اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عصابة دولية لسرقة شقق مصر .... لثانى مرة فى سنتين


se_ Elsyed

Recommended Posts

على خلفية القبض على عصابة دولية من مواطني دول أمريكا الجنوبية دخلت مصر ومارسوا سرقة الشقق بسهولة ويُسر بالمناطق الراقية في مصر

إقروا التفاصيل وتعالوا ندردش شويه

أفراد العصابة الدولية لسرقة مساكن الأثرياء فى القاهرة: عقدنا اجتماعتنا فى غرفة الـ «شات».. وتدربنا على السرقة فى المكسيك

كتب مصطفى المرصفاوى ٢٤/ ٨/ ٢٠١٠

عام ونصف.. هى المدة التى قضاها أفراد العصابة الدولية المكونة من ١١ متهماً، فى تكوين عصابتهم والتخطيط لسرقة مساكن الأثرياء فى القاهرة وتهريبها إلى إسرائيل، جمعهم اللقاء الأول أمام جهاز الحاسب الآلى.. وكان اللقاء الثانى منذ ٦ شهور فى منطقة الأهرامات بالجيزة.. اتفقوا على عمليات سرقة وحددوا موعد تنفيذها.. وكان بين اللقاءين تفاصيل مثيرة كشفها المتهمون فى اعترافاتهم أمام رجال المباحث والنيابة العامة بعد الاستعانة بـ«مترجم» بسبب تحدثهم اللغة الإسبانية.

داخل غرفة الشات الخاصة بأحد المواقع الشهيرة.. تجمع أفراد العصابة بالمصادفة فى وقت واحد.. بدأ كل منهم يروى تفاصيل حياته الصعبة فى بلده.. منهم من تلخصت مأساته فى أنه لا يجد عملاً، وآخر تحدث عن راتبه البسيط الذى يحصل عليه بعد عمل شاق فى التسويق، ورغم ذلك لا يكفى لتلبية احتياجاته، ومنهم من تحدث بمرارة عن زوجته التى تحمل له طفلا فى الطريق، ولا يعرف كيف سيحضر طبيباً لإجراء عملية الولادة، وكيف سيدبر المصاريف وأتعاب الطبيب، المصادفة واللغة الإسبانية وظروف المعيشة السيئة كانت الأشياء المشتركة بينهم.. وخلال شهر واحد تكررت المحادثات بين المتهمين، وانتهت برسالة أرسلتها «كارمن» زعيمة العصابة إليهم جميعا، تعرض عليهم خطة لتكوين عصابة للسرقة، على أن تتولى هى تدريبهم.. الموافقة على عرض «كارمن» كانت سريعة، على الرغم أنه لم يسبق لأحدهم أن اشترك فى أى عمل إجرامى.. وبعد يومين اجتمع المتهمون فى منزل «كارمن» بالمكسيك.. جلسوا يعرف كل منهم نفسه أمام الجميع، وبعدها بدأوا فى اختيار الدول المرشحة لتنفيذ عمليات السرقة.

استمر الاجتماع ١٠ ساعات، وانتهى إلى اختيار مصر من بين ٦ دول وقع عليها الاختيار، وكان اختيارهم لمصر بسبب ـ على حد قولهم فى التحقيقات- ضعف الإجراءات الأمنية، وعدم وجود كاميرات مراقبة فى الشوارع وسهولة الحصول على تأشيرة سفر منها وإليها، اتفقوا على أن تقوم «كارمن» وصديق لها بتدريبهم على أساليب السرقة وكسر أبواب الشقق، وإخفاء المسروقات عن أجهزة التفتيش بالمطار، وبعد ١٠ أيام من التدريب نجح جميع أفراد العصابة فى التدريب على تنفيذ أى عملية سرقة بسهولة ودقة ومهارة.. عادوا إلى منازلهم، أخبروا أسرهم بأنهم سيتوجهون إلى القاهرة للسياحة.

