عندك جرأة تقول انا سمعي تقيل

[Guest النسر المصري]

كثير من الناس يوجد لديهم ضعف في السمع

ويعتقد كثير من الأطباء أن التعرض الضوضاء المستمرة لأعوام طويلة مع العوامل الوراثية سبب مباشر في هذه الحالة.. بجانب حالات أخرى كالحمى العالية أو إنسداد الأذن بالشمع .. وهناك بعض العقاقير من المضادات الحيوية والاسبرين (الري?و بالذات أخطرهم) يسبب ضعف في عصب الأذن(الأذن الداخلية) الذي يحتوي على آلاف الشعيرات الدقيقة ..

وتتلخص العلاجات بعد الكشف إما باللجوء إلى سماعات الأذن الطبية في حالة إصابة العصب

أو عمليات محدودة كإزالة الشمع مثلا.

.والسؤال يطرح نفسة هنا ماذا لو كنت ضحية لضعف السمع في الأذن الداخلية(العصب)... مصيبة مش كدة... هتلاقي نفسك بتقول اية .. نعم ... معلش ممكن تعيد تاني ... أأأأأصلي مش مركز ...أصلي مصدع...معلش كمان كرة

وممكن تعمل نفسك سامع وتكمل الحديث ولا تحرجش نفسك مع اللي بتتكلم معاه... وتلاقي حضرتك بتتكلم في موضوع والتاني بيتكلم في حاجة تانية ...ولما حد يقولك انت سمعك تقيل ولا إيه بكل بجاحة كدة .. انت وشك يحمر وتقول أنااا لااا أبداً بس أصلي تعبان ومش مركز

وكله كوم ولما تلاقي اتنين عارفين ان سمعك تقيل وتلاقيهم وطوا صوتهم شوية عشان يتوشوشوا غير مبالين بيك وبنفسيتك وانت دماغك وألف شوز ولا تقول إن سمعك تقيل

وأثار نفسية سلبية كتير تواجهها بسبب الموضوع المتعب دة

طيب .. الحل.....ركب سماعة

نعععععمممممم .. انت بتقول اية أركب سماعة ... لا يا عم أنا سمعي كويس عايز الناس تشوفني بالسماعة...وبكدة تفضل مكسوف وتعمل عقد نفسية لنفسك

طب إية الحل ... ترفع راسك للسماء وتدعي .. ياااارب أصعب الأمراض ليها علاج وعمليات شمعنة ضعف السمع والعصب... يارب إهدي حد من عباقرة زمنا دة ليجد لنا علاج يخلصنا من النفسية التعبانة دي.... وتلاقي نفسك عايش ومش عايش.. مراتك مثلا تقولك سامع صوت العصافير ياحبيبي

وانت تقولها آآآآ سامع سامع وانت أساسا يدوبك سامع مراتك بتقول اية

... شيء يحزن .... مين بقى اللي عنده جرأه يقول أنا سمعي تقيل

على فكرة أنا واحد ضحية منهم وهقولكم أنا عملت إيه عشان أواجه الأمر بس مين يجاوبني الأول...

ميييين عنده الجرأه يقول إن سمعواا تقيييل... نعععم مش سامعييين .. قوول تاني...يتبع

[ragab2]

أكمل

[فــيــروز]

فيه حاجه طيب الواحد ممكن يعملها عشان يعرف اذا كان سمعه تقيل ولا خفيف؟ :angry:

اعتقد ان اذنى اليمنى سمعها اسوأ من اليسرى مش عارفه ليه mfb: احيان كثيره باكون باتكلم فى التليفون وفى المعتاد اضع السماعه على الاذن اليسرى "ماعرفش ليه" <_< وبعد فتره توجعنى انقل السماعه على الاذن اليمنى احس انى مش سامعه بيها بنفس جودة الاذن اليسرى .. وده كل اللى اقدر اصرّح بيه دلوقت

[Sherief AbdelWahab]

بتقول إيه؟ flrt:

نتكلم جد بقا:

أنا واحد من ضمن هؤلاء الذي يستشعر بعض الضعف في سمعه ، ربما كان ناتجاً من الضوضاء أو من قلة الكلام!..

