اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

باهى الطائر الحزين

الأعضاء
  • إجمالي الأنشطة

    9,546
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

  • إجمالي الأيام الفائز بها

    90

فاز باهى الطائر الحزين آخر مرة في يوم 20 أبريل 2022

باهى الطائر الحزين كان صاحب المحتوى الأكثر إعجاباً!

1 متابع

معلومات الصفحة الشخصية

  • النوع
    ذكر
  • المكان
    حر / او يحاول ان يكونه
  • الإهتمامات
    arsenal

آخر الزوار للصفحة الشخصية

21,958 زيارة للملف الشخصي

الإنجازات الخاصة بـباهى الطائر الحزين

عضو جديد

عضو جديد (1/14)

  • Very Popular نادرة

أخر الشارات الممنوحة

1.9k

الشعبية

  1. فينك استاذ باهى 

    هو سنونو المحاورات لقى غصن تاتى غير المحاورات ؟؟ 

    ياللاه تعالى بليز

    منتظرين تغريداتك من جديد

  2. تاريخ وحضارة مصر القديمه الأمير رع حوتب "رع حوتب" هو احد أمراء البيت المالك؛ يرجع تأريخه إلى الدولة القديمة، ويعتبر احد أبناء الملك سنفرو من إخوة الملك خوفو. وكان يحمل ألقاب كبير كهان رع في هليوبوليس، وقائدًا للجيش، ورئيسًا للإنشاءات. وهو متزوج من نڤرت، فتحمل لقب "المعروفة لدى الملك". الأمير رع حوتب وتم اكتشافه حول اهرم ميدوم. توُجد عدة مصاطب للأمراء، وكبار رجال الدولة. ومن بين هذه المقابر المقبرة المشهورة للأمير "رع حتب" وزوجته الأميرة "نڤرت" التي وجد فيها في عام 1871 ذلك التمثال المشهور الموجود بالمتحف المصري، ويعتبر هذا التمثال من روائع الفن المصري وقد بدت الزوجة نڤرت بشعر مستعار يصل إلى الكتفين، محلى بإكليل زهري، على حين يرى شعرها الطبيعي من تحت الشعر المستعار، كما تحلت بقلادة عريضة. وبدا الأمير رع حوتب يرتدي نقبة قصيرة وله شارب أنيق ومن دقة صناعة التمثالين أصاب الرعب الذي أول من تطلع من العمال المصريين إلى التمثالين، فعندما سقطت أشعة المشاعل على العيون المطعمة بألوانها الطبيعية أنعكس منها بريق أخافهم ومع صدق تعبير الوجهين فأصيبوا بالرعب والهلع. ويعتبر هذان التمثالان من أجمل التماثيل التي صنع بيد الفنان المصري القديم في لون البشرة السمراء المحمرة، عند الرجل، والبيضاء المصفرة عند المرأة، وكان ذلك تقليدًا فنيًا أتبع على مدى الحضارة المصرية.وترجع أبعاد التمثال إلى. العرض ٥١ سم - الطول ٦٩ سم - الارتفاع ١٢١ سم.وقد عَثر على هذا التمثال "ماريت باشا" بمقبرة رع حتب في ميدوم. وكان التمثال موجود خلف جدار من الطوب بالجانب الشمالي من المقبرة وفي أثناء أعمال الحفائر بهذه المقبرة لاحظ أحد العمال وجود عدم استواء في أحد جدران المقبرة وذلك جعلهم يصنعون فتحة في هذا الحائط ليروا ما خلفه ومن الغريب أن العمال أصيبوا بحالة من الرعب والفزع، لأن أشعه المشاعل انعكست على عيون التماثيل المطعمة بألوانها الطبيعية أنعكس منها بريق أخافهم ومع صدق تعبير الوجهين شعروا بأنهم أمام أشخاص أحياء. الأمير رع حتب و زوجتة نفرت، تمثالا من الحجر الجيري الملون. الدولة القديمة. المتحف المصري ويعتقد أن السبب الحقيقي في جعل هذا التمثال الجماعي خلف جدار وكأنه غير موجود بالمقبرة هو أن رع حتب وزوجته نڤرت عاشوا في فترة حكم الملك خوفو الذي أصدر أمرًا بمنع صناعة أي تماثيل لغير الملوك والمعبودات كما أنه جعل رجاله يفتشون عن أي تماثيل موجودة لدى الأفراد لغير الملوك والمعبودات ويقوموا بتحطيمها لذلك خافا كل من رع حتب وزوجته على تمثالهم لأنه أستغرق منهم وقت وأموال في صناعته كما أنه ليس من السهل أن تحطم هذه التحفة الأخاذة فقد قرروا أن يخفوا هذا التمثال. وكان مقر التمثال الركن الغربي من المـقـبرة لـكـن رع حتب أضطر إلى إعادة تقسيم المقبرة حتى يوضع التمثال بالجانب الشمالي ونظرًا لأن التمثال له ولزوجته فهو ملتصق ببغضه أي أنه كتلة واحدة ومدخل الجانب الشمالي لا يتسع لدخول التمثال كله كتلة واحدة لأنه كبير لذلك تم فصله نصفين ولهذا أصبح كل من رع حتب ونڤرت يجلسان على كرسيين منفصلين. وارتفاع هذا التمثال حوالي 120سم، وطوله 69 سم، أما العرض 51 سم. و يجلس الأمير رع حتب على كرسي له مسند ظهر يمتد إلى ما بعد الكتفين، وقد سجل عليه ألقابه ومنها :رئيس الجند - كبير فلكي إيونو – رئيس الأعمال المعمارية – رئيس الجيش. بهذا الشكل. وتمثال رع حتب ممثل بالشعر الطبيعي وملون باللون الأسود. أما عن ملامح وجهه فهي تدل على ملامح الوجه الشديد الصرامة الذي يعبر عن الحزم، وذلك من مميزات فن النحت في الأسرة الرابعة. والعين مطعمة بمادة "الكوارتزيت" والمقلة بمادة "الإبسيديان" وتتميز هذه العين بالأتساع غير أن أجمل ما فيها أنها تبدو طبيعية للغاية أما الأنف فتبدو كبيرة بفتحات صغيرة نسبيًا والفم صغير ومحاط بعضلة قوية والتمثال له شارب أسود اللون وهذه من المرات القليلة التي تظهر فيها تماثيل الرجال بشارب كما أن لديه رقبة غليظة قصيرة وأذنه كبيرة نسبيا. باب وهمي من الحجريحمل نقوش دينية. مقبرة رع حتب. ميدوم و يرتدى الأمير قلادة في رقبته. قد تكون تميمة وهي شكل صغير بهيئة قلب أو ربما تكون زهرة. وأكتاف الأمير عريضة وعضلات جسده واضحة وهو يضع ذراعه الأيسر على فخذه الأيسر بقبضة يد مغلقة وفي وضع رأسي وذراعه الأيمن مثنى أسفل صدره بقبضة يد مغلقة. والأمير رع حتب يرتدى نقبة قصيرة تصل حتى ركبتيه وعقدتها عليها نفسها وأخذت اللون الأبيض وقدم الأمير إلى جانب بعضها وترتكز على قاعدة حجرية خالية من أي نقوش هيروغليفية. أما عن تمثال الزوجة وهي الأميرة "نڤرت" فهي أيضًا جالسة على كرسي بمسند ظهر يمتد إلى ما بعد الكتفين وأستغل الفنان هذا المسند لكتابة أسمها ولقبها حيث أنها أخذت لقب (رخت نسو) بمعنى المعروفة لدى الملك وهو لقب حقيقي حيث أنها زوجة أبن الملك أما بعد ذلك فقد أخذت بعض النساء هذا اللقب بدون أن يكون لهم صلة قرابة بالملك. وترتدي نڤرت باروكة قصيرة ترتكز على العنق والكتفين ويظهر الشعر الطبيعي من أسفل الباروكة وهو أسود اللون وترتدي أيضًا إكليل على رأسها ومزين بأشكال الزهور. تمثال الأميرة نفرت من الحجر الجيري الملون. المتحف المصري وملامح وجهها تبدو عليها الحزم والصرامة فالعين مطعمة بالكوارتزيت ومقلة العين بالابسيديان وعينها واسعة وتبدو كأنها طبيعية. أما الأنف فهي كبيرة بفتحات ضيقة وفمها محاط بعضلة قوية ورقبتها قصيرة غليظة، وترتدي قلادة عريضة تعرف باسم (قلادة الأوسخ) والتي تتميز بأن ألوانها متعددة وجذابة. وترتدي الأميرة على جسدها عباءة طويلة حابكة تظهر مفاتنها ولونها أبيض ولها فتحة من أعلى تمتد حتى أسفل الصدر وهي ترتدي من تحت العباءة رداء آخر تظهر حمالته على كتفيها. تضع نفرت ذراعها الأيمن فوق الأيسر بكفة يد مفرودة وهى تمسك طرف العباءة بيدها اليمنى وترتكز قدميها على قاعدة حجرية. ويلاحظ أن الفنان المصري القديم وضع بعض لمساته الفنية الدقيقة جعلت من التمثال تحفة فنية رائعة حيث فرق الفنان بين لون بشرة الرجل وزوجته ولأن هذا التمثال صنع من الحجر الجيري لذلك تم تلوينه وقد لون جسد الأمير "رع حتب" بلون البشرة السمراء المحمرة وجسد الأميرة "نڤرت" أخذ اللون الأبيض المصفر.
  3. تمثال «رع حتب وزوجته».. تحفة أثرية أخاذة الأحد, أغسطس 23, 2015 | محمد صفاء الدين | نرى كل يوم آثار كثيرة معروضة أو صور على مواقع التواصل الاجتماعي، سواء داخل مصر أو خارجها، لكن وراء كل تلك الآثار قصص مذهلة واكتشافات، ومع ذلك لم نستغلها بشكل صحيح، وأصبحت فى طي النسيان، فمنها آثار مسروقة ومقابر اكتشفت قديما وسرقت ولا يعلم عنها أحد شىء. يقول أمير جمال، منسق حركة سرقات لا تنقطع: «على أضواء المشاعل، انكسر جزء من الحائط فى منطقة مصاطب للأمراء، وكبار رجال الدولة، حول هرم ميدوم، فانفتح الطريق أمام مارييت باشا، أول مدير لمصلحة الآثار المصرية،والعمال، ووسط الظلام الدامس دخل مقبرة رع حتب فى ميدوم سنة 1871 ومعه العمال، وأشعة المشاعل تنير لهم الطريق وتصنع رهبة الخوف والرعب داخل المقبرة التى ما زالت تثير الرعب والغموض فى النفوس». وأضاف “جمال”: «أثناء العمل، لاحظ أحد العمال شيئا غريبا، ففى الجانب الشمالى من المقبرة يوجد عدم استواء فى أحد جدران، مما دفع مارييت لصنع فتحة فى الحائط ليرى ما خلفه، وعندما انفتح الجدار، تقدم العمال بحذر وبخطوات متخبطة وسلطوا