وفى شهر فبراير الماضى حضروا إلى القاهرة لبدء تنفيذ مخططاتهم، اشتروا معدات حديثة تستخدم لأول مرة فى مصر، واستأجروا ٣ شقق فى العجوزة والمهندسين ومصر الجديدة، حتى لا يتشكك فيهم أحد، وأمام أهرامات الجيزة، جمعهم اللقاء الثانى، وبحوزتهم خريطة توضح أهم ميادين القاهرة وشوارعها الرئيسية، ووقع اختيارهم على منطقة مصر الجديدة بسبب هدوئها، خاصة أن معظم سكانها من الأثرياء، بشرط أن تكون الشقة المستأجرة هناك مخزناً للمسروقات، وأعدوا خطة للهروب، تفاصيلها هى أنه إذا ألقى القبض على أحدهم، يجمع الآخرون حقائبهم ويسافرون إلى طابا للهرب هناك.

قرر المتهمون الاستقرار فى منطقة مصرالجديدة، نظرا لسهولة العملية الأولى، ولكنهم فى المرة الثانية، استهدفوا ٣ شقق مرة واحدة، ما بين ١٥ و٢٠ دقيقة، كانت عملية السرقة التى تبدأ بصعود «كارمن» زعيمة العصابة إلى باب الشقة للطرق عليه والتأكد من خلوها من السكان، لتنتهى بنزول أفراد العصابة بالمسروقات، لوضعها داخل سيارتين والهروب من مكان الجريمة، جمعوا ٥ ملايين جنيه خلال يومين فقط، بالإضافة إلى بضائع ومسروقات اتفقوا على إرسالها مع أحدهم إلى المكسيك لبيعها، وتصريفها، استخدم المتهمون ورق «الفويل» لإخفاء المسروقات، ووضعوها داخل حقائب السفر، حتى لا تكتشفها أجهزة التفتيش والمراقبة.. فصديق «كارمن» ينتظرهم بالمكسيك، ليتولى هو بيع المسروقات وإرسال الأموال لهم لاستكمال جرائمهم.

نقل المتهمون نشاطهم الإجرامى إلى منطقة مدينة نصر، ووقع اثنان منهم فى قبضة رجال المباحث بالعجوزة، اعترفا بالسرقة فى مدينة نصر ومصر الجديدة، ليبدأ فى مناقشتهما العميد أشرف عز العرب، مفتش مباحث مصر الجديدة ومدينة نصر والمقدم محمود هندى، رئيس المباحث، ويحصلا على معلومات خطيرة، ويتوصلا إلى تفاصيل عمليات السرقة التى نفذها أفراد العصابة.. أخطر اللواء فاروق لاشين، مدير الإدارة العامة لمباحث العاصمة لتبدأ أجهزة الأمن فى وضع خطة للقبض على جميع المتهمين، ألقى القبض على ٣ متهمين آخرين داخل فندق شهير و٢ آخرين داخل شقة بالمهندسين، اعترفوا أن زعيمة العصابة و٣ آخرين فى طريقهم إلى طابا للهرب، أخطر اللواء إسماعيل الشاعر، مساعد أول الوزير لأمن القاهرة مصلحة الأمن العام ليتولى ضباط مباحث الإسماعيلية القبض عليهم بأحد الكمائن الثابتة على الطريق. ليدلى جميع المتهمون باعترافات تفصيلية ومعلومات مثيرة ويكتشف رجال المباحث أن الأدوات التى كانوا يقومون باستخدامها فى عمليات السرقة جديدة وحديثة ولم يسبق استخدامها فى مصر.

اعترف المتهمون أمام اللواء سامى سيدهم، نائب المدير بارتكابهم ١٢ واقعة سرقة، وسيواجهون اتهامات تصل عقوبتها إلى الحبس ٧ سنوات.. ولكن المتهمين كشفوا عن مفاجأة أمام اللواء أمين عز الدين، مدير المباحث الجنائية واللواء طارق الجزار، مفتش مباحث الشرق، وهى أنهم استطاعوا تهريب جزء كبير من المسروقات إلى المكسيك من خلال مطار القاهرة، وأن ٤ متهمين كانوا معهم سافروا إلى المكسيك قبل القبض على العصابة.

