اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

"تتريك" مصر !


Mohammad Abouzied

Recommended Posts

"تتريك" مصر !

عماد الدين أديب

النموذج التركي لدولة يقودها حزب أغلبية يرفع الشعار الإسلامي في ظل نظام ديمقراطي غربي يتعاون - وبقوة - مع الولايات المتحدة، هو النموذج الذي يراد لمصر!

هناك مجموعة في الادارة الأمريكية الحالية داخل تيار "المحافظين الجدد" يمكن أن تسمي بالمجموعة التركية، أي التي تعتقد أن النموذج التركي الحالي هو أفضل النماذج التي يمكن تسويقها في الشرق الأوسط الجديد.

هذا النموذج ثبت نجاحه في مفهوم هؤلاء في الوصول للحكم، وفي التعامل مع ملف الأطلنطي، وملف الاتحاد الأوروبي، وأيضا في الأزمة العراقية وملف الإرهاب.

في الماضي حينما كنا نريد "ترويع" أي دبلوماسي أجنبي أو أي سيناتور أمريكي كنا نقول له "إذا فعلت هذا أو أقدمتم علي ذاك فإن هذا الأمر قد يؤدي الي سقوط نظام الحكم الصديق".

وحينما كانوا يسمعون العبارة كانوا يستشعرون الخطر لأنهم كانوا يخافون من الشيوعية أو من التيار الديني المتشدد.

بعد سقوط الاتحاد السوفيتي، وبعد 11 سبتمبر، أصبح هناك استعداد لدي واشنطن للتعامل مع تيار يرفع شعار الإسلام السياسي علي غرار حزب الأغلبية في تركيا.

لذلك هناك تخوف أن تكون هناك جسور أمريكية مع تيارات إسلامية في القاهرة والرياض من أجل تدعيم مثل هذا النموذج التركي.

السؤال: هل الرهان علي النموذج التركي هو أمر مقصور علي إدارة جورج بوش أم أنه اختيار استراتيجي لا رجوع عنه؟

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

1- أصبحنا مثل الأطفال الرضع ننتظر ما ستقرره أمريكا فى مأكلنا ومشربنا وملبسنا (كدليز أو بامبرز) وأى الأنظمة السياسية تناسبنا أو بمعنى أصح تناسبهم.

2- سياسة أمريكا الخارجية فيما يتعلق بالشرق الأوسط فاشلة إلى أقصى درجة وأتت قبل دلك بالخمينى و بالإرهاب ولسبب بسيط هو قصور شديد وعجيب فى فهم الشرق الأوسط من الناحية العرقية والتاريخية ونواحى أخرى....it always backfires

3- النموذج التركى لم يمنع ممارسات غير إنسانية من النظام الحاكم فى قمع المعارضين و الأقليات و بشكل مماثل للأنظمة العربية ...

يا لجنة الحكام ... الاهلى بيدفع كام ? ...(من اقوال جماهير الدراويش الماثورة)

7_15_5v.gif

رابط هذا التعليق
شارك

لدينا هنا-بسم الله ما شاء الله- عدد هائل من المفكرين الخومينيين و الناصريين و الأتاتوركيين كلهم ملكيون أكثر من الملك و أكثر تشدداً من أصحاب تلك الأفكار في بلادها..كل ينظر و يروج لمذهبه كأنما هو الأمثل و الأصلح للتطبيق على بلد مثل مصر!..و للأسف فإن هؤلاء لهم وجود كبير في الإعلام المصري بكافة صوره..

يبقى السؤال المشروع رغم عباطته: هل نحن مطالبون دائما بالاختيار من متعدد..يا أتاتوركي علماني متشدد يا خوميني متشدد؟..

الأستاذ العزيز محمد أبو زيد: لو الموضوع منقول من جريدة - وعندي إحساس أنه من نهضة مصر-أتمنى أن تدخل اللينك لأنه من المحتمل أن أنقله إلى مناقشات الصحافة..لوووو سمحت!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة انا مش فاكر لان حتى نهضة مصر لا تحتفظ ابدا بموضوعاتها والخبر عبارة عن مقالة لعماد الدين اديب

وغالبا ما ينشر في عدة اماكن في وقت واحد وبالتالي صعب نحصل على اللينك بتاعة من نهضة مصر في الوقت الحالي خاصة ان نهضة مصر تعتمد على اغلب مصادرها من http://www.gn4me.com وهي تنقل الخبر لمدة يوم واحد فقط

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

1- أصبحنا مثل الأطفال الرضع ننتظر ما ستقرره أمريكا فى مأكلنا ومشربنا وملبسنا (كدليز أو بامبرز) وأى الأنظمة السياسية تناسبنا أو بمعنى أصح تناسبهم.

