اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

التحرش الجماعي بالبنات


أسد

Recommended Posts

كل سنة وحضراتكم بخير

حكاية التحرش دى بقى ظاهرة ليست بجديدة ونتاج قانون كلنا تركناة ينفذ علينا وهو الايجار بالمدة او قانون الايجار الجديد ولى موضوع هنا عندما شاهدت السلبية التى اصابت ابناء مصر من البسطاء ..العمال والصنايعية .. وكم هم مظلومين معنا ويتم الحكم عليهم بسبب انهم فئة من المجتمع مهمشة ولى وقفة يومآ ما وتجربة حية ومنها عرفت اننا مقبلون على مصائب اكبر ياسادة جميعنا كنا فقراء والله الغنى وهذا يعنى ان نتكلم بأدب عن الفقراء لأن الدنيا غير مضمونة فهما امتلكت من حطامها لا تسنطيع ان تحافظ علية الا أيشاء الله .. اذآ البحث عن شماعة الفقر فهذا غير مجدى فمصر طول عمرها بها فقراء ولم يتغير شيء كنا صغارآ وفقراء ولم نفعل تلك الافعال المشينة يرحمكم الله .. اعزائى

فى السابق كان الاب والام فقراء يعيشون فى شقة ايجار مستمر يعنى دائم يحميهم القانون فلا يطردون الا مع انقطاع دفعهم الأجرة المنصوص عليها وتكون فى متناول اليد وهنا يعيشون فى امان وينجبون اطفال والاهم راحتهم النفسية رغم فقرهم وانعكاسة على سلوك ابناءهم فلا مانع ان نرى من الفقراء من ربى وعلم واصبح اب لدكتور ومهندس ومحامى الخ

وايضآ نجد الكل ممن انجبوهم سليمى العقل والنفسية .

ونجد ان الاب والام يحافظون على سكنهم المتواضع (الايجار . المشهر )

فيصلحون الحوائط اذا اصابها شروخ ويتم الاهتمام بكا قطعة داخل وخارج الشقة وكأنها ملكهم .. ببساطة ينتمون لها ومن ثم للمنزل ومن ثم للشارع ومن ثم للمنطقة ألخ الخ ...

ويتعلم الصغار الانتماء كما شاهدو ابائهم فيطلع الصغار ولاد بلد غير خائفين او مغتربين داخل شقتهم وبالتالى منزلهم ومن ثم منطقطهم ..

اما قانون الايجار الجديد وما نتج عنة من عدم امن وامان بداخل نفوس الم}جر للشقة او السكن بالمدة وغالبآ لا يستقر بها الا سنوات من 3 الى 5 سنوات فكيف يكون منتمى الى شيء او محافظ على من حولة ؟؟؟

وهكذا كما اسلفنا سابقآ يضيع الامن والطمئنينة عند الأب والام وبالطبع ينتقل عند الاولاد ولو حسبناها بالورقة والقلم سنجد من يفعل الان تلك الجرائم فى الشارع المصرى وفى كل مصنع ومكتب وشركة من اهمال ولاة مبالاة هم نتاج هذة الغربة داخل الوطن اننا بكل اسف نجنى ثمار قانون لم ندرسة بل امرت حكومتنا او من بيدة الامر من الخارج بتطبيقة حتى يحدث ذلزال التغريب والغربة داخل الوطن وعدم الامان

وارجو من حضراتكم ان تفكرو بروية هل القانون المشار الية اصلح المجتمع او ساعد فى حل مشكلة السكن ؟؟

ام انشآ اجيال لا تعرف الانتماء فأصبح الجيل بكاملة بل عدة اجيال قادم تقسو على المجتمع ولا تبالى لان المجتمع تسبب بقصد ممثل فى ولى الامر فى اكسابهم تلك المشاعر فكيف نطلب من شاب او شابة عاشت طفولتها فى اكثر من شقة ومنطقة ان تصبح سوية او لا يصيبها القلق من الغد واين تكون

بعد انتهاء المدة .. ياسادة هذة زاوية لابد من تكبير الضوء عليها لان القادم ابشع لاننا امام ظاهرة لابد من دراستها جيدآ ولانترك لخيالنا ان نلصق التهمة فقط بشباب ظلمهم واقع مرير وتآمر عليهم شياطين الانس بأن جردوهم من نعمة الانتماء

الفقر ياسادة ليس سبة والعمل بأى مهن ليس عيب او خارج عن العرف

ايها المثقفون الحل يأتى بالدراسة وليس بأطلاق العنان للأقلال من خلق الله ,, زملائى الاعزاء كل عام وانتم بخير

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

ادي نتيجة محاربة الدين من الاساس - وليس التدين الظاهري -

وده جزاء اللي يسيب عياله لقنوات ميلودي وروتانا للفجور والدعارة

العيال والبنات بيقعدوا يتفرجوا على الجنس فى الافلام وجنبهم ابوهم او امهم محدش بيستحي ويغير القناة ولا يقول عيب ولا حرام!!!

OdA19233.gif

رابط هذا التعليق
شارك

ادي نتيجة محاربة الدين من الاساس - وليس التدين الظاهري -

وده جزاء اللي يسيب عياله لقنوات ميلودي وروتانا للفجور والدعارة

العيال والبنات بيقعدوا يتفرجوا على الجنس فى الافلام وجنبهم ابوهم او امهم محدش بيستحي ويغير القناة ولا يقول عيب ولا حرام!!!

طب وبالنسبة للدول اللي ما عندهمش دين أساساً .. والقنوات الإباحية مغرقة الدنيا عندهم .. تفتكر الناس ماشية تغتصب بعض في الشوارع ؟

لأ يا عزيزي ..

الأخلاق ليس لها دين ...

وإذا ضاعت هيبة الدولة وقوة القانون .. فتوقع أي شيء ...

وتذكر مقولة سيدنا عثمان إبن عفان " إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن "

أي أن قوة القانون والسلطان على الأرض .. اقوى من قوة القرآن ..

بمعنى

إن كتير حافظين قرآن .. وكتير بيصلوا ويصوموا ... لكن هل هذا بالضرورة ينعكس على سلوكهم ؟

لأ طبعاً

إذن السلوكيات المعوجة .. يتم تقويمها بقوة القانون اللي يا حبذا لو مستمد من الدين ونعتبر ده إفساد في الأرض ونحاربه

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

ادي نتيجة محاربة الدين من الاساس - وليس التدين الظاهري -

وده جزاء اللي يسيب عياله لقنوات ميلودي وروتانا للفجور والدعارة

العيال والبنات بيقعدوا يتفرجوا على الجنس فى الافلام وجنبهم ابوهم او امهم محدش بيستحي ويغير القناة ولا يقول عيب ولا حرام!!!