ضوء المشاعل على أركان الحجرة المكتشفة، حيث يجلس الأمير رع حتب بلون بشرته السمراء المحمرة، وبجواره زوجته بلونها الأبيض المصفر على كرسي له مسند ظهر يمتد إلى ما بعد الكتفين، ممثل بالشعر الطبيعي وملون باللون الأسود، مع ملامح رع التى تدل على ملامح الوجه الشديد الصرامة الذي يعبر عن الحزم». وأوضح “جمال” أن سبب تواجد التمثال الجماعى خلف جدار وكأنه غير موجود بالمقبرة يكمن فى أن “رع حتب وزوجته” عاشوا فى فترة حكم الملك “خوفو” الذى أصدر فرمانا بمنع صناعة أى تماثيل لغير الملوك والمعبودات، كما أنه جعل رجاله يفتشون عن أى تماثيل موجودة لدى الأفراد لغير الملوك والمعبودات ويقوموا بتحطيمها. وأشار إلي أن “رع حتب وزوجته” خافا على تمثالهما لأنه استغرق منهما وقتا وأموالا فى صناعته، مضيفا: «كما أنه ليس من السهل أن تحطم هذه التحفة الأخاذة، فقرروا أن يخفوا التمثال وكأنه موضوع بالركن الـغـربى من المـقـبرة، لكن رع حتب، اضطر إلى إعادة تقسيم المقبرة حتى يوضع التمثال بالجانب الشمالى، ونظراً لأن التمثال جماعى فهو ملتصق ببعضه، أى أنه كتلة واحدة ومدخل الجانب الشمالى لا يتسع لدخول التمثال كله كتلة واحدة لأنه كبير لذلك تم فصله نصفين، ولهذا أصبح “رع حتب” و”نفرت” يجلسان على كرسيين منفصلين، ليصلنا أروع القطع الأثرية التى ما زالت تبهر كل من ينظر إليها»
  4. رع حتب ونفرت يعد تمثالي رع حتب و نفرت من اروع التماثيل الموجودة بالمتحف المصري .فهذا التمثال الرائع الجذاب المصنوع من الحجر مع وضع لمسات فنية للفنان المصري العبقري الذي نحت تمثالين يبهج الناظرين اليهما و توهمهم بانهما حقيقيان . لحظة الاكتشاف :- اكتشف عام 1871 م علي يد "ماريت باشا"بمقبرة رع حتب في ميدو قهو يرجع للاسرة الرابعة في عهد الملك خوفو و عثر عليه في الجانب الشمالي للمقبرة حيث وضع رع حتب تمثاله هناك بسبب صدور امر من المملك خوفو بهدم التمثالين غير الملكية او المعبودات فخاف رع حتب و زوجته من هدمه حيث اخذ الوقت و المال لصناعته. و عندما قام العمال بعمل فتحة في الجدار اسقطوا المشاعل امام اعين التمثالين المرصعتين بالبلور التى تشبه الحقيقة و مع امتثال الجسم فهم يبدو كاشخاص حقيقيون فاصيبوا بالرعب و الفزع ... رع حتب:- هو ابن الملك سنفرو من ام غير ملكية و اخو الملك خوفو , و كان رع حتب قائد جيش هليوبليس. اما عن التمثال فيظهر الامير رع حتب بالشعر القصير و الشارب الرفيع (التمثال الثالث الذي يوجد به شارب)و عيناه مرصعتان باحجار شبه كريمة و ايضا يرتدي قلادة القلب "الايب" و هى قلادة لا يلبسها غير المحاربين,كما يرتدي النقبة القصيرة و يقبض يده اليمنى علي صدره و الاخري علي قدمه رمز القوة و الحزم و ايضا نجد انه عريض الكتفين و قوي البنيان , و نري انه جالس علي كرسي بمسند و مكتوب عليه القابه. الملكة نفرت:- كلمة نفرت تعني الجميلة و ايضا تلقبت بلقب "رخت نسو" بمعني المعروفة لدي الملك و هى الكتابة المكتوبة على مسندها اما عن التمثال فجاءت الملكة بجمالها الملفت للانتباه حيث انها ترتدي الشعر المستعار الكثيف فوق شعرها الاصلي الظاهر باللون الاسود كما ترتدي اكليل الزهور و علي رقبتها القلادة العريضة "الاوسخ" و مرتديه عباءة حابكة فوق عباءة بحمالتين و تمسكها بيدها اليسري و اليد اليمنى مفتوحة . و هنا تظهر براعة الفنان المصري في تمييز بين الرجل و المرأة من حيث لون البشرة حيث يصور الرجل باللون الاسمر المحمر بينما تظهر الجميلة نفرت باللون الابيض المصفر. http://egyptianarcheology.blogspot.com.eg/2015/07/blog-post_74.html
