اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

البحث في الموقع

عرض النتائج للدليل 'كندا - امريكا - الهجرة'.

  • بحث باستخدام الكلمات الدليلية

    أدخل الكلمات الدليلية مقسمة بفواصل
  • بحث باستخدام صاحب المحتوى

نوع المحتوى


المنتديات

  • استراحة المحاورات
    • موضوعات خفيفة
    • موضوعات جادة
    • مسائل إقتصادية - economic issues
    • موضوعات شخصية
    • المسائل الإقتصادية و السياسية
    • الرياضة
    • هوايات - Hobbies
    • دعوة للأبتسام
    • معرض الصور
    • باب الإجتماعيات
  • موضوعات عامة
    • هدى الإسلام
    • المسيحية و المسيحيين في المحاورات
    • المغتربين المصريين - egyptian expatriates
    • الإعلام
    • علوم ..اداب ..تكنولوجيا
    • الحياة و الهجرة إلى كندا life and immigration to Canada
    • الأسرة و الطفل
    • التعليم و العمل - education & employment issues
    • استشارات طبية و نفسية
    • المطبخ
    • حماية المستهلك - consumer support
    • انجازات المصريين
    • أخبار العالم - world news
  • تقنية المعلومات
    • حملة انترنت نظيفة - Anti Pornography Campaign
    • عالم الكومبيوتر و الإنترنت
    • الذكاء الإصطناعي
  • معا فى مواجهة الأزمة الإقتصادية
    • القوانين والقضايا
    • الشهادات المهنية
  • التكافل الأجتماعى والخدمات
    • التكافل الأجتماعى
    • خدمات عامة
  • هذا الموقع
    • شئون المحاورات
  • فضفضة's موضوعات جادة للمناقشة
  • المصريين بالسعودية's الموضوعات
  • المغتربين في الامارات's أقسام للمناقشة
  • معلومات عن الهجرة والسفر's قصة مهاجر مصرى خبار فقير الى ملياردير في السويد

إيجاد النتائج في:

عرض النتائج التي تحتوي على:


تاريخ الإنشاء

  • من

    إلى


آخر تحديث

  • من

    إلى


فلترة حسب عدد...