طب وبالنسبة للدول اللي ما عندهمش دين أساساً .. والقنوات الإباحية مغرقة الدنيا عندهم .. تفتكر الناس ماشية تغتصب بعض في الشوارع ؟

لأ يا عزيزي ..

الأخلاق ليس لها دين ...

وإذا ضاعت هيبة الدولة وقوة القانون .. فتوقع أي شيء ...

وتذكر مقولة سيدنا عثمان إبن عفان " إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن "

أي أن قوة القانون والسلطان على الأرض .. اقوى من قوة القرآن ..

بمعنى

إن كتير حافظين قرآن .. وكتير بيصلوا ويصوموا ... لكن هل هذا بالضرورة ينعكس على سلوكهم ؟

لأ طبعاً

إذن السلوكيات المعوجة .. يتم تقويمها بقوة القانون اللي يا حبذا لو مستمد من الدين ونعتبر ده إفساد في الأرض ونحاربه

طبعا انا مع قوة القانون فى الردع

ولكن انا اتكلمت عن اساس المشكلة يا ا / سين سين

اما بقي دول القنوات الاباحية فمش محتاجين للاغتصاب والتحرش الناس دي عدت من زمااااان قووووي

زنا محارم وحفلات جنس جماعي وشذوذ

والاخلاق السوية من الفطرة التي فطر الله الناس عليها

ولكن الدين وازع يؤكد ويقوي هذه الفطرة السوية

OdA19233.gif

رابط هذا التعليق
شارك

أنا معاك إن الأخلاق الحميدة من الفطرة

لكن

لفترة محدودة ولأشخاص محدودين

وأديك شوفت لما كان الكون كله 6 أشخاص ايه اللي حصل ؟

أخ فيهم قتل اخوه في أشد انواع الأخلاق قبحاً وحرمانية

إذن الفطرة دي إذا لم توجد لها دفة توجهها ... يبقى هاتتحول لفوضى ..

والدفة هي القانون أولاً .. ثم الدين ....

مش الدين ثم القانون

لأن الدين بيركز على علاقة العبد بربه ... وياما شوفنا ناس متدينين وحاجه ما حصلتش وأوعى من قدامهم ... وبمجرد ما يولوا وجوههم ... ينقلبوا على أعقابهم .. لأنهم منافقين ...

و زي ما قلت لك .. دول كتيرة جداً لا تعترف بالأديان .. ومع ذلك الشوارع منضبطة ... والأخلاق إلى حد كبير جيده

لكن مع ذلك تجد إن الإنسان عندهم داخل الأماكن المغلقة والخاصة بيعربد زي ما هو عاوز .. ودي مش مشكلتنا

إحنا مشكلتنا هنا هي الشارع اللي تحول إلى غابة كبيرة وفوضى عارمه ... في ظل إلتفاف الأمن حول سيادة الرئيس لحمايته وحماية التوريث وحماية مكتسبات الثورة السوداء ...

وبرضوا مستعجب ... الأعلام والمثقفين اللي قرفوا اللي جابونا ليل نهار برامج وتوك شو وتوك توك .... ماحدش بيجيب سيرة عن الموضوع أو بيقترح حلول جبرية وجذرية !!!!!!!!!!!!!

عجبتني حلقة من القاهرة اليوم قبل العيد بإسبوع ...

فعرضت الحلقة أحوال بعض الأُسر في المناطق العشوائية اللي للأسف موجودة في القاهرة ... شيء لا يصدقه عقل .... وقرينة تجعل المطالبة بإعدام المسئولين في بلدنا من كبيرهم لصغيرهم هي أقل عقوبة لهم عشان نرتاح منهم

مناطق كاملة يا سادة .. 22 فرد من أسر مختلفة بييعيشوا في أماكن لا تليق بالحيوانات حتى ,.. وجميعهم بيشتركوا في حمام بلدي واحد ..... فعلاً تعف الحيوانات عن إستخدامه هو كمان

ومع ذلك فيهم المتزوجون والنساء والأطفال والمراهقون من الجنسين وللاٍسف العجزة والمرضى اللي مش عارف بيستخدموا الحمام المشترك ده إزاي بحالته دي ... والحياة ماشية ....

وقال عمرو أديب كلمة قوية وغريبة تايهه عن بالنا كلنا وهي " توقعوا قريباً إن الناس دي تنفجر وتخرج عن السيطرة وتاكلنا كلنا "

وفعلاً ظهرت بوادر الأنفجار والخروج عن السيطرة في حالات السرقة والقتل لأتفه الأسباب ولتحرشات وزيادة الأدمان من أبناء تلك الفئة ...

لإن ما عندهمش حاجه يبكوا عليها وخربانه خربانة

ولو تقراوا كام مقال عن حالات التحرش اللي حدثت في العيد هاتشوفوا النوعية المقبوض عليها والأسلحة اللي كانوا شايلينها والمفروض انهم رايحين يتفسحوا في تلك الأماكن العامة والحدائق .

جميعاً يتفق على إن الفقر مش عيب

لكن هناك فقر لا يُحتمل ..

وهناك فقر ييأس الإنسان من الحياة

وهناك فقر لا يفرز إلا مجرمين ومخربين

وهناك فقر بيفرز طبقة حاقدة على الناس الأغنياء اللي مالهمش ذنب غير إنهم أغنياء وبيخلي الفقراء دول يتصيدوا الفرصة عشان ينتقموا منهم لأنهم بيروا إنهم سبب ما هم فيه الأن

وهناك فقر يعتبر بمثابة الضوء الأحمر الذي من المفروض أن يُنذر الدولة ومؤسساتها جميعاً بوجود خطر ما قادم من هذا الإتجاه

لكن لا حياة لمن تنادي

ولا صوت يعلو فوق صوت التوريث

وفي الأخر يقول لك " قام السيد جمال مبارك بزيارة منطقة منشية نصر ولعب الكره مع الأطفال هناك "

جاتك ستين خيبة

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

إذن السلوكيات المعوجة .. يتم تقويمها بقوة القانون اللي يا حبذا لو مستمد من الدين ونعتبر ده إفساد في الأرض ونحاربه

مع الناس دي بالذات ومع استمرار الاسباب الي دفعتهم للسلوك ده فالقوانين مهما كانت قاسية او حازمه عمرها ماهتكون حل ..

الدافع وراء مايحدث ليس غيبة القانون ولا الكبت ولا حتى الرغبة في الصراخ وايصال الرسائل ..