  5. Egypt Origins Rahotep and Nofret Of the many notable statuary discovered in Egypt, the two companion statutes of Rahotep and Nofret may be the most remarkable. They are two famous painted limestone figures now on display in the Cairo Museum. These extraordinary statues are in an excellent state of preservation, due to the fact that the chapels in the mastaba where they were discovered had been sealed off in ancient times, and apparently never known until the modern discovery. They are in such great condition the colors look almost freshly painted today. The figures are each just over 120cm high and are seated on high-backed chairs with foot rests. Rahotep is depicted with his own short black hair. He sports a splendid trimmed black moustache and around his neck he wears a single strand necklace with a heart amulet. He wears a short white kilt and has one arm held horizontally across his bare chest. The black painted hieroglyphs on the back of his chair give his name and titles. Marianne Luban, an Egyptologist, was kind enough to offer a transliteration and English translation of these inscriptions: Inscription for Rahotep Transliteration Translation wr-m3.w jwnw w .t.y wr zH mDH.w 3ms w .t.y wr js w .t.y wrS pj, nty z3-n.y-sw.t n.y X.t=f r -Htp.j wr n.y pj{.t} jm.y-r3 s-k3j.t Tt jm.y-r3 mS xrp tm3 z3-n.y-sw.t n.y X.t=f r -Htp.j Unique Chief of Seers of Heliopolis Chief of the Shrine, Keeper of the Scepter He being unique who guards Pe, Bodily Royal Son, Rahotep Chief of Pe Overseer of construction and Vizier Overseer of the Army, Controller of Squadrons Bodily Royal Son, Rahotep Nofret wears a shoulder-length dark wig with a circlet decorated with a flower motif around her head. An elegant long white gown enfolds her and shows the straps of another garment beneath, also revealing an elaborate collar. Her arms are folded across her chest. Her titles in hieroglyphs on the back of her chair name her as 'King's Acquaintance'. The lozenges hanging from the bottom of Nofret's necklace were originally painted green. Perhaps they represent a green stone, although, in their present coloration, one could easily mistake them for diamonds. Diamonds would not be discovered for another 3,000 years. Refer to the web page at http://www.bluffton.edu/~sullivanm/egypt/cairo/ok.html Rahotep is painted a reddish-brown color, while Nofret is shown a creamy white. This color difference between husbands and wives is called 'canonical' by Egyptologists because it show repeatedly in wall decorations and other statuary throughout Egypt. No one knows the reason. (By using the word 'canonical' scholars give dignity to something they do not understand.) The painted colors were stylized according to artistic standards; the paints do not reflect their actual colors. Their anatomical features, and probable true colors, would easily make them citizens of modern Europe or North America. They could walk our streets as white people without a second glance. The statues were discovered in 1871 by Albert Daninos, an assistant to the French explorer and early archeologist, Auguste Mariette. Their burial in a mastaba located near the pyramid of Meidum shows they were members of the royal family of the Fourth Dynasty. Since it is believed Sneferu built the pyramid scholars assume they were his children, but this had not been verified from existing records. The title given to Nofret might imply she was not a member of the royal family. The most outstanding feature of the statues is that they both retain their lifelike inlaid eyes of crystal which stunned the Egyptian workmen who first opened the tomb and saw them staring out. In the torch light of the dark tomb they looked alive. The workmen fled in terror. In attempt to show the color of the eyes I offer these repeated illustrations. The rock crystal used for the eyes was a blue-violate