اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كفاية شفافية أمريكانى .. خلاص قربنا نشوف اللى تحت الهدوم


أبو محمد

Recommended Posts

في 10/19/2016 at 13:47, أبو محمد said:

... ما فعله القاضي المصري خالد محجوب حينما أمر في أول واقعة قانونية
علي مستوي العالم بــ
إحالة رئيساً جالساً علي عرشه إلي محكمة الجنايات.

1- المفروض ان كاتب المقالة يحمل درجة الدكتوراة ... ومواطن أمريكي يقيم بالولايات المتحدة الأمريكية ... ووالده كان من أحد خبراء القانون بمصر ... اذن لا يصح بعدها أن يسئ إختيار المفردات والتعبيرات بصفة عامة وتلك القانونية بصفة خاصة لصياغة مقاله، خاصة اذا تسببت بعدها في تمرير قناعات خاطئة ... فتلك "الواقعة القانونية الأولى على مستوى العالم" على حد زعمه:

2013-635076187650228841-22.jpg

كان منطوق الحُكم كما هو موثق ومنشور حرفياً في جريدتنا القومية الأولى هو:

اقتباس

قضت محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية برئاسة المستشار خالد محجوب أمس بــــ إحالة أوراق قضية الهروب من سجن وادي النطرون خلال أحداث يناير2011 للنيابة العامة لاتخاذ شئونها حيال ما تقدم من وقائع.

للنيابة العامة ... وليس لمحكمة الجنايات .. الا اذا كان ليس هناك فرق بينهما ... و"القاضي" لم يطلب في منطوقة بإحالة <<< رئيس الجمهورية >>> الى النيابة العامة محبوساً والا أصبحت تلك هى السابقة الأولى على مستوى العالم !!!

والأهم هو تاريخ تلك "الواقعة القانونية الأولى على مستوى العالم" ... فقد كانت يوم 23 يونيو 2013  ... ويا ترى كم هى عدد الأيام التى تحتاجها "النيابة العامة" ليس لإعادة التحقيقات بتلك القضية منذ بدايتها فقط .. وانما حتى يصلها رسمياً قرار المحكمة هذا نفسه كتابياً ... وبعدها تبدأ اجرائتها القانونية "لإتخاذ شئونها" ... نقول اسبوعان (اى عشرة أيام عمل)؟ ... اذن أى قضاء وأى عدالة تلك، وهناك إنقلاب عسكري قد وقع على رئيس جمهورية مُنتخب ديموقراطياً ... وقام الجنرالات بإحتجازه بعد 8 ايام فقط من حتى يوم طلب المحكمة بإعادة القضية الى النيابة العامة ... أى مساء الأربعاء 2 يوليو 2013؟!؟
أما أذا أردنا قطعة صغيرة من لعبة البازل المُسلية تلك ... فهذه واحدة:

اقتباس

تبين أن النيابة العامة لم تتخذ ثمة إجراء أو توجيه اتهام بعد مرور عامين ونصف العام من الأحداث

سنتين ونص؟ طب ليه يا نيابة؟!؟!؟
طب المخابرات العامة والعسكرية ... والقضاء المدني والعسكري ... والداخلية .. ووزارة العدل ... ومصلحة السجون ... وغيرهم ... كللللللللللللهم .... غمضوا عينهم ... واشرفوا بقيادة "المجلس العسكري" على إدارة أول إنتخابات "ديموقراطية حُرة نزيهة" تشهدها البلاد بعد ثورة 25 يناير 2011 العظيمة ... وسمحوا بمتهم هارب من السجن بخوض سباق الرئاسة والفوز بالمنصب ... انتِ بقى سكتي ليه انتِ كمان سنتين ونص على المتهم الهارب دة ... وتخللي القاضي "يعلم" عليكي بالمنظر دة ... يعني ينفع برضه كدة؟!؟!؟

2- بكل صراحة وصدق، أنا أرى تلك "الواقعة القانوينة" المُحتفى بها، إدانة قضائية رسمية لكل العسكريين ومن كانوا تحت أمرتهم، الذين أشرفوا على تلك العملية "الإنتخابية" وسمحت أجهزتهم المخابراتية والقضائية لـــ "مسجون هارب" ليس فقط بالترشح لمنصب رئيس الجمهورية، بل ويفوز بالمنصب ويُصبح رئيساً ... في حين انهم قاموا بإستبعد مُرشحين آخرين لأسباب أقل جُرماً ....  أذا كان هناك من يعتبر تلك "الواقعة القانونية" هى الاولى من نوعها، وفرح وإفتخر بها،  فالاولي به أن يُطالب بإساقة المسئولين عن تلك "المسرحية" نفسها هم ايضاً مع نفس هذا "الرئيس المسجون الهارب" الى ذات المُحاكمة ... طبعاً هذا في حالة اذا ما كنا بصدد "دولة مدنية" و"عدالة" و "ديموقراطية" وقضاء "مُستقل" غير موجه ومُسيس  ... مثلما يظن ويعتقد من يثمن تلك "الواقعة القانونية" .. وليس ان كنا بصدد سيناريو موضوع بشكل مُسبق ... و"المخرج عايز كدة" ... علشان بعد اقل من سنة تقوم "ثورة" التصحيح المُباركة .. والقبض على هؤلاء الخونة والعُملاء وتطهير البلاد من شرورهم ... ويعود المنصب الى "جنرال" ... الى آخره ... ؟؟؟!!!

3- أعجبتني "خلفية" برنامج يوسف الحسيني ... وأعجبني أكثر أول 50 ثانية من الكليب:

مؤكد ان هذا لا علاقة له لا بإعلام موجه ولا بشحن العامة ولا بتحريضهم ... ولا بأى سيناريو ومخطط موضوع مُسبقاً !!!

يُــــتــــبـــــــع ...

تم تعديل بواسطة White heart
تنسيق.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

في 10/19/2016 at 13:47, أبو محمد said:

لعل أهم فضائح القضاء الأمريكي هو الدور الذي قام به السيد جيمس كومي رئيس هيئة التحقيقات الفيدرالية منذ عدة أسابيع.

و حيث أن هذه مقالة عامة و شهادة للتاريخ قد أسأل عنها قضائياً أمام المحاكم الأمريكية
(إذا أشتكت مني أي هيئة أمريكية مرة أخري)
أرجو من القارئ أن يعذرني في التأني في شرح التفاصيل.

فـــأنا هنا أتهم الرئيس الحالي لهيئة التحقيقات الفيدرالية الأمريكية

(المعروفة "بالأف بي آي" )
أمام الرأي العام المصري و العربي كله بأنه قد إنزلق الي أحكام فاسدة قد رفعت ورقة التوت عن الفساد المستشري في القضاء الأمريكي .

يا سلام ... الــ د. رؤوف صادق عبيد يريد ان يوحي للمُتلقي انه هو الذي إجتهد وبحث وإستقصى، وإكتشف ... وبعدها هو من وجه الـــ "إتهام" اولاً للرئيس الحالي لهيئة التحقيقات الفيدرالية ... في حين ان الحقيقة والأمر الواقع أنه لم يفعل الا إستغلال نفس تلك <<< الشفافية >>> المُطبقة هناك بنسبة لا تقارن بتلك المُطبقة لدينا، ولا يريدها على ما يبدو صاحب الموضوع ومن يتفق معه أن تُطبق لدينا بوطننا الحبيب بالأساس، لأنها لا تصب بالمرة في صالح المنظومة العسكرية الحاكمة!!!
بسيطة دعني أعود الى التواريخ:

1- مقالة الــ د.رؤوف صادق تلك التى قام بتشييرها ونقلها لنا هنا بالمحاورات الزميل العزيز "ابو محمد"، قام بنشرها هنا على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي (فيس بووك) كما هو موثق وواضح بتاريخ 16 أكتوبر 2016 .

2- أول بيان <<< رسمي >>> صادر عن مدير مكتب التحقيقات الإتحادي "جيمس ب كومي"، بخصوص قضية التحقيق في استخدام الوزيرة "هيلاري كلينتون" لنظام البريد الإلكتروني الشخصي عوضاً عن الحكومي الذي توفره الدولة هناك لموظفيها، وكما هو واضح وموثق في هذا المصدر الرسمي:

Statement by FBI Director James B. Comey on the Investigation of Secretary Hillary Clinton’s Use of a Personal E-Mail System

كان بتاريخ 5 يوليو 2016 ... (يعني أكثر من 3 أشهر من تاريخ مقالة الــ د. "رؤوف صادف عبيد" تلك ... هذا البيان الذي هو بالمُناسبة أول بداية الأزمة الحقيقة هناك .. وفتح النيران عليه وعلى تلك المسئولة والموظفة الحكومية وعلى مختلف الأصعدة مُباشرة من بعد إعلانه لهذا البيان ... وقبل أن أبين (بناء على مصادر رسمية مُعلنة ومحددة بوضوح وليس بناء على إجتهادات شخصية مُرسلة ومُنتقاه) كيف أنه ومنذ البداية ساعدت وتُساعد تلك الشفافية المعمول بها بتلك النسبة المعقولة هناك على كشف ما حاول ويحاول أى مسئول هناك - مهما كان وضعه او مركزه او نفوذه  - "ستره" .. خاصة اذا ثبت بعدها ان هذا "المستور" قد تسبب بوقوع أضرار من اى نوع على "مصالح" الوطن أو الشعب ... وكيف تُدٌِفعهم أثمان غالية للغاية من سُمعتهم ورصيد تاريخهم ومستقبلهم السياسي، بل والإجتماعي أيضاً ... والتي قد تتطور حتى تصل الى درجة المثول أمام القضاء والخضوع للمحاكمات التى قد تنتهي بأحكام موجعة وقاسية - مثلما حدث ويحدث بالفعل في تلك البلاد - وما مثال قضية الرئيس الفرنسي السابق "جاك شيراك" .. والمُشابهة كثيراً لتلك القضية ببعيد ... دعونا أولاً نُلقي نظرة على فقرتين مهمتان من وجهة نظري المتواضعة من هذا البيان المتوفر لأى أحد بلا إستثناء وبمجرد ضغطة زر كما نرى:

أ- أول فقرة من البيان:

اقتباس

In our system, the prosecutors make the decisions about whether charges are appropriate based on evidence the FBI has helped collect. Although we don’t normally make public our recommendations to the prosecutors, we frequently make recommendations and engage in productive conversations with prosecutors about what resolution may be appropriate, given the evidence. In this case, given the importance of the matter, I think unusual transparency is in order.

وترجمة تلك الفقرة الغير حرفية من البيان الرسمي هى:

اقتباس

في نظامنا، النيابة العامة هى من تتخذ القرار النهائي عما اذا كانت الأدلة التى ساعد مكتب التحقيقات الفيدرالي في جمعها كافية لتوجيه الإتهامات فعلياً أم لا. على الرغم من أننا لا نجعل عادة توصياتنا إلى النيابة العامة عامة (او علنية)، وفي كثير من الأحيان نقدم توصياتنا الى النيابة العامة، وننخرط معهم في محادثات مثمرة حول ما قد يكون الحل المناسب... ولكن نظراً لاهمية تلك القضية، وفي  ضوء الأدلة التى قُمنا بتجميعها ... أعتقد أن إتباع الشفافية الغير عادية ... هو إتباع في محله.

وهو بالمُناسبة ما يقودنا الى واحدة من المزاعم التي زعمها الــ د."رؤوف صادف عبيد" في مقالته:

اقتباس

أمام كل هذه الإتهامات

"إضطر" السيد جيمس كومي بفتح باب التحقيق.

ومنذ أسابيع "إضطر"

أن يعلن للكونجرس و للشعب الأمريكي نتيجة التحقيقات.

ب- طبعاً الــ د. المزدوج الجنسية المقيم بأمريكا زعم ان هناك 4 إتهامات موجهة اليها وذكرهم تفصيلياً ... واذا كان قد أضاف بعض من "التوابل" على الــ 3 تهم الأولى (مثال معلومات خطيرة و حربية تتعلق بأمن البلاد) والتي بالمناسبة لم يتم حتى الأن تناولهم فعلياً امام القضاء ... اى ان السيدة كلينتون حتى هذه اللحظة بريئة حتى تثبت إدانتها ... أذا كان قد أضاف أو نقل عن غيره تلك التوابل في الــ 3 تهم الأولى، فأن "رابعاً" تلك، وكما هو واضح في البيان الرسمي للسيد "جيمس كومي" لا وجود لها بالمرة!!!  