الناس دي بتعمل كده في محاولة منهم ( لاثبات الذات ) كل واحد فيهم عاوز يعمل شيء يحس بيه انه فوق القانون وفوق الناس .. كل واحد منهم سأم من كم الممنوعات حوله وكم المحاذير الي مستحيل يفكر يقترب منها نتيجه ظروفه الاقتصادية والاجتماعية فقرر يثبت لنفسه وللآخرين انه قادر اخيرا على تجاوز الحواجز والوصول للممنوع ..

الشباب دول لو تم تأهيلهم او تثقيفهم باي طريقة كانت المهم يحسوا انهم ( بني آدمين ) وان لهم لازمه في الدنيا عمرهم ماهيفكروا يعملوا كده تاني ..

وعلى فكره مسألة اعاده تاهيل الناس دي مش صعبه ولا محتاجه امكانيات مادية ضخمة زي مالحكومه بتروج .. احنا عندنا وسيلة مضمونه وبتدخل كل بيت من بيوت العشوائيات تقريبا وهي التلفزيون والفضائيات بل وتحديدا المسلسلات .. لو ان المسؤول عن الاعلام في مصر اهتم بانه يزرع في مشاهديها حاجه صح بدال العهر والانحلال وطولة اللسان الي بقت سمة الدراما المصرية مؤخرا بجد الناس دي كانت بقت حاجه تانية .. يزرعوا فيهم اي شيء لو كان كلمه طيبة او سلوك محترم .. كل ماسيقال في الدراما ستتلقفه العقول الفارغ وتلتهمه بنهم وهتطبقه بالحذافير ..

هم ميعرفوش حاجه ومحدش علمهم حاجه فطبيعي جدا ان يكون ده سلوكهم لما يحبوا يقولوا لانفسهم ( احنا حاجه ) ..

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

من الصور .. الاولاد الذين قاموا بالتحرش في اوائل سن المراهقه بين 11 و 17 سنه تقريباً .. يتحرشون بجميع النساء من كل الاعمار .. هؤلاء ليس لديهم شئ لتقويمه سواء بتربيه او بدين .. هؤلاء رعاع تم افرازهم الى المجتمع بطريقة ما لا يمكن السيطره عليهم غير بالردع .. و اين الردع ؟؟

الحقيقه ان مصر الدوله الامنيه القائمه على النظام العسكري لا يوجد بها امن من اي نوع .. و كما سمحت الدوله لاباء هؤلاء بسرقة الارض و الماء و الكهرباء و عمل مدن قائمه على السرقة .. سمحت للجيل الثانى ان يخرج الى الشارع و يظهر سوئته البغيضه للمجتمع ..و كالعاده يبقى الوضع على ما هو عليه و يسمح لهؤلاء ان يعترضوا اعراضنا امام اعيننا ..

من ناحية اخرى .. هؤلاء الرعاع يروا في هذه الممارسات اثبات للرجوله بشكل ما و من داخلهم لا يروا في اي امرأة تسير في الشارع الا ساقطه تتمنع و لكنها في النهايه سعيده بهذا التحرش .. من الصعب تغير هذه الرؤيه في هذه العقول الصغيره دون تغير الكثير و الكثير من البيئات التى خرجوا منها ... الدين ليس له وجود فى هذه البيئات و ان وجد فهو وسيله للرزق .. كذلك الحاله الماديه .. هم ليسوا بالضروره فقراء .. منهم صنايعيه رواتبهم اكثر من الدكاتره و منهم اولاد مقاولين العشوائيات و اصحاب اكشاك عشوائيه و الخ .. مجتمع كامل مبنى على ثقافة النهش في اعراض و اموال و كرامة الاخرين .. النصب فيه تفتيح مخ و الكذب فطنه و السرقة شطاره .. فلماذا نحسابهم على التحرش .. التحرش هنا اسلوب حياة .. انها العشوائيه التى سمحنا بوجودها بيننا فبدأت تأكلنا ... الدوله التى سمحت بوجود مدن قائمه على وضع اليد على املاك الدوله و سرقة التيار الكهربائى و المياه الشرب .. سمحت ضمنياً لهذه المدن ان تأوى المنحليت و الساقطين .. المتحرشين هم الجيل الثانى من ابناء العشوائيات .. تخيلوا معى الجيل اللاحق و ما يمكن ان يفعله في مستقبل مصر ..

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

كلام الاخ ضحى ممتاز الاعلام هذا الساحر الفظيع

لكن هل سياتي اليوم الى نرى فيه اعلام هادف\

الدراما المصرية بقت فجه الفاظ سيئة للغاية

مش عارف يعني الاعلام بيطلع الافاظ ده لنا ع اساس ايه

اننا مش عارفينها

يعني شيئ مستفز هنلاحق ع مين ولا مين

اشي زهرة والعار وكلمني شكرا واقرفني شكرا

بصراحه اتمنى ان وزارة العلام ده تقولنا ايه هدفها

ولو مكنش لها هدف

ياريت \

تريحنا شكرا

رابط هذا التعليق
شارك

برضوا السؤال هنا ....

تفتكروا الإعلام الغربي ليل نهار بينادي بالفضيلة والدعوة للأخلاق القويمة ؟

طبعاً لأ والف لأ والستات هناك قلالات الأدب أكتر من الرجالة وما فيش لا خطوط حمرا ولا صفرا ولا بأي لون ..

أما موضوع الكبت والتعبير عن الذات ... فهل الكبت ده كتر أخر سنتين تلاتة وكان قبل كده مش موجود ؟

لأ طبعاً ..

لكن كما قلت هي غياب لهيبة الدولة وغياب امني تام ومعاملة ظاهرة قذرة زي دي زيها زي نشل محفظة او سرقة حبل غسيل والمهم فيها يبقى تقفيل القضية وتلبيسها لأي حد والسلام .... وبيبقوا عارفين إنها هاتتكرر مرة وأتنين وتلاتة

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

قبل عشرون عاماً .. كنت أستخدم المواصلات العامة في القاهرة على نطاق واسع

فقد كانت هي وسيلة التنقل بالنسبة لي ..

كنت أرى الأهوال في الأتوبيسات من تحرش جنسي بالسيدات والبنات .. وحتى بنات المدارس الإعدادي ولاثانوي .. وهن يرتدين المرايل الزرقاء والرمادي ..

يومياً كانت تجرى المشاجرات والمشاحنات بسبب تلك التحرشات ..

كان المتحرشون شباب كبار .. لم يكونوا صبية مثل الذي يحدث اليوم ..

صبية اليوم المتحرشون .. قد يكونوا أيضاً هم الجيل الجديد من المتحرشون .. من أبناء المتحرشون القدامى

للأسف الشديد .. التحرش الجنسي في مصر يتم بمنهجية .. وباستمرار ...

بالمناسبة ..