color. Note that the appearance of the painted skin colors varies according to the photographic process. A technical description of the manufacture of the eyes was offered by Jay Enoch from the School of Optometry at the University of California at Berkeley. Following are excerpts from a lecture he presented to the American Research Center in Egypt, from Northern California. The summary was provided by Al Berens. Remarkable Old Kingdom Lenses and the Illusion of the Following Eye A Recent Analytical Study of Egyptian Statuary at the Louvre This lecture was based on research Dr. Enoch undertook at the Louvre on the famous seated scribe statue (E-3023) and a “reserve eye” from Saqqara (E-3009) from their collections along with other observations made on pieces found at the Louvre and the Egyptian Museum in Cairo. These pieces share the common feature of the “illusion of the following eye” best observed at the museums when observing these statues with the aid of a pocket flashlight. Trained as an optical specialist, Dr. Enoch consulted an impressive list of other optical specialists and many noted Egyptologists, including Berkeley’s own Dr. Kathleen Keller and Dr. Carol Redmount trying to turn up answers to this interesting puzzle. These early lenses appear fully formed about 2600-2575 BC at Meidum in the famous statues of Rahotep and his wife Nofret and reappear sporadically in small statuary throughout the Fourth and Fifth Dynasties. The peak of development of these lenses was reached circa 2475 BC. The last Old Kingdom example being that of Mitri. Another Fifth Dynasty statue, that of the funerary Priest Kaemked, had eye structures where the rock crystal lenses were replaced with obsidian, a dark volcanic glass. In the Sixth Dynasty, there are no known examples of these eye structures. These elegant lenses/eyes then reappeared in a single example in the First Intermediate period, the statue of King Hor found at Saqqara, circa 1750 BC.
  6. عدسات المملكة القديمة والوهم من العين الآتي دراسة تحليلية الأخيرة من فن النحت المصري في متحف اللوفر واستندت هذه المحاضرة على البحث الدكتور اينوك قام في متحف اللوفر على الشهير تمثال جالس الكاتب (E-3023) و "العين الاحتياطي" من سقارة (E-3009) من مجموعاتها جنبا إلى جنب مع الملاحظات الأخرى التي على القطع التي عثر عليها في متحف اللوفر والمتحف المصري في القاهرة. تشترك هذه القطع السمة المشتركة لل"وهم من العين التالية" لاحظ الأفضل في متاحف عند مراقبة هذه التماثيل مع المعونة من مصباح يدوي جيب. تدريب أخصائي بصري، استشارة الدكتور اينوك قائمة رائعة من المتخصصين البصرية الأخرى والعديد من علماء المصريات وأشار، بما في ذلك بيركلي الخاصة الدكتور كاثلين كيلر والدكتور كارول Redmount محاولة لتحويل ما يصل الأجوبة على هذا اللغز مثيرة للاهتمام. هذه العدسات في وقت مبكر يبدو شكل كامل حول 2600-2575 قبل الميلاد في ميدوم في التماثيل الشهيرة رع حوتب وزوجته نفرت والظهور بشكل متقطع في التماثيل الصغيرة في جميع أنحاء الرابع والسلالات الخامسة. تم التوصل إلى ذروة تطور هذه العدسات حوالي 2475 قبل الميلاد. في الماضي المملكة قديم سبيل المثال على ذلك هو متري. وكان آخر الأسرة الخامسة التمثال، الذي من الجنائزية الكاهن Kaemked والهياكل العين حيث تم استبدال العدسات البلور الصخري مع الزجاج البركاني الأسود، كوب البركاني الظلام. في الأسرة السادسة، ليس هناك أمثلة معروفة من هذه الهياكل العين. هذه العدسات الأنيقة / عيون ثم عادت إلى الظهور في مثال واحد في الفترة المتوسطة الأولى، وجد تمثال الملك هور في سقارة، حوالي 1750 قبل الميلاد.