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

في مرة كان فيه برنامج تلفزيوني ضيفه لص تائب وكانت طريقته في السرقة تقريبا زي كده يراقب العمارة الاول وبعدين لما يتاكد ان صاحب الشقة مش موجود يطلع يخبط ولما محدش يرد يكسر الباب وسرق شقق كتير بالطريقة دي

المذيعة سألته ايه انسب وسائل الحماية قالها ان لما كنت بشوف باب شقة متركب عليه باب حديد كانت نفسي بتتغم منه لاني مستحيل اقدر اسرقه واتكلم كمان عن الكالون الست سكات بيكون صعب كسر باب الشقة

رابط هذا التعليق
شارك

خلونا نعترف إن موضوع تأمين منازلنا بإجراءات بسيطة وسهله وغير مكلفه .... شيء نفتقده في مجتمعاتنا

تلاقي الواحد يهتم ببيته من الداخل وديكورات واثاث وإضاءة وأجهزة كهربائية ... ويصرف أموال طائلة ..

وييجي على حاجات بسيطة زي تركيب شبابيك حديد على الشبابيك المُطلة على المنور أو القريبة من مواسير الصرف الصحي التي يسهُل تسلقها أو تركيب باب حديد خارجي غير الباب الخشب أو أبواب البلكونات خصوصاً إذا كان بيسيب الشقة لفترات طويلة ... أو إذا كان بيحتفظ بمشغولات ذهبية ومبالغ نقدية كبيرة يبقى ما يضعهاش في مكان ظاهر كغرفة النوم مثلاً أو غرفة المكتب وتبقى سهل الوصول إليها ...

كل ده ولا بييجي في بال الواحد ...

طب حد بيفكر إنه يشتري طفاية حريق صغيرة سعرها لا يتعدى 100 ج ويحتفظ بها في مطبخه ويتابع تاريخ صلاحيتها السنوي ؟

طب حد في الزمن ده بيفكر إنه يتعرف على جيرانه عشان الجار بيبقى أقرب لجاره من أهله حتى اللي ساكنين بعيد ؟

ودي حقيقة .. تلاقي العمارة كبيررررررررررة .. أو حتى والله اليومين دول لو صغيرة .. والدور لو فيه 3 شقق أو 4 .. تلاقي الناس وشها في وش بعض وماحدش بيقول لحد السلام عليكم أو صباح الخير

ده بينعكس على إيه بقى ؟

بينعكس إنك تكون سامع دوشة وصخب أو حاجات بتتكسر في الشقة اللي جنبك .. وتقول وأنا مالي يا عم خلينا في حالنا وبلاش وجع دماغ .. ومش بعيد شقة جارك تكون بتتسرق والحرامية بيقشطوها وإنت ولا هنا مع إنك سامع حاجات غير طبيعية ..

تحضرني حادثة طريفة من سنوات قليلة إتنشرت في الجرايد ...

شاب مقبل على الزواج ... بيجهز شقته .. وخلاص .. أشترى العفش وكله تمام وزفافه بعد أيام بسيطة ... الراجل وصل مع عروسته ويا الف ليلة بيضا ... جه يدخل الشقة لقاها على البلاط .

هههههههههههه . جت الشرطة .. بيسالوا الجيران قالوا إن من يومين جم ناس رجالة وستات . وإتخانقوا مع بعض . ووالله لنشيل العفش ونفضها سيرة والجوازة دي مش لازم تتم ... وراحوا جايبين عربيات وشايلين كل حاجه

طبعاً عصابة ذكية وعملوا مشهد تمثيلي من فيلم أم العروسة .. وشالوا عفش الراجل لا من شاف ولا من دري

ولو قرأتوا التفاصيل بتاعت العصابة الدولية دي هاتكتشفوا العجب ..

يقشطوا 3 شقق في مصر الجديدة في خلال 20 دقيقة !!!!!!!

لا بواب ولا جيران ولا يحزنون ... يعني مش معقول الدور بيبقى شقة واحده يعني وما فيش حد سامع ولا شايف حاجه .. ولا حاسس بالشنيور اللي بيستخدموه لتطفيش القفل ؟

نرجع مره أخرى لعلاقة الجيران ببعض ...