وقتها .. لم يكن هناك أي دش دخل مصر .. ولا أي قناة فضائية أو غيرها ..

وكان الفيديو كليب .. بيتصور في الاستوديو ... وبالكتير تلاقي الكورس والكومبارس .. ماسكين إيشاربات ملونة في إيديهم .. وبيرقصوا بيها ..

ولا حتى كان فيه انترنت .. تحمل المعاصي والفجور للناس ..

هذا إضافة لما قاله أخي سي السيد

المشكلة الأساسية .. هو فجور المجتمع ذاته .. وإنعدام أخلاقياته بشكل كبير .. وواضح

وتجلي تلك الظاهرة .. وأن الكل يتحدث فيها .. وقد يقرأ الأجانب تحذيرات لهم قبل زيارة مصر .. بأنهم من الوارد أن يتعرض النساء للتحرش الجنسي في الشوارع .. وان احتمال حدوث ذلك كبير ..

إن هذا إن يدل فإنه يدل على إنحراف أخلاقي كبير .. وإنعدام للقيم والمثل العليا ..

وعدم الولاء للمجتمع .. وعدم إحترام المجتمع في مصر .. وان هناك عدد كبير من الناس يستبيح لنفسه كل شئ لا يملكه ..

وهذه هي نتيجة واضحة للعشوائية التي تعيشها مصر .. ونموذج صارخ - كما أشار أخي طفشان - لما أفرزته الأحياء العشوائية .. بما فيها من عشوائية خلقية ..

وإحساس هؤلاء بأن الدولة غير قوية .. ولا تبسط يدها بشكل مناسب على أمن البلاد والعباد ..

للأسف الشديد .. هذا هو حال مصر .. وهذا يحدث فيها

لا تأثير يذكر على المجتمع من دعاة الفضيلة والأخلاق الحميدة .. ولا من الدعاة الدينيين ..

وأنا أشمل بالدعاة الدينيين .. المسلمين والمسيحيين على السواء ..

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

ما هو ده اللي مخليني أضرب راسي في الحيط يا أبو أدهم لحد ما تتفلق نصين والناس تيجي تلمها ورايا

يا جماعة المساجد منتشرة في مصر إنتشار فظيع

والله العظيم تلاته عندما أزور بيت العيلة لا أصدق نفسي ... منطقة نقول مثلاً مساحتها كيلو متر مربع .... بدون مبالغة كل عشرين متر هناك مسجد أو زاوية صغيرة مسجد .. لدرجة إن في الصلاة بنلاقي في كل مسجد يادوب صف واحد ... وكلهم يقام فيهم صلاة الجمعة لدرجة إنك تبقى قاعد في المسجد مش سامع الخطبة من كتر الميكرفونات اللي حواليك ..

هاضحككم .. كنت عند نسايبي قبل رمضان مباشرة ... والعمارة اللي جنبهم لقيت فيها زاوية في الدور الأرضي أنشئت جديد .. فقلت لهم مش كان في زاوية برضوا في العمارة اللي قدامها ؟ قالوا أيوه .. بس الإتنين إتفقوا مع بعض إن يخلوا القديمة دي لصلاة النساء .. والجديدة لصلاة الرجالة ... وقبل الإتنين دول كان في زاوية أخرىعلى بًعد عشرين متر ... وحواليها كذا مسجد كبير ... والغريب بقى .... من عشر سنوات بالظبط هناك كنسية تُبنى بطريقة القلاع الحصينة للقرون الوسطى كلها مسلح ومساحتها رهيبة وتبلغ ييجي 5 أدوار وأكتر ... بعدها بحاجات بسيطة فوجأ الجميع بسيدة أعمال من المليونيرات .. راحت شاريه حتت الأرض اللي مقابل الكنسية وراحت بانية حتت جامع في تقديري لا يقل تكلفة بناءة عن خمسين مليون جنيه وأنا أعني ما أقول

طب فين ده كله وليه ؟

يا جماعة قبل بناء المساجد الجديدة ما تبنوا المجتمع

يعني بدل الزوايا اللي بتترشق في كل عمارة دي .. طب ما تعمل يا عم الحج مركز تقوية للطلبة الغير قادرين ... او فصول محو أمية ... أو مكتبة يا أخي للقراء وتخلي أطفال المنطقة بدل ما يقضوا أوقاتهم في السايبر ويلعبوا ترافيان وكنكور ويسرقوا فلوس من أهاليهم لإشباع إدمانهم لتلك الموبقات .. خليهم يقرأوا ويتثقفوا ...

أنا مازلت أتذكر طفولتي في منطقة حدائق القبة وكان في محيط كده كله مدارس تبدا من مدرسة النقراشي وإلهامي والفتح وفاطمة الزهراء وغيرها ... كل دول بيتحولوا في الصيف إلى مراكز ثقافية للقراءة والتمثيل ولعب الرياضة ومشاهدة الأفلام السينمائية الهادفة على الات العرض القديمة اللي كانت عامله زي البروجيكتور بالظبط

وطبعاً كل منطقة في مصر يكاد يكون فيها كنيسة ...

طب فين إنعكاس ده كله ؟

ده بالمنظر ده كان زماننا بقينا كلنا ملايكة بنطير بجناحات ....

وفين التربية اللي في المدارس ؟

وفين التربية اللي في البيوت ؟

والله اتذكر تأنيب وتعنيف والدتي وإحنا صغيرين لما كنا نجرأ إحنا كأولاد ونقف بس في البلكونة ببنطلون الترنج وعليه تي شيرت كت .. وأهو لا عوره ولا غيره .. لكن كان في عيب وكان في إزاي تحافظ على بنت الجيران ... حتى العُرف اللي كان سائد بين الشباب الصايع وقتها هو إنك " صيع بره منطقتك .. لكن جوه منطقتك ومع بنات الجيران لأ "

طب إيه اللي حصل ؟

الإعلام مش هو كل السبب

فاكرين بعد النكسة ونوعية الأفلام اللي إنتشرت وكان فيها أفلام بورنو صريحة يمكن أشد فجوراً من اللي موجود حالياً خصوصاً اللي كانت بتتصور في لبنان ؟

طب ده ما أنعكسش ليه على سلوك الناس وخلاهم ينحرفوا ؟

وبرضوا مين اللي مفروض يتدخل الأن ويقول ستوب وحاسب هنا ولازم لنا وقفة ونعيد النظر في الجيل المنيل ده ؟

حتى طريقة معالجتهم للعشوائيات طريقة خاطئة 100 % ..