  7. في محاولة لإظهار لون العينين أقدم هذه الرسوم التوضيحية المتكررة. كان البلور الصخري تستخدم لعيون زرقاء تنتهك اللون. لاحظ أن ظهور ألوان البشرة رسمت يختلف وفقا لعملية التصوير. وقدمت وصفا التقني لصناعة العيون التي كتبها جاي أخنوخ من كلية البصريات في جامعة كاليفورنيا في بيركلي. فيما يلي مقتطفات من محاضرة قدمها لمركز البحوث الأمريكي في مصر، من شمال كاليفورنيا. وقدم موجزا التي كتبها Al في Berens.
  8. نفرت يرتدي الكتف طول شعر مستعار الداكن مع الخاتم مزينة عزر زهرة حول رأسها. وثوب أبيض طويل أنيق يطوى لها ويظهر الأشرطة للملابس أخرى تحت، كما كشفت عن طوق محكم. يتم طي ذراعيها عبر صدرها. عناوين لها في الكتابة الهيروغليفية على الجزء الخلفي من كرسي لها اسمها "الملك تعارف". المعينات تتدلى من أسفل قلادة نفرت ورسمت في الأصل الأخضر.ربما أنها تمثل حجر أخضر، على الرغم من أنه في تلوين وضعها الحالي، يمكن للمرء أن بسهولة خطأ منهم للماس. ولن يتم اكتشافه ماس ل 3000 عاما آخر. الرجوع إلى صفحة ويب في http://www.bluffton.edu/~sullivanm/egypt/cairo/ok.html هي التي رسمت رع حوتب اللون البني المحمر، في حين يظهر نفرت أبيض دسم. وهذا ما يسمى اختلاف اللون بين الأزواج والزوجات الكنسي من قبل علماء المصريات لأنها تظهر بشكل متكرر في زخارف الجدران والتماثيل الأخرى في جميع أنحاء مصر. لا أحد يعرف السبب. (باستخدام كلمة العلماء الكنسي "إعطاء الكرامة لشيء انهم لا يفهمون.) وبأسلوب منمق والألوان رسمت وفقا للمعايير الفنية.الدهانات لا تعكس ألوانها الفعلية. كما أن والخصائص التشريحية، والألوان الحقيقية المحتملة، وجعل عليها بسهولة مواطني أوروبا الحديثة أو أمريكا الشمالية. ويمكن أن المشي شوارعنا من الناس البيض دون لمحة عن الثانية. تم العثور على تماثيل في عام 1871 من قبل ألبرت Daninos، مساعدا لالمستكشف الفرنسي والآثار في وقت مبكر، أوجست مارييت. دفنهم في المصطبة بالقرب من هرم ميدوم يظهر أنهم كانوا أعضاء في العائلة المالكة من الأسرة الرابعة. حيث يعتقد أنه سنفرو بنيت الهرم يفترض العلماء كانوا أولاده، ولكن هذا لم يتم التحقق من السجلات الموجودة. عنوان لنفرت قد يعني أنها لم تكن عضوا في العائلة المالكة. الميزة الأكثر تميزا من التماثيل هي أن كلا منهما الاحتفاظ عيونهم مطعمة نابض بالحياة من الكريستال الذي فاجأ العمال المصريين الذين فتحوا أولا القبر ورأيت منهم يحدق بها. في ضوء شعلة قبر مظلم نظروا على قيد الحياة. هرب العمال في الإرهاب.
  9. رع حتب ونفرت من اجمل واشهر التماثيل التي نقشت من الحجر الجيري وهي الأن موضوعه بالمتحف المصري .. ذه التماثيل غير عادية في حالة ممتازة من الحفظ، ويرجع ذلك إلى حقيقة أن المصليات في المصطبة حيث تم اكتشاف أنها قد أغلقت في العصور القديمة، وعلى ما يبدو لم يعرف حتى اكتشاف الحديثة.وهم في هذه الحالة كبيرة الألوان تبدو تقريبا رسمت حديثا اليوم.الأرقام هي كل ما يزيد قليلا 120CM عالية، ويجلس على الكراسي التي تدعمها العالية مع مساند القدم. ويصور رع حوتب مع بلده شعر أسود قصير. انه الرياضة ورائعة الشارب الأسود قلص وحول عنقه وهو يرتدي قلادة حبلا واحدة مع تميمة القلب. وهو يرتدي تنورة بيضاء قصيرة ولها ذراع واحدة عقدت أفقيا عبر صدره العاري. الكتابة الهيروغليفية باللون الاسود على ظهر كرسيه تعطي له اسم وألقاب. ماريان لوبان، عالمة المصريات، كان نوع ما يكفي لتقديم الترجمة والترجمة الإنجليزية لهذه النقوش: نقش لرع حوتب حرفي ترجمة WR-m3.w jwnw ث .ty WR زكية mDH.w 3ms ث .ty WR شبيبة ث .ty WRS PJ، NTY Z3-نيويورك-sw.t نيويورك عاشرت = الاب -Htp.j WR نيويورك PJ {.T} jm.y-R3 ليالي k3j.t ترينيداد وتوباغو jm.y-R3 ملي XRP TM3 Z3-نيويورك-sw.t نيويورك عاشرت = الاب -Htp.j رئيس فريد من العرافون من مصر الجديدة رئيس المزار، حارس صولجان قال انه يجري فريدة من نوعها الذي يحرس بي، جسدي الملكي الابن، رع حوتب رئيس بي المشرف على البناء والوزير المشرف على الجيش، والمراقب المالي من أسراب جسدي الملكي الابن، رع حوتب http://www.egyptorigins.org/rahotepandnofret.htm# يمكنكم قراءة المزيد علي هذا الموقع معذره الترجمه من جوجل ..