تاريخ الإنضمام

  • من

    إلى


المجموعة


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


النوع


المكان


الإهتمامات

تم العثور على 1 نتيجه

  1. افتح هذا الموضوع لعدة اسباب هو مشاركة لموضوعى الأصلى من البر الثانى - والذى كتبته منذ عامين على امل استكماله بعد فترة قد تطول او تقصر ربما كانت حسنات اريدها ان تذهب لروح والدى رحمة الله عليه والذى تحل ذكراه الثانية هذه الأيام ربما استفاد منه انسان - فيدعوا لوالدى بالرحمة ربما هى محاولة لنقل ما رأيت - ربما هى تجربة - ولو قصيرة - تساعد انسان فى البدايات وربما هى رؤية لفترة قصيرة جدا بصورة مختلفة ربما استكمله واستكمل الرحلة يوما ما - وربما كان مدونة صغيرة لذكريات اختلطت فيها لحظات تحقيق الأحلام بالدموع وأخيرا ربما هى محاولة للخروج من الأحزان الرجاء فقط .... هو ان تدعوا لوالدى الحبيب رحمه الله بالرحمة والمغفرة وان يسكنه الله فسيح جناته .... انه على ما يشاء قدير . ربما لأن العد التنازلى بدأ وأريد ان اتابع مع الجميع - عسي الله ان ييسر لنا كل عسير بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) جلست استمع لصوت المضيفة وهى تلقى تعليمات ربط الأحزمة بالطائرة واستعدال المقاعد بأنجليزية ذات لكنة فرنسية ، وبجوارى زوجتى تتطلع لمطار بيرسون من شباك الطائرة وهى تستعد للتحرك ، ثم نظرت الى فابتسمت ابتسامة خفيفة مشوبه بالحزن - فربتت على كتفى وقالت لى : الحمد لله على كل حال . أطلقت زفرة حارة - وحمدت الله رب العالمين . اغلقت عينى والطائرة تنهب الأرض نهبا وهى تنطلق مقلعة إلى مطار شارل ديجول .... لأتذكر هذا المشوار من اوله ..... مشوار طويل . بداية فأننى يجب ان اشكر كل من ساهم بكلمة فى هذا منتدى المطاريد ومنتدى محاورات المصريين ظللت لأكثر من 3 سنوات اسافر واعود مع العديد من الشخصيات الرائعة فى هذين المنتديين شاركت العديدين افراحهم واتراحهم . تعرفت على الشهيد بأمر الله طارق عبد اللطيف رحمه الله واسكنه فسيح جناته ، اول من هنأنى بوصول الفايل نمبر الأول . كونت صداقات لم اتوقع ابدا ان تظهر فى حياتى بعد هذه الفترة من العمر فالأهداء للجميع ، من سافر ، ومن هاجر ، ومن هو فى الطريق للهجرة .... لكم جميعا اتمنى لكم خالص التوفيق ولكم جميعا خالص الدعوات بأن تنالوا اكثر مما تتمنون .... فأنتم بإذن الله تستحقون الأفضل بداية فالشكر موصول للأخت العزيزة وصديقة زوجتى - د.انى راحلة - فهى التى ساعدتنا فى الوصول إلى المطاريد وكانت تقريبا المرة الأولى فى حياتى التى اشارك فيها فى منتدى . والشكر موصول للأعزاء - مع حفظ الألقاب (زناتى - إكسيلانس - غريب - هيما -سمية صالح - شيرى - أمل - مو - نوبدى - إيهاب سالم - قناوى - طارق سلامة - عربى - الرفاعى - بريكانديان - الأهلاوى الأصيل- ) فقد كانوا خير معين فى بداية الرحلة ... ولا انسى ابدا افضالهم ومساندتهم .... ربنا يوفقهم يارب . ولرفقاء الدرب من مجموعة (اللى مقدمين بعد 28 فبراير ) لهم خالص الشكر والتقدير .... لجميع من ساهم ومن تقاطعت معهم ايام واشهر وسنوات مرت ، تشاركنا الحلم .... تمنياتى لكم جميعا ان تحققوا اجمل الأمنيات لم افكر ابدا فى الهجرة طوال سنوات الدراسة . كان التفكير فقط - كيف سأحقق أحلامى فى مصر - ومصر تستحق حتى التفكير فى السفر للخليج - الذى كان اصدقائى يلحون على فيه - لم اضعة فى حسباتى . كنت ارى ان مصر افضل من الخليج ، خاصة وانا ارى فعلا انه يمكن تحقيق ذاتك فى مصر ، يبقى ليه السفر تخرجت واديت الخدمة العسكرية وخرجت لأكمل دراساتى العليا واحلامى تنصب على العمل فى مصر افتح مكتب هندسى وادرس للطلاب فى تخصصى .... واملك بيتا فى مصر اعيش فيه وابنى نفسى تكوين النفس والكفاح للوصول للهدف فى بلدك أمل جميل ، ومتعة رائعة العمل والكفاح والتعلم كلها امور لو اخذها الإنسان بحب واستمتاع سيشعر بمعانى الحياة قابلت اصدقاء لى فى فترة التجنيد اتفقوا معى على المبدأ .... واتفقنا على الإجتماع دوريا كل يوم خميس لنؤكد لأنفسنا على هذه القاعدة .... وان البلد دى أحسن من غيرها مليون مرة . التحقت ببرنامج الماجستير بأحد اعرق الجامعات ، وعملت معيدا صباحا ، وبأحد المكاتب المشهورة لأحد اساتذتى مساءا .... حياة اراها مرضية لشاب فى بداية حياته . انهيت سنة تمهيدى الماجستير بتقدير ومركز متقدم على قسمى ، ورأيت حفاوة من اساتذتى شجعتنى على العمل مباشرة فى تجهيز رسالتى ، ولأننى شاب والشباب يملك الطموح ... فكان سؤالى الأول للأستاذ المشرف - د. ××××× ، ايه رأى حضرتك فى الموضوع . - ممتاز ... فعلا موضوع احنا محتاجينة وقريب من السوق - انا بأفكر ان الموضوع دا بعد ما يخلص اهدية لشركات المقاولات الكبيرة فى مصر - د.×××× : اه ... طيب .... ان شاء الله . - انا حاسس انك مش متحمس يا دكتور . - شوف يا سامو يابنى اهم حاجة ان الرسالة تليق بالقسم ومكتبة الجامعة !!! - مفجوعا - مكتبة الجامعة ايه يا دكتور - انا عايز انفذ اللى انا باعمله دا . - ان شاء الله ، لما ييجى وقتها يحلها الحلال وكانت حالة الدراسة (Case Study) التى ابحث عنها يجب ان اسافر للخارج لتزداد الرسالة قيمة ، ولأقارنها بالحالة التى ادرسها فى داخل مصر ... وشاء القدر ان يسافر والدى - رحمة الله عليه إلى احد الدول الأوروبية لظروف عمله .... فأكد لى انه يجب ان اتى اليه لعمل ال (Case Study) تحمست طبعا جدا خاصة واننى كنت استعد للسفر له لزيارته وامى بطبيعة الحال ، فقلت فرصة اضرب عصفورين بحجر . وهنا كانت الصدمة ..... وللحديث بقية ان شاء الله .... بعد رحلة الأراضى الأوربية اتخلفت الإتجاهات وبدأت التفكير فى الدراسة فى الخارج خلصت الماستر بحمد الله وكان اول حاجة فكرت فيها بعد كدا .... شكلنا هنمشى ، عايزين نكمل برة ، خصوصا وان شلة يوم الخميس بتاعة الجيش - او رفقة السلاح زى ما كنا بنقول - بدات تقل الأمارات بدات تفتح ابوابها على مصارعيها مع عملية سحب غير عادية لمهندسى لمصر بس دماغى ماكنتش فى دولة عربية .... خصوصا وانى كنت لسه شايف مصر لسه فيها أمل وبدأت البحث .... كان فى قدامى اتجاهين ... اتجاه الدراسة فى اوروبا ، واتجاه الهجرة اتجاه الدراسة فى اوروبا كان نصيحة من استاذى وصديقى المشرف بأن اتجه لبرنامج نوفيك http://www.nuffic.nl/en وبالفعل راسلت جامعات واساتذة ولقيت رسائل مشجعة .... قلت جميل على بركة الله لكن لقيت ان القبول بعد سنة ونص من التقديم تقريبا ... ودا اصابنى بالإحباط شوية هنا ظهرت فكرة كندا .... إعلان فى جريدة الأهرام لأحد مكاتب الهجرة بمصر الجديدة - والمقابلة مجانا قلت اروح اشوف الوضع ايه ... قريت عن كندا شوية ، وكان ليا استاذنا رحمة الله عليه د.محمود الشيمى كان معاه الجنسية الكندية - وكان دائما ، رحمة الله عليه - يدخل المحاضرة وهو حاطط دبوس عليه علم كندا وكان لما يتكلم عن كندا يتكلم كأنه بيتكلم عن محبوبة ، قبلها بيوم رحتله واتكلمت معاه ... لكن للأمانة لم اكن افكر فى كندا ... كانت دماغى اوروبا -ودراسة بس ، قالى طيب ما انت لو عايز اوروبا روجح كندا وخد شهادة من هناك .... واطلع بعد كدا على اوروبا ... وقد كان رحت لعمنا بتاع مكتب الهجرة ... وكان الهجرة كيبيك - للأمانة ساعتها ماكنتش اعرف ان فيه هجرة فيدرال اساسا - وبدأ يشرح انه ممكن يخليك تعدى من المقابلة فى ثوانى وان كورس الفرنساوى هو اللى بيعمله ، وانه بيعرف يعمل كل حاجة وان الأوفيسرز صحابه .... حسيت بجو مش مريح ، حتى كان نفسى امشى من نص المقابلة .... بس كنت قاعد مستنيه فى النهاية ، علشان يقول السعر - 23 الف جنية سنة 2003 خرجت من عنده وانا مش مبسوط ... روحت قعدت مع والدى - رحمة الله عليه واسكنه الله فسيح جناته - شوية ... قالى جمد قلبك وادخل الدكتوراه فى مصر ورب هنا رب هناك ، وماحدش عارف هيحصل ايه فى النص .... ربنا يكتبلك اللى فيه الخير ... وقد كان . كملت فى السكة وانشغلت فى مصر .... ومصر بكل ما تحمله الكلمة من معان ، اللى عايز يستمتع بيها هيستمتع ، خصوصا فى وقتها لو عملت لنفسك برنامج فى القاهرة بس ممكن كل اسبوع تروح مكان دا الى جانب بقية مصر الجميلة وفى الفترة دى بدأت حركة الإنشاءات تتحرك بقوة فى مصر ونصيحة من العبد لله .... لما تلاقى حركة الإنشاءات شغالة على قدم وساق فى بلد .... يبقى البلد دى فيها نهضة . لأن قطاع الإنشاءات - فى رأيى - هو ترمومتر اى مكان ... لما تلاقى اوناش ولوادر بتتحرك يبقى فيه نهضة . لما تلاقى الدنيا نايمة وفين وفين لما تلاقى لودر ولا ونش .... اعرف ان الدنيا ضايعة . المشكلة ان النهضة المصطنعة اللى كانت فى مصر فى الوقت دا كانت قايمة على فساد ليس له مثيل فى الدنيا نظرة بسيطة على ازمة الحديد فى 2007 تخليك تعرف مدى الفساد الرهيب اللى كنا وصلنا ليه . اما بالنسبة للتعليم العالى فحدث ولا حرج .... وبمنتهى الأمانة أحنا فى النازل من 10 سنين بسرعة الصاروخ . الأسوأ انك تفكر تفتح بيزنس فى مصر .... البيزنس فى مصر كان للكبار فقط . واى واحد يعرف مدى المعاناة اللى ممكن يلاقيها مع الضرائب والتأمينات والإيجارات والمصنفات و.... و.... كل دا خلانى على اواخر 2008افكر تانى ، واروح لنفس المحامى تانى . بس المرة دى قابلنى لوحدى انا والمدام . وكان الحوار كالتالى : - ممتاز - حضرتك فى الجامعة ، انا هاسفرك فيدرال . - يعنى ايه فيدرال . - هتسافر على المقاطعات الأنجليزية على طول ، والحمد لله وظيفتك فى الليسته . - طيب ايه المطلوب ؟ - ابدا انا هاخد 3 الاف دولار طول المشوار ، هاجهزلك ورقك وانت تمتحن ايليتس . - اوك . - بس ياريت تسيبلنا فلوس دلوقت . - انا عايز افكر فى الموضوع ... ممكن تدينى فرصة اقلب الموضوع من كل الوجوه . - مش شرط تسيب مبلغ كبير ... ممكن 3 الاف جنية . - محتاجين فرصة نفكر بعد اذنك - طيب سيب الف علشان ابدأ أفتحلك ملف . الألحاح دا قلقنى تانى وخلانى افكر اصرف نظر خالص .... فى الوقت دا كانت للمدام صديقتين ، واحدة منهم كانت متحمسة لأمريكا ومشيت فيها والثانية لكندا بدأنا نفكر فى الموضوع وندور على النت ، وبدأت اوصل لمواقع زى كندا فيزا وفعلا ناس من كندا فيزا اتصلوا بيا فى رمضان 2008 بالصدفة كلمت صديق لصديق صيدلى مسافر فانكوفر .... قالى انا مقدم نظام قديم - ساعتها ماكنتش اعرف قديم من جديد ، بس اتقبلت فى دراسة وانا مسافر وبجهز الشنط دلوقت . - مستعجل ليه . - من ساعة ما رجعت مش عارف اعيش فى مصر ... 9 شهور من العذاب - مش للدرجة دى ياريس ... ما كلنا عايشين . - ايوة بس انا فعلا مش قادر ... ان شاء الله اغسل اطباق . - طيب فهمنى الموضوع . قعد يشرحلى رحلته وانه اشتغل هناك سنتين فى صيدلية كانو اجمل سنتين فى حياته لكن ما عرفش يمدد الفيزا ورجع مصر وهو مقدم فايل نظام قديم وانه لو استمر سنة كمان كان اخد الجنسية .... المهم قالى على الخطوات . فى الوقت دا اتصالات لا تنتهى من مكتب المحامى ... لما فى مرة قلتله بص ياريس انا صرفت نظر لقيته بيقولى ازاى يعنى تصرف نظر .... قلتله خلاااااص مش عايز ، هو بالعافية . كل دا الوضع بالنسبة لى لسه ما اخدتش القرار لغاية ما حصل حاجتين مهمين جدا .... وللحديث بقية ان شاء الله
×
×
  • أضف...