2- سياسة أمريكا الخارجية فيما يتعلق بالشرق الأوسط  فاشلة إلى أقصى درجة وأتت قبل دلك بالخمينى و بالإرهاب ولسبب بسيط هو قصور شديد وعجيب فى فهم الشرق الأوسط من الناحية العرقية والتاريخية ونواحى أخرى....it always backfires

3- النموذج التركى لم يمنع ممارسات غير إنسانية من النظام الحاكم فى قمع المعارضين و الأقليات و بشكل مماثل للأنظمة العربية ...

النموذج التركي نموذج ناجح بدون أدني شك ... الأنظمة الديكتاتورية بتستمد شرعيتها امام العالم الغربي من انها الحامي الاوحد من الاسلام المتطرف .. في تركيا حزب اسلامي استطاع ان يدير الحكم بشكل اقرب للاحزاب المسيحية الديموقراطية في العالم الغربي و بالتحديد في ايطاليا و اسبانيا وهي احزاب وثيقة الصلة بالكنيسة الكاثوليكية .... يعني بالعربي الاسلاميون مش كلهم بعبع بيخوف بيه الطغاه العرب العالم ... لا هناك منهم من يؤمن بالديموقراطية

تركيا تعيش الأن فترة من الاستقرار السياسي و الازدهار الاقتصادي لم تعرفه منذ فترة طويلة ... و يكفي ان تلك الحكومة اعطت للاكراد لأول مرة حقوق بالرغم من انها ما زالت رمزية و لكنها تشكل بدون ادني شك انفتاحه ليس لها مثيل في تركيا ...

ايوه تركيا الان مثال يمكن ان نحتذي به ...................

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

الفتنة الكبرى

الدول العظمى هي التي شكلت الشرق الأوسط .. كاسم وكيانات واقتصاد .... ولغة ثانية.... و ثقافة و سلوكيات حضارية

وهي التي عملت على تأسيس العلاقات بين دوله .. بشكل يجعل تلك العلاقات في توتر دائم..... مشكلات الحدود .....

هذا على المستوى الأفقي

أما على المستوى الرأسي .... أي في مجال الصراعات الداخلية .... الاجتماعية..... الاقتصادية... الإثنية.... الثقافية.... الخ ...

فإن تأثير الغرب في الشرق .. سواء بسبب قهر الغالب للمغلوب أو بسبب تقليد المغلوب للغالب .. قد أنتج أوضاعا اجتماعية .. بينها تفاوت كبير .

فظاهرة ... التحديث الاستعماري .... أوجدت ازدواجية مركبة عميقة في جسم مجتمعات هذه الدول ازدواجية اقتصادية واجتماعية وثقافية وحضارية عامة

كان من نتائجها ما نشاهده اليوم من هوة واسعة عميقة بين القرية والمدينة... بين قلب المدينة وبين أطرافها... اقتصاديا وثقافيا وممارسات الخ.

لقد كان العالم كله يتميز قبل العصر الحديث باختلاف مجتمع المدينة عن مجتمع القرية لكن هذا الاختلاف كان اختلافا في الدرجة وليس في النوع .....

فلم يكن أسلوب حياة الحاكم والتاجر وشيخ القبيلة ... الخاصة... يختلف عن أسلوب حياة ..العامة ... إلا على مستوى الدرجة أو الكم

أما الاختلاف الذي نتج عن ... التحديث الاستعماري... بنوعيه... القسري والتبعي .... فهو اختلاف في النوع...

والفرق بين الاختلاف في الدرجة والاختلاف في النوع هو أن

الانتقال من الدرجات الدنيا إلى الدرجات العليا أسهل في الأولى وأصعب في الثانية .. وقد تصل لحد الاقتتال ...

لأن الاختلاف هو في الأصول وليس في الفروع

التصنيع هو أساس التحديث وأبو الحداثة

لقد حول التصنيع الصراع في أوروبا من صراع أفقي إلى صراع رأسي .. طبقي...

وقد أمكن تجاوز التناقض الطبقي الحاد الذي أحدثه التصنيع بفضل نضال طبقات العمال من أجل حقوقهم التي هدرها الاستغلال الطبقي ...