ج- لم يذكر لنا الــ د. ما هو هذا الأمر الذي دفع السيد "جيمس كومي" واضطره هو وهيئته الحكومية - أى المئات من الموظفين والعاملين معه - أى فُرصة أن يكون من بينهم ولو واحد فقط كاشف للفساد قائمة بنسبة 100% كما حدث ويحدث بالفعل في دول غربية عديدة ... اضطره هو وهيئته الحكومية الى فتح باب التحقيق ... لم يشأ الدكتور أن يذكر لنا كيف بدأت القضية، ولكنه إختار ان يضع ويركز على تلك المُفردة "إضطر" ... أذن فلا مفر الا العودة الى الحقيقة، كما نُشرت في كل وسائل الإعلام الأمريكية وقتها، أى بداية الخيط ... فمسألة إستخدام السيدة كلينتون لسرفر العائلة وايميلها الخاص لمراسلاتها الشخصية والعملية، لم تكن سابقة من ناحية، فقد اتبعها ايضاً البعض ممن سبقوها بالمنصب (كولن باول من 2001 الى 2005)، ومن ناحية أخرى "كل" الاجهزة المعنية الرسمية كانت على علم بنهجها هذا منذ عام 2002 ... وعلى مر تلك الأعوام طبقوا جميعهم القانون بشكل تصاعدي ... دوكتورنا المصري الأمريكي (متأثراً مثله مثل الكثيرين بإعلام معين) آراد حصر دائرة الإدانة من قبل الإتهام، فقط على شخص السيدة هيلاري كلينتون والسيد "جيمس كومي" ولهدف مُحدد قد تحقق بالفعل، الا وهو عدم تبوأ السيدة كلينتون ومعها طاقمتها لمنصب الرئاسة ... حق أصيل له ولجميع من يريدون المثل، وصدقاً أدعو الله أن لا يكون ما ينتظرنا على يد السيد "دونالد ترامب" ما هو أسوأ بمراحل .... عموماً مثلما دعا هو الكثيرين خاصة الحقوقيين الى قراءة كلماته و"إختياراته" المُصاغة بواسطته ... أنا أيضاً ادعوا الجميع الى العودة الى بداية الخيط ... إشعال فتيل القُنبلة ... أى هذا التقرير الصحفي "المُمتاز" الذي نشرته صحيفة الــ "نيوروك تايمز" في 2 مارس 2015 تحت عنوان:
Hillary Clinton Used Personal Email Account at State Dept., Possibly Breaking Rules 

وبعد ان نقرأ ما اتى بهذا التقرير من تفاصيل أراها أهم وأفضل مما طرحه علينا الــ د. "رؤوف صادق عبيد" في مقالته الموجهة، ستكتمل رؤيتنا بالإطلاع على التسلل الزمني لتلك القضية منذ بدايتها عام 2008 وحتى تبعات الإنتخابات الأمريكية الأخيرة، وأول "ثمن" غالي وقاسي دفعته السيدة هيلاري كلينتون بسبب ذات القضية بالدرجة الأولى، قُمت بالبحث عن أفضل موقع من وجهة نظري قام بعمل هذا التسلسل الزمني للقضية، فعثرت على هذا:
 
Timeline of Hillary Clinton's email scandal

د- أما الفقرة الثانية من بيان السيد "جيمس كومي" الرسمي:

اقتباس

To be clear, this is not to suggest that in similar circumstances, a person who engaged in this activity would face no consequences. To the contrary, those individuals are often subject to security or administrative sanctions. But that is not what we are deciding now.

As a result, although the Department of Justice makes final decisions on matters like this, we are expressing to Justice our view that no charges are appropriate in this case.

I know there will be intense public debate in the wake of this recommendation, as there was throughout this investigation. What I can assure the American people is that this investigation was done competently, honestly, and independently. No outside influence of any kind was brought to bear.

I know there were many opinions expressed by people who were not part of the investigation—including people in government—but none of that mattered to us. Opinions are irrelevant, and they were all uninformed by insight into our investigation, because we did the investigation the right way. Only facts matter, and the FBI found them here in an entirely apolitical and professional way. I couldn’t be prouder to be part of this organization.

وترجمتها:

اقتباس

للتوضيح، هذا لا يعني أنه في ظروف مماثلة، فإن الشخص الذي يشارك في هذا النشاط لن يواجه أى عواقب. على العكس من ذلك، فإن أولئك الأفراد عادة ما يكونون عرضة للأمن أو العقوبات الإدارية. لكن ليس هذا هو ما نقوم بإتخاذه كقرار الآن.
ونتيجة لذلك، على الرغم من أن وزارة العدل هى من تتخذ القرارات النهائية بشأن مسألة مثل هذه، فها نحن نُعبر عن وجهة نظرنا ورأينا إلى القضاء بانه ليس هناك داعي لأى عقوبات في هذه الحالة.
أنا أعلم أنه سيكون هناك نقاش عام مكثف في أعقاب هذه التوصية، كما كان هناك طوال هذا التحقيق. ما أستطيع أن أطمئن الشعب الأمريكي هو أن هذا التحقيق تم القيام به بكفاءة، بصدق، وبشكل مستقل. لم يتم مُمارسة أي ضغوط خارجية من أي نوع.

أنا أعلم أن هناك العديد من الآراء التي أعرب عنها الناس الذين لم يكونوا جزء من التحقيات، بما في ذلك أناس من الحكومة، ولكن لا شيء من ذلك يهم بالنسبة لنا. الآراء ليست ذات صلة، وكانوا يجهلون كل ما نبصره نحن في التحقيق لدينا، لأننا قمنا بعمل التحقيق بالطريقة الصحيحة. الحقائق فقط ذات أهمية،  هؤلاء وجدهم مكتب التحقيقات الفيدرالي هنا غير سياسيين تماماً ولا يتصفوا بالمهنية. أنا لا يسعني الا أن أكون أكثر فخراً  بكوني جزءاً من هذه المنظمة.

