لم يكن في حساب الكاوبوي الأمريكي ان يقع يومآ ما في هذا الموقف الحرج البالغ الخطورة ... موقف تعصف فيه رياح الأزمات الخارجية منها و الداخلية في نفس الوقت .. حتي و ان توقع بعض خبرائهم في الماضي تلك الأزمات و لكن ليس بهذا السؤ الظاهر للجميع الآن .....
فتلك الدولة التي توصف بالعظمي و التي فرضت نفسها بكل الوسائل كقائد للعالم كله ... وسائل غلب علها مرارآ اساليب الدناءة و البلطجة و الكذب البواح .. فجأة تجد نفسها عاجزة امام فيروس (نصيبها من الشكوك حول تخليقه كبير جدآ ) .. لتقع بدورها حول سطو
تحياتي:
رحل الساحر وصعد عند ربه .رحل رجل المخابرات الذي آبكانا معه ومع قصته آياما .لماذا بكينا عليه ؟ولم شعرنا بالفقد؟
لانه كان فنانا صادق دخل بيوتنا وشاركناه وشاركنا وده حال كل المبدعين تراهم امامك في الشاشات وتحس انهم بجوارك على المقعد الذي يجاورك لأنهم صادقون توحدوا مع الشخصيات التي يؤدنونها فنضحك معهم ان ضحكوا ونبكي ان بكوا انها العبقرية في الآداء.
أتذكر في بداية حياتي العملية كنت أعمل في المكس الإعدادية وهي مدرسة مشتركة بنين وبنات وكنت أركب الترام إلى الورديان حيث شقتي
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان