اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اللواط... إنتكاسة للفطرة


Guest Mohd Gramoun

Recommended Posts

  • الزوار

يؤمن البعض بالحرية الظالمة و أقصد بها الحرية التي تدعوا الإنسان للإنقلاب علي فطرته التي فطره الله عليها... و يدافع البعض عن الشذوذ بأنه حق للمثليين سواء كانوا لوطيين أو سحاقيات... بل تجد البعض منهم يتأرجح بين الذكر و الأنثي ولا نكاد نفرق أذكر أم أنثي ..

يقول البعض ..أنا لست شاذاً ، ولكنني كنت أفكر من ناحية أخلاقية ، بما أن الإسلام لا يبيح الشذوذ فما الذي يحصل للشاذ أو الشاذة ؟

الكثير من الشواذ يقولون بأن توجههم الجنسي طبيعي وأنهم ولدوا هكذا ، إذا افترضنا بأن ما يقولون صحيح لأن الناس الطبيعيين لا يعرفون هذا ، فإذا كان الشذوذ محرم في الإسلام فلماذا خلقهم الله هكذا ليتعذبوا بوجودهم في هذه الدنيا ولا يستطيعون إرضاء رغبتهم الجنسية ؟ .

و يرد علي ذلك القول بأنه لا نوافق على قولهم أن توجههم الجنسي طبيعي ، بل انتكاسة للفطرة وقد عد الله هذا الفعل فاحشة وتعديا ، وأنزل على قوم لوط عذابا لا يماثله عذاب أي أمة أخرى ، وقد أخبر سبحانه أن هذه العقوبة ليست ببعيدة عن الظالمين .

وقولهم أن توجههم طبيعي فهذا من ترويج الفساد وإشاعته وإيجاد المبررات له ، وكثير منهم يحاول تغيير خلقته ليصبح شاذا فكيف يقال أنهم خلقوا هكذا ؟

والله تعالى لم يخلق أحدا ليعذبه وإنما خلق الخلق ليعبدوه وقد يبتلي عباده بالشدائد امتحانا لإيمانهم وتكفيرا لخطاياهم ورفعة لدرجاتهم ، والله تعالى أعدل من أن يجبر عبدا على معصية ثم يعاقبه ، بل المخلوق يفعل المعصية باختياره - مثل هؤلاء الشاذين - وعندها يستحقون العقوبة ، قال الله عز وجل : " ولا يظلم ربك أحدا " ، وقال تعالى : " إن الله لا يأمر بالفحشاء أتقولون على الله ما لا تعلمون "

ويتسائل البعض الآخر..كثر الحديث عن الشذوذ الجنسي , وعن تحريمه . والموضوع مبتوت فيه تماما "إلى حد بعيد". أنت تقول بحرمة أن يكون الشخص شاذا . هناك عاملان أساسيان ويخطران على العقل. وسؤالي هو هل ممارسة الشذوذ هو المحرم؟ أم أن التفكير في أن يكون الشخص شاذا هو المحرم ؟ وهل هناك طريقة للتوبة من هذه التعاسة ؟.

ويجاب عليه ..لاشك في تحريم اللواط والمساحقة كما ذُكر في السؤال وممارسة ذلك من كبائر الذنوب التي تستوجب غضب الربّ وعقابه الأليم ، والشارع حكيم لم يحرم شيئاً على الناس إلا وفيه مفاسد وأضرار في الدنيا والآخرة . وأما مجرّد التفكير بمثل تلك المعصية فإن الإنسان لا يُعاقب عليه ما لم يعمل أو يتحدث كما قال عليه الصلاة والسلام " إن الله تجاوز لي عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم " .

لكن كثرة التفكير في شيء قد تقود إلى العمل ، أو هي على أقل الأحوال تشغل الإنسان عن التفكير فيما ينفع ويفيد ، وقد كان علماء الإسلام ينادون بإصلاح الخواطر ومجاهدة الأفكار الرديئة لما تؤدّي إليه من التدرّج الخطير والمُرْدي ، كما قال طبيب القلوب ابن القيّم رحمه الله : دافع الخطرة فإن لم تفعل صارت فكرة ، فدافع الفكرة فإن لم تفعل صارت شهوة فحاربها فإن لم تفعل صارت عزيمة وهمّة فإن لم تدافعها صارت فعلا ، فإن لم تتداركه بضدّه صار عادة فيصعب عليك الانتقال عنها . الفوائد لابن القيم ص: 33

أما طريق التوبة فواضح : الإقلاع عن الذنب فورا ، والنّدم على ما حصل ، والعزم على عدم العودة والاستكثار من فعل الحسنات فإنهنّ يُذهبْن السيئات ، والابتعاد عمن كان يُمارس معه المعصية وهجره إذا لم يتب ومفارقة أصدقاء السّوء وكلّ ما يدعو إلى المعصية ، والله يتوب على من تاب .

المصدر : الشيخ محمد صالح المنجد

تم تعديل بواسطة mgramoun
رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

في مسألة اللواط هناك نقاط أربعة هامة جدا و يجب مناقشتها ولن نزيد عليها ، فنرجو الانتباه والقراءة بتمهل وتمعن ، وهذه النقاط الأربع هي :

قبح وشناعة فاحشة اللواط

.

والآثار المترتبة عليها من حيث المخاطر الصحية.

بيان سعة رحمة الله للتائبين.

طرق العلاج لمن ابتلي بهذه الفاحشة .

أما الأمر الأول :

وهو قبح وشناعة فاحشة اللواط :

فقد قال ابن القيم – عن قوم لوط - :

قال أصحاب القول الأول - وهم جمهور الأمة ، وحكاه غير واحد إجماعاً للصحابة - : ليس في المعاصي مفسدة أعظم من مفسدة اللواط ، وهي تلي مفسدة الكفر ، وربما كانت أعظم من مفسدة القتل - كما سنبينه إن شاء الله تعالى - .

قالوا : ولم يبتل الله تعالى بهذه الكبيرة قبل قوم لوطٍ أحداً من العالمين ، وعاقبهم عقوبة لم يعاقب بها أمَّة غيرهم ، وجمع عليهم أنواعاً من العقوبات : من الإهلاك ، وقلب ديارهم عليهم ، والخسف بهم ، ورجمهم بالحجارة من السماء ، وطمس أعينهم ، وعذَّبهم ، وجعل عذابهم مستمراً ، فنكل بهم نكالاً لم ينكله بأمَّة سواهم ، وذلك لعظم مفسدة هذه الجريمة ، التي تكاد الأرض تميد من جوانبها إذا عُملت عليها ، وتهرب الملائكة إلى أقطار السموات والأرض إذا شهدوها خشية نزول العذاب على أهلها فيصيبهم معهم ، وتعج الأرض إلى ربها تبارك وتعالى ، وتكاد الجبال تزول عن أماكنها .

وقتْل المفعول به خيرٌ له من وطئه ، فإنه إذا وطأه الرجل قتله قتلا لا تُرجي الحياة معه ، بخلاف قتله فإنه مظلوم شهيد ، وربما ينتفع به في آخرته .

وقال :

وأطبق أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على قتله ، لم يختلف منهم فيه رجلان ، وإنما اختلفت أقوالهم في صفة قتله ، فظنَّ بعض الناس ذلك اختلافاً منهم في قتله ، فحكاها مسألة نزاع بين الصحابة ، وهي بينهم مسألة إجماع .

ومن تأمل قوله سبحانه { ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشةً وساء سبيلاً } الإسراء / 32 وقوله في اللواط : { أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين } الأعراف / 80 ، تبين له تفاوت ما بينهما ؛ فانه سبحانه نكَّر الفاحشة في الزنا ، أي : هو فاحشة من الفواحش ، وعرَّفها في اللواط ، وذلك يفيد أنه جامع لمعاني اسم الفاحشة ...