هو ليه الناس بقت عدوانية كده ومتوجسة خيفه من اللي حتى بيقول لها السلام عليكم ؟

والله يا جماعة أنا شخصياً بأعاني من المشكلة دي ... فأنتقلت لشقتي الجديدة من شهر وباعاني من عدة امور .. وقلت أتعاون مع الجيران بصفتي أحدث ساكن بالعمارة لحل تلك المشاكل العامة واللي كلنا مشتركين فيها

العمارة مكونة من 3 ادوار ... 20 شقة .... ومتوضبة كويس وأسانسير ورخام وبتاع .. بس لاحظت إن مافيش حارس ياخد باله من العمارة ... وكمان المياه نازلة من الخزانات العلوية .. أقسم بالله أول مره أشوف كده في حياتي بعد ما رأيته بمنطقتي الخفجي وحفر الباطن اللي أشتغلت فيهم شهر زمان في مشروع ... والمياه كانت بتنزل كإنها جايه من جهنم وتفوق درجةالغليان ..

على فكره اللي شاف غير اللي جرب .. يعني ممكن الناس تقول يعني ميه سخنه شويه ما تبالغش يا عم ...

لكن بدون مبالغة .. أتحدى حد يضع إيده تحت الحنفية لمدة دقيقتين متتاليتين

المهم .. كتبت ورقة وعلقتها على باب الأسانسير بإننا يا جماعة لازم نضغط جميعنا على مكتب العقار عشان يعين حارس ... وكمان نعمل صندوق مالي بين الجيران وكل واحد يدفع 100 ريال عشان نعمل أي تعديلات إحنا عاوزينها ومنها إننا نغطي الخزان بمواد عازله أو نشتري جهاز من اللي بيبرد الخزانات ... وهكذا ... ووضعت رقم تليفوني عشان يتصلوا بيه ...

عدت 3 أيام وشايفهم طالعين نازلين ومافيش إلا واحد لبناني هو اللي عبر أهلي وأتصل وقال لي أنا معاك لإننا متبهدلين فعلاً ...

أه نسيت اقول .. كنت باكتب الورقة نص عربي ونص أنجليزي .. عشان عارف إن معانا اجانب ...

بعد الـ 3 أيام كتبت ورقة تانية ... طب يا جماعة حيث إن مافيش إستجابة .. فأنتم جميعاً مدعوين لأجتماع للتعارف عندي في شقتي الساعة 10 مساءً بعد صلاة العشاء والتراويح وشرب الخشاف والكنافة والواحد يكون خلص اللي وراه وزورونا تجدوا ما يسركم ..

استنى حد يعبرني ... مافيش غير 7 أتصلوا وقالوا إحنا جايين .... والباقي .. كل سنة وإنتم طيبين ... وعملت لهم جدول برقم الشقة والموبيل والأسم عشان كل واحد هاييجي يوقع جنب إسمه ..

مع العلم إن العمارة خليط من المصريين والسعوديين واللبنانيين والسوريين والأدرنيين والسودانيين والباكستان والهنود والفلبين ...

امم متحده يعني... ده دول كمان اللي عرفت جنسياتهم بالصدفة وماعرفش في حد تاني ولا لأ ..

ما حضرش إلا واحد لبناني وإتنين هنود و3 باكستان و 1 مصري ...

ناقشنا الموضوع وخدنا بعضنا على المكتب العقاري وطلبنا منه تعيين حارس بدل اللي مشي من 3 شهور فوراً .. ووعدنا إن ده هايتم في أقرب وقت ..

طب يا جماعة .. سألتهم : هو أنا الوحيد اللي المياه بتنزل عنده مولعه كده - والحمد لله إن الأولاد مش موجودين كانوا أتفحموا -؟ .. قالوا لأ طبعاً .. إحنا كمان بنعاني ... لكن بنملى حاجات نخزن فيها المياه أو البانيوهات وناخد منها تكون بردت شويه !!!!!!!!!!!!!!