عن نفسي وبعد مُطالعتي للعديد والعديد من المصادر التى تناولت تلك القضية لا أستطيع القول بأنني أصدقه ... ولكنني أستطيع القول بانني أعي وادرك باننا أولاً بصدد قضية مُرتبطة بشكل رئيسي بسياسيين كانوا يقتربون من أكبر وأهم عملية إنتخابية في العالم ...  هو مثله مثل أى أسم لامع ومشهور هناك في عالم السياسة بصفة خاصة، هو مجرد "رمز" ... مُتحدث لمؤسسة كاملة وضخمة للغاية، ومهما كانت سُلطاته أو نفوذة ... فيكفي مُستخدم صغير (وما أكثرهم)  له حق الولوج الى ملفات القضية (وما أكثرها) حتى يذهب به -ان عاجلاً أم لاحقاً - الى خبر كان اذا كان يكذب ... السيد "جيمس ب كومي" نفسه مؤكد يُدرك هذا الواقع ... المنظومة نفسها بأكملها هناك هى ما أطمئن الى كفائتها بنسبة معقولة ... وكلما تعمقنا في دهاليزها كلما طالبنا على عكس ما يُطالب به صاحب موضوع حوارنا، وأختاره كعنوان ... أى على العكس .. مش كفاية شفافية أمريكاني ... أرونا ما هو تحت جلد المسئولين الحكوميين!!!
أنا لا يعنيني لا السيدة هيلاري كلينتون ولا السيد جيمس كومي ولا أى شخوص، ولا حتى بلدهم أمريكا نفسها ... بقدر ما يعنيني ويهمني بشدة الآليات والمؤسسات والهيئات .. اى المنظومة نفسها بأكملها ..
هذا مثال عابر له علاقة مباشرة بما اتحدث عنه هنا وبما له علاقة مباشرة بفكرة الموضوع:

otg-logo-color.jpg
بكل تأكيد ليست هى تلك المُنزلة من السماء .... ولكن مقارنة بــ "منظومتنا" نحن القائمة في بلدنا ... فكفتها هى التى سوف تميل، ومثل هذه الموضوعات أجدها فُرصة ممتازة، من ناحية للتعرض الى دهاليزها أكثر وأكثر، ومن ناحية أخرى للكشف (متى وقع نظري عليها) عن "آلية" الآكاذيب وكل المواد المزيفة والمفبركة على إختلافها وفضح أصحبها، لما يُسببوه بأفاعيلهم تلك من تضليل للكثيرين من المُتلقين على إختلافهم ... وبالتالي التأثير عليهم وتوجيههم ... وهو إجتهاد، أو دور، أو هدف (حتى ولو كان متواضع) أزعم انه مهم ومفيد ... حتى وأن ظن محاوري (اى كان) انني مُدافع عن الشيطان، كاره لوطني الأم ... خائن ... عميل .. طابور خامس ... أخواني ... مُصاب بعقدة الخواجة ... مغرور ... الى آخره ... وشرع في محاولات شيطنتي وتشويه صورتي أنا ... فلا أبالي، كل هذا يمر امام عيني كمُجرد عمل من أعمال وأمور "الشخصنة" الصغيرة التى لن تثنيني ابداً عن الإستمرار فيما يمليه على ضميري، وما يتفق مع مبادئي ورؤيتي لما هو صالح وخير ونافع لوطني الأم الحبيبة مصر ... مهما كان الثمن.

يُـــــتــــــبــــــــع ...

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

في 11/13/2016 at 15:01, أبو محمد said:

Image result for ‫صورة علاء مرسى ماما حلوة‬‎

 

اقتباس

 

اشتباكات عنيفة بين الشرطة ومحتجين على إنشاء خط أنابيب نفطي شمال الولايات المتحدة

تاريخ النشر:21.11.2016 | 16:25 GMT | أخبار العالم

 

اشتباكات عنيفة بين الشرطة ومحتجين على إنشاء خط أنابيب نفطي شمال الولايات المتحدة

Stephanie Keith

اشتباكات عنيفة بين الشرطة ومحتجين على إنشاء خط أنابيب نفطي شمال الولايات المتحدة

 

أصيب 167 شخصا بجروح، الاثنين 21 نوفمبر/تشرين الثاني، في اشتباكات بين الشرطة ومحتجين على إنشاء خط أنابيب نفطي في ولاية نورث داكوتا (شمال الولايات المتحدة)، وفق منظمي المظاهرة.

وقال المنظمون إن من بين الجرحى ثلاثة قاصرين من الهنود الحمر، مشيرين إلى أن 7 جرحى تم نقلهم إلى المستشفى نظرا لخطورة إصاباتهم.

 

من جانبه، أكد الأمن المحلي أن معارضي مشروع إنشاء خط الأنابيب نظموا "أعمال شغب حقيقية" وأضرموا النيران في أكثر من مكان.

وبحسب السلطات، فإن حوالي 400 متظاهر احتلوا جسر باكووتر وحاولوا شق طريقهم وسط الشرطة، التي استخدمت خراطيم المياه والرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع لتفريقهم.

وأكد بيان، صدر عن الشرطة، أن شخصا اعتقل، بحلول الساعة الثامنة والنصف مساء بالتوقيت المحلي (02:30 بتوقيت غرينيتش، الاثنين 21 نوفمبر/تشرين الثاني)، بعد نحو ساعتين ونصف الساعة من بدء الاشتباكات، على بعد نحو 45 كيلومترا جنوبي بيسمارك عاصمة نورث داكوتا.

وظل جسر باكووتر مغلقا، منذ أواخر أكتوبر/تشرين الأول، عندما اشتبك نشطاء مع شرطة مكافحة الشغب وأضرموا النار في شاحنتين، الأمر الذي دفع السلطات لإغلاق منطقة تخييم للمتظاهرين على مقربة من الموقع، بشكل قسري.

وتقول قبيلة سيو القاطنة في منطقة "ستاندنغ روك" ومعارضو المشروع إن خط الأنابيب المزمع سيدنس أماكن مقدسة بالنسبة لهم وإمدادات المياه. وقد توجهت القبيلة إلى الرئيس باراك أوباما بطلب التدخل لإيقاف المشروع، والتحقيق فيما وصفته بتجاوزات رجال الأمن.

فيما يقول مؤيدو المشروع إنه سينقل النفط بطريقة أكثر أمانا وسيقلل تكلفة نقله برا أو عبر السكك الحديدية.

المصدر: وكالات

 

 

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

قمة التناقض في مقالة الــ د. صادق رؤوف عبيد عندما نجده يكتب:

اقتباس

تعريف الفجور هو ما يحدث في النظام القضائي الأمريكي هذه الأيام.