ثم أكد سبحانه شأن فحشها بأنها لم يعملها أحد من العالمين قبلهم فقال : { ما سبقكم بها من أحد من العالمين } ، ثم زاد في التأكيد بأن صرَّح بما تشمئز منه القلوب ، وتنبو عنها الأسماع ، وتنفر منه أشد النفور ، وهو إتيان الرجل رجلا مثله ينكحه كما ينكح الأنثى ، فقال : { أئنكم لتأتون الرجال } ، ...

ثم أكد سبحانه قبح ذلك بأن اللوطية عكسوا فطرة الله التي فطر عليه الرجال ، وقلبوا الطبيعة التي ركَّبها الله في الذكور ، وهي شهوة النساء دون الذكور ، فقلبوا الأمر ، وعكسوا الفطرة والطبيعة فأتوا الرجال شهوة من دون النساء ، ولهذا قلب الله سبحانه عليهم ديارهم فجعل عاليها سافلها ، وكذلك قلبهم ، ونكسوا في العذاب على رؤوسهم .

ثم أكد سبحانه قبح ذلك بأن حكم عليهم بالإسراف وهو مجاوزة الحد ، فقال : { بل أنتم قوم مسرفون } .

فتأمل هل جاء ذلك – أو قريبٌ منه - في الزنا ، وأكد سبحانه ذلك عليهم بقوله { ونجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث } ، ثم أكَّد سبحانه عليهم الذم بوصفين في غاية القبح فقال : { إنهم كانوا قوم سوء فاسقين } الأنبياء / 74 ، وسماهم مفسدين في قول نبيهم فقال : { رب انصرني على القوم المفسدين } الأنبياء / 75 ، وسماهم ظالمين في قول الملائكة لإبراهيم عليه السلام : { إنا مهلكو أهل هذه القرية إن أهلها كانوا ظالمين } العنكبوت / 31 .

فتأمل من عوقب بمثل هذه العقوبات ومن ذمه الله بمثل هذه الذمات .

وقال :

ذهبت اللذات ، وأعقبت الحسرات ، وانقضت الشهوات ، وأورثه الشقوات ، تمتعوا قليلاً ، وعُذبوا طويلاً ، رتعوا مرتعاً وخيماً ، فأعقبهم عذاباً أليماً ، أسكرتهم خمرة تلك الشهوات ، فما استفاقوا منها إلا في ديار المعذَّبين ، وأرقدتهم تلك الغفلة فما استيقظوا منها إلا وهم في منازل الهالكين ، فندموا والله أشد الندامة حين لا ينفع الندم ، وبكوا على ما أسلفوه بدل الدموع بالدم ، فلو رأيت الأعلى والأسفل من هذه الطائفة والنار تخرج من منافذ وجوههم وأبدانهم وهم بين إطباق الجحيم وهم يشربون بدل لذيذ الشراب كؤوس الحميم ، ويقال لهم وهم على وجوههم يسحبون : " ذوقوا ما كنتم تكسبون " ، { اصلوها فاصبروا أو لا تصبروا سواء عليكم إنما تجزون ما كنتم تعملون } الطور / 16 .

" الجواب الكافي " ( ص 240 – 245 ) مختصراً .

وأما الأمر الثاني :

فهو ما تسببه هذه الفاحشة من مضار صحيَّة :

قال الدكتور محمود حجازي في كتابه " الأمراض الجنسية و التناسلية " - وهو يشرح بعض المخاطر الصحية الناجمة عن ارتكاب اللواط - :

إن الأمراض التي تنتقل عن طريق الشذوذ الجنسي ( اللواط ) هي :

1. مرض الأيدز ، وهو مرض فقد المناعة المكتسبة الذي يؤدي عادة إلى الموت .

2. التهاب الكبد الفيروسي .

3. مرض الزهري .

4. مرض السيلان .

