اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كيف سنحكم من قبل دولة الخلافة او الدولة الإسلامية المعاصرة ؟


سوداني

Recommended Posts

تحية طيبة وبعد

(افتراض جدلي)

قامت دولة اسلامية في بلد من بلاد المسلمين الغنية بمواردها

وسكانها ، تحكم بالقرآن والسنة، فكيف سيكون الحال عليه في هذه

الدولة في المجالات التالية:

1-الثقافة والإعلام

2-الفنون

3-الرياضة

4-السياسة الخارجية

5-السياسة الداخلية

وذلك في حال كان من يحكمون هذه الدولة ويديرونها هم من

التنظيمات والجماعات الإسلامية التالية (بشكل منفرد):

1-الإخوان المسلمون

2-حزب التحرير

3-السلفيون

4-جماعة انصار السنة

5-جماعة الدعوة والتبليغ

بالنسبة للشيعة فقد قامت دولتهم في ايران ، وتفاصيل ادراتهم

لدولتهم ماثلة امامكم ، وواقع حالها معروف ربما للكثيرين!!.

ارجو تفصيل تصوراتكم في كل مجال لكل فئة من هذه الفئات

التنظيمية ؟

نحن بحاجة ماسة الى معرفة كيف سنحكم من قبل من يرفعون شعار

دولة الخلافة او الدولة الإسلامية المعاصرة ؟

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 120
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الاخ سوداني

تجميع كل تلك الجماعات سيجعل الموضوع غير مترابط ، لكل جماعة اسلوب وهدف وسياسية لتحقيق الهدف .

ثانيا : احنا متشوقين ان نبدأ بتجربة السودان ، عايزين الايجابيات والسلبيات من وجهة نظر سودانية عاشت التجربة

رابط هذا التعليق
شارك

خلينا في الفرضيات اولا:

1-الإخوان المسلمون

ان كان هناك تيار اسلامي فد يصل الى الحكم في يوم ما، فانه الاخوان، و هذا هدف من اهدافهم، و يعملون على تحقيقه بالسبل المتاحة من انتخابات و غيره

2-حزب التحرير

هؤلاء ناس ذوي فهم سقيم و افق ضيق جدا، و علقوا كل شئ غلط على الخليفة الذي سيصلح الكون بمجرد ان يأتي نظام الخلافة

و قد تناقشت مع بعضهم، و بضراحة مافيش فايدة، امخاخهم مغسولة

لا اظن ان لهم الثقل السيلسي الذي سيسمح لهم ان يصلوا الى الحكم عن طريق الانتخاب

3-السلفيون

هؤلاء لا يرون العمل السياسي جائز من اساسه، و لا يسعون للوصول الى الحكم، فلماذا نفترض هذا الفرض؟

4-جماعة انصار السنة

هؤلاء ناس معتدلين و كان لهم وجود و شعبية من عقود في مصر، و لكن لا ارى ان اعدادهم كبيرة اليوم، و لا انهم في مجال العمل السياسي

5-جماعة الدعوة والتبليغ

هل تقصد التبليغ التي نشأت في الهند؟ هؤلاء جعلوا للدعوة شكل خاص، و يجب ان يسافر المسلم بعيدا عن بيته و اهله لمدة شهر كل سنة، الى اخر كلامهم

اظن انه ليس لهم وجود سياسي، على الاقل في الدول العربية

فهل نناقش كل هؤلاء، ام نستثني من هم من غير المحتمل ان يأتوا الى الحكم، توفيرا للوقت؟

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

قرأت من زمااااااااااان كتاب اسمه دستور الدوله الاسلاميه

لابو الاعلي المودودي و هو علي حد علمي من اوائل الاخوان المسلمين في باكستان

و كان الكتاب ده الي حد كبير صدمه لي

اولا مفهوم المواطنه

ثانيا مفهوم العلاقه بين الحاكم و المحكوم و اسلوب الحكم الخ

انا لا اعرف ان هذا الكتاب لا يمثل الا كاتبه و لكن بصراحه انا بارفض شكلا و موضوعا بعض افكاره

خاصة ما يتعلق بموضوع المواطنه و فكره المواطنه الاسلاميه

و اذا كان لهذا الكتاب بعض الايجابيات فمنها طرح فكرة الدستور اساسا و هي حتي هذه اللحظه تعتبر مطلب عزيز في بعض الدول العربيه

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

الشكل المذهبي للدولة غير مقبول ابدا

فقد كانت دولة الخلافة تضم فئات كثيرة ومن مذاهب مختلفة

بل من ديانات اخرى

وكانت تدار بشكل طبيعي وبمفاهيم ومعايير العصر التي كانت فيه

وأذا كانت فيه فكرة دولة اسلامية او دولة خلافة

ممكن تتكون اولا على شكل مجموعة اقتصادية مثل الاتحاد الاوربي

وسبق ان عرضتها تركيا على شكل مجموعة الثمانية ولازال عليها جدل كبير

وعموما لو فيه نوع من التوحيد بين الدول الاسلامية تحت اسم الولايات المتحدة الاسلامية

سوف تكون اولا قوة اقتصادية قوية تعمل على رفع مستوى دخل الفرد

وستكون قوة عسكرية تجعل دول العالم تعمل مائة الف حساب عندما تفكر في ضرب العراق او اي جزء من الوطن

وتجعل المواطن المسلم في اي مكان له قيمةته واحترامه بين جميع الملل

رابط هذا التعليق
شارك

استاذه سيده ابو زيد انا معكي في جزء كبير من ما قلتيه

اي دوله في العالم يجب ان تساوي بين مواطنيها في الحقوق و الواجبات بدون اي تفرقه علي اساس الدين و الجنس او اللغه

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 9 سنة...

مرت 9 أعوام بالتمام والكمال على تساؤلات العزيز "سوداني" ... وأعتقد انها قد يدأت فى الإنحصار شيئاً فشيئاَ ... فرأيت أن أحاول الإجتهاد فى الإجابة عليها إعتماداً على الأخبار والأحداث المُعاصرة .. وبالطبع المسألة وجهات نظر. كما توقع العزيز "الطفشان" فقد وصل الأخوان المسلمين الى سُدة الحُكم ... ولم يوفق تماماً فيما يتعلق بالسلفيون (حزب النور!) .. والأن الى أول محاولة متواضعة للإجابة على التساؤلات :

قامت دولة اسلامية في بلد من بلاد المسلمين الغنية بمواردها

وسكانها ، تحكم بالقرآن والسنة، فكيف سيكون الحال عليه في هذه

الدولة في المجالات التالية:

1-الثقافة والإعلام

هذه هى رؤية "الإخوان المسلمون" للريادة الثقافية والفنية (من الناحية النظرية) بقى أن نرى تطبيقها على أرض الواقع .. ومؤخراً (02.02.2012) أعلن د شاكر عبد الحميد. وزير الثقافة في ندوة أقامتها جريدة مسرحنا بقصر ثقافة الجيزة:

انه ليس ضد التعاون مع جماعة الإخوان المسلمين وقال إن مجموعة منهم زارته، وإنه لا يصدر أحكاما بشأنهم، فلديهم افكارهم كما ان لدينا أفكارنا، وقال بيننا وبينهم الحوار، لا نخضع لشروطهم ولا يخضعون لشروطنا. وأكد أنه لا توجد قوانين يمكنها أن توقف مسيرة الفن والمسرح فالمسرح موجود وسيستمر....

كما اختارد.شاكر عبد الحميد مجموعة من الأفكار التى طرحت فى اللقاء مؤكدا أهمية التركيز عليها وإنه سيعمل على دراستها جيدا وتحقيق المفيد منها للمسرح بصفة خاصة، وللثقافة المصرية بصفة عامة. ومن هذه الأفكار أهمية الاهتمام بتقديم كم أكبر من العروض قليلة التكاليف، ولكن على أن تقدم قيمة على مستوى الكيف وأن تحمل وعيا، لتصنع التراكم.. مختلفا فى ذلك مع القول بأن الكم يؤدى بالضرورة إلى الكيف

أما بخصوص:

2-الفنون

مؤخراً (03.01.2012) كشف سيد درويش -منسق اللجنة الفنية بجماعة الإخوان المسلمين في حوار له لبرنامج "اليوم" على قناة "التحرير" عن بعض ملامح التغيير القادم:

أن الأعمال الفنية سيتم ربطها بقيم المجتمع وأخلاقياته، وأنها ستكون أعمالا هادفة؛ مثل أفلام: "الناصر صلاح الدين الأيوبي"، و"شيء من الخوف"، و"الأرض".

....

وأوضح أن الإسفاف الفني سيتم معالجته من خلال جهاز الرقابة الفني، وطلبات الإحاطة بمجلس الشعب، مؤكدا في نفس الوقت أن الجماهير هي المحدد الرئيسي في استمرار الفن الهابط أو القضاء عليه.

....

وأشار منسق اللجنة الفنية للجماعة إلى أن الإخوان سيستندون لفتاوى الشيخ القرضاوي -رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين- في رؤيتهم للموسيقى والنحت... وغيرهما من الفنون ذات الطبيعة الفقهية الجدلية.

....

وشدّد في الوقت نفسه على أن جماعة الإخوان تتحفظ على كلمات الأغنيات المبتذلة والمائعة، وتقديم الفتيات العاريات أمام المشاهدين، وذلك بحسب قوله.

وبدأت بعض الوقائع والأحداث والإحتكاكات المتعلقة بالفن وأهله فى الظهور .. وليكن على سبيل المثال:

الحكم الذي أصدرته محكمة جنح الهرم قبل أيام وقضى بمعاقبة الفنان عادل إمام بالحبس لمدة 3 أشهر وغرامة ألف جنيه بدعوى إساءته للدين الاسلامي في أعماله الفنية

أو واقعة طرد أسرة مسلسل «ذات» من جامعة عين شمس أعترضا على ملابس نيللي كريم ... ومثل هذه "المخاوف" بشكل عام على مايبدو كانت محفزاً على ظهور مايُسمى بــ "جبهة الإبداع" و توصياتهم تلك

http://www.youtube.com/watch?v=alP3Tz1QcIo&feature

أما عن فن الكاريكاتير فقد لفت نظري شخصياً إحدى الطرائف التى على مايبدو انها من ضمن رؤى الإرتقاء بأذواق المصريين

وعن

3-الرياضة

فهناك أيضاً قلق من حرمان الإخوان والسلفيين مصر من تصدرها للبطولات الرياضية حيث انه:

كانت جماعة الإخوان المسلمين أعلنت نيتها تأسيس أندية كبرى لتنافس على البطولات، فضلا عن رغبة بعض الأحزاب السلفية مثل النور والأصالة في تأسيس أندية يتم فيها الفصل بين الرجال والنساء ولبس الزي الإسلامي أثناء ممارسة الرياضة.

...

يقول الدكتور محمود غزلان المتحدث الرسمي باسم الجماعة إن هناك اقتراحا بتخصيص يوم للنساء وآخر للرجال في رياضة السباحة، أو تخصيص مكان لكل منهما. وبالنسبة لزي لاعبي كرة القدم فلا توجد مشكلة لأن هناك آراء فقهية مختلفة حول عورة الرجل.

...

شكك الناقد الرياضي أبو المعاطي زكي في إمكانية نجاح الفكرة متسائلا: ما هو الاسم الذي ستختاره الجماعة لفريقها وكيف ستتعامل مع ملف الرياضة وأسعار اللاعبين التي أصبحت بعشرات الملايين، وهل يمكن أن نرى مدربا أجنبيا لفريق الإخوان، وهل سيرتدون الشورت الشرعي، وما اللون الذي سيختاره الفريق.

وقال إن لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) تعارض إقامة فرق ذات طابع ديني.

...

ترفض سحر الهواري التي شكلت أول فريق نسائي مصري لكرة القدم عام 1996 فكرة تأسيس أندية أو فريق رياضية إسلامية، مشيرة إلى أن ذلك يعني قتل الرياضة النسائية، مشيرة إلى أنها شكلت أول فريق نسائي بعد مشاحنات كثيرة مع اتحاد كرة القدم الذي كان رافضا الفكرة خشية غضب المحافظين.

وأضافت أن فكرتها لقيت حينها هجوما من بعض الصحف ووسائل الإعلام، واعترض رجال دين بأن زي اللاعبة يكشف جسد المرأة، إلا أنني رددت عليهم بأن الزي يغطي معظم الجسد وأن المشاهد يركز على مهارات لعبهن وليس أجسادهن.

وبخصوص

4-السياسة الخارجية

فقد أعجبني تحليل للأستاذ "أبوالفضل الإسناوي" بعنوان فجوة التطبيق .. وهو عُبارة عن رصد أولي لاتجاهات السياسة الخارجية للإخوان المسلمين في مصر ...

وأخيراً عن

5-السياسة الداخلية

فبالأمس تداولت الصحف والمنتديات خبر مفاداه أن حزب "الحرية والعدالة" انتهى من إعداد مشروع قانون هيكلة وزارة الداخلية .. والتى يعول عليها فى تدارك التدهور الأمني الواقع بالبلاد خاصة فى الفترة الأخيرة

تحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

جيد ان يتحول محور الحادثه الى حقوق المواطنين المصريين

بدلا مما اراده البعض بتحويل الامر و تضييقه الى حادث طائفى يستهدف المسيحيين

كما كان يحدث من قبل و يحركه امن الدوله على طريقه فرق تسد .

و اعتقد انها بدايه جيده للتعايش بين المصريين بغض النظر عن دياناتهم كما كانوا طوال تاريخهم

إللى يسمع تركيزك على كلمه ذمه ..رغم انها ليست ذات صله ألان .. لأنها قضيه دينيه و نحن الان

نناقش قضيه قانونيه تمس مواطنين مصريين و كلنا يتكلم بهذا الشأن الأن

لن يجد المسيحيين و غيرهم الامان و الحمايه فى اى عهد و اى مكان كما يجدونه فى كنف الاسلام

...

جاء من يعتبر ان معامله غير المسلم بالبر و العدل

بل و الدفاع عنه حتى بروحه ..دينا ..واخد بالك يا ابو جونيور .. دينا يتقرب به الى الخالق

أما على المستوى "العامة" ... وليكن مجتمعنا الصغير للغاية هنا، فهذه من إحدى أمثلة التعاطي مع نوع من أنواع القضايا الحيوية أو قضايا الرأى العام، التى كانت واقعة وقائمة قبل "ثورة 25 يناير" والتى على مايبدو ان وتيرتها حتى آخذة فى التصاعد بكل أسف بعدها!!! ويرجع هذا كما يرى البعض (أنا منهم) الى عدة عوامل .. أهمها على الإطلاق ... هو هذا النوع من "الخلط" المُتعمد .... بين معاني ومُفردات بل وبديهيات، خلط يؤدي حتى الى التناقض الواضح فى المُحصلة النهائية ... "خلط فى المفاهيم والمعاني والبديهيات" يُرجى له، أو لعل وعسى لا أحد يلحظه أو يتوقف عنده ويمُر عليه مرور الكرام!!! ولكن مع الأسف سيظل "الخلط" خلطاً (باطل) مهما حاول البعض التفنن فى "تمويهه" أو الباسه ثوب مُغاير. وبالتالي سيُصبح كل ما يُبنى عليه هو بدوره أيضاً باطل لا محال ... مهما طال الزمن أو قصر فنتيجته معروفه والأدهى "مُتكررة" .... فكما هو واضح من موقف العزيز "آباعُمر" (كمثال ونموذج مُصغر لأحد الأحزاب الحاكمة - حزب النور) فقد إختار كــ "مدخل" و كــ"بداية" للولوج الى هذه القضية مُفردة/مفهوم/بديهية "المواطنة" ... وما هو تعريف تلك المُفردة التى أقر ووافق عليها وعلى حسب كلامه هو المُقتبس عالية وأعتبرها حتى بداية جيدة للتعايش بين "المصريين" (ولم يقل المؤمنين) .. تعريفها ببساطة هو:

Citizenship is the state of being a citizen of a particular social, political, national, or human resource community. Citizenship status, under social contract theory, carries with it both rights and responsibilities

المواطنة هي حالة الإنتماء إلى مجتمع واحد يضمه بشكل عام رابط اجتماعي وسياسي وثقافي موحد في دولة معينة.المواطن له حقوق إنسانية يجب أن تقدم إليه وهو في نفس الوقت يحمل مجموعة من المسؤوليات الإجتماعية التي يلزم عليه تأديتها.