ثم بعد أن قام بإختيار قضيتين من هناك، وقام بــ "تفصيلهما" و"تأييفهما" ليتناسبا ومع مقاييسه هو (كما أثبت) لعقد مقارنة مع قضية الرئيس المصري المنقلب عليه عسكرياً  "محمد مُرسي" ... نجده يكتب (يشهد):

في 10/19/2016 at 13:47, أبو محمد said:

أنا أشهد أن في أمريكا الكثير من القضاة الصالحين. 
و أن غالبية أعضاء المباحث الفيدرالية الأمريكية هم رجال و نساء شرفاء.

!!!:reading:
ثم يختتم "مقالته" تلك، أو شهادته، او رسالته الى السفير الأميريكي بمصر كاتباً:

اقتباس

هؤلاء هم قضاتنا يا سفير
وهؤلاء هم قضاتكم.

وطالما أن واحدة من أدواته في "التأييف" هى آداة <<< التعميم المُخل >>> .. أذن فهو  معذور ... فهو غير مقيم بمصر ... ولا يعلم ما أصاب: قُضاتنا في مصر بصفة عامة، وفي العهود العسكرية الحاكمة المُعاصرة !!!

للأسف في تصوري الخاص الدكتور صادق رؤوف عبده مثله مثل البعض من أبناء المشاهير في قطاعات مُختلفة، ممن يريدون بعد رحيل آباءهم، ان تلمع أسماءهم، ويشتهرون هُم أيضاً، ويا حبذا بدرجات أعلى ... (وآهو يبقى اللي خلف ما متش!)  فينطلقون في إثارة الصخب والطنطنة (الخبط على الحلل) هنا وهناك، مُعتمدين كقاعدة أولى أساسية ينطلقون منها "أسماء" آبائهم ... وللأسف يسيئون اليهم في أثناء (إجتهادكم) تحقيقهم فشلهم!!!

عموماً مسألة تقييم وتحليل ونقد الرجل صاحب هذا الطرح، هى مسألة "آراء" ووجهات نظر ... فشكراً لصاحب الموضوع وضعه لنا تلك الــ:

اقتباس

مقارنة بين جيمس كومي وخالد محجوب.

...

 الدافع الحقيقي لكتابتي هذه المقالة في هذا التوقيت هو أن نضع كل النقط علي الحروف مسبقاً.

و لكي يكون الشباب المصري علي علم بحقيقة الأوضاع في مصر و في الولايات المتحدة أيضاً.

...

أتعهد أن أعطي الباحث من الأدلة العلمية و الوقائع الثابتة وأرقام القضايا و تواريخها
ليعلن للعالم كله و للشباب المصري خاصة الحقيقة المجردة.

...

نحن في مصر نؤمن أنه لا فضل لقاضٍ عربي علي قاضٍ عبري إلا بالتقوي.
وليس سراً أن التقوي في القضاء هي الحكم بما يرضي الله 
و تعريف الفجور هو ما يحدث في النظام القضائي الأمريكي هذه الأيام.

...

حذار أن تجوبوا في شوارع مصر مرة أخري في ثياب الواعظين  لتثيروا شبابنا علي وطنهم و قضاتهم.

 

تم تعديل بواسطة White heart
إزالة سطور فارغة.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

في 11/9/2016 at 04:23, أبو محمد said:

 النزاهة والشفافية
وكله بالتكنولوجيا
إعطى صوتك لترامب .. يروح صوتك لهيلارى

في 11/10/2016 at 05:19, أبو محمد said:

"منظومة" الإعلام الحر الشفاف
وما تستعجبش إن كل استطلااعات الرأى
كانت فى صالح عذراء الربيع
"العربى" .. ماما هيلارى
إلى يوم إعلان نتيجة الانتخابات الأمريكية

*********************************************************************
*********************************************************************
*********************************************************************

اقتباس

سنوبس دوت كوم (بالإنجليزية: Snopes.com) يُعرف أيضًا بمرجع الأساطير العصرية، هو موقع يحتوي على الأساطير العصرية، والشائعات على الإنترنت، والقصص التي تنتشر عبر البريد الإلكتروني، وقصصص أخرى مشهورة ولكن مصدرها غير معروف أو مشكوك فيه. يُعد الموقع مصدر شهير للتحقق من مثل هذه القصص في الثقافة الشعبية الأمريكيةوكشف أمرها

اللطيف في الأمر ان مثل تلك "الإشاعات" تُطلق في الإتجاهين أثناء مثل هذا النوع من "المعارك" ... فبرغم الزعم ان أجهزة التصويت الإلكترونية كانت تحول الى المُرشحة "هيلاري كلينتون" صوت الناخب الذي إختار "المُرشح الأمريكي دونالد ترامب" ... نجد هنا ومن على موقع كشف الآساطير والآكاذيب والإشاعات هذا، وبعد ان يمدنا بكافة التفاصيل والمصادر المختلفة بل وتواريخها، من زعم بالعكس!!!
وقد حدث مثل هذا فى انتخابات نقابة المهندسين بالاسكندرية عام 2011

في 11/27/2011 at 12:30, أبو محمد said:

كنت فى وسط المعركة الانتخابية ، ليس بصفتى مرشحا لمقعد أو مؤيدا لقائمة أو رافضا لأخرى .. بل بصفتى فرد واحد من أعضاء فريق تنظيم هذا اليوم العظيم ..

************* و على سبيل المثال:

في 11/27/2011 at 12:30, أبو محمد said:

.. عطل سيستم التسجيل الالكترونى الذى كان يحتوى على قاعدة بيانات المهندسين .. وكان العطل عاما على مستوى الجمهورية ...

ومؤكد أن هذا أمر طبيعي ووارد حدوثه في أى مكان بالدُنيا بما فيها بكل تأكيد الولايات المتحدة الأمريكية، ربما لن يصل الأمر الى مسألة "على مستوى الجمهورية" تلك ... وانما وارد حدوثه في لجنة إنتخابية واحدة أو أكثر .... وفيما نحن بصدده تحديداً هنا حدث بالفعل هناك في عام 2014، كما نقرأ وبالتفاصيل وبالأرقام هنا، وكيف أنه تم وقتها التعامل فوراً مع تلك المُشكلة التقنية بمُجرد أن تم إخطار القاضي المسئول عن اللجنة الإنتخابية ... *********

في 11/27/2011 at 12:30, أبو محمد said:

... ففى أثناء محاولات إعادة صلاحية السيستم (حتى موعد صلاة الجمعة) بدأت الاتهامات المتبادلة بإفساد التسجيل الالكترونى وإفساد الانتخابات برمتها ، وبدأت أصوات الاتهامات تعلو حتى خشى المتشائمون منا أن يتحول اليوم من العرس الديموقراطى المنشود إلى استمرار للمأتم الذى تعيش فيه البلاد منذ 18 نوفمبر .. لولا وصول قرار اللجنة العليا للانتخابات بأن يبدأ الانتخاب بنظام التسجيل اليدوى .. وهنا لابد من الاشادة بالقضاة ورئيس اللجنة القضائية الذى تفهم الموقف ولم يعرقل هذا التحول فى نظام العمل

**********************************
**********************************

1- ان للناخب هناك الحرية في الإختيار بين نظام التصويت الإلكتروني أو اليدوي.
2- اننا بصدد أجهزة تصويت الكترونية لا تأخذ "الصوت" بمجرد ضغطة زر واحدة ويالله مع السلامة اللي بعده! .. وانما عبر أكثر من مرحلة، وليكن مثل تلك المُعلن عنها بشفافية مقبولة هناك على سبيل المثال:

أى أجهزة شبيهة بتلك الخاصة بالسحب النقدي الآلي (المستوردة) المُنتشرة حتى في بلادنا واصبح لا غنى عنها بالنسبة للملايين من العُملاء ... والتى لم نسمع من إتهم <<<رسمياً>>> وثبت بالفعل بعدها على أى من بنوكها المالكة والمُنظمة لها عدم النزاهة أو عدم الشفافية، بعدما تعرض احدهم أو حتى بعضهم لعُطل تقني في إحداها المُركبة بإحدى الأفرع أو أكثر .... فهي أيضاً تعتمد على عدة مراحل:
أ- مرحلة التأكد من ملكية حامل البطاقة المُمغنطة عن طريق كلمة سر.

ب - مرحلة إختيار أو كتابة إجمالي المبلغ النقدي المُراد سحبه.
ج- مرحلة التأكد ومُراجعة الأمر المُعطى من قبل عميل البنك الى الآلة قبل التنفيذ، والعودة الى الخلف للتصحيح في حالة أى خطأ.
د- مرحلة تنفيذ الأمر.
طبعاً كل هذا وأكثر تم شرحه بالتفصيل في الروابط التى قُمت بإيرادها عالية في سياق هذا "التفنيد".

3- لم يتقدم أى مُرشح من إثنانتهم حتى الأن بأى شكوى رسمية بوجود شبهة تلاعب أو تزوير أو فساد ... أو تقدم أى منهما بطلب لإعادة التصويت سواء في تلك اللجان التى زُعم وجود بها أجهزة تصويت فاسدة "مُتلاعب" بها .... أو غيرها ... بل *******  رأينا جميعاً:

فلا داعى للسخرية ومحاولات النيل وتشويه إيجابية <<<الشفافية >>> بدرجتها المعقولة المُطبقة والمعمول بها هناك ... بينما أنا أدعو الله أن يُطيل الله في عمرنا لنُشاهد *** في بلدنا الحبيب اليوم الذي يتم فيه مثل هذا النوع من ثمار شجرة الشفافية تلك، أى تبادل السُلطة المُتحضر!!!

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل Whir heart
تم تحرير مداخلتك السابقة بما لا يغير من فحواها

باستثناء إلغاء ما جاء فيها كخطاب موجه إلى العضو أبو محمد
وذلك بناء على رغبته التى أبداها لك (اكثر من مرة على العام) وكذلك لفريق الإشراف
بألا توجه إليه الخطاب فى مداخلاتك

علما بأنه لا يرد على تعليقاتك على مداخلاته .. وله على هذا المنوال حوالى سنة

إن استمرارك فى هذا الأسلوب الذى لا يليق بالكبار الراشدين
يهدد كثيرا من المواضيع بأن تتحول إلى مهاترات شخصية وهو ما لاتسمح به قواعد الكتابة
خاصة وأن العضو أبو محمد قد أفادك - وفى مداخلة عامة - بأنه لو استمر أسلوبك هذا
فإنه سيضطر إلى الرد بما يناسبه من لغة يراها جديرة بإيقافك عن الاستمرار فى هذا الأسلوب

وهذا غير مقبول لإدارة الموقع ولن يكون مقبولا فى يوم من الأيام

يمكنك بالطبع الاستمرار فى التعليق على أى فكرة من الأفكار المطروحة فى "محاورات المصريين"
بما فى ذلك الأفكار الواردة فى مداخلات العضو أبو محمد

ولكن بدون هذا التعمد والإصرار - من جانبك - على تحويل التعليق إلى جدل ومهاترات شخصية

هذه مداخلة إدارية بحتة نرجو أخذها بعين الاعتبار كتنبيه نهائى لك
وفى حالة اعتراضك على أى مما جاء فيها نرجو اتباع الأسلوب الذى نصت عليه قواعد الكتابة

(فريق الإشراف والتنسيق)

 

 

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

في 11/10/2016 at 04:44, Scorpion said:

بصراحة ... بعد ما شفت صور الفيرست ليدي الجديدة فهمت ايه هي الشفافية اللي بيتكلموا عنها ... احنا وصلنا فعلآ لتحت الهدوم ...

لو كان من كتب "وجهة النظر" تلك هو أحد مواطني فقط حي شبرا العريق بالقاهرة على سبيل المثال .. لكنت قد تفهمت أبعاد وسقف وجهة نظره ... انما اذا كان هو نفسه أيضاً على سبيل المثال من أحد مواطني دولة غربية علمانية ليبرالية حيث على سبيل المثال هناك:

اقتباس

http://bc03.rp-online.de/polopoly_fs/epa03463507-porn-actress-and-politician-ilona-1.3061530.1352396560!httpImage/1358168128.jpg_gen/derivatives/dx510/1358168128.jpg

إلونا ستالر / سيسيولينا

سيسيولينا (Cicciolina) ممثلة أفلام إباحية إيطالية من أصل مجرى. (ولدت في 26 نوفمبر 1951) في بودابست عاصمة المجر، اسمها الحقيقى آنا إلينا ستالر (Anna Elena Staller) واختصاره إيلونا ستالر (Ilona Staller).