يا حلاوه .... عودة لزمن الكوز الجميل

طب يا حلوين جهاز تبريد المياه سألت عليه ولقيته بـ 600 ريال فقط وبيوضع في الخزان ومعه ضمان 3 سنوات .. يعني كل شقة مطلوب منها تدفع 30 ريال فقط لا غير .... قالوا اوكي .. طب والباقي ؟؟؟ لا تعليق

الكلام ده من 10 أيام ... ومن ساعتها ولا حياة لمن تنادي ...

فقولت أنا كده خلصت ضميري وعملت منشورات وبيانات للثورة وأجتماعات سرية ... يتحرقوا بجاز بقى وهاتصرف لوحدي

فهانزل أشتري خزان مياه ... وموتور للرفع .. وأغطي الخزان وأخد من الخزان الكبير للخزان الصغير بتاعي ... والمياه تبرد فيه . واجيب عامل كل فترة ينظف قدام شقتي ويروقها ... وإن شالله يولوعوا بجاز طالما الحياة دي عاجباهم وطالما سلوكهم ورفضهم للتعاون غير مفهوم وغير مبرر ..

ده مثال صغير عن مجتمع صغير متنافر .. ونرجع نقول الشقق بتتسرق والدنيا بتتخرب ليه ؟

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الحس الأمني لدى المصريين منعدم تماماً...

فلازال حتى اليوم تتم عمليات السرقة بطريقة بدائية لأن محدش فعلاً بيهتم بتأمين منزله .. ولا ممتلكاته

هذا إضافة إلى السلبية الشديدة بين الناس

الغياب الأمني شبه الواضح .. وإن وجد في بعض الأماكن تجدالأشخاص الموجودون من مظهرهم غير مؤهلون بشكل كاف

شقتي الحالية في مصر في الطابق العاشر

ومع ذلك .. أضع حديد على شبابيك المطبخ والحمامات .. لأن المواسير قريبة منها

وأضع باب حديد على باب شقتي لأني أغيب فترات طويلة

وفي منزلي الجديد .. وضعت نظام متكامل ضد السرقة .. هذا في فترة التجهيز والتشطيب الأساسية ..

أرى في أوروبا كل العمارات مغلقة الأبواب لا تفتح إلا بواسطة السكان .. ولا يوجد باب عمارة مفتوح على الإطلاق كما هو الحال في مصر ..

هذا من الأمور البديهية هناك ..

حتى الفنادق كثير منها يغلق الأبواب الرئيسية ليلاً .. ويمكن فتح الباب بمفتاح الغرفة أو بمعرفة موظف الإستقبال حسب المكان وظروفه

ليس لدينا حس أمني على الإطلاق

ولا يوجد أي إلزام من الشرطة للسكان بأخذ أي إحتياطات لتأمين منازلهم

ولا توجد أي برامج توعوية في التليفزيون أو الراديو لتوعية الناس

قديماً إذا كنت مسافر لفترة طويلة .. كان بإمكانك أن تذهب إلى قسم الشرطة وتبلغهم عن ذلك .. فتتم متابعة مسكنك أثناء غيابك

ذات مرة وفي ظل ظرف معين في العمارة التي أسكن بها .. قمت بفعل ذلك .. وكان إجراء سهل .. ولكني لم ألاحظ أي فارق .. ولم أسمع عن أي إجراء إستثنائي تم فعله

ولامني أحد أقاربي عندما عرف .. فقال لي .. دلوقتي حد من القسم يبلغ حد من الحرامية معارفه وييجوا يسرقوا لاشقة وهم مطمنين

شعرت بوجاهة هذا الرأي في ظل ما أراه من فساد مستشري في مصر

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

فكرتني بالذي مضى

لينا جار في بلدتنا اللي في الاقاليم(الشرقيه)

كان مسافر (اللي بيسموه الخليج :closedeyes:) وليه عماره 4 ادوار و4 شقق في كل شقه ما لذ وطاب من الاجهزة الكهربائيه

وبعدين انا بروح البلد كل اسبوع زمان ايام ماكنت بشتغل في القاهرة وفي مره يوم جمعه الصبح بفتح الشباك وببص على الشارع اللي فيه جاري لقيته بيقول صباحك سعيد مشفتش حد بيحول اجهزة بعربيه نقل من العماره قلتله لأ ليه قال انا اتسرقت!!