لإن الدولة بتحب تعمل شو إعلامي وتلمع ماما سوزان أم المصريين فيجيبوا صورتها وهي بتفرق عقود الشقق على ما يُعرف بمساكن الزلزال بالمقطم .. او المساكن اللي نقلوا فيها حٍكر أبو دومه أو عزبة القرود او مساكن الدويقة

يعني بتنقل سكان العشوائيات المنيلة إلى ما يُعرف بالـ " جيتو " العشوائي بس ساكن في مساكن حلوه شوية

أنا روحت بعض مناطق مدينة السلام في شرق القاهرة وهي منطقة متفرعة من طريق مصر الإسماعيلية قبل سوق العبور وتطل على الطريق الدائري بعد حي المرج والنهضة ومدينة قباء

وبرضوا بدوءها إنهم نقلوا فيها بعض السكان المتضريين من زلزال 92

يعني من 12 سنة أهو ..

بجد يا جماعة شيء بشع .... وأصبحت مناطق ممنوع الإقتراب منها أو التصوير ... وكل الموبقات موجودة فيها ....

أولاً المساكن معمولة من شركات المقاولات الحكومية .... يعني حاجه زي علب السردين ... وكلها بدون إستثناء المجاري ناشعة على جدران المباني ... والناس ملزقة في بعضها ... وكل البيوت بدون أبواب ... مدخل بس .... ويا ويلها يا سواد ليلها البنت أو الست اللي تخرج بعد العشا ... ستجد كل ما لذ وطاب من شرب مخدرات وتحرشات جنسية وممارسة الزنا في مداخل تلك البيوت اللي تعتبر ملاذ أمن للمنحرفين ... كمان الزحمة وغياب الخدمات الأمنية والنظافة بيأثر على سلوك تلك المناطق

إذنً كان الحل المنطقي هو إننا نخلي الناس دي منخرطين في المجتمع

مش اعزلهم في جيتو خاص بهم وكأني بأشيلهم من نقرة أحطهم في دحديرة

مش بأقول أسكنهم في الشيخ زايد أو التجمع الخامس

لكن على الأقل اعاملهم كبني أدمين غير معزولين وتبقى مجرد ذكر أسامي منطاق سكنهم شبهه ويلتصق مجرد ذكرها بالإجرام وإلانحراف

فاكرين زمان مصطلحات " ولاد البلد " و " جدعان باب الشعرية " وشهامة ولاد السيدة زينب والحسين والمغربلين وتحت الربع

ليه ده كله إختفى وأنتهى ؟

وليه بعد ما دمرنا الريف وخيره وبراءته وبقى في منتهى الإهمال ومصدر من مصادر التطرف والإرهاب والإهمال .. ليه تحولنا إلى تدمير المُدن أيضاً وخصوصاً العاصمة القاهرة اللي بقت من بره هلا هله ومن جوه يعلم الله ؟

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الحارة طفحت على الشارع العمومى ، تسبقها أغانى التجرمةالتى أنتشرت

فى الربع قرن الاخير ، خرج المحرومون الجياع من الحوارى والازقة الى شوارع المدينة وذلك بعد ان

تسلحوا بالقدر الكافى من المخدرات والتى تفشت فى كل مكان أكثر من الصرصور الامريكى ، وأنطلقوا

كالذئاب الجائعة الضارية ليغرزوا مخالبهم فى لحم الوطن وينهشوا بأنيابهم الحادة لحم فتيات فى

مستهل عمر أنوثتهم الممتلئ بالاحلام والرومانسية الجميلة تصحو منها على صراخ الوحوش التى انطلقت

من اسارها ، لامحاسب ولارقيب ، ولاحتى كبير للحتة والذى كان يفرض قدرا من العدالة وأحترامه واجب

على الجميع ، لم يعد هناك كبير محترم ، وكيف لهم بكبير بعد ان أختفت القدوة من المجتمع وتكالب

الجميع على جمع الاموال بشتى الطرق وعلى راس الدولة يقف راقصا متلفعا بشرف الوطن ، لا توجد قيادات

داخل أكوام الصفيح والقمامة سوى تاجر السموم ، والحق مع من يمسك فى يده سلاحا أطول أو اقوى من الآخرين

لقد عزلتهم سياسات النظام الحاكم وكتمت على انفاسهم بالفقر ورجال الشرطة ، وعندما تكرر ظهور الشرطة

فى معازلهم أصبح مشهدا طبيعيا وعلى الاخص عندما علموا أن تلك الاداة الباطشة يمكن ترويضها عن طريق

الرشوة لصغار المخبرين ، وتقديم العون لكبار قيادات الشرطة فى مواسم الانتخابات ضد معارضين النظام

ولامانع من تقديم خدمات متنوعة مدفوعة الاجر لرجال الاعمال ضد منافسيهم ، أصبح سكان الحوارى والعشوائيات

فى مصر مشابهين لسكان هارلم الزنوج فى نيويورك ومعازل السود فى جنوب أفريقيا.

ولست من مؤيدى ان زى الفتيات وسلوكهم هو السبب ، هذه رؤية قاصرة للغاية ، لاننا فى السبعينات أرتدت

الفتاة المينى والميكروجيب ولم نسمع عن مثلما هذه الافعال ، ولا حتى الاعلام فكما ذكر الاخ سى السيد

أننا شاهدنا فى اواخر الستينات والسبعينات كم من الافلام السينمائية أهم ما مميزها هو انتشار العرى

والخلاعة وأيضا لم يحدث شئ جراء الفرجة ، أمال ايه اللى حصل ؟

البلد ماعدش لها كبير وهيبة الدولة يتم شراؤها على نواصى الحوارى وماحدش بيسأل فى الفقراء ومافيش

أمل للشباب والبطالة متفشية والزواج مكلف وأسعار السكن مولعة ، يعنى الاخ ابو دبلوم أو حتى ماجستير

حيعمل بيه ايه ومن غير واسطة هاردلك والوظائف بتباع عينى عينك حتى الوظائف الكبرى .. تدفع كام

وتشيل محافظة كذا وأبقى سدد المبلغ من دم القطيع تماما مثلما كان يحدث فى الايام المملوكية

تاثير السياسات الخاطئة والمجرمة للنظام على النخب المثقفة عادة مايكون أما الرفض أو الاحباط

وفى كل الاحوال معارضتهم تتخذ أشكالا واساليب تتسق مع افكارهم وثقافتهم والطبقات التى ينتموا اليها

ولكن هذا وضع لايمكن تطبيقة مع هؤلاء المقهورين داخل الازقة فتوقعوا أى شئ منهم فى المستقبل القريب .

رابط هذا التعليق
شارك

بالصدفة وانا اتابع مشاركات هذا الموضوع سمعت صوت عالى بتعليق يانهار اسود مش كفاية السينما ايه

قلة الادب والكلام اللى جاى فى التليفزيون ده كله وفين الرقابة دا البلد بقت رايحة فى داهية ملهاش

كبير وكان اللى ماسكها كوز مطبخ ولا قرطاس لب ده ابن تييت

التعليق ده من ابنى الكبير 20 سنة لم تتح له الفرصة من مدة طويلة انه يشاهد التلفزيون خصوصا فى رمضان

وانهاردة اجازة زهق من النت قلب فى التلفزيون وكل القنوات دون استثناء ان لم تذاع بها افلام قبيحة فعلى

الاقل اعلان فج باسلوب مبتذل وكل شوية يغير قناة يلاقى اصخم منها

زمان كانت الافلام دى مقصورة على السينمات ولو بها عبارة واحد خادشة كانت تقص بمقص الرقيب الذى اختفى

وخرج ولم يعد ويوجد ايضا اعلان للكبار فقط دلوقت اختفت ايضا تلك العبارة لان اصبح اكثر رواد السينما

من الفئة العمرية اقل من 18 سنة وتلاقى الفيلم محشى عبارات والفاظ تعف الاذن عن سماعها غير

اظهار متعاطى المخدرات والبلطجى بالسوبر مان والفاسقات بالليدى اللى الكل يتمنى رضاها كان ده هو الطبيعى

الكارثة ان كل ده اقتحم بيوتنا على الاطباق التى انتشرت فوق العشش والاوكار والعشوائيات بصورة

مقلقة حتى من لايملك حق الدش هناك الوصلة بفلوس بسيطة ويتفرج عليها الصغير قبل الكبير من غير

رقابة لان الاب ياما مطحون فى الحصول على لقمة العيش والام معاه والبيت خلى على الاطفال من غير رقيب ولا حد يربى

ياما الاب لو موجود زى عدمه بيبرشم ولابيحشش مش فايق حتى لنفسه

كل اللى بيحصل من تحرشات افرازات لصبيا فقدوا القدوة والمثل الاعلى فقدوا التوجيه والرباية

لم يكونوا مذنبين بقدر ماهم ضحايا من الاسرة والمجتمع واساسا ضحايا الحكومة المبجلة

ضحايا لضعاف ومرضى النفوس من مؤلفين وممثلين ذبحوا الفضيلة واستعاضوا عنها بالفجور والبذاءة

للاسف الاولاد ملقوش مجال للاختيار لكن فرض عليهم هذا المناخ فمن الطبيعى ان يكون ده اسلوبهم

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هو انا ممكن اسال سؤال

حضراتكم حللتم بشكل وافي كل جوانب المشكلة....بس ممكن لو سمحت حد يقولي لو حد مر بالموقف ده المفروض يعمل ايه

الساعة واحدة الضهر.....بنت محجبة....ماشية ف الشارع.....المفروض اني بروح لمحامي قالولي عليه و لسه بدور ع العنوان لقيته في حارة غريبة

انا رايحة لوحدي لاني كنت فاكرة ان الموضوع سهل....مجرد ورقة و خلاص.....البنت بتمشي و بتتلفتت في المكان لغاية تقريبا ما وصلت ليافطة في ناصية حارة....و الحارة دي سد

هي لسه داخلة الحارة دي.....لقيت اصوات شباب و تقريبا ماشيين وراها و تعليقاتهم صوتها عالي

هل لانها غريبة عن المنطقة؟؟؟

حالة الذعر اللي كنت فيها انا بقي دي

المفروض يتعمل فيها ايه

اللي انا عملته انا سرعت الخطوة عشان اخش المكتب بسرعة او اي باب بيت مفتوح اخبط عليه

السؤال....ليه ابقي ماشية و انا حاسة اني مستهدفة؟؟؟ ليه حالة الذعر دي المفروض تركبني و تعفرتني من ساعة ما انزل لغاية ما اروح

ليه خوفي الاكتر اني كنت حاسة اني لو استنجدت بحد محدش هيرد عليا....معرفشي انا اتهيالي كده

سؤالي

البنت المفروض تعمل ايه......؟؟؟

لو انت ماشي في الشارع او راكب مواصلة عامة....و حصل قدامك حاجة زي كده.... يا تري بتحمي البنت...يا تري بتاخد موقف من الولد مهما كان شكله بلطجي...او صايع مثلا...او حتي جريء زيادة عن اللزوم؟؟؟

هو ليه مبنسمعشي عن عقوبة كده....زي اللي كانت في مسلسل ليالي الحلمية لما اتلموا علي هشام سليم و حلقوله زلبطةلما بس حاول يعاكس بنت حتتهم.....و قدام الناس كلها....عشان يكون عبرة لغيره

اتفرجت من شوية علي حاجات ع اليوتيوب البنات شايلة صاعق كهربائي.....طب ده ينفع؟؟؟ (انا مش بالعة الفكرة...لان ده مش حل للمشلكة ده مجرد غقاب وقتي...مش حل من الجذور)

و لله الامر من قبل و من بعد

رابط هذا التعليق
شارك

البنت المفروض تعمل ايه......؟؟؟

والله اللي اقدر انصحك به - حاولي بقدر الامكان التحرك في صحبة يعني اكثر من واحدة من الزميلات

تجنبي الخروج بعد المغرب و الى الاماكن التي لا تعرفيها

حمل وسائل دفاع سريعة مثل رشاش البصل و الفلفل والذي يضايق المهاجم وقت كافي للاختفاء من امامه

وقبل هذا عليك بالدعاء المأثور في الصباح و المساء

ونسأل الله ان يحفظ بنات و نساء مصر من الاذى

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 5 سنة...

بكل أسف ... إنتقلت تلك " الآفة " مع اللاجئين من دول منطقتنا الى ألمانيا !!!
حدث في مدينة  " كولن " على وجه الخصوص، وفي أثناء إحتفالات الجمع هناك بليلة رأس السنة ... حدث أن أكثر من 100 امرأة وفتاة تعرضن الى التحرش الجنسي الجماعي والسرقة .. والحديث عن حتى حالة إغتصاب، بواسطة 1000 رجل وشاب انتشروا على شكل مجموعات صغيرة لممارسة " هوايتهم " ؟ أو " متعتهم " ؟ أو " حضارتهم " ؟
المشكلة حساسة للغاية ولها إنعكاسات غاية في السلبية على أكثر من طرف، وفي أكثر من إتجاه.

شبان من "شمال إفريقيا" يثيرون صدمة الألمان ليلة رأس السنة

تحولت ليلة رأس السنة في محطة القطارات الرئيسية في مدينة كولونيا ليلة السنة الميلادية إلى ساحة رعب حيث تعرضت عشرات النساء للسرقة والتحرش من قبل مئات من الشبان ذوي ملامح "شمال افريقية ومن المنطقة العربية" حسب تعبير الشرطة.