سيسيولينا شخصية متعددة المواهب فقد عملت في السياسة والغناء.

بدأت سيسيولينا عملها سنة 1964 كموديل مع الوكالة المجرية للموديلات ، وفى أواخر الستينات عملت عاملة في فندق Budapest Luxury .

فى أوائل السبعينات سيسيولينا حصلت على الجنسية الإيطالية بعدما سافرت إلى إيطاليا وتزوجت من إيطالى، واستقرت هناك.

وفى سنة 1973 بدأت سيسيولينا طريق الشهرة فقدمت البرنامج الإذاعى ? Voulez-vous coucher avec moi الذي يذاع على محطة Radio Luna الإذاعية الإيطالية ، وفى هذا البرنامج اختارت اسم سيسيولينا كإسم شهرة بدل اسمها الحقيقى .

فى سنة 1975 مثلت سيسيولينا مشهد ليزبيان مع الممثلة الإيطالية جلوريا جويدا (Gloria Guida) في الفيلم الإيطالى La supplente. وفى سنة 1978 ظهرت في برنامج C'era due volte على شبكة راديو وتليفزيون إيطاليا RAI على الهوا وهى عارية الصدر، و كانت هي المرة الأولى في تاريخ التليفزيون الإيطالى .

فى سنة 1983 أسست سيسيولينا شركة Diva Futura لإنتاج الأفلام البورنوجرافية داخل الأستديوهات، مع شريكها المصور والمخرج البورنوجرافى الإيطالى ريكاردو سكيتشى (Riccardo Schicchi) ؛ وكان أول إنتاج للشركة هو فيلم Telefono Rosso سنة 1985 وأيضاً أول بطولة فيلم بورنوجرافى لسيسيولينا .

فى سنة 1987 نشرت سيسيولينا مذكراتها في كتاب عنوانه Confessioni erotiche di Cicciolina ، وفى نفس السنة مثلت فيلم Carne bollente مع الممثل البورنوجرافى الأمريكى جون هولمز (John Holmes) .

سنة 1991 تزوجت سيسيولينا الرسام والنحات الأمريكى جيف كونز (Jeff Koons) الذى عمل لوحات وتماثيل وصور فوتوغرافية كثيرة له مع سيسيولينا في أوضاع جنسية مختلفة، وكانت في ذلك الوقت تقيم في الولايات المتحدة الأمريكية.

وفى سنة 1992 انفصلت سيسيولينا عن زوجها، وبعد الطلاق بفترة ولدت ابنها لودفيج ماكسيميليان (Ludwig Maximillian) ورجعت لإيطاليا ومعاها ابنها ؛ وبعد كده قامت معارك وقضايا بينها وبين طليقها.

سيسيولينا ظهرت صورها وهى عارية في طبعات مختلفة من مجلة Playboy في أكثر من دولة في العالم، مثل الأرجنتين والولايات المتحدة الأمريكية و المجر وصربيا والمكسيك.

حياتها السياسية

بالرغم أن سيسيولينا ممثلة بورنوجرافية، إلا أنها في نفس الوقت من السياسيين المخضرمين في إيطاليا؛ وكانت عضو في حزب الخضر وترشحت عنه في انتخابات البرلمان الإيطالى سنة 1979 ولكنها فشلت. وفى سنة 1985 انضمت لحزب الإيطاليين الراديكاليين وترشحت مرة تانية في انتخابات البرلمان سنة 1987 ونجحت وحصلت على 20 ألف صوت تقريبا وأصبحت عضو في البرلمان الإيطالى في الفترة من سنة 1987 حتى سنة 1991 .

والغريب أن سيسيولينا رغم كونها عضو في البرلمان إلا أنها لم تعتزل المجال البورنوجرافي؛ بالعكس ظلت تظهر في الأفلام البورنوجرافية كما استمرت صورها العارية تنشر في المجلات البورنوجرافية وهى في منصبها الحساس. وأكتر من كده عملت تصرفات غير طبيعية وكان لها تصرفات وكلمات شاذة وهى تمارس مهمتها كعضو في البرلمان؛ فكانت تلقي الخطب السياسية في البرلمان وفى الحزب أمام الجماهير وهى عارية الصدر متعمدة، كما أنها قبل بداية حرب الخليج الثانيه سنة 1991 أعلنت في خطبة في البرلمان عرض على الرئيس العراقى الراحل صدام حسين أن تمارس الجنس معه مقابل الإفراج عن الرهائن الأجانب في العراق.

وفى انتخابات البرلمان سنة 1991 فشلت سيسيولينا في أن تبقى عضو في البرلمان للمرة التانية؛ وفى نفس السنة اشتركت مع الممثلة البورنوجرافية الإيطالية الراحلة موانا بوتسى (Moana Pozzi) في تأسيس حزب جديد اسمه حزب الحب، وبرنامج الحزب يعتمد على المطالبة بتقنين بيوت الدعارة و تطوير تعليم الجنس و تخصيص حدائق للعشاق للمارسة الجنس .

فى شهر يناير 2002 حاولت سيسيولينا أن تترشح في الإنتخابات البرلمانية في المجر بلدها الأصلية عن منطقة كوبانيا الصناعية في العاصمة بودابست، لكنها لم تنجح في جمع توقيعات للترشح كمستقلة غير حزبية.وفى نفس السنة ترشحت في الإنتخابات المحلية عن مدينة مونزا الإيطالية ووعدت الناخبين بتحويل مبنى معروف في المدينة لكازينو قمار ، لكنها فشلت. وفى سنة 2004 رشحت نفسها لمنصب عمدة مدينة ميلانو وأيضاً لم تنجح.

فى شهر أكتوبر 2002 أثناء حصار العراق الدولى ، عرضت سيسيولينا على الرئيس العراقىالراحل صدام حسين للمرة التانية أن تمارس الجنس معاه مقابل أن يسمح للجان التفتيش الدولية بدخول أراضى العراق للتفتيش عن أسلحة الدمار الشامل . وفى شهر أبريل 2006 قدمت نفس العرض لأسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة .

حياتها الفنية

سيسيولينا سجلت أغانى كتيرة منها أغانى للأطفال.