مسألة بديهية وسهلة جداً، ولا تحتاج لا تفسيرات ولاشروحات، ولا "فذلكات"، ولا "تمييز" من أى شكل أو نوع أو تحت أى مُسميات أخرى ... وهو ماحدث عندما صدق حدث العزيز "سكوربيون"، وذهب مباشرة ومن دون لا لف ودوران وركز وسلط الضؤ على تلك "البديهية" محور مُعظم المصائب فى بلدنا الحبيب ... فى مداخلته البسيطة تلك ... وهو على مايبدو مالم يلقى قبول لدى العزيز "آباعُمر" فما كان منه الا البدء فى محاولة "تمرير" المُفردة/المُسمى المغاير بل والمُتناقض تماماً مع مُفردة "مواطنة" التى وياسُبحان الله هو نفسه من إختارها للبدء فى المُشاركة فى الموضوع/ فى القضية ... ومن ثُم أخذ فى رفعها الى مصاف القضايا المُسلم بها والتى لا يصح/لا يُقبل/لا يُمكن (كالعادة) نقدها أو رفضها ... وهذا بألباسها ثوب "القداسة" ... طبعاً ... انه <<< الـــديـــــن >>> هذا المُفتاح السحري الذى يغلق الباب جيداً فى وجه من لايقبل بإستبدال مُفردة "مواطنة" بمفهومها المُعاصر والمُتعارف عليه حتى دولياً فى الدول المُتحضرة ... بغيرها .. بنقيضها ... أى مُفردات من عينة تمييز/ تفرقة .... وهكذا ترك العزيز "آباعُمر" مسمى "مواطنة" وانتقل الى مُسمى "أهل الذمة" الذى استخدمه بكل دقة العزيز "سكوربيون" ... هذا التصنيف المعروف جيداً ليس فقط مغذاه ومعناه، بل "أحكامه" التى لا أفهم ماعلاقته تحديداً بما كتبه فى أول مداخلة له من كلمات من عينة:

اعتقد انها بدايه جيده للتعايش بين المصريين بغض النظر عن دياناتهم كما كانوا طوال تاريخهم

اللهم الا اذا كان "آبا عُمر" ومرجعيته التى استشفيت انها سلفية (حزب النور) ... سيقبل بالمرجعية الدينية المُعاصرة لحزب الأخوان (الشيخ يوسف القرضاوي) وإجتهاده حول تلك القضية

؟!؟!؟!؟

وأخيراً وضع لنا العزيز "آبا عُمر" الخلاصة، والتى أيضاً لا أرى فيها الا تأصيل لمبادئ التناقض ... والتى تجلت فى استخدامه لكلمة " كنف " ... أى " يَعِيشُ تَحْتَ رِعَايَتِهِ وَصِيَانَتِهِ " وهذه أيضاً لا أفهم ما علاقتها بمُفردة "المواطنة" والوطن ؟!؟!؟

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

ماليش نفس أكتب

لكن سأضع كاريكاتير معبر إجابات لبعض الأسئلة

عن الفن

gallery_395_32_5015.jpg

وفي الاستيراد

gallery_395_32_9155.jpg

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

هذة الاسئلة فى الوقت الراهن لا يمكن ان تكون منصفة لكن من الممكن تان نقارن بين الحكم العلمانى العسكرى البيروفراطى فى شكل ليبرالى حكمت بة دولة عربية ما يفوق عن 60 سنة ادى الى الاتى

انتشار الفوضى بين السكان

انتشار المرض

انتشار المخدرات

انتشار الاستيراد انتشار العرى

انتشار الدعارة

انتشار الغش

انتشار الجهل والامية

الخ الخ

هكذا نكون منصفين عندما نقارن حكم سي\اتى بفكر مضاد للفكر الذى نش\ا علية افكار شعب تلاعبت بة شياطين من الانس على افسادة وقتل اي طفرة مفيدة لانها ببساطة كانت ستنازعهم السلطة

لا يسخر قوم من قوم عسى ان

كملو انتو بقى وعيشو ربنا يصلح حال الجميع مع تحيات مصرى

شاهد كيف يتم نهب دولة على يد نخبها الفاسدة طيلة حياتة

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

هذة الاسئلة فى الوقت الراهن لا يمكن ان تكون منصفة لكن من الممكن تان نقارن بين الحكم العلمانى العسكرى البيروفراطى فى شكل ليبرالى حكمت بة دولة عربية ما يفوق عن 60 سنة ادى الى الاتى

آسف جداً جداً جداً .. لم يتم حتى الساعة تجربة/تطبيق أى نظام حُكم "عُلماني + ليبرالي " فى بلدنا الحبيبة .... سامحنى .. أحاول بذل من الجُهد ما أستطيع فى مسألة إختيار الكلمات والمُسميات ودقتها، فهل ساعدتني؟

تحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

يا استاذي العزيز ابو محمود ..نحن هنا لسنا بصدد مقارنة بين عصر فاسد عاني منه الجميع .. و عصر جديد لا نعلم بعد ماهيته .. و لكننا بصدد أهم نقطة علي الأطلاق ...

ما هي صورة المواطنة في ذهنهم و من هم المواطنين في هذا العصر الجديد .. و كيف سنبدا خطواتنا معآ ...

في انتظار رد الأخوة

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

يا استاذي العزيز ابو محمود ..نحن هنا لسنا بصدد مقارنة بين عصر فاسد عاني منه الجميع .. و عصر جديد لا نعلم بعد ماهيته .. و لكننا بصدد أهم نقطة علي الأطلاق ...

ما هي صورة المواطنة في ذهنهم و من هم المواطنين في هذا العصر الجديد .. و كيف سنبدا خطواتنا معآ ...

في انتظار رد الأخوة

عزيزى الاستاذ كامل .. لم ولن نعرف المستقبل بمعنى اننا امام شيء لا نعرفة كل معلوماتنا عن الاسلاميين أخذناها من الاعلام ومن ما كان يحدث من تضيق على فئة منهم بالظبط .. يعنى باختصار احنا خايفين منهم زى لما كنا صغيريين بيخوفونا من العفريت رغم اننا لم نرى او نسمع عن اى انسان طلع لة عفريت او كلمة لن نعرف كيف تدار الولة ان حكمها اسلاميين الا من خلال التجربة والتجربة فقط صدقنى كانو زمان بيقولولى ان الدير اللي خلف منزلنا فية راجل راكب حصان وبيقتل الولاد الصغيرين وكنت لا اضع قدمى بالحارة اللي فيها الدير ولما كبرت وبقيت فى رابعة ابتدائى تعرفت على الراهبات من خلال سباك المطبخ ونزلت ورحت أخذ منهم فطيرة اسمها قربانة ورجلى راحت ناحية الدير ونزلت بعدها فى الاجازة ولعبت كورة لكنى لم ارى الراجل ابو حصان الا فى صورة على باب الدير واسمه الامير تادرس لكن عرفت بعد كدة ان هناك قبل الدخول الى الدير مصنع حديد بيصنع سراير سفرى والكابل بتاع الكهرباء موت اكثر من طفل علشان كدة هددونى بالراجل ابو حصان اذآ التجربة هى الافلح لكسر حاجز الخوف تحياتى يا خواجة وعايز ازورك الدير دة لما تنزل مصر هيعجبك قوى وهناك بير ماء لو شربت منة تشعر بشيء عجيب ماء عزب جدآ بس مش عارف الكوز موجود من ساعتها ولا عملو للبير حنفيات هههههههههههههههه نهارك سعيد يا عزيزى

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

هذة الاسئلة فى الوقت الراهن لا يمكن ان تكون منصفة لكن من الممكن تان نقارن بين الحكم العلمانى العسكرى البيروفراطى فى شكل ليبرالى حكمت بة دولة عربية ما يفوق عن 60 سنة ادى الى الاتى

آسف جداً جداً جداً .. لم يتم حتى الساعة تجربة/تطبيق أى نظام حُكم "عُلماني + ليبرالي " فى بلدنا الحبيبة .... سامحنى .. أحاول بذل من الجُهد ما أستطيع فى مسألة إختيار الكلمات والمُسميات ودقتها، فهل ساعدتني؟

تحياتي

اعتقد ان مبارك كان يعاونة ناس من الفضاء ام هم علمانيين لابسين كاكولة وعمة او ليبراليين متخفيين فى ذقون

طبعآ الكلام دة من باب الهزار مش جد لحسن تزعل منى اصل انا كلامى سعات بيتفهم انه صادم مش عارف لية سعدت جدآ بردك

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

يا أخي العزيز ما اختلفناش .. و بعدين آديهم فرصة ليه ؟؟ هو بمزاجي .. ما خلاص كسبوا ديموقراطيآ و عليا احترام القرار ده .. و ان كان الكتاب بيتفهم من عنوانه و مش محتاج فهلوة ,, لكن ما علينا ...انا كل اللي بطلبه انهم يفهموني دلوقتي انا وضعي ايه في البلد دي ...

مواطن زي ما انا عايز اكون مافيش اي فرق بيني و بين اي بني آدم في البلد دي و اللي بيننا هو القانون و بس

و الا أهل ذمة زي ما يمثله فكر آباعمر عايز ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

أطروحات الشيخ حازم صلاح أبواسماعيل في هذا الخصوص أراها من أرقى الأطروحات ، فهي تسلّط الضوء على هذه القضية مع ازالة التشويه واللبس المثار حولها .

http://www.youtube.com/watch?v=NKUYw1wM37s

رابط هذا التعليق
شارك

جيد ان يتحول محور الحادثه الى حقوق المواطنين المصريين

بدلا مما اراده البعض بتحويل الامر و تضييقه الى حادث طائفى يستهدف المسيحيين

كما كان يحدث من قبل و يحركه امن الدوله على طريقه فرق تسد .

و اعتقد انها بدايه جيده للتعايش بين المصريين بغض النظر عن دياناتهم كما كانوا طوال تاريخهم

إللى يسمع تركيزك على كلمه ذمه ..رغم انها ليست ذات صله ألان .. لأنها قضيه دينيه و نحن الان

نناقش قضيه قانونيه تمس مواطنين مصريين و كلنا يتكلم بهذا الشأن الأن

لن يجد المسيحيين و غيرهم الامان و الحمايه فى اى عهد و اى مكان كما يجدونه فى كنف الاسلام

...