بدأت أشعر بذلك منذ أول سنواتي في الجامعة..ولازال ذلك مستمراً..

خلص الكلام

[ragab2]

التعامل

مع الحواس ومنها حاسة السمع المتمثلة فى الأذن

يجب أن يكون بحكمة

ورتب الله تعالى هندسة معينة للجسم وعلى درجة كبيرة من الدقة بحيث أنها لا تختل الا بسبب

ويفرز صماخ الأذن لترطيبها وامتصاص الأتربة التى تأتى من خارج الأذن ثم يتجه هذا الصماخ للخارج بعد جفافه حاملا معه الأتربة ولكن البعض يهوى وضع عود كبريت أو كوتن بدز ( عيدان القطن ) لاخراج هذا الصماخ فتكون النتيجة أن يدخل الصماخ ويتكوم على طبلة الأذن ويسد الأذن مع حدوث طنين بالأذن أو يقلل من السمع مع تهيج الطبقة الداخلية للأذن الخارجية أو اصابتها بالفطريات والشعور بالحكة نتيجة ذلك والتى تدعو الشخص الى المزيد من استخدام أعواد الكبريت لهرش أذنه من الداخل استجابة لهذه الحكة

والعلاج

أن يمتنع الشخص عن أدخال أى شيئ فى أذنه ويتوجه لطبيب الأذن والأنف والحنجرة والذى يعالجه بنقط مضادة للفطريات ان وجدت أو مرطب ومضاد للاتهاب لتخفيف حدة الالتهاب ونقط مسيلة للصماخ تغسل الأذن بعدها بساعتين مع تناول

بعض أقراص الحساسية لتخفيف حكة الأذن

ومن الأشياء الغير مستحبة هو تعمد ادخال الصابون داخل الأذن أثناء الاستحمام بقصد تنظيفها والذى يذيب الطبقة الدهنية الخفيفة والتى تحمى جدار الأذن مما يؤدى للشعور بالرغبة فى حك الأذن وسهولة التهابها

علما بأن الأذن والسمع معرض للضعف أيضا وحدوث الطنين بها فى بعض الأمراض وفى حالات ضيق شريان الأذن والذى يطلق عليه تجاوزا ذبحة الأذن

..........

يستكمل لاحقا

[Guest النسر المصري]

أكملكم الموضوع دة بقى

أنا بقى لقيت نفسي عايش في تريقة من ناس صحابي وأهلي كتير، وكان عندي يقولوا مسطول ولايقولوش اني سمعي تقيل، رغم انه مش ذنبي لانه وراثي .. عندي ?خالات وتيتة وخالي كلهم سمعهم ضعيف،، وفضلت انا اعاند اني ماقولش لحد على موضوع سمعي ... لدرجة لما ماما كانت بتاخدني وانا صغير للكشف كنت بعمل خدع كتير عشان اثبت ان سمعي كويس...وفضلت اوجه نظر الناس بنجاحي في كليتي ودراستي ولحد لما اشتغلت في السلك الدبلوماسي ي وظيفة راقية..وهنا لقيت نفسي اني غلط..انا شاب صغير وبعمل مدير وناجح عمليا لكن الناس حولي متضايقين ومش فاهميني ولما اصدر أمر ماحدش بيناقشني لانهم على حسب زعمهم اني (مابسمعلهمش) والحقيقة اني (مابسمعهمش ) فطبعا بصر على رأيي لاني ببقى محرج اقولهم اني مش سامع .. وهنا حسيت اني خسر كل اللي بنيته في عمري الصغير دة ...وواجهت الأمر وقلتلهم ان سمعي ضعيف ياجماعة واعذروني ولقيت نفسي مرتاح جدا... وسافرت مصر ولفيت على دكاترة ماحدش فادني إلا باني أركب سماعة .. وفعلا بعدها باسبوع ركبت سماعة..ولقيت نفسي بسمع حاجات كاني أول مرة بسمع .. وبرد من قبل ما السؤال يتسأل بل وكنت بروح أخطب وأشوف العرايس وأنا مركب السماعة ... وكل الناس كانوا بيبصولي بعزة وبشرف .. والحمدلله اديني بقالي ? شهور في منتهى المتعة...لكن مع ذلك الأمر بيتطلب اني البس السماعة ?? ساعة واكثر حسب عملي ... ودة كان بيسبب اتهابات في الأذن الخارجية وابقى مش عارف اعمل اية.. والحل ان احنا نبحث عن علاج لعصب السمع .. لكن السماعة هتريحك انت واللي حواليك وهاتسعد كل الناس قبل ماتسعدك انت كمان وهتعرف تستغل كل الفرص اللي كانت بتجيلك وانت مش عارف .. ودلوقتي تقدر تقول بكل جرأة أنا بسمع ياجماعة

اية رأيكم

[الضيف]

انت رجعت تسمع كويس من تاني بعد ما ركبت السماعة بجد؟

يعني كل مشاكلك اتحلت بسبب السماعة؟

طيب أنت درست ازاي و سمعك ضعيف؟ و ازاي اتفوقت في دراستك و وظفوك بوظيفة مهمة و انت سمعك تقيل؟

[abdulmuttaleb]

هذا أحد منشورات الشركة التي كنت اعمل بها، ضمن منشوراتها التثقيفية عن ضعف السمع:

الشركة اسمها شركة الأركان (وأعتقد أنه يمكنني ذكر بياناتهم دون تحفظ حيث إني انتقلت لشركة أخرى في مجال آخر)، وهي حاصلة على توكيل سماعات الأذن ماركة

Beltone

وعنوانهامقرها الرئيس عمارات العبور مع فروع في المحافظات

http://www.beltone-hearing.com/en-us/about/Locations/Pages/Location.aspx?lid=17

ورقم المحمول 0105750126

وتوجد لديهم سماعات حديثة صغيرة حيث الريسيفر داخل الأذن وبالتالي قوة تكبير للسماعة وفي نفس الوقت حجم صغير لها

Receiver in Ear RIE

نرجع للمنشورات:

حقائق أم أوهام؟

حقيقة اضطراب السمع ومقويات السمع

مشكلات السمع-دعوة لفصل الحقائق عن الأوهام

رغم أنّنا نعيش في ما يطلق عليه عصر المعرفة وثورة المعلومات، إلا أنّ مفاهيم مغلوطة تنتشر بين الكثيرين بخصوص مشكلات السمع، ودور سماعات الأذن الطبية في علاجها.

أحد أسباب انتشار المفاهيم المغلوطة هو انعدام الوعي العام بمسببات وآثار ضعف السمع على الفرد والبيئة المحيطة به. الكثيرون اليوم يمارسون عادة التدخين الضارّة ولا يُنظَر إليهم على أنّهم مخطئون، بل تربط بعض وسائل الإعلام بين التدخين والتفكير بعمق، وبين التدخين والرجولة، ورغم أنّ هذا الربط مغلوط ويتمّ عادة لصالح شركات السجائر إلا أنّه ساهم في إزالة الحاجز الاجتماعي أمام ظهور المدخن بسيجارته على الملأ. اليوم وفي القرن الخامس عشر الهجريّ يُحْجِمُ بعض ضعاف السمع عن ارتداء سماعات الأذن الطبية رغم أنّها لا تختلف –مثلا- عن النظارة الطبية التي يستخدمها ضعاف النظر.

إنّ سماعات الأذن الطبية تشبه الحاسب الآلي (الكمبيوتر) في كونها قطعت شوطا كبيرا لتطوير الأداء وتخفيض السعر وذلك خلال فترة زمنية وجيزة. التقنيات الحديثة في سماعات الأذن الطبية جعلتها قادرة على أداء وظائف وتفعيل خواص كان من المستحيل إخراجها لحيّز الوجود قبل عشر سنوات فقط.

لذلك، ما هي الاعتقادات الصحيحة، وما هي الأفكار المغلوطة؟

تذكّر دوما: ضعـف السمع أكثر وضوحاً من السماعة الطبية.

وهم: مشكلات السمع نادرة.

حقيقة: نحو 10% من سكان العالم لديهم مشكلات في السمع، و20% منهم (أي ما يعادل 2% من سكان العالم) تتراوح أعمارهم بين 40-60عاما.

وهم: ضعف السمع وارتداء سماعات الأذن الطبية (إحدى أبرز مقويات السمع) أحد علامات التقدم في السنّ.

حقيقة: ضعف السمع لا يرتبط بسنّ محدّدة، بل إنّ مستخدمي سماعات الأذن الطبية من الفئة العمرية بين 45 و 64عاما هم الشريحة الأكبر عددا من أولئك الذين تجاوزوا سن الخامسة والستين.

وهم: مستخدمو سماعات الأذن الطبية بطيئو الاستجابة وأقل ذكاء.

حقيقة: إنّ استخدام السماعات يرجع لأسباب وراثية أو طبية أو اجتماعية أو بيئية-كالتعرض للضوضاء-. لا توجد ثمة علاقة بين استخدام سماعات الأذن الطبية ونقص الذكاء. لسوء الحظ، فإنّ أي شخص لديه مشكلات في التواصل مع الآخرين ربما ينظر إليه بشكل أو بآخر على أنّه أقل ذكاء، وفي الحقيقة فإنّ سبب هذه المشكلات في التواصل هو أنه غير قادر على الاندماج في المحادثات ومتابعة الحوارات المحيطة به في التوّ واللحظة، وهي أهم دوافع ارتداء سماعات الأذن الطبية.

وهم: لو كنت أعاني من ضعف السمع، فبإمكاني التعرف على ذلك بنفسي.

حقيقة: لا ترهق نفسك! معظم حالات ضعف السمع تتفاقم تدريجيا. أجهزتنا الدفاعية الذاتية تجعل من الصعب على المرء تشخيص حالته بنفسِهِ، ولدى الجسم إمكانيات لتعويض ضعف السمع قبل أن ندركَه بشكل محسوس. إجراء اختبار سمع بسيط سيحدد وجود ضعف سمع من عدمه.

وهم: ضعف السمع ليس كبيرا لدرجة استخدام سماعات الأذن الطبية.

حقيقة: ضعف السمع يختلف من شخص لآخر. طبيب السمعيات يحدد مدى حاجتك إلى استخدام سماعات الأذن الطبية من عدمه. معظم مستخدمي سماعات الأذن الطبية في المراحل المتقدّمة من ضعف السمع يعبرون عن ندمهم لتأخر ذهابهم لطبيب السمعيات. ضعف السمع له تأثيرات نفسية كالشعور بالعزلة نتيجة ارتباك التواصل مع المجتمع المحيط بما يؤثر على علاقات الشخص بأسرته وعمله. إنّ تجاهل الأمر الواقع يجعل من الصعوبة بمكان تدارك المشكلة مبكرا، لذا فكلما عالجت ضعف السمع مبكرا كان ذلك أفضل.

وهم: لقد عرفت أنّ حالتي من ضعف السمع لا يمكن علاجها.

حقيقة: أكثر من 90% من ضعاف السمع يمكن مساعدتهم عبر تكبير الأصوات ويرجع الفضل في ذلك إلى التطور المذهل للتقنيات الالكترونية الحديثة.

وهم: سماعات الأذن الطبية غير مجدية، لقد جرّبتها.

حقيقة: ربما كان هذا بسبب قيامك بتجربة منتجات ذات تقنيات قديمة عفى عليها الزمن، فسماعات الأذن الطبية المتاحة اليوم تتفوق بشكل مذهل وغير مسبوق على نظيرتها التي كانت متاحة قبل خمس سنوات على سبيل المثال. ربما كان السبب هو عدم موائمة السماعة لحالتك؛ اليوم تتيح السماعات ذات التقنيات العالية برمجة السماعة باستخدام الحاسب الآلي وفقا لاستجابتك الشخصية للأصوات المختلفة لتحقيق أفضل ضبط للسماعة يوافق نمط حياتك.

وهم: سماعات الأذن الطبية مزعجة.

حقيقة: التقنيات الرقمية الحديثة أدت لظهور سماعات أصغر، وذات أداء وكفاءة أعلى. يمكنك اليوم ارتداء سماعة أذن مخفية تماما داخل الأذن، أو خلف الأذن.

وهم: سماعات الأذن الطبية من الممكن أن تتلف حاسة السمع.

حقيقة: السماعة المبرمجة جيدا، والتي تتم صيانتها بشكل جيد سوف لن تتلف حاسة السمع. في الواقع، فإنّ الاستخدام المنتظم لسماعات الأذن الطبية يمكن أن يمنع تدهور قدرة المخ على تفسير الأصوات.

وهم: سماعات الأذن الطبية قد تكبّر الضوضاء الخلفية.

حقيقة: السماعات الرقمية الحديثة تتضمن خواص متطورة كالتكبير الموجَّه للصوت وحجب الضوضاء.

وهم: سماعات الأذن الطبية المزوّدة بخواص رقمية لا تختلف كثيرا عن نظيراتها الاعتياديةAnalogue.

حقيقة: التقنية الرقمية تقدم مزايا إضافية وموائمة أفضل لكل حالة على حدة. السماعات الرقمية تقلل أثر الأصوات الغير مرغوب فيها، بنفس كفاءة تكبير الصوت المطلوب الاستماع إليه، ولولا التقنية الرقمية الحديثة ماكان بالإمكان تقديم هذه المزايا –وغيرها من المزايا الرائعة-.

وهم: سماعات الأذن الطبية ذات الكفاءة العالية باهظة الثمن.

حقيقة: سماعات الأذن الطبية المزوّدة بخواص رقمية متطورة يمكن اقتناؤها بأسعار في متناول الجميع. المحور الرئيس هو الجودة الملائمة التي تناسب احتياجات كل شخص ونمط الحياة الذي يحياه.

وهم: العمر الافتراضي لسماعات الأذن الطبية لا يساوي الثمن الباهظ الذي تكلفه.

حقيقة: المستخدم الناجح لسماعات الأذن الطبية يرتدي السماعة منذ استيقاظه صباحا وحتى خلوده للنوم في المساء. فإن كان حريصا على العناية بها وصيانتها فإنّها ستستمر معه لعدة سنوات ولدينا بالفعل عملاء استمرت السماعات معهم لأكثر من خمس سنوات متواصلة.

وهم: سماعات الأذن الطبية سوف تساعدني على السماع في كل المناسبات وفي جميع الظروف.

حقيقة: في الوقت الذي يظل فيه صحيحا أنّ سماعات الأذن الطبية تطور القدرة على السمع بشكل عام، إلا أنّ بعضها ربما لا يكون مؤهلا للوصول للكفاءة المثلى في كافة المواقف والمناسبات (مطعم، حفل، دور عبادة، حديث جانبي، ...إلخ). بعض سماعات الأذن الطبية ستكون بالفعل قادرة على موائمة ضعف السمع لديك في جميع الحالات إلا أن هذا يعتمد على مواصفات وثمن السماعة.

وهم: ليس من الضروري ارتداء سماعتي أذن طبيّتين، واحدة فقط تكفي.

حقيقة: الاستماع بكلتا الأذنين هو الذي يساعدنا على تحديد مصدر الأصوات التي نسمعها، ومدى بعدها عنّا. الاستماع بأذنين متوازنتين سيجعل الأصوات المسموعة أنقى وأوضح من استخدام أذن وحيدة. ضعف السمع المرتبط بالتعرّض للضوضاء أو كبر السنّ يؤثر على الأذنين، وهو ما يفسر لجوء 75% من المستخدمين الجدد للسماعات الطبية إلى اختيار سماعتين وليس سماعة واحدة. إنّ الدراسات الطبية تشير إلى مستوى رائع من الرضا والراحة والقدرة الأفضل على السمع في الأوضاع المختلفة لأولئك الذين اختاروا ارتداء سماعتين طبيتين.

وهم: سماعات الأذن الطبية المخفية التي ترتدى داخل قناة الأذن هي أفضل خيار عند الشراء.

حقيقة: هنالك أنماط وأشكال متنوعة من سماعات الأذن الطبية، وكلها متوافرة وفق أحدث التقنيات. ما هو أكثر أهمية هو اقتناء السماعة التي توائم احتياجاتك وتتوافق مع الأداء الحالي لجهاز السمع لديك.

وَهْم: يمكنني توفير نقودي بشراء سماعات أذن مستعملة أو مجهولة المصدر.

حقيقة: بتواصلك مع طبيب مختص، وباقتناءك للسماعة من شركتنا، والتي تتوافر بها الخدمات المتخصصة (بما في ذلك الصيانة) فإنّ ذلك هو التوفير الحقيقيّ للنقود، حيث ستحصل على أفضل خدمة وأرقى أداء فضلا عن تمتعك بضمان ساري المفعول.

تذكّر دوما: ضعـف السمع أكثر وضوحاً من السماعة الطبية

تم تعديل 7 أغسطس 2010 بواسطة abdulmuttaleb

[جسار]

منذ عامين اجريت فحصا لدقة السمع خوفا من تكرار

تكون السوائل خلف طبلة الاذن وأركب أنابيب صغيرة لصرف تلك السوائل كما حدث لى من قبل ومشكلتها الوحيدة

أنها تظل بالاذن لمدة تزيد عن 6 شهور قبل أن تسقط ذاتيا وطبعا لازم تركب سدادة للاذن أثناء الاستحمام

المهم أن الطبيب جرب معى كل درجات الصوت حتى أخفت الاصوات ولكننى سمعتها كلها بوضوح ، وقال لى

أنت سليم وماعندكش حاجة ، فرديت وقلت أمال لما بينادوا على فى البيت ما بأسمعش خالص

وضحك الطبيب وقال أحسن ياعم يعنى حتسمع أيه ، دى أكيد حالة نفسية بتصيبك علشان تهرب من

اللى فى البيت .....

يتبقى شئ واحد أنا عايز حد يفهمنى هو ليه ضعاف السمع بيخجلوا من تركيب السماعةوهى صغيرة ولاتكاد ترى

بينما اصحاب النظر الضعيف لا يخجلوا من لبس النضارة وهى أكبر وتحتل الجزء الاكبر فى الوجه

[mekkawy]

أنا سمعى تقيل

مكاوى

[Guest مدام فاتن]

السلام عليكم 

اخي صاحب الموضوع ممكن اعرف من حضرتك ايه نوع السماعه اللي حضرتك ركبتها لان حالتي ذي حاله حضرتك بالضبط وركبت اكتر من سماعه دون اي استجابه رجاء من حضرتك تفدني بنوع السماعه ومكان عملها وتكلفتها  

شكرا لحضرتك

 

 

 

[tarek hassan]

منذ ساعة, Guest مدام فاتن said:

السلام عليكم 

اخي صاحب الموضوع ممكن اعرف من حضرتك ايه نوع السماعه اللي حضرتك ركبتها لان حالتي ذي حاله حضرتك بالضبط وركبت اكتر من سماعه دون اي استجابه رجاء من حضرتك تفدني بنوع السماعه ومكان عملها وتكلفتها  

شكرا لحضرتك

الموضوع قديم .... ليت العضو كان حاضرا .... تحياتي