  10. بمناسبة الإعلان اليوم ان تمثال حور حوتب او رع حتب وزوجته نفرت ضمن القطع الأثريه التي يتم الإستفتاء عليها لعرضها هذا الشهر لتكون في مدخل المتحف المصري ، إليكم بعض المعلومات التاريخيه عن هذه التحفه الفنيه للملك الأنيق ذو الشارب ..
  11. نصحني الأخ لماذا .. واظنه كان صادقا وامينا ‘’ أن اكتب اقل تبقي اكثر ‘’ قلت .. القلب حاف والدروب ممتده والوجهات اربع .. فليته يذكر )
  12. أردوغان يوقع مرسوما رئاسيا بغلق أكثر من ألف مدرسة لها صلة بفتح الله غولن http://ar.rt.com/hv5p لو كل الناس دي مع الإنقلاب تبقي ثوره مش كده ولا ايه ..
  13. قطر الندى....زواج السياسة والمال!! كان أحمد بن طولون قد استقل بمصر استقلالاً ذاتياً على حساب الخليفة العباسي ودارت حروب طويلة بينه وبين العباسيين ، ومات والصراع على أشده في الشام بين مصر والخليفة العباسي. وتولى "خمارويه" الذي يهوى الترف والتمتع بالثروة الهائلة التي تركها له أبوه أحمد بن طولون ، ولكن التمتع بتلك الثروة يستلزم وقتاً من السلم وراحة البال وذلك ما لا يمكن توفيره بسبب الصراع العسكري مع الخلافة العباسية ، لذلك أراد خمارويه شراء السلام مع الخليفة العباسي المعتضد بالله المشهور بدهائه وقسوته وأحقاده. فأرسل له خمارويه التحف والهدايا وسأله أن يزوج ابنته قطر الندى من المكتفي ولي عهد الخليفة في إطار معاهدة للسلام ، ورفض الخليفة أن يتزوج ابنه من قطر الندى وقال : إنما أراد أن يتشرف بنا وأنا أزيد في تشريفه وأتزوجها ، وبذلك حرم خمارويه من آماله في التحكم في ولي العهد وفي بناء نفوذه المستقبلي في الدولة العباسية.. السياسة والزواج.... ولأنه زواج سياسي أو صفقة سياسية فقد دارت مفاوضات شاقة بشأنها تولى إدارتها بين الطرفين ابن الجصاص الجوهري.وفي سنة 280هـ... حيث جاء ابن الجصاص الجوهري بالهدايا للخليفة المعتضد ، وعاد إلى خمارويه بقرار من الخليفة بأن تكون ولاية مصر في خمارويه وولده لمدة ثلاثين سنة ، وجعل له في مصر كل السلطات مقابل أن يؤدي جزية للخليفة مائتي ألف دينار سنوياً عما مضى من سنوات الانفصال والثورة على الخلافة ، ثم يؤدي ثلاثمائة ألف دينار عن كل سنة في المستقبل. واستمرت مفاوضات ابن الجصاص وسارت في اتجاه جديد هو عقد المصاهرة وتزويج قطر الندى من الخليفة العباسي. حزنت الأميرة الصغيرة حين عرفت أن الخليفة العجوز رفض تزويجها من ابنه الشاب وأراد تزويجها لنفسه ، وأراد خمارويه أن يسترضي ابنته فعزم على أن يكون زفافها وجهازها من أساطير التاريخ.. والخليفة العباسي من ناحيته كان يلح على أن يكون جهاز العروس الصغيرة بالغ الثراء والترف .. مع أن الخليفة لم يدفع مهرا إلا مبلغاً نقدياً قدره ألف ألف درهم. يقول المسعودي إن ابن الجصاص حمل مع جهاز قطر الندى إلى العراق جواهر لم يجتمع مثلها عند خليفة قط .. يقول المقريزي..... إن خمارويه أخذ في تجهيز ابنته، فجهزها جهازاً ضاهى به نعم الخلافة ، فلم يبق طرفة من كل لون وجنس إلا حمله معها ، فكان من جملة الجهاز دكة "مقعد" تتكون من أربع قطع من الذهب عليها قبة من ذهب مشبك في كل عين من التشبيك قرط معلق فيه حبة جوهر لا يعرف له قيمة ،ومن جملة الجهاز مائة هون من الذهب ، وألف تكة ثمنها عشرة آلاف دينار. يقول المقريزى إن ابن الجصاص بعد أن فرغ من إكمال الجهاز ذهب إلى خمارويه يقدم ما بقي معه وهو أربعمائة ألف دينار.. فأعطاها له خمارويه .. ويقول ابن الجوزي... أن خمارويه أعطى ابن الجصاص مائة ألف دينار أخرى بعد أن اشترى ذلك الجهاز الخرافي من مصر ، وقال له : لعل بالعراق ما نحتاج إليه ولا يكون موجوداً معك بالجهاز .. فلم يجد ابن الجصاص شيئاً يشتريه ،فأخذ لنفسه الأموال .. أما ابن كثير فيذكر في تاريخه... أن خمارويه أعطى ألف ألف دينار لابن الجصاص ليشتري من تحف العراق ما ليس موجوداً في الجهاز .. واحتفظ ابن الجصاص بالمال لنفسه. الرحـــــــــلة ..... وكانت رحلة قطر الندى إلى زوجها أطول رحلة زفاف،فقد أمر خمارويه ببناء قصر في كل محطة تنزل فيها العروس ، وذلك على طول الطريق بين