محتاجة تتربى صح .. العقاب من غير ما يفهموا غلطتهم ملوض معنى أصلا

فيه عيال لما يتهزئوا من هنا لبكرة مش حيجيب معاهم نتيجية و حيقولوا هييه الأستاذ مضربناش و شتمنا بس ، ولو أضربوا ضرب خفيف برضو حيفرحوا و يقولوه وايه يعني خدنا عصايتين و محسناش بيها

و بعدين صحيح الطفل يبقي خايف و مكسور لو اضرب من غير سبب

لكن هوه عارف هوه بيضرب ليه و عارف انه غلطان

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

يرجع مرجوعنا

القانون و احنا عارفين انه المفروض يتغير أو يتفعل للحفاظ على الخصوصية

طب و الإعلام؟؟

الإعلام ده بيعمل كده ليه؟ الإثارة دي و سعيه لها زي ما تفضلت مغتربة عشان يخطف اهتمام الناس

مش الناس دول يعني .. إحنا؟؟؟؟

الإعلام بيحاول يرضي متعتنا في النميمة و التطفل على خصوصيات الناس

فيستغل حب ناس تانيين للشهرة .. وعجز ناس تالتين عن أخد حقهم بطريقة تانية عشان ينصب بيه السيرك لمتعتنا احنا

يعني احنا شركاء معاهم

ليه ما يبقاش لينا دور إيجابي و نرفض الاعلام ده؟

كام واحد فينابعت رسالة لجرنال او برنامج يعترض فيه على السلوك ده؟

و يقولهم اتقوا الله

كام واحد ممكن يشترك في دعوة لمقاطعة برامج أو صحف من هذه النوع؟

صدقوني الحاجات دي بتأثر .. لأن نسبة المشاهدة و التوزيع مهمة جدا بالنسبة لهم عشان الإعلانات

صحيح فيه مواضيع مفروض مكانها قاعات المحاكم او عيادات الأطباء

ونشر المواضيع دي بيساعد علي انتشارها

و بيخوف الناس ، و بتحس ان خلاص الدنيا بقت غابة

مفروض نختار بنقرا ايه او بنسمع ايه

بس بيصعب عليا ناس من البسطاء، اللي بيتابعوا برامج اللي بيسموها توك شو ، و برضو البرامج دي كلها مصايب و تخويف للناس

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...