جاء من يعتبر ان معامله غير المسلم بالبر و العدل

بل و الدفاع عنه حتى بروحه ..دينا ..واخد بالك يا ابو جونيور .. دينا يتقرب به الى الخالق

أما على المستوى "العامة" ... وليكن مجتمعنا الصغير للغاية هنا، فهذه من إحدى أمثلة التعاطي مع نوع من أنواع القضايا الحيوية أو قضايا الرأى العام، التى كانت واقعة وقائمة قبل "ثورة 25 يناير" والتى على مايبدو ان وتيرتها حتى آخذة فى التصاعد بكل أسف بعدها!!! ويرجع هذا كما يرى البعض (أنا منهم) الى عدة عوامل .. أهمها على الإطلاق ... هو هذا النوع من "الخلط" المُتعمد .... بين معاني ومُفردات بل وبديهيات، خلط يؤدي حتى الى التناقض الواضح فى المُحصلة النهائية ... "خلط فى المفاهيم والمعاني والبديهيات" يُرجى له، أو لعل وعسى لا أحد يلحظه أو يتوقف عنده ويمُر عليه مرور الكرام!!! ولكن مع الأسف سيظل "الخلط" خلطاً (باطل) مهما حاول البعض التفنن فى "تمويهه" أو الباسه ثوب مُغاير. وبالتالي سيُصبح كل ما يُبنى عليه هو بدوره أيضاً باطل لا محال ... مهما طال الزمن أو قصر فنتيجته معروفه والأدهى "مُتكررة" .... فكما هو واضح من موقف العزيز "آباعُمر" (كمثال ونموذج مُصغر لأحد الأحزاب الحاكمة - حزب النور) فقد إختار كــ "مدخل" و كــ"بداية" للولوج الى هذه القضية مُفردة/مفهوم/بديهية "المواطنة" ... وما هو تعريف تلك المُفردة التى أقر ووافق عليها وعلى حسب كلامه هو المُقتبس عالية وأعتبرها حتى بداية جيدة للتعايش بين "المصريين" (ولم يقل المؤمنين) .. تعريفها ببساطة هو:

Citizenship is the state of being a citizen of a particular social, political, national, or human resource community. Citizenship status, under social contract theory, carries with it both rights and responsibilities

المواطنة هي حالة الإنتماء إلى مجتمع واحد يضمه بشكل عام رابط اجتماعي وسياسي وثقافي موحد في دولة معينة.المواطن له حقوق إنسانية يجب أن تقدم إليه وهو في نفس الوقت يحمل مجموعة من المسؤوليات الإجتماعية التي يلزم عليه تأديتها.

مسألة بديهية وسهلة جداً، ولا تحتاج لا تفسيرات ولاشروحات، ولا "فذلكات"، ولا "تمييز" من أى شكل أو نوع أو تحت أى مُسميات أخرى ... وهو ماحدث عندما صدق حدث العزيز "سكوربيون"، وذهب مباشرة ومن دون لا لف ودوران وركز وسلط الضؤ على تلك "البديهية" محور مُعظم المصائب فى بلدنا الحبيب ... فى مداخلته البسيطة تلك ... وهو على مايبدو مالم يلقى قبول لدى العزيز "آباعُمر" فما كان منه الا البدء فى محاولة "تمرير" المُفردة/المُسمى المغاير بل والمُتناقض تماماً مع مُفردة "مواطنة" التى وياسُبحان الله هو نفسه من إختارها للبدء فى المُشاركة فى الموضوع/ فى القضية ... ومن ثُم أخذ فى رفعها الى مصاف القضايا المُسلم بها والتى لا يصح/لا يُقبل/لا يُمكن (كالعادة) نقدها أو رفضها ... وهذا بألباسها ثوب "القداسة" ... طبعاً ... انه <<< الـــديـــــن >>> هذا المُفتاح السحري الذى يغلق الباب جيداً فى وجه من لايقبل بإستبدال مُفردة "مواطنة" بمفهومها المُعاصر والمُتعارف عليه حتى دولياً فى الدول المُتحضرة ... بغيرها .. بنقيضها ... أى مُفردات من عينة تمييز/ تفرقة .... وهكذا ترك العزيز "آباعُمر" مسمى "مواطنة" وانتقل الى مُسمى "أهل الذمة" الذى استخدمه بكل دقة العزيز "سكوربيون" ... هذا التصنيف المعروف جيداً ليس فقط مغذاه ومعناه، بل "أحكامه" التى لا أفهم ماعلاقته تحديداً بما كتبه فى أول مداخلة له من كلمات من عينة:

اعتقد انها بدايه جيده للتعايش بين المصريين بغض النظر عن دياناتهم كما كانوا طوال تاريخهم

اللهم الا اذا كان "آبا عُمر" ومرجعيته التى استشفيت انها سلفية (حزب النور) ... سيقبل بالمرجعية الدينية المُعاصرة لحزب الأخوان (الشيخ يوسف القرضاوي) وإجتهاده حول تلك القضية ؟!؟!؟!؟

وأخيراً وضع لنا العزيز "آبا عُمر" الخلاصة، والتى أيضاً لا أرى فيها الا تأصيل لمبادئ التناقض ... والتى تجلت فى استخدامه لكلمة " كنف " ... أى " يَعِيشُ تَحْتَ رِعَايَتِهِ وَصِيَانَتِهِ " وهذه أيضاً لا أفهم ما علاقتها بمُفردة "المواطنة" والوطن ؟!؟!؟

السلام عليكم

الفاضل وايت هارت و الزملاء الكرام

..

دعنى اعيد نقل ما تتجاهله بشكل غريب

مداخلتى الاولى

جيد ان يتحول محور الحادثه الى حقوق المواطنين المصريين

بدلا مما اراده البعض بتحويل الامر و تضييقه الى حادث طائفى يستهدف المسيحيين

كما كان يحدث من قبل و يحركه امن الدوله على طريقه فرق تسد .