وكانت النتيجة اضطرار الطبقات المستغِلة إلى الاستجابة التدريجية لمعظم تلك الحقوق ذلك لأن المصانع لا يقوم لها وجود بدون عمال

ذلك هو الأساس الذي قام عليه التحديث في أوروبا... هذا التحديث الذي سيكون بدوره أساس الحداثة فيها.

أما عندنا .... كما في جميع البلدان المستعمَرة ...سابقا... فالأمر يختلف.

لم ينقل إليها الاستعمار الصناعة والتصنيع...

بل بالعكس نهب منها المواد الأولية الضرورية للصناعة عنده ,,, وفرض عليها أنماطا من الاستهلاك...

كما حرمها من الحركة والتطور على مستوى الهياكل الاقتصادية والعلاقات الاجتماعية

وكرس فيها ثنائية القرية والمدينة ..... وثنائية التقليدي والعصري .... في المسكن والملبس والفكر والثقافة والرؤى والسلوك.

النتيجة هي حرب أهلية كانت غير معلنة في العقود الماضية... فأصبحت اليوم معلنة..

حرب أهلية بين ... التقليدي ... و الحداثي....

سلاح الأول توظيف الدين في تعبئة العامة... ثم التكفير.... ثم التفجير

أما سلاح الثاني فهو مساندة الحكومات وتحريضها ....

والحكومات كلها غير ديمقراطية ... غير مستقلة عن إرادة الغرب .... على أمل أن ... التبعية الإرادية... للغرب ... قد تحدث التأثير الإيجابي الذي يرجى من العولمة أن تقوم به.

ذلك هو الصراع الداخلي الذي نعيشه اليوم إنه صراع لا تاريخي...

بمعنى أنه لا يحمل في بطنه حملا يولد في يوما ما

إنه مجرد اقتتال...

ولكن بما أن هذا الاقتتال...

ما كان منه موجها ضد الغرب والحداثة

وما كان منه موجها ضد السلفية... ومن أجل الحداثة

لا ينتج غير التوتر وعدم الاستقرار

وهذا يهدد بصورة أو بأخرى المصالح الأميركية خاصة... ومصالح الغرب عامة ...

وبناء على براجماتية الغرب ومبدأ ... السياسة الاستباقية الواقية

فإن الغرب يريد ويقدر على تحييد الطرف الذي يهدد مصالحه ويمسها فعلا

فإذا كان التيار الذي يمثل ... الحداثة... في الشرق الأوسط لا يهدد المصالح الأميركية

ولم يعد قادرا في نفس الوقت على تعبئة الجماهير

فإن السياسة الواقعية هي

التعامل مع التيار الإسلامي .... المعتدل .... ليس في باكستان وتركيا وإيران فقط ولكن في دول الشرق الأوسط كذلك

إنه في نظرهم هو الطريق الأكيدة لتهميش الإرهاب والتطرف

والحل من وجهة نظرنا نحن .... في رأي بعض المفكرين العرب هو .... ( الكتلة التاريخية )

يقولون .....

إننا اليوم أكثر من أي وقت مضى نعيش عصر فتنة أشبه ما يكون بعصر ... الفتنة الكبرى ...

وكما نعرف جميعا ... فلم يتمكن لا الأمويون ولا الخوارج ولا الشيعة ولا .... أهل السنة والجماعة ... ولا المعتزلة الخ ... من تجاوز هذه الفتنة إلا عندما شعر الجميع بعبثية الاقتتال....

ودخلوا في كتلة تاريخية صنعت "الثورة العباسية" التي دشن بها التاريخ العربي والإسلامي عصرا جديدا...

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

طب ادى تركيا البنات بتبيع نفسها بالرخصة فى الشوارع و البارات اكثر منها فى اوروبا طب اخذت ايه و اديهم مش عاوزين يدخلوهم الاتحاد الاوروبى

رابط هذا التعليق
شارك

طب ادى تركيا البنات بتبيع نفسها بالرخصة فى الشوارع و البارات اكثر منها فى اوروبا طب اخذت ايه و اديهم مش عاوزين يدخلوهم الاتحاد الاوروبى

تركيا تسمح بكل شئ طبقا لمبادئ العلمانية فيها والعلمانية غير الديمقراطية والتي احيانا تكون نتيجة الديمقراطية تحول الدولة الى التشدد الاصولي ولكن العلمانية لا تسمح بذلك بل اكثر من ذلك بتفتح حدودها للبغاء وتجارة الرقيق الابيض من دول اوربا الشرقية الى حثالة العالم الامريكان

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...