5. مرض الهربس .

6. التهابات الشرج الجرثومية .

7. مرض التيفوئيد .

8. مرض الأميبيا .

9. الديدان المعوية .

10. ثواليل الشرج .

11. مرض الجرب .

12. مرض قمل العانة .

13. فيروس السايتوميجالك الذي قد يؤدي إلى سرطان الشرج .

14. المرض الحبيبي اللمفاوي التناسلي .

ثالثاً :

ومما سبق يتبين عظم وقبح وشناعة هذه الفاحشة ، وما يترتب على فعلها من آثار ضارة ، ومع ذلك فالباب مفتوح لتوبة العاصين ، والله تعالى يفرح بتوبتهم .

وتأمل قول الله تعالى : { والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله إلا بالحق ولا يزنون . ومن يفعل ذلك يلق أثاماً . يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً . إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً } الفرقان / 68 – 70 .

وعند التأمل في قوله تعالى : { فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات } يتبين لك فضل الله العظيم .

وقد قال المفسرون هنا معنيين للتبديل :

الأول : تبديل الصفات السيئة بصفات حسنة كإبدالهم بالشرك إيماناً وبالزنا عفة وإحصاناً وبالكذب صدقاً وبالخيانة أمانة وهكذا .

والثاني : تبديل السيئات التي عملوها بحسنات يوم القيامة .

فالواجب عليك التوبة إلى الله توبة عظيمة ، واعلم أن رجوعك إليه سبحانه هو خير لك ولأهلك ولإخوانك وللمجتمع كافة .

واعلم أن الحياة قصيرة ، وأن الآخرة خير وأبقى ، ولا تنس أن الله تعالى أهلك قوم لوط بما لم يهلك بمثله أحداً من الأمم غيرهم .

رابعاً :

وأما العلاج لمن ابتلي بهذه المصيبة :

1- الابتعاد عن الأسباب التي تيسر لك الوقوع في هذه المعصية وتذكرك بها مثل :

- إطلاق البصر ، والنظر إلى النساء أو الشاشات .

- الخلوة بأحد من الرجال أو النساء .

2- اشغل نفسك دائماً بما ينفعك في دينك أو دنياك كما قال الله تعالى : ( فإذا فرغت فانصب ) فإذا فرغت من عمل في الدنيا فاجتهد في عمل من عمل الآخرة كذكر الله وتلاوة القرآن وطلب العلم وسماع الأشرطة النافعة ...

وإذا فرغت من طاعة فابدأ بأخرى ، وإذا فرغت من عمل من أعمال الدنيا فابدأ في آخر ... وهكذا ، لأن النفس أن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل ، فلا تدع لنفسك فرصة أو وقت فراغ تفكر في هذه الفاحشة .

3- قارن بين ما تجده من لذة أثناء هذه الفاحشة ، وما يعقب ذلك من ندم وقلق وحيرة تدوم معك طويلاً ، ثم ما ينتظر فاعل هذه الفاحشة من عذاب في الآخرة ، فهل ترى أن هذه اللذة التي تنقضي بعد ساعة يقدمها عاقل على ما يعقبها من ندم وعذاب ، ويمكنك لتقوية القناعة بهذا الأمر والرضا به القراءة في كتاب ابن القيم ( الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي ) فقد ألفه رحمه الله لمن هم في مثل حالك – فرج الله عنا وعنك - .

4- العاقل لا يترك شيئاً يحبه إلا لمحبوب أعلى منه أو خشية مكروه . وهذه الفاحشة تفوت عليك نعيم الدنيا والآخرة ، ومحبة الله لك ، وتستحق بها غضب الله وعذابه ومقته .

فقارن بين ما يفوتك من خير ، وما يحصل لك من شر بسبب هذه الفاحشة ، والعاقل ينظر أي الأمرين يقدّم .