0,,18958742_303,00.jpg

ليلة لن ينساها الكثير من الألمان وخصوصا الألمانيات اللواتي توافدن بكثرة إلى وسط مدينة كولونيا (غرب)، قبالة كتدرائيتها الشهيرة المقابلة لمحطة القطارات. فجأة بدأ شباب مخمورون، تتراوح أعمارهم بين 15 و35 عاما، برمي الألعاب النارية وسط الواقفين أمام محطة القطارات في جهل أو تجاهل كامل لإجراءات السلامة المعمول بها.

وقد ارتفع عدد الدعاوى القضائية التي رفعها ضحايا هذه الاعتداءات إلى تسعين حالة حسب ما أفاد به المتحدث الرسمي باسم شرطة المدينة. وتشكل هذه الاعتداءات سابقة في حجمها وطبيعتها ما خلق موجة من السخط ومشاعر الإدانة في مدينة معروفة بانفتاحها وتسامحها.

مئات من الشبان المخمورين

وذكر شهود ومصادر متطابقة أن مئات الشبان المخمورين موزعين في مجموعات صغيرة اعتدوا على النساء بالسرقة وتحرشوا بهن جنسيا. وحسب مصادر الشرطة فإن المعتدين وصفوا في الغالب بأن لهم "ملامح" شمال إفريقية ومن المنطقة العربية". وفي سياق متصل ذكرت مصادر من نقابة الشرطة في ولاية شمال الراين وويستفاليا، فإن حالات مماثلة شهدتها مدن هامبورغ وشتوتغارت، وإن لم تكن بنفس عدد اعتداءات كولونيا.

وإثر هذه الأحداث قررت عمدة المدينة هنرييته ريكه إحداث خلية أزمة بمشاركة ممثلي المدينة والسلطات الأمنية للبحث في الإجراءات الواجب اتخاذها. كما عينت شرطة المدينة فريقا خاصا من المحققين لمتابعة هذه القضية. أما آرنولد بليكرت القيادي في الولاية فأشار في حوار مع إذاعة "إس.في.إير" عن حوالي 1500 رجل، مؤكدا أنه لم يسمع في السابق بحالة من هذا الحجم. فيما عبر راينر فيندت رئيس نقابة الشرطة الألمانية لإذاعة "إن.دي.إير" عن قلقه البالغ بشأن "أبعاد جديدة للتحرش الجنسي".

 

0,,18957951_401,00.jpg

"اعتداءات بشعة وجبانة"

وتوعد وزير العدل الألماني هايكو ماس الجناة بالمتابعة القضائية "لن نتسامح مع الاعتداءات البشعة والجبانة" مضيفا أن "الأمر يتعلق بـ"بعد جديد تماما في الجريمة المنظمة"، وأنه يتعين تقديم جميع المجرمين أمام العدالة. وذهبت وزيرة الأسرة الألمانية مانويلا شفيسيغ في نفس الاتجاه وقالت "النساء لسن صيد غاب، لن نتسامح مع الاعتداءات ضد النساء كيفما كان نوعها".

من جهته أعلن رالف ييغر وزير داخلية ولاية شمال الراين وويستفاليا عن عزم الشرطة مواجهة الأمر بحزم "لن نقبل أن تقوم مجموعات منظمة من الرجال الشمال إفريقيين بالاعتداء على نساء عزل وإهانتهن بتحرشات جنسية" حسب ما نشرته صحيفة "إكسبريس" الصادرة في كولونيا في عددها اليوم (الثلاثاء الخامس من يناير/ كانون الثاني 2016). وأضاف ييغر أن الشرطة بصدد بلورة تصور جديد لحفظ الأمن في موسم الكرنافال الذي هو على الأبواب والذي يحج إليه مئات الآلاف من الزوار من ألمانيا وخارجها. واستطرد ييغر موضحا "هذه مسؤوليتنا اتجاه النساء البريئات واتجاه اللاجئين من شمال إفريقيا الذين يسعون للعيش بسلام بيننا".

أحداث على خلفية الجدل بشأن اللاجئين

من جهتها، عكست الصحف الألمانية صدمة الرأي العام في كولونيا، إذ كتبت صحيفة "نويه أوسنابريكه تسايتونغ" أن إلقاء القبض على بعض المعتدين لا يكفي. وأكدت على ضرورة تسليط الضوء على كافة جوانب هذه القضية، متسائلة عن دور الشرطة وعما إذا كان ما حدث يتجاوز قدرات الأجهزة الأمنية، أم أن الأخيرة استسلمت بكل بساطة؟

وخلصت الصحيفة إلى أنه "وبغض النظر عن (ليلة رأس السنة)، فإذا عجزت الشرطة عن ضمان الأمن أمام معلمة وطنية (كاتدرائية كولونيا أمام محطة القطارات)، فهذا ليس مؤشرا يبعث على الاطمئنان في زمن تتدفق فيه أعداد لا تحصى من أناس ينحدرون من ثقافات أخرى".

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

حكومة المستشارة الألمانية " أنجيلا ميركل " حاولت في بادئ الأمر " التستر " على القضية، لأن مثل تلك القضايا ستأثر بلا شك على موقفها الرافض بصرامة حتى بتحديد حد أقصى للأعداد الوافدة من اللاجئين .. ووجود نسبة من المواطنين الآلمان التى كانت متحفظة بعض الشئ في البداية، وتتحول رويداً رويداً من حالة " التحفظ " الى حالة " الرفض " .... وتلك النسبة كانت قد بدأت منذ بضعة شهور بوجه خاص في الإرتفاع .. والخوف ان وتيرة هذا الإرتفاع من الممكن أن تتسارع مع وجود مثل تلك " الجرائم "  - السابقة - التى لم يعتادها أو يألفها هذا المجتمع المنفتح  / المُتسامح في غالبيته  ... طبعاً فشلت حكومة المستشارة الالمانية في إتمام عملية " التستر " تلك، في وجود مثل هكذا إعلام قوي وحر وغير موجه ... وأنطلقت وسائل الإعلام الألمانية الكُبرى بأنواعها (المقرؤة والمسموعة والمرئية) تنشر التفاصيل والبلاغات والتحقيقات والتقارير واللقائات ... طبعاً هذا بخلاف تلك المتخصصة في " غسل " و " طحن " و "عجن " المستشارة وحكومتها و سياستها بوجه عام، وبالنسبة لهذا الملف ( ملف اللاجئين ) بوجه خاص !!!