والاقي الحاجه اللي في البيت اللي جنبي طالعه وبتقول دول طلعو مش قريابكم؟

دول كام واحد جم ياخويا وبعربيه نقل وشالوا التلاجات والتلفزيونات ولما سالتهم قالو لي انهم خوات الحاج وقلتلهم طب مش عايزين مساعده قالوا لي شويه ميه ساقعه ياحاجة واديتهم ميه ساقعه وشربوا وصعبوا عليه وهم بيشيلوا التلاجه الكبيرة :sad: !!!!!!!!

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

مش عاوزه احبطك ياسي السيد لكن ـ لو لاقدر الله ـ في حرامي ( حط شقتك في دماغه ) مستحيل هتقدر تمنعه مهما عملت ..

في العمارة الي والدي ساكن فيها البواب الله يحرقه مطرح ماراح مات وساب ثلاثه ابناءه بلطجية ..

بعد تعدد سرقاتهم لشقتنا وشقق بعض الجيران معانا ـ وخلي بالك من ( تعدد ) دي ـ اكتشفت ان فعلا مفيش فايده ..

كالون كمبيوتر يتركب على الباب بكل بساطه ( بيفش ) الكالون .. وعملة فش الكالون دي بيعملها اي حرامي مبتديء وهتلاقي على غلاف الكالون من برا تعديد لمزاياه منها انه ( ضد ) الشنيور وضد الطفاشة وضد مش عارف ايه تاني الي هو ضده ..

تركيب باب حديد وركبنا .. برضه الباب الحديد في الاول والآخر بيتقفل بايه ؟ بكالون .. والمذكور اعلاه بيعرف يفش كوالين وبالتالي فجرى عليه ماجرى على باب الشقة الاصلي ..

احدث حاجه والدي اشترى من ساكو كالون خمستلاف سكه بيتفتح بكذا مفتاح .. مش المفاتيح دي كوالين ؟ خلعه لنا خالص .. كل يوم كنا نلاقي مسمار منه مفكوك لما قررنا نشيله بدال ماهو محطوط ديكور ..

احلى ماعملناه بقى .. جهاز انذار بيشتغل بالاشعة الحمراء .. يلقط الي يعدي من قدامه ولو مدخلش الرقم السري خلال ثواني تطلع سارينه تخرم ودن الميتين .. اظن كده يعني عدانا العيب وقزح زي مابيقولوا ..

ببساطه شديده .. البيه البواب بيشد سكينة الكهرباء كل مايكون البيت فاضي ودي اكتشفناها لما تكرر انقطاع الكهرباء بالصدفة عن البيت وقت ماكل الي فيه يكونوا خرجوا مثلا ومعاهم شنط سفر رايحين مصيف او كده ويكون حد مننا بالصدفة باقي في البيت فيقطع عليه النور وينزل ليجد السكينة مرفوعه من تحت .. وقال ايه .. عيال صغيره بتلعب جنب العدادات ..

وطبعا طالما مفيش كهربا يبقى مفيش انذار هيشتغل وعيش يامعلم ..

في خلال تلك المرات المتعاقبة ولما لقينا مفيش فايده خاصة وهم متابعين البيت وشايفين الي رايح والي جاي وبيعرفوا امتى تكون الشقة فاضية.. في البداية كنا بنلاحظ ان ( الدكتافون او الانتركم ) بيرن ولما نرد محدش يتكلم .. اتاريها دي طريقة مش بطاله برضه للتأكد من اننا في البيت ولا لاه. .

جاء اليوم ومسكناهم متلبسين .. خلاص مفيش مفر .. بلغنا البوليس وانقبض عليهم .. وطلعوا براءة زي الشعرة من العجينة اصل واحد من البهوات ( مرشد مع البوليس ) زي ماقالت الست الهانم والدتهم في التحقيق قدامنا ..

اخر مازهقنا خالص وبعد ماالكوالين مش نافعه والابواب مش نافعه توصلنا لحد ( معرفة ) في الشرطه بعت استدعاهم بشكل ( غير رسمي ) ( للدردشة ) .. بكل اسف مجرد ماشكوا ان لنا ( ظهر ) نقلوا نشاطهم لشقة الجيران الي صادف برضه انهم بكل اسف مضطرين يسافروا كل شويه ..

هتسألني صحيح عن الجيران هقولك ان معظم شقق العمارة الي والدي فيها مسافرين وطبعا لما يكون حاميها حراميها هيكون ده الوضع ..

وعلى فكره لو الحديد المتركب على الشبابيك مش ( متبرشم ) يعني المسامير بتاعته بعد ماتركبه على الشباك ( يتلحم ) عليها بأوكسجين يبقى اعتبر نفسك مش مركب حديد لان ببساطه مفك صغر على المسامير يخلع الحديد كله واهو بيتباع بمبلغ مش بطال برضه ..

بالمناسبة .. في خبر العصابة الدولية في حاجه مش مظبوطه مخليه الخبر مش راضي يدخل دماغي بتفاصيله الدقيقة دي ..

تم تعديل بواسطة doha

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

لصوص خايبة هم مش عارفين ان احنا عندا اكتفاء ذاتى من الحرامية من اول الحكومة حتى اصغر نشال فى اتوبيس

هو احنا قادرين على اللى عندنا عشان يجيلنا مستورد

المشكلة عندنا فى مصر ان السرقة مش بتم عشان جعان ولا فقير ولا محتاج

بيسرق عشان يكون ثروة ويصبح من سكان مارينا وصفوة المجتمع ودول اصحاب الياقة المنشية وكلنا عرفنهم

يااما مدمنى المخدرات اللى بيسرقوا اى شئ يبعوه باى تمن مقابل يحصل على جرعته المعتادة

ياما الهناجرة ودول ملهمش وظيفة الا السرقة والتى تقوم بها السيدات فقط اللى بيوصل مهرها لملايين الجنيهات

وعلى فكرة الحرامى بيدرس المكان اللى حيسرقه كويس قوى وبيحاول مايصدرش عنه اصوات نهائى

الشقة اللى فوقنا لزم صاحبها مقيم بقطر واخوه مقيم فى الشقة اللى فوقه ورغم كده اتسرقت ولم

نشعر ولاحتى اخوه باى شئ لان الحرامى اختار وقت الفجر وخروج الناس للصلاة ونوم البواب

وبعدها بفترة اتسرق مكتببن فى الادوار الاولية منهم مركز كمبيوتر لدرجة انه ركب كاميرات

وباب حديد وبعض الشقق ركبت ابواب حديد وتمت السرقات رغم وجود بواب

معنى كده ان السرقة بتم من واحد معاه مفتاح بيدخل بيه العمارة وعارف المكان وده عيب تغيير

البوابين وترك المفاتيح معاهم من الاساس

احسن حاجة ساعتها زوجى ركب شبابيك حديد على شبابيك المنور وكل مااسمع عفش نازل ولا طالع اعمل كولومبو

الاول من العين السحرية واصحى زوجى واقلب البيت لحد مانتأكد من شخصية الناس ورايحين فين

الغريبة ان العمارة دلوقت من غير بواب والامور كلها تمام تفتكروا حاميها حراميها

ولايمكن خلو بعض الشقق من سكانها بيشجع على السرقة ولامستوى صاحب الشقة

فى حاجة مهمة كل واحد ياخد باله منها وخصوصا العمارات التى بها عيادات او مكاتب

لان بيدخولها ناس غريبة كتير لو لاحظ وجود اشياء على باب الشقة عقب سيجارة او علبة كبريت

اى علامة بيحطها الحرامى عشان يعرف ان الشقة مافيهاش حد

وده حصل مع اخويا وهو مسافر لكن والدى كان قاعد فى الشقة ولاحظ تكرارالموضوع ده

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...