اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

القاهرة اليوم : المتابعة اليومية


Sherief AbdelWahab

Recommended Posts

أمس كانت السهرة بعد العودة من التوقف مع يحيى الفخراني .. وليتها ما كانت..

"الفخراني" ممثل كبير ، ولا يحتاج لمجاملة من "أديب" ولا غيره .. ومع ذلك فكانت الحلقة حفل مجاملة لـ "يتربى في عزو".. بمؤلفه "العبقري" "يوسف معاطي" ومخرجه "مجدي أبو عميرة" العادي جداً ..

كان "أديب" يواجه "الفخراني" على استحياء بانتقادات كتبت في صحف مصرية وعربية للمسلسل.. وكان "الفخراني" بغرابة شديدة يبرر ويبرر..

مثلاً.. عندما واجه "أديب" "الفخراني" بانتقاد لكروتة الحلقة الأخيرة قال الأخير أن المسلسل "انتهى فعلياً" بمشهد نوم عزو بجوار جثة والدته .. أمَّا ما بعد ذلك فهو "تقفيل خطوط"!

خرجت من الحلقة وأنا على وشك التصديق بأن المسلسل إنه إنه حقاً عبقري (مع الاعتذار لعبد السلام أمين) وبأن كل ما يحدث في المسلسل مدبر وأن موضوع اليورانيوم تمت معالجته و ... و .... حتى وإن كنت أرى غير ذلك تماماً !

توب علينا يارب!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 49
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أصر "عمرو أديب" على مجاملة "تامر وشوقية" بأي ثمن فاستضاف عدداً كبيراً ممن مثلوا فيه إضافة إلى المشرف على فريق التأليف ، مع مداخلات طبعاً من جانب الـ project supervisor وليس مخرج المسلسل "شريف عرفة"..

إلا أن البعض أصر على تلقين الفيشاوي درساً في مداخلات تليفونية .. فوصفه أحد المتصلين بـ"النذل" .. بينما استهجن آخر استضافة "عمرو أديب" لـ "شخص له حياة شخصية مؤسفة" كهذا.. حاول "أديب" الدفاع عنه بمعنى القول أنه "كلنا بنغلط والله غفور رحيم"..

يبقى القول أن المسلسل تذيل ترتيب استفتاء المسلسلات على "أوربت" والذي تصدره "الملك فاروق" ثم "عزو" ثم "الدالي" حسب علمي..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

المشكله حقّا تبدو فى أن القنوات المشفّره لا تستطيع أن تنتقد بصراحه مسلسلا عرض على شاشاتها حتى لا تشعر المشاهدين إن فلوسهم راحت هباء منثورا و أن ما شاهدوه على هذه القنوات لم يكن يستحق فقط دفع الأموال ولكنّه لم يستحق أيضا تضييع وقت طويل و ثمين -لأنّه فى شهر رمضان المبارك- على مشاهدة هذا الغث !!

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 شهور...

أكدت حلقة الأمس أن "حمدي رزق" و "مفيد فوزي" هما الخطر الأكبر على "القاهرة اليوم" ..فبغض النظر عن "مفيد" الذي كان تواجده في القاهرة اليوم "غير مفيد".. انحط "رزق" بفقرة الصحافة التي قدمها أشخاص أصبحوا نجوماً وأصحاب برامج من أمثال "خيري رمضان" و "أحمد المسلماني" و"محمد صلاح" وقريباً "خالد صلاح" إلى مستوى غير مسبوق.. ولا تعرف إن كان "يستخف دمه" أم يستخف بالضيوف..

كان الضيف هو قامة هامة في حجم "رشدي سعيد".. ولم يحسن المذيع الصحفي استغلال وجود "رشدي سعيد" في الحلقة بالمرة ولم يفلت من تأثير سخافاته وسطحية أسئلته.. لا يلبث كثيرون ممن شاهدوا الحلقة- وأنا منهم- أن يترحموا على "مجدي مهنا".."مهنا" لم يكن مذيعاً ناجحاً لكنه أفاد واستفاد من حلقته مع "رشدي سعيد" التي كانت مصدراً لآراء هامة ومثيرة للجدل أعاد نشرها في مقالات سبق تناولها هنا في المنتدى..

لا اعتبار لقيمة الضيف .. فالفقرة أصبحت عشة فراخ بها "ديك" واحد.. وهنا يتساوى "رشدي سعيد" مع "شعبان عبد الرحيم".. و"جلال أمين" مع "زكي جمعة"!