اعتداءات كولونيا- الشرطة تتلقى أكثر من مائة بلاغ عن أعمال التحرش
تلقت شرطة مدينة كولونيا ما لا يقل عن مائة بلاغ عن أعمال تحرش جنسي ضد نساء حدثت خلال احتفالات رأس السنة الميلادية قبالة محطة القطارات الرئيسية في المدينة، فيما انتقد وزير الداخلية عمل جهاز الشرطة على خلفية هذه الأحداث.
0,,18963351_303,00.jpg

قالت شرطة مدينة كولونيا غرب ألمانيا إن عدد البلاغات التي تلقتها حتى الآن عن وقائع تحرش واعتداءات على النساء ليلة رأس السنة الميلادية بلغ حتى الآن أكثر من مئة بلاغ. وحسب متحدثة باسم الشرطة اليوم الأربعاء (السادس من يناير/ كانون الثاني 2016) في كولونيا فإن ثلاثة أرباع هذه البلاغات ذات خلفية جنسية مضيفة: "وبعد سماع أقوال الضحايا تكونت صورة واضحة عن الجرائم.. حيث ذكرت الكثير من النساء خلال التحقيق معهن أنهن تعرضن للمس / أجسادهن / من قبل رجال".

0,,18962346_302,00.jpg

الاعتداءات الصادمة في كولونيا.. مشاهد وردود فعل حادة
يثير حوالى مئة اعتداء جنسي تم تسجيلها في مدينة كولونيا ليلة رأس السنة ونسبت إلى "شبان عرب على ما يبدو" استياءً كبيرا في ألمانيا، حيث نددت الحكومة بأعمال العنف، لكنها أكدت في الوقت نفسه أنها قلقة من اتهام اللاجئين.
 
وأوضحت المتحدثة أن الشرطة لم تتوصل حتى الآن لأي من الجناة وأن عملية جمع الأدلة ستكون صعبة جدا وذلك لعدة أسباب على رأسها الزحام الذي كان في احتفالات ليلة رأس السنة الميلادية في مدينة كولونيا. وحسب بيانات الشرطة فإن نحو ألف رجل تجمعوا ليلة رأس السنة الميلادية في ميدان محطة قطارات كولونيا وقذفوا ألعابا نارية حولهم ثم احتشدوا في مجموعات صغيرة عندما تدخلت الشرطة ضد سلوكهم ثم حوصرت نساء في زحام الاحتفالات وتعرضن للتضييق الجنسي وللسلب. كما أشارت الشرطة إلى أن نحو ثلثي النساء الضحايا لسن من مدينة كولونيا وأنهن جئن فقط للاحتفال في كولونيا. ثم توالت البلاغات التي تلقتها الشرطة في الأيام التالية لرأس السنة الميلادية بعضها بلاغات سرقة وبعضها يتعلق باعتداءات جنسية أو سرقة معا.
من جهته وجه وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزير انتقادات الحادة لأداء شرطة مدينة كولونيا وقال دي ميزيير في تصريحات للقناة الأولى في التليفزيون الألماني (إيه آر دي): "يتم إخلاء الميدان، ثم تقع هذه الأحداث، وبعد ذلك ننتظر بلاغات. لا يجوز أن تعمل الشرطة على هذا النحو". ووفقا لبيانات الشرطة، فإن نحو 1000 رجل "يبدو أنهم من المنطقة العربية أو شمال أفريقيا" تجمعوا ليلة رأس السنة في ساحة محطة القطار الرئيسية في كولونيا، ثم بدأوا في إطلاق ألعاب نارية حولهم. وعندما تدخلت الشرطة بإخلاء الساحة تكونت عدة مجموعات من هذا التجمع، وحوطوا النساء من كل جانب وتحرشوا بهن وسرقوهن.


ح.ز/ و.ب (د.ب.أ)

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

 

حكومة المستشارة الألمانية حاولت في بادئ الأمر " التستر " على القضية، لأن مثل تلك القضايا ستأثر بلا شك على موقفها الصارم حتى بتحديد حد أقصى للأعداد الوافدة من اللاجئين .. ووجود نسبة من المواطنين الآلمان التى كانت متحفظة بعض الشئ في البداية، وتتحول رويداً رويداً من حالة " التحفظ " الى حالة " الرفض " .... وتلك النسبة كانت قد بدأت منذ بضعة شهور بوجه خاص في الإرتفاع .. والخوف ان وتيرة هذا الإرتفاع من الممكن أن يتسارع مع وجود مثل نلك " الجرائم "  - السابقة - التى لم يعتادها أو يألفها هذا المجتمع المنفتح  / المُتسامح في غالبيته  ... طبعاً فشلت حكومة المستشارة الالمانية في إتمام عملية " التستر " تلك، في وجود مثل هكذا إعلام حر وغير موجه ... وأنطلقت وسئل الأعلام الألمانية الكُبرى تنشر التفاصيل والبلاغات والتحقيقات والتقارير ... طبعاً هذا بخلاف تلك المتخصصة في " غسل " و " طحن " و "عجن " المستشارة وحكومتهاو سياستها بوجه عام، وبالنسبة لهذا الملف ( ملف اللاجئين ) بوجه خاص !!!

 

كلام جميل بس عندي سؤال استاذ وايت 

في ظل ما تنادي به تلك الدول بالانسانية والرحمة باللاجئين وقبولهم على اراضيها هل قبول عدد معين من اللاجئين له نهاية او معيار او عدد معين وساعتها ستتحول الانسانية الى وحشية وعض قلبي ولا تعض رغيفي 

متى ستتوقف المانيا وغيرها من الدول الاوربية من تقبل المزيد من اللاجئين 

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

كلام جميل بس عندي سؤال استاذ وايت 

في ظل ما تنادي به تلك الدول بالانسانية والرحمة باللاجئين وقبولهم على اراضيها هل قبول عدد معين من اللاجئين له نهاية او معيار او عدد معين وساعتها ستتحول الانسانية الى وحشية وعض قلبي ولا تعض رغيفي 

متى ستتوقف المانيا وغيرها من الدول الاوربية من تقبل المزيد من اللاجئين 

صراحة يا عزيزي ... حابب أجيبك، وأعلق مباشرة ... لكن أخشى أن يتدخل أى زميل مشرف ويلفت النظر اننا بصدد " تشتيت " الموضوع الأصلي ...

اذا لم يكن لديك أى مانع ...  ما رأيك مثلاً في هذا الموضوع: الجالية العربية في المانيا كثيرة العدد قليلة التأثير .. هل أقوم بعمل إقتباس لسؤالك، وأعلق وأرد عليك به ... أم تفضل أن تقوم بفتح موضوع جديد نتناول به جميعاً تلك القضية تحديداً؟

تم تعديل بواسطة Scorpion

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...