موضوعات

مساء الخيرات قرأت العنوان واسم الكاتب: بدأت القراءة لمعرفتي بكتاباته ؛لكن بمروري على السطور وقراءة ما بينها من معان اخذت علامات الاستفهام تزيد ؛هل نحن مغيبون ويتم التغرير بناللدرجة دي؟ أولا هؤلاء الشيوخ لم يطفوا على الساحة الا في السنوات الغبرة الماضية سنة مرسي وما بعدها .كنا نستمع لفقهاء وشيوخ على علم ودراية بأصول الشريعة جيدا  والكاتب ادرى مني بهم . المهم قرات من صاحب الموضوع:اسلام البحيري!!! هذا الدعي خريج الحقوق والهارب من الكويت وعليه قضية نصب والذي اخذ بعدها شهادة من جامعة ويلز مثل عمرو خالد بالتمام والذي سرق الماجيستير من باحث يهودى انا لا اتجنى على الرجل خمس دقائق امام جوجل  وستظهر كل ماقلت واكثر اما عن كونه ه برنامج في احدي القنوات فهذا لا يعني انه يستحق وقلت هذا وكتبت مررا للقناة وعلى تويتر ومعني جمع غفير من الأفاضل ـفهل حضرتك يا أستاذ طارق تعيد مقاله لمواقتك عليه؟أم  استنكار؟             سومه

القمر دي بنت بتوصل الطلبات في تطبيق روسي اسمه   Delivery club الصورة اتاخدت وهي بتوصل طلب وفي نفس الوقت بتراعي أولادها الاتنين وكمان مش ناسية تاخد بالها من جمالها وأنوثتها الصورة دي بتلخص ألف كتاب ممكن نصدره عن الإصلاح الديني وأحوال المرأة العربية المسلمة المشهد ده فيه  الحرية والجمال والأنوثة والأمومة والمسؤولية والحب والعمل والإحساس بطعم الحياة والانطلاق وحتى الدين في معناه الأصلي حاضر في المشهد في مقابل امرأة عربية مسلمة نشأت وتربت على هذا " القيء " الفقهي الذي دمرها إنسانيا من كل الوجوه من ١٢٠٠ سنة وأفهموها - كذبا - أنها أوامر الدين نقاب أو ما دونه من خيمة سوداء  وحبس في البيت لو أردات الالتزام وجهها مخفي  وجسدها فتنة ولعنة واجب طمسها الخروج ممنوع إلا في الضرورة القصوى الخروج للعمل حرام الاختلاط بالبشر والحياة حرام ممارسة الرياضة حرام السفر وحدها حرام لو جملت وجهها أصبحت متبرجة فاجرة  ولو رتبت حواجبها سقطت في قعر جهنم أما العطر فلو تعطرت كالبشر وصفت بالزانية تتكلم كالرجال لأنها صوتها الأنثوي مدعاة للفتنة سلام اليد حرام الغناء حرام  وكل أنواع الفنون حرام  التعليم في حدود عدم الاختلاط النظر للرجال حرام ونظر الرجال إليها فاحشة كل جمال الحياة عليها حرام جعلوا وجودها مجرد جسد يثير الشهوات وجعلوا حضورها عبء ثقيل على كل من حولها مارسوا الوأد عليها لكن بشكل فقهي ولم يتركوها وحسب بل أمروها بطاعة الزوج كالبعير المربوط  وأباحوا ضربها لكن بدون كسر العظام - رحماء - وصفوها بأنها أضر فتنة باقية على الرجال وبأنها في صورة شيطان إذا أقبلت وأدبرت وناقصة العقل والدين في كل وقت  وهي " المختونة "  ابتداء مخافة أن تتذوق متعة الجنس  وأنها فوق ذلك كله هي أكثر أهل النار  هذا نتاج ١٢٠٠ سنة من " القيء " الفقهي والأحاديث اللي زوروها وليس أصل الدين وهذا الفرق بين القرآن الذي قال للنبي " ولو أعحبك حسنهن "  إنسان ينظر لخلاصة الجمال في الكون - المرأة- معجبا ومنبهرا في أدب وبين دين هؤلاء الذين قالوا بإجماع النظر لوجه المرأة الأجنبية محرم يهوي بك في قاع جهنم ده الفرق بين العالم الحر وبين عالم مطلوق فيه علينا " المسوخ"  اللي لسه بتتكلم عن حرمة الاختلاط وسلام اليد ونمص الحواجب الإسلام الأول أسس لامرأة حرة تنطلق من القوس لأبعد مدى ممكن والفقه أسس لهذه العبدة الكريهة الكارهة لجمالها وحياتها  وأقنعوها في مقابل ذلك أن لها الجنة تحرري يا عزيزتي   فإن الله لا يكره جمالك بل هو خالقه اسلام بحيري

Bravo

تجارب مريرة مع الشركة الألمانية  هناك حلول كثيرة موجودة على النت للقضاء على البق بالصبر على الحل وعدم اليأس    

فجأة  و جدت حشرات البق تملأ البيت  حجرات النوم  زوجتي عندها وسواس قهري من النظافة تغسل يديها  عشرات المرات يوميا مصدرها يمكن الولد الشغال الذي يأتي مرة كل اسبوعين لأعمال التنظيف استدعيت الشركة الالمانية  خدوا ثلاث آلاف جنيه  و رشوا الشقة و بعد ايام وجدنا البق ما زال موجودا في المراتب ... عاوزة أنتحر

إحصائيات اليوم السبت ٨ أغسطس ٢٠٢٠

لازم أكيد الريس عارف إن الشعب في ضهرة.  ترى هل تذكرون  اغنية عبدالحليم حافظ.  أطلب تلاقي عشرين مليون فدائي دلوقتي نحن نقول اطلب تلاقي  المليارات تحت امرك   ألم نجمع ستين مليار جنيه في أسبوع … ألم يحدث. لك علنا و على رؤوس الأشهاد إحنا جامدين قوي ياريس… و إحنا كلنا في ضهرك وفقك الله