5- وأهم من ذلك كله : الدعاء والاستعانة بالله عز وجل أن يصرف عنك هذا السوء ، واغتنم أوقات الإجابة وأحوالها ، كالسجود ، وقبل التسليم من الصلاة ، وثلث الليل الآخر ، ووقت نزول المطر ، وفي السفر ، وفي الصيام ، وعند الإفطار من الصيام .

الفتاوي الإسلامية

رابط هذا التعليق
شارك

قال الدكتور محمود حجازي في كتابه " الأمراض الجنسية و التناسلية " - وهو يشرح بعض المخاطر الصحية الناجمة عن ارتكاب اللواط - :

إن الأمراض التي تنتقل عن طريق الشذوذ الجنسي ( اللواط ) هي :

1. مرض الأيدز ، وهو مرض فقد المناعة المكتسبة الذي يؤدي عادة إلى الموت .

2. التهاب الكبد الفيروسي .

3. مرض الزهري .

4. مرض السيلان .

5. مرض الهربس .

6. التهابات الشرج الجرثومية .

7. مرض التيفوئيد .

8. مرض الأميبيا .

9. الديدان المعوية .

10. ثواليل الشرج .

11. مرض الجرب .

12. مرض قمل العانة .

13. فيروس السايتوميجالك الذي قد يؤدي إلى سرطان الشرج .

14. المرض الحبيبي اللمفاوي التناسلي .

أعتقد أن موقفى من الشذوذ الجنسى معروف و تشهد عليه مداخلات و مقالات و مساجلات عديدة.... ولكن من الناحية الطبّية العلميّة البحتة يجب الإشارة إلى أن كل الأمراض المذكورة أعلاه غير قاصرة فى طريقة إنتقالها أو سبب الإصابة بها على العلاقات المثليّة (كاللواط) بل و أيضا عن طريق العلاقات الجنسيّة الإعتياديّة بين الذكرو الأنثى (بل أن بعضها يكثر فى العلاقات الإعتياديّة بين الذكرو الأنثى - كالسيلان... نظرا لملائمة المثانة و مجرى البول الأنثويّة تشريحيّا لتكاثر الجرثومة العنقوديّة المسبّبة للسيلان-)

تم تعديل بواسطة disappointed

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق

مع ماقاله الدكتور محبط

لأن كثير من الأمراض المذكورة أعلاه تنتقل عن طريق الاتصال الجنسى العادى

كما

أن بعض الشواذ تحتاج لعلاج طبى .. هرمونى ونفسى وربما جراحى .. ودينى أيضا

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ومن الناحية الطبية البحتة , فبعضها أيضاً قد يصاب بها أناس لم يمارسوا الجنس مطلقاً , نظراً لتعدد طرق إنتقال العدوى ..

ولكن لا بد من تقرير حقيقة , أن معدل إصابة الشواذ بمعظم هذه الأمراض يفوق غير الشواذ ...

وأنه حتى في العلاقات الجنسية الطبيعية .. فإن معدل الإصابة يكون أكثر عند من يمارسون علاقات غير شرعية خارج إطار الزواج .. نظراً لتعدد العلاقات وإختلاطها ..

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 38
      قلنالكم إن مالهومش كلمة يا "جماعة" كان من المقرر أن يجتمع رؤساء الهيئات البرلمانية للأحزاب للتوافق على معايير انتخاب الجمعية التأسيسية ، وذلك طبقا للاجتماع الذى عُقد مع المجلس العسكرى لهذا الغرض بعد صدور حكم محكمة القضاء الإدارى بأن يكون أعضاء التأسيسية من خارج البرلمان ، على أن يسبق ذلك وضع معايير تراعى عنصر الكفاءة وتمثيل جميع أطياف الشعب فوجئ رؤساء الهيئات البرلمانية التى كانت تستعد لهذا الاجتماع لوضع الخطوط الرئيسية لتلك المعايير والاجتماع مع المجلس العسكرى لمناقشتها بأن حزب الأخوان المس
×
×
  • أضف...