اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

طعنة فى الظهر .. فهل ما زال ضرب الحبيب زى أكل الزبيب ؟


أبو محمد

Recommended Posts

الصورة بتتكلم
فين استيفان روستى يسأل : "هو مفيش حنية ؟ .. مفيش إنسانية ؟"
عشان أقول له إن أمريكا الشفافة الديموقراطية هى دولة قامت على إبادة جنس إنسانى

مش ده موضوعنا .. بس الصورة لا يمكن تفوت بدون تعليق حقوقى إنسانى
موضوعنا هو عن تكنولوجيا استقطاب وتجنيد الإرهابيين فى العراق
بمنتهى الشفافية
ومش فى العراق بس .. لكن حول العالم
العالم اللى البلطجى العسكرى الصناعى بيطلع قانون عشان يبتزه بيه
يا سلام على الديموقراطية .. يا عينى على الشفافية .. يا روحى على حقوق الإنسان
وأول وأهم حق لهذا الإنسان هو "الحق فى الحياة"
مش الحق فى ذبح وحرق وتفجير الإنسان
يا ترى هذا الفعل التكنولوجى اللولبى يدخل فى إطار الـ "جستا" الأمريكى ؟

اقتباس

 

تقرير بريطاني: البنتاغون أنفق أكثر من نصف مليار دولار "لفبركة" أفلام جهادية

irak-us-.jpg © أ ف ب / أرشيف | صورة تظهر اعتقال جنود أمريكيين لأحد أعضاء القاعدة بالعراق عام 2008

نص فرانس 24

آخر تحديث : 04/10/2016

أشار تقرير صحفي بريطاني إلى أن البنتاغون ربما يكون قد أنفق نحو 540 مليون دولار بين عامي 2006 و 2011 في إطار حملة دعائية تستهدف الجهاديين في العراق. وأوضح التقرير أن تلك الحملة تضمنت تصوير أفلام مزيفة كوسيلة "لصيد" الجهاديين.

نشر "مكتب الصحافة الاستقصائية" البريطاني تقريرا في الثاني من تشرين الأول/أكتوبر الجاري أوضح فيه أن وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" قد أنفقت نحو 540 مليون دولار بين عامي 2006 و 2001 على أنشطة دعائية في إطار حملتها العسكرية ضد الجهاديين في العراق.

وأضاف التقرير أن البنتاغون  كلف وكالة الإعلان والعلاقات العامة البريطانية "بيل بوتينغر" لإنتاج برامج دعائية بتكلفة 120 مليون دولار سنويا بهدف ملاحقة الجهاديين في العراق. وتم تنصنيف تلك العملية كملف "سري للغاية".

وأفصح مارتن ويلز أحد موظفي الوكالة البريطانية السابقين عن تفاصيل تلك الصفقة في مقابلة مع "مكتب التحقيقات الصحفية" ، حيث أوضح أن شركة الدعاية البريطانية أنتجت أفلاما لدعم "الانتخابات الديمقراطية في العراق" بتمويل وإشراف مباشر من عسكريين أمريكيين.

وأضاف ويلز أن أخطر ما في هذه الصفقة هو لجوء الشركة البريطانية، بطلب من البنتاغون، إلى تصوير شرائط جهادية مزيفة وإظهارها على أنها تابعة لتنظيم القاعدة، وذلك بهدف "صيد" الجهاديين.

وتابع الصحفي البريطاني أن "فبركة" تلك الشرائط قد مكن القوات الأمريكية من تتبع الجهاديين حيث أن الاطلاع على تلك الشرائط يستلزم الاتصال عبر رابط معين على الإنترنت وبالتالي يمكن تحديد مكان الشخص الذي يشاهد تلك الأفلام الجهادية المزيفة.

وردا على ذلك التقرير، اعترف البنتاغون أنه لجأ إلى الشركة البريطانية لدعم عملياته في العراق.

وبالرغم أن أحداث ذلك التقرير تعود إلى أعوام مضت، إلا أنه أحدث صدى كبيرا وأثار جدلا حول استخدام وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي في استقطاب وتجنيد الجهاديين حول العالم.

 

 

 

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...