لازم نعرف ان الظروف تغيرت و مكنش عندنا الحاجات اللي موجودة الوقتي وشاغلة عيالنا كان الذهن صافي والناس طيبة والمعلم قدوة والشوارع هادئة  وكان الآباء بيدعوا لاولادهم بالنجاح فقط الوقتي الطالب مطلوب منه النجاح + المجموع  النجاح وحده من غير مجموع كأنه سقوط عند اخونا اب محزون نفكر في المستقبل وتبني طموح جديد 

كتير من دول لم تجري إمتحانات  أو حتى تعليم في ظروف الوباء   انت لو خليت شوية فراخ  تعيش في ظروف الكورنوا  و تعرضوا للتحذيرات من كورونوا  التي تعرضت لها إبنتك   لو حدث ذلك  ستتوقف  الفراح عن حتى التنفس كويس جدا  فعلا كويس جدا  إن أولادنا  في هذه الظروف  لم يتوقفوا عن الدراسة الف بركة نجاح بنتك في الظروف   و في المستقبل سيكتب. التاريخ  عن اولادنا و عن مصر

نجحت وجابت ٦٣ %  وقدرتها لم تحصل غير هذا المجموع  ما علاقة انك ما قصرت فكل الناس لم تقصر مع اولادها  ومش الكل بيوصل للدرجات النهائية كلنا بنحلم ربنا يخليها وتدخل كلية تعوض فيها  أو تنجح اكتر في مجال اخر  مازال أمامها المستقبل والنجاحات  الحمد لله ربنا يحفظها ويحفظك

اتصور اننا في العالم العربي -خصوصا مصر...... نولي لمجموع الثانوية العامة اهمية قصوى فوق ما تستحق و  بشكل مبالغ فيه....و كان المفترض ان تجارب الحياة علمتنا (القيمة الحقيقية) للشهادة الثانوية... هي مهمة بلا شك و اﻻجتهاد لتحصيل اعلى الدرجات كفاح مشروع و دليل على الجد و المثابرة .....(ولكن)....تظل (اﻷقل اهمية)..مقارنة بباقي استحقاقات الحياة ولو تتبعنا (اغلب) الناجحين و النابهين في الحياة لوجدناهم ممن لم يحز اعلى الدرجات في الثانوية وﻻ الجامعة....بل كثيرا ما تكون فخا للمتفوقين المتميزيين الذين ظنوا انهم كسبوا اخر معارك الحياة...وان على العالم ان يدين لهم بالسيادة.....فان لم يحوزوا ما يظنونه حقا مشروعا لهم ﻻنهم تفوقوا في الدراسة.....اشتكوا من ظلم الحياة و المظلومية اﻻبدية الوجودية....   مرة اخرى (ﻻ نهون او نستخف)باهمية الدراسة و التفوق ...و لكنها ليست الفيصل في الحياة او مفتاح النجاح (اﻻوحد) في الحياة... فهل اغلب -الحائزين-على نوبل في شتى المجالات كانوا (من المتفوقين حصرا).؟ كم من خريجي كليات التجارة....فكم منهم اصبح رجل اعمال او مليونير ؟ حتى الفن و التمثيل.... ترى عجبا عن اعداد من تخرج بالمرتبة اﻷولى من معاهد التمثيل و اﻻخراج بل ومن اصبح معيدا و دكتو را لكنه عمليا ظل (كومبارسا او اقل) وليس ذلك لخطأ فيهم بالضرورة ولكن مدرسة الحياة لديها معطيات اخرى او لنقل هي (معركة وجود جديدة) ﻻ تعتمد دائما على نتيجة الثانوية او الجامعة....   فﻻ تغضب وﻻ تشك في ذكاء و عقل ابنتك..... فالمعدل المؤي ماهو اﻻ درجة اﻻسئلة و اعمال السنة فقط....وﻻ علاقة له بالذكاء او الغباء مطلقا  

حبايبنا طلبوا مني في الشغل مخالصة الأمن العام و انا موظف حكومي و كنت باعمل تصريح العمل على اني بدون العمل حد يعرف ايه التفاصيل و ازاي احل المشكلة و شكرا

تحية طيبة.. الأب المحترم... لماذا تطلق حضرتك على نفسك لقب.. أب محزون؟ بنتك..نجحت. بنتك اجتازت امتحان صعب... بنتك ..قسم ادبي... يعنى..ليس لها أى كلية عملية مثل الطب او الهندسة او العلوم... بنتك...عندما اختارت القسم الأدبي... كانت تعرف أن ميولها أدبية أو نظرية.. ليست فاشلة ..ولم تفشل حضرتك معها... دعها تأخذ طريق حياتها بكل أمل فى التقدم.. حرام بجد...حرام انك لم تفرح..لها ولك. المنافذ كثيرة وكلها تؤدى لطرق بناءة... ان شاءالله سيكون حظها ف الحياة اجمل من تتخيل وتظن.. افرح ..وشجعها على تكملة مشوار التعليم .. كل الأرقام حلوة....طالما هى بالموجب. مليون مبروك لنجاح ابنتك الجميلة.

إنطلق يا سيدي في تحديث صناعاتنا و شعبك الذي قام بتمويل توسعة قناة السويس  ب ٦٠ مليار جنيه في أسبوع  قادر على تكرارها  حتى لو كلنا نص بطن و ياريت  سيادتك  تصدر توجيهاتك بنشر و تعميم نموذج الانضباط و النزاهة  الذي نراه في ما يجري ارض مصر من إنجازات