هناك فقرات تصنع نجومية أشخاص .. "خيري رمضان" و "رشا الجمال" كأمثلة.. وهناك مذيعون يدمرون برامجهم بالفقرات التي يقدموها.. يا خسارة يا "القاهرة اليوم"..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

 فعلا إستضافة حمدي رزق للإعلامي مفيد فوزي

      كانت سخيفة جدا  حتي الأسئلة سطحية وبعضها

ينرفز  المشاهدين وكأنهم أوصياء على المشاهدين

يا خسارة على رحيل  خيري رمضان  من القاهرة اليوم

أبو أحمد الأسكندراني

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 شهور...

مشروع رائع اسمه بنك الطعام المصري .

الرابط هنا :

http://www.egyptianfoodbank.com

في "القاهرة اليوم" : هنـــا

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

إختيارك يا أستاذ شاوشانك لموضوع بنك الطعام إختيار موفق ...

فقد شاهدت برنامج خدعوك فقالوا للداعية مصطفي حسني وكان مستضيفاً للسيد الفاضل نيازي سلام رئيس مجلس إدارة شركة إيديال (أوليمبيك جروب) .. وتحدث عن نشأة بنك الطعام بأن قال أنه كان في عزاء ذات مرة في وفاة أحد أقرباء عامل لديه .. وكان العزاء بالشارع في منطقة بسيطة رأي من خلال ذلك العزاء سيدة تحمل طفل صغير يبكي بحرقة جوعاً.. فالتقطت من الأرض شيئا أعطته للطفل لتطعمه منه .. فتأثر الرجل لهذا المنظر .. وفي ذات الليلة كان معزوماً على حفل زفاف في أحد الفنادق الكبري والتي رأي فيها كيف أن عشرات بل مئات الوجبات تلقي في القمامة .. ومن هنا نشأت فكرة بنك الطعام فتم الإتفاق مع العديد من الفنادق وصالات المناسبات بتجميع الوجبات التي لم تمسها يد وإعادة تعبئتها في شكل وجبات يعاد توزيعها علي المحتاجين من الفقراء والعجزة ومن هو غير قادرين على الكسب.. هذا بالإضافة الي الوجبات الجافة مثل الأرز والمكرونة وخلافه..

وقد ذكر الأستاذ نيازي سلام انه بدأ من الصفر بعد تأميم الدولة لمصانع والده .. وكون نفسه بنفسه هو وشركائه (أخوته ) في الشركة..

سأل الداعية مصطفي حسني الأستاذ الفاضل نيازي سلام .. ما هي أسعد لحظات حياتك .. فرد قائلاً كويس انك سألتني ايه اسعد لحظات حياتي وليس ايه اسعد لحظة .. لأنهم فعلا لحظات .. اللحظة الأولي هي يوم زواجي .. الثانية يوم حجي .. الثالثة اليوم الذي اري فيه لوجو بنك الطعام علي السيارات والأمكان التي توزع من خلالها الوجبات .. و... ودمعت عين الرجل .. رجاءً وخشية ورقة .. رجاء أن يتقبل الله منه ومن القائمين علي هذا المشروع بما يبذلونه من جهد .. وخشية من الله سبحانه وتعالي .. ورقة من صدق المشاعر التي لم يستطيع التعبير عنها الا بدمع عينيه ..وتمنى أن يأتي اليوم الذي لا يكون هناك انسان جائع في مصر.

كان برنامج رائعاً ... لآنني أعرف هذا الشخص بسمعته وسيرته الطيبة فهو فعلا يعمل من أجل خدمة المجتمع وخاصة الناس الغلابة ..

وقد أسعدني حظي ان لمست ذلك بنفسي حيث عملت فترة معينة من فترات حياتي في أحد المؤسسات التي يديرها والتي تعتبر صرح كبير للصناعة بمصر..

تحياتي

زيزيتا

ربي إرزق إبنتي صُحبة الأخيارِ

وخِصالَ الأطهارِ , وتوكّلَ الأطيارِ

رَبي وبلِغني فيها غاية أمَلي ومُنايَ .. بحَولِكَ وقوتِكَ

رَبي متعني ببرِهِا في حياتي .. وأسعِدني بِدُعَائِهِا بعد مَمَاتي

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 شهور...

وكأن المود البائس الذي ينتابني منذ فترة لم يكن كافياً حتى تأتي حلقة القاهرة اليوم التي أذيعت أمس لتكمل عليّ..

في البداية اتصل السيد "ممدوح حمزة" أحد الأشخاص الذين يحظون بتقدير "أعلى من اللازم" من قبل الحراكيين ليدلي بدلوه فيما حدث في الدويقة..

وتكلم طبعاً عن دراسة أعدتها باحثة في جامعة الزقازيق عن المخاطر التي تهدد تلك الأماكن.. والتي لم يكترث لها - الدراسة - أحد..

بما أن الرجل من أكثر الناس كلاماً في الميديا .. لماذا لم يتحدث عن الدراسة في وقتها ولماذا لم ينبه إليها؟

فكرت في سبب الاتصال..

وعندما عرفت السبب.. زاد الغضب..

فدائرة الدويقة أحد نوابها "محمد إبراهيم سليمان" وزير الإسكان الأسبق..

ومن لم ينفقع بـ"حمزة" وبالثلاثي (عارفين شلل الأطفال والثلاثي بتاع زمان) "أحمد موسى" و"حمدي رزق" وثالثهما "أديب الصغير" الذي يعيش موسم تخليص حق في البرنامج .. كان "مرتضى منصور" كافياً للإجهاز عليه.. والكل يعلم تماماً ما هي الحكمة التي يتصل ويشارك من أجلها السيد مرتضى منصور في أي برنامج.. في هذه الحلقة كان يتكلم عن قضية "هشام طلعت مصطفى" و "سوزان تميم"..

وعجزت عن الاستمرار في مشاهدة هذا الهراء..إذ كان الله بي رحيماً فنمت..

الموت .. فرصة لتصفية الحسابات ولعب العيال..

ومن لم يكن له الموت بواعظ .. فلا فائدة معه من كل المواعظ..

كل هذا في رمضان.. لا حول ولا قوة إلا بالله..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 9 شهور...

"خف شوية مش كدة الله لا يسيئك"..

أعلم بوجود ميول "رئاسية" لدى صناع البرنامج ولدى صناع العاشرة وصناع تسعين دقيقة والحياة اليوم والشارع المصري وصناع أيتها برنامج في المحروسة .. لكن برضه مش كدة .. الرحمة حلوة..

حاول الثنائي "أديب الصغير" و "أحمد موسى" على طريقتهما تفنيد أي شيء محتمل عن ما يثار في الشارع عن صحة الرئيس وحول "السيناريو المستقبلي اللي لا يخفى على أحد"..

ويا ريتهم ما حاولوا..

بعيداً عن فواصل النفاق المعتادة وإكليشيهاته المكررة ، جاء السيد "أحمد موسى" ومعه "أديب" ليذكرانا جميعاً بأن في مصر دولة ، وأنها ليست "طالبان" ولا "غزة".. وأن الرئاسة انتقلت في مصر من "عبد الناصر" إلى "السادات" ومنه إلى "مبارك".. وأنه - بالمحسوس- لا توريث للحكم في مصر .. وأن مصر ليست بلد المتوقع "يعني ما تتوقعوش سيمبا يقفز قفزته"..

كلام جميل .. كلام معقول .. ما أقدرش أقوول حاجة عننننه..

لكن..

ليه المادة 77 من الدستور ما اتعدلتش؟

ليه مش عايزين نخلص من الطبع الفرعوني الذي ينسف فيه كل مسئول ما جاء قبله ، ضارباً بعرض الحائط أبسط مبادئ الدولة الحديثة القائمة على ثبات الخط السياسي العام كلما سمحت الظروف بذلك (يعني ما يجيش اتنين مسئولين من نفس الحزب يتعاقبوا على كرسي وينسف كل واحد فيه اللي عمله التاني)؟

ليه ما اتعدلش الدستور وقوانين تنظيم الحياة السياسية علشان تسمح بوجود دولة مؤسسات ننشدها جميعاً على اختلاف مشاربنا وانتماءاتنا؟

أكثر شيء بيستفزني في الميديا هو محاولة بعض الناس فيها إقناعي بأشياء لا عينيا شايفاها ولا عقلي مجمعها .. زي عينة إن الفيل ممكن يعدي من تحت الباب.. ولو سألت كل صناع التوك شو وكل الصحفيين حزبوطنيين أو غيرهم حيحلفلك تلات ارباعهم إنهم شافوا الفيل وهو معدي من تحت عقب الباب..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

في نوع من انواع العقد الاجتماعي من 7000 سنه بين الشعب و الحاكم

من ضمن الكلمات المستفزه لعمرو اديب في حوار امس

الفقر في الوطن غربه

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...