و اعتقد انها بدايه جيده للتعايش بين المصريين بغض النظر عن دياناتهم كما كانوا طوال تاريخهم

الزميل الفاضل سكوربيون اهلا بك
هذا كان هدفى بجعل الامر فى مساره و ان لا نخرج من إطار حادث عادى ..كبر او صغر .. الى ما هو اخطر

كما رأيته فى كلام سكوربيون بتحويله الى حادث ...طائفى ..و الفرق كبير يا ابو قلب ابيض

و اشرت و اكدت على مفهوم المواطنه و لم اشر من قريب او بعيد للكلمه البعبع ...الذمه .. كما سيحدث بعدها

رد سكوربيون

المهم ان يعتبرهم البعض كذلك بالفعل ... و ان كانت كل البشائر تدل علي العكس ...

هل رايت أبدآ مواطنين في ذمة مواطنين آخرين من نفس البلد...

هل رأيت أبدآ مواطنين يحمون مواطنين آخرين من مواطنين غيرهم ...

علي ايه حال ادعو الزملاء الأفاضل الذين وجدوا فيما يحدث الآن حلآ عادلآ و مريحآ للضمائر ان يتذكروا ما كتبوه جيدآ ... فسنحتاج لكل تلك التبريرات في المستقبل القريب

التشكيك و الريبه فى كلامى هى سمه المداخله ثم الدلوف الى مفهوم الذمه الذى لم اشير اليه او احد من الزملاء من قريب او بعيد

يا زميلنا سكوربيون

إللى يسمع تركيزك على كلمه ذمه ..رغم انها ليست ذات صله ألان .. لأنها قضيه دينيه و نحن الان

نناقش قضيه قانونيه تمس مواطنين مصريين و كلنا يتكلم بهذا الشأن الأن و لا داعى لتحويل الامر

مره أخرى الى فتنه طائفيه ذات بعد عقدى

و اكمل ان كلمه ذمه ..لو كنت تعلم .. ليست ابيحه لا سمح الله و ليست شتيمه حتى تقولها بهذه الطريقه

و لو كنت تعلم ابعادها الشرعيه عند المسلمين ما كنت لكتها بهذا الشكل

..

ثم تجيئ يا ابو قلب ابيض بالقنبله ..من وجهه نظرك .. التى تنسف او كما قلت تؤصل مبدأ التناقض الموجود

كما ارى فى عقلك فقط لأنه لم يدعى احد ينتسب للاسلام على حد علمى ان الاسلام هو دين فقط و لا يشكل نظام كاملا متكاملا

يعيش فى كنفه اى تحت رعايته كل الاطياف من البشر او قل تحت قانونه.. إذا كانت كلمه كنف مزعجه ..كما يحدث فى

اى بلد فى العالم فسكوربيون الاورثوزوكسي يعيش فى كنف ايطاليا الكاثوليكيه و هو ملتزم فيها بقوانينها

و فى المقابل هى تعطيه حقوق ايضا و بالقياس الاسلام يفعل ذلك و هو الاولى لانه نظام كامل متكامل

و يكفى ندائاته فى القرأن ...يا ايها الناس ..و المتكرره و التى تعامل مواطنى الدوله الاسلاميه

فضلا عن الحقوق الموثقه فى القرأن و السنه التى تؤصل مبادئ المواطنه منذ الف و اربعمائه سنه و يزيد

..

الاسواء ان يجيئ مثقف مثلك و مثل سكوربيون و يقف مترصدا لكلمه اهل الذمه التى لو عرفتم معناها حقيقه

ما لكتموها بهذا الشكل المريب و كأنها سبه او إهانه ..و لكن الجهل بها للاسف و الذى

انتم عندى غير معذورون فيه لان السبل و الوسائل متوفره لمن كان له قلب تواق للحقيقه ....و الإنصاف ..تحياتى

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

لا توجد معان كثيرة للقب "اهل الذمة" .. و حتي نصل الي أقصر الطرق فهذا هو المعني الذي يفهمه التيار الذي تميل اليه

تعريف أهل الذمة:

الأهل: معناه أصحاب.

الذمة: بالكسر، معناها: العهد، رجل ذمي: معناه رجل له عهد.

وفي التنزيل العزيز: (لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلا وَلا ذِمَّةً)(التوبة:10). قال: الذمة: العهد، والإل: الحـِلـْف.

وللذمة معان أخرى كثيرة منها: الأمان والكفالة أو الضمان والحرمة والحق والعقد.

فأهل الذمة مركب إضافي معناه: من يعقد معهم عقد العهد والضمان والأمان وهم الذين يؤدون الجزية من المشركين كلهم. انظر مختار الصحاح ص223، وتاج العروس ج8 ص301 مادة ذمم، ولسان العرب ج2 ص221، 222.

تعريفه اصطلاحا:

لقد عرف فقهاء المسلمين أهل الذمة أو الذمي بتعريفات متعددة منها:

الأول: ما عرفه ابن جُزَيّ المالكي في القوانين الفقهية ص104 بقوله عن الذمي: "كافر حر بالغ ذكر قادر على أداء الجزية، يجوز إقراره على دينه، ليس بمجنون مغلوب على عقله، ولا بمترهب منقطع في ديره".

الثاني: ما عرفه الإمام الغزَّالي كما في الوجيز (ج2/198): "هو كل كتابي عاقل بالغ حر ذكر متأهب للقتال قادر على أداء الجزية".

الثالث: ما لخصه الشيخ العُنقَري في حاشيته على الروض المربع (ج2/25) من تعريف الذمي: "من استوطن دارنا بالجزية".

من خلال التعريفات المذكورة يتبين لنا أن الذمي هو: كل كافر بالغ عاقل حر ذكر ممن يقيم في دار الإسلام قادر يجوز إقراره على دينه بالجزية". أو "إقرار بعض الكفار على كفرهم ببذل الجزية والتزام أحكام الملة".

قطعآ مسألة الجزية تلك لا مجال لها من الأعراب و خارج المناقشة .. علي الأقل حاليآ...

اما بالنسبة لأهل الذمة التي تجدها معاليك شيء رائع و لا غبار عليه و انها مشكلتنا نحن الذين لا نفهم معناها .. فشخصيآ لا أجد فيها اي عوار .. و لكن هناك في موطنها الأصلي .. حيث أهل الديار هم المسلمين و الآخرين هم من يوافقون علي "العقد" قبل الدخول اليها ...

و لكننا نحن هنا جميعآ في وطننا .. وطن آباءنا و أجدادنا ... لذا لن اقبل أن يتم اعتباري من أهل الذمة مهما وضعناه في اطار و مهما حاولنا من تحويير للمعاني ...

القول بأن المسيحيين أهل ذمة وأن المسلمون ملتزمون بالدفاع عنهم وحمايتهم هو منطق مرفوض من كل الوجوه جملة وتفصيلا ... فالمسيحيون أصحاب وطن... والمسلمون مثلهم... وليس لأحد ولاية علي الآخر أو فضل علي الآخر إلا إذا كان المسلمون يعتبرون أنفسهم أجانب غزاة ومحتلون وأنهم بهذه الصفة يضمنون للمسيحيين أصحاب الوطن السلام والأمان... أو أنهم يعتبرون المسيحيون هم الأجانب عن هذا الوطن وأنهم أي المسلمون الأصحاب الحقيقيون للوطن ويضمنون بهذه الصفة سلامة هؤلاء الغرباء ... وكلا الأمران مرفوض ... فالمصريين مسيحيون ومسلمون أصحاب وطن من نفس العرق والجنس والجذور لهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات وبالتالي فهذا المبدأ يكرس المذلة والهوان والنظرة الدونية التي يتعامل بها مصريون مسلمون مع مواطني مصر المسيحيون... وهو الأمر الذي نرفضه و لن نقبله بأي حال ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

صدقت يا استاذ كامل

اتفق معك

واتفق ايضا ان هناك مصريون مسيحيون ينظرون الى المسلمين أنهم أجانب غزاة ويجب طردهم من أرض مصر لانهم بدو من شبه جزيرة العرب

وكنت اتمنى ان يصدق ظني في أن كلا الفريقين من هذا وذاك هم فقط قلة والاكثرية تفهم معنى المواطنة

ولكن مع الاسف

وحتى اكون صادق معك ومع نفسي ايضا .. أنا اكتشفت أني على خطأ

من يؤمن بذلك من الفريقين ليسوا قلة بل هم يزيدون يوماً بعد يوم لاسباب قد يطول شرحها

وحادثة دهس متظاهري ماسبيرو بمدرعات جيش مصر كانت صادمة بمعنى الكلمة لكل متابع

ثم جاءت حادثة تهجير الاسر المسيحية بالعامرية بقرار مجلس عرفي أكثر مأساوية

وحتى اعود الى منطقة أهل الذمة التي اشرت اليها بوضوح في مداخلتك أقول

وثيقة الرسول في المدينة هي المثال الذي ينبغي ان ننسج على منواله في علاقة المصري بالمصري

فالرسول الكريم سمى أهل المدينة أمة واحدة فيما بينهم و أمة واحدة على من عاداهم

وثيقة دستورية وعقد اجتماعي جامع يتم صياغته من جميع اطياف المجتمع المصري بتأني ويطرح جميع مخاوفنا على مائدة النقاش بلا مواربه

ويخرج لنا العقلاء بدستور يسمو الى آمال وطموحات الأمة المصرية .. وأنا أتمنى ان نستخدم مصطلح الأمة المصرية من الآن فصاعد

فليس لنا عذر بعد سقوط الدولة البوليسية القمعية أن يقمع بعضنا بعضا ويظلم بعضنا بعض تحت أي مبرر

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان مبارك كان يعاونة ناس من الفضاء ام هم علمانيين لابسين كاكولة وعمة او ليبراليين متخفيين فى ذقون

طبعآ الكلام دة من باب الهزار مش جد لحسن تزعل منى اصل انا كلامى سعات بيتفهم انه صادم مش عارف لية سعدت جدآ بردك

من اللطيف أن نُهرج، ونضحك يا عزيزي، وشكراً لإدارة المكان التى ساعدتنا وتُساعدنا دوماً فى تهيئة كل ماهو مُناسب سواء للتحاور والتناقش وتبادل الآراء حول القضايا والمواضيع الجادة (كما هو موضوعنا هنا) أو حتى للتندر والتهريج والضحك كما هو دور هذا الباب من المحاورات ... المسألة لها علاقة مباشرة بقاعدة "لكل مقام مقال" ... اذن وبدون زعل (الله ما يقدرهولنا) سأنتظر حتى تُعلق "جدياً" ... كما كنت أنا فى تعليقي عليك، وكما هو "المقام" ... تحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...