أشهر أغنيات لسيسيولينا أغنية Muscolo Rosso التى سجلتها سنة 1987 واللى اتمنعت إذاعتها في إيطاليا بسبب وجود قسم كثيرة في كلماتها؛ لكن الأغنية نجحت جدا في دول أخرى وخصوصا فرنسا وذلك بسبب عدم فهم المستمعين الأجانب للغة الإيطالية . وبعد انتشار الإنترنت لقت الأغنية إقبال كبير حتى من المستمعين الإيطاليين .

سيسيولينا سجلت ظهر بعض منها في برامج التليفزيون التى استضافتها على الهواء، وباقي الأغانيات ظهرت في الأفلام البورنوجرافية التى مثلتها.

وفي ابريل من عام 2013:

اقتباس

نجمة أفلام اباحية تترشح للانتخابات في ايطاليا

12-04-2013 

https://i.guim.co.uk/img/static/sys-images/Guardian/Pix/pictures/2011/9/19/1316454764746/Ilona-Staller-007.jpg?w=620&q=55&auto=format&usm=12&fit=max&s=b3bce609a4f0d5eca2afc80f9e25c9b0

المصدر AFP

قدمت نجمة الافلام الاباحية السابقة والنائبة السابقة الايطالية تشيتشولينا ترشيحها الى الانتخابات البلدية في روما المزمع اجراؤها في ايار/مايو، بعد 34 عاما على انطلاقها المدوي في عالم السياسة.

واعلنت الممثلة السابقة الشقراء البالغة حاليا 61 عاما ان "برنامجي سيكون ليبراليا، مناصرا للحريات وبيئيا". وتترشح الى منصب مستشارة بلدية تحت راية الحزب الليبرالي الايطالي.

يشار الى ان تشيتشولينا، المولودة في المجر واسمها الحقيقي ايلونا ستالر، ليست مبتدئة في السياسة: فقد شغلت منصبا نيابيا في البرلمان الايطالي على مدى خمس سنوات بين العامين 1987 و1992.

وكانت بدأت مسيرتها السياسية في العام 1979 في صفوف اكبر الاحزاب البيئية الايطالية، حزب الشمس، قبل الانضمام في العام 1985 الى الحزب الراديكالي، حيث قامت بحملة ضد الطاقة النووية ولمحاربة المجاعة في العالم والدفاع عن حقوق الانسان.

وفي العام 1990، ابدت تشيتشولينا استعدادها "لممارسة الجنس مع صدام حسين لاعادة السلام الى الشرق الاوسط".

وفي العام 2006، قدمت تشيتشولينا عرضا مماثلا لزعيم تنظيم القاعدة السابق اسامة بن لادن لممارسة الجنس معها بحال وافق على وقف عمليات تنظيمه.

ونالت تشيتشولينا المعروفة بارتدائها القليل من الملابس باستمرار، شهرة في ايطاليا وخارجها حيث انتشرت صورها على صفحات المجلات.

أذن وببساطة وبكل شفافية نحن يا أعزائي بصدد شخصية فنية "من نوع خاص" قامت إعتماداً على "مواهبها الخاصة" تلك بالإنخراط بالفعل كما نرى في العمل والمطبخ السياسي الإيطالي، وليس مجرد زوجة لأحد السياسيين أى كان منصبه، وبناء عليه فأنا لا أعلم كيف أستطيع تقبل مثل تلك "المُشاركة" بالكلمات الساخرة من مبدأ "الشفافية" المعمول بها في أى دولة اخرى، الكامنة في سياق وجهة النظر تلك!!!
على أن ما يطمئنني بعض الشئ في هذا الصدد، ويعطيني الأمل، أنه بمصر هناك من المواطنين من يوزنوا ويعقلوا الأمور بموضوعية وعقلانية، مثلما هو الحال هنا مثلاً:

اقتباس

ترشيح ممثلة «إباحية» للانتخابات البرلمانية!

الخميس 26/فبراير/2015

134.jpg

أيمن عبد التواب

أغلب الشعب المصري- وأنا واحد منهم- فتح النار على الراقصة الاستعراضية «سما المصري»؛ لمجرد ترشيحها لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة، على اعتبار أنها لا تصلح إلا للعمل في «الكباريهات»، وليس في عالم «السياسة».

هذا هو الحكم «المُسبق» للمصريين، على أداء شخص لم يبدأ عمله بعد، ولم يأخذ فرصته؛ ليكون الحكم عليه قائمًا على أسس جوهرية، وأسباب منطقية، دون اعتبار للمسائل والأمور الشخصية.

ما سبق لا يعني موافقتي الشخصية على ترشح «سما المصري» ودخولها مجلس النواب، لأسباب كثيرة لا مجال لسردها الآن، أما إذا اختارها الناخبون فهم أحرار في اختيارهم، ويتحملون نتيجته.

إن ترشح «سما المصري» للانتخابات البرلمانية، ومدى نجاحها في أداء مهمتها السياسية، يعيدنا إلى وقائع مشابهة لها، ليس في مصر والعالم العربي، ولكن في بلاد أوربا، حيث الديمقراطية التي ينادي بها المصريون.

ففي إيطاليا لا أحد ينسى كيف نجحت نجمة الأفلام الإباحية «سيسيولينا» في عملها كـ«نائبة برلمانية»، فرغم أنها ممثلة «بورنو» محترفة، إلا أنها كانت أحد أعضاء حزب «الخضر»، ثم انضمت لحزب «الإيطاليين الراديكاليين»، وأصبحت من السياسيين المخضرمين في بلادها، وكان لها العديد من المواقف السياسية، أشهرها ما يتعلق بحرب الخليج، وموقفها من الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.

أما في فرنسا «مدينة النور» فقد اختار حزب «الجبهة الوطنية» الممثلة «جاكلين أفيس»، المعروفة في مجال الأفلام الإباحية؛ لتنضم إلى إحدى لوائحه في الانتخابات الجماعية التي عقدت في فرنسا يومي 23 و30 مارس الماضي.

باختصار.. «لا تحكم على عمل أحد قبل أن يأخذ فرصته».. فربما يكون أدء «الرقاصة» تحت قبة البرلمان، أفضل من أداء بعض النواب، الذين لا يدخلون المجلس الموقر إلا لـ«مصلحتهم».. وهنا أتذكر مشهدًا من فيلم «الراقصة والسياسي»، عندما قالت الفنانة نبيلة عبيد لـصلاح قابيل: «كلنا بنرقص، أنا بلعّب وسطي وانت بتلعّب لسانك»!

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...