الفسطاط فى مصر وبغداد بالعراق .. وخرج معها عمها شيبان بن أحمد بن طولون وجماعة من الأعيان بالإضافة إلى ابن الجصاص الجوهري. ويقول المؤرخون انها اذا وصلت إلى محطة من المحطات التى تمر بها نزلت فوجدت قصراً فاخراً مجهزاً بكل أنواع المفروشات والستائر وبكل أنواع التسهيلات والمؤن للإقامة والراحة ، وبعد الاستجمام يواصلون السير إلى محطة أخرى حيث يستقبلهم قصر أخر.. ويقول المقريزي "فكانت في مسيرها من مصر إلى بغداد كأنها في قصر أبيها تتنقل من مجلس إلى مجلس حتى قدمت بغداد في أول المحرم282هـ ، وكان عقد الزواج في رمضان سنة 281هـ .. وحين بدأت رحلة العروس إلى العراق كان العريس العتيد يحارب حمدان الثائر في قلعة ماردين ، وبعد أن انتصر عليه ونهب القلعة وهدمها عرف أن العروس الصغيرة قد دخلت العراق ، ومع أنه فرغ من قلعة ماردين إلا أنه واصل تحركاته نحو الموصل في نفس الوقت التي دخلت فيه قطر الندى بغداد ، وكان أعوان الخليفة في انتظارها،بينما ظل هو غائباً في الموصل كأنما يريد إظهار عدم اهتمامه بها،ثم أنزلوها في " قصر صاعد" وظلت فيه إلى أن تم زفافها إلى المعتضد في الرابع من شهر ربيع الأول .. وكان يوم أحد. في البلاط العباسي... وفي يوم الزفاف نودى في بغداد بألا يعبر أحد نهر دجلة وأن تغلق أبواب الدروب والطرقات التي تفتح على شاطيء دجلة ، ومنعوا الناس من سكان الشاطئ من الظهور .. فلما آن وقت العشاء جاءت سفينة من دار المعتضد فيها الخدم ومعهم الشموع ورست السفينة مقابل "دار صاعد" حيث تقيم قطر الندى ، وكانوا قد أعدوا أربع سفن صغيرة تحمل النفط لتضىء الشموع ، وقد شدوها بحبال إلى دار صاعد التي تقع على دجلة .. وانتقلت قطر الندى من دار صاعد إلى السفينة ، ثم منها إلى دار المعتضد فأقامت فيه يوم الإثنين في جناح خاص بها ، ثم دخل بها يوم الثلاثاء الخامس من ربيع الأول سنة 282هـ،وانتهت قصة زفاف اليمامة البريئة إلى الصقر العجوز الشرس. أبطال القصة..... وأبطال هذه القصة ثلاثة من محترفي السياسة : أولهم الخليفة المعتضد الذي اشتهر بسفك الدماء والإقدام على قتل أقرب الناس إليه بسبب ودون سبب ، حتى أنه كان إذا غضب على قائد من قواده أمر بدفنه حياً. ويحكى المسعودي أنه لما مات شكـُّوا في موته وخافوا أن يدخلوا عليه فاقترب منه الطبيب وجس نبضه ففتح المعتضد عينيه ورفس الطبيب برجله فتدحرج الطبيب ومات من الرعب والهلع ومات بعده المعتضد بعدة دقائق .. وكان ذلك يوم الإثنين 22 ربيع الآخر سنة هــ289. وذلك يعطينا فكرة عن ذلك الصقر الذي تزوجته اليمامة الوديعة قطر الندى. ولا شك أن العروس الصغيرة قد عانت الكثير من ذلك الزواج غير المناسب وسط ألاعيب ومؤامرات سيدات القصر وأخطرهن "شغب" أم الخليفة المقتدر ابن الخليفة المعتضد . ولم تحتمل اليمامة الصغيرة هذه الحياة فماتت في عمر الزهور في 7 رجب سنة 287هـ ، ومات الخليفة بعدها بعامين ثانيهم قطر الندى.... من شهيرات النساء عقلاً وجمالاً وأدباً" ، ولكن تلك الصفات ما أغنت عنها شيئاً حين أقدم أبوها على التفريط فيها ليسترضي الخليفة الشرس وهو يعلم حقيقته ، وذلك حتى يتفرغ أبوها للمجون . وقد مات أبوها بسبب مجونه. ووصل الخبر إلى قطر الندى في شهر ذي الحجة في نفس العام الذي تزوجت فيه. ثالثهم سمسار الزواج السياسي الحسين بن عبد الله.... المشهور بابن الجصاص الجوهري كان قد سرق الكثير من أموال الجهاز نقداً وعيناً ، وحين دخل بمجموعات الجواهر إلى بغداد أقنع الأميرة الصغيرة بأن يحتفظ لديه ببعض الجواهر للزمن .. إلى أن تحتاج إليه ، ووافقت .. وماتت سريعاً واحتفظ ابن الجصاص بالسابق واللاحق من الجواهر والأموال.. وصار أثرى أثرياء عصره إلى أن أمرت السيدة "شغب" أم المقتدر بمصادرة أمواله في خلافة ابنها سنة 302هـ ، ويذكر المسعودي أنهم صادروا له أموالاً نقدية وعينية تبلغ خمس آلاف ألف وخمسمائة ألف دينار .. بينما يذكر ابن الجوزي أن المبلغ المـُصادر يبلغ ستة عشر مليوناً من الدنانير .. وتبقى من سيرة قطر الندى الموال الشعبي الذي يقول... الحنة .. الحنة .. يا قطر الندى يا شباك حبيبي يا عيني جلاب الهوى.. عرض زينب يوسف
×
×
  • أضف...