اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

البحث في الموقع

عرض النتائج للدليل 'منقول من إعلان ممول ( مصر مهد المحبة )'.

  • بحث باستخدام الكلمات الدليلية

    أدخل الكلمات الدليلية مقسمة بفواصل
  • بحث باستخدام صاحب المحتوى

نوع المحتوى


المنتديات

  • استراحة المحاورات
    • موضوعات خفيفة
    • موضوعات جادة
    • مسائل إقتصادية - economic issues
    • موضوعات شخصية
    • المسائل الإقتصادية و السياسية
    • الرياضة
    • هوايات - Hobbies
    • دعوة للأبتسام
    • معرض الصور
    • باب الإجتماعيات
  • موضوعات عامة
    • هدى الإسلام
    • المسيحية و المسيحيين في المحاورات
    • المغتربين المصريين - egyptian expatriates
    • الإعلام
    • علوم ..اداب ..تكنولوجيا
    • الحياة و الهجرة إلى كندا life and immigration to Canada
    • الأسرة و الطفل
    • التعليم و العمل - education & employment issues
    • استشارات طبية و نفسية
    • المطبخ
    • حماية المستهلك - consumer support
    • انجازات المصريين
    • أخبار العالم - world news
  • تقنية المعلومات
    • حملة انترنت نظيفة - Anti Pornography Campaign
    • عالم الكومبيوتر و الإنترنت
    • الذكاء الإصطناعي
  • معا فى مواجهة الأزمة الإقتصادية
    • القوانين والقضايا
    • الشهادات المهنية
  • التكافل الأجتماعى والخدمات
    • التكافل الأجتماعى
    • خدمات عامة
  • هذا الموقع
    • شئون المحاورات
  • فضفضة's موضوعات جادة للمناقشة
  • المصريين بالسعودية's الموضوعات
  • المغتربين في الامارات's أقسام للمناقشة
  • معلومات عن الهجرة والسفر's قصة مهاجر مصرى خبار فقير الى ملياردير في السويد

إيجاد النتائج في:

عرض النتائج التي تحتوي على:


تاريخ الإنشاء

  • من

    إلى


آخر تحديث

  • من

    إلى


فلترة حسب عدد...

تاريخ الإنضمام

  • من

    إلى


المجموعة


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


النوع


المكان


الإهتمامات

تم العثور على 1 نتيجه

  1. يحق لكل مصري يتابع أحداث العريش أن يفخر و يفرح. فرحيل الأب رافائيل موسي هذا الإسبوع لم يأتي غدراً او بسبب خطأ أمني. فمدير الأمن الوطني في العريش كان واضحاً و أميناً. أخبر الأب الشهيد بخطورة الموقف مسبقاً. وأنا شاهد علي ذلك. ولكن الأب الفاضل بإيمان ثابت عظيم قال إن أقباط العريش لن يرحلوا و إنه سيقبل ما يسمح به الله. هو نفس الإيمان الذي يشاركنا فيه أشقاؤنا المسلمين الصادقين بالقول الكريم: "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا." و قد إستشهد من قبل راعي كنيسة الأقباط في العريش الأب الشهيد مينا عبود في نفس المنطقة منذ عامين بالتحديد. وسأستبق الأحداث و أزف الي السماء مسبقاً الراعي القادم لكنيسة الأقباط في العريش. الكنيسة القبطية معروفة من بين كنائس العالم بكنيسة الشهداء. لاقت هذه المكانة و التوصيف في القرن الثالث الميلادي علي يدي أباطرة الرومان الوثنيين. أشهرهم علي الإطلاق كان الإمبراطور دقلديانوس. ولو قارنا بين دقلديانوس و أبو بكر البغدادي لكان الأخير ملاكاً وديعاً مقارنة بالأول. وإن كانا قد سارا في نفس الطريق. ومصير تنظيم بيت المقدس في سيناء هو نفس مصير الإمبراطورية الرومانية في أنحاء المسكونة. الإمبراطورية الرومانية أعلنت أنها باقية و تتمدد و شاء الله أن تكون زائلة و تتبدد. و أنا لا أكتب هذه المقالة بدمعة حزن بل بدموع فرح. فللقتيل فرح في السماء. و تحوطه علي أرض الكنانة مشاعر الصادقين من أشقائنا المسلمين قبل الأقباط . حزني علي القاتل يفوق حزني علي القتيل. و قديماً كتب جبران: "حسب القتيل فخراً إنه ليس بالقاتل." و القاتل هنا مدان بالدين الحنيف قبل أن يدينه السيد المسيح. فرسالتي للقاتل: "من شفيعك؟" فلم يعد لك في الأرض شفيع و لا في السماء ناصر أو سميع. ستقضي أيامك قبل آخرتك هارباً ,,, كقايين أو (قابيل) ,, هارباً من سخط الأرض ومن وجه الله. فالأرض لم تقبل دم هابيل البار و إستغاثت بالله منه و اليوم به منك تستجير. أسفي عليك أنت أولاً وليس علي الشهيدين السابقين و لا علي الشهيد القادم بعدهما! فهؤلا رجال دين في كتابهم أن راعيهم قد إختار الموت طوعاً ,, و ليس ضعفاً. فلا لوم عليهم اليوم إن هم إختاروا الشهادة راغبين في السير علي خطاه. و أقول بقلب صادق لمدير الأمن في العريش. لا لوم و لا عتاب. فأنت أيضاً اليوم,, كما قضاة العريش الشهداء ,, و كما كل جنودنا البواسل في شمال سيناء ,, قد إخترتم الدفاع عن الأهل والوطن. و مصر بالصادقين من مسلميها ومن أقباطها الأوفياء ستقوم و تتشدد. ودولة الظلم ستزول وتتبدد. هذه هي أرادة الله وشهادة التاريخ علي مر الزمان. *** صادق رؤوف عبيد
